محمود سعيد كعوش : 124 عاماً على المؤتمر الصهيوني الأول
#الحوار_المتمدن
#محمود_سعيد_كعوش مؤتمر بازل 1897...بداية مشروع الدولة الصهيونيةمن حلم هرتزل حتى الآن...124 عاماً من الألم الفلسطيني المتواصلبقلم: محمود سعيد كعوشمن المفيد البدء بالإشارة إلى أن بعض الصحف "الإسرائيلية" اعتادت بين الحين والآخر أن تطل علينا بمقالات ودراسات يحذر فيها كتابها حكومات تل أبيب التي تعاقبت على الحكم في الكيان الصهيوني من مغبة ما قد تؤول إليه الأوضاع في كيان العدو إذا ما تواصلت سياسة التمييز العنصري الحمقاء، التي درجت على ممارستها ضد الشعب الفلسطيني داخل وخارج ما يسمونه "الخط الأخضر" على مدار الوقت الفاصل بين حدوث النكبة في عام 1948 والآن، بشكل مجاف لكل الأعراف والقوانين الدولية.وأذكر أنه عشية إحياء الصهاينة مرور قرن على رحيل الصهيوني والمنظر الأكبر للإرهاب تيودور هرتزل في التاسع من شهر تموز 2004، حذرت بعض الصحف "الإسرائيلية" المعروفة من احتمال حدوث كارثة حقيقية قد تهدد الوجود المصطنع لهذا الكيان القائم بقوة الحديد والنار فوق ثرى فلسطين منذ عام 1948، إذا ما استمرت حكوماته بممارسة سياسة التمييز العنصري بحق أبناء الشعب الفلسطيني الذين كان قد مضى على اغتصاب أراضيهم بالقوة في حينه ستة وخمسون عاماً.وقد تميزت صحيفة "هآرتس" في حينه عن بقية الصحف "الإسرائيلية" بهذا الخصوص، فكانت أكثرها وضوحاً ومباشرة في تحذير حكومات الكيان الصهيوني. فيومها قالت الصحيفة المذكورة في افتتاحيتها التي خصصتها للمناسبة ما نصه: "إنه يتعين علينا - على الإسرائيليين - القول دون خشية أو تردد أن صهيونية الألفين لن تبقى على قيد الحياة في حال ظل تفسيرها لدولة اليهود على أنها دولة الأبارتهايد التي تتحكم بالفلسطينيين خلافاً لإرادتهم ورغباتهم. ويجب أن نذكر أن معاناة الفلسطينيين الذين يعيشون تحت الاحتلال قاسية مثل معاناة يهود أوروبا في نهاية القرن التاسع عشر. إن مستقبل دولة اليهود مرتبط بمستقبل الشعب الفلسطيني الذي يعيش إلى جانبها وفي داخلها. والحل المنطقي والأخلاقي لهذا لا يمكن العثور عليه في الحلم وإنما في إصلاح الواقع".وبإمكان أي متابع لأدبيات المنظمات الصهيونية وممارساتها على أرض الواقع أن يستدل على أن "الحلم الصهيوني" كان قد بدأ يعبر عن ذاته بشكل سافر واستفزازي مع التئام شمل المؤتمر الصهيوني الأول الذي انعقد في مدينة بازل على الحدود السويسرية الألمانية، وتحديداً في شهر آب 1897. ففي ذلك المؤتمر تم وضع الأساس النظري للدولة العبرية، التي قامت فيما بعد على أنقاض فلسطين الحبيبة في خاصرة الوطن العربي، في ظل خنوعٍ عربي وإسلامي وتواطؤ وتآمرٍ دوليين.لقد عرفت الفترة التي امتدت بين انعقاد المؤتمر الصهيوني الأول واللحظة الراهنة محطات كثيرة خطيرة ومؤلمة حاول الصهاينة خلالها تمزيق وتفتيت الوطن العربي واختراق كل خطوطه الدفاعية، بدعمٍ وتأييدٍ مطلقين من الغرب عامة والولايات المتحدة خاصة. فخيوط الصهيونية التي نُسجت في ذلك المؤتمر انتشرت في العالم كالسرطان وتمددت بشكل مدروس ومتسارع لتطال معظم أرجائه، وذلك من خلال استئثارها بزمام الأمور الاقتصادية والإعلامية في غالبية بلدانه وتزعمها للانقلابات العسكرية فيه تمويلاً وتنفيذاً، وامتلاكها لأضخم إمبراطورية مالية تغذت خزانتها من مساعدات المنظمات الصهيونية والجاليات اليهودية والتيارات المسيحية المتصهينة المتعاطفة معها ومن التعويضات الألمانية والمساعدات الأمريكية التي ما تزال تتدفق عليها حتى الآن.انعقد المؤتمر الصهيوني الأول في المدينة السويسرية بين التاسع والعشرين والحادي والثلاثين من شهر آب 1897، وأشرف على تنظيمه ورئاسته المفكر والكاتب ......
