محمد علي مقلد : -خطأ شائع- حروب الآخرين
#الحوار_المتمدن
#محمد_علي_مقلد "خطأ شائع"حروب الآخرينأخطاء شائعة كثيرة يستند إليها المحللون لتفسير أسباب الحرب الأهلية، فيستخلصون منها دروساً بالمقلوب، ويشوشون بالتالي خارطة طريق الثورة نحو المستقبل. يستوقفنا منها في هذه المقالة اثنان، عدوان الناصرية على السيادة اللبنانية خلال العقدين السابقين على الحرب الأهلية، وحروب الآخرين على أرضنا منذ سبعينات القرن الماضيهذا النوع من التحليل ينكأ الجراح بدل أن يداويها. "حروب الآخرين على أرضنا" أفضل سبيل لإعفاء المتحاربين في الداخل من مسؤوليتهم. يبرئهم وينقذهم من النقد الضروري الذي كان ينبغي أن يحصل بعد اتفاق الطائف ليبتعد صناع الحرب عن واجهة المشهد السياسي مفسحين المجال لسواهم من صناع السلام ليعيدوا بناء الوطن والدولة.استظل أمراء الحرب بهذه العبارة لينأوا بأنفسهم عن المسؤولية واعتمدوا التهجم على عدو خارجي، فصار أتباع حزب الله يعلنون الويل والثبور وعظائم الأمور على السعودية وإسرائيل حتى في القضايا المتعلقة بالفساد السياسي والمالي، فيما يشن خصومه الحرب الكلامية على إيران ويطالبون بتحرير لبنان من الاحتلال الفارسي. العبارة الشهيرة التي اعتمدها الجميع لرمي المسؤولية خارج الحدود قالها نبيه بري وحمّل فيها ذات يوم وزر الأزمة واستعصاءها وحلها على الصراع السوري السعودي: سين سين لا شك أن "الآخرين" لم يقصروا في تدخلهم في الشأن اللبناني، ومن المؤكد أن تدخلهم لن يتوقف في المستقبل. الخارج يسعى وراء ما يرى فيه مصالح بلاده، أما استدعاؤه واستدراجه للتدخل فهو خيانة وطنية موصوفة، لأن الهدف منه تحقيق مصالح فئوية على حساب مصلحة الوطن. في الحرب اللبنانية نماذج يندى لها الجبين عن تجارب الاستدراج تناوب عليها اليسار اللبناني حين استقوى بالسلاح الفلسطيني وقوى السلطة حين استقوت بالنظام السوري وبالجيش الإسرائيلي وآخرها استقواء الشيعية السياسية بنظام ولاية الفقيه.الخطأ الشائع المعمّر الذي ربما تكون قد تحدرت منه كل الأخطاء المماثلة هو ذاك المتعلق بأحداث 1958 ودور الحركة الناصرية والسفير المصري عبد الحميد غالب. لم يكن غريباً أن يعبر فريق من اللبنانيين عن ميل عاطفي إلى العمق العربي، وأن يرى في عبد الناصر بطلاً قومياً انشدت إليه الأبصار وعلقت عليه جماهير الأمة آمالها، وخصوصاً في أعقاب النكبة ونتيجة دور الدول الغربي في تأسيس الكيان الصهيوني على حساب الشعب الفلسطيني. فضلاً عن ذلك، الخطأ الشائع ذاته المتعلق بالمخاطر الخارجية أخفى عن أعين المتحمسين الخطر الناجم عن الاستبداد الداخلي السياسي والديني الذي استهلته الجيوش في انقلاباتها على الديمقراطية في العراق عام 1936 وسوريا عام 1949 ومصر بقيادة عبد الناصر عام 1952كذلك لم يكن غريباً أن يخشى فريق آخر على لبنان ودولته الفتية من مخاطرالمد القومي، وذلك لاعتبارات تتعلق بسياسة السلطنة العثمانية، فيتحصن خلف خطأ شائع آخر يرى أن لبنان بلد عريق في التاريخ تأسس منذ الفينيقيين. والحقيقة أن الوطن الذي حمل إسم لبنان ليس ذاك الذي ورد ذكره في التوراة وتداولت الكتب عنه بحكايات عن اختراع اللغة وعن الصباغ الأرجواني وعن جبيل وصور، وبرع الشاعر سعيد عقل في تمجيد تاريخه، ولا هو مرقد العنزة ومربط الإبل ونتاج الفتوحات العربية، بل هو ثمرة قرار المنتصرين في الحرب العالمية الأولى القاضي بتقاسم "تركة الرجل المريض" وتشكيل أوطان جديدة من الولايات التي كانت خاضعة للسلطنة العثمانية وإعلان لبنان الكبير عام 1920 والدستور اللبناني عام 1926.السلطة السياسية التي رافقت نشوء الوطن اللبناني عالجت ظاهرة التنوع في لبنان وضب ......
