الحوار المتمدن
3.06K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
بير رستم : هل كان اليهود قادرين على العودة لمناطق الاحتلال النازي ليعود الكرد لمناطق الاحتلال الطوراني؟
#الحوار_المتمدن
#بير_رستم نلاحظ بأن الكثير من الأخوة يأخذون على الإدارة الذاتية مسألة “تهجير”، أو بالأحرى هجرة وهروب مئات الآلاف من أبناء شعبنا من المناطق الكردية التي تعرضت لاحتلالات “داعش” وتركيا! طبعاً لا نريد تخوين كل من يخالف الرأي، لكن وبقناعتي أن أولئك لو كانوا بعيدين عن الأحقاد والأجندات الحزبية ومطلعين على التاريخ؛ تاريخ الأمم والشعوب في الحروب، ومنها الحروب والمآسي التي تعرض لها الكرد، لكفوا عن ترديد تلك العبارات والاتهامات بحق الإدارة الذاتية. وللتأكيد على الكلام السابق، فإنني سأحاول أن أستشهد بتجربتين؛ الأولى من الحرب العلمية الثانية والهجوم الألماني على فرنسا، فعندما تعرض شمال شرق فرنسا للغزو والاحتلال الألماني في &#1633-;-&#1632-;- يناير عام &#1633-;-&#1641-;-&#1636-;-&#1632-;-م، فإن ربع سكان فرنسا -حوالي ستة ملايين- تعرضوا للتهجير القسري ومغادرة قراهم وبلداتهم خوفاً من انتقام الأعداء وذلك بعد أن تم التضحية بأكثر من (&#1641-;-&#1634-;-) ألف جندي فرنسي، كما فُقِدَ مثلهم من الأطفال على الطرقات، بعد أن تشرد الجميع وحملوا ما استطاعوا من أغراضهم وأشيائهم في عربات حُمِلت فوق طاقتها وفوقها الأطفال والعجائز وذلك في مشهد شبيه بما رأينا في عصرنا مع الغزو التركي الإخواني لعفرين ومسيرة الهجرة لشعبنا.. ونترك المقارنة بين المأساتين لمن يحاول الاستهزاء بالإدارة الذاتية في قضية مقاومة المحتل ومن بعدها مأساة شعبنا في التهجير القسري.أما المثال الآخر عن تعرض الشعوب للتهجير نتيجة الغزو والاحتلال من قبل الأعداء، فنأخذه من تاريخ شعبنا الحديث في جنوب كردستان -إقليم كردستان حالياً- حيث وعندما تعرض أهلنا هناك لهجوم “جحافل صدام” في آذار عام 1991م، فإن أكثر من مليون كردي هاجر نحو تركيا وإيران.. وهكذا فإن قضية الهجرة والمغادرة تكون دائماً قسرية للكثير من المواطنين وبالأخص من يجد بأن حياته ستكون في خطر مع المحتل الغازي، كونه عدو أولاً وتالياً لشعوره بالانتماء للجهة والضفة الأخرى وكذلك لعمله الوطني مع حكوماته وإداراته المحلية الوطنية.. وهكذا ففي حال هجرة كردنا نتيجة احتلالات تركيا، فإن الجميع يعلم؛ بأن الغالبية المطلقة من الذين غادروا مناطقنا المحتلة تركياً إسلامياً يشعرون بذاك الخطر على حياتهم حيث من جهة، فإن الغازي المحتل هو عدو لكل الكرد وإضافةً على ذلك فإن هؤلاء الذين خرجوا كانوا وما زالوا مؤيدين للإدارة السابقة؛ أي الإدارة الذاتية وبالتالي فإن أي دعوة لهؤلاء بالعودة مع وجود المحتل ودون ضمانات دولية بالحماية لهم هو كمن يدعو الضحية للذهاب إلى المسلخ لذبحه وسلخه، أو على الأقل هو يتاجر بقضية إنسانية لأجندات حزبية وربما أحقاد شخصية أيضاً! كلنا نريد العودة لمناطقنا وقرانا، لكن دعونا نسأل السؤال التالي: هل كان بقدرة اليهود والفرنسيين الأحرار العودة لقراهم وبلداتهم مع وجود المحتل الألماني النازي ليعود شعبنا هو الآخر أيضاً؟!للعلم؛ المعلومات الواردة في المقال عن الغزو الألماني لفرنسا وهجرة الفرنسيين، مأخوذة من فيلم وثائقي بعنوان: Women at War 1939-1945 وهو فيلم جدير بالمشاهدة ويحاكي واقع الاحتلال التركي لمناطقنا وتجدون في بعض لقطات الفيلم كيف إنهم استولى الجنود الألمان على بيوت الآخرين ليقيموا بها هم وعملائهم وعشيقاتهم من الفرنسيين، بل حتى سرقوا كل ما له قيمة من بيوت أثرياء فرنسا ومتاحفها، كما فعلت وتفعل تركيا في المناطق التي احتلتها من سوريا وتحديداً المناطق الكردية.. وأيضاً هناك تسليط الضوء على دور العملاء والخونة في مساعدة المحتل في ملاحقة الشرفاء وأبطال المقاومة بهدف الاعتقال والتصفية الج ......
