الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
#الحوار_المتمدن
#نادية_محمود - نادية محمود - كورونا والعاطلين وبدل البطالة
#الحوار_المتمدن
#نادية_محمود يناقش البرلمان العراقي تسريح 100 الف متعاقد مع شركة الكهرباء، بعد ان امضى عمال العقود في قطاع الكهرباء 13 عاما من النضال من اجل ان يجري تثبيتهم، وتم تعيينهم بعد انتخابات 2018، الا انه تجري الان اعادة نظر في امرهم لاحالتهم الى البطالة بحجة عدم امتلاك الدولة لسيولة مالية. من جهة اخرى تمت احالة أكثر من أربعة مواليد من الموظفين إلى التقاعد وفق قانون التعديل الاول رقم (26) لسنة 2019 لقانون التقاعد الموحد رقم (9) لسنة 2014 والذي صدر في شهر اذار الماضي بذريعة توفير فرص عمل ومنح الشباب فرصة للحصول على وظيفة في القطاع الحكومي متخذا من الراتب الاسم كاساس للتقاعد دون حساب لاية مخصصات اخرى. هذا يعني تخفيضا حادا في دخول المتقاعدين من العاملين في القطاع الحكومي( العاملين في القطاع الخاص اساسا بلا حقوق في التقاعد). اضافة الى "التشغيل المجاني"، اي بدون رواتب ولا اجور لحملة الشهادات من الخريجين وبالالاف منهم، وخاصة في قطاع التعليم، على " أمل" تعيينهم في هذا القطاع يوما ما في المستقبل. اي احالة تأمين امر معيشتهم في اليوم وفي الغد الى المجهول. هذا ناهيك عن البطالة التي كانت اساسا عند معدل 40% فقط في اوساط الشباب، وحسب احصائيات مؤسساتهم البرجوازية، عند اندلاع الانتفاضة. اضافة الى معيشة ما يقارب 3-4 اشخاص معتمدين على دخل الموظف/ة الحكومي/ة. اي دون احتساب الزوجات، والابناء الذين يعتمدون في معيشتهم على ابائهم وامهاتهم. علاوة على العمالة الهشة التي هي بلا حقوق، وباجور منخفضة وبدون اية ضمان. والجماهير في العراق كانت قد دخلت انتفاضة لم يسبق لها مثيل قبل وباء كورونا، من اجل شروط حياة ومعيشة انسانية، من اجل فرص العمل، خدمات، ضد الفساد، وضد النظام السياسي بمجملة. الان، ومع وباء كورونا، ومع الازمة الاقتصادية التي يمر بها النظام الرأسمالي، والتي يتناقص بل وقد يتوقف فيها الطلب على سلعة العراق الوحيدة القابلة للبيع وهي النفط، بسبب هذه الازمة والكساد، اي افق كالح الان موضوع امام الجماهير في العراق؟ خاصة وان قطرات الغيث الاولى قد نزلت، حيث ان الحكومة واحزابها من اجل تأمين " حصصها" وارباحها ومصالحها اولا وقبل وفوق كل شيء، بدأت باجراءات جديدة، لتسريح موظفيها وعمالها من القطاع العام، تسريح الاشخاص ممن لهم خدمة سنوات في هذا القطاع، مع عدم صرف رواتب للشباب الخريجين. اي اذا كانت نسبة البطالة 40% قبل وباء كورونا، فمن المتوقع ان تزداد هذه النسبة اكثر واكثر، حيث سينضم الى جيش البطالة، اولئك المسرحون من القطاع الحكومي. لذلك يجب ان يطرح السؤال الان: من سيكون المسؤول عن معيشة هؤلاء الملايين؟ الان، نرى، وبغض النظر، عن ان الرأسماليات العالمية وضعت تريليونات الدولارات من اجل حماية شركاتها، فانها قد "وضعت شيء ما الى العاطلين عن العمل"، حتى تبقي على ايدي عاملة قادرة على العمل من اجل ان تدير عجلات الانتاج مرة اخرى. لذا، يمضي المعطلون في انحاء عديدة من العالم الى تسجيل اسمائهم من اجل الحصول على بدل البطالة، والذي نالوه عبر نضال امتد لقرن كامل. لكن اذا كان هذا موجودا في الدول الاوربية وامريكا، كيف سيكون الموقف في العراق؟ بلد المحاصصة، والفساد، والميلشيات، وانعدام وجود دولة بالمعنى المتعارف عليه؟لقد كانت الجماهير في لجة انتفاضة جماهيرية عارمة تواصلت لما يقارب الستة اشهر من اجل حقوقهم الاقتصادية والاجتماعية والسياسية، حين بدأ وباء كورونا. وكانت تطالب الجماهير بفرص عمل، بانهاء الفساد، بتقديم خدمات، وانهاء النظام الرأسمالي المحاصصاتي الرث في العراق. الان ومع وباء كورونا، ومع هذه الازمة العالمية، التي سيكون للجماهير حصة اكبر من الفقر، هنالك ما يتوجب على الجماهير القيام به الا وهو تنظيم نفسها في تنظيم واسع وشامل للعاطلين عن العمل، يبدأ من صعيد المحلة والحي الى ان يكون له قيادة على صعيد البلاد، بقيادة موحدة، وخطط استراتيجية. فلتحقيق هذا الامر، ليس اقل من "ثورة"، ستجعل السلطة التي اهملت اهمالا تاما مطالب المتظاهرين على امتداد 6 اشهر، ان تعيد التفكير مرة اخرى بمطلب" فرصة عمل او ضمان بطالة". حين تفكر بان خسارتها اكثر من ربحها ان لم تقم بالاستجابة لهذا المط...........