#-خطأ
#شائع-
#حروب
#الآخرين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=739070
#الحوار_المتمدن
#محمد_علي_مقلد "خطأ شائع"حروب الآخرينأخطاء شائعة كثيرة يستند إليها المحللون لتفسير أسباب الحرب الأهلية، فيستخلصون منها دروساً بالمقلوب، ويشوشون بالتالي خارطة طريق الثورة نحو المستقبل. يستوقفنا منها في هذه المقالة اثنان، عدوان الناصرية على السيادة اللبنانية خلال العقدين السابقين على الحرب الأهلية، وحروب الآخرين على أرضنا منذ سبعينات القرن الماضيهذا النوع من التحليل ينكأ الجراح بدل أن يداويها. "حروب الآخرين على أرضنا" أفضل سبيل لإعفاء المتحاربين في الداخل من مسؤوليتهم. يبرئهم وينقذهم من النقد الضروري الذي كان ينبغي أن يحصل بعد اتفاق الطائف ليبتعد صناع الحرب عن واجهة المشهد السياسي مفسحين المجال لسواهم من صناع السلام ليعيدوا بناء الوطن والدولة.استظل أمراء الحرب بهذه العبارة لينأوا بأنفسهم عن المسؤولية واعتمدوا التهجم على عدو خارجي، فصار أتباع حزب الله يعلنون الويل والثبور وعظائم الأمور على السعودية وإسرائيل حتى في القضايا المتعلقة بالفساد السياسي والمالي، فيما يشن خصومه الحرب الكلامية على إيران ويطالبون بتحرير لبنان من الاحتلال الفارسي. العبارة الشهيرة التي اعتمدها الجميع لرمي المسؤولية خارج الحدود قالها نبيه بري وحمّل فيها ذات يوم وزر الأزمة واستعصاءها وحلها على الصراع السوري السعودي: سين سين لا شك أن "الآخرين" لم يقصروا في تدخلهم في الشأن اللبناني، ومن المؤكد أن تدخلهم لن يتوقف في المستقبل. الخارج يسعى وراء ما يرى فيه مصالح بلاده، أما استدعاؤه واستدراجه للتدخل فهو خيانة وطنية موصوفة، لأن الهدف منه تحقيق مصالح فئوية على حساب مصلحة الوطن. في الحرب اللبنانية نماذج يندى لها الجبين عن تجارب الاستدراج تناوب عليها اليسار اللبناني حين استقوى بالسلاح الفلسطيني وقوى السلطة حين استقوت بالنظام السوري وبالجيش الإسرائيلي وآخرها استقواء الشيعية السياسية بنظام ولاية الفقيه.الخطأ الشائع المعمّر الذي ربما تكون قد تحدرت منه كل الأخطاء المماثلة هو ذاك المتعلق بأحداث 1958 ودور الحركة الناصرية والسفير المصري عبد الحميد غالب. لم يكن غريباً أن يعبر فريق من اللبنانيين عن ميل عاطفي إلى العمق العربي، وأن يرى في عبد الناصر بطلاً قومياً انشدت إليه الأبصار وعلقت عليه جماهير الأمة آمالها، وخصوصاً في أعقاب النكبة ونتيجة دور الدول الغربي في تأسيس الكيان الصهيوني على حساب الشعب الفلسطيني. فضلاً عن ذلك، الخطأ الشائع ذاته المتعلق بالمخاطر الخارجية أخفى عن أعين المتحمسين الخطر الناجم عن الاستبداد الداخلي السياسي والديني الذي استهلته الجيوش في انقلاباتها على الديمقراطية في العراق عام 1936 وسوريا عام 1949 ومصر بقيادة عبد الناصر عام 1952كذلك لم يكن غريباً أن يخشى فريق آخر على لبنان ودولته الفتية من مخاطرالمد