#عاماً
#المؤتمر
#الصهيوني
#الأول
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=729633
#الحوار_المتمدن
#محمود_سعيد_كعوش مؤتمر بازل 1897...بداية مشروع الدولة الصهيونيةمن حلم هرتزل حتى الآن...124 عاماً من الألم الفلسطيني المتواصلبقلم: محمود سعيد كعوشمن المفيد البدء بالإشارة إلى أن بعض الصحف "الإسرائيلية" اعتادت بين الحين والآخر أن تطل علينا بمقالات ودراسات يحذر فيها كتابها حكومات تل أبيب التي تعاقبت على الحكم في الكيان الصهيوني من مغبة ما قد تؤول إليه الأوضاع في كيان العدو إذا ما تواصلت سياسة التمييز العنصري الحمقاء، التي درجت على ممارستها ضد الشعب الفلسطيني داخل وخارج ما يسمونه "الخط الأخضر" على مدار الوقت الفاصل بين حدوث النكبة في عام 1948 والآن، بشكل مجاف لكل الأعراف والقوانين الدولية.وأذكر أنه عشية إحياء الصهاينة مرور قرن على رحيل الصهيوني والمنظر الأكبر للإرهاب تيودور هرتزل في التاسع من شهر تموز 2004، حذرت بعض الصحف "الإسرائيلية" المعروفة من احتمال حدوث كارثة حقيقية قد تهدد الوجود المصطنع لهذا الكيان القائم بقوة الحديد والنار فوق ثرى فلسطين منذ عام 1948، إذا ما استمرت حكوماته بممارسة سياسة التمييز العنصري بحق أبناء الشعب الفلسطيني الذين كان قد مضى على اغتصاب أراضيهم بالقوة في حينه ستة وخمسون عاماً.وقد تميزت صحيفة "هآرتس" في حينه عن بقية الصحف "الإسرائيلية" بهذا الخصوص، فكانت أكثرها وضوحاً ومباشرة في تحذير حكومات الكيان الصهيوني. فيومها قالت الصحيفة المذكورة في افتتاحيتها التي خصصتها للمناسبة ما نصه: "إنه يتعين علينا - على الإسرائيليين - القول دون خشية أو تردد أن صهيونية الألفين لن تبقى على قيد الحياة في حال ظل تفسيرها لدولة اليهود على أنها دولة الأبارتهايد التي تتحكم بالفلسطينيين خلافاً لإرادتهم ورغباتهم. ويجب أن نذكر أن معاناة الفلسطينيين الذين يعيشون تحت الاحتلال قاسية مثل معاناة يهود أوروبا في نهاية القرن التاسع عشر. إن مستقبل دولة اليهود مرتبط بمستقبل الشعب الفلسطيني الذي يعيش إلى جانبها وفي داخلها. والحل المنطقي والأخلاقي لهذا لا يمكن العثور عليه في الحلم وإنما في إصلاح الواقع".وبإمكان أي متابع لأدبيات المنظمات الصهيونية وممارساتها على أرض الواقع أن يستدل على أن "الحلم الصهيوني" كان قد بدأ يعبر عن ذاته بشكل سافر واستفزازي مع التئام شمل المؤتمر الصهيوني الأول الذي انعقد في مدينة بازل على الحدود السويسرية الألمانية، وتحديداً في شهر آب 1897. ففي ذلك المؤتمر تم وضع الأساس النظري للدولة العبرية، التي قامت فيما بعد على أنقاض فلسطين الحبيبة في خاصرة الوطن العربي، في ظل خنوعٍ عربي وإسلامي وتواطؤ وتآمرٍ دوليين.لقد عرفت الفترة التي امتدت بين انعقاد المؤتمر الصهيوني الأول واللحظة الراهنة محطات كثيرة خطيرة ومؤلمة حاول الصهاينة خلالها تمزيق وتفتيت الوطن العربي واختراق كل خطوطه الدفاعية، بدعمٍ وتأييدٍ مطلقين من الغرب عامة والولايات المتحدة خاصة. فخيوط الصهيونية التي نُسجت في ذلك المؤتمر انتشرت في العالم كالسرطان وتمددت بشكل مدروس ومتسارع لتطال معظم أرجائه، وذلك من خلال استئثارها بزمام الأمور الاقتصادية والإعلامية في غالبية بلدانه وتزعمها للانقلابات العسكرية فيه تمويلاً وتنفيذاً، وامتلاكها لأضخم إمبراطورية مالية تغذت خزانتها من مساعدات المنظمات الصهيونية والجاليات اليهودية والتيارات المسيحية المتصهينة المتعاطفة معها ومن التعويضات الألمانية والمساعدات الأمريكية التي ما تزال تتدفق عليها حتى الآن.انعقد المؤتمر الصهيوني الأول في المدينة السويسرية بين التاسع والعشرين والحادي والثلاثين من شهر آب 1897، وأشرف على تنظيمه ورئاسته المفكر والكاتب ......
