عماد الدين رائف : ليسيا أوكراينكا.. أيقونة الأدب الأوكراني
#الحوار_المتمدن
#عماد_الدين_رائف كانت ليسيا أوكراينكا (1871 – 1913) مبدعة من الطراز الأول. تركت وراءها للناطقين بالأوكرانية تراثا أدبيا عظيمًا، فخلال حياتها القصيرة نظمت العديد من الدواوين الشعرية، وعملت على الدراما الفلسفية والنقد الأدبي، وكتبت في فن القصة، وأعادت كتابة الفلكلور، وترجمت جملة من الأعمال الأجنبية. دخلت ليسيا أوكرينكا الساحة الأدبية كشاعرة ومترجمة في البداية، ثم حازت على مجد الكتابة المسرحية، وحققت في الوقت نفسه نجاحًا كبيرة في الأعمال النثرية، ما كشف عن تعدد أوجه موهبتها. تدخل أعمال ليسيا أوكراينكا النثرية في سياق الأدب الأوكراني أواخر القرن التاسع عشر، ونلاحظ فيها توليفة من الواقعية والحداثة، وتحديثًا في الأنواع، من النصوص الصغيرة المجزأة ("الفراشة مثلا)، إلى القصة الطويلة ("الأسف"، و"المودة"). إلا أن عملها على توسيع الفضاء الموضوعي للقصة الأوكرانية عبر إضافة البعد الملحمي إليه لم يحظ من معاصريها بالاهتمامهم اللازم.في مقاله "ليسيا أوكراينكا" (1898)، يعطي الكاتب الأوكراني الكبير إيفان فرانكو توصيفًا عميقًا للإرث الشعري لدى اليسيا، إلا أنه تعمد عدم المس بالتراث النثري مع أن عقدًا من الزمن كان قد مرّ على بداية نشرها قصصها (ومنها "هو ذا قدرها"، "في المحنة عبرة"، وكذلك القصة الطويلة التي كان قد سبق له أن قدم فيها رأيًا نقديًا إيجابيًا جدًا "الأسف")، كما أنه لم يركز على ترجماتها في مقاله التحليلي: "... قوتها ليست في الرواية، بل في الترجمة، على الرغم من أن بعضها جيد جدًا، لكنه لن يضيف أوراقا جديدة إلى إكليل الغار. موهبتها غنائية، لكنها ليست ذاتية ضيقة. تلائمها الأنواع الملحمية والدرامية، لكن فقط عندما تتشكل في قوالب منظومة قوية. الملحمة البحتة والدراما النقية لا تدخلان، على ما يبدو، في نطاق موهبتها". لا بد وأن حكم إيفان فرانكو لم يكن مبرمًا، وهو من هو في عالم الأدب الأوكراني (انطر كتابنا: الأوراق الذابلة – دراما إيفان فرانكو الغنائية. كييف: دار دوليبي، 2017). ركز فرانكو كل اهتمامه على القصائد، مشيرًا إلى الشعر الغنائي، الذي لم يكن سمة مهمة في الأسلوب الشعري لدى ليسيا أوكراينكا فحسب، بل كان إطارًا من أطر نظرتها الخاصة نحو العالم. ومع ذلك، أثبتت ليسيا قدرتها على اختراق أجناس أدبية أخرى، بينها القصائد الملحمية، والدراما المسرحية، لكن غلبت على إنتاجها الأعمال الشعرية الصغيرة والمتوسطة الحجم.شكلت القصيدة بداية مسار ليسيا أوكرينكا الإبداعي بعد عمليات البحث المرهقة، ثم تحولت إلى النثر أواخر ثمانينيات القرن التاسع عشر، بعدما تمكنت من احتلال مكانة في الساحة الأدبية بواسطة الشعر الغنائي. كانت الشاعرة قد تآلفت مع الكتابة الأدبية في وقت مبكر، لم يكن سلوك هذا المسار صعبًا عليها، إذ نشأت وترعرعت في عائلة رفيعة التعليم، وكانت هذه العائلة تقع في حلقات من الأقارب والأصدقاء الذين يعتبرون من الطليعة الأوكرانية المثقفة آنذاك، ومنهم، آل ستاريتسكي، ليسينكو، دراهومانوف، كوفاليفسكي، وغيرهم. تقول ليسيا أوكرينكا في إحدى رسائلها إلى أولها كوبيليانسكا (1863 – 1942): "كان يسيرًا عليّ أن ألج درب الأدب، إذ إني ولدت في أسرة أدبية، لكن ذلك لم يعفني من وخزات أشواك الشعر، فلم أؤمن بموهبتي، وخضت بحثًا مريرًا عن الطريق الصحيح بين آلاف الطرق الأخرى".إذا كانت القضايا الفلسفية والسياسية والأخلاقية المعاصرة قد عالجتها الكاتبة عبر قالب الدراما المنظومة الذي يعود إلى العصور الغابرة (أثنيا الإغريق وروما القديمة، وإسبانيا العصور الوسطى)، إلا أنها تعاملت في النثر بشكل مختلف فقد قامت بإعادة إنتاج سمات ......
#ليسيا
#أوكراينكا..
