الطاهر المعز : إخوان الإمبريالية في ضوء الموقف من الصهيونية
#الحوار_المتمدن
#الطاهر_المعز الإسلام السّياسي المُتَصَهْيِنعيّنات من تركيا وتونسبدأت العلاقات باعتراف تركيا، بصورة رسمية في شهر آذار/مارس 1949 بالكيان الصهيوني الذي قام على أرض فلسطين، وكانت تركيا أول دولة تسكنها أغلبية مُسلمة، تعترف بالكيان الصهيوني، تبعتها إيران (خلال حكم الشاه) سنة 1950، وتطوَّرت العلاقات لتشمل المجالات الإستراتيجية والعسكرية والإقتصادية، لكنها أصبحت مُتقلّبة، في ظاهرها، منذ 2002، تاريخ وصول حزب العدالة والتنمية إلى السُّلْطة، لكن القنوات السّرّية بقيت مفتوحة، ولم تتأثر العلاقات الإقتصادية والعسكرية، بل تعزَّزَتْ، رغم محاولات تركيا الظّهور بمظهر المُدافع عن الإسلام (السُّنِّي) وعن الشعب الفلسطيني، لكن الكيان الصهيوني يُدْرِكُ أن تركيا تحاول "استعادة أمجاد الدولة العثمانية"، والهيمنة على الوطن العربي، وبعض مناطق آسيا ووَسَط أوروبا... تربط تركيا والكيان الصهيوني علاقات اقتصادية وعسكرية متميزة، بحكم انتماء تركيا لحلف شمال الأطلسي، واعترافها ب"شرعية" دولة الإحتلال، وبحكم علاقاتهما المتميزة مع الولايات المتحدة، ووَثّقَت حكومتا الدّولَتَيْن التّعاون العسكري القائم، بتوقيع اتفاقيات تعاون عسكري، وا"اتفاق الشراكة الإستراتيجية"، سنة 1996، في ظل حُكومة حزب "الرّفاه" (اللإخوان المسلمون بقيادة "نجم الدّين أربكان")، رغم معارضة أو "تحَفُّظ" كوادر وقواعد الحزب، ويتضمّن الإتفاق التبادل التجاري والإستخباراتي والتّعاون والتدريب الأمني والعسكري...مَرّت العلاقات الصهيونية التّركية بأزمة، من 2010 إلى منتصف 2016، لكن لم تتأثر بذلك العلاقات التجارية والعسكرية والإستخباراتية، إلى أن أعادت تركيا سفيرها إلى تل أبيب، في كانون الأول/ديسمبر 2020، وأفادت دائرة الاتصالات بمكتب الرئيس التركي، يوم 12 تموز/يوليو 2021، بأن أردوغان هنأ في مكالمة هاتفية (دامت أربعين دقيقة) الرئيس الصهيوني "هرتسوغ"، مُؤَكِّدًا أن العلاقات بين تركيا وإسرائيل "لها أهمية كبيرة لأمن واستقرار منطقة الشرق الأوسط، وذات أهمية كبيرة في مختلف المجالات خاصة في الطاقة والسياحة والتكنولوجيا..."، وعلى ذِكْر الطاقة، وجّهت تركيا دعوةً رسمية (نيسان/ابريل 2021) إلى وزير الطاقة الصّهيوني للمشاركة في مؤتمر عن الطاقة، بإشراف الرئيس الإخواني التّركي "أردوغان"، واعتبرت الصحف الصهيونية أن مكالمة الهاتفية لأردوغان تعكس الرّغبة الأمريكية (والتّركية والصهيونية كذلك) في تطوير العلاقات بين الجانبين، ومع حلفاء الإمبريالية الأمريكية بالوطن العربي، من المغرب إلى البحرَيْن، فضلاً عن حاجة تركيا، في ظل تراجع المؤشرات الإقتصادية، إلى ترميم وضعها الإقتصادي والسياسي الدّاخلي، قبل الإنتخابات العامة، سنة 2023، وتُشير تطورات العلاقات إلى تجاوز الإطار الثنائي، وشمولها القضايا الإقليمية، من إيران إلى آسيا الوسطى، ومن سوريا إلى اليونان وقبرص، على طَرَفَيْ البحر الأبيض المتوسّط، وتُشير الإستطلاعات إلى عدم تحمّس المواطنين (من الحزب الحاكم، أو من المعارضة) لتطوير العلاقات مع الكيان الصهيوني، بل تُمثّل هذه الخطوة قرارًا سياسيا، قدّمه الإعلام الرسمي (الدّعاية الحكومية) كضرورة اقتصادية وأمنية، رغم ادّعاء دعْم الشعب الفلسطيني وانتقاد اتفاقيات التّطبيع...أدّى الإعتراف التّركي المُبكّر بالكيان الصّهيوني إلى تعزيز العلاقات في المجالات السياسية والإقتصادية (اتفاقية التجارة الثنائية الحُرّة، كانون الثاني/يناير 2000) والتقنيات العسكرية، والإستخبارات، والعمل السّرِّي بإقليم كردستان العراق وسوريا، منذ عُقُود، كما اشترت تركيا من الكيان القمر ال ......
