نافع شابو : من هو -مُحمَّد- القرآن ؟ كيف تحوَّل الى نبي المسلمين ؟ من كتب القرآن واين كُتبَ ؟
#الحوار_المتمدن
#نافع_شابو من هو "مُحمَّد" القرآن ؟ كيف تحوَّل الى نبي المسلمين ؟ من كتب القرآن واين كُتبَ ؟ 1 - تعريف موجز ب"المجموعة الألمانية للأنارة" مدرسة ساربروكن أو المدرسة الساربروكية في المانيا (Saarbrücker Schule)هي مجموعة من الباحثين يرأسهم العالم الديني كارل هاينز أوليغ الذي حقق في ظهور الإسلام باستخدام منهج النقد التاريخي، المنهج العلمي القياسي لتحليل النصوص التاريخية ، وباستخدام طرق المجالات العلمية الأخرى.تطبق مدرسة ساربروكن المنهج التاريخي النقدي عل جميع القضايا في تاريخ ألأسلام المبكر والقرآن لا يُعتبر التاريخ المبكر للإسلام ، الذي دُون فيما يسمى بالمورث والأخبار (الأدب التقليدي) ، مصدرًا للتاريخ ، ولكنه نتاج أدبي للوقت الذي كُتب فيه لأسباب دينية أو أدبية أو لأسباب أخرى. في ضوء هذا البحث ، يبدو ظهور الدين الإسلامي كعملية استمرت لأكثر من قرنين.(1)المجموعة تُسمّى (إنارة ) ، مقرّها في مدينة (زربروكن) بالمانيا ، اعمالهم مبنية أساسا على تقاليد ألمانية طويلة في النقد التاريخي ، ومن الباحثين والمرتبطين بمدرسة الأنارة كُلّ من :"روبرت كير "، "مركوز كروس" و"إبن الوراق"، وفولر بوب" و"كارل اوليغ" و"كريستوفر لوكسنبرغ". هذه المدرسة تنطلق في البحث عن أصل الأسلام والدراسات النقدية للقرآن . يقول البروفيسور كارل هينتس اوليغ" - وهو احد المؤسسين و المنتمين لهذه المدرسة -عن كتاب "الأسلام المبكر" :"يمكن القول بوثوق تام أنّ جذور الأسلام كانت مسيحية في البداية .أجزاء كبيرة من القرآن تكشف عن لاهوت مسيحي عتيق . لاحقا تمت إضافة نصوص أخرى بطبيعة الحال ، ثُمَّ تطور في القرن 9 الميلادي (اي في القرن الثالث الهجري ) ،كتاريخ اقصى ، الى ديانة مستقلة . من المثير بالنسبة لي أنّ الكثير مما كنا نظنَّه إسلاميا خالصا – مثل كلمات "محمد" و"عبدالله " – ليس خاصا بالأسلام بل مسيحي ايضا -. "عبدالله تعني "عبد الرب" وهو اسم قديم جدا كان يطلق على "يسوع" يعود الى أغاني (اشعيا " عن "عبد الرب الذي يعاني :"هو ذا عبدي الذي أعضدهُ ، مُختاري الذي سُرّت به نفسي . وضعتُ روحي عليه فيخرج الحق للأمم"اشعيا 42 :1" . في اللاهوت القديم الذي يعود الى القرنين المسيحيين ألأولين . كان "يسوع " يسمّى "عبالله " أكثر من تسميته ب "إبن الله" .ألآباء الرسوليون في المصادر الأدبية من القرن الثاني كانوا يفضلون تسمية "يسوع " ب"عبدالله " في روما وفي بلاد الشام [راجع ايضا مقال الكاتب كما في الموقع التالي]https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=668547"يسوع " كان يسمى ايضا "مُحَمَّد" !!! ، نعم ، "مُحَمَّد" تعني حرفيا في العربية "المَمدوح" او "المُبارك". وهذا موجود في المسيحية أيضا فنحن مازلنا الى اليوم نصلي في القداس :"مبارك الذي أتى وسوف يأتي باسم الرب" .فإذن ، المبارك هو الذي سيأتي باسم الرب : إنّه يسوع . وهو في الحقيقة لقب قديم لم يكن منتشرا الا ضمن اللاهوت السرياني – العربيمنذُ عصر ألأنوار كانت لدينا ضرورة طرح ألأسئلة وفق منهج النقد التاريخي .لأننا كأناس حداثيين لانستطيع التفكير بطريقة أخرى ولأننا لم نكن لنعتنق المسيحية دون نقد تاريخي او دون فحص ما نفكر فيه . لكن داخل ألأسلام ، لا وجود بعد لتفكير نقدي تاريخي.في الأسلام كان الأعتقاد دائما بين المسلمين وفي الدراسات ألأسلامية ايضا انّ رجلا بسيرة واضحة : ولد سنة 570 وتوفيي سنة 632 م وعاش بين مكة والمدينة . لكن علينا ......
#-مُحمَّد-
#القرآن
#تحوَّل
#المسلمين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=741713
#الحوار_المتمدن
#نافع_شابو من هو "مُحمَّد" القرآن ؟ كيف تحوَّل الى نبي المسلمين ؟ من كتب القرآن واين كُتبَ ؟ 1 - تعريف موجز ب"المجموعة الألمانية للأنارة" مدرسة ساربروكن أو المدرسة الساربروكية في المانيا (Saarbrücker Schule)هي مجموعة من الباحثين يرأسهم العالم الديني كارل هاينز أوليغ الذي حقق في ظهور الإسلام باستخدام منهج النقد التاريخي، المنهج العلمي القياسي لتحليل النصوص التاريخية ، وباستخدام طرق المجالات العلمية الأخرى.تطبق مدرسة ساربروكن المنهج التاريخي النقدي عل جميع القضايا في تاريخ ألأسلام المبكر والقرآن لا يُعتبر التاريخ المبكر للإسلام ، الذي دُون فيما يسمى بالمورث والأخبار (الأدب التقليدي) ، مصدرًا للتاريخ ، ولكنه نتاج أدبي للوقت الذي كُتب فيه لأسباب دينية أو أدبية أو لأسباب أخرى. في ضوء هذا البحث ، يبدو ظهور الدين الإسلامي كعملية استمرت لأكثر من قرنين.(1)المجموعة تُسمّى (إنارة ) ، مقرّها في مدينة (زربروكن) بالمانيا ، اعمالهم مبنية أساسا على تقاليد ألمانية طويلة في النقد التاريخي ، ومن الباحثين والمرتبطين بمدرسة الأنارة كُلّ من :"روبرت كير "، "مركوز كروس" و"إبن الوراق"، وفولر بوب" و"كارل اوليغ" و"كريستوفر لوكسنبرغ". هذه المدرسة تنطلق في البحث عن أصل الأسلام والدراسات النقدية للقرآن . يقول البروفيسور كارل هينتس اوليغ" - وهو احد المؤسسين و المنتمين لهذه المدرسة -عن كتاب "الأسلام المبكر" :"يمكن القول بوثوق تام أنّ جذور الأسلام كانت مسيحية في البداية .أجزاء كبيرة من القرآن تكشف عن لاهوت مسيحي عتيق . لاحقا تمت إضافة نصوص أخرى بطبيعة الحال ، ثُمَّ تطور في القرن 9 الميلادي (اي في القرن الثالث الهجري ) ،كتاريخ اقصى ، الى ديانة مستقلة . من المثير بالنسبة لي أنّ الكثير مما كنا نظنَّه إسلاميا خالصا – مثل كلمات "محمد" و"عبدالله " – ليس خاصا بالأسلام بل مسيحي ايضا -. "عبدالله تعني "عبد الرب" وهو اسم قديم جدا كان يطلق على "يسوع" يعود الى أغاني (اشعيا " عن "عبد الرب الذي يعاني :"هو ذا عبدي الذي أعضدهُ ، مُختاري الذي سُرّت به نفسي . وضعتُ روحي عليه فيخرج الحق للأمم"اشعيا 42 :1" . في اللاهوت القديم الذي يعود الى القرنين المسيحيين ألأولين . كان "يسوع " يسمّى "عبالله " أكثر من تسميته ب "إبن الله" .ألآباء الرسوليون في المصادر الأدبية من القرن الثاني كانوا يفضلون تسمية "يسوع " ب"عبدالله " في روما وفي بلاد الشام [راجع ايضا مقال الكاتب كما في الموقع التالي]https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=668547"يسوع " كان يسمى ايضا "مُحَمَّد" !!! ، نعم ، "مُحَمَّد" تعني حرفيا في العربية "المَمدوح" او "المُبارك". وهذا موجود في المسيحية أيضا فنحن مازلنا الى اليوم نصلي في القداس :"مبارك الذي أتى وسوف يأتي باسم الرب" .فإذن ، المبارك هو الذي سيأتي باسم الرب : إنّه يسوع . وهو في الحقيقة لقب قديم لم يكن منتشرا الا ضمن اللاهوت السرياني – العربيمنذُ عصر ألأنوار كانت لدينا ضرورة طرح ألأسئلة وفق منهج النقد التاريخي .لأننا كأناس حداثيين لانستطيع التفكير بطريقة أخرى ولأننا لم نكن لنعتنق المسيحية دون نقد تاريخي او دون فحص ما نفكر فيه . لكن داخل ألأسلام ، لا وجود بعد لتفكير نقدي تاريخي.في الأسلام كان الأعتقاد دائما بين المسلمين وفي الدراسات ألأسلامية ايضا انّ رجلا بسيرة واضحة : ولد سنة 570 وتوفيي سنة 632 م وعاش بين مكة والمدينة . لكن علينا ......