#أيقونة
#الأدب
#الأوكراني
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=675065
#الحوار_المتمدن
#عماد_الدين_رائف كانت ليسيا أوكراينكا (1871 – 1913) مبدعة من الطراز الأول. تركت وراءها للناطقين بالأوكرانية تراثا أدبيا عظيمًا، فخلال حياتها القصيرة نظمت العديد من الدواوين الشعرية، وعملت على الدراما الفلسفية والنقد الأدبي، وكتبت في فن القصة، وأعادت كتابة الفلكلور، وترجمت جملة من الأعمال الأجنبية. دخلت ليسيا أوكرينكا الساحة الأدبية كشاعرة ومترجمة في البداية، ثم حازت على مجد الكتابة المسرحية، وحققت في الوقت نفسه نجاحًا كبيرة في الأعمال النثرية، ما كشف عن تعدد أوجه موهبتها. تدخل أعمال ليسيا أوكراينكا النثرية في سياق الأدب الأوكراني أواخر القرن التاسع عشر، ونلاحظ فيها توليفة من الواقعية والحداثة، وتحديثًا في الأنواع، من النصوص الصغيرة المجزأة ("الفراشة مثلا)، إلى القصة الطويلة ("الأسف"، و"المودة"). إلا أن عملها على توسيع الفضاء الموضوعي للقصة الأوكرانية عبر إضافة البعد الملحمي إليه لم يحظ من معاصريها بالاهتمامهم اللازم.في مقاله "ليسيا أوكراينكا" (1898)، يعطي الكاتب الأوكراني الكبير إيفان فرانكو توصيفًا عميقًا للإرث الشعري لدى اليسيا، إلا أنه تعمد عدم المس بالتراث النثري مع أن عقدًا من الزمن كان قد مرّ على بداية نشرها قصصها (ومنها "هو ذا قدرها"، "في المحنة عبرة"، وكذلك القصة الطويلة التي كان قد سبق له أن قدم فيها رأيًا نقديًا إيجابيًا جدًا "الأسف")، كما أنه لم يركز على ترجماتها في مقاله التحليلي: "... قوتها ليست في الرواية، بل في الترجمة، على الرغم من أن بعضها جيد جدًا، لكنه لن يضيف أوراقا جديدة إلى إكليل الغار. موهبتها غنائية، لكنها ليست ذاتية ضيقة. تلائمها الأنواع الملحمية والدرامية، لكن فقط عندما تتشكل في قوالب منظومة قوية. الملحمة البحتة والدراما النقية لا تدخلان، على ما يبدو، في نطاق موهبتها". لا بد وأن حكم إيفان فرانكو لم يكن مبرمًا، وهو من هو في عالم الأدب الأوكراني (انطر كتابنا: الأوراق الذابلة – دراما إيفان فرانكو الغنائية. كييف: دار دوليبي، 2017). ركز فرانكو كل اهتمامه على القصائد، مشيرًا إلى الشعر الغنائي، الذي لم يكن سمة مهمة في الأسلوب الشعري لدى ليسيا أوكراينكا فحسب، بل كان إطارًا من أطر نظرتها الخاصة نحو العالم. ومع ذلك، أثبتت ليسيا قدرتها على اختراق أجناس أدبية أخرى، بينها القصائد الملحمية، والدراما المسرحية، لكن غلبت على إنتاجها الأعمال الشعرية الصغيرة والمتوسطة الحجم.شكلت القصيدة بداية مسار ليسيا أوكرينكا الإبداعي بعد عمليات البحث المرهقة، ثم تحولت إلى النثر أواخر ثمانينيات القرن التاسع عشر، بعدما تمكنت من احتلال مكانة في الساحة الأدبية بواسطة الشعر الغنائي. كانت الشاعرة قد تآلفت مع الكتابة الأدبية في وقت مبكر، لم يكن سلوك هذا المسار صعبًا عليها، إذ نشأت وترعرعت في عائلة رفيعة التعليم، وكانت هذه العائلة تقع في حلقات من الأقارب والأصدقاء الذين يعتبرون من الطليعة الأوكرانية المثقفة آنذاك، ومنهم، آل ستاريتسكي، ليسينكو، دراهومانوف، كوفاليفسكي، وغيرهم. تقول ليسيا أوكرينكا في إحدى رسائلها إلى أولها كوبيليانسكا (1863 – 1942): "كان يسيرًا عليّ أن ألج درب الأدب، إذ إني ولدت في أسرة أدبية، لكن ذلك لم يعفني من وخزات أشواك الشعر، فلم أؤمن بموهبتي، وخضت بحثًا مريرًا عن الطريق الصحيح بين آلاف الطرق الأخرى".إذا كانت القضايا الفلسفية والسياسية والأخلاقية المعاصرة قد عالجتها الكاتبة عبر قالب الدراما المنظومة الذي يعود إلى العصور الغابرة (أثنيا الإغريق وروما القديمة، وإسبانيا العصور الوسطى)، إلا أنها تعاملت في النثر بشكل مختلف فقد قامت بإعادة إنتاج سمات ......
#ليسيا
#أوكراينكا..
