الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
إبراهيم اليوسف : دماء على مائدة كورونا.. سوري يخرج في فترة الحجر الصحي في «أضنا التركية» فيتلقى رصاصة في القلب.. وإفطار من دم كردي
#الحوار_المتمدن
#إبراهيم_اليوسف أعنى، عادة، بعناوين المقالات، إن كان لدي فائض من مزاج، وأوفق بذلك - كما أزعم- بيد أنني أحياناً، أكتب بتوتر، كما يحدث لي، أمام أي جريمة إرهابية، كما يحدث لي هنا، ترتكب بحق أبرياء، إذ أحتاج، عادة، وقتاً، أو أستعين بزملاء لي، سواء أكان ذلك في منظمة حقوق الإنسان في سوريا- ماف، أو في الاتحاد العام للكتاب والصحفيين الكرد في سوريا "، كي يكتبوا بياناً، إلى أن أهدأ، وهو ذاته – أي التوتر- ما يجري لي وأنا أريد كتابة حتى منشور فيسبوكي، إذ أرى أن الكلمة لا تفي، ولابد من أن أخرج على الحبر. أخرج من الكيبورد، وشاشة الكمبيوتر، لأصرخ، قائلاً: أيها المجرمون كفوا عن القتل!صباح اليوم، وصلني مقطع فيديو فيه شاب سوري اسمه " علي العساني" ملقى أرضاً، وهو ينزف، ومتبول على بنطاله، وقيل: أنه أصيب برصاصة في قلبه من مسدس، أو رشاش دورية من الجندرمة الأتراك في أضنا، والسبب أن ذلك الشاب- وهو دون العشرين من عمره- خرج إلى الشارع في فترة الحجر الصحي، ربماً باحثاً عن طعام الإفطار أو السحور أو الماء، أو الدواء، وباعتباره قادماً من بلد الحرب، فقد ارتبك، وحاول الفرار، وهو يرتعش، ليتبول على نفسه، أمام منظر من أشهر السلاح في وجهه، كي يطلق عليه عناصر الجندرمة الرصاص، ويصاب في قلبه. في قلبه، ولذلك دلالاته، وليلتم حوله عدد من المسعفين، المارة، أتراكاٍ وسوريين، وهم مكممون، هلعون، مذعورون!إنه منظر آلمني في ضميري، وقلت في نفسي: ماذا يمكننا أن نفعل إزاء هكذا عقل مجرم يواجه من يرتكب مخالفة جزاؤها مالي، أو بالتوقيف والحبس إلى حين، أو حتى التخويف بالرصاص المطاطي، لا بالرصاص الحي الخارق، فإن ثمة ثقافة ما- إذاً- وراء هذا العقل، بل ثمة موقف لئيم، لا إنساني، من لدن المجرمين القتلة. تصورت أمه. أباه. أخوته. أخواته، إن كانت الحرب قد أبقت أحداً منهم، تصورت حالة الرعب التي سيخلفها مقتل هذا السوري الناجي من الحرب في نفوس أهله السوريين هناك، وهم مطالبون بالسكوت والتصفيق للقاتل، ولمن وراءه، لطالما أن من هو وراء لجوئهم إلى هذا المكان طاغية سوري، وقتلة لانهاية لهم. كل منهم قتل الآخر باسم الوطن. باسم الثورة، بينما كان جميعهم كذابين على الثورة!