الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين : بيان المكتب السياسي للجبهة الديمقراطية - نشارك في دورة المجلس المركزي دفاعاً عن قرارات الإجماع الوطني للخروج من مسار أوسلو،
#الحوار_المتمدن
#الجبهة_الديمقراطية_لتحرير_فلسطين بيان المكتب السياسي للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين:نشارك في دورة المجلس المركزي دفاعاً عنقرارات الإجماع الوطني للخروج من مسار أوسلو،وإنهاء الانقسام والتفرد وصون وحدانية التمثيل الفلسطيني بعد حوار ديمقراطي واسع ومعمق دار في الهيئات القيادية لمختلف منظماتها داخل الوطن وفي الشتات. اتخذ المكتب السياسي للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين قراراً بالمشاركة في أعمال الدورة الحادية والثلاثين للمجلس المركزي لمنظمة التحرير الفلسطينية المزمع عقدها في رام الله في السادس من شباط 2022. وأوضح المكتب السياسي أن هذا القرار يأتي في سياق استمرار النضال المتواصل للجبهة وسائر القوى الديمقراطية للتصدي لنهج أوسلو ولممارسات الهيمنة والتفرد، وبهدف قطع الطريق على محاولات الارتداد عن قرارات المجلس الوطني بشأن الخروج من مسار أوسلو أو تمييعها، ومن أجل محاسبة الجهات المسؤولة عن التلكؤ في تنفيذ هذه القرارات أو تعطيلها، ومن أجل توفير الضمانات والآليات الكفيلة بالتنفيذ بدءً من استئناف العمل فوراً بقرارات الاجتماع القيادي في 19/5/2020 ومخرجات اجتماع الأمناء العامين (3/9/2020) بشان التحلل من التزامات أوسلو ووقف التنسيق الأمني. وأكد المكتب السياسي، في قراره، أن الجبهة الديمقراطية بذلت جهوداً مكثفة، توجتها بإطلاق مبادرة لإنهاء الانقسام تضمنت ضرورة الدعوة لعقد دورة استثنائية للمجلس المركزي يتمثل فيها الكل الفلسطيني وتنبثق عنها لجنة تنفيذية تجسد التوافق الوطني في إطار خطة متكاملة لإنهاء الانقسام في مؤسسات السلطة الفلسطينية وم.ت.ف. تتوج بانتخابات ديمقراطية شاملة للتشريعي والرئاسة والمجلس الوطني تعيد بناء مؤسساتنا الوطنية بالاحتكام إلى إرادة الشعب وعلى قاعدة الشراكة والتمثيل الشامل. ولا تزال الجبهة ترى أن هذه المبادرة هي المخرج المناسب من الأزمة الراهنة لحركتنا الوطنية وستواصل النضال بين صفوف الشعب وبالحوار مع سائر القوى الفلسطينية من أجل تبنيها ووضعها موضع التطبيق. ولكن في ضوء الدعوة التي أقرتها أغلبية اللجنة التنفيذية ورئاسة المجلس الوطني لعقد المجلس المركزي في السادس من شباط الجاري، فإن المكتب السياسي للجبهة الديمقراطية يرى أن المشاركة في أعمال هذه الدورة توفر الفرصة للتأكيد على عناصر مبادرتها التوحيدية وحشد الدعم الوطني لها، ولرفع الغطاء عن ممارسات الهيمنة والتفرد وفضحها، ولتجديد الالتزام بقرارات المجلس الوطني بشأن التحرر من التزامات أوسلو والتي، بالرغم من تعطيل تنفيذها، تشكل سلاحاً بيد الحركة الجماهيرية للتصدي لسياسات التفريط والرهانات الخاسرة. وبينما تواصل الجبهة الديمقراطية النضال من أجل إعادة بناء مؤسسات منظمة التحرير الفلسطينية على أساس الشراكة والتعددية وشمولية التمثيل للكل الفلسطيني، فإنها ترى أن ترميم المؤسسة المتداعية القائمة من خلال اجتماع المجلس المركزي، المخول بصلاحيات المجلس الوطني وفق قرار دورته الأخيرة، هو أمر تتطلبه الحيلولة دون انهيارها الذي يفتح الباب واسعاً لاصطناع البدائل وتمزيق وحدانية التمثيل الفلسطيني وسيقود لاستفحال ممارسات التفرد والهيمنة على القرار وليس العكس، وبخاصة في ضوء حملات التشكيك بالموقع التمثيلي لمنظمة التحرير الفلسطينية، والتي تصاعدت بفعل تداعيات الانقسام وتغول سياسات الهيمنة والتفرد وتعطيل المؤسسات، فباتت تطل برأسها مشاريع فبركة مؤسسات بديلة وموازية ليس من شأنها سوى أن تلحق الدمار بحركتنا الوطنية والتصفية لانجازاتها. إن الجبهة الديمقراطية ستبقى تناضل في قلب الحركة الجماهيرية حزباً معارضاً بصلابة لسياسات التفر ......