#عاماً
#المؤتمر
#الصهيوني
#الأول
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=729633
الحوار المتمدن
محمود سعيد كعوش - 124 عاماً على المؤتمر الصهيوني الأول!!
محمود سعيد كعوش : حكاية حمار...والشاطر يفهم
#الحوار_المتمدن
#محمود_سعيد_كعوش استراحة كاتب سياسيقصد رجلٌ سوق الدواب واشترى حماراً تفاءل بأن يكون "عونا" له في أزمته الخانقة، الني كانت جزءاً من أزمة بلده، وعاد به إلى المنزل. وتحت تأثير فرحته العارمة أصعده إلى السطح وأغدق عليه الكثير من كرمه وأغرقه بدلال فاق الوصف، وبدأ يُريه مساكن أبناء قبيلته من أعلى، حتى يتعرف على الطرق والأزقة كي لا يضيع في حال خروجه وعودته وحيداً إلى المنزل.وعند مغيب الشمس عزم الرجل على إنزال الحمار من على السطح ليبيت في الإسطبل المخصص للدواب، فهاج وماج ورفض النزول، لأنه أُعجب بالسطح وبالنظر إلى ما حوله من الأعالي!!توسل الرجل للحمار مراراً وتكراراً، ثم حاول سحبه بالقوة أكثر من مرة، لكن الحمار تمرد وعصى صاحبه ولم يقبل النزول وشرع برفس أعمدة السطح برجليه وهو ينهق بأعلى صوته في وجهه تعبيراً عن عصيانه ورفضه الاستجابة.اهتز المنزل كله من رفس الحمار وبدأ السقف الخشبي المتآكل يتهاوى تحت وطأة رفسات قدميه.سارع الرجل في النزول إلى البيت لإخلائه والنجاة مع زوجته وأولاده.وبعد دقائق معدودات، انهار سقف المنزل مع جدرانه ومات الحمار، فوقف الرجل عند رأسه المدرج بالدماء وقال:"الغلط ليس غلطك إنما هو غلطي أنا، لأنني اخترتك من بين كل الحمير وأصعدتك إلى السطح بنفسي"!!خلاصة القول أنه من الصعب إنزال الحمار الذي يتم إيصاله إلى مكان غير المكان الذي يستحق، فالحمير وللأسف كثرت على أسطحنا حتى تزعزعت دعامات الأمة والوطن، فهل من معجزة لإنزالها !!!!!!!!؟"هودا حال الزعماء والساسة في بلادنا، من يصعد منهم إلى السطح، لا يقبل أن ينزل عنه قبل أن يهدم المنزل قبل النزول"!! ......
#حكاية
#حمار...والشاطر
#يفهم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=729627
#الحوار_المتمدن
#محمود_سعيد_كعوش استراحة كاتب سياسيقصد رجلٌ سوق الدواب واشترى حماراً تفاءل بأن يكون "عونا" له في أزمته الخانقة، الني كانت جزءاً من أزمة بلده، وعاد به إلى المنزل. وتحت تأثير فرحته العارمة أصعده إلى السطح وأغدق عليه الكثير من كرمه وأغرقه بدلال فاق الوصف، وبدأ يُريه مساكن أبناء قبيلته من أعلى، حتى يتعرف على الطرق والأزقة كي لا يضيع في حال خروجه وعودته وحيداً إلى المنزل.وعند مغيب الشمس عزم الرجل على إنزال الحمار من على السطح ليبيت في الإسطبل المخصص للدواب، فهاج وماج ورفض النزول، لأنه أُعجب بالسطح وبالنظر إلى ما حوله من الأعالي!!توسل الرجل للحمار مراراً وتكراراً، ثم حاول سحبه بالقوة أكثر من مرة، لكن الحمار تمرد وعصى صاحبه ولم يقبل النزول وشرع برفس أعمدة السطح برجليه وهو ينهق بأعلى صوته في وجهه تعبيراً عن عصيانه ورفضه الاستجابة.اهتز المنزل كله من رفس الحمار وبدأ السقف الخشبي المتآكل يتهاوى تحت وطأة رفسات قدميه.سارع الرجل في النزول إلى البيت لإخلائه والنجاة مع زوجته وأولاده.وبعد دقائق معدودات، انهار سقف المنزل مع جدرانه ومات الحمار، فوقف الرجل عند رأسه المدرج بالدماء وقال:"الغلط ليس غلطك إنما هو غلطي أنا، لأنني اخترتك من بين كل الحمير وأصعدتك إلى السطح بنفسي"!!خلاصة القول أنه من الصعب إنزال الحمار الذي يتم إيصاله إلى مكان غير المكان الذي يستحق، فالحمير وللأسف كثرت على أسطحنا حتى تزعزعت دعامات الأمة والوطن، فهل من معجزة لإنزالها !!!!!!!!؟"هودا حال الزعماء والساسة في بلادنا، من يصعد منهم إلى السطح، لا يقبل أن ينزل عنه قبل أن يهدم المنزل قبل النزول"!! ......