#أيقونة
#الأدب
#الأوكراني
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=675065
الحوار المتمدن
عماد الدين رائف - ليسيا أوكراينكا.. أيقونة الأدب الأوكراني
سنية الحسيني : عن تطورات الأزمة الروسية الأوكراني
#الحوار_المتمدن
#سنية_الحسيني يبدو أن الأمور في أوروبا تعود إلى نصابها تدريجياً، فرغم التصعيد الغربي ضد روسيا خلال الأيام القليلة الماضية، والترويج باقتراب لحظة الصفر بغزو لأوكرانيا، بهدف الضغط على روسيا للتراجع عن مواقفها، تحققت النتائج بشكل عكسي، أي لصالح روسيا. جاء إعلان موسكو الأخير بعودة جزء من قواها المحتشدة حول أوكرانيا إلى قواعدها، للرد على موقف أوكرانيا المحدث باستبعادها الذهاب لعضوية حلف الناتو، وهو ما يتفق حوله أيضاً العديد من القيادات الأوروبية اليوم. وأعلن الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي عدم استعداد بلاده لتحمل تبعات الغزو الروسي وحدها، بعد تأكيدات الدول الغربية بالاكتفاء بفرض عقوبات على روسيا في حال تمت عملية الغزو. ويبدو أن الخروج بهذه النتيجة، هو الهدف الرئيس الذي سعت إليه روسيا، في إطار عملية التصعيد الأخيرة التي شنتها ضد أوكرانيا. لا تحتاج روسيا إلى غزو أوكرانيا الآن كي تحقق أهدافها فيها، والمتمثلة بإبعادها عن حلف الناتو. وكما يتضح الآن أن مجرد التلويح بالغزو، لتهديد أوكرانيا، أدى بالغرض المنشود روسياً. وغزت روسيا جزءا من أوكرانيا العام 2014 وسيطرت على جزيرة القرم، وحافظت على مكانتها في البحر الأسود، ذي الأهمية الاستراتيجية الكبيرة لها. كما كانت روسيا وراء القلاقل في شرق أوكرانيا وانفصال مقاطعتي دونيتسك ولوغانسك الواقعتين في منطقة دونباس عن الحكومة المركزية، والتلويح باعترافها باستقلالهما، وسط رفض واعتراض غربي. لم تخفِ روسيا سياستها تجاه أوروبا، إذ اعتبرت أن تقييد تمدد حلف الناتو تجاه الشرق، حفاظاً على مناطق نفوذها وضمان أمنها، يعتبر هدفاً استراتيجياً رئيساً لها.وتحارب روسيا في أوروبا من أجل ضمان تحقيق ذلك الهدف مستغلة إرثها وتاريخها في القارة، والذي يعتمد على وجود امتداد سكاني وثقافي ولغوي في دول الجوار القريبة، أي دول الاتحاد السوفييتي السابق. وتعتبر روسيا أن حماية مواطنيها في الخارج من بين الأدوات التي تستخدمها لتحقيق أهدافها في القارة الأوروبية، وذلك لتبرير تدخلاتها واللجوء إلى القوة الصلبة إن اضطر الأمر، من أجل حمايتهم، في ظل تعريف واسع فضفاض لمفهوم المواطنة. طرحت روسيا فكرة المواطنين في الخارج، والتي جاءت في عهد يلتسين العام 1992، للإشارة إلى الروس الذين يعيشون خارج روسيا. وينسجم ذلك الطرح تماماً مع العقيدة الأمنية الروسية وآلية تحققها، وذلك بضمان استمرار تواصل روسيا مع دول الجوار القريب، من خلال المواطنين الروس. وركزت الوثائق الاستراتيجية الأمنية الروسية خلال السنوات الأخيرة على التأكيد على مفهوم المواطنين في الخارج، ووضعت الحكومة الروسية العديد من البرامج الحكومية لتعزيز علاقات روسيا مع مواطنيها في الخارج القريب. ورغم أن روسيا لم تحتفظ تماماً بجميع دول الاتحاد السوفييتي السابق تحت هيمنتها المطلقة، إلا أنها نجحت في فرض رؤيتها على الدول الغربية، والتي تتعلق بالإقرار بمناطق نفوذها في أوروبا، وتقدم حيثيات وتطورات الأزمة الأوكرانية تفسير لذلك.وتستخدم روسيا العديد من الأدوات لتحقيق أهدافها السياسية، المتمثلة بفرض مناطق نفوذها، ومنع تمدد حلف الناتو في إطارها، بدءاً بالأدوات الناعمة وصولاً إلى الصلبة منها، إذ إن معاهدة الأمن الجماعي والاتحاد الاقتصادي الأوراسي من أبرز أدوات قوتها الناعمة، في حين أن غزو جورجيا العام 2008 وأوكرانيا العام 2014 يفصح بوضوح عن أدواتها الصلبة. لم تخرج الولايات المتحدة من الأزمة الروسية الأوكرانية حتى الآن بأرباح، رغم محاولاتها لاستغلالها. وتسعى واشنطن من خلال هذه الأزمة إلى تأزيم ......