#بيان
#المكتب
#السياسي
#للجبهة
#الديمقراطية
#نشارك
#دورة
#المجلس
#المركزي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=746024
#الحوار_المتمدن
#الجبهة_الديمقراطية_لتحرير_فلسطين بيان المكتب السياسي للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين:نشارك في دورة المجلس المركزي دفاعاً عنقرارات الإجماع الوطني للخروج من مسار أوسلو،وإنهاء الانقسام والتفرد وصون وحدانية التمثيل الفلسطيني بعد حوار ديمقراطي واسع ومعمق دار في الهيئات القيادية لمختلف منظماتها داخل الوطن وفي الشتات. اتخذ المكتب السياسي للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين قراراً بالمشاركة في أعمال الدورة الحادية والثلاثين للمجلس المركزي لمنظمة التحرير الفلسطينية المزمع عقدها في رام الله في السادس من شباط 2022. وأوضح المكتب السياسي أن هذا القرار يأتي في سياق استمرار النضال المتواصل للجبهة وسائر القوى الديمقراطية للتصدي لنهج أوسلو ولممارسات الهيمنة والتفرد، وبهدف قطع الطريق على محاولات الارتداد عن قرارات المجلس الوطني بشأن الخروج من مسار أوسلو أو تمييعها، ومن أجل محاسبة الجهات المسؤولة عن التلكؤ في تنفيذ هذه القرارات أو تعطيلها، ومن أجل توفير الضمانات والآليات الكفيلة بالتنفيذ بدءً من استئناف العمل فوراً بقرارات الاجتماع القيادي في 19/5/2020 ومخرجات اجتماع الأمناء العامين (3/9/2020) بشان التحلل من التزامات أوسلو ووقف التنسيق الأمني. وأكد المكتب السياسي، في قراره، أن الجبهة الديمقراطية بذلت جهوداً مكثفة، توجتها بإطلاق مبادرة لإنهاء الانقسام تضمنت ضرورة الدعوة لعقد دورة استثنائية للمجلس المركزي يتمثل فيها الكل الفلسطيني وتنبثق عنها لجنة تنفيذية تجسد التوافق الوطني في إطار خطة متكاملة لإنهاء الانقسام في مؤسسات السلطة الفلسطينية وم.ت.ف. تتوج بانتخابات ديمقراطية شاملة للتشريعي والرئاسة والمجلس الوطني تعيد بناء مؤسساتنا الوطنية بالاحتكام إلى إرادة الشعب وعلى قاعدة الشراكة والتمثيل الشامل. ولا تزال الجبهة ترى أن هذه المبادرة هي المخرج المناسب من الأزمة الراهنة لحركتنا الوطنية وستواصل النضال بين صفوف الشعب وبالحوار مع سائر القوى الفلسطينية من أجل تبنيها ووضعها موضع التطبيق. ولكن في ضوء الدعوة التي أقرتها أغلبية اللجنة التنفيذية ورئاسة المجلس الوطني لعقد المجلس المركزي في السادس من شباط الجاري، فإن المكتب السياسي للجبهة الديمقراطية يرى أن المشاركة في أعمال هذه الدورة توفر الفرصة للتأكيد على عناصر مبادرتها التوحيدية وحشد الدعم الوطني لها، ولرفع الغطاء عن ممارسات الهيمنة والتفرد وفضحها، ولتجديد الالتزام بقرارات المجلس الوطني بشأن التحرر من التزامات أوسلو والتي، بالرغم من تعطيل تنفيذها، تشكل سلاحاً بيد الحركة الجماهيرية للتصدي لسياسات التفريط والرهانات الخاسرة. وبينما تواصل الجبهة الديمقراطية النضال من أجل إعادة بناء مؤسسات منظمة التحرير الفلسطينية على أساس الشراكة والتعددية وشمولية التمثيل للكل الفلسطيني، فإنها ترى أن ترميم المؤسسة المتداعية القائمة من خلال اجتماع المجلس المركزي، المخول بصلاحيات المجلس الوطني وفق قرار دورته الأخيرة، هو أمر تتطلبه الحيلولة دون انهيارها الذي يفتح الباب واسعاً لاصطناع البدائل وتمزيق وحدانية التمثيل الفلسطيني وسيقود لاستفحال ممارسات التفرد والهيمنة على القرار وليس العكس، وبخاصة في ضوء حملات التشكيك بالموقع التمثيلي لمنظمة التحرير الفلسطينية، والتي تصاعدت بفعل تداعيات الانقسام وتغول سياسات الهيمنة والتفرد وتعطيل المؤسسات، فباتت تطل برأسها مشاريع فبركة مؤسسات بديلة وموازية ليس من شأنها سوى أن تلحق الدمار بحركتنا الوطنية والتصفية لانجازاتها. إن الجبهة الديمقراطية ستبقى تناضل في قلب الحركة الجماهيرية حزباً معارضاً بصلابة لسياسات التفر ......