#حكاية
#حمار...والشاطر
#يفهم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=729627
الحوار المتمدن
محمود سعيد كعوش - حكاية حمار...والشاطر يفهم!!
محمود سعيد كعوش : 34 عاماً على جريمة اغتيال ناجي العلي
#الحوار_المتمدن
#محمود_سعيد_كعوش بعد 34 عاما على جريمة اغتياله، المطلوب إعادة فتح التحقيق مجدداً في جريمة اغتيال رسام الكاريكاتير الفلسطيني المبدع ناجي العلي وإماطة اللثام عن الجهة المجرمة التي وقفت وراء قتله ومعاقبة القاتل أو القتلة.قبل 4 أعوام وتحديداً في عام 2017، نشرت وكالة "رويتر" تحقيقاً صحفياً حول جريمة اغتيال رسام الكاريكاتير الفلسطيني المبدع ناجي العلي في لندن قبل 34 عاما، أطلقت الشرطة البريطانية بموجبه نداء للحصول على معلومات جديدة بشأن الجريمة النكراء لكن شيئاً من ذلك لم يتحقق. واليوم ونحن نُحيي الذكرى الرابعة والثلاثين لغياب ناجي نطلق نداء جديداً نطالب فيه بالكشف عن لغز تهاون الشرطة البريطانية في الكشف عن الجهة المجرمة ومعاقبة القاتل أو القتلة وإغلاق الملف بصورة نهائية، عادلة ومقنعة.يُذكر أن ناجي سالم حسين العلى كان قد تعرض لإطلاق نار في غرب العاصمة البريطانية لندن في 22 تموز/يوليو 1987، بعدما تلقى عددا من التهديدات بالقتل بسبب رسومه الكاريكاتيرية التي سخر فيها من السياسات في الشرق الأوسط. وتوفى فى المستشفى في "29 آب/أغسطس" 1987 بعد ما يزيد قليلا على الشهر عن عمر ناهز الحادية والخمسين عاما.وفي حينه وصف ابنه أسامة العلي لشرطة العاصمة البريطانية موت والده المفاجئ بأنه "صادم". وقال "ارتُكبت جريمة مروعة بوضوح وتحقيق العدالة أمر حاسم للأسرة ومن ناحية سياسية ارى أن من المهم أيضا أن يعرف الناس ما حدث وأن يُحسم الأمر".واليوم نطالب بدورنا شرطة لندن بتجديد النداء ومطالبة أي شخص يملك معلومات بشأن القتل تقديمها لها، خاصة في ما يتعلق بالمشتبه بهما الرئيسيين اللذين لم تتمكن الشرطة سابقاً من تحديد هويتيهما!!وكان ينظر إلى رسوم ناجي العلي، التى كثيرا ما جرى تصويرها من منظور صبي صغير "حنظلة" ينظر للأحداث ببراءة الطفولة، على أنها تحمل انتقادات للسلطة الفلسطينية والأنظمة العربية والمنظمات الدولية المعنية.وتلقى العلي رصاصة فى رقبته من الخلف فى وضح النهار بينما كان يترجل من سيارته إلى مكتب صحيفة "القبس" الكويتية فى " نايتسبريدج"، حيث كان يعمل فى ذلك الوقت.وبينت شهادات الشهود أن المسلح المشتبه بارتكاب الجريمة تتبع العلي ثم نفذ جريمته ولاذ بالفرار من الموقع على قدميه. وجرى وصفه بأن عمره يبلغ نحو 25 عاما وأن ملامحه شرق أوسطية حيث كان له شعر أسود كثيف يصل طوله إلى الكتفين.كما أبلغ شهود عن رؤية رجل آخر في الخمسينات من العمر وأصوله شرق أوسطية أيضا وهو يركض قريبا بعد قليل من الحادثة ويده داخل جيبه كما لو كان يخفي شيئا، ثم دلف إلى سيارته المرسيدس وقادها مبتعدا.قال دين هايدون رئيس قيادة مكافحة الإرهاب في شرطة العاصمة البريطانية والذى يشرف على القضية إن الشرطة "اتبعت عددا من خيوط التحقيق التي لم تقدنا إلى التعرف على هوية الرجلين".وأضاف "بيد أن الكثير يمكن أن يتغير بعد 34 عاما، فالولاءات تتغير والناس الذين لم يرغبوا في الحديث في ذلك الوقت ربما أصبحوا مستعدين الآن للتقدم بمعلومات حاسمة". ......