#تطورات
#الأزمة
#الروسية
#الأوكراني
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=747297
#الحوار_المتمدن
#سنية_الحسيني يبدو أن الأمور في أوروبا تعود إلى نصابها تدريجياً، فرغم التصعيد الغربي ضد روسيا خلال الأيام القليلة الماضية، والترويج باقتراب لحظة الصفر بغزو لأوكرانيا، بهدف الضغط على روسيا للتراجع عن مواقفها، تحققت النتائج بشكل عكسي، أي لصالح روسيا. جاء إعلان موسكو الأخير بعودة جزء من قواها المحتشدة حول أوكرانيا إلى قواعدها، للرد على موقف أوكرانيا المحدث باستبعادها الذهاب لعضوية حلف الناتو، وهو ما يتفق حوله أيضاً العديد من القيادات الأوروبية اليوم. وأعلن الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي عدم استعداد بلاده لتحمل تبعات الغزو الروسي وحدها، بعد تأكيدات الدول الغربية بالاكتفاء بفرض عقوبات على روسيا في حال تمت عملية الغزو. ويبدو أن الخروج بهذه النتيجة، هو الهدف الرئيس الذي سعت إليه روسيا، في إطار عملية التصعيد الأخيرة التي شنتها ضد أوكرانيا. لا تحتاج روسيا إلى غزو أوكرانيا الآن كي تحقق أهدافها فيها، والمتمثلة بإبعادها عن حلف الناتو. وكما يتضح الآن أن مجرد التلويح بالغزو، لتهديد أوكرانيا، أدى بالغرض المنشود روسياً. وغزت روسيا جزءا من أوكرانيا العام 2014 وسيطرت على جزيرة القرم، وحافظت على مكانتها في البحر الأسود، ذي الأهمية الاستراتيجية الكبيرة لها. كما كانت روسيا وراء القلاقل في شرق أوكرانيا وانفصال مقاطعتي دونيتسك ولوغانسك الواقعتين في منطقة دونباس عن الحكومة المركزية، والتلويح باعترافها باستقلالهما، وسط رفض واعتراض غربي. لم تخفِ روسيا سياستها تجاه أوروبا، إذ اعتبرت أن تقييد تمدد حلف الناتو تجاه الشرق، حفاظاً على مناطق نفوذها وضمان أمنها، يعتبر هدفاً استراتيجياً رئيساً لها.وتحارب روسيا في أوروبا من أجل ضمان تحقيق ذلك الهدف مستغلة إرثها وتاريخها في القارة، والذي يعتمد على وجود امتداد سكاني وثقافي ولغوي في دول الجوار القريبة، أي دول الاتحاد السوفييتي السابق. وتعتبر روسيا أن حماية مواطنيها في الخارج من بين الأدوات التي تستخدمها لتحقيق أهدافها في القارة الأوروبية، وذلك لتبرير تدخلاتها واللجوء إلى القوة الصلبة إن اضطر الأمر، من أجل حمايتهم، في ظل تعريف واسع فضفاض لمفهوم المواطنة. طرحت روسيا فكرة المواطنين في الخارج، والتي جاءت في عهد يلتسين العام 1992، للإشارة إلى الروس الذين يعيشون خارج روسيا. وينسجم ذلك الطرح تماماً مع العقيدة الأمنية الروسية وآلية تحققها، وذلك بضمان استمرار تواصل روسيا مع دول الجوار القريب، من خلال المواطنين الروس. وركزت الوثائق الاستراتيجية الأمنية الروسية خلال السنوات الأخيرة على التأكيد على مفهوم المواطنين في الخارج، ووضعت الحكومة الروسية العديد من البرامج الحكومية لتعزيز علاقات روسيا مع مواطنيها في الخارج القريب. ورغم أن روسيا لم تحتفظ تماماً بجميع دول الاتحاد السوفييتي السابق تحت هيمنتها المطلقة، إلا أنها نجحت في فرض رؤيتها على الدول الغربية، والتي تتعلق بالإقرار بمناطق نفوذها في أوروبا، وتقدم حيثيات وتطورات الأزمة الأوكرانية تفسير لذلك.وتستخدم روسيا العديد من الأدوات لتحقيق أهدافها السياسية، المتمثلة بفرض مناطق نفوذها، ومنع تمدد حلف الناتو في إطارها، بدءاً بالأدوات الناعمة وصولاً إلى الصلبة منها، إذ إن معاهدة الأمن الجماعي والاتحاد الاقتصادي الأوراسي من أبرز أدوات قوتها الناعمة، في حين أن غزو جورجيا العام 2008 وأوكرانيا العام 2014 يفصح بوضوح عن أدواتها الصلبة. لم تخرج الولايات المتحدة من الأزمة الروسية الأوكرانية حتى الآن بأرباح، رغم محاولاتها لاستغلالها. وتسعى واشنطن من خلال هذه الأزمة إلى تأزيم ......
#تطورات
#الأزمة
#الروسية
#الأوكراني
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=747297
الحوار المتمدن
سنية الحسيني - عن تطورات الأزمة الروسية الأوكراني
محمد فؤاد زيد الكيلاني : الحل الوحيد أمام الرئيس الأوكراني .......