#-مُحمَّد-
#القرآن
#تحوَّل
#المسلمين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=741713
الحوار المتمدن
نافع شابو - هل عبارة -مُحمَّد عبدالله ورسوله- ، في القرآن ،هي القاب المسيح ؟؟؟ ج2
نافع شابو : تفسير جديد لنقش قبَّة الصخرة في القدس قد يُحدِث صَدمة للعالم الأسلامي- ج1
#الحوار_المتمدن
#نافع_شابو مقدمةاستكمالا لمقالانا السابق بعنوان:"من هو "مُحمَّد" القرآن ؟ كيف تحوَّل الى نبي المسلمين ؟ من كتب القرآن واين كُتبَ ؟. كما في الموقع التالي:https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=741713ذكرنا في المقال السابق ان البروفيسوركارل هينتس اوليغ"- وهو احد المؤسسين و المنتمين الى المجموعة الألمانية للأنارة –يقول في كتابه: "الأسلام المبكر": ""يمكن القول بوثوق تام أنّ جذور الأسلام كانت مسيحية في البداية .أجزاء كبيرة من القرآن تكشف عن لاهوت مسيحي عتيق . لاحقا تمت إضافة نصوص أخرى بطبيعة الحال ، ثُمَّ تطور في القرن 9 الميلادي (اي في القرن الثالث الهجري ) ،كتاريخ اقصى ، الى ديانة مستقلة . من المثير بالنسبة لي أنّ الكثير مما كنا نظنَّه إسلاميا خالصا – مثل كلمات "محمد" و"عبدالله " – ليس خاصا بالأسلام بل مسيحي ايضا: وفي هذا المقال سنتطرّق الى ما قاله الدكتور والباحث في علم اللغات القديمة" كريستوفر لوكسنبرغ " الذي كتب مقالا باللغة الألمانية ،عن نقش قبة الصخرة ،اي الآيات المكتوبة على جدران قبة الصخرة في القدس، بعنوان :" تفسيرجديد لنقش قبة الصخرة في القدس". " Neudeutung der arabischen Inschrift im Felsendom zu Jurusalemيقول كريستوفرلوكسنبرغ في لقائه مع الدكتور " سامي الديب " عن موضوع "قراءة جديدة لنقش قبة الصخرة ":"هناك نص قرآني مكتبوب بالخط الكوفي ، على جدران قبة الصخرة ، بطول 240 م . حيث سنجد بعض ألآيات ،من هذه النصوص ، في القرآن ، ولكنها مشتتة في القرآن بدون اتصال بينها . بينما في قبة الصخرة هناك نص متماسك ومتكامل . اي انّ نصوص قبة الصخرة مفهوم من البداية الى النهاية . ولكن اللغة هي لغة القرآن. يضيف فيوقول :"انا اعتمدت على شرح القرآن لشرح هذا النص" . اولا : النص الداخلي لقبة الصخرةملاحظة : النصوص بالخط الكوفي المكتوبة بالفسيفساء . وننقلها بالخط المعاصرعادة لاتوجد نقاط اوحركات او همزة في الخط الكوفي ولكن لوكسنبرغ اضاف لها النقاط لنسطيع قرائتها . يشرح لوكسنبرغ مظمون ومعاني هذه النصوص بالعودة الى معانيها السريانية فيقول:"الى حد الآن فُهِمَ هذا النص بمفهومه العربي وانا اعتمد على اللغة الآرامية السريانية والعربية طبعا لشرح هذا النص . ولذا حاولت ان اشرح هذا النص بهذا المفهوم بنفس المنهج الذي اتّبعته بلغة القرآن" . فإذا هنا يبدا النص في داخل قُبة الصخرة كما يلي :1 -"بسم الله الرحمن الرحيم – لا اله الا الله وحده لاشريك له – له الملك وله الحمد- يحيي ويميت - وهو على كل شي قدير" يبدأ النص بحمد الله اي بتمجيد الله ، يطابق طبعا الشهادة الأسلامية مثل ما هي اليوم "بسم الله".2– محمد عبد الله ورسوله – ان الله ومليكته يصلون على النبي – الذين امنوا صلوا عليه وسلموا تسليما- صلى الله عليه والسلام عليه ورحمت الله .بعد تمجيد الله (له الحمد) بنفس التعبير ياتي تمجيد عبدهُ (مُحمَّد عبد الله ورسوله)- "صلى الله عليه والسلام عليه ورحمت الله". فإذا بعد حمد الله وتمجيد الله يأتي تمجيد عبده . السؤال من هو عبده؟ "مُحمَّد عبدالله ورسوله ". الى حد ألآن لايوجد باحث شكَّ عن انّ "محمَّد " هنا هو اسم نبي المسلمين . فيما هذا النص لاعلاقة له برسول المسلمين .هذه صيغة فعلية . يعني عربيا :"مُمّجّدٌ عبدالله ورسوله ". وليست هنا الشهادة الأسلامية ، حيث يُقال "أشهدُ انّ محمدا رسول الله ". لاتوجد هنا (في نقش قب ......