القومي، وذلك لاعتبارات تتعلق بسياسة السلطنة العثمانية، فيتحصن خلف خطأ شائع آخر يرى أن لبنان بلد عريق في التاريخ تأسس منذ الفينيقيين. والحقيقة أن الوطن الذي حمل إسم لبنان ليس ذاك الذي ورد ذكره في التوراة وتداولت الكتب عنه بحكايات عن اختراع اللغة وعن الصباغ الأرجواني وعن جبيل وصور، وبرع الشاعر سعيد عقل في تمجيد تاريخه، ولا هو مرقد العنزة ومربط الإبل ونتاج الفتوحات العربية، بل هو ثمرة قرار المنتصرين في الحرب العالمية الأولى القاضي بتقاسم "تركة الرجل المريض" وتشكيل أوطان جديدة من الولايات التي كانت خاضعة للسلطنة العثمانية وإعلان لبنان الكبير عام 1920 والدستور اللبناني عام 1926.السلطة السياسية التي رافقت نشوء الوطن اللبناني عالجت ظاهرة التنوع في لبنان وضب ......
#-خطأ
#شائع-
#حروب
#الآخرين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=739070
الحوار المتمدن
محمد علي مقلد - -خطأ شائع- حروب الآخرين
مزهر جبر الساعدي : القوى العظمى: حروب بالوكلاء واشهار للقوة
#الحوار_المتمدن
#مزهر_جبر_الساعدي القوى العظمى: حروب بالوكلاء واشهار متبادل للقوةطالما تصارعت القوى العظمى والكبرى في العالم على نهب واستغلال اغلب، بل على وجه التقريب جميع مناطق العالم الثالث، والعالم الثالث عشر( الوطن العربي) كما وصفه الدكتور عبد الواحد لؤلؤة في مقال له نُشر مؤخرا؛ والذي هو اي هذا التوصيف، اكثر تمثلا للواقع المعيش، أو ما جرى ويجري حتى اللحظة في اغلب اوطان، الوطن العربي الذبيح. هذا الاستغلال المُعلوم والمشرعن، يجري بصورة او بأخرى، وتحت هذا العنوان أو ذاك العنوان، وجميعها تختفي خلفها؛ جميع اشكل النهب والاستغلال، وقهر الشعوب، ودق اسفين في جسدها الاقتصادي، وتكبيل إرادة الشعوب، بدعم مستبديها، التي من سوء حظها؛ تقع فريسة لهذه الصراعات، سواء بالحرب المباشرة او بالإنابة، أو تقع تحت نير وظلم الحاكم الطاغي. ان هذه الصراعات والتنافسات والحروب لم تكن وليدة اليوم، او انها تحدث وحدثت في الوقت الحاضر، بل انها تمتد على مدار القرن العشرين والى الآن. تتبدل القوى الدولية العظمى والكبرى بين مرحلة والاخرى التي تليها او تحتل موقعها، وتتغير العناوين والاهداف، لكن الاساس يظل هو من حيث الجوهر والهدف والغاية. ان هذا الاستغلال الذي تنتجه حروب وصراعات وتنافسات القوى العظمى؛ انتج لنا عالم غير عادل ويسود فيه الظلم في ابشع صورة. وان كان قد اختفى وحتى هذه اللحظة يختفي، وراء عناوين مغرية وبراقة؛ من قبيل حقوق الانسان وحقه في الحياة، اما الحقيقة كانت ولم تزل هي اضطهاد هذا الانسان سواء كان في الدول العظمى والكبرى، الذي يحتل الانسان فيها، مرتبة ادنى في تسلسل الهرم الاجتماعي والاقتصادي وبنتيجتيهما؛ يكون في المرتبة الدونية في التراتبيية الطبقية ، او في الدول المستهدفة، مع أن الأنسان في الأخيرة؛ الظلم الذي تعرض ويتعرض الى الآن له، هو اكثر وضوحا وبشاعة، وأكثر عمقا واتسعا. عالم اليوم كما هو عالم الامس، سواء ما كان منه قريبا او ما كان منه بعيدا الى حد ما؛ هو عالم ظالم ليس فيه عدل، في داخل القوى العالمية،( شعوبها) او في مناطق هيمنتها وسيطرتها.