الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
صوت الانتفاضة : الجيش سور السلطة
#الحوار_المتمدن
#صوت_الانتفاضة (وأخيرا وجدت الجمهورية البرلمانية نفسها في نضالها ضد الثورة مضطرة الى ان تقوي، الى جانب تدابير القمع، أدوات السلطة الحكومية وتمركزها) ماركس.الجيش هو الة الدولة الرئيسية، أي دولة متطورة الى حد ما؛ به تقمع معارضيها وخصومها، وتحافظ على وضعها، وتضمن ديمومتها واستمرارها؛ ولا يمكن ان توجد دولة ما بدون قوة تحميها، وتفرض به قوانينها ونظامها.في العراق، وبعد الاحتلال البريطاني له في بدايات القرن العشرين، وعند تشكيل الدولة "الملكية" فيه 1921 تم تأسيس القوة التي تحمي هذه الدولة "الجيش"، وقد لعبت هذه الالة دورا محوريا في رسم خارطة العراق السياسية، فهو الذي كان سباقا في الانقلابات-انقلاب بكر صدقي 1936-، والذي جر بعده كل الانقلابات التي تملأ الكتب، وقد كانت عيون هذه الالة دائما على السلطة، فأما ان تكون هي على رأس السلطة "1958، 1963، 1968" او مشاركة فيه بقوة، لا تريد ان تتخلى عن هذا الدور.بعد احداث 2003 واحتلال العراق من قبل الامريكان، اسسوا لشكل دولة جديد، الشكل الطائفي والقومي والعشائري، بقيادة قوى الإسلام السياسي والقوميين الشوفينيين، دولة قروسطية بامتياز، وكان لابد لهذا الشكل الجديد للدولة ان يوجد له قوة تحميه، الامريكان عملوا على حل وتفكيك ونفي الالة السابقة، وبنوا شكلا جديدا لها، يتلاءم مع شكل الدولة الحالي، انه النقيض التام للألة السابقة.الجيش اليوم ليس هو القوة القمعية الوحيدة، فبموازاته هناك الكثير من القوى المسلحة "الميليشيات"، فشكل الدولة الحالي شكل تبعي، يخضع لأرادات دول إقليمية وعالمية، وقد عملت هذه الدول على تأسيس قوى مسلحة تابعة وخاضعة لها، حتى تضمن بشكل ما مصالحها وديمومة وجودها.لقد تخلت هذه الالة "الجيش" عن احلامها في استلام السلطة تماما بشكل مباشر، بل حتى ان تكون لها كلمة في رسم السياسة، مع ان هناك محاولات لإعادة "الهيبة" لها، وهي محاولات فاشلة في حقيقة الامر، ولن تفلح في هذا الشكل من الدولة.رغم ان جميع القوى السياسية الحاكمة في العراق لها أذرع مسلحة "ميليشيات، عصابات، عشائر، حشود"، الا انها تبقى بحاجة ماسة للمزيد من القوات "الجيش، الشرطة"، فلا يمكن ان تتخلى عنها، وهي تعمل باستمرار على تقويتها، لكن بحذر، حتى تبقي هذه الالة تحت السيطرة "خاضعة ذليلة لها"، والواقع يؤكد على ذلك.أخيرا، في عيد تأسيس هذه الالة، لنتذكر عمليات القمع الدموي أيام انتفاضة أكتوبر-تشرين، لنتذكر مجازر "سريع محمد القاسم، جسر الزيتون"، ولنتذكر التسهيلات التي قدمتها هذه الالة للميليشيات في مجازر "الخلاني والسنك، المطعم التركي، والنجف"، وأخيرا وبالقطع ليس اخرا مجزرة "جبلة"، فالجيش يبقى سور السلطة.#طارق_فتحي ......
