اتريس سعيد : الطبيعة الكونية
#الحوار_المتمدن
#اتريس_سعيد هل يبدو الكون على هيئته التي نراها؟ هل نحن نرى الدنيا على حقيقتها ؟ هل هذه السماء زرقاء فعلا ؟ وهل فعلا الحقول خضراء ؟ وهل الماء سائل والجليد صلب ؟ وهل الزجاج شفاف كما يبدو لنا؟ والجدران صماء ؟ وهل يمكننا أن نقطع في يقين أن جسما ما من الأجسام يتحرك ؟ وأن جسما آخر لا يتحرك ؟ لا، ليست هذه هي الحقيقة؟ هذا ما نراه بالفعل وما نحسه، ولكنه ليس كل الحقيقة. فالنور الأبيض الذي نراه إذا مررناه خلال منشور زجاجي يتحلل إلى سبعة ألوان هي ألون الطيف المعروفة، فإذا حاولنا أن ندرس ماهية هذه الألوان لم نجد أنها ألوان، وإنما وجدناها موجات لا تختلف في شيء إلا في طولها الموجي، ذبذبات متفاوتة في ترددها، وهذه كل الحكاية، ولكن أعيننا لا تستطيع أن ترى هذه الأمواج كأمواج ولا تستطيع أن تحس بهذه الذبذبات كذبذبات، وإنما كل ما يحدث أن الخلايا العصبية في قاع العين تتأثر بكل نوع من هذه الذبذبات بطريقة مختلفة ومراكز البصر في المخ تترجم هذا التأثر العصبي على شكل ألوان، ولكن هذه المؤثرات الضوئية ليست ألوانا وإنما هي محض موجات وإهتزازات والمخ بلغته الإصطلاحية لكي يميزها عن بعضها يطلق عليها هذه التعريفات التي هي عبارة عن الألوان، وهذه هي حكاية الألوان. والحقول التي نراها خضراء ليست خضراء، وإنما كل ما يحدث أن أوراق النباتات تمتص كل أمواج الضوء بكافة أطوالها ماعدا تلك الموجة ذات الطول المعين التي تدخل أعيننا وتؤثر في خلاياها فيكون لها هذا التأثير الذي هو في إصطلاح المخ ( اللون الأخضر ). أما الماء والبخار والجليد فهم مادة كيميائية تركيبها الكيميائي واحد : ذرتين هيدروجين وذرة أوكسجين، وما بينهم من إختلاف هو إختلاف في كيفيتها وليس إختلاف في حقيقتها، فعندما نعطي الماء طاقة (حرارة) تزداد حركة جزيئاته وبالتالي تتفرق نتيجة لإندفاعها الشديد في كل إتجاه وتكون النتيجة الغاز (بخار الماء) وعندما يفقد الماء هذه الطاقة الكامنة تبدأ الجزيئات في إبطاء حركتها وتتقارب من بعضها إلى الدرجة التي نترجمها نحن بحواسنا بحالة السيولة، فإذا سحبنا منها حرارة وبردناها أكثر فأكثر فإنها تبطيء أكثر وأكثر وتتقارب حتى تصل إلى درجو من التقارب نترجمها بحواسنا على أنها الصلابة (الثلج) وشفافية الماء ترجع إلى أن جزيئات الماء متباعدة تسمح لنا بالرؤية من خلالها، وهذا لا يعني أن جزيئات الثلج متلاصقة وإنما هي متباعدة أيضا ولكن بدرجة أقل، بل إن جميع جزيئات المواد الصلبة مخلخلة ومنفصلة عن بعضها، كل المواد الصلبة عبارة عن خلاء منثور فيه ذرات ولو أن حسنا البصري مكتمل لأمكننا أن نرى من خلال الجدران لأن نسيجها مخلخل كنسيج الغربال، إذن فرؤيتنا العاجزة هي التي تجعل الجدران صماء وهي ليست بصماء. إذن العالم الذي نراه ليس هو العالم الحقيقي وإنما هو عالم إصطلاحي بحت نعيش فيه معتقلين في الرموز التي يختلقها عقلنا ليدلنا على الأشياء التي لا يعرف لها ماهية أو كنها. فنحن أحيانا نرى أشياء لا وجود لها، فبعض النجوم التي نراها بالتليسكوب في أعماق السماء تبعد عنا بمقدار 500 مليون سنة ضوئية، أي أن الضوء المنبعث منها يحتاج إلى 500 مليون سنة ضوئية ليصل إلى عيوننا، وبالتالي فالضوء الذي نلمحها به هو ضوء خرج منها منذ هذا العدد الهائل من السنين، فنحن لا نراها في الحقيقة وإنما نرى ماضيها السحيق الموغل في القدم، أما ماهيتها الآن فالله وحده أعلم بها، وربما تكون قد إنفجرت وإختفت أو إنطفأت أو إرتحلت بعيدا في أطراف ذلك الخلاء الأبدي وخرجت من مجال الرؤية بكل وسائلها. إذن دعنا نقول أن كل الألوان التي نشاهدها في الأشياء لا وجود لها أصلا في الأشياء، وإنما هي إصطلاحات ......