#تفسير
#جديد
#لنقش
#قبَّة
#الصخرة
#القدس
#يُحدِث
#صَدمة
#للعالم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=742500
#الحوار_المتمدن
#نافع_شابو مقدمةاستكمالا لمقالانا السابق بعنوان:"من هو "مُحمَّد" القرآن ؟ كيف تحوَّل الى نبي المسلمين ؟ من كتب القرآن واين كُتبَ ؟. كما في الموقع التالي:https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=741713ذكرنا في المقال السابق ان البروفيسوركارل هينتس اوليغ"- وهو احد المؤسسين و المنتمين الى المجموعة الألمانية للأنارة –يقول في كتابه: "الأسلام المبكر": ""يمكن القول بوثوق تام أنّ جذور الأسلام كانت مسيحية في البداية .أجزاء كبيرة من القرآن تكشف عن لاهوت مسيحي عتيق . لاحقا تمت إضافة نصوص أخرى بطبيعة الحال ، ثُمَّ تطور في القرن 9 الميلادي (اي في القرن الثالث الهجري ) ،كتاريخ اقصى ، الى ديانة مستقلة . من المثير بالنسبة لي أنّ الكثير مما كنا نظنَّه إسلاميا خالصا – مثل كلمات "محمد" و"عبدالله " – ليس خاصا بالأسلام بل مسيحي ايضا: وفي هذا المقال سنتطرّق الى ما قاله الدكتور والباحث في علم اللغات القديمة" كريستوفر لوكسنبرغ " الذي كتب مقالا باللغة الألمانية ،عن نقش قبة الصخرة ،اي الآيات المكتوبة على جدران قبة الصخرة في القدس، بعنوان :" تفسيرجديد لنقش قبة الصخرة في القدس". " Neudeutung der arabischen Inschrift im Felsendom zu Jurusalemيقول كريستوفرلوكسنبرغ في لقائه مع الدكتور " سامي الديب " عن موضوع "قراءة جديدة لنقش قبة الصخرة ":"هناك نص قرآني مكتبوب بالخط الكوفي ، على جدران قبة الصخرة ، بطول 240 م . حيث سنجد بعض ألآيات ،من هذه النصوص ، في القرآن ، ولكنها مشتتة في القرآن بدون اتصال بينها . بينما في قبة الصخرة هناك نص متماسك ومتكامل . اي انّ نصوص قبة الصخرة مفهوم من البداية الى النهاية . ولكن اللغة هي لغة القرآن. يضيف فيوقول :"انا اعتمدت على شرح القرآن لشرح هذا النص" . اولا : النص الداخلي لقبة الصخرةملاحظة : النصوص بالخط الكوفي المكتوبة بالفسيفساء . وننقلها بالخط المعاصرعادة لاتوجد نقاط اوحركات او همزة في الخط الكوفي ولكن لوكسنبرغ اضاف لها النقاط لنسطيع قرائتها . يشرح لوكسنبرغ مظمون ومعاني هذه النصوص بالعودة الى معانيها السريانية فيقول:"الى حد الآن فُهِمَ هذا النص بمفهومه العربي وانا اعتمد على اللغة الآرامية السريانية والعربية طبعا لشرح هذا النص . ولذا حاولت ان اشرح هذا النص بهذا المفهوم بنفس المنهج الذي اتّبعته بلغة القرآن" . فإذا هنا يبدا النص في داخل قُبة الصخرة كما يلي :1 -"بسم الله الرحمن الرحيم – لا اله الا الله وحده لاشريك له – له الملك وله الحمد- يحيي ويميت - وهو على كل شي قدير" يبدأ النص بحمد الله اي بتمجيد الله ، يطابق طبعا الشهادة الأسلامية مثل ما هي اليوم "بسم الله".2– محمد عبد الله ورسوله – ان الله ومليكته يصلون على النبي – الذين امنوا صلوا عليه وسلموا تسليما- صلى الله عليه والسلام عليه ورحمت الله .بعد تمجيد الله (له الحمد) بنفس التعبير ياتي تمجيد عبدهُ (مُحمَّد عبد الله ورسوله)- "صلى الله عليه والسلام عليه ورحمت الله". فإذا بعد حمد الله وتمجيد الله يأتي تمجيد عبده . السؤال من هو عبده؟ "مُحمَّد عبدالله ورسوله ". الى حد ألآن لايوجد باحث شكَّ عن انّ "محمَّد " هنا هو اسم نبي المسلمين . فيما هذا النص لاعلاقة له برسول المسلمين .هذه صيغة فعلية . يعني عربيا :"مُمّجّدٌ عبدالله ورسوله ". وليست هنا الشهادة الأسلامية ، حيث يُقال "أشهدُ انّ محمدا رسول الله ". لاتوجد هنا (في نقش قب ......
#تفسير
#جديد
#لنقش
#قبَّة
#الصخرة
#القدس
#يُحدِث
#صَدمة
#للعالم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=742500
الحوار المتمدن
الحوار المتمدن
الحوار المتمدن - الحوار المتمدن مؤسسة مجتمع مدني تطوعية غير حكومية وغير نفعية وغير ربحية
</b> تعنى بقضايا الثقافة والإعلام، و نشر الوعي السياسي والاجتماعي والثقافي الإنساني و التقدمي الحديث
</b> تعنى بقضايا الثقافة والإعلام، و نشر الوعي السياسي والاجتماعي والثقافي الإنساني و التقدمي الحديث
نافع شابو : تفسير جديد لنقش قبَّة الصخرة في القدس قد يُحدِث صَدمة للعالم الأسلامي- ج2
#الحوار_المتمدن
#نافع_شابو يقول عالم اللغات "كريستوفر لوكسنبرغ" : في القرآن نفسه ، لانجد سيرة محمد . اسم "محمد" لايرد سوى 4 مرات في القرآن .بينما اسم "يسوع " نحو 30 مرة من خلال نقش قبة الصخرة سنصل الى حقيقة قد تصدم المسلمين الا وهي : انّ "مُحمَد" في نقش قبة الصخرة هو نعت او صفة بمعنى"مُمجّد" يسوع المسيح" ويضيف لوكسنبرغ كلاما خطيرا بقوله:يجب ان نُميّز بين مُحمَّد الأول و مُحمد الثاني مُحمد الأول هو "يسوع المسيح "، ومحمد الثاني هو "نبي المسلمين " . فماذا حصل ؟. يظهر حصل الأبتعاد من المسيحية العربية ، أيّأم العباسيين ، وبالتحديد أيّام المأمون .اهمية هذا النص تاريخي ، أي ممكن ان يساعد المؤرخين ، على ما حصل . فبعد انقلاب العباسيين على ألأمويّين ، رفض العباسيّون ، إيمان او دين الأمويين (ألأموييّون كانوا نصارى اي مسيحيين ولكن لايؤمنون بالثالوث ، ولايعتبرون المسيح ابن الله وإنّما عبدالله وهذا ما سنكتشفه في نقش قبة الصخرة). في عهد العباسيين تم نقل النعت ، صفة المسيح ابن مريم وهو "مُحمَّد "اي "ممجَّدٌ "، نقلوه ونسبوه الى اسم نبي المسلمين "مُحمَّد".وهذه الأستنتاج لكريستوفر لوكسنبرغ تؤيّده الأبحاث المعاصرة ، من خلال دراسة المسكوكات والمخطوطات و التاريخ ،للأسلام المبكر ، اي الحقبة ما قبل العباسيين ، التي فيها غموض عن حقيقة ما كانت عليه عقيدة او ديانة العرب . والسبب في عدم اعتمادنا على كتب السيرة والأحاديث النبوية والتراث الأسلامي هو وجود تناقضات رهيبة واساطير غير منطقية لايقبلها العقل . بالأضافة الى كل ذلك هو ألأسماء الأعجمية ، التي الفت هذا التراث - المنسوب رجعيا الى رسول الأسلام والصحابة بحوالي 200- 300 سنة - منهم صحيح البخاري والترمذي ، وابن ماجة ، والنسائي، وأبو داود، وأنّ الغالبية العظمى لفقهاء المسلمين ومفسّريهم هم من أصل فارسي. "القرآن ألأول ظهر في الشام أمّا القرآن الحالي هو عمل في عهد الخلفاء العباسيينالذين عدّلوا وغيّروا ومسحوا القرآن ألأول الأسلام والقرآن الحاليين لايتفقان مع الأسلام والقرآن في بدايات أنتشار الدعوة ألأسلامية (النصرانية ) ، ولم يكن هدف محمد (العربي) تأسيس دين جديد ولم يسمّى ألأسلام كدين الا فيما بعد عبدالملك بن مروان . لم يرد أي ذكر للفظ مسلمين أو إسلام في أي مخطوطة من القرن السابع ، فكلمة "مسلم " لم تظهر كتابة الا في العصر العباسي ، فالعملات والنقوش الجدارية والمصادر الغير المسيحية لم تذكر كلمة مسلم".(1)واستكمالا للجزء الأول من المقال كما في الموقع التاليhttps://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=742500سنواصل شرح ،لعالم اللغات القديمة "كريستوفر لوكسنبرغ"، للنص الداخلي لنقش قبة الصخرة 5 – " اللهم صلي على رسولك وعبدك عيسى ابن مريم – والسلم عليه يوم ولد ويوم يموت ويوم يبعث حيا". بعد هذا الشرح عن طبيعة المسيح ،ألآن يطلب النص البركة على المسيح. اللهم يعني بالسريانية "اللهيم اي "يا الله " و "أيم " هي حرف نداء ياتي بعد وليس قبل بمعنى "يا الله""أيم " آرامية قديمة وهي نفسها في العبرية يقرؤوها "أيلوهيم " ولكن اصلها "أيلاهيم" اي "يا الله ". عربيا اصلها "اللهُمَّ" ولكن غير صحيحة بل الصح هو "اللهيم " ."صلّي على رسولك وعبدك عيسى ابن مريم ".[هذا النص غير موجود في القرآن]سنطرح سؤال :إذا كان محمد في البداية اسم علم فهنا طلب الصلاة على الرسول يستخدم نفس التعابير "الرسول " و"عبد " . أي ......
