عصام محمد جميل مروة : عودة حرب النجوم في الإعلام الغربي مع إلغاء .. الإتفاقات النووية بين القطبين الروسي والامريكي ..
#الحوار_المتمدن
#عصام_محمد_جميل_مروة عمد الرئيس دونالد ترامب في الايام الماضية عندما كان يتجه نحو التصعيد في حملته الانتخابية الجديدة استعدادا لتنصيبه كمرشح اوحد للحزب الجمهوري إنطلاقاً من مبادئ دورتين متتاليتين لكل من يحقق الفوز والنصر والوصول الى حكم البيت الابيض لكن كنّا رأينا التخبط في اراء دونالد ترامب المتعددة منذ اليوم الاول عندما اتخذ قرارت الفصل والغاء معاهدات سواءاً كانت داخلية على طريقة اوباما كير وخارجية في معاهدات سابقة مع ايران ومع روسيا ومع كوريا الشمالية وصولاً الى علاقاته مع الحلف الشمال الاطلسي الناتو . كما كان هناك فوضى غير منتظرة بعد القرارت والحملات الإنتخابية المعقودة في الولايات التي يعتمد عليها الحزب الجمهوري والتي تقع تحت احكام ولايات تابعة لرؤساء وولايات للحزب الديموقراطي المنافس التاريخي للطرف الاخر.مع الإلغاءات المتعددة لملفات قديمة وحديثة نري تسلط دونالد ترامب في العجرفة والسخط والإستخفاف للأخر انطلاقا من سياسات كان عراب امريكا الاول والاوحد هنري كيسنجر في عهود سابقة اثناء فترة الحرب الباردة بعد فيتنام قد قفز مع ريتشارد نيكسون فوق الخطوط الحمر المرسومة واقدم على خطوة الإلتقاء مع دولة الصين الشعبية اثناء فترة حكم ماو تسي تونغ الذي كان قد تحالف مع ليوبيلد بريجينيف الرئيس السوفياتي ايام القبضة الفولاذية .مع ذلك كانت القرارات في المعاهدات تتسم بالإتفاق المشترك الا ان الاسلوب في الفرادة واتخاذه من جهة وناحية وجانب فردي كان لَهُ مردود سلبي وربما يُعاود الكرة دونالد ترامب الأن .لم يخلو العالم منذُ الإنقسام المعروف للقاصى وللدانى بعد الإعلان عن هول نتائج الحربين العالميتين الاولى سنة "1914".وعند نهاية الحرب العالمية الثانية سنة"1945" مما صدر من الإنقسامات التاريخية المزمنة في تحالفات كانت تبدو للبعض طبيعية وإن كانت حقيقتها عكس ذلك على الإطلاق .وكل الدلائل تُشير الى فجوة كبرى .بين من سوف يلتزم مع الولايات المتحدة الامريكية وحلفاؤها من الدول الأوروبية الغنية والصناعية مثل بريطانيا ،وفرنسا ،وألمانيا ،وإيطاليا ،وكندا ،وغيرهم من الدول التي اثبتت ولائها الى الولايات المتحدة الامريكية كقوةً ضاربةً في وجع الزحف "الشيوعي والسوفياتي الأحمر" والذي اثبتت الدلائل والوقائع بأنهُ لولا التصدي المعروف للجحافل الحمراء التي كان يقودها جوزيف ستالين في حرباً لم تعرف البشرية مثلها على الإطلاق في المئة سنة المنصرمة لكان العالم بإجمعهِ تحت هيمنة "النازية الهتلرية "، من جهة او حرباً تخوضها الولايات المتحدة الامريكية من جهة اخرى ،ضد ما سموه أنذاك حروب تقرير المصير والقضاء على الاشرار ،كانت تلك مقدمات وأولويات الحلفاء في تقاسم العالم .الى ان اصبح الاتحاد السوفييتي يُشكلُ القوة الاساسية في القارة الأوروبية المتواصلة مع جنوب وشرق اسيا.مما جعل مقدرة التنافس في الإستيلاء على قرارات الدول الفقيرة داخل اوروبا وآسيا معاً حيثُ تم تحصين دول ودور الاتحاد السوفييتي في بروز ما سُميّ "حلف وارسو" في مواجهة مجموعات دول "حلف الناتو "او شمال الأطلسي ،اصبح العالم يتعرف رويداً منذُ الحرب الكورية سنة "1952" عن تشكيل نواة وتأسيس جيوش جرارة ومتحركة برية وبحرية وحتى جوية .وكان الطرفان "الشرقي"،" والغربي "، يُغدقُ الأموال ويُبدد الثروات ويُزخرها في سبيل السباق في التصنيع للأسلحة الفتاكة والمتطورة حتى الممنوعة منها "النووية".وكانت اخر الاتفاقات والمعاهدات بين القوتين الكبيرتين قبل تفكك الاتحاد السوفييتي،في منتصف عقد الثمانينيّات ،إذ عقد الرئيس الامريكي "رونالد ريغان "والرئ ......