#الحوار_المتمدن
#محمد_فؤاد_زيد_الكيلاني بقلم : محمد فؤاد زيد الكيلاني الوضع الملتهب شرق أوكرانيا ينذر بحرباً عالمية ثالثة بامتياز، نظراً لتسلح الدول العظمى بأقوى أنواع الأسلحة الإستراتيجية الذي تجعل معادلة الردع فعالة في هذه المرحلة، فروسيا تستعرض أسلحتها الإستراتيجية أمام العالم تدريجياً، سواءاً كان براً أو بحراً أو جواً، وأسلحة الدمار الشامل. هناك قوى غير متكافئة، أوكرانيا مثلاً لا تملك الأسلحة الذي تملكها روسيا من حيث عديد الجنود أو نوعية الأسلحة القتالية وغيره، وهي تعتمد على الغرب في هذه الأزمة تحديداً مثل الولايات المتحدة الأمريكية والناتو، وهناك مواقف خجولة جداً من هذا الحلف بسبب الأضرار الاقتصادية التي سيتعرض لها في حال نشبت الحرب بين روسيا وأوكرانيا.روسيا تسير في خطى ثابتة وواثقة بإستراتيجيتها العسكرية والقتالية، فهي على أرضها وصاحبة الكلمة الفصل في هذه الأزمة، وأمريكا تقوم بدعم أوكرانيا كما تدعي، وهذا على ارض الواقع غير فعال، لان الدعم الأمريكي هو فرض عقوبات على روسيا، والأخيرة واثقة من فرض العقوبات عليها بغزو أوكرانيا أو بدون غزو.في حال نشبت الحرب شرق أوكرانيا سيكون الوضع كارثي في هذه المنطقة من العالم، سيكون هناك آلاف القتلى والجرحى والمشردين، والرئيس الروسي مصمم على المضي قدماً تجاه هذه الأزمة، وأوراق اللعبة بين يديه وهي الرابحة، بان يقوم بقطع الغاز والنفط عن أوروبا، وسيكون هذا الأمر دماراً اقتصادياً لأوروبا وتحديداً ألمانيا فهي تستورد أكثر من 40% من الغاز من روسيا.فبعد أن دفعت أمريكا أوكرانيا إلى المستنقع الروسي كان الرد الأمريكي بأنه كل ما تستطيع فعله هو فرض عقوبات على روسيا، بعدما كان الدفع لشن حرباً على روسيا أصبح الآن فرض عقوبات.الخيار الوحيد أمام الرئيس الأوكراني هو الرجوع إلى عباءة بوتين حقناً للدماء، فإنها حرباً لا ترحم كبيراً ولا صغيراً أن حصلت، فالرئيس الأوكراني بالنظر إلى تاريخه هو رجل ليس ملماً بالأمور السياسية أو العسكرية بالشكل الكامل، ومهنته السابقة كممثل كوميدي وعمره الصغير نسبياً، يجهل السياسية الخارجية الذي يتقنها بوتين وبايدين بسبب سنوات الخبرة في المعترك السياسي والعسكري لهما.باعتقادي رجوع الرئيس الأوكراني عن هذا الوضع يكون قد اختار القرار الصحيح، أمريكا في أول أزمة جدية بعد إعلان بوتين استقلال دونيتسك ولوهانسك الانفصاليتين، كان موقفها بفرض عقوبات لا جدوى منها في الوقت الحالي، لان الاقتصاد الروسي غير معتمد على الاقتصاد الأمريكي، بل على الاقتصاد الصيني المتصاعد، فحقناً للدماء والقرار الصائب هو الحل الوحيد الرجوع إلى موسكو لان الشعب الأوكراني سيكون هو الضحية في هذه الأزمة.المملكة الأردنية الهاشمية ......
#الحل
#الوحيد
#أمام
#الرئيس
#الأوكراني
#.......
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=748005
#الحوار_المتمدن
#محمد_فؤاد_زيد_الكيلاني بقلم : محمد فؤاد زيد الكيلاني الوضع الملتهب شرق أوكرانيا ينذر بحرباً عالمية ثالثة بامتياز، نظراً لتسلح الدول العظمى بأقوى أنواع الأسلحة الإستراتيجية الذي تجعل معادلة الردع فعالة في هذه المرحلة، فروسيا تستعرض أسلحتها الإستراتيجية أمام العالم تدريجياً، سواءاً كان براً أو بحراً أو جواً، وأسلحة الدمار الشامل. هناك قوى غير متكافئة، أوكرانيا مثلاً لا تملك الأسلحة الذي تملكها روسيا من حيث عديد الجنود أو نوعية الأسلحة القتالية وغيره، وهي تعتمد على الغرب في هذه الأزمة تحديداً مثل الولايات المتحدة الأمريكية والناتو، وهناك مواقف خجولة جداً من هذا الحلف بسبب الأضرار الاقتصادية التي سيتعرض لها في حال نشبت الحرب بين روسيا وأوكرانيا.روسيا تسير في خطى ثابتة وواثقة بإستراتيجيتها العسكرية والقتالية، فهي على أرضها وصاحبة الكلمة الفصل في هذه الأزمة، وأمريكا تقوم بدعم أوكرانيا كما تدعي، وهذا على ارض الواقع غير فعال، لان الدعم الأمريكي هو فرض عقوبات على روسيا، والأخيرة واثقة من فرض العقوبات عليها بغزو أوكرانيا أو بدون غزو.