#إخوان
#الإمبريالية
#الموقف
#الصهيونية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=742142
#الحوار_المتمدن
#الطاهر_المعز الإسلام السّياسي المُتَصَهْيِنعيّنات من تركيا وتونسبدأت العلاقات باعتراف تركيا، بصورة رسمية في شهر آذار/مارس 1949 بالكيان الصهيوني الذي قام على أرض فلسطين، وكانت تركيا أول دولة تسكنها أغلبية مُسلمة، تعترف بالكيان الصهيوني، تبعتها إيران (خلال حكم الشاه) سنة 1950، وتطوَّرت العلاقات لتشمل المجالات الإستراتيجية والعسكرية والإقتصادية، لكنها أصبحت مُتقلّبة، في ظاهرها، منذ 2002، تاريخ وصول حزب العدالة والتنمية إلى السُّلْطة، لكن القنوات السّرّية بقيت مفتوحة، ولم تتأثر العلاقات الإقتصادية والعسكرية، بل تعزَّزَتْ، رغم محاولات تركيا الظّهور بمظهر المُدافع عن الإسلام (السُّنِّي) وعن الشعب الفلسطيني، لكن الكيان الصهيوني يُدْرِكُ أن تركيا تحاول "استعادة أمجاد الدولة العثمانية"، والهيمنة على الوطن العربي، وبعض مناطق آسيا ووَسَط أوروبا... تربط تركيا والكيان الصهيوني علاقات اقتصادية وعسكرية متميزة، بحكم انتماء تركيا لحلف شمال الأطلسي، واعترافها ب"شرعية" دولة الإحتلال، وبحكم علاقاتهما المتميزة مع الولايات المتحدة، ووَثّقَت حكومتا الدّولَتَيْن التّعاون العسكري القائم، بتوقيع اتفاقيات تعاون عسكري، وا"اتفاق الشراكة الإستراتيجية"، سنة 1996، في ظل حُكومة حزب "الرّفاه" (اللإخوان المسلمون بقيادة "نجم الدّين أربكان")، رغم معارضة أو "تحَفُّظ" كوادر وقواعد الحزب، ويتضمّن الإتفاق التبادل التجاري والإستخباراتي والتّعاون والتدريب الأمني والعسكري...مَرّت العلاقات الصهيونية التّركية بأزمة، من 2010 إلى منتصف 2016، لكن لم تتأثر بذلك العلاقات التجارية والعسكرية والإستخباراتية، إلى أن أعادت تركيا سفيرها إلى تل أبيب، في كانون الأول/ديسمبر 2020، وأفادت دائرة الاتصالات بمكتب الرئيس التركي، يوم 12 تموز/يوليو 2021، بأن أردوغان هنأ في مكالمة هاتفية (دامت أربعين دقيقة) الرئيس الصهيوني "هرتسوغ"، مُؤَكِّدًا أن العلاقات بين تركيا وإسرائيل "لها أهمية كبيرة لأمن واستقرار منطقة الشرق الأوسط، وذات أهمية كبيرة في مختلف المجالات خاصة في الطاقة والسياحة والتكنولوجيا..."