#الجيش
#السلطة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=743063
صادق جبار حسين : الجيش العراقي ماضيًا عظيم و مستقبل مجهول
#الحوار_المتمدن
#صادق_جبار_حسين تأسيس الجيش العراقي في عام 1921 في عهد المملكة العراقية خلال حكم الملك فيصل الأول، حيت تأسَست أولى وحَدات القوات المسلحة خلال عهد الانتداب البريطاني للعراق، كما تشكلت أيضا وزارة الدفاع العراقية التي ترأسها الفريق جعفر العسكري والتي بدأت بتشكيل الفرق العسكرية بالاعتماد على المتطوعين، فشكل فوج الإمام موسى الكاظم . كان الجيش العراقي واحدٍ من أقوى الجيوش في المنطقة ، اما اليوم فهو من أسوأها منذ تسلط عملاء إيران مقاليد الحكم في العراق ، الذين عملوا ويعملون على تدميره مثلما فعلوا مع جميع مرافق و مؤسسات ألدولة العراقية.و شأنه شأن جميع مؤسسات ومرافق الدولة فقد عشعش فيه الفسادوأخذ ينخر في جميع مفاصله ، فالإنفاق على تسليح وتدريب الجيش خلال ( 18 عام )، بلغت أرقام قياسية ، في فترة شهد خلالها الجيش العراقي ظروف سلم نسبية ، فقد بلغت ميزانية وزارة الدفاع وحدها لسنة 2021 ( 5 )مليارات دولار ، إذا أخذنا في الاعتبار أننا نمر في وقت سلم .أما مجموع ما أنفق على التسليح والتدريب خلال السنوات من 2004 حتى الآن فيفوق ( 100 ) مليار دولار حسب مصادر عسكرية ، إضافة إلى ما حصل عليه من هبات ومِنَح من دول التحالف والناتو بلإضافة إلى الأسلحة المقدمة منها مجاناً ."على الرغم من الأزمة الاقتصادية الخانقة التي يعيشها العراق منذ أكثر من ثمانية أشهر، وسببت تراجع النشاط الاقتصادي وأجبرت الحكومة على خفض قيمة الدينار لمواجهة العجز الهائل في إيراداتها، فإن مخصصات المؤسسة العسكرية من موازنة عام 2021 لم تتقلص، بل زادت مقارنة بالسنوات الماضية، وقياساً على الوفرة المالية التي كانت تحققها البلاد في السابق .وتبلغ هذه المخصصات بمجملها( 27.617 ) تريليون دينار (18.7 مليار دولار)، وتشمل النفقات التشغيلية وتسليح الجيش وهيئة الحشد الشعبي وجهاز مكافحة الإرهاب ووزارة الداخلية بجميع مؤسساتها الأمنية.كما أن الموازنة تضمنت طلب قروض من جهات دولية لتسليح هذه المؤسسات، تتجاوز قيمتها ( 600 ) مليون دولار خلال عام 2021، ليبلغ الإنفاق العسكري نحو 16.6 في المئة من الإنفاق العام للبلاد."https://www.independentarabia.com/node/183076لكن بالرغم من كل هذه الميزانية الضخمة نجد إن الجيش العراقي يعاني من نقص في التسليح .فقد صرح وزير الدفاع جمعة عناد أن نسبة تسليح الجيش لا تتجاوز 30 &#1642-;-، وهناك نقص كبير في المعدات والمستلزمات الضرورية ، مشيراً إلى أنه يستخدم حالياً رادارات مدنية في عمله، بدلاً من العسكرية التي يفتقدها.ويرى خبراء عسكريون أن العراق بحاجة إلى تجهيزات ومعدات عسكرية في بعض الفرق التي تواجه مشكلات حقيقية أثناء تأديتها واجباتها، مما قد يتسبب بتراجع أداء التشكيلات العسكرية الأخرىفأعداد الدبابات التي يمتكلها الجيش العراقي، يشير المصدر إلى أن العراق يمتلك حاليًّا قرابة 90 دبابة من طراز تي-90 روسية الصنع، والتي كان العراق قد تعاقد بشأنها عام 2017 واستلم عددًا منها، إضافة إلى 272 دبابة من طراز تي-72 الروسية، ودبابات أميركية من طراز إم 1 أبرامز بعدد 142 دبابة أُعطب ودُمر بعضها في الحرب على تنظيم الدولة الإسلامية "داعش". ويتابع المصدر أن العراق يمتلك 74 دبابة أخرى من طرازات روسية قديمة ومتهالكة، فقد الكثير منها في الحرب على التنظيم، لافتًا إلى أن العراق بعد عام 2003 تراجع كثيرًا في عدد المعدات التي يمتلكها في سلاح الدبابات.وفقًا لموقع "غلوبال فاير باور" المختص بتصنيف القوات ا ......