#عاماً
#جريمة
#اغتيال
#ناجي
#العلي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=729765
#الحوار_المتمدن
#محمود_سعيد_كعوش بعد 34 عاما على جريمة اغتياله، المطلوب إعادة فتح التحقيق مجدداً في جريمة اغتيال رسام الكاريكاتير الفلسطيني المبدع ناجي العلي وإماطة اللثام عن الجهة المجرمة التي وقفت وراء قتله ومعاقبة القاتل أو القتلة.قبل 4 أعوام وتحديداً في عام 2017، نشرت وكالة "رويتر" تحقيقاً صحفياً حول جريمة اغتيال رسام الكاريكاتير الفلسطيني المبدع ناجي العلي في لندن قبل 34 عاما، أطلقت الشرطة البريطانية بموجبه نداء للحصول على معلومات جديدة بشأن الجريمة النكراء لكن شيئاً من ذلك لم يتحقق. واليوم ونحن نُحيي الذكرى الرابعة والثلاثين لغياب ناجي نطلق نداء جديداً نطالب فيه بالكشف عن لغز تهاون الشرطة البريطانية في الكشف عن الجهة المجرمة ومعاقبة القاتل أو القتلة وإغلاق الملف بصورة نهائية، عادلة ومقنعة.يُذكر أن ناجي سالم حسين العلى كان قد تعرض لإطلاق نار في غرب العاصمة البريطانية لندن في 22 تموز/يوليو 1987، بعدما تلقى عددا من التهديدات بالقتل بسبب رسومه الكاريكاتيرية التي سخر فيها من السياسات في الشرق الأوسط. وتوفى فى المستشفى في "29 آب/أغسطس" 1987 بعد ما يزيد قليلا على الشهر عن عمر ناهز الحادية والخمسين عاما.وفي حينه وصف ابنه أسامة العلي لشرطة العاصمة البريطانية موت والده المفاجئ بأنه "صادم". وقال "ارتُكبت جريمة مروعة بوضوح وتحقيق العدالة أمر حاسم للأسرة ومن ناحية سياسية ارى أن من المهم أيضا أن يعرف الناس ما حدث وأن يُحسم الأمر".واليوم نطالب بدورنا شرطة لندن بتجديد النداء ومطالبة أي شخص يملك معلومات بشأن القتل تقديمها لها، خاصة في ما يتعلق بالمشتبه بهما الرئيسيين اللذين لم تتمكن الشرطة سابقاً من تحديد هويتيهما!!وكان ينظر إلى رسوم ناجي العلي، التى كثيرا ما جرى تصويرها من منظور صبي صغير "حنظلة" ينظر للأحداث ببراءة الطفولة، على أنها تحمل انتقادات للسلطة الفلسطينية والأنظمة العربية والمنظمات الدولية المعنية.وتلقى العلي رصاصة فى رقبته من الخلف فى وضح النهار بينما كان يترجل من سيارته إلى مكتب صحيفة "القبس" الكويتية فى " نايتسبريدج"، حيث كان يعمل فى ذلك الوقت.وبينت شهادات الشهود أن المسلح المشتبه بارتكاب الجريمة تتبع العلي ثم نفذ جريمته ولاذ بالفرار من الموقع على قدميه. وجرى وصفه بأن عمره يبلغ نحو 25 عاما وأن ملامحه شرق أوسطية حيث كان له شعر أسود كثيف يصل طوله إلى الكتفين.كما أبلغ شهود عن رؤية رجل آخر في الخمسينات من العمر وأصوله شرق أوسطية أيضا وهو يركض قريبا بعد قليل من الحادثة ويده داخل جيبه كما لو كان يخفي شيئا، ثم دلف إلى سيارته المرسيدس وقادها مبتعدا.قال دين هايدون رئيس قيادة مكافحة الإرهاب في شرطة العاصمة البريطانية والذى يشرف على القضية إن الشرطة "اتبعت عددا من خيوط التحقيق التي لم تقدنا إلى التعرف على هوية الرجلين".وأضاف "بيد أن الكثير يمكن أن يتغير بعد 34 عاما، فالولاءات تتغير والناس الذين لم يرغبوا في الحديث في ذلك الوقت ربما أصبحوا مستعدين الآن للتقدم بمعلومات حاسمة". ......