#الطبيعة
#الكونية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=742277
#الحوار_المتمدن
#اتريس_سعيد هل يبدو الكون على هيئته التي نراها؟ هل نحن نرى الدنيا على حقيقتها ؟ هل هذه السماء زرقاء فعلا ؟ وهل فعلا الحقول خضراء ؟ وهل الماء سائل والجليد صلب ؟ وهل الزجاج شفاف كما يبدو لنا؟ والجدران صماء ؟ وهل يمكننا أن نقطع في يقين أن جسما ما من الأجسام يتحرك ؟ وأن جسما آخر لا يتحرك ؟ لا، ليست هذه هي الحقيقة؟ هذا ما نراه بالفعل وما نحسه، ولكنه ليس كل الحقيقة. فالنور الأبيض الذي نراه إذا مررناه خلال منشور زجاجي يتحلل إلى سبعة ألوان هي ألون الطيف المعروفة، فإذا حاولنا أن ندرس ماهية هذه الألوان لم نجد أنها ألوان، وإنما وجدناها موجات لا تختلف في شيء إلا في طولها الموجي، ذبذبات متفاوتة في ترددها، وهذه كل الحكاية، ولكن أعيننا لا تستطيع أن ترى هذه الأمواج كأمواج ولا تستطيع أن تحس بهذه الذبذبات كذبذبات، وإنما كل ما يحدث أن الخلايا العصبية في قاع العين تتأثر بكل نوع من هذه الذبذبات بطريقة مختلفة ومراكز البصر في المخ تترجم هذا التأثر العصبي على شكل ألوان، ولكن هذه المؤثرات الضوئية ليست ألوانا وإنما هي محض موجات وإهتزازات والمخ بلغته الإصطلاحية لكي يميزها عن بعضها يطلق عليها هذه التعريفات التي هي عبارة عن الألوان، وهذه هي حكاية الألوان. والحقول التي نراها خضراء ليست خضراء، وإنما كل ما يحدث أن أوراق النباتات تمتص كل أمواج الضوء بكافة أطوالها ماعدا تلك الموجة ذات الطول المعين التي تدخل أعيننا وتؤثر في خلاياها فيكون لها هذا التأثير الذي هو في إصطلاح المخ ( اللون الأخضر ). أما الماء والبخار والجليد فهم مادة كيميائية تركيبها الكيميائي واحد : ذرتين هيدروجين وذرة أوكسجين، وما بينهم من إختلاف هو إختلاف في كيفيتها وليس إختلاف في حقيقتها، فعندما نعطي الماء طاقة (حرارة) تزداد حركة جزيئاته وبالتالي تتفرق نتيجة لإندفاعها الشديد في كل إتجاه وتكون النتيجة الغاز (بخار الماء) وعندما يفقد الماء هذه الطاقة الكامنة تبدأ الجزيئات في إبطاء حركتها وتتقارب من بعضها إلى الدرجة التي نترجمها نحن بحواسنا بحالة السيولة، فإذا سحبنا منها حرارة وبردناها أكثر فأكثر فإنها تبطيء أكثر وأكثر وتتقارب حتى تصل إلى درجو من التقارب نترجمها بحواسنا على أنها الصلابة (الثلج) وشفافية الماء ترجع إلى أن جزيئات الماء متباعدة تسمح لنا بالرؤية من