في حال نشبت الحرب شرق أوكرانيا سيكون الوضع كارثي في هذه المنطقة من العالم، سيكون هناك آلاف القتلى والجرحى والمشردين، والرئيس الروسي مصمم على المضي قدماً تجاه هذه الأزمة، وأوراق اللعبة بين يديه وهي الرابحة، بان يقوم بقطع الغاز والنفط عن أوروبا، وسيكون هذا الأمر دماراً اقتصادياً لأوروبا وتحديداً ألمانيا فهي تستورد أكثر من 40% من الغاز من روسيا.فبعد أن دفعت أمريكا أوكرانيا إلى المستنقع الروسي كان الرد الأمريكي بأنه كل ما تستطيع فعله هو فرض عقوبات على روسيا، بعدما كان الدفع لشن حرباً على روسيا أصبح الآن فرض عقوبات.الخيار الوحيد أمام الرئيس الأوكراني هو الرجوع إلى عباءة بوتين حقناً للدماء، فإنها حرباً لا ترحم كبيراً ولا صغيراً أن حصلت، فالرئيس الأوكراني بالنظر إلى تاريخه هو رجل ليس ملماً بالأمور السياسية أو العسكرية بالشكل الكامل، ومهنته السابقة كممثل كوميدي وعمره الصغير نسبياً، يجهل السياسية الخارجية الذي يتقنها بوتين وبايدين بسبب سنوات الخبرة في المعترك السياسي والعسكري لهما.باعتقادي رجوع الرئيس الأوكراني عن هذا الوضع يكون قد اختار القرار الصحيح، أمريكا في أول أزمة جدية بعد إعلان بوتين استقلال دونيتسك ولوهانسك الانفصاليتين، كان موقفها بفرض عقوبات لا جدوى منها في الوقت الحالي، لان الاقتصاد الروسي غير معتمد على الاقتصاد الأمريكي، بل على الاقتصاد الصيني المتصاعد، فحقناً للدماء والقرار الصائب هو الحل الوحيد الرجوع إلى موسكو لان الشعب الأوكراني سيكون هو الضحية في هذه الأزمة.المملكة الأردنية الهاشمية ......
#الحل
#الوحيد
#أمام
#الرئيس
#الأوكراني
#.......
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=748005
الحوار المتمدن
محمد فؤاد زيد الكيلاني - الحل الوحيد أمام الرئيس الأوكراني .......
إدريس جنداري : بوتين يبتلع الطعم الأوكراني.. نهاية روسيا كما نعرفها
#الحوار_المتمدن
#إدريس_جنداري هل تكون أوكرانيا طعما لاصطياد الدب الروسي مثلما كانت الكويت طعما لاصطياد العراق ؟! الغرب، لحد الآن، يكتفي بالسلاح النووي الاقتصادي الذي سيصيب القلب النابض لموسكو بالشلل. لكن، لا ندري الاتجاه الذي سيقود إليه توالي ردود الأفعال ببن الروس و الغرب.بوتين كان صارما و هدد برد غير مسبوق على كل قوة أجنبية/غربية قد تسعى إلى التدخل، و هو يقصد الرد النووي بالتأكيد، لكن هل يحتكر الروس وحدهم السلاح النووي؟ و هل يقدّر بوتين حجم الدمار الذي سيلحق بروسيا لو لجأ إلى هذا الخيار ؟! بالتأكيد، سيكون مصير الروس شبيها بانقراض الديناصورات ! المحاضرة التي ألقاها بوتين، تؤكد أنه عازم على استعادة الامتداد الجيو-ستراتيجي السوفييتي. لكن، كيف يمكنه تحقيق هذا الرهان باقتصاد غير قادر على منافسة دولة أوربية واحدة فما باله بالاتحاد الأوربي أو الغرب مجتمعا ! هذا الوضع الاقتصادي المتردي لروسيا كان في ظل الولوج المفتوح إلى الأسواق المالية الدولية و جني تليونات بالعملة الصعبة كثمرة تحكمها في خطوط الغاز و تصدير الأسلحة، فكيف سيكون حال روسيا في وضعية الحصار الاقتصادي الشامل الذي يفرضه الغرب بتنسيق غير مسبوق ؟ من حق بوتين أن يستأسد و يرمي بالتهديدات إلى كل الجهات، و قد فعل ذلك من قبله هتلر و انتهى منتحرا و ناحرا لألمانيا ! لكنه لا يمتلك القدرة على تغيير التوازنات الدولية السائدة، لأن ذلك لو كان متاحا عبر السلاح النووي، لأقدم عليه الشعبوي كيم جونج أون الذي يتفوق على بوتين في كراهية الغرب و التخطيط لمحوه من الخريطة ! لكن الأمر يتجاوز، بكثير، السلاح النووي، في عالم معولم تتحكم في خيوطه الولايات المتحدة الأمريكية و شركاؤها من الأوربيين. مصير الدب الروسي لن يكون أفضل حالا من مصير العراق - رغم الفارق طبعا- فكما تم تقديم الكويت كطعم لاصطياد الحوت الأصغر (العراق) يقدم الغرب، اليوم، أوكرانيا كطعم لاصطياد الحوت الأكبر (روسيا).. و الأيام بيننا ! ......
#بوتين
#يبتلع
#الطعم
#الأوكراني..
