الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
فاطمة ناعوت : مصرُ العظيمةُ … رمضانُ الكريم
#الحوار_المتمدن
#فاطمة_ناعوت دولُ العالم الكبرى تأنُّ تحت مطرقة كورونا الجائحة الجامحة، ومصرُ الطيبة تحاربُ الفيروس، وتحمي أبناءها، وتنهض تنمويًّا وعمرانيًّا بيدٍ، وتساعدُ دولَ العالم الأكثر تضررًا من الجائحة باليد أخرى. تلك معجزةُ مصرَ الخاصة. وهذا رمضان. شهرُ الفرادة والاستثناء والمحبة والبركة والكرم. لهذا ستكون أولى دعواتي لله عزَّ وجل في هذا الشهر: “اللهم ردّ أبناءَ مصرَ العالقين في كل أرجاء الأرض، ردًّا كريمًا إلى وطنهم العظيم، ليحتموا في حضن أمِّهم مصرَ من غول كورونا الأعمى. اللهم استجبْ، اللهم آمين.” كنتُ دائمًا أتباهى أمام أصدقائي من الأدباء والأديبات العربيات بأن شهرَ رمضانَ في مصر، لا شبيه له في سائر بلدان العالم. وأن مَن لم يحضر شِطرًا من شهر رمضان في مصر، فقد فاته الشيءُ الكثير. شهرٌ لا يشبه أيَّ شهر آخر يمرُّ على مصر، ولا يشبهه أيُّ رمضانَ آخرَ يجوبُ العالم. فهذا الشهرُ الكريم يخرج عن كونه شهرًا دينيًّا، ليتحوَّل إلى سيمفونية احتفال بالحياة. يتبارى فيه الأطفالُ والشيوخُ، وما بينهما من أعمار، ليجعلوا منه كونشرتو شعبيًّا يعزف الأوركسترا فيه سونتات فرح وولائم وزينات وأنوار وألوان وتزاور وصلات رحم وسهراتٍ لا يعرفها إلا رمضان. لا تكادُ تعرف فيه المسلمَ عن غير المسلم. لأن المصريين على كافة عقائدهم وألوانهم وطبقاتهم المادية والاجتماعية والتعليمية يتسابقون في رسم الفرح على الوجوه وعلى جدران الأبنية وسماوات الشوارع والأزقة والميادين. يتفق المسلمون، وغيرُ المسلمين، على أن لرمضانَ في مصرَ طعمًا مميزًا، ونكهةً لا مثيلَ لها. ما السبب؟ إنه سرًّ المصريين الخاص، منذ آلاف السنين، قبل نزول الرسالات. تعويذةٌ تصبغُ الأشياءَ بلون مصرَ، وتسبغُ على الأيام طعمَ النيل. إنها فرادةُ المصريين في صناعة الفرح، وامتلاكهم مَلَكةَ "الاحتفال". هذا العام يزورونا الشهرُ الكريم ونحن في بيوتنا. وهذا حمايةٌ لنا وللوطن العزيز. لكننا سنهزم المحنةَ من بيوتنا، ونصنعُ الفرح في بيوتنا. ونستعدُّ للحياة بعد زوال الغمَّة بإذن الله. المناسباتُ الدينية لدينا هي مناسبةٌ للحياة. فتلتقي السماءُ والأرضُ في قطعة موسيقية بديعة، ليست تشبه المقطوعاتِ السماويةَ الخالصة، ولا المعزوفات الأرضية الخالصة. مزيجٌ فريد. فقط في مصرَ، يأتيك من السماء، صوتُ سيد النقشبندي عند الفجر يشدو: "قُلْ اِدعُ اللهَ، أو اِدعُ الرحمنَ، أيًّا ما تدعوه فله الأسماءُ الحُسنى"، ثم يأتيك عند المغرب شجوُ محمد رفعت مؤذّنًا؛ فلا تُخطئُ صوتَه بين ألف صوت عداه. وهذا العام أُضيف للأذان عبارةٌ توعوية مهمة: (ألا صلّوا في بيوتكم). في السنوات الخوالي، كنّا تخرج رمضان فتجد الشوارعَ غارقةً في اللون والضوء والصَّخب. فكأنك في عيد قوامُه ثلاثون ليلةً متّصلات، ليغدو أطولَ عيد في التاريخ. الناسُ ساهرون لا يعرفون النومَ في ليالي رمضان. يتجاوزون الفجرَ، وينتظرون حتى ينسلَّ الخيطُ الأبيضُ من الخيطِ الأسود. هو الشهرُ الذي لن تميّز فيه المسلمَ من المسيحيّ. فالكلُّ يحتفل؛ كأنه شهرٌ مصريٌّ، وليس دينيًّا وحسب. المسيحيُّ يصوم مع المسلم؛ لأنه يؤمن أنه لا يليق أن يشبعَ وأخوه جائع. وإن باغته أذانُ المغرب وهو في الطريق، سيجد الصِّبيةَ والصبايا يستوقفونه على رؤوس الشوارع وتقاطعات الميادين مبتسمين يلوّحون له بالخير. يفتح نافذة سيارته ويتناول كأسَ العصير وحبّاتِ التمر لكي "يكسر صيامه". فإن قال لهم العابرُ: "شكرًا، بس أنا مسيحيّ!"، قد يُفاجأ بأجمل ردٍّ: "واحنا كمان مسيحيين، كل سنة وأنت طيب!" يحدث فقط في مصر؛ أن يقفَ شبابٌ مسيحيّون ليسقوا ظِماء الصائمين المسلمين، ز ......