#تفسير
#جديد
#لنقش
#قبَّة
#الصخرة
#القدس
#يُحدِث
#صَدمة
#للعالم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=742884
#الحوار_المتمدن
#نافع_شابو يقول عالم اللغات "كريستوفر لوكسنبرغ" : في القرآن نفسه ، لانجد سيرة محمد . اسم "محمد" لايرد سوى 4 مرات في القرآن .بينما اسم "يسوع " نحو 30 مرة من خلال نقش قبة الصخرة سنصل الى حقيقة قد تصدم المسلمين الا وهي : انّ "مُحمَد" في نقش قبة الصخرة هو نعت او صفة بمعنى"مُمجّد" يسوع المسيح" ويضيف لوكسنبرغ كلاما خطيرا بقوله:يجب ان نُميّز بين مُحمَّد الأول و مُحمد الثاني مُحمد الأول هو "يسوع المسيح "، ومحمد الثاني هو "نبي المسلمين " . فماذا حصل ؟. يظهر حصل الأبتعاد من المسيحية العربية ، أيّأم العباسيين ، وبالتحديد أيّام المأمون .اهمية هذا النص تاريخي ، أي ممكن ان يساعد المؤرخين ، على ما حصل . فبعد انقلاب العباسيين على ألأمويّين ، رفض العباسيّون ، إيمان او دين الأمويين (ألأموييّون كانوا نصارى اي مسيحيين ولكن لايؤمنون بالثالوث ، ولايعتبرون المسيح ابن الله وإنّما عبدالله وهذا ما سنكتشفه في نقش قبة الصخرة). في عهد العباسيين تم نقل النعت ، صفة المسيح ابن مريم وهو "مُحمَّد "اي "ممجَّدٌ "، نقلوه ونسبوه الى اسم نبي المسلمين "مُحمَّد".وهذه الأستنتاج لكريستوفر لوكسنبرغ تؤيّده الأبحاث المعاصرة ، من خلال دراسة المسكوكات والمخطوطات و التاريخ ،للأسلام المبكر ، اي الحقبة ما قبل العباسيين ، التي فيها غموض عن حقيقة ما كانت عليه عقيدة او ديانة العرب . والسبب في عدم اعتمادنا على كتب السيرة والأحاديث النبوية والتراث الأسلامي هو وجود تناقضات رهيبة واساطير غير منطقية لايقبلها العقل . بالأضافة الى كل ذلك هو ألأسماء الأعجمية ، التي الفت هذا التراث - المنسوب رجعيا الى رسول الأسلام والصحابة بحوالي 200- 300 سنة - منهم صحيح البخاري والترمذي ، وابن ماجة ، والنسائي، وأبو داود، وأنّ الغالبية العظمى لفقهاء المسلمين ومفسّريهم هم من أصل فارسي. "القرآن ألأول ظهر في الشام أمّا القرآن الحالي هو عمل في عهد الخلفاء العباسيينالذين عدّلوا وغيّروا ومسحوا القرآن ألأول الأسلام والقرآن الحاليين لايتفقان مع الأسلام والقرآن في بدايات أنتشار الدعوة ألأسلامية (النصرانية ) ، ولم يكن هدف محمد (العربي) تأسيس دين جديد ولم يسمّى ألأسلام كدين الا فيما بعد عبدالملك بن مروان . لم يرد أي ذكر للفظ مسلمين أو إسلام في أي مخطوطة من القرن السابع ، فكلمة "مسلم " لم تظهر كتابة الا في العصر العباسي ، فالعملات والنقوش الجدارية والمصادر الغير المسيحية لم تذكر كلمة مسلم".(1)واستكمالا للجزء الأول من المقال كما في الموقع التاليhttps://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=742500سنواصل شرح ،لعالم اللغات القديمة "كريستوفر لوكسنبرغ"، للنص الداخلي لنقش قبة الصخرة 5 – " اللهم صلي على رسولك وعبدك عيسى ابن مريم – والسلم عليه يوم ولد ويوم يموت ويوم يبعث حيا". بعد هذا الشرح عن طبيعة المسيح ،ألآن يطلب النص البركة على المسيح. اللهم يعني بالسريانية "اللهيم اي "يا الله " و "أيم " هي حرف نداء ياتي بعد وليس قبل بمعنى "يا الله""أيم " آرامية قديمة وهي نفسها في العبرية يقرؤوها "أيلوهيم " ولكن اصلها "أيلاهيم" اي "يا الله ". عربيا اصلها "اللهُمَّ" ولكن غير صحيحة بل الصح هو "اللهيم " ."صلّي على رسولك وعبدك عيسى ابن مريم ".[هذا النص غير موجود في القرآن]سنطرح سؤال :إذا كان محمد في البداية اسم علم فهنا طلب الصلاة على الرسول يستخدم نفس التعابير "الرسول " و"عبد " . أي ......