#عودة
#النجوم
#الإعلام
#الغربي
#إلغاء
#الإتفاقات
#النووية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=678909
#الحوار_المتمدن
#عصام_محمد_جميل_مروة عمد الرئيس دونالد ترامب في الايام الماضية عندما كان يتجه نحو التصعيد في حملته الانتخابية الجديدة استعدادا لتنصيبه كمرشح اوحد للحزب الجمهوري إنطلاقاً من مبادئ دورتين متتاليتين لكل من يحقق الفوز والنصر والوصول الى حكم البيت الابيض لكن كنّا رأينا التخبط في اراء دونالد ترامب المتعددة منذ اليوم الاول عندما اتخذ قرارت الفصل والغاء معاهدات سواءاً كانت داخلية على طريقة اوباما كير وخارجية في معاهدات سابقة مع ايران ومع روسيا ومع كوريا الشمالية وصولاً الى علاقاته مع الحلف الشمال الاطلسي الناتو . كما كان هناك فوضى غير منتظرة بعد القرارت والحملات الإنتخابية المعقودة في الولايات التي يعتمد عليها الحزب الجمهوري والتي تقع تحت احكام ولايات تابعة لرؤساء وولايات للحزب الديموقراطي المنافس التاريخي للطرف الاخر.مع الإلغاءات المتعددة لملفات قديمة وحديثة نري تسلط دونالد ترامب في العجرفة والسخط والإستخفاف للأخر انطلاقا من سياسات كان عراب امريكا الاول والاوحد هنري كيسنجر في عهود سابقة اثناء فترة الحرب الباردة بعد فيتنام قد قفز مع ريتشارد نيكسون فوق الخطوط الحمر المرسومة واقدم على خطوة الإلتقاء مع دولة الصين الشعبية اثناء فترة حكم ماو تسي تونغ الذي كان قد تحالف مع ليوبيلد بريجينيف الرئيس السوفياتي ايام القبضة الفولاذية .مع ذلك كانت القرارات في المعاهدات تتسم بالإتفاق المشترك الا ان الاسلوب في الفرادة واتخاذه من جهة وناحية وجانب فردي كان لَهُ مردود سلبي وربما يُعاود الكرة دونالد ترامب الأن .لم يخلو العالم منذُ الإنقسام المعروف للقاصى وللدانى بعد الإعلان عن هول نتائج الحربين العالميتين الاولى سنة "1914".وعند نهاية الحرب العالمية الثانية سنة"1945" مما صدر من الإنقسامات التاريخية المزمنة في تحالفات كانت تبدو للبعض طبيعية وإن كانت حقيقتها عكس ذلك على الإطلاق .وكل الدلائل تُشير الى فجوة كبرى .بين من سوف يلتزم مع الولايات المتحدة الامريكية وحلفاؤها من الدول الأوروبية الغنية والصناعية مثل بريطانيا ،وفرنسا ،وألمانيا ،وإيطاليا ،وكندا ،وغيرهم من الدول التي اثبتت ولائها الى الولايات المتحدة الامريكية كقوةً ضاربةً في وجع الزحف "الشيوعي والسوفياتي الأحمر" والذي اثبتت الدلائل والوقائع بأنهُ لولا التصدي المعروف للجحافل الحمراء التي كان يقودها جوزيف ستالين في حرباً لم تعرف البشرية مثلها على الإطلاق في المئة سنة المنصرمة لكان العالم بإجمعهِ تحت هيمنة "النازية الهتلرية "، من جهة او حرباً تخوضها الولايات المتحدة الامريكية من جهة اخرى ،ضد ما سموه أنذاك حروب تقرير المصير والقضاء على الاشرار ،كانت تلك مقدمات وأولويات الحلفاء في تقاسم العالم .الى ان اصبح الاتحاد السوفييتي يُشكلُ القوة الاساسية في القارة الأوروبية المتواصلة مع جنوب وشرق اسيا.مما جعل مقدرة التنافس في الإستيلاء على قرارات الدول الفقيرة داخل اوروبا وآسيا معاً حيثُ تم تحصين دول ودور الاتحاد السوفييتي في بروز ما سُميّ "حلف وارسو" في مواجهة مجموعات دول "حلف الناتو "او شمال الأطلسي ،اصبح العالم يتعرف رويداً منذُ الحرب الكورية سنة "1952" عن تشكيل نواة وتأسيس جيوش جرارة ومتحركة برية وبحرية وحتى جوية .وكان الطرفان "الشرقي"،" والغربي "، يُغدقُ الأموال ويُبدد الثروات ويُزخرها في سبيل السباق في التصنيع للأسلحة الفتاكة والمتطورة حتى الممنوعة منها "النووية".وكانت اخر الاتفاقات والمعاهدات بين القوتين الكبيرتين قبل تفكك الاتحاد السوفييتي،في منتصف عقد الثمانينيّات ،إذ عقد الرئيس الامريكي "رونالد ريغان "والرئ ......
#عودة
#النجوم
#الإعلام
#الغربي
#إلغاء
#الإتفاقات
#النووية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=678909
الحوار المتمدن
عصام محمد جميل مروة - عودة حرب النجوم في الإعلام الغربي مع إلغاء .. الإتفاقات النووية بين القطبين الروسي والامريكي ..
كلكامش نبيل : فيلم -نحو النجوم-: حياة المراهقات في الريف الأميركي في الستينيات
#الحوار_المتمدن
#كلكامش_نبيل كانت سهرة البارحة مع فيلم "نحو النجوم" الذي تدور أحداثه في ولاية أوكلاهوما الأميركية في ستينيات القرن الماضي. الفيلم من اخراج مارثا ستيفنز (عام 2019) وبطولة كارا هايوارد (بِدور آيريس) وليانا ليبيراتو (بدور ماغي) والسويدية مالين أكيرمان (بدور غريس ريتشموند) ولوكاس جيد زومان (بدور جيف). عُرض الفيلم أول مرة في نيسان 2020 وقد حصد تقييما جيدا بنسبة 81 في المائة على موقع روتين توميتو و6 من 10 على موقع قاعدة بيانات الأفلام على الإنترنت IMDb. يتحدث الفيلم عن حياة الطالبات في مدرسة ثانوية في الريف الأميركي والعلاقات الأسرية وتقاليد الريف المحافظة. يركز الفيلم على الفتاة آيريس التي تعاني من الانسحاب وقلة الثقة بالنفس وتتعرض للتنمّر بسبب نظاراتها وتبولها اللا إرادي. يناقش الفيلم أيضًا طبيعة علاقتها بوالدتها التي تتصوّر أنها تحميها في حين أنها لا تقدم لها الدعم أبدًا. فجأة، تأتي ماغي إلى البلدة الصغيرة والمدرسة لتقلب الموازين وتحاول التقرّب من آيريس وسط تحذير الفتيات الأخريات بأن الاقتراب منها يعني الانتحار الاجتماعي. تتوطّد الصداقة بين ماغي وآيريس بصعوبة وتقوم ماغي بتغيير شكل آيريس ومساعدتها على الشفاء من حالة التبول اللا إرادي وتعيد لها الثقة بالنفس. ما بين الحفلات المدرسية الراقصة ونميمة الطالبات وغيرتهن، تخفي ماغي معاناتها النفسية وتوبيخ أسرتها لها ووالدها المتديّن بالذات قبل أن نكتشف سبب هربهم إلى الريف. تلتقي الفتاتان في بركة خاصة قرب منزل آيريس، حيث اقتحمت ماغي تلك الخصوصية، ونلاحظ انزعاج والدة آيريس من وجود هذه الصديقة الجديدة في حياة ابنتها.يركّز الفيلم على طبيعة المجتمع الأميركي في الريف وردّة فعله عند اكتشاف أمر مثلية ماغي وكيف يقودها ذلك الى الاختفاء وتهشيم زجاج منزل وسيارة شريكتها – التي تعمل كوافيرة في البلدة – وكيف أن الكوافيرة كانت تفبرك قصّة لتبرير تواجدها وحيدة في البلدة. يوحي ذلك بطبيعة المجتمع المحافظة في تلك الفترة. يوضح الفيلم كبت الحب المثلي السحاقي في الستينيات واعتقاد أسرة ماغي أنها بحاجة للعلاج النفسي أو أن بها روح شريرة. بعد اختفاء ماغي، تواصل آيريس حياتها بثقة وتجد حبيبًا كان يحاول التقرّب لها منذ فترة لكنها كانت تصدّه. يتقبل والد ماغي واقع ابنته بعد فوات الأوان.الفيلم جميل ومؤثر ويناقش قضايا حسّاسة بطريقة ممتازة ويتطرق لمشاكل المراهقين وعلاقتهم بأسرهم وسوء فهم الوالدين لأبنائهم في بعض الأحيان. اخراج الفيلم رائع وموفّق في نقل أجواء ستينيات القرن الماضي، ولكنه متعب بعض الشيء بسبب كثرة المشاهدة الليلية أو تلك المصورة في صالات مظلمة. الفيلم جميل وأنصح به كثيرًا. ......