( شعوب العالم الثالث) وهذا يشمل جميع القوى العظمى والكبرى التي تحكمت ولم تزل تتحكم في العالم، بما فيها الاتحاد السوفيتي، كما امريكا والقوى الغربية الاخرى، ولو أن الأخيرين، بدرجة اكثر عمقا وظلما وجرحا للكرامة الانسانية. الاتحاد السوفيتي ايضا، سلب من الدول والشعوب المنضوية تحت معسكره، القرار المستقل والسيادة، كما حدث في بلغاريا وجيك وسلوفاكيا. وايضا في داخل الاتحاد السوفيتي؛ تحكمت وسيطرت طبقة اوليغارشية وبيروقراطية. السؤال الذي يطرحه منطق الاحداث والصراع؛ لماذا هذا الصراع؟ ولماذا لا يجري وضع الحلول لها؟ وهي حلول في متناول اليد، ان كان الهدف هو الأمن والسلام والاستقرار. الاجابة على هذين السؤالين؛ هو ان هناك اهداف استراتيجية هي اكبر بكثير جدا من الصراع على الحدود او نشر الديمقراطية وحقوق الانسان وفق لائحة الاعلان العالمي لحقوق الانسان، أو المحافظة على السلم والاستقرار العالمي، أو على اي شكل كان يُجتَرح من دهاقنة افتعال الحروب وصناعة الازمات من القوى الدولية العظمى. ان جميع الحروب والازمات في العالم، قابلة للحل حسب مقتضيات القانون الدولي، الذي، من كتبه واقره، هي القوى العظمى. لكن هذا القانون يجري على مدار ما يقارب القرن؛ التلاعب به، وبمخرجاته حسب ارادات هذه القوى الدولية، وبما يخدم مصالحها، بصرف النظر عن جميع ما به من حقوق واشتراطات؛ باستخدام منصة مجلس الامن الدولي، الذي تتحكم به خمسة دول عظمى وكبرى، بما يجعل منه، حكومة عالمية دكتاتورية، وظالمة. على سبيل المثال، وهو م ......
#القوى
#العظمى:
#حروب
#بالوكلاء
#واشهار
#للقوة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=741444
#الحوار_المتمدن
#مزهر_جبر_الساعدي القوى العظمى: حروب بالوكلاء واشهار متبادل للقوةطالما تصارعت القوى العظمى والكبرى في العالم على نهب واستغلال اغلب، بل على وجه التقريب جميع مناطق العالم الثالث، والعالم الثالث عشر( الوطن العربي) كما وصفه الدكتور عبد الواحد لؤلؤة في مقال له نُشر مؤخرا؛ والذي هو اي هذا التوصيف، اكثر تمثلا للواقع المعيش، أو ما جرى ويجري حتى اللحظة في اغلب اوطان، الوطن العربي الذبيح. هذا الاستغلال المُعلوم والمشرعن، يجري بصورة او بأخرى، وتحت هذا العنوان أو ذاك العنوان، وجميعها تختفي خلفها؛ جميع اشكل النهب والاستغلال، وقهر الشعوب، ودق اسفين في جسدها الاقتصادي، وتكبيل إرادة الشعوب، بدعم مستبديها، التي من سوء حظها؛ تقع فريسة لهذه الصراعات، سواء بالحرب المباشرة او بالإنابة، أو تقع تحت نير وظلم الحاكم الطاغي. ان هذه الصراعات والتنافسات والحروب لم تكن وليدة اليوم، او انها تحدث وحدثت في الوقت