الحوار المتمدن
3.14K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
فرح تركي : ياسمين عبد قارئة نهمة تحتل أعلى المراتب في برنامج أصبوحة -180- للتشجيع عن القراءة
#الحوار_المتمدن
#فرح_تركي كاتبة شابة لها أسلوب خاص تهوى القراءة نشطة في دعم الشخصيات المبدعة " ياسمين عبد "حاصلة على ماستر قانون و من مواليد بغداد لها أسلوب عميق في الكتابة وشغف أعلى في القراءة يصل إلى مستوى عالي فلا أحد يجاريها في الانغماس في الكتب التقينا بها ووجهنا لها بعض الاسئله وأجابتنا بكل رحابة صدر ياسمين عبد إنسانة أكابد كل مستحيل وأكون نفسي ووقت التعدد_منذ الصغر وأنا لدي شغف على المطالعة والمزيد من التعلم ،أننا نعيش لنتعلم لنزهر لنكون قادة حقيقيين ،القراءة هي أفضل اختيار لي وهي حماية من نفسي الاخرين ومنالقراءة تتجاوز أهميتها من اي شي بالنسبة لي هي أفضل زمام لحياتي وقوة ناعمة لفرديتي في الحياة واحصل من خلالها على جودتي الفكرية كونها صك لمعرفة الحياة واكتشافهاتجعلني حرة ولست متثاقلة مهما كان الأمرمن هو سندك بحياتك وكل تفاصيلها؟_ أسند نفسي واتكئ على ذاتي، أناجي الله بما أوتيت من أمل ،امضي فترات طويلة دون أن اشعر بين طيات الكتب _ كم من الوقت تتمنين أن تبقي مع الكتبوهل لديك طقوس خاصة؟اخلق وقت لها وهي من ضرورياتأما الطقوس الهدوء وقدرة الكاتب أن يسحرني للشيء المقروء حتى أتمه بجلسة واحدة_كمجتمع متشعب بتنوعه وتفاصيله برزت بهذه السنوات أفكار سلبية طغت على الايجابية ما هو دور المثقفين في تحجيم هذه الفجوة&#1637-;-نحن نحاول تجاوز كل سلبية كائنة أو ستكون ومسؤولية المثقف في التوجيه ووصول الكلمة بصوت غير نمطي،صوت يرى صداه بأن لا نكون مستهلكين لما يفرض وبما لا نريده_ ما هي الأنواع الأدبية الأقرب إلى ذوق ياسمين في الكتابة والقراءة على حد سواءوبمن تأثرت من الكتاب برأيك؟_ قرأت الكثير أدب شعر نثر قصص مقالات سير تأريخ تربوي أدبي ديني فكري تنمية بشرية وحتى الروايات الغربية لم أتحدد بعمق أنا أجوب بحر الكتب ولا انتهي وهي من تروي فضولي المعرفي لأن نبض السؤال قائم فتعدني إعدادا جيداً فأنا أنمو وأتوحد بشخص غير الذي كنته أنا أتأثر بما يُكتب بذوقية عالية لكن محمود درويش ومصطفى محمود المرتبة الأولى وكثير من الكتاب والمؤلفين تركوا بصمتهم بداخلي_هل استفدت من مواقع التواصل الاجتماعي وهل أثمرت تجربتك بنتائج قيمة؟_مواقع التواصل أضافت لي وفتحت أفاق لي بتعرف القراء عليّ وهي متنفس والكاتب مرآة قراءه منحتني الانطلاق عبرها_ما هي مشاركات الأدبية وأعمالك وما القادم التي يتطلع إليه متابعيك وقراء كتاباتك؟_ نُشرت لي أعداد مما كتبت ، سيكون لي كتاب في وقت ما أنا متأنية لحين اقتنع بمادة أدبية ثرية لي وتنفع ويستفد منها البشر ،_هل سبق واجري معك مقابلات تلفزيونية وكيف كانت التجربة؟ _ظهر لي أكثر من لقاء تلفزيوني ، استفدت في كوني أحببت أن تصل فكرتي للعالم وتكون القراءة أسلوب حياة_سؤال عالق ببالك أو فكرة تودين مشاركته لناوالختام لك_اشكر لطفك وحوارك الجميل واشكر كل صديقاتي ومن يصمدون حتى أخر رمق والقراء الذين نكبر بهم ،أتمنى أن يعم السلام على إرجاء الأرض وتكون القراءة بخير لنكون أفضل ......