وبينما كنت أفكر:ما الذي أكتبه عن هذا الشاب، في الوقت الذي يقال: إن كورونا أوقفت الحرب. إن الحرب خجلت من كورونا. الدم خجل من كورونا- وإن على نحو جزئي- إلا أن هناك قاتلاً يرطن بلغة أخرى يقتل لاجئاً إلى بلاده، ليس لديه ما يدفعه مقابل مخالفة - الجندرمة- فيثأر منه هذا الأخير قائلاً: لا شيء يدرُّ على خزينة بلدنا إلا دم قلبك، بعد أن سرق العالم باسم السوريين، وعدنا إلى دورة الحياة، بفضلكم، بل بعد أن سرقنا مصانع بلدكم، ودماءه، وسخرنا من اضطر تحت وطأة الجوع ليكون مرتزقاً، فنقوده إلى القتل، ليس ضمن حدود سوريا وحدها، فحسب، بل ليصل إلى عمق ليبيا، مستغلين حاجته، وسقوطه تحت وطأة مقتضى الحال، بعد أن جوع السلطان نمر فاقته في- عامه العاشر- وهومابات يعرفه جميعهم.أجل، بينما كنت أفكر على هذا النحو، تواردت الأنباء:ثمة تفجيران في عفرين، أيضاً. أجل. تفجيران إرهابيان بعد خنق سيدة ثمانينية، من قبل عناصر فصيل مرتزق تابع للمحتل التركي، لسرقة مالها، وأسر بعض أبنائها بتهمة أنهم قتلوا أمهم، وبعد مقتل رجل سبعيني انتفض لكرامته فقال للمرتزقة السوريين من الفصيل المجرم المحتل في عفرين: كفى أيها الوحوش!مؤشر الدم يقارب المئتين* بين جريح وضحية: أطفالاً وكباراً رجالاً ونساء، إذ ليس من مسؤول هنا إلا: سلطان الدم، ونظامه، والمرتزق السوري بائع الكرامة الذي نسي أهله تحت نيران ......
#دماء
#مائدة
#كورونا..
#سوري
#يخرج
#فترة
#الحجر
#الصحي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=675333
فاطمة ناعوت : يُفطرون على دماءِ الصائمين… شكرًا للإرهاب
#الحوار_المتمدن
#فاطمة_ناعوت اللهم قصاصًا عادلا من المجرمين أعداء الوطن الذين الذين يشطرون قلوبَ الأمهات ويُلقون عليهن دثارَ الثكل والوجع، وبردًا وسلامًا على قلوب ذوي الشهداء وأمهاتهم وآبائهم، وفردوسًا رغدًا ومقامًا رفيعًا في حضرتك العليّة لشهدائنا الأبطال الذين جادوا بأرواحهم وهم يذودون عن شرفنا وشرف مصر العظيمة. تحيا مصرُ والمجد للشهداء. ومازالت يدُ الإرهاب السوداء ترعى بعماء وضلال في سيناء الطيبة. ولأن الإرهاب خسيسٌ دنيءٌ بلا شرف، اختار المجرمون لحظة الإفطار في رمضان ليقتلوا عشرة أبطال صائمين من بواسل قواتنا المسلحة في مركز "بئر العبد"، كانوا يستعدون لريّ ظمأهم وكسر جوع صيامهم الطهور. أقولُ: "صائمي رمضان" وأنا أعلم أن بين شهدائنا في بئر العبد مسيحيون. فالمسيحيون في مصر يكادون يصومون نهارَ رمضان معنا، نحن المسلمين، رُقيًّا منهم ومودّةً ورحمة. يتشاركون جوعَنا وعطشنا نهارًا، ويتقاسمون لحظةَ الفرح بالإفطار حين يأذنُ به الغروبُ. تلك إحدى معجزات مصر الطيبة الغنيّة بشعبها الجميل. لكنَّ بيننا ضواريَ ناهشةً من فصيل الضباع، يختبئون في أوكار الظلام بثنايا سيناء، ضالّين مُضلَّلين جنّدتهم شياطيُن الإخوان ودواعش الإرهاب في تركيا