خلالها، وهذا لا يعني أن جزيئات الثلج متلاصقة وإنما هي متباعدة أيضا ولكن بدرجة أقل، بل إن جميع جزيئات المواد الصلبة مخلخلة ومنفصلة عن بعضها، كل المواد الصلبة عبارة عن خلاء منثور فيه ذرات ولو أن حسنا البصري مكتمل لأمكننا أن نرى من خلال الجدران لأن نسيجها مخلخل كنسيج الغربال، إذن فرؤيتنا العاجزة هي التي تجعل الجدران صماء وهي ليست بصماء. إذن العالم الذي نراه ليس هو العالم الحقيقي وإنما هو عالم إصطلاحي بحت نعيش فيه معتقلين في الرموز التي يختلقها عقلنا ليدلنا على الأشياء التي لا يعرف لها ماهية أو كنها. فنحن أحيانا نرى أشياء لا وجود لها، فبعض النجوم التي نراها بالتليسكوب في أعماق السماء تبعد عنا بمقدار 500 مليون سنة ضوئية، أي أن الضوء المنبعث منها يحتاج إلى 500 مليون سنة ضوئية ليصل إلى عيوننا، وبالتالي فالضوء الذي نلمحها به هو ضوء خرج منها منذ هذا العدد الهائل من السنين، فنحن لا نراها في الحقيقة وإنما نرى ماضيها السحيق الموغل في القدم، أما ماهيتها الآن فالله وحده أعلم بها، وربما تكون قد إنفجرت وإختفت أو إنطفأت أو إرتحلت بعيدا في أطراف ذلك الخلاء الأبدي وخرجت من مجال الرؤية بكل وسائلها. إذن دعنا نقول أن كل الألوان التي نشاهدها في الأشياء لا وجود لها أصلا في الأشياء، وإنما هي إصطلاحات ......
#الطبيعة
#الكونية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=742277
الحوار المتمدن
اتريس سعيد - الطبيعة الكونية
اتريس سعيد : الأشعة الكونية مصدر الطاقة الفائقة
#الحوار_المتمدن
#اتريس_سعيد في فيزياء الجسيمات الفلكية، الشعاع الكوني فائق الطاقة هو شعاع كوني ذو طاقة أعلى من 1 إلكترون فولت (1018 إلكترون فولت تساوي تقريبًا 0.16 جول). أبعد بكثير عن كتلة الراحة و الطاقات النموذجية لجسيمات الأشعة الكونية الأخرى. الشعاع الكوني شديد الطاقة هو شعاع كوني فائق الطاقة تتجاوز طاقته 5×1019 إلكترون فولت (نحو 8 جول)، والذي يسمى حد غرايسين- زاتسبين-كوزمين (حد جي زِد كي) . يشكل هذا الحد الطاقة القصوى لبروتونات شعاع كوني قطع مسافات طويلة (نحو 160 مليون سنة ضوئية) لأن البروتونات ذات الطاقة الأعلى فقدت الطاقة خلال رحلتها بسبب التبعثر الناتج عن الفوتونات في الخلفية المكروية الكونية (سي إم بي). يدل هذا على أن الشعاع الكوني شديد الطاقة لا يمكن أن يكون قادمًا من الكون المبكر، بل هو فتيٌّ كونيًا (بالنسبة للكون)، وهو قادم من عنقود