#اليهود
#قادرين
#العودة
#لمناطق
#الاحتلال
#النازي
#ليعود
#الكرد

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=742404
بير رستم : نحن الكرد.. هل سننتقل من موقع الضحية لموقع الظالم المستبد؟
#الحوار_المتمدن
#بير_رستم إن القوميين عموماً يتشابهون في مظاليمهم ومطالبهم وشكاويهم ولو اختلفوا في لغاتهم وأجنداتهم وبرامجهم السياسية القومية حيث هناك عامل مشترك يجمع الجميع وهي محاولة تقديم مظلوميتهم في وجه من يعتبرهم بالمحتلين الغازين المستبدين، فمثلاً نحن الكرد وعلى مدى عقود ونحن نشكو مظلوميتنا في وجه جور الطغاة المحتلين لجغرافيتنا وبأن كردستان محتلة من قبل عدد من الدول الغاصبة، لكن وبعد بداية تبلور مشروعين كرديين -إقليم كردستان ومؤخراً روجآفا- وها نحن نواجه مظلومية من هم أضعف منا في هذه الجغرافيا، ونقصد بعض المكونات الأخرى وبالأخص الآشوريين وحاملي خطابهم القومي، وكنموذج سوف نأخذ الكاتب الآشوري السوري؛ سليمان يوسف حيث وكل فترة نقرأ شكواه من “سيطرة” الكرد على الجغرافيا والسياسة والإدارة في شمال شرق سوريا و”تهميش” أدوار باقي المكونات وبالأخص الآشوريين، رغم أن الواقع على الأرض -وبحسب متابعتي- ليس بهذا السوء ولكن ورغم ذلك فإننا سنأخذ بوسته التالي كنموذج عن الخطاب القومي للآشوريين وشكواهم من هيمنة الكرد على الواقع السياسي في روجآفا والتي هو يرفضها طبعاً حيث يقول:“شريكي الكردي: ( الشراكة الوطنية ) تعني أن تتساوى بـ (كامل حقوق وواجبات المواطنة) معي كآشوري سوري ومع العربي السوري ومع الأرمني السوري ومع المكونات السورية الأخرى. (الشراكة الوطنية) ، لا تعني تخصيص لك “مقاطعة” لتقيم عليها “دويلة” خاصة بك، لها ( حكومتها وجيشها واقتصادها وحدودها وشريعتها وعلمها وتعليمها وعلاقات مع الخارج)، باسم “الإدارة الذاتية أو الفدرالية”، لما تدعيه زوراً بـ”كردستان سوريا أو روجآفا ” وهي أسماء دخيلة على تاريخ وحضارة سوريا العريقة ،التي تمتد لأكثر من 7000 عام ، ومن ثمة تعلن انفصالك عن (الوطن السوري)، حين تأتيك الفرصة المناسبة”.طبعاً الملاحظ في كتابات السيد سليمان ومنه هذا البوست هو محاولة إلغاء أي صفة كردية للمناطق التي نعتبرها كردية، بل كل محاولاته تصب في اتجاه القول؛ ب”آشورية” هذه الجغرافيات، رغم أن الحقائق التاريخية تؤكد على مرور شعوب وحضارات وأمم مختلفة على هذه الجغرافيا وبأنها لم تبقى على طول التاريخ مطوبة باسم شعب واحد وحضارة وإمارة ومملكة واحدة دون باقي الممالك والإمارات والإمبراطوريات، بل كانت تتعرض للعديد من الغزوات والتمدد والانحسار بحسب قوة كل فريق على حساب باقي الفرقاء.. وبالتالي ولكي لا نعيد نحن الكرد تجربة الدول الغاصبة في الاحتلالات وتهميش الآخرين وأن لا نسير على دروبهم وممالكهم وجمهورياتهم الخاصة بشعب ومكون واحد دون الآخرين، فإننا بحق نطالب أن تكون تجاربنا تجارب وطنية ديمقراطية بحيث يتم تشكيل الإدارة الذاتية على أساس اللامركزية وفيدراليات الأقاليم (الكانتونات)، بل تكون البلديات -مثلما هنا في سويسرا مثلاً- لها صلاحياتها الكبيرة حيث نعلم؛ بأن الشعب الآشوري لا يمكن له أن يشكل إقليماً كبيراً ولكن يمكن لبلدية تل تمر مع قرى آشورية تابعة لها أن تشكل بلدية لها خصوصيتها وإدارتها داخل الإدارة الذاتية.طبعاً قد لا يكون الطرح وفق عقلية القوميين في الجهتين الكردية والآشورية ولكن وبحكم إن جغرافياتنا فيها الكثير من التداخل الديموغرافي السكاني ولا يمكن أن تشكل كل عشرة قرى دويلة مستقلة، بل هناك بلدات ومدن مثل قاشلو فيه عدد من المكونات ولو بنسب متفاوتة، فيمكن حقاً مفهوم الدولة الفيدرالية أن تحل هذه الإشكالية في الجغرافيا السورية عموماً وليس فقط في مناطق روجآفا وشرق الفرات، كون نموذج قامشلو ينطبق عموماً على الواقع السوري حيث التنوع الثقافي اللغوي الإثني والديني المذهب ......
#الكرد..
#سننتقل
#موقع
#الضحية
#لموقع
#الظالم
#المستبد؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=743937