وقطر، تنفطرُ قلوبُهم طمعًا وحسدًا وحقدًا على مصر. يقتلهم كلَّ نهار ما يرونه من نهوض مصر على جميع الأصعدة، ليس في خطوات متسارعات، بل في وثبات متواليات أبهرت منصّات المراقبة في جميع أرجاء الأرض، حتى شهد العالم لنا: إن مصرَ تصنعُ معجزتَها الخاصة. لهذا اختار السفاحون الحاقدون مدينة "بئر العبد" هدفًا لعملية إرهابهم الأخيرة. فهي من كبريات مدن محافظة شمال سيناء، بدأت ترتسم فوق وجهها تجلّياتُ "المشروع القومي لتنمية شمال سيناء"، الذي في اكتماله بإذن الله عمّا قريب، وجعٌ وتهديد قاهرٌ لبني صهيون وبني تركيا وبني قطر؛ وأذرعهم القذرة في جماعة الإخوان الإرهابية. استُهدِفت منطقةُ "بئر العبد"، لأن فيها ما يسَرُّ العيون ويقتل الحاسدين كمدًا من نتائج خطة الدولة لتحقيق التنمية المستدامة في شمال سيناء. حيث أكبر مركز لإنتاج الثروة السمكية في بحيرة البردويل، وحيث أكبر مستشفى في شبه جزيرة سيناء الساحرة، وحيث ترعة السلام وترعة الشيخ جابر الصباح التي تستصلح الأراضي الصفراء وتكسوها بالأخضر، وحيث مطار جديد في منطقة "التلول" على حدود "بئر العبد"، التي قرر محافظ شمال سيناء اختيارها ضمن مبادرة الرئيس عب الفتاح السيسي: “حياة كريمة" للنهوض بها وتنميتها، وغيرها الكثير من وثبات الإنماء والنهوض في بلادنا الجميلة، تلك التي تملأ صدور الأعداء غلاًّ وحقدًا، فلا يجدون لهم متنفسًا إلا بتجنيد أغبياء مرتزقة لا يستحقون شرف الانتساب لمصر، ليغدروا بعناصر من نبلاء قواتنا المسلحة الباسلة. ولا شك في أن للقوى الناعمة الراقية قوّةً لا تقلُّ أثرًا عن قوة السلاح، ودورًا حيويًّا في تثقيف النشء وتدريبهم على الإنصات الجيد لإيقاع ما يجري من حولهم. وكان مسلسل "الاختيار" الذي يُعرض الآن على شاشات رمضان درسًا توثيقيًّا ناصعًا لشباب مصر، يُعلّمهم أن الجيشَ المصريَّ العظيم هو شرفُ بلادنا، وصخرتُنا التي تحمي ظهورنا. وكذلك يفضح الكواليس الظالمة المظلمة التي تبثُّ فيها عناصرُ الإرهاب سمومَها ليكشف لنشئنا الصغير أوكارَ الظلام التي تُنبِتُ الإرهابيين، وصديد الشرّ الذي يجري في دمائهم. وما أعظمَ الشبهَ بين الإرهابيين الخبثاء في سيناءَ الحبيبة، وبين فيروس كورونا الخبيث. فمثلما يتطفلُ الفيروس اللئيمُ على خلية في جسد إنسان، ويتخذها وكرًا سريًّا لكي ينشطَ ويدمر الحياة بكل قحةٍ وقبح وخسّة، كذلك تتطفّلُ تلك العُصبة الف ......
ُفطرون
#دماءِ
#الصائمين
#شكرًا
#للإرهاب

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=676311
عصام محمد جميل مروة : دراكولا مصاص دماء الفقراء في لبنان .. سفاح الليرة اللبنانية حاكم المصرف رياض سلامة ..