#الجيش
#العراقي
#ماضيًا
#عظيم
#مستقبل
#مجهول

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=743515
وسام رشيد حمود : إعادة اندماج الفصائل المسلحة مع الجيش: الفرصة والمعوقات
#الحوار_المتمدن
#وسام_رشيد_حمود وسام رشيداصطدمت مساعي الحكومة الحالية في محاولة ايجاد معايير متشابهة ومشتركة بين مختلف الفصائل المسلحة التي ترتبط بالمحاور الاقليمية والدولية المؤثرة في الواقع العراقي بعقبات شكلية وموضوعية، وغالباً ما تكون هذه المعايير المنشودة لا تتوافق مع الأبعاد السياسية لكل مرحلة تمر بها البلاد.إن الفراغ الوطني الواضح في العملية السياسية اعطى مساحة واسعة لاجتهادات المتصدرين والناشطين السياسيين والعسكريين في تقرير شكل وقانونية الكيانات العسكرية المتكونة على إثر الاجتياح الكبير لقوى الأرهـ…اب للمنطقة العربية عموماً والعراق الذي طاله الجزء الأكبر والأعنف من تلك الأحداث الدامية وعمليات التجريف والقتل والاستحواذ.اسباب الفراغ ناتجة من خللٍ واضح في عملية بناء الدولة بعد عام 2003، ولملمة شتات غير متناسق، من دول الجوار والعالم، وتسليمه قيادة البلاد، على اثر نظام كان يعمل منذ عام 1991 على تهديم القيّم السياسية والاجتماعية التي بنيت على مدى عشرات السنين.تشكلت جزء غير قليل من ألوية وأفواج المتطوعين الشيعة من اجل تولّي مهمة معينة: دفع الخطر عن المقدسات الاسلامية الشيعية. لذلك اكتسبت هذه الافواج صفة القدسية بوصفها مدافعة عن مقدسات عريقة وذات اهمية قصوى في حياة المواطنين الشيعة في العراق. وعملت افواج مقاومة عصابات داااعش في سامراء وحدود بغداد الغربية والشمالية وغرب كربلاء وشمال الكوت وشرق العظيم ومحيط ديالى وقصباتها، ودفعت اخطاراً جمة عن تلك المناطق.بعد عام 2016، تحققت انتصارات مهمة في مواقع تكريت وبعض مدن الانبار، وشعرت قيادات بالفخر والقوة، وبدأت تتحدث عن اخطار استراتيجية في المنطقة العربية والاقليمية، والمدّ الصهيو أمريكي، والبحث عن عوامل البقاء على المدى البعيد، بل وربط وجود الدولة ومستقبل العملية السياسية بضمان وجودها ككيان عقائدي موازٍ يستمد قوته وشرعيته من ادائه في معارك التحرير، والدعم الشعبي غير المتناهي.كل ذلك خلق قاعدة شعبية مناصرة لتلك الفصائل التي تسلحت على مستوى عالٍ من التجهيز والتطوير والتدريب، كانت من اولى مهماتها اقناع الرأي العام بضرورة استمرار ذلك الدعم، وتجسد ذلك في انتخابات عام 2018 وطريقة الترويج للمرشحين المقربين من تلك الكيانات السياسية المنبثقة من الماكنة العسكرية والتعبوية للفصائل.اصطدمت فكرة دوام استمرارها وزيادة حضورها السياسي بثلاث عقبات:أولها العقبة القانونية؛ اذ لا يسمح الدستور العراقي باستمرار اي تشكيل عسكري خارج الدولة، والقيادة العامة للقوات المسلحة، ورغم اعلان تلك الفصائل مراراً تبعيتها لقرارات القائد العام، وعملها ضمن الاطار الرسمي للدولة، الا ان الواقع افرز احداث مختلفة، ويعد ذلك مخالفة لشرعية كيانها القانوني.العقبة الثانية تتعلق برغبة شعبية بضرورة حصر السلاح بيد الدولة، واخذت تتبلور تدريجياً على منصات التواصل الاجتماعي، واخذت تتزايد خصوصاً بعد حراك تشرين عام 2019.العقبة الثالثة تعلق بالعامل الدولي؛ إذ اكتسب أهمية واسعة في فضاءات السياسة الخارجية، والمزاج العام الدولي الذي ينظر لمؤسسات الدولة في العراق، واشتراطات دعم الدولة وأجهزتها الشرعية الدستورية، وابعاد أي تأثير عسكري خارجي على قرار الدولة الأمني، مما يحدد مستوى التأمين، ويخلق أجواء من الارتياح لشكل ووجود الحكومات العراقية.ومهما حاول المدافعون عن فكرة بقاء تلك التشكيلات العسكرية وربطها بالبيشمركة في شمال العراق، فان هذه المحاولات لا تلقى آذان صاغية كونها لا تؤثر في مجريات الاحداث بشكل مباشر في العاصمة بغدا ......