#تفسير
#جديد
#لنقش
#قبَّة
#الصخرة
#القدس
#يُحدِث
#صَدمة
#للعالم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=742884
الحوار المتمدن
الحوار المتمدن
الحوار المتمدن - الحوار المتمدن مؤسسة مجتمع مدني تطوعية غير حكومية وغير نفعية وغير ربحية
</b> تعنى بقضايا الثقافة والإعلام، و نشر الوعي السياسي والاجتماعي والثقافي الإنساني و التقدمي الحديث
</b> تعنى بقضايا الثقافة والإعلام، و نشر الوعي السياسي والاجتماعي والثقافي الإنساني و التقدمي الحديث
نافع شابو : التراث ألأسلامي وازدراء وتحقير الأنسان و الأديان. الجزء الثالث
#الحوار_المتمدن
#نافع_شابو التراث ألأسلامي وازدراء وتحقير الأنسان و الأديان. الجزء الثالثفي مقال منشور في جريدة الأهرام الألكترونية بعنوان :"الإسلام لا يصادر فكرا ولا يسىء لنبى أو معتقد..قانون الإزدراء.. بين حرية الإبداع وقداسة الأديان"جاء في المقال عن الدكتور " محمد رأفت " عضو هيئة كبار علماء ألأزهر:" إنَّ أشرف العلاقات وأعظمها وأقدسها على الإطلاق هي علاقة الإنسان بما يدين به، فإذا كان عرض الإنسان وشرفه وسمعته الأدبية ومكانته الاجتماعية، أمرا لا يقبل الإساءة إليه أو التقليل منه من أي إنسان آخر، بل ولا من أي هيئة أو جهة ما، فإن العلاقة بين الإنسان ودينه، أسمى وأرقى وأعظم، فلا تقبل أدنى درجة من المساس بها.وأضاف: إن قانون العقوبات نص على جريمة السب العلني وجريمة القذف، فإذا كانت هاتان الجريمتان تعاقب عليهما الأفراد بعضهما البعض، أفلا تكون الإساءة إلى أحكام الدين سواء كانت قطعية أو ظنية، تعديا على كل من يؤمن بهذا الدين؟!، ولهذا فإن من يطالب بإلغاء عقوبة جريمة ازدراء الأديان يناقض أمرا من بدهيات احترام الأفراد والجماعات لما يؤمنون به".انتهى الأقتباس".(1) تعليقي على ما قاله السيّد " رأفت عثمان " عضو هيئة كبار علماء الدين:هناك مثل يقول :"شَر البليَّة ما يُضحك "كلام مثالي ومقنع للبسطاء والعامة من المتديّنين المسلمين ولكن لايمكن ان ينطلي على المتنورين والباحثين وكل الذين يستخدمون عقولهم في ما تقوله ياحضرة السيّد " رافت عثمان " لأسباب كثيرة ومنها: هناك شعوب عبر التاريخ والى يومنا هذا يعبدون او يقدّسون الشجر والحجر و الحيوان وهناك عقائد منتشرة في العالم ومنها "عبادة الشيطان" ياحضرة السيد رافت عثمان ، فهل سمعت في تلك الدول بالأساءة الى تلك المعقتقدات من خلال دستور او شرائع تلك الدول إلاّ في الدول الأسلامية التي تسيء الى كُلّ المعتقدات والديانات الغير الأسلامية وخاصة اليهودية والمسيحية؟ . وهذه الأساءات مثبّة في دستورالمسلمين وكذلك في كتابهم المقدس "القرآن" ، ولا زال المسلمون ليلا ونهارا يردّدون هذه الأساءات في بيوتهم وفي منابر الجوامع الأسلامية .كُلّ عقيدة او دين او حتى العقائد الأيدولوجية ، التي تؤمن بالعنف والأرهاب والأستعلاء على غير الذين لا يعتنقون دينهم او ايدولوجيتهم فهم مدانون بحسب دساتير وقوانين الدول الحرّة التي تعترف بحقوق الأنسان . بينما في العقيدة الأسلامية والشريعة والتراث الأسلامي فيه كمٌّ هائل من ازدراء والأساءة الى الأنسان الغير المسلم (الكافر ) وتحقيره ، كما ورد في نصوص لآيات في القرآن والأحاديث والتراث الأسلامي .وحتى المسلم غير حُر في بلده عندما يريد تغيير دينه فهو يواجه "حكم الردة" بحسب الشريعة ألأسلامية ياحضرة السيد رأفت عثمان .التاريخ ألأسلامي شاهد - ليس فقط على الأساءة و ازدراء اصحاب الديانات الغير الأسلامية والطعن بمعتقداتهم وهدم والأستيلاء على مقدساتهم ، بل استخدام السيف في قتلهم واحيانا كثيرة إبادتهم ، وفرض عليهم ثلاثة خيارات واحلاها مُرة وهي :إمّا ألأسلام او دفع الجزية او القتل بوجب سورة التوبة الآية 29. فعن ايّ احترام للعقائد تتحدث يا حضرة الأستاذ رأفت عثمان ؟ هل الأسلام احترم عقائد المسيحيين واليهود والمجوس والهندوس وعبدة الأوثان عندما كان المسلمون يغزون بلدان الشعوب التي كانت تدين بهذه العقائد والديانات؟ اليس اليوم هناك ، في غالبية الدول الأسلامية وخاصة العربية منها، مخطط ممنهج لتكفير واضطهاد ديني وفكري وتهجير للمسيحيين واليهود واليزيديين ، والدليل ان نسبة المسيحيين قبل 50 سنة كانوا 20% في ......
#التراث
#ألأسلامي
#وازدراء
#وتحقير
#الأنسان
#الأديان.
#الجزء
#الثالث
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=743199
#الحوار_المتمدن
#نافع_شابو التراث ألأسلامي وازدراء وتحقير الأنسان و الأديان. الجزء الثالثفي مقال منشور في جريدة الأهرام الألكترونية بعنوان :"الإسلام لا يصادر فكرا ولا يسىء لنبى أو معتقد..قانون الإزدراء.. بين حرية الإبداع وقداسة الأديان"جاء في المقال عن الدكتور " محمد رأفت " عضو هيئة كبار علماء ألأزهر:" إنَّ أشرف العلاقات وأعظمها وأقدسها على الإطلاق هي علاقة الإنسان بما يدين به، فإذا كان عرض الإنسان وشرفه وسمعته الأدبية ومكانته الاجتماعية، أمرا لا يقبل الإساءة إليه أو التقليل منه من أي إنسان آخر، بل ولا من أي هيئة أو جهة ما، فإن العلاقة بين الإنسان ودينه، أسمى وأرقى وأعظم، فلا تقبل أدنى درجة من المساس بها.وأضاف: إن قانون العقوبات نص على جريمة السب العلني وجريمة القذف، فإذا كانت هاتان الجريمتان تعاقب عليهما الأفراد بعضهما البعض، أفلا تكون الإساءة إلى أحكام الدين سواء كانت قطعية أو ظنية، تعديا على كل من يؤمن بهذا الدين؟!، ولهذا فإن من يطالب بإلغاء عقوبة جريمة ازدراء الأديان يناقض أمرا من بدهيات احترام الأفراد والجماعات لما يؤمنون به".انتهى الأقتباس".(1) تعليقي على ما قاله السيّد " رأفت عثمان " عضو هيئة كبار علماء الدين:هناك مثل يقول :"شَر البليَّة ما يُضحك "كلام مثالي ومقنع للبسطاء والعامة من المتديّنين المسلمين ولكن لايمكن ان ينطلي على المتنورين والباحثين وكل الذين يستخدمون عقولهم في ما تقوله ياحضرة السيّد " رافت عثمان " لأسباب كثيرة ومنها: هناك شعوب عبر التاريخ والى يومنا هذا يعبدون او يقدّسون الشجر والحجر و الحيوان وهناك عقائد منتشرة في العالم ومنها "عبادة الشيطان" ياحضرة السيد رافت عثمان ، فهل سمعت في تلك الدول بالأساءة الى تلك المعقتقدات من خلال دستور او شرائع تلك الدول إلاّ في الدول الأسلامية التي تسيء الى كُلّ المعتقدات والديانات الغير الأسلامية وخاصة اليهودية والمسيحية؟ . وهذه الأساءات مثبّة في دستورالمسلمين وكذلك في كتابهم المقدس "القرآن" ، ولا زال المسلمون ليلا ونهارا يردّدون هذه الأساءات في بيوتهم وفي منابر الجوامع الأسلامية .كُلّ عقيدة او دين او حتى العقائد الأيدولوجية ، التي تؤمن بالعنف والأرهاب والأستعلاء على غير الذين لا يعتنقون دينهم او ايدولوجيتهم فهم مدانون بحسب دساتير وقوانين الدول الحرّة التي تعترف بحقوق الأنسان . بينما في العقيدة الأسلامية والشريعة والتراث الأسلامي فيه كمٌّ هائل من ازدراء والأساءة الى الأنسان الغير المسلم (الكافر ) وتحقيره ، كما ورد في نصوص لآيات في القرآن والأحاديث والتراث الأسلامي .وحتى المسلم غير حُر في بلده عندما يريد تغيير دينه فهو يواجه "حكم الردة" بحسب الشريعة ألأسلامية ياحضرة السيد رأفت عثمان .التاريخ ألأسلامي شاهد - ليس فقط على الأساءة و ازدراء اصحاب الديانات الغير الأسلامية والطعن بمعتقداتهم وهدم والأستيلاء على مقدساتهم ، بل استخدام السيف في قتلهم واحيانا كثيرة إبادتهم ، وفرض عليهم ثلاثة خيارات واحلاها مُرة وهي :إمّا ألأسلام او دفع الجزية او القتل بوجب سورة التوبة الآية 29. فعن ايّ احترام للعقائد تتحدث يا حضرة الأستاذ رأفت عثمان ؟ هل الأسلام احترم عقائد المسيحيين واليهود والمجوس والهندوس وعبدة الأوثان عندما كان المسلمون يغزون بلدان الشعوب التي كانت تدين بهذه العقائد والديانات؟ اليس اليوم هناك ، في غالبية الدول الأسلامية وخاصة العربية منها، مخطط ممنهج لتكفير واضطهاد ديني وفكري وتهجير للمسيحيين واليهود واليزيديين ، والدليل ان نسبة المسيحيين قبل 50 سنة كانوا 20% في ......