مجرات العذراء العظيم بسبب بعض العمليات الفيزيائية غير المعروفة. إن لم يكن الشعاع الكوني شديد الطاقة بروتونًا، بل نواة تحتوي عددًا (أ) من الأنوية أو النوكليونات؛ عندئذ يُطبق حد «جي زِد كي» على نوكليوناته، والتي تحمل طاقة تساوي واحدًا مقسومًا على (أ) من الطاقة الكلية لنواته. بالنسبة لنواة الحديد، سيكون الحد المقابل مساويًا 2.8×1021 إلكترون فولت. تقود العمليات الفيزيائية النووية إلى حدود نواة الحديد بشكل مشابه للفوتونات. تملك نوى أخرى كثيرة حدودًا أقل بكثير. تُعد هذه الجسيمات نادرة كثيرًا. كشفت عمليات التشغيل الأولى لمرصد بيير أوجيه بين عامي 2004 و2007 عن 27 حدثًا بطاقات وصول تقدر بـ 5.7×1019 إلكترون فولت أي بمعدل حدث واحد كل أربعة أسابيع ضمن منطقة مرصودة مساحتها 3000 كيلومتر.هناك دليل على إحتمالية كون الأشعة الكونية ذات الطاقة الأعلى نواة حديدية، عوضًا عن البروتونات التي تشكل معظم الأشعة الكونية. تُعرف المصادر الإفتراضية للأشعة الكونية شديدة الطاقة بالزيفاترونات، والتي سُميّت بشكل مماثل لمسارع الجزيئات بيفاترون في مختبر لورنس بيركلي الوطني، ومسارع الجزيئات تيفاترون في مختبر فيرميلاب، وهي قادرة على تسريع الجسيمات حتى 1 زيتا إلكترون فولت (1 زيتا إلكترون فولت يساوي 1021 إلكترون فولت). في عام 2004، كان هنالك نقاش في إمكانية أن تقوم المقذوفات المجرية بدور الزيفاترونات، بسبب تسارع انتشار الجسيمات الذي تسببه الموجات الصادمة داخل المقذوفات. أشارت النماذج بشكل خاص إلى أن الأمواج الصادمة القادمة من المقذوفات المجرية لمجرة إم87 القريبة استطاعت تسريع نواة الحديد إلى نطاقات زيتا إلكترون فولت. في عام 2007، رصد مرصد بيير أوجيه ارتباطًا بين الأشعة الكونية شديدة الطاقة والثقوب السوداء خارج المجرة فائقة الكتلة في مراكز مجرات قريبة دُعيَ النواة المجرية النشطة. ولكن أصبحت قوة هذا الارتباط أضعف مع استمرار الأرصاد. يمكن تفسير الطاقات العالية جدًا بواسطة آلية الطرد المركزي للتسارع في الأغلفة المغناطيسية للأنوية المجرية النشطة، على الرغم من أن النتائج الأحدث تشير إلى أن أقل من 40% من هذه الأشعة الكونية قادمة من نواة مجرية نشطة، وهذا الارتباط أضعف بكثير مما أُعلن عنه سابقًا. قدّم بافلوف وَغريب (في عامي 2007 و 2008) اقتراحًا أكثر تضاربًا يتصور أن اضمحلال المادة المظلمة فائقة الوزن يحدث بواسطة آلية بنروز. ......