#بيان
#المكتب
#السياسي
#للجبهة
#الديمقراطية
#نشارك
#دورة
#المجلس
#المركزي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=746024
الحوار المتمدن
الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين - بيان المكتب السياسي للجبهة الديمقراطية - نشارك في دورة المجلس المركزي دفاعاً عن قرارات الإجماع…
شاكر فريد حسن : انعقاد المجلس المركزي وسط جدل فلسطيني
#الحوار_المتمدن
#شاكر_فريد_حسن ينعقد اليوم في رام اللـه المجلس المركزي لمنظمة التحرير الفلسطينية لاختيار أمين سر جديد للمنظمة خلفًا للمرحوم صائب عريقات، في اجتماع قد يؤشر أيضًا إلى هوية الخليفة المحتمل للرئيس الفلسطيني محمود عباس، الذي ما زال يتمسك بمنصبه رغم شيخوخته وفقدان المصداقية. وتشير كل الدلائل والتوقعات أن حسين الشيخ هو الخليفة المحتمل لعريقات كالمفاوض المحتمل المقبل مع الجانب الإسرائيلي.ويعقد اجتماع المركزي في ظل أوضاع سياسية خطيرة، ووسط جدل فلسطيني واسع، ومقاطعة عدد من الشخصيات المستقلة والفصائل والقوى الفلسطينية ومنها الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين المنضوية في إطار منظمة التحرير، وفي ظل حالة فلسطينية هي الأسواء في تاريخ المرحلة، فلا يوجد أفق سياسي حقيقي ولا توافق على استراتيجية وطنية واضحة واستمرار حالة التشرذم والانقسام الفلسطيني المعيب والمدمر التي انعكست على مجمل القضايا السياسية والداخلية. ويرى الكثير من المحللين ان هذا الاجتماع للمركزي الفلسطيني يأتي للتغطية على الاستحقاق الديمقراطي وإلغاء الانتخابات التشريعية والرئاسية، ولن يخرج بنتائج حقيقية أو يتمخض عن مخرجات عملية ملموسة فيما يتعلق بالتحديات الاستثنائية التي تواجه القضية الوطنية الفلسطينية، وإخراج القرارات السابقة بخصوص اتفاق أوسلو والتنسيق الأمني إلى حيز التنفيذ.والمختلف هذه المرة في انعقاد المجلس المركزي الفلسطيني عن اجتماعاته السابقة، هو عدم مشاركة العديد من ألوان لطيف السياسي الفلسطيني، وتغيب التيارات الشعبية الفلسطينية المطالبة بالإصلاح الديمقراطي للمنظمة وإعادة ترتيبها على أسس سليمة، التي دعت لاعتصامات وفعاليات في الشارع الفلسطيني تزامنًا مع انعقاد جلسة المركزي تعبيرًا عن رفضها لشكيل إدارة جديدة وسلب القرار الوطني الفلسطيني.إن انعقاد المجلس المركزي في هذه المرحلة الحساسة والمعقدة والخطيرة وفق الصيغة المطروحة هو تجاوز وانقلاب على دور المنظمة، وامعان في اغتصاب صلاحيات المجلس الوطني واستخدامه خارج صلاحياته المنصوص عليها، بل وتفريغ لصلاحيات المركزي نفسه، لأنه من المفترض أن يكون رقيب على تنفيذ قراراته من قبل اللجنة التنفيذية، والمطلوب من الفصائل والقوى التي ستحضر الاجتماع ولم تقاطعه أن يكون لها موقف واضح حول إعادة الاعتبار لمنظمة التحرير الفلسطينية وترميم مؤسساتها، والعمل على بلورة موقف وطني واتفاق جماعي حول تحديات المرحلة وسبل مواجهتها بما يكفل الصمود والبقاء والصمود والمواجهة ومقاومة الاحتلال وعصابات المستوطنين، ولأجل الخلاص الوطني وتحقيق الحلم المنشود المرتجى وإنجاز المشروع الوطني الفلسطيني بنيل الحرية والاستقلال وإقامة الدولة المستقلة. ......