#التراث
#ألأسلامي
#وازدراء
#وتحقير
#الأنسان
#الأديان.
#الجزء
#الثالث
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=743199
الحوار المتمدن
نافع شابو - التراث ألأسلامي وازدراء وتحقير الأنسان و الأديان. الجزء الثالث
نافع شابو : هل يعرف المسلم انَّ -القرآن ألأول - كان كتاب -نصراني - ؟ الجزء الرابع الكلمات الليتورجيا في القرآن
#الحوار_المتمدن
#نافع_شابو هل يعرف المسلم انَّ -القرآن ألأول - كان كتاب -نصراني - ؟ الجزء الرابع الكلمات الليتورجيا في القرآنيقول عالم المخطوطات القرآنية "محمد المسيح ":"النص القرآني يتحدث بآلاف الآيات عن بني اسرائيل واهل الكتاب والملائكة والنار والجنة وأعتبار النبي موسى شخصية محورية ، احتلت المرتبة الأولي في ذكر اسماء الأنبياء ، وطرحنا سؤالا منطقيا : كيف يخاطب القرآن مجتمعا وثنيا في ظل زحمة الحديث عن هذا المعتقد ،او العقائد الأبراهيمية؟ . وخرجنا بنتيجة مهمة هي : "أنّ المجتمع الذي ظهر فيه القرآن كان مجتمعا موحدا بالله في عقيدته ، يتكون من يهود ونصارى ومسيحيين وصابئة وغيرهم من اهل التوحيد" انتهى الأقتباس "(1) .وعن هذه الثقافة التي ظهر فيها القرآن سنحاول معرفة خلفية كتاب القرآن نفسه الذي يذكر من خلال نصوصه هذه الحقائق عن المجتمع الذي ظهر فيه رسول المسلمين .كلمة"القُرآن":يقول "محمد مسيح "عالم المخطوطات القرآنية ،نقلا عن "كريستوفر لوكسمبرغ" مؤلف كتاب " التاثير الأرامي السرياني على القرآن":"عندما ندقق في كلمات قرآن نجدها مكونة من شقّين . الشق ألأول : قَرا - بمعنى تَلا وقَرأَ ، وفي اللغة ألآرامية قَرا معناها : يَقرأ ، يَدرس ، يدعو يُنادي ..الخ وما زال هذا المصطلح مُتداولا في شمال أفريقيا [ حتى في العراق وسوريا ولبنان الى اليوم حيث يقرأ الكاهن و بصوت عالي نص من الكتاب المقدس في الكنيسة ايام الأحاد والأعياد ] نقول : قَرا ، ايضا ، بمعنى تَعلَّم . نقول فُلان قاري معناه دَرس اي دارس ومتعلم والشق الثاني هو :آن . في آخر كلمة بلسان عربي ، كما هو الحال في اللغة الآرامية كذلك تُفيد الصفة او التحقيق . فإذا كانت الكلمة غير مُعّرّفة ب " ال " في اوّلها ، فهي تُفيد الصفة نقول على سبيل المثال : عطشان فرحان ، كسلان ، سكران ....الخأمّا إذا كانت الكلمة معرفة ب "ال" فتكون للتحقيق.نقول الرحمن ، معناها "الرحمة"الحقيقية او كلمة الحيوان معناها الحياة الحقيقية ، كما كما جاء في "سورة العنكبوت اية 64""وَمَا هَٰ-;-ذِهِ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلَّا لَهْوٌ وَلَعِبٌ ۚ-;- وَإِنَّ الدَّارَ الْآخِرَةَ لَهِيَ الْحَيَوَانُ ۚ-;- لَوْ كَانُوا يَعْلَمُون"إذن من خلال هذا الشرح يمكن القول بأنّ كلمة القرآن تعني "صفة القراءة" .والسؤال المطروح : عن أيُّة قراءة نتحدّث ؟ خاصة عندما يبدأ النص القُرآني بأوّل كلمة بالرسالة المحمّدية ، كلمة " إقرا " بإسم ربِّكَ الذي خلق ألأنسان من علق"فمن خلال السيرة النبوية والمرويات ألأسلامية ، نفهم انّ المجتمع الذي عاش فيه الرسول محمد نصف قرنُ من حياته كان مُجتمعا وثنيا يعبد ألأصنام والأوثان ، وبالتالي لايمكن للرسول أن يَنهل ويأخذ معرفته من هذا التراث الوثني ليقدم لنا بديلا افضل مما تربى عليه.ولكن كلمة قُرآن تَعني نوعا معيّنا من القراءات ، وهي ليست من الثقافة الوثنية ، وبالتالي لاشكَّ انّها من ثقافة مجاورة ،أو محليّة غير وثنية . أُستعيرت مصطلحاتها من اجل بناء هذا التعليم الجديد والمغاير للثقافة السائدة . فإذا قُلنا انّ ألقرآن هو كتاب مقدس للمسلمين ، فهل كان لأهل قريش كتابا تعليميا مقدسا يُمجّد آلهة العرب ويُقدسها؟الجواب: كلّا . لاوجود كتاب من هذا النوع في الموروث العربي القديم ولم يسمع به احد ، فالقرآن هو أوّل كتاب عربي وفي نفس الوقت هو كتاب مقدّس للمسلمين . فما نجده منتشرة بقوة في تلك الحقبة اي في القرن السابع الميلادي ، هي كُتب قراءات ،أو كُتب تلاواة ، أو كتب الفصول . كانت تُسمى باللغة اللاتينية "ليكسيناريو ......
