الحوار المتمدن
3.16K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
حازم كويي : لنقف بوجه من يدمر ألأرض
#الحوار_المتمدن
#حازم_كويي يان أولي أربس و غويدو سبيكمان*ترجمة:حازم كوييالوقت بدأ ينفذ، ومنظمات حركات المناخ تناقش الآن المزيد من أشكال العمل الراديكالية مع التركيز على الجوانب الأخرى. البعض من مالكي المليارات يُخططون بالفعل،وهم ينطلقون بصواريخهم من نوع(إكس فالكون) بعمود من النار وسحابة دخانية ضخمة بجولة حول الأرض،كما فعلها تسلا. لقد كانت قرارات مؤتمر الأمم المتحدة للمناخ في غلاسكو كارثية، التي أُختتمت نحو طريق تدفئة شديدة للأرض بلا رجعة، تُهدد فيها بقاء مئات الملايين من الناس وأنواع لا حصر لها من الحيوانات والنباتات. بغض النظر عما إذا كان سيتم الوصول إلى نقاط التحول في النظام المناخي في غضون عشر أو 20 أو 50 عاماً. نحن نتسابق نحو وضع من شأنه أن يغير بشكل أساسي الحياة وظروف اليوتوبيا الشيوعية.في ضوء الوضع القاتم، بدأ النقاش حول الاتجاه السياسي في حركة المناخ المحلية. من ناحية أخرى، فإن السؤال التكتيكي الخاص بأشكال العمل مُتنازع عليه والخلاصة، هل يتعين على حركات المناخ أن تلجأ إلى وسائل أكثر جذرية لزيادة الضغط؟ من ناحية أخرى، يتعلق الأمر بالتوجه الأستراتيجي، من تستهدف الحركة، وكيف تعتقد أنها ستكون قادرة على الحد من ظاهرة الاحتباس الحراري؟يتم حالياً توجيه الدعوة إلى أشكال عمل مُتشددة بهدف حث الدولة على إتخاذ تدابير أكثر فاعلية لسياسة المناخ. وأشهر مُناصريه هو عالم الأحياء البشري السويدي (أندرياس مالم)، ودعواته في وسائل الإعلام لتخريب البنية التحتية للوقود الأحفوري وتدميرها، وهو يُورد السبب، إذا قام شخص ما بوضع قنبلة موقوتة في منزلك، فيحق لك نزع فتيلها. لذلك إذا دمرت صناعة ما، مصدر رِزقنا، فلدينا الحق الأخلاقي في شلِها. في ألمانيا نهاية تشرين الثاني (نوفمبر)، تسببت مقابلة أجرتها مجلة(دير شبيغل) مع الناشط المناخي المخضرم (تادزيو مولر) في إثارة ضجة كبيرة. حيث حذر مولر من أن أجزاءاً من حركات المناخ ستتحول إلى التطرف في مواجهة التقاعس السياسي، حيث يقول "ستتعرض صالات عرض السيارات للتدمير، والتخريب في محطات الطاقة التي تعمل بالغاز أو لخطوط الأنابيب" فالوقت الآن بدأ ينفذ.من المؤكد أن هناك الكثير مما يوحي بأن حركة المناخ توسع ذخيرتها الاحتجاجية، نعم الوقت ينفذ. ومع ذلك يُلاحظ أن مطلب العمل يهدف في المقام الأول إلى دفع الدولة أو حتى شركات الطاقة نفسها إلى التحرك. يقول أندرياس مالم صراحة (إذا لم تتدخل الدولة ، فسيتعين على الآخرين القيام بذلك) ليس لأن النشطاء يمكنهم تحقيق إلغاء الوقود الأحفوري - فقط الدول لديها القدرة على القيام بذلك - ولكن لأن دورهم هو ممارسة الضغط لتعزيزها.تظل الدعوة إلى المزيد من المجابهة عملاً من أعمال التهدئة الذاتية من خلال إضفاء التطرف على الشكل.هذه الدعوات لما نُسميه الإصلاحية المتشددة، تقر بأن الدولة تعطي الأولوية لمصالح الشركات ويجب أولاً إجبارها على تغيير المسار. لكنهم يتجاهلون حقيقة أن الدولة لا تستطيع إلا أن تخلق الظروف المثالية لتحقيق رأس المال لإصحاب رأس المال. لذلك في الرأسمالية لا توجد سياسة يمكن تصورها تمنع النمو الاقتصادي وزيادة إستهلاك الموارد، وسيكون ذلك ضرورياً على الأقل للحفاظ على استقرار إنبعاثات غازات الاحتباس الحراري الضارة بالمناخ. وبالتالي، فإن النداءات لإتخاذ إجراءات أكثر راديكالية تتجنب الأسئلة الأساسية المهمة: إلى أي مدى يمكن أن تأمل حركة المناخ في حماية المناخ من الدولة، هل تستطيع ذلك على الإطلاق؟ ما هو الضغط اللازم لفرض حماية فعالة للمناخ، وكيف ينبغي حشدها؟ وإذا لم تكن هذه أستراتيجية و ......
#لنقف
#بوجه
#يدمر
#ألأرض

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=743149