?????? ?????? ?? ??????? ???? ??? ??????:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=673022
نادية محمود : كورونا ووجوب انهاء النظام الرأسمالي.
#الحوار_المتمدن
#نادية_محمود اصبح النظام الرأسمالي خطرا على البشرية اكثر من اي وقت مضى. الامر لم يعد يتعلق بزيادة الاجور ، تقليل ساعات العمل او السلامة الصحية، حق التنظيم العمالي، والخ من مطاليب عمالية رفعت منذ ولادة الرأسمالية قبل ثلاثة قرون ولحد الان. المطالب لم تتعد تتعلق الان بضمان بدل بطالة للعاطلين عن العمل، ضمانات اجتماعية ورعاية اجتماعية، اوحق التنظيم. اصبحت القضية حياة او موت. حياة او موت البشر، بسبب الراسمالية. الان الوباء لا ينتشر في اسيا او دول افريقية، بل في قلب" العالم المتقدم" الذي اثبت بؤسه، وفقره، وضعف الانظمة الصحية فيه.لم تلد الفايروسات تلقائيا، ولم تصل للبشر بدون نواقل. الرأسمالية وفي سعيها لجني الارباح وزيادة تراكم رأس المال، ادت الى ولادات تلك الفايروسات القاتلة وانتقالها الى البشر. الفايروسات التي ولدت- وهي عديدة، جاءت بسبب صناعة الزراعة من قبل الرأسمالية وطرقها في انتاج الاغذية. ووصلت الى البراري من اجل توسيع حقول الانتاج، في المناطق الاسيوية الرطبة. اساليبها في انتاج الاغذية الحيوانية، و تكديسها للحيوانات، والحيوانات البرية. هي السبب بولادة هذه الفايروسات وتحولاتها الى البشر.الان، الجثث تجمع بالحاويات وتلقى في مطامر جماعية كما في ايطاليا. بدأوا يسحبوا اجهزة التنفس عن كبار السن، ليدعوهم يموتوا بدون اوكسجين في عالم فيه من التريليونات ما تكفي لتغطية الارض بهذه الاجهزة. الان، وبعد خراب البصرة، و احتراق روما، وبعد ان وصلت الضحايا الى مئات الالاف والعداد لازال يسجل على مدار الساعة الاصابات والوفيات، تتحدث الدول " المتقدمة" عن ضخ مليارات الدولارات لانقاذ الاقتصاد. لرعبها الطبقة الحاكمة في الصين على مصالحها، لم تصدق ما قاله لها الطبيب الصيني لي وينليانغ جرّا ......