#الحوار_المتمدن
#عصام_محمد_جميل_مروة كل ما يُميزه عن غيره من الزعماء السياسين في الجمهورية التي كل ما تقدمت الى الأمام والأعلى حسب اجندات لبنان الكبير وتوابعه. كل ما نجد حارساً حميماً لها يدعى انه المخلص منادياً في اعلى أصواته افتحوا الطريق اماميّ ولا تتوقفوا بوجهي لكي لا آتيه عن هندسة الليرة اللبنانية التي بإسمها يسعى الكثيرون سياسيون ومصرفيون و " طوائفيون" ورأسماليون على الأخذ بيد الحاكم للمصرف المركزي.كانت ردود الفعل والتساؤلات المتعددة بعد المؤتمر الصحفي الذي عقده الحاكم بإسم الليرة . مدعيًا بإن الأمانات في خزائنها لكنني سعيتُ بكل جدية مع غيري من الحريصين على إطالة آماد وعمر لا محدود للجمهورية اللبنانية . لكن الذي قالهُ يعني أشياء مخيفة ومرعبة ومخيبة حول المخاطر التي منحته وأعطته جرأة الحوار والنقاش في مؤتمر صحفي كأنه حاكم إنقلاب عسكري يُذيعُ بياناً ووجِبّ على الناس ان " يتضبضبوا" في منازلهم وليس لهم الحق في الجواب او السؤال في المطلق، وإن من لَهُ حرية الحركة والمنازلة هم نفسهم الذين يتصارعون على إقتسام " قالب الجبنة المستطيل" وهو حجم وشكل خارطة لبنان ، ليته الكبير او المنقسم او المستحدث او المحتمل او الذي يأنُ من وجع والآلام للفقراء والطبقة المسحوقة الذين داهمهم "الدولار الخبيث " حتى غدى غولاً اخضراً يأكل اليباس من افواه اطفال يتوجعون من العوز والمرض والذل والجوع الذي يحاولُ حاكم مصرف لبنان ان يكون حارساً للعصابات الحاكمة منذُ نهاية الحرب الأهلية اللبنانية عام "1989" ،لكن رياض سلامة القادم من عالم الهندسة الوراثية لترتيب وتحصين مناعة الليرة ضد الدولار الامريكي . ها هو بعد حوالى اكثر من سبعة وعشرين عاماً من الحكم للبنك المركزي حاول مراراً " تبرير "العجز المالي ليس حسب الأحداث والحروب او الأخطاء الأقتصادية عند "المضاربة والمراهنة " لدي المصارف او البورصات الدولية ، لكنهُ واحدٌ من اركان وارباب وقواعد لبنان الطائفي والمذهبي السام!؟ماروني المذهب يعتقدُ بأن الحصانة الدولية مؤمنه لَهُ من خلال الجمهورية اللبنانية التي تتخذُ وتعتمدُ على الأرباح والإنتاج الوطني والمحلي والمدخول الاول والوحيد من جنىّ الضرائب في طليعتها مؤسسات الكبرى منها "المطار والمرفئ" ، وعلى مدار السنوات العشرية الماضية كانت سياسة الدولة تقتضى ان يكون رياض سلامة حامى الحمى ومن الممنوع على أحداً ان ينال من ذلك المنصب الموقر والمحترم والذي يُساوى اكثر من رئاسة الجمهورية ، لا بل في كثير من الأحيان كانت عندما تنتهي وتنقضي فترة ولاية الرؤساء يُصبحُ هناك ضبابية في الاتفاق على مرشح " توافقي" او يعرفه ويهابه الجميع او يتنكر له الجميع او يخافه الجميع . فيكون حاكم مصرف لبنان مرشحاً نزيهاً ، كل ما تُوصدُ الأبواب وتُسدُ امام الساسة والقادة "الموارنة " . واللبنانيون بصورة عامة ساعتئذ فيلجأون الى اعتماد السبابات نحو نظافة كف الحاكم للمصرف . لكن الدور المشبوه الذي يقوم به حاكم مصرف لبنان المركزي اليوم يؤكد لنا جميعاً بعد طِوال الأزمة المالية التي ترافقت مع الجائحة الفوق العادة "كورونا" .منذُ نهاية شهر كانون الثاني مطلع هذا العام اصبحت الأمور تأخذُ مكاناً منحدراً وتصاعدياً لها في التدبير والتمرير للمؤامرات والتعاطي مع الحكومة الجديدة بكل توتر وسرعة غير مسبوقة وتلقفت حكومة حسان دياب الجدية تحمل اعباء شاركت وتشارك بها ضد المواطن الفقير .مما ادى الى خمود الإنتفاضة والثورة الشعبية للجياع في بلد الطوائف وبلد التبدل والإنتقال المتتالى والسريع من حالة السلم الى حالة الحرب .لكنها ثورة " 17 تشرين الاول عام 2019" جعلت القوى ......
#دراكولا
#مصاص
#دماء
#الفقراء
#لبنان
#سفاح
#الليرة
#اللبنانية
#حاكم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=676854