#ياسمين
#قارئة
#نهمة
#تحتل
#أعلى
#المراتب
#برنامج
#أصبوحة
#-180-

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=737857
أنس كازيب : مقدمة كتاب برنامج من أجل الثورة
#الحوار_المتمدن
#أنس_كازيب ليون تروتسكي- برنامج من أجل الثورة، البرنامج الانتقالي ونصوص مختارة، اديسيون كومونار، باريس، 2021كان عليّ انتظار 30 عاماً قبل أن أكتشف فعلياً من هو ليون تروتسكي، اسمه الحقيقي ليف دافيدوفيتش برونشتين. لم أكن أعرف شيئاً عن الرجل الذي ترك بصماته في التاريخ، باستثناء القليل من رواسب الدعاية البرجوازية. بالطبع، صادفت اسمه في المدرسة، في زاوية كتاب مدرسي حيث أخبرونا بأسطر قليلة متقطعة وسيئة عن لينين وتروتسكي وكذلك عن ستالين والغولاغ، دون أدنى تمييز على الإطلاق، وصولاً إلى هتلر والحرب العالمية الثانية وخطر “الشمولية”. علقت بذهني، تماماً كمن سبقني ولحقني، من تلك المرحلة من “التعليم”، صورة وحيدة لتروتسكي: شخصية استبدادية.كان لافتاً للاهتمام أن هذه الدعاية البرجوازية ما زالت مهمة، حتى اليوم، عندما يتعلق الأمر بتروتسكي. أتذكر تلك السلسلة المروعة والمليئة بالأكاذيب التي عرضتها منصة نيتفليكس، حتى عند كتابتي لهذه الأسطر، اقتبس قائد شرطة باريس، ديديه لالمان، نصاً مجتزأً لتروتسكي حتى يبرر قمع الشرطة. لقد شاركت في الكثير من الحوارات التلفزيونية، حتى أنني أمضيت ما يقارب العامين في برنامج الأفواه الكبيرة Grandes Gueules على RMC وكنت أندهش كثيراً من مشاهدة وجوه نظرائي في تلك المناظرات، أغلبهم من السياسيين والكتاب الصحفيين البرجوازيين، التي تتغير فجأة عندما أذكر اسم تروتسكي.لكن كيف يمكن تفسير أنه بعد مرور 81 عاماً على اغتياله، لا يزال اسمه موضع احتقار وخوف الطبقات الحاكمة؟ ما الذي يبرر هذه الدعاية السياسية المكثفة ضد هذا الرجل الذي أمضى معظم حياته في السجن أو في المنفى، في كل أنحاء العالم، وقتل ابنه خلال حياته، حتى هو انتهى مقتولاً، بعد عدة محاولات، يوم 21 آب/أغسطس عام 1940 بواسطة مطرقة على رأسه على يد عميل ستاليني؟جوابي على هذا السؤال هو أن صلابة نضاله من أجل التحرر البروليتاري على الرغم من المصاعب الهائلة التي واجهته فلم يتوقف عن التسبب بإفراز العرق البارد لكل أعداء الثورة. ما يلفت النظر عند قراءة تروتسكي لأول مرة هو الجانب الحيوي والتحريضي لأفكاره. وهي أفكار لا تأتي من العدم إنما على العكس تمثل استمرارية للأفكار الماركسية الثورية، أي أفكار ماركس أو لينين أو حتى ثورة أكتوبر. بالطبع، يمكن تقييم مؤهلