الحوار المتمدن
3.16K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
تاج السر عثمان : التطور التاريخي للدولة
#الحوار_المتمدن
#تاج_السر_عثمان 1 أذكر أنني أنجزت دراسة عن " الدولة السودانية : النشأة والخصائص " نُشرت في حلقات بصحيفة " الأيام " السودانية في الفترة : من يونيو 2001 الي أغسطس 2001م، وبعد ذلك صدرت في كتاب بالعنوان نفسه عن الشركة العالمية للنشر ( راجع : تاج السر عثمان الحاج : الدولة السودانية : النشأة والخصائص، الشركة العالمية للنشر 2008م)، وكان الهدف الوقوف علي التطور التاريخي للدولة السودانية بذهن مفتوح ، وبدون نظريات مسبقة ، رغم اهميتها، نحشر فيها نشأة وتطور الدولة السودانية حشرا. تناولت الدراسة نشأة الدولة في : السودان القديم ، حضارتي نبتة ومروي ، حضارة النوبة المسيحية ، مملكة الفونج ، سلطنة دارفور ، الحكم التركي المصري ، المهدية ، الحكم الثنائي البريطاني- المصري ، واختتمنا بمآلات الدولة الحديثة بعد الاستقلال التي واجهت التحديات الآتية :ـ عدم استقرار واستمرارية التجربة الديمقراطية من جراء الانقلابات العسكرية ، ودخل السودان في الحلقة المفرغة : ديمقراطية – ديكتاتورية – ديمقراطية ، الخ .وتأثر جهاز الدولة بتلك الانقلابات ، وفقدت الدولة اغلب كادرها المؤهل بسبب التطهير ، وانهارت الخدمة المدنية، وتعثر بناء الدولة الوطنية الديمقراطية المنوط بها إحداث النهضة الاقتصادية والاجتماعية والثقافية والسياسية ، وتعزيز الديمقراطية والمؤسسات النيابية والدستورية ، ورغم إمكانيات البلاد في القطاع الزراعي والحيواني ، وبعد اكتشاف البترول والمعادن لأحداث نهضة وطنية ديمقراطية عميقة تنتشل البلاد من الظلمات إلى النور ، والي آفاق التنمية والتقدم الاجتماعي والسلام، بل دمر انقلاب 30 يونيو ونهب البنيات الأساسية التى تركها المستعمر مثل: السكك الحديدية، النقل النهري، مشاريع القطن، الخ. كما انهار القطاع الزراعي والصناعي، اضافة لثقل الدين الخارجي (تجاوز حاليا أكثر من 60 مليار دولار)، وقضت الحرب الأهلية على مليوني شخص وشردت حوالي 4 مليون إلى داخل وخارج البلاد. كما رفعت الدولة يدها عن خدمات أساسية مثل التعليم والصحة الذين دخلا دائرة الاستثمار الخاص. وأصبحت الدولة الوطنية السودانية قي مفترق الطرق، و مهددة بالتمزق( بعد انفصال الجنوب) والتدخل الأجنبي ما لم تقف الحرب التي تستنزف قدرات البلاد الاقتصادية والبشرية واحلال السلام الشامل والعادل في ربوع بلادنا. فإما أن تظل الدولة السودانية مدنية ديمقراطية تستوعب التنوع الديني والثقافي واللغوي أو تتعرض للتشرذم والتجزئة، واستكمالها بالتنمية المتوازنة الاقتصادية والاجتماعية والثقافية لكل أقاليم السودان وتوفير احتياجات المواطنين في مستوى معيشة لائق وتعليم وصحة،.الخ. هذا اضافة لتزايد خطورة تفكك الدولة السودانية بعد ثورة ديسمبر، واتساع التدخل الخارجي في شؤونها الداخلية، واتساع نهب موارد البلاد ، وتعدد المليشيات والجيوش، وضرورة حل مليشيات الدعم السريع وجيوش الحركات ومليشيات المؤتمر الوطني المرتهنة للخارج ، وقيام الجيش القومي المهني الموحد ، وضم كل شركات الجيش والأمن والدعم السريع والشرطة لولاية وزارة المالية، لدعم سيادة ووحدة الدولة السودانية. 2 الواقع أنه منذ القرن التاسع عشر بدأ يحدث وضوح نظري حول التطور التاريخي للدولة ، وذلك نتيجة لجهود علماء الاجتماع مثل : الأمريكي مورغان الذي عاش لسنوات طويلة مع القبائل والعشائر البدائية للهنود الحمر ، وقدم اكتشافات مهمة في علم الاجتماع مثل التطور التاريخي للعائلة من نظام الأمومة الي نظام الأبوة ، هذا اضافة للعلائق السياسية والاقتصادية والاجتماعية التي كانت تحكم نشاط تل ......
#التطور
#التاريخي
#للدولة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=741807
عبد الصاحب ثاني المويوي : كورونا سريعة التطور
#الحوار_المتمدن
#عبد_الصاحب_ثاني_المويوي امتاز الحديث مع الأستاذ المهندس زيدان حسن بإبعاد فكرية وأماكن واسعةوذلك مرتبطا بالقرب الشديد مكانا وزمانا ولا زمان ليست قصيرة وقد حرص الأستاذ على الإتصال الصوتي رغم تردي الأداة و الترددات غير المرغوبة وكأن ليوم أمس حديث عذب شمل الشعر الكلاسيكي بأبيات شعرية تصور حقيقية الواقع مثليا نائح الطلح أشباه عوادينانشجى لواديك ام ناسى لوادينا ؟ بعد أن عرف أننا لا نملك دولة ومحاصرون بسبب الوباء الذي أعطى مثالا واضحا على مصير البشرية الموحد مما دفع زيدان حسن لقدح فكري حول آراء تروتسكي وحول الحب في زمن كورونا والحب في زمن الكوليرا لغابريل غاريسيا وبين الفينة والاخرى ينبه ولدة طارق زيدان لمجرى الحديث ويقوم بمطاردتي بسلسلة أحداث حول الدكتور خزعل الماجدي وإنه لابد وأن يعرفني لكونة زميل الدراسة في المراحل الأولى ويتخلل حديث العزيز أبو سارا ونازك مقاطع من شمران اليساري أبو كاطع باسلوبة المميز بقوله استشهادا في ذلك العام....ذيج السنة..مع حضور السيدة الجميلة ام طارق وأخت زميلنا الخالدماجد صالحوقد اوحت لي مسألة شيوع الكورونا وفكر تروتسكي إلىاحتمال تحور نوع جديد يقضي على الام كورونا مثلما نتصور أن البرجوازية تحفر قبرها بنفسها حيث وكما تعلمنا أن البروليتاريا تنمو في رحم الرأسمالية ولكم جميعا السلامة والصحة والسعادة الدائمة مع أمنياتي الطيبة راجيا تحقيق الأهداف المرجوة ......
#كورونا
#سريعة
#التطور

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=743550