#إعادة
#اندماج
#الفصائل
#المسلحة
#الجيش:
#الفرصة
#والمعوقات

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=747275
بسام صالح جوهر : البعد المناطقي والطائفي في الجيش السوري
#الحوار_المتمدن
#بسام_صالح_جوهر الحقيقة أن حدة بروز الأزمة الطائفية في سوريا، مرّت بعدةمراحل وذلك تبعاَ لحدة الصراع على السلطة والاستقطابات الحادةالتي فرضها هذا الصراع.والحقيقة الأخرى أن الطائفية ليست ظاهرة جديدة على المجتمعالسوري وليست وليدة الصراع الأخير بل تعود جذورها إلى فترةالاحتلال العثماني، الذي قسم المجتمع السوري على أسس طائفية،(وهو ما كان يُعرف بنظام المُلة). ثم جاء الانتداب الفرنسي وكرسهذا الموضوع من خلال تعامله مع السوريين عبر انتماءاتهم الدينيةوالمذهبية وليس عبر أحزابهم ونخبهم. ولكي يسهل على فرنساالسيطرة والتحكم، قامت بتقسيم سوريا إلى عدة دول طائفية، كماقامت بأنشاء (القوات الخاصة للشرق)، وهي قوات قوامهاالأساسي من الأقليات، علويين ودروز وشركس وأكرادومسيحيين، مهمتها هي حفظ الأمن ومنع وقمع الفتن الداخلية. لكنهذا الأمر شكل شعوراً لدى الأغلبية السنّية بالاستيلاء والكراهيةضد أداة القمع هذه.لقد أثبت تاريخ حكم الجيش لسوريا، وهو تاريخ طويل، أنالاعتماد على العنصر المناطقي وبالتالي الطائفي (الطوائفموجودة في مناطق جغرافية محددة ومعروفة)، كان ومازال هوالعنصر الأكثر أماناً واستقراراً ورسوخاً من أي انتماءات فكرية أوحزبية أو أيديولوجية في إدارة الحكم والجيش، من هنا فإن حافظالأسد لم يكن الأول في التقاط هذه الحقيقة ولم يكن أول من مارسهاعلى الأرض، بل كان بارعاً وناجحاً في استخدامها أكثر من غيرهمن الضباط الذين سبقوه. وبالعودة إلى الوراء قليلاً نلاحظ أن كلديكتاتور اعتمد على أفراد من منطقته وبيئته ومن طائفته والذينهم محل ثقة، لذلك فإن كل التكتلات والاستقطابات في الجيش،سواء كانت على شكل أيديولوجي أو حزبي أو مدني أو ريفي، هيفي عمقها استقطاباً مناطقياً وطائفياً، طبعاً مع بعض الاستثناءاتذات التأثير الضعيف.ليس من قبيل الصدفة أن جميع الانقلابات التي حدثت في سورياهم من ضباط الأقليات. في الانقلاب الذي قاده الزعيم حسنيالزعيم في آذار- مارس 1949،ظهر العنصر الكردي بصورةواضحة في قيادة الجيش، حيث كان عدد الضباط من أصول كرديةيزيد عن عشرين ضابط منهم خمسة في القيادة العامة. ( حسب ماكتبه مطيع السمان في كتابه – وطن وعسكر.أما انقلاب اللواء سامي الحناوي، وهو كردي، فقد غلب العنصرالأقلوي على المجلس الحربي الذي شكله والذي يتألف معظمه منضباط أقليات خدم معظمهم في (القوات الخاصة للشرق ) خلالفترة الانتداب الفرنسي وهم : العقيد بهيج كلاس( مسيحي)، العقيدعلم الدين قواص(علوي)، المقدم أمين أبو عساف(درزي)، الرئيسمحمد معروف(علوي)، الرئيس خالد جادا(شركسي)، الرئيس حسنالحكيم(اسماعيلي)، الرئيس محمد دياب (اسماعيلي)، الرئيسمحمود الرفاعي (سني)، الرئيس عصام مريود (سني). ( كتابالجيش والسياسة للدكتور بشير زين الدين ص 177). وعندما جاءانقلاب العقيد أديب الشيشكلي، الذي كان أكثر ذكاء وحذر، فقدعمل على إبعاد وتصفية الكثير من ضباط الأقليات بشكل تدريجيوعلى رأسهم الضباط المسيحيين والشركس والعلويين والدروز،حيث تم اغتيال اللواء سامي الحناوي في لبنان وعزل اللواء آرامكره موكيان من سلاح المدفعية ومحاكمة العميد بهجت كلاسبتهمة الأعداد لمحاولة انقلاب وإبعاد الضباط الشركس وعلىرأسهم محمود شقير وخالد جادا، أما الضباط العلويون فكاننصيبهم هو اغتيال اثنين وهما آمر سلاح الجو العقيد محمد ناصروالمقدم غسان جديد (شقيق اللواء صلاح جديد الذي تم عزله من<b ......
#البعد
#المناطقي
#والطائفي
#الجيش
#السوري

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=747603