الحاضر، بل انها تمتد على مدار القرن العشرين والى الآن. تتبدل القوى الدولية العظمى والكبرى بين مرحلة والاخرى التي تليها او تحتل موقعها، وتتغير العناوين والاهداف، لكن الاساس يظل هو من حيث الجوهر والهدف والغاية. ان هذا الاستغلال الذي تنتجه حروب وصراعات وتنافسات القوى العظمى؛ انتج لنا عالم غير عادل ويسود فيه الظلم في ابشع صورة. وان كان قد اختفى وحتى هذه اللحظة يختفي، وراء عناوين مغرية وبراقة؛ من قبيل حقوق الانسان وحقه في الحياة، اما الحقيقة كانت ولم تزل هي اضطهاد هذا الانسان سواء كان في الدول العظمى والكبرى، الذي يحتل الانسان فيها، مرتبة ادنى في تسلسل الهرم الاجتماعي والاقتصادي وبنتيجتيهما؛ يكون في المرتبة الدونية في التراتبيية الطبقية ، او في الدول المستهدفة، مع أن الأنسان في الأخيرة؛ الظلم الذي تعرض ويتعرض الى الآن له، هو اكثر وضوحا وبشاعة، وأكثر عمقا واتسعا. عالم اليوم كما هو عالم الامس، سواء ما كان منه قريبا او ما كان منه بعيدا الى حد ما؛ هو عالم ظالم ليس فيه عدل، في داخل القوى العالمية،( شعوبها) او في مناطق هيمنتها وسيطرتها.( شعوب العالم الثالث) وهذا يشمل جميع القوى العظمى والكبرى التي تحكمت ولم تزل تتحكم في العالم، بما فيها الاتحاد السوفيتي، كما امريكا والقوى الغربية الاخرى، ولو أن الأخيرين، بدرجة اكثر عمقا وظلما وجرحا للكرامة الانسانية. الاتحاد السوفيتي ايضا، سلب من الدول والشعوب المنضوية تحت معسكره، القرار المستقل والسيادة، كما حدث في بلغاريا وجيك وسلوفاكيا. وايضا في داخل الاتحاد السوفيتي؛ تحكمت وسيطرت طبقة اوليغارشية وبيروقراطية. السؤال الذي يطرحه منطق الاحداث والصراع؛ لماذا هذا الصراع؟ ولماذا لا يجري وضع الحلول لها؟ وهي حلول في متناول اليد، ان كان الهدف هو الأمن والسلام والاستقرار. الاجابة على هذين السؤالين؛ هو ان هناك اهداف استراتيجية هي اكبر بكثير جدا من الصراع على الحدود او نشر الديمقراطية وحقوق الانسان وفق لائحة الاعلان العالمي لحقوق الانسان، أو المحافظة على السلم والاستقرار العالمي، أو على اي شكل كان يُجتَرح من دهاقنة افتعال الحروب وصناعة الازمات من القوى الدولية العظمى. ان جميع الحروب والازمات في العالم، قابلة للحل حسب مقتضيات القانون الدولي، الذي، من كتبه واقره، هي القوى العظمى. لكن هذا القانون يجري على مدار ما يقارب القرن؛ التلاعب به، وبمخرجاته حسب ارادات هذه القوى الدولية، وبما يخدم مصالحها، بصرف النظر عن جميع ما به من حقوق واشتراطات؛ باستخدام منصة مجلس الامن الدولي، الذي تتحكم به خمسة دول عظمى وكبرى، بما يجعل منه، حكومة عالمية دكتاتورية، وظالمة. على سبيل المثال، وهو م ......
#القوى
#العظمى:
#حروب
#بالوكلاء
#واشهار
#للقوة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=741444
الحوار المتمدن
مزهر جبر الساعدي - القوى العظمى: حروب بالوكلاء واشهار للقوة