#عاماً
#جريمة
#اغتيال
#ناجي
#العلي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=729765
الحوار المتمدن
محمود سعيد كعوش - 34 عاماً على جريمة اغتيال ناجي العلي
محمود سعيد كعوش : وجهة نظر بقلم: محمود سعيد كعوش
#الحوار_المتمدن
#محمود_سعيد_كعوش إن ملعقةً بعهدةِ صاحبِ إرادةٍ وكرامةٍ خيرٌ مليونَ مرةٍ من ترسانةِ بعهدةِ حاكمٍ بلا إرادةٍ وبلا كرامة!!الملاعق المعدنية حققت بأيدٍ فلسطينيةٍ ملكت الإرادة الحرة معجزةً كبرى عندما منحت الحرية لستة من الأسرى كانت قد صدرت بحقهم أحكام جائرة بالسجن مدى الحياة، أربعة منهم ما لبثوا أن سقطوا في فخ الوشاية والخيانة وأُعيدوا إلى الأسر من جديد!!والترسانات العسكرية الضخمة، من طائرات ودبابات ومدافع وقاذفات صاروخية، التي تملكها دول وأنظمة عربية خانعة ومستسلمة وكلفتها مليارات الدولارات هي أشبه ما تكون بالأسهم النارية وألعاب "الليجو" البلاستيكية لا أكثر.وكما هو معروف فإن عصا النبي موسى التي صنعت المعجزات الكبرى اتخذت قيمتها من حاملها لا من نوعيتها أو ثمنها. فلو كانت تلك العصا مع غير النبي موسى لكانت كما أي عصا تجدها مع راعٍ عادي بسيط يهشّ بها على غنمه. إن العبرة في مالك السلاح لا في نوعيته وقيمته...أليس كذلك؟خلاصة القول أن ملعقةً بعهدةِ صاحبِ إرادةٍ وكرامةٍ خيرٌ مليون مرة من ترسانة بعهدةِ حاكمٍ بلا إرادة وبلا كرامة!! ......
#وجهة
#بقلم:
#محمود
#سعيد
#كعوش
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=731283
#الحوار_المتمدن
#محمود_سعيد_كعوش إن ملعقةً بعهدةِ صاحبِ إرادةٍ وكرامةٍ خيرٌ مليونَ مرةٍ من ترسانةِ بعهدةِ حاكمٍ بلا إرادةٍ وبلا كرامة!!الملاعق المعدنية حققت بأيدٍ فلسطينيةٍ ملكت الإرادة الحرة معجزةً كبرى عندما منحت الحرية لستة من الأسرى كانت قد صدرت بحقهم أحكام جائرة بالسجن مدى الحياة، أربعة منهم ما لبثوا أن سقطوا في فخ الوشاية والخيانة وأُعيدوا إلى الأسر من جديد!!والترسانات العسكرية الضخمة، من طائرات ودبابات ومدافع وقاذفات صاروخية، التي تملكها دول وأنظمة عربية خانعة ومستسلمة وكلفتها مليارات الدولارات هي أشبه ما تكون بالأسهم النارية وألعاب "الليجو" البلاستيكية لا أكثر.وكما هو معروف فإن عصا النبي موسى التي صنعت المعجزات الكبرى اتخذت قيمتها من حاملها لا من نوعيتها أو ثمنها. فلو كانت تلك العصا مع غير النبي موسى لكانت كما أي عصا تجدها مع راعٍ عادي بسيط يهشّ بها على غنمه. إن العبرة في مالك السلاح لا في نوعيته وقيمته...أليس كذلك؟خلاصة القول أن ملعقةً بعهدةِ صاحبِ إرادةٍ وكرامةٍ خيرٌ مليون مرة من ترسانة بعهدةِ حاكمٍ بلا إرادة وبلا كرامة!! ......