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=673024
نادية محمود : يجب ان يتحول كل حي الى ساحة تحرير
#الحوار_المتمدن
#نادية_محمود لقد كانت الجماهير اساسا في قلب انتفاضة او ثورة، سمها كما شئت، حين اجتاحتها جائحة كورونا. كانت الجماهير منتفضة ضد الفقر والفساد، وطبقة لصوصية ناهبة لثروات البلد باسم المحاصصة. لم تكن الجماهير بحاجة الى اية ادلة او شواهد لتثبت ان هذه السلطة ليس لديها حلا على الاطلاق ولاي مطلب من مطالبهم. بل ما قامت به الحكومة من اجراءات وما لم تقم به من اجراءات اضافت وقودا جديدا لنار الانتفاضة. فتعامل خلية الازمة مع " ازمة" كورونا، لاصلة له غير باحكام قطع الطرق، ولم توفق فيه بالقدر الكافي. فقد ازدادت عداد البطالة، جرى التسريح من العمل لذوي العقود والاجور، وتسريح النساء قبل الرجال في تمييز جنسي واضح، اخراج عمال النفط والكهرباء من اماكن عملهم، تهديد الموظفين بتخفيض رواتبهم بحجة انخفاض اسعار النفط، ملاحقة الناشطين واعتقالهم وحتى قتلهم في التظاهرات كما جرى في الناصرية، احراق المزارع، احراق المصانع، اما المنحة المالية التي تحدد 80 سنتا لتغطية تكاليف شخص واحد في اليوم من طعام وسكن ودواء وملبس، اي انها اقل من خط الفقر الذي يعادل على الاقل من 1-2 دولار، وليس للناس المستحقين الدعم، بل لعينة فقط مسجلة لدى دائرة التشغيل، يوضح اي مصير اسود مقرر لهذه الملايين ان تعيشه تحت سلطة هذه الزمرة الحاكمة من الاحزاب؟ ولما نزل، لا زال القادم اسوأ، اذا كانت البطالة تهدد الملايين بل مليار وربع من البشر على سطح المعمورة، كم ستكون الحصة الاضافية للعراقيين من الارتفاع الجديد في نسب البطالة.؟ البطالة تعني الجوع والحرمان والتشرد والعنف وانتشار الجريمة. اليوم خرجت الجماهير، في العاشر من ايار، معلنة ومتوعدة منذ ايام ب" وعد ترجع الثورة". للجماهير كامل الحق في قولها. فالفقر ليس لم يحل، بل جائت كورونا لتكشف لنا ان سيستفحل، وان العنف يتصاعد ضد نصف المجتمع، وان الارهاب لازال مستمر وهو يصول ويجول، لم لا يأخذ له حصة اذن؟والحدود مفتوحة، والاصابات بكورونا ليست في تناقص بل ازدياد رغم ان معدلاتها في العالم هي في تراجع. ان ما يجري هو وصفة لامتداد الغضب والثورة. في انتفاضة كانت اساسا سابقة تاريخية من نوعها، لم يشهدها العراق منذ تأسيسه لحد الان، بجماهيريتها وعنفوانها، والتلاحم الاجتماعي الذي لا نظير له. انتفاضة اخرجت النساء اللواتي حكمن عليهن بالبقاء في البيوت الى الشوارع. لقد اظهرت بطولات الشباب والمراهقين، ان هنالك قضية، وان هذه القضية يراد لها حل. وان الحل ليس بايدي القوى التي خلقت المشكلة من الاساس. بل يجب ان يأتي الحل من مكان اخر تماما.الا ان الانتفاض والغضب وحده لا يكفي. يجب التنظيم وطرح بديل للمجتمع، حيث يجب في اخر المطاف، ان ننتقل بهذا النضال وهذا الصراع من مكان الى اخر. فماحدث في الستة اشهر الاخيرة لم يكن عبثا. ولا يجب ان يذهب هباء. هكذا نتعلم دروسا من تجاربنا. فالقوى السياسية المنهمكة في قلب الانتفاضة امامها ان تقدم بديلها السياسي، وان تقدم مشروعها السياسي وان تلف الجماهير حول هذا البرنامج. في خضم مواجهة كورونا طرحت العديد من النقابات العمالية ومنظمات الشباب والعاطلين والنساء " البرنامج الوطني لمواجهة كورونا". لم يكن البرنامج متعلق بكورونا لوحدها، بل طرحت جملة من المطالب اليومية التي رفعتها الجماهير ليس في الانتفاضة فحسب بل على امتداد السنين الاخيرة. هذا البرنامج يمكن ان يكون برنامجا سياسيا واقتصاديا واجتماعيا، خاصة وان اصحاب هذا المشروع من قلب الحركة العمالية والعاطلين والنساء. هذه الانتفاضة يجب ان تستند الى قوة جماهيرية منظّمة بامكانها ان تنقل وضع الجماهير من حال ال ......
#يتحول
#ساحة
#تحرير

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=677278