#يعرف
#المسلم
#انَّ
#-القرآن
#ألأول
#كتاب
#-نصراني
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=743500
#الحوار_المتمدن
#نافع_شابو هل يعرف المسلم انَّ -القرآن ألأول - كان كتاب -نصراني - ؟ الجزء الرابع الكلمات الليتورجيا في القرآنيقول عالم المخطوطات القرآنية "محمد المسيح ":"النص القرآني يتحدث بآلاف الآيات عن بني اسرائيل واهل الكتاب والملائكة والنار والجنة وأعتبار النبي موسى شخصية محورية ، احتلت المرتبة الأولي في ذكر اسماء الأنبياء ، وطرحنا سؤالا منطقيا : كيف يخاطب القرآن مجتمعا وثنيا في ظل زحمة الحديث عن هذا المعتقد ،او العقائد الأبراهيمية؟ . وخرجنا بنتيجة مهمة هي : "أنّ المجتمع الذي ظهر فيه القرآن كان مجتمعا موحدا بالله في عقيدته ، يتكون من يهود ونصارى ومسيحيين وصابئة وغيرهم من اهل التوحيد" انتهى الأقتباس "(1) .وعن هذه الثقافة التي ظهر فيها القرآن سنحاول معرفة خلفية كتاب القرآن نفسه الذي يذكر من خلال نصوصه هذه الحقائق عن المجتمع الذي ظهر فيه رسول المسلمين .كلمة"القُرآن":يقول "محمد مسيح "عالم المخطوطات القرآنية ،نقلا عن "كريستوفر لوكسمبرغ" مؤلف كتاب " التاثير الأرامي السرياني على القرآن":"عندما ندقق في كلمات قرآن نجدها مكونة من شقّين . الشق ألأول : قَرا - بمعنى تَلا وقَرأَ ، وفي اللغة ألآرامية قَرا معناها : يَقرأ ، يَدرس ، يدعو يُنادي ..الخ وما زال هذا المصطلح مُتداولا في شمال أفريقيا [ حتى في العراق وسوريا ولبنان الى اليوم حيث يقرأ الكاهن و بصوت عالي نص من الكتاب المقدس في الكنيسة ايام الأحاد والأعياد ] نقول : قَرا ، ايضا ، بمعنى تَعلَّم . نقول فُلان قاري معناه دَرس اي دارس ومتعلم والشق الثاني هو :آن . في آخر كلمة بلسان عربي ، كما هو الحال في اللغة الآرامية كذلك تُفيد الصفة او التحقيق . فإذا كانت الكلمة غير مُعّرّفة ب " ال " في اوّلها ، فهي تُفيد الصفة نقول على سبيل المثال : عطشان فرحان ، كسلان ، سكران ....الخأمّا إذا كانت الكلمة معرفة ب "ال" فتكون للتحقيق.نقول الرحمن ، معناها "الرحمة"الحقيقية او كلمة الحيوان معناها الحياة الحقيقية ، كما كما جاء في "سورة العنكبوت اية 64""وَمَا هَٰ-;-ذِهِ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلَّا لَهْوٌ وَلَعِبٌ ۚ-;- وَإِنَّ الدَّارَ الْآخِرَةَ لَهِيَ الْحَيَوَانُ ۚ-;- لَوْ كَانُوا يَعْلَمُون"إذن من خلال هذا الشرح يمكن القول بأنّ كلمة القرآن تعني "صفة القراءة" .والسؤال المطروح : عن أيُّة قراءة نتحدّث ؟ خاصة عندما يبدأ النص القُرآني بأوّل كلمة بالرسالة المحمّدية ، كلمة " إقرا " بإسم ربِّكَ الذي خلق ألأنسان من علق"فمن خلال السيرة النبوية والمرويات ألأسلامية ، نفهم انّ المجتمع الذي عاش فيه الرسول محمد نصف قرنُ من حياته كان مُجتمعا وثنيا يعبد ألأصنام والأوثان ، وبالتالي لايمكن للرسول أن يَنهل ويأخذ معرفته من هذا التراث الوثني ليقدم لنا بديلا افضل مما تربى عليه.ولكن كلمة قُرآن تَعني نوعا معيّنا من القراءات ، وهي ليست من الثقافة الوثنية ، وبالتالي لاشكَّ انّها من ثقافة مجاورة ،أو محليّة غير وثنية . أُستعيرت مصطلحاتها من اجل بناء هذا التعليم الجديد والمغاير للثقافة السائدة . فإذا قُلنا انّ ألقرآن هو كتاب مقدس للمسلمين ، فهل كان لأهل قريش كتابا تعليميا مقدسا يُمجّد آلهة العرب ويُقدسها؟الجواب: كلّا . لاوجود كتاب من هذا النوع في الموروث العربي القديم ولم يسمع به احد ، فالقرآن هو أوّل كتاب عربي وفي نفس الوقت هو كتاب مقدّس للمسلمين . فما نجده منتشرة بقوة في تلك الحقبة اي في القرن السابع الميلادي ، هي كُتب قراءات ،أو كُتب تلاواة ، أو كتب الفصول . كانت تُسمى باللغة اللاتينية "ليكسيناريو ......
#يعرف
#المسلم
#انَّ
#-القرآن
#ألأول
#كتاب
#-نصراني
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=743500
الحوار المتمدن
نافع شابو - هل يعرف المسلم انَّ -القرآن ألأول - كان كتاب -نصراني - ؟ الجزء الرابع الكلمات الليتورجيا في القرآن
نافع شابو : هل يعرف المسلم انَّ -القرآن ألأول - كان كتاب -نصراني - ؟ الجزء الخامس - فصول الكتاب المقدس في القرآن -
#الحوار_المتمدن
#نافع_شابو هل يعرف المسلم انَّ -القرآن ألأول - كان كتاب -نصراني - ؟ الجزء الخامسفصول الكتاب المقدس في القرآننافع شابومقدمة ذكرنا في مقالاتنا السابقة عن موضوع انتشار المسيحية بين العرب منذ القرن الأول والثاني الميلادي ، ويذكر كاتب سفر اعمال الرسل البشير "لوقا " نزول الروح القدس على تلاميذ المسيح في يوم العنصرة (يوم الخمسين عند اليهود)، وكان في اورشليم حين ذاك أناس اتقياء من اليهود وعيلام ومادية وبرثية وما بين النهرين واليهودية وكبدوكية وبنطس وآسية وفريجية وبمفيلية ومصر ونواحي ليبيا المجاورة لقيرين ، ورومانيون وكريتيّون وعربٌ.يقول الباحث التونسي ألأستاذ "خالد بلكين " عن "الكتاب النواة " الذي حوله محمد إلى مصحف: "في القرن الثاني كانت كتب المسيحية من اصول آرامية(سريانية ) قد اخذت تنتشر في الهلال الخصيب وقد يكون احد هذه الكتب "الفصول" قد ظهر بعد القرن الثاني . ومع اواخرالقرن الثالث كان العرب بمختلف مذاهبهم بحاجة الى ما يتعبدون به بلغتهم ، كما يفعل اليهود والسريان .