#وجهة
#بقلم:
#محمود
#سعيد
#كعوش
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=731283
الحوار المتمدن
محمود سعيد كعوش - وجهة نظر بقلم: محمود سعيد كعوش
محمود سعيد كعوش : مجزرة صبرا وشاتيلا في ذكراها التاسعة والثلاثين
#الحوار_المتمدن
#محمود_سعيد_كعوش جريمة بربرية لا تغتفر ولا تنسىالصهاينة خططوا واتخذوا القرار وميليشيا "القوات اللبنانية" كانت رأس الأفعى التنفيذيةرفعوا الأعلام والمحارم البيضاء وتقدموا من الكتائبيين قائلين: نحن مع السلام والوفاق، فقتلوهم على الفورجثث الفلسطينيين كانت ملقاة في مجموعات بين أنقاض مخيم شاتيلا، وكان من المستحيل الحصول على رقم محدد لعدد الضحاياصبرا وشاتيلا...حوار السيف والرقبة!!صبرا وشاتيلا...مجزرة تستوطن الذاكرة!! - في تلك الجريمة الوحشية تحالف أعداء الإنسانية وقيم الخير والحق والعدل من صهاينة غزاة وخونة محليين جلهم من ميليشيا "القوات اللبنانية" التي كانت تشكل آنذاك الذراع العسكري لحزب "الكتائب" اللبناني المعروف بنزعته اليمينية المتطرفة وانعزاليته وعدائه الصارخ للفلسطينيين والوطنيين اللبنانيين والتي تحولت في ما بعد إلى حزب يتزعمه المجرم سمير جعجع، لشن حرب إبادة جماعية ضد أبناء المخيمين وحزام الفقر المحيط بهما.- قرار ارتكاب مجزرة مخيمي صبرا وشاتيلا اتخذته في حينه لجنة صهيونية ثلاثية شيطانية عليا تشكلت من رئيس حكومة العدو في حينه مناحيم بيغن ووزير حربه آرئيل شارون ورئيس أركان جيش حربه رفائيل إيتان، وتقرر أن تكون ميليشيا "القوات اللبنانية" رأس الأفعى التنفيذية.- نعم سنصبر وننتظر، وستبقى مجزرة صبرا وشاتيلا الرهيبة وصمة عار فوق جباه الصهاينة الذين خططوا لها وأشرفوا عليها، وفوق جباه حلفائهم الكتائبيين اللبنانيين اليمينيين الذين ارتكبوها بدم بارد، وفي السجلات التاريخية للدول الغربية والعربية التي تآمرت أو تواطأت أو تماهت مع الطرفين أو غضت الطرف عنهما وعن جريمتهما النكراء. نعم ستبقى مجزرة صبرا وشاتيلا وصمة عار لا تُمحى مع تقادم الأيام.منذ أن ابتُلي الفلسطينيون بنكبتهم وحتى الآن ظل كيان العدو الصهيوني في تل أبيب على الدوام كياناً إرهابياً فاشياً ومغتصباً مقيتاً وظالماً متجبراً وعنصرياً مغرقاً في نزعة العدوان وممارسة جميع صنوف وأنواع الطغيان والوحشية والإجرام، لكثرة ما حفل به تاريخه الأسود من سفك لدماء الفلسطينيين والعرب عامة. ولقد عبر هذا الكيان المصطنع عن ذلك بمسلسل متواصل الحلقات من الاعتداءات الغاشمة والمذابح والمجازر البربرية التي فاقت من حيث وحشيتها وأعداد ضحاياها الإبادات الجماعية التي ارتكبتها أكثر الأنظمة شمولية وفاشية وعنصرية في التاريخ، بما في ذلك أنظمة الفصل العنصري "الأبرتهايد" التي خلفها الاستعمار الغربي وراءه في بلدان عديدة من العالم، وعلى وجه الخصوص في بلدان القارة الإفريقية، والتي تساقطت تباعاً، وكان آخرها نظام البيض في بريتوريا. ومما لا شك فيه أن مجزرة صبرا وشاتيلا كانت واحدة من أبرز هذه المذابح والمجازر التي لا حصر ولا عدد لها، والتي جرت العادة أن نتناولها بالبحث والمتابعة والتدقيق والتمحيص في مواقيت استحقاقاتها السنوية لغرض إنعاش الذاكرة العربية الوطنية والقومية، وأخذ الدروس والعبر منها. فعلى الأعوام التي تلت تاريخ ارتكاب المجزرة في عام 1982، اعتاد الفلسطينيون والعرب على إحياء ذكراها في أجواء بالغة من الحزن والأسى، نتيجة حالة التردي والهوان وفقدان الإرادة والكرامة التي كانت ولم تزل سمة غالبة على الأمة العربية من المحيط إلى الخليج بفعل ضعف ووهن النظام الرسمي العربي وخضوع الحكام العرب واستسلامهم لمشيئة الإرادة الأميركية ـ الصهيونية المشتركة. مع بزوغ فجر ذلك اليوم الأسود 17 أيلول/سبتمبر 1982، استفاق الفلسطينيون واللبنانيون في مخيمي صبرا وشاتيلا وفي حزام الفقر المحيط بهما غرب مدينة بيروت على واحدة من أكبر وأكثر جر ......