#الأشعة
#الكونية
#مصدر
#الطاقة
#الفائقة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=743332
#الحوار_المتمدن
#اتريس_سعيد في فيزياء الجسيمات الفلكية، الشعاع الكوني فائق الطاقة هو شعاع كوني ذو طاقة أعلى من 1 إلكترون فولت (1018 إلكترون فولت تساوي تقريبًا 0.16 جول). أبعد بكثير عن كتلة الراحة و الطاقات النموذجية لجسيمات الأشعة الكونية الأخرى. الشعاع الكوني شديد الطاقة هو شعاع كوني فائق الطاقة تتجاوز طاقته 5×1019 إلكترون فولت (نحو 8 جول)، والذي يسمى حد غرايسين- زاتسبين-كوزمين (حد جي زِد كي) . يشكل هذا الحد الطاقة القصوى لبروتونات شعاع كوني قطع مسافات طويلة (نحو 160 مليون سنة ضوئية) لأن البروتونات ذات الطاقة الأعلى فقدت الطاقة خلال رحلتها بسبب التبعثر الناتج عن الفوتونات في الخلفية المكروية الكونية (سي إم بي). يدل هذا على أن الشعاع الكوني شديد الطاقة لا يمكن أن يكون قادمًا من الكون المبكر، بل هو فتيٌّ كونيًا (بالنسبة للكون)، وهو قادم من عنقود مجرات العذراء العظيم بسبب بعض العمليات الفيزيائية غير المعروفة. إن لم يكن الشعاع الكوني شديد الطاقة بروتونًا، بل نواة تحتوي عددًا (أ) من الأنوية أو النوكليونات؛ عندئذ يُطبق حد «جي زِد كي» على نوكليوناته، والتي تحمل طاقة تساوي واحدًا مقسومًا على (أ) من الطاقة الكلية لنواته. بالنسبة لنواة الحديد، سيكون الحد المقابل مساويًا 2.8×1021 إلكترون فولت. تقود العمليات الفيزيائية النووية إلى حدود نواة الحديد بشكل مشابه للفوتونات. تملك نوى أخرى كثيرة حدودًا أقل بكثير. تُعد هذه الجسيمات نادرة كثيرًا. كشفت عمليات التشغيل الأولى لمرصد بيير أوجيه بين عامي 2004 و2007 عن 27 حدثًا بطاقات وصول تقدر بـ 5.7×1019 إلكترون فولت أي بمعدل حدث واحد كل أربعة أسابيع ضمن منطقة مرصودة مساحتها 3000 كيلومتر.هناك دليل على إحتمالية كون الأشعة الكونية ذات الطاقة الأعلى نواة حديدية، عوضًا عن البروتونات التي تشكل معظم الأشعة الكونية. تُعرف المصادر الإفتراضية للأشعة الكونية شديدة الطاقة بالزيفاترونات، والتي سُميّت بشكل مماثل لمسارع الجزيئات بيفاترون في مختبر لورنس بيركلي الوطني، ومسارع الجزيئات تيفاترون في مختبر فيرميلاب، وهي قادرة على تسريع الجسيمات حتى 1 زيتا إلكترون فولت (1 زيتا إلكترون فولت يساوي 1021 إلكترون فولت). في عام 2004، كان هنالك نقاش في إمكانية أن تقوم المقذوفات المجرية بدور الزيفاترونات، بسبب تسارع انتشار الجسيمات الذي تسببه الموجات الصادمة داخل المقذوفات. أشارت النماذج بشكل خاص إلى أن الأمواج الصادمة القادمة من المقذوفات المجرية لمجرة إم87 القريبة استطاعت تسريع نواة الحديد إلى نطاقات زيتا إلكترون فولت. في عام 2007، رصد مرصد بيير أوجيه ارتباطًا بين الأشعة الكونية شديدة الطاقة والثقوب السوداء خارج المجرة فائقة الكتلة في مراكز مجرات قريبة دُعيَ النواة المجرية النشطة. ولكن أصبحت قوة هذا الارتباط أضعف مع استمرار الأرصاد. يمكن تفسير الطاقات العالية جدًا بواسطة آلية الطرد المركزي للتسارع في الأغلفة المغناطيسية للأنوية المجرية النشطة، على الرغم من أن النتائج الأحدث تشير إلى أن أقل من 40% من هذه الأشعة الكونية قادمة من نواة مجرية نشطة، وهذا الارتباط أضعف بكثير مما أُعلن عنه سابقًا. قدّم بافلوف وَغريب (في عامي 2007 و 2008) اقتراحًا أكثر تضاربًا يتصور أن اضمحلال المادة المظلمة فائقة الوزن يحدث بواسطة آلية بنروز. ......
#الأشعة
#الكونية
#مصدر
#الطاقة
#الفائقة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=743332
الحوار المتمدن
اتريس سعيد - الأشعة الكونية مصدر الطاقة الفائقة