، وعلى ذِكْر الطاقة، وجّهت تركيا دعوةً رسمية (نيسان/ابريل 2021) إلى وزير الطاقة الصّهيوني للمشاركة في مؤتمر عن الطاقة، بإشراف الرئيس الإخواني التّركي "أردوغان"، واعتبرت الصحف الصهيونية أن مكالمة الهاتفية لأردوغان تعكس الرّغبة الأمريكية (والتّركية والصهيونية كذلك) في تطوير العلاقات بين الجانبين، ومع حلفاء الإمبريالية الأمريكية بالوطن العربي، من المغرب إلى البحرَيْن، فضلاً عن حاجة تركيا، في ظل تراجع المؤشرات الإقتصادية، إلى ترميم وضعها الإقتصادي والسياسي الدّاخلي، قبل الإنتخابات العامة، سنة 2023، وتُشير تطورات العلاقات إلى تجاوز الإطار الثنائي، وشمولها القضايا الإقليمية، من إيران إلى آسيا الوسطى، ومن سوريا إلى اليونان وقبرص، على طَرَفَيْ البحر الأبيض المتوسّط، وتُشير الإستطلاعات إلى عدم تحمّس المواطنين (من الحزب الحاكم، أو من المعارضة) لتطوير العلاقات مع الكيان الصهيوني، بل تُمثّل هذه الخطوة قرارًا سياسيا، قدّمه الإعلام الرسمي (الدّعاية الحكومية) كضرورة اقتصادية وأمنية، رغم ادّعاء دعْم الشعب الفلسطيني وانتقاد اتفاقيات التّطبيع...أدّى الإعتراف التّركي المُبكّر بالكيان الصّهيوني إلى تعزيز العلاقات في المجالات السياسية والإقتصادية (اتفاقية التجارة الثنائية الحُرّة، كانون الثاني/يناير 2000) والتقنيات العسكرية، والإستخبارات، والعمل السّرِّي بإقليم كردستان العراق وسوريا، منذ عُقُود، كما اشترت تركيا من الكيان القمر ال ......
#إخوان
#الإمبريالية
#الموقف
#الصهيونية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=742142
الحوار المتمدن
الطاهر المعز - إخوان الإمبريالية في ضوء الموقف من الصهيونية
خليل اندراوس : الإمبريالية: أخطبوط الإرهاب وصانعة الحروب المحلية
#الحوار_المتمدن
#خليل_اندراوس الحروب المحلية والنزاعات العسكرية التي تنشب بصورة دورية في العقود الأخيرة، وخاصة في الشرق الأوسط، والآن المواجهة بين روسيا وحلف ناتو والولايات المتحدة هي نقاط تحدد طريق الإمبريالية التاريخي التي هي المذنب المباشر في أكثرية هذه الحروب.تزايدت المطامع العدوانية للإمبريالية العالمية وقاعدتها الأمامية في الشرق الأوسط إسرائيل عندما تزايد تركيز رأس المال، وسيطرة وهيمنة الاحتكارات وشركات صناعة السلاح، مما جعل طبقة رأس المال العالمي الإمبريالي تحتل الوضع السائد والمسيطر في الاقتصاد والسياسة، وصاحبة المصلحة المباشرة في الحروب، وأكبر مثال على ذلك ما جرى ويجري في الشرق الأوسط وغرب آسيا، وما يجري الآن من مواجهة بين الغرب الإمبريالي وروسيا في أوكرانيا، والمواجهة مع الصين في المحيط الهندي، والمواجهة مع إيران والحرب لا بل جريمة التحالف العربي بل الأمريكي الإسرائيلي ضد الشعب اليمني المناضل، واستمرار سياسات إسرائيل العدوانية ضد سوريا، واستمرار الاحتلال الكولونيالي الصهيوني