#مجزرة
#صبرا
#وشاتيلا
#ذكراها
#التاسعة
#والثلاثين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=731762
#الحوار_المتمدن
#محمود_سعيد_كعوش جريمة بربرية لا تغتفر ولا تنسىالصهاينة خططوا واتخذوا القرار وميليشيا "القوات اللبنانية" كانت رأس الأفعى التنفيذيةرفعوا الأعلام والمحارم البيضاء وتقدموا من الكتائبيين قائلين: نحن مع السلام والوفاق، فقتلوهم على الفورجثث الفلسطينيين كانت ملقاة في مجموعات بين أنقاض مخيم شاتيلا، وكان من المستحيل الحصول على رقم محدد لعدد الضحاياصبرا وشاتيلا...حوار السيف والرقبة!!صبرا وشاتيلا...مجزرة تستوطن الذاكرة!! - في تلك الجريمة الوحشية تحالف أعداء الإنسانية وقيم الخير والحق والعدل من صهاينة غزاة وخونة محليين جلهم من ميليشيا "القوات اللبنانية" التي كانت تشكل آنذاك الذراع العسكري لحزب "الكتائب" اللبناني المعروف بنزعته اليمينية المتطرفة وانعزاليته وعدائه الصارخ للفلسطينيين والوطنيين اللبنانيين والتي تحولت في ما بعد إلى حزب يتزعمه المجرم سمير جعجع، لشن حرب إبادة جماعية ضد أبناء المخيمين وحزام الفقر المحيط بهما.- قرار ارتكاب مجزرة مخيمي صبرا وشاتيلا اتخذته في حينه لجنة صهيونية ثلاثية شيطانية عليا تشكلت من رئيس حكومة العدو في حينه مناحيم بيغن ووزير حربه آرئيل شارون ورئيس أركان جيش حربه رفائيل إيتان، وتقرر أن تكون ميليشيا "القوات اللبنانية" رأس الأفعى التنفيذية.- نعم سنصبر وننتظر، وستبقى مجزرة صبرا وشاتيلا الرهيبة وصمة عار فوق جباه الصهاينة الذين خططوا لها وأشرفوا عليها، وفوق جباه حلفائهم الكتائبيين اللبنانيين اليمينيين الذين ارتكبوها بدم بارد، وفي السجلات التاريخية للدول الغربية والعربية التي تآمرت أو تواطأت أو تماهت مع الطرفين أو غضت الطرف عنهما وعن جريمتهما النكراء. نعم ستبقى مجزرة صبرا وشاتيلا وصمة عار لا تُمحى مع تقادم الأيام.منذ أن ابتُلي الفلسطينيون بنكبتهم وحتى الآن ظل كيان العدو الصهيوني في تل أبيب على الدوام كياناً إرهابياً فاشياً ومغتصباً مقيتاً وظالماً متجبراً وعنصرياً مغرقاً في نزعة العدوان وممارسة جميع صنوف وأنواع الطغيان والوحشية والإجرام، لكثرة ما حفل به تاريخه الأسود من سفك لدماء الفلسطينيين والعرب عامة. ولقد عبر هذا الكيان المصطنع عن ذلك بمسلسل متواصل الحلقات من الاعتداءات الغاشمة والمذابح والمجازر البربرية التي فاقت من حيث وحشيتها وأعداد ضحاياها الإبادات الجماعية التي ارتكبتها أكثر الأنظمة شمولية وفاشية وعنصرية في التاريخ، بما في ذلك أنظمة الفصل العنصري "الأبرتهايد" التي خلفها الاستعمار الغربي وراءه في بلدان عديدة من العالم، وعلى وجه الخصوص في بلدان القارة الإفريقية، والتي تساقطت تباعاً، وكان آخرها نظام البيض في بريتوريا. ومما لا شك فيه أن مجزرة صبرا وشاتيلا كانت واحدة من أبرز هذه المذابح والمجازر التي لا حصر ولا عدد لها، والتي جرت العادة أن نتناولها بالبحث والمتابعة والتدقيق والتمحيص في مواقيت استحقاقاتها السنوية لغرض إنعاش الذاكرة العربية الوطنية والقومية، وأخذ الدروس والعبر منها. فعلى الأعوام التي تلت تاريخ ارتكاب المجزرة في عام 1982، اعتاد الفلسطينيون والعرب على إحياء ذكراها في أجواء بالغة من الحزن والأسى، نتيجة حالة التردي والهوان وفقدان الإرادة والكرامة التي كانت ولم تزل سمة غالبة على الأمة العربية من المحيط إلى الخليج بفعل ضعف ووهن النظام الرسمي العربي وخضوع الحكام العرب واستسلامهم لمشيئة الإرادة الأميركية ـ الصهيونية المشتركة. مع بزوغ فجر ذلك اليوم الأسود 17 أيلول/سبتمبر 1982، استفاق الفلسطينيون واللبنانيون في مخيمي صبرا وشاتيلا وفي حزام الفقر المحيط بهما غرب مدينة بيروت على واحدة من أكبر وأكثر جر ......
#مجزرة
#صبرا
#وشاتيلا
#ذكراها
#التاسعة
#والثلاثين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=731762
الحوار المتمدن
محمود سعيد كعوش - مجزرة صبرا وشاتيلا في ذكراها التاسعة والثلاثين