#نهاية
#روسيا
#نعرفها
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=748068
#الحوار_المتمدن
#إدريس_جنداري هل تكون أوكرانيا طعما لاصطياد الدب الروسي مثلما كانت الكويت طعما لاصطياد العراق ؟! الغرب، لحد الآن، يكتفي بالسلاح النووي الاقتصادي الذي سيصيب القلب النابض لموسكو بالشلل. لكن، لا ندري الاتجاه الذي سيقود إليه توالي ردود الأفعال ببن الروس و الغرب.بوتين كان صارما و هدد برد غير مسبوق على كل قوة أجنبية/غربية قد تسعى إلى التدخل، و هو يقصد الرد النووي بالتأكيد، لكن هل يحتكر الروس وحدهم السلاح النووي؟ و هل يقدّر بوتين حجم الدمار الذي سيلحق بروسيا لو لجأ إلى هذا الخيار ؟! بالتأكيد، سيكون مصير الروس شبيها بانقراض الديناصورات ! المحاضرة التي ألقاها بوتين، تؤكد أنه عازم على استعادة الامتداد الجيو-ستراتيجي السوفييتي. لكن، كيف يمكنه تحقيق هذا الرهان باقتصاد غير قادر على منافسة دولة أوربية واحدة فما باله بالاتحاد الأوربي أو الغرب مجتمعا ! هذا الوضع الاقتصادي المتردي لروسيا كان في ظل الولوج المفتوح إلى الأسواق المالية الدولية و جني تليونات بالعملة الصعبة كثمرة تحكمها في خطوط الغاز و تصدير الأسلحة، فكيف سيكون حال روسيا في وضعية الحصار الاقتصادي الشامل الذي يفرضه الغرب بتنسيق غير مسبوق ؟ من حق بوتين أن يستأسد و يرمي بالتهديدات إلى كل الجهات، و قد فعل ذلك من قبله هتلر و انتهى منتحرا و ناحرا لألمانيا ! لكنه لا يمتلك القدرة على تغيير التوازنات الدولية السائدة، لأن ذلك لو كان متاحا عبر السلاح النووي، لأقدم عليه الشعبوي كيم جونج أون الذي يتفوق على بوتين في كراهية الغرب و التخطيط لمحوه من الخريطة ! لكن الأمر يتجاوز، بكثير، السلاح النووي، في عالم معولم تتحكم في خيوطه الولايات المتحدة الأمريكية و شركاؤها من الأوربيين. مصير الدب الروسي لن يكون أفضل حالا من مصير العراق - رغم الفارق طبعا- فكما تم تقديم الكويت كطعم لاصطياد الحوت الأصغر (العراق) يقدم الغرب، اليوم، أوكرانيا كطعم لاصطياد الحوت الأكبر (روسيا).. و الأيام بيننا ! ......
#بوتين
#يبتلع
#الطعم
#الأوكراني..
#نهاية
#روسيا
#نعرفها
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=748068
الحوار المتمدن
إدريس جنداري - بوتين يبتلع الطعم الأوكراني.. نهاية روسيا كما نعرفها
ضياء الشكرجي : حملة تضامن مع الشعب الأوكراني وإدانة للعدوان الروسي
#الحوار_المتمدن
#ضياء_الشكرجي أخيرا حصل ما كنا نخشاه، وبدأ بالفعل العدوان العسكري الروسي بأمر رئيس الاتحاد الروسي، غير مكترث بكل النداءات والوساطات والمناشدات الدولية.وبمناسبة هذا الحدث المحزن والمقلق، فنحن الموقعين على هذا البيان، نستنكر العدوان الروسي، والسياسة العدوانية والتوسعية التي ينتهجها پوتين. لكننا في نفس الوقت نوجه عتابنا ونقدنا الشديد إلى الاتحاد الأوروپي والولايات المتحدة وحلف الناتو، لخذلان الشعب الأوكراني، ورفض مد يد المساعدة لهذا الشعب بالتسليح أو على أي نحو كان، ما عدى العقوبات الاقتصادية التي لن تردع العدوان ولن تحمي استقلال أوكرانيا وأمن وحرية شعبها.فنحن في الوقت الذي نرفض فيه رفضا قاطعا اللجوء إلى الحرب في حل الأزمات، لكن العدوان لا بد أن يكون له رادع، ديبلوماسيا واقتصاديا، وعند الضرورة عسكريا. وحجة الغرب بعدم استطاعته الدفاع عن أوكرانيا، لكونها ليست عضوا في الحلف الأطلسي، لا يبرئه من المسؤولية، فالكل يعلم أن أوكرانيا بقيت منذ عشر سنوات تطالب بالانضمام إلى الحلف، لشعورها بالخطر الذي يمكن أن يداهمها يوما ما من روسيا، ولم يستجب الغرب لطلباتها، وكما يبدو وعلى الأغلب لأسباب اقتصادية، حيث تكون للأسف المصالح الاقتصادية دائما متقدمة على حرية الشعوب وحقها في الاستقلال ودرء العدوان، وقد لمح پوتين باحتلال كل أوكرانيا، عندما قال إنها تاريخيا جزء من روسيا، بينما اتفق التحالف الدولي عام 1991 على رد العدوان العراقي على الكويت باحتلالها، بنفس الحجة التي يتكلم عنها پوتين بأنها تاريخيا جزء من العراق، خلاف إرادة الشعب الكويتي.24/02/2022الموقعون:1. د. الناصر - دريد ناشط سياسي - إسطنبول تركيا2. ضياء الشكرجي - كاتب وسياسي علماني - هامبورغ ألمانيا3. بتول قاسم حسين - مدرسة متقاعدة إسطنبول - إسطنبول تركيا4. فهر ثابت - طالب جامعي - إسطنبول تركيا5. د. غازي فيصل حسين - أستاذ علاقات دولية - بغداد العراق6. بشير كفاح يحيى - رئيس برق للسياسات والاستشارات - إسطنبول تركيا7. يحيى الكبيسي - أكاديمي وباحث - عمان الأردن8. د. خالد هاشم - مستشار المركز العراقي للدراسات الاستراتيجية - العراق9. شربل صفير - إعلامي وصحافي - بغداد العراق10. أزمر أحمد محمد - صحفي - بغداد العراق11. عدي الياسين - كاتب وتشكيلي - أربيل العراق12. نهاد القاضي - ناشط حقوقي - هولندا13. فوزية العلوةجي - محاسبة وناشطة نسوية - لندن بريطانيا14. د. عبد الحسين مهدي الجبوري - أستاذ جامعي متقاعد – تركيا15. سلمان هاشم - الناصرية العراق16. صالح الجنابي - ناشط مدني - برلين ألمانيا17. عوني سعيد نيسان أغا - محاسب - أطلنتا جورجيا18. طاهر محسن سعد - موظف - بابل العراق19. لبيد عباوي - وكيل وزير الخارجية سابقا - أربيل العراق ......