العنصري للضفة الغربية وحصار غزة والتنكر للحقوق العادلة للشعب الفلسطيني الصامد والمناضل لأكبر دليل بأن الهدف الرئيسي في السياسة الخارجية للدول الإمبريالية ومركبات الثالوث الدنس، الولايات المتحدة وإسرائيل ودول الخليج العربي، لا بل الأمريكي والسعودي، هو السيطرة والهيمنة على الشعوب الأخرى بواسطة الحروب العسكرية والاقتصادية والسياسية، والتنكر لإرادة الشعوب ذات السيادة، بهدف حرمانها من اختيار طريق تطورها بنفسها وتهديد سلامتها، تسعى الإمبريالية العالمية، وخاصة الولايات المتحدة، بإنتاجها سياسات الهيمنة والسيطرة وسياسات الاستعمار الجديد، إلى تفريغ محتوى الاستقلال الوطني. وتعمل الإمبريالية العالمية على دعم انظمة الاستبداد في العالم العربي اقتصاديًا وسياسيًا وعسكريًا، وأكبر مثال على ذلك دعم الولايات المتحدة للإمارات في حربها الإجرامية البربرية ضد الشعب اليمني، هذه الحرب التي يخوضها التحالف ضد اليمن بهدف السيطرة والهيمنة على اليمن من قبل الثالوث الدنس، الولايات المتحدة وإسرائيل والسعودية ودول الخليج العربي بل الأمريكي، والتحالف الأمني بل العدواني الأخير بين دولة الاحتلال والتمييز العنصري والأبرتهايد إسرائيل والبحرين. (ملاحظة: كتب لينين منتقدًا الحزب البوندي: "ولما كان البونديون حريصون كل الحرص على إحاطة "القومية اليهودية" الموهومة بسور صيني، وعلى العمل بكل وسيلة لمنع اندماج اليهود في الشعب الذي يعيشون بين ظهرانيه، وعلى تأييد الخصوصية اليهودية وتكريسها، فقد استقبلوا بحماسة لا توصف برنامج الماركسيين النمساويين عن الاستقلال القومي الثقافي الذي لا يعدو أن يكون أكثر من برنامج لإنشاء "زرائب قومية" تكرس العزلة بين القوميات وتقيم بينها حواجز ثقافية ثابتة ونهائية". وقال لينين: "الصهيونية هي الوجه الآخر من ميدالية اللاسامية". وما تفعله إسرائيل الآن كدولة صهيونية وكقاعدة أمامية للإمبريالية العالمية تمارس سياسات الأبرتهايد هو تأكيد على ما كتبه لينين، فإسرائيل كدولة صهيونية عنصرية شوفينية تمنع الاندماج وتمنع أي حل للسلام مع الشعب العربي الفلسطيني الذي يعيش بين ظهرانية اليهود، وتبني الجدار العازل وتفرض الحصار على غزة، وتوقيعها على اتفاقيات أمنية وسياسية مع زرائب الإمبريالية العالمية كالإمارات والبحرين تعمق كون إسرائيل زريبة قومية عنصرية شوفينية ودولة أبرتهايد، وممارسة إسرائيل لدورها الإمبريالي في المنطقة، وأكبر دليل على ذلك الحروب العدوانية المتكررة التي افتعلتها إسرائيل ضد دول المنطقة، والاعتداءات العسكرية ا ......