بدأوا بتوليف وترجمة من الأسفار الدينية لليهودية والمسيحية الى جانب بعض القصص الخاصة باخبار وانبياء العرب وكتبوها بالخط السرياني المعرّب . كان الكتاب السرياني " المرقّمُ الفصول" من بين الكتب التي ترجموها . مرّ، هذا الكتاب، من ناسخ الى ناسخ ، ومن كاهن الى آخر ، فحدثت أخطاء في النسخ ، كما كان يحدث في ذلك العصر مع جُلِّل الكتب. ثمّ تحوَّل الكتاب خطّا ولغة الى العربية . ظهر"مُحمّدٌ" في بداية القرن السابع ، وقع الكتاب بين يديه ، ثم مجموعة من تلك الصحف العربية المسيحية . واغلب الصحف التي كانت من نصيب محمد من تحرير وجمع تيار عربي مسيحي عتيق لم يعرف ألأسفار التي في الكتاب المقدّس الذي بين أيدينا . جادل فرقا مسيحية عتيقة لم تكن منتشرة بشكل واسع (هرطقات مسيحية)، ويتمسّك بالكثير من أحكام الشريعة اليهودية ، يُنزِّهوا الأنبياء وينكرون بنوة المسيح او ألوهَيّتَهُ. كان عدد حروف تلك الصحف : 1027000 حرف . وعدد آياتها 17000 . ثُمَّ حاز "مُحمّد" 7 صحف منها "المشناة" عندما كان في المدينة ، أدخل النبي "محمد" واصحابه تعديلات على الكتاب على مدى سنوات . تم حذف بعض النصوص الأصلية من الكتاب، خصوصا فصوله ألأولى ، ثم تعويضها بنصوص من الصحف العربية المسيحية . قام محمد واصحابه باحداث تغيرات على الكتاب الأصلي "النواة" . ولكن سيكون الكتاب الجديد (المصحف) فيه بقايا من الكتاب القديم . فالكتاب ألأصلي حدث فيه التعدليلات التي طالت الكتاب الأصلي ، حيث تم حذف بعض النصوص ألأصلية من الكتاب الأصلي وتعويضها بنصوص من الصحف العربية المسيحية . كما اضيفت بعض المواد التي ترجمها "زيد بن ثابت " من صحف المشناه اليهودية ، ثُمّ أُضيفت نصوص طريفة (اصلية ) تحكي شيئا من سيرة محمد .وهكذا تحوّل الكتاب ( المُرقَّمُ الفصول )الى "مُصحف "على مدى سنوات ،على يدي "محمد " واصحابه. قبل الأسلام ببضعة قرون ، تم تأليف نصوص دينية باللغة العربية الفصحى ، كتبها مسيحيون عرب من مذاهب مختلفة في منطقة الهلال الخصيب .من بين تلك المؤلفات الدينية كتاب يسمى "الكتاب النواه" يقع في 113 فصلا تمّ ترقيمه بالحروف الأبجدية ، وهو النظام الذي كان سائدا في الكتب الدينية في ذلك العصر . سيمر الكتاب "النواة" قبل نشأة الأسلام من رجل دين الى آخر ، ومن ناسخ الى نساسخ ، اختلفت الخطوط وجودة الكتابة ، واختلفت المهارات في قراءة النصوص..وفي الأثناء ، سيقع فسخ بعض ألأرقام ، وسيتعرض بعضها الى التصحيف ، كأن تتحول (لام طاء ) ا ......
#يعرف
#المسلم
#انَّ
#-القرآن
#ألأول
#كتاب
#-نصراني
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=743814
#الحوار_المتمدن
#نافع_شابو هل يعرف المسلم انَّ -القرآن ألأول - كان كتاب -نصراني - ؟ الجزء الخامسفصول الكتاب المقدس في القرآننافع شابومقدمة ذكرنا في مقالاتنا السابقة عن موضوع انتشار المسيحية بين العرب منذ القرن الأول والثاني الميلادي ، ويذكر كاتب سفر اعمال الرسل البشير "لوقا " نزول الروح القدس على تلاميذ المسيح في يوم العنصرة (يوم الخمسين عند اليهود)، وكان في اورشليم حين ذاك أناس اتقياء من اليهود وعيلام ومادية وبرثية وما بين النهرين واليهودية وكبدوكية وبنطس وآسية وفريجية وبمفيلية ومصر ونواحي ليبيا المجاورة لقيرين ، ورومانيون وكريتيّون وعربٌ.يقول الباحث التونسي ألأستاذ "خالد بلكين " عن "الكتاب النواة " الذي حوله محمد إلى مصحف: "في القرن الثاني كانت كتب المسيحية من اصول آرامية(سريانية ) قد اخذت تنتشر في الهلال الخصيب وقد يكون احد هذه الكتب "الفصول" قد ظهر بعد القرن الثاني . ومع اواخرالقرن الثالث كان العرب بمختلف مذاهبهم بحاجة الى ما يتعبدون به بلغتهم ، كما يفعل اليهود والسريان .بدأوا بتوليف وترجمة من الأسفار الدينية لليهودية والمسيحية الى جانب بعض القصص الخاصة باخبار وانبياء العرب وكتبوها بالخط السرياني المعرّب . كان الكتاب السرياني " المرقّمُ الفصول" من بين الكتب التي ترجموها . مرّ، هذا الكتاب، من ناسخ الى ناسخ ، ومن كاهن الى آخر ، فحدثت أخطاء في النسخ ، كما كان يحدث في ذلك العصر مع جُلِّل الكتب. ثمّ تحوَّل الكتاب خطّا ولغة الى العربية . ظهر"مُحمّدٌ" في بداية القرن السابع ، وقع الكتاب بين يديه ، ثم مجموعة من تلك الصحف العربية المسيحية . واغلب الصحف التي كانت من نصيب محمد من تحرير وجمع تيار عربي مسيحي عتيق لم يعرف ألأسفار التي في الكتاب المقدّس الذي بين أيدينا . جادل فرقا مسيحية عتيقة لم تكن منتشرة بشكل واسع (هرطقات مسيحية)، ويتمسّك بالكثير من أحكام الشريعة اليهودية ، يُنزِّهوا الأنبياء وينكرون بنوة المسيح او ألوهَيّتَهُ. كان عدد حروف تلك الصحف : 1027000 حرف . وعدد آياتها 17000 . ثُمَّ حاز "مُحمّد" 7 صحف منها "المشناة" عندما كان في المدينة ، أدخل النبي "محمد" واصحابه تعديلات على الكتاب على مدى سنوات . تم حذف بعض النصوص الأصلية من الكتاب، خصوصا فصوله ألأولى ، ثم تعويضها بنصوص من الصحف العربية المسيحية . قام محمد واصحابه باحداث تغيرات على الكتاب الأصلي "النواة" . ولكن سيكون الكتاب الجديد (المصحف) فيه بقايا من الكتاب القديم . فالكتاب ألأصلي حدث فيه التعدليلات التي طالت الكتاب الأصلي ، حيث تم حذف بعض النصوص ألأصلية من الكتاب الأصلي وتعويضها بنصوص من الصحف العربية المسيحية . كما اضيفت بعض المواد التي ترجمها "زيد بن ثابت " من صحف المشناه اليهودية ، ثُمّ أُضيفت نصوص طريفة (اصلية ) تحكي شيئا من سيرة محمد .وهكذا تحوّل الكتاب ( المُرقَّمُ الفصول )الى "مُصحف "على مدى سنوات ،على يدي "محمد " واصحابه. قبل الأسلام ببضعة قرون ، تم تأليف نصوص دينية باللغة العربية الفصحى ، كتبها مسيحيون عرب من مذاهب مختلفة في منطقة الهلال الخصيب .من بين تلك المؤلفات الدينية كتاب يسمى "الكتاب النواه" يقع في 113 فصلا تمّ ترقيمه بالحروف الأبجدية ، وهو النظام الذي كان سائدا في الكتب الدينية في ذلك العصر . سيمر الكتاب "النواة" قبل نشأة الأسلام من رجل دين الى آخر ، ومن ناسخ الى نساسخ ، اختلفت الخطوط وجودة الكتابة ، واختلفت المهارات في قراءة النصوص..وفي الأثناء ، سيقع فسخ بعض ألأرقام ، وسيتعرض بعضها الى التصحيف ، كأن تتحول (لام طاء ) ا ......
#يعرف
#المسلم
#انَّ
#-القرآن
#ألأول
#كتاب
#-نصراني
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=743814
الحوار المتمدن
نافع شابو - هل يعرف المسلم انَّ -القرآن ألأول - كان كتاب -نصراني - ؟ الجزء الخامس - فصول الكتاب المقدس في القرآن -