#حملة
#تضامن
#الشعب
#الأوكراني
#وإدانة
#للعدوان
#الروسي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=748140
#الحوار_المتمدن
#ضياء_الشكرجي أخيرا حصل ما كنا نخشاه، وبدأ بالفعل العدوان العسكري الروسي بأمر رئيس الاتحاد الروسي، غير مكترث بكل النداءات والوساطات والمناشدات الدولية.وبمناسبة هذا الحدث المحزن والمقلق، فنحن الموقعين على هذا البيان، نستنكر العدوان الروسي، والسياسة العدوانية والتوسعية التي ينتهجها پوتين. لكننا في نفس الوقت نوجه عتابنا ونقدنا الشديد إلى الاتحاد الأوروپي والولايات المتحدة وحلف الناتو، لخذلان الشعب الأوكراني، ورفض مد يد المساعدة لهذا الشعب بالتسليح أو على أي نحو كان، ما عدى العقوبات الاقتصادية التي لن تردع العدوان ولن تحمي استقلال أوكرانيا وأمن وحرية شعبها.فنحن في الوقت الذي نرفض فيه رفضا قاطعا اللجوء إلى الحرب في حل الأزمات، لكن العدوان لا بد أن يكون له رادع، ديبلوماسيا واقتصاديا، وعند الضرورة عسكريا. وحجة الغرب بعدم استطاعته الدفاع عن أوكرانيا، لكونها ليست عضوا في الحلف الأطلسي، لا يبرئه من المسؤولية، فالكل يعلم أن أوكرانيا بقيت منذ عشر سنوات تطالب بالانضمام إلى الحلف، لشعورها بالخطر الذي يمكن أن يداهمها يوما ما من روسيا، ولم يستجب الغرب لطلباتها، وكما يبدو وعلى الأغلب لأسباب اقتصادية، حيث تكون للأسف المصالح الاقتصادية دائما متقدمة على حرية الشعوب وحقها في الاستقلال ودرء العدوان، وقد لمح پوتين باحتلال كل أوكرانيا، عندما قال إنها تاريخيا جزء من روسيا، بينما اتفق التحالف الدولي عام 1991 على رد العدوان العراقي على الكويت باحتلالها، بنفس الحجة التي يتكلم عنها پوتين بأنها تاريخيا جزء من العراق، خلاف إرادة الشعب الكويتي.24/02/2022الموقعون:1. د. الناصر - دريد ناشط سياسي - إسطنبول تركيا2. ضياء الشكرجي - كاتب وسياسي علماني - هامبورغ ألمانيا3. بتول قاسم حسين - مدرسة متقاعدة إسطنبول - إسطنبول تركيا4. فهر ثابت - طالب جامعي - إسطنبول تركيا5. د. غازي فيصل حسين - أستاذ علاقات دولية - بغداد العراق6. بشير كفاح يحيى - رئيس برق للسياسات والاستشارات - إسطنبول تركيا7. يحيى الكبيسي - أكاديمي وباحث - عمان الأردن8. د. خالد هاشم - مستشار المركز العراقي للدراسات الاستراتيجية - العراق9. شربل صفير - إعلامي وصحافي - بغداد العراق10. أزمر أحمد محمد - صحفي - بغداد العراق11. عدي الياسين - كاتب وتشكيلي - أربيل العراق12. نهاد القاضي - ناشط حقوقي - هولندا13. فوزية العلوةجي - محاسبة وناشطة نسوية - لندن بريطانيا14. د. عبد الحسين مهدي الجبوري - أستاذ جامعي متقاعد – تركيا15. سلمان هاشم - الناصرية العراق16. صالح الجنابي - ناشط مدني - برلين ألمانيا17. عوني سعيد نيسان أغا - محاسب - أطلنتا جورجيا18. طاهر محسن سعد - موظف - بابل العراق19. لبيد عباوي - وكيل وزير الخارجية سابقا - أربيل العراق ......
#حملة
#تضامن
#الشعب
#الأوكراني
#وإدانة
#للعدوان
#الروسي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=748140
الحوار المتمدن
ضياء الشكرجي - حملة تضامن مع الشعب الأوكراني وإدانة للعدوان الروسي