#الإمبريالية:
#أخطبوط
#الإرهاب
#وصانعة
#الحروب
#المحلية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=747426
#الحوار_المتمدن
#خليل_اندراوس الحروب المحلية والنزاعات العسكرية التي تنشب بصورة دورية في العقود الأخيرة، وخاصة في الشرق الأوسط، والآن المواجهة بين روسيا وحلف ناتو والولايات المتحدة هي نقاط تحدد طريق الإمبريالية التاريخي التي هي المذنب المباشر في أكثرية هذه الحروب.تزايدت المطامع العدوانية للإمبريالية العالمية وقاعدتها الأمامية في الشرق الأوسط إسرائيل عندما تزايد تركيز رأس المال، وسيطرة وهيمنة الاحتكارات وشركات صناعة السلاح، مما جعل طبقة رأس المال العالمي الإمبريالي تحتل الوضع السائد والمسيطر في الاقتصاد والسياسة، وصاحبة المصلحة المباشرة في الحروب، وأكبر مثال على ذلك ما جرى ويجري في الشرق الأوسط وغرب آسيا، وما يجري الآن من مواجهة بين الغرب الإمبريالي وروسيا في أوكرانيا، والمواجهة مع الصين في المحيط الهندي، والمواجهة مع إيران والحرب لا بل جريمة التحالف العربي بل الأمريكي الإسرائيلي ضد الشعب اليمني المناضل، واستمرار سياسات إسرائيل العدوانية ضد سوريا، واستمرار الاحتلال الكولونيالي الصهيوني العنصري للضفة الغربية وحصار غزة والتنكر للحقوق العادلة للشعب الفلسطيني الصامد والمناضل لأكبر دليل بأن الهدف الرئيسي في السياسة الخارجية للدول الإمبريالية ومركبات الثالوث الدنس، الولايات المتحدة وإسرائيل ودول الخليج العربي، لا بل الأمريكي والسعودي، هو السيطرة والهيمنة على الشعوب الأخرى بواسطة الحروب العسكرية والاقتصادية والسياسية، والتنكر لإرادة الشعوب ذات السيادة، بهدف حرمانها من اختيار طريق تطورها بنفسها وتهديد سلامتها، تسعى الإمبريالية العالمية، وخاصة الولايات المتحدة، بإنتاجها سياسات الهيمنة والسيطرة وسياسات الاستعمار الجديد، إلى تفريغ محتوى الاستقلال الوطني. وتعمل الإمبريالية العالمية على دعم انظمة الاستبداد في العالم العربي اقتصاديًا وسياسيًا وعسكريًا، وأكبر مثال على ذلك دعم الولايات المتحدة للإمارات في حربها الإجرامية البربرية ضد الشعب اليمني، هذه الحرب التي يخوضها التحالف ضد اليمن بهدف السيطرة والهيمنة على اليمن من قبل الثالوث الدنس، الولايات المتحدة وإسرائيل والسعودية ودول الخليج العربي بل الأمريكي، والتحالف الأمني بل العدواني الأخير بين دولة الاحتلال والتمييز العنصري والأبرتهايد إسرائيل والبحرين. (ملاحظة: كتب لينين منتقدًا الحزب البوندي: "ولما كان البونديون حريصون كل الحرص على إحاطة "القومية اليهودية" الموهومة بسور صيني، وعلى العمل بكل وسيلة لمنع اندماج اليهود في الشعب الذي يعيشون بين ظهرانيه، وعلى تأييد الخصوصية اليهودية وتكريسها، فقد استقبلوا بحماسة لا توصف برنامج الماركسيين النمساويين عن الاستقلال القومي الثقافي الذي لا يعدو أن يكون أكثر من برنامج لإنشاء "زرائب قومية" تكرس العزلة بين القوميات وتقيم بينها حواجز ثقافية ثابتة ونهائية". وقال لينين: "الصهيونية هي الوجه الآخر من ميدالية اللاسامية". وما تفعله إسرائيل الآن كدولة صهيونية وكقاعدة أمامية للإمبريالية العالمية تمارس سياسات الأبرتهايد هو تأكيد على ما كتبه لينين، فإسرائيل كدولة صهيونية عنصرية شوفينية تمنع الاندماج وتمنع أي حل للسلام مع الشعب العربي الفلسطيني الذي يعيش بين ظهرانية اليهود، وتبني الجدار العازل وتفرض الحصار على غزة، وتوقيعها على اتفاقيات أمنية وسياسية مع زرائب الإمبريالية العالمية كالإمارات والبحرين تعمق كون إسرائيل زريبة قومية عنصرية شوفينية ودولة أبرتهايد، وممارسة إسرائيل لدورها الإمبريالي في المنطقة، وأكبر دليل على ذلك الحروب العدوانية المتكررة التي افتعلتها إسرائيل ضد دول المنطقة، والاعتداءات العسكرية ا ......
#الإمبريالية:
#أخطبوط
#الإرهاب
#وصانعة
#الحروب
#المحلية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=747426
الحوار المتمدن
خليل اندراوس - الإمبريالية: أخطبوط الإرهاب وصانعة الحروب المحلية