#فيلم
#-نحو
#النجوم-:
#حياة
#المراهقات
#الريف
#الأميركي
#الستينيات
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=680393
#الحوار_المتمدن
#كلكامش_نبيل كانت سهرة البارحة مع فيلم "نحو النجوم" الذي تدور أحداثه في ولاية أوكلاهوما الأميركية في ستينيات القرن الماضي. الفيلم من اخراج مارثا ستيفنز (عام 2019) وبطولة كارا هايوارد (بِدور آيريس) وليانا ليبيراتو (بدور ماغي) والسويدية مالين أكيرمان (بدور غريس ريتشموند) ولوكاس جيد زومان (بدور جيف). عُرض الفيلم أول مرة في نيسان 2020 وقد حصد تقييما جيدا بنسبة 81 في المائة على موقع روتين توميتو و6 من 10 على موقع قاعدة بيانات الأفلام على الإنترنت IMDb. يتحدث الفيلم عن حياة الطالبات في مدرسة ثانوية في الريف الأميركي والعلاقات الأسرية وتقاليد الريف المحافظة. يركز الفيلم على الفتاة آيريس التي تعاني من الانسحاب وقلة الثقة بالنفس وتتعرض للتنمّر بسبب نظاراتها وتبولها اللا إرادي. يناقش الفيلم أيضًا طبيعة علاقتها بوالدتها التي تتصوّر أنها تحميها في حين أنها لا تقدم لها الدعم أبدًا. فجأة، تأتي ماغي إلى البلدة الصغيرة والمدرسة لتقلب الموازين وتحاول التقرّب من آيريس وسط تحذير الفتيات الأخريات بأن الاقتراب منها يعني الانتحار الاجتماعي. تتوطّد الصداقة بين ماغي وآيريس بصعوبة وتقوم ماغي بتغيير شكل آيريس ومساعدتها على الشفاء من حالة التبول اللا إرادي وتعيد لها الثقة بالنفس. ما بين الحفلات المدرسية الراقصة ونميمة الطالبات وغيرتهن، تخفي ماغي معاناتها النفسية وتوبيخ أسرتها لها ووالدها المتديّن بالذات قبل أن نكتشف سبب هربهم إلى الريف. تلتقي الفتاتان في بركة خاصة قرب منزل آيريس، حيث اقتحمت ماغي تلك الخصوصية، ونلاحظ انزعاج والدة آيريس من وجود هذه الصديقة الجديدة في حياة ابنتها.يركّز الفيلم على طبيعة المجتمع الأميركي في الريف وردّة فعله عند اكتشاف أمر مثلية ماغي وكيف يقودها ذلك الى الاختفاء وتهشيم زجاج منزل وسيارة شريكتها – التي تعمل كوافيرة في البلدة – وكيف أن الكوافيرة كانت تفبرك قصّة لتبرير تواجدها وحيدة في البلدة. يوحي ذلك بطبيعة المجتمع المحافظة في تلك الفترة. يوضح الفيلم كبت الحب المثلي السحاقي في الستينيات واعتقاد أسرة ماغي أنها بحاجة للعلاج النفسي أو أن بها روح شريرة. بعد اختفاء ماغي، تواصل آيريس حياتها بثقة وتجد حبيبًا كان يحاول التقرّب لها منذ فترة لكنها كانت تصدّه. يتقبل والد ماغي واقع ابنته بعد فوات الأوان.الفيلم جميل ومؤثر ويناقش قضايا حسّاسة بطريقة ممتازة ويتطرق لمشاكل المراهقين وعلاقتهم بأسرهم وسوء فهم الوالدين لأبنائهم في بعض الأحيان. اخراج الفيلم رائع وموفّق في نقل أجواء ستينيات القرن الماضي، ولكنه متعب بعض الشيء بسبب كثرة المشاهدة الليلية أو تلك المصورة في صالات مظلمة. الفيلم جميل وأنصح به كثيرًا. ......
#فيلم
#-نحو
#النجوم-:
#حياة
#المراهقات
#الريف
#الأميركي
#الستينيات
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=680393
الحوار المتمدن
كلكامش نبيل - فيلم -نحو النجوم-: حياة المراهقات في الريف الأميركي في الستينيات