#انعقاد
#المجلس
#المركزي
#فلسطيني
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=746077
#الحوار_المتمدن
#شاكر_فريد_حسن ينعقد اليوم في رام اللـه المجلس المركزي لمنظمة التحرير الفلسطينية لاختيار أمين سر جديد للمنظمة خلفًا للمرحوم صائب عريقات، في اجتماع قد يؤشر أيضًا إلى هوية الخليفة المحتمل للرئيس الفلسطيني محمود عباس، الذي ما زال يتمسك بمنصبه رغم شيخوخته وفقدان المصداقية. وتشير كل الدلائل والتوقعات أن حسين الشيخ هو الخليفة المحتمل لعريقات كالمفاوض المحتمل المقبل مع الجانب الإسرائيلي.ويعقد اجتماع المركزي في ظل أوضاع سياسية خطيرة، ووسط جدل فلسطيني واسع، ومقاطعة عدد من الشخصيات المستقلة والفصائل والقوى الفلسطينية ومنها الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين المنضوية في إطار منظمة التحرير، وفي ظل حالة فلسطينية هي الأسواء في تاريخ المرحلة، فلا يوجد أفق سياسي حقيقي ولا توافق على استراتيجية وطنية واضحة واستمرار حالة التشرذم والانقسام الفلسطيني المعيب والمدمر التي انعكست على مجمل القضايا السياسية والداخلية. ويرى الكثير من المحللين ان هذا الاجتماع للمركزي الفلسطيني يأتي للتغطية على الاستحقاق الديمقراطي وإلغاء الانتخابات التشريعية والرئاسية، ولن يخرج بنتائج حقيقية أو يتمخض عن مخرجات عملية ملموسة فيما يتعلق بالتحديات الاستثنائية التي تواجه القضية الوطنية الفلسطينية، وإخراج القرارات السابقة بخصوص اتفاق أوسلو والتنسيق الأمني إلى حيز التنفيذ.والمختلف هذه المرة في انعقاد المجلس المركزي الفلسطيني عن اجتماعاته السابقة، هو عدم مشاركة العديد من ألوان لطيف السياسي الفلسطيني، وتغيب التيارات الشعبية الفلسطينية المطالبة بالإصلاح الديمقراطي للمنظمة وإعادة ترتيبها على أسس سليمة، التي دعت لاعتصامات وفعاليات في الشارع الفلسطيني تزامنًا مع انعقاد جلسة المركزي تعبيرًا عن رفضها لشكيل إدارة جديدة وسلب القرار الوطني الفلسطيني.إن انعقاد المجلس المركزي في هذه المرحلة الحساسة والمعقدة والخطيرة وفق الصيغة المطروحة هو تجاوز وانقلاب على دور المنظمة، وامعان في اغتصاب صلاحيات المجلس الوطني واستخدامه خارج صلاحياته المنصوص عليها، بل وتفريغ لصلاحيات المركزي نفسه، لأنه من المفترض أن يكون رقيب على تنفيذ قراراته من قبل اللجنة التنفيذية، والمطلوب من الفصائل والقوى التي ستحضر الاجتماع ولم تقاطعه أن يكون لها موقف واضح حول إعادة الاعتبار لمنظمة التحرير الفلسطينية وترميم مؤسساتها، والعمل على بلورة موقف وطني واتفاق جماعي حول تحديات المرحلة وسبل مواجهتها بما يكفل الصمود والبقاء والصمود والمواجهة ومقاومة الاحتلال وعصابات المستوطنين، ولأجل الخلاص الوطني وتحقيق الحلم المنشود المرتجى وإنجاز المشروع الوطني الفلسطيني بنيل الحرية والاستقلال وإقامة الدولة المستقلة. ......
#انعقاد
#المجلس
#المركزي
#فلسطيني
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=746077
الحوار المتمدن
شاكر فريد حسن - انعقاد المجلس المركزي وسط جدل فلسطيني