#مصرُ
#العظيمةُ
#رمضانُ
#الكريم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=674844
ابراهيم صالح حسن : النجاحات العظيمة تبدأ بسؤال على صيغة كيف ؟ وليس لماذا ؟
#الحوار_المتمدن
#ابراهيم_صالح_حسن اذا نظرنا الى تاريخ ابرز رواد الفلسفة والفكر والتجارة والاعمال امثال سقراط ,افلاطون , ارسطو . ديكارت ,سبينوزا ,هيوم ,كانت , هيغل ,ماركس . هوسرل , نيوتن . اينشتاين , ستيف جوبز . بيل غيست , بافت ..... الخ . وما قدموه من افكار عظيمه كانت هذه الأفكار عباره عن تساؤلات تجول في اذهانهم تساؤلات صعبه حول الميتافيزيقا او الابستمولوجيا او الطبيعة او الإنسان او الوجود والعدم او الحادث والعيني والاعمال والارباح كل هذه التساؤلات معقدة وصعبه يفكرون في كيف يحصلون عن إجابات عنها ويعلمون جاهدين لتحقيقها. يقول ادموند هوسرل صاحب الفلسفة الظاهراتية أغلب مشاكل البشر تبدأ من طبيعة تساؤلهم. فالذي يسأل لماذا انا فقير او لماذا ان لست من اولئك الاثرياء المترفين او لماذا لا انجح استراتيجاّ او في حياتي اليومية ؟ يختلف عن الذي يسال كيف اصبح فقيراّ او كيف اصبح غنياّ او كيف انجح مالياّ او انجح استراتيجياّ لذلك يتوضح لدينا ان تخلف البشر نتيجة التخلف في تفكيرهم ومدى قدرتهم على تحقيق طموحهم وتنمية عقولهم من خلال طريقة التساؤل والتفكير يمكن الوصول الى النجاحات المالية والاستراتيجية او الحياتية اليومية .الأفكار العظيمه لدى المنظمات العالمية او القادة الملهمين يبدأ بتساؤل مهم هو تساؤل (كيف) والذي دائما ماتسمى في عالم الاعمال والخطط الاستراتيجية (معرفة كيف) مثلا كيف نعمل على تحقيق طموحاتنا او كيف نصل إلى ما نريد او كيف نكون في المستقبل .. اذ ان التساؤل بشكل صيغة كيف مهم جداّ لان فيه نظره مستقبلية واداء عملي يتحتم علينا القيام به وان ننظر الى واقعنا وننطلق جادين في الوصول الى الهدف اذ ان التساؤل بكيف يبدأ بعمل والتساؤل ب لماذا يعطي جواب ماضي وجاهز وحتى على مستوى الشخصيات العظيمه إلى تحقيقه هو سؤال يبدأ بكيف مثلا ن&#1740-;-لسون ماند&#1740-;-لا وضع كان سؤاله كيف نتخلص من العنصرية في بلادنا؟ ..اما غاندي فيطرح تساؤلة اما الشعب الهندي للتخلص من الهيمنه لاستعمارية البريطانية كيف نتخلص من الهيمنه الاستعمارية ونوحد صفوفنا؟ .وتسائل ماركس كيف نتخلص من الرأسمالية ؟،وتسائل آدم سميث كيف ننهض بالاقتصاد؟، كذلك جون ماينرد كينز كيف نتخلص من الازمه التي الأقتصاديه اما ستيف جوبز صاحب شركة أبل يبدأ سؤاله ( كيف نطور برأس المال الفكري في الشركة ). او بيل غيتس في تساؤلة الاخير في ظل الازمة كيف نربح من خلال تكنولوجيا المعرفة والملومات في ظل اقتصاد الوفرة ؟ وكذلك لبقية الشركات التجارية مثلاّ شركات احدى التجميل والزينة كيف نوظف الجمال للوصول الى الزبائن؟ او غيرها من الشركات التي تروم الوصول للزبائن تتسائل كيف نجذب الزبائن؟ او كيف نوظف القيم المعنوية في الحصول على ارباح عالية لما لها تأثير في حياة الانسان ؟ .... الخ لا شك ان التساؤل ب لماذا ايضا مهم ويمنحنا الوقاية من تكرار ماحدث سابقاّ والاستفادة من تجارب الاخرين ولكن لتحقيق الهدف المستقبلي لايفيد بشيء اذا ان التساؤل ب لماذا يعطي جواب جاهز وماضي لنضرب مثالا عن هذا التساؤل ..لماذا سقطت الدولة (س) سيكون الجواب حاضر بسبب الظروف الاقتصاديه والاجتماعية وووووو الخ.. او لماذا قامت الحرب العالميه الأولى او الثانيه ستكون الاجابات أيضا حاضرة ويعرفها الجميع او لماذا افلست الشركة (س او ص ) وقتها كلنا سنعلم الاجابه .اما التساؤل بكيف سيطعينا التفكير في كيف نضع الخطة وتطبيق الاداء العملي اي تنفيذها وصولا الى النجاح كما سيمنحنا الحافز لتحقيق اهدافنا وغاياتنا لانه ينطلق من الحاضر إلى المستقبل كيف نكون بعد مدة من الزمن او كيف ستكون شركتنا في المستقبل كل ......
#النجاحات
#العظيمة
#تبدأ
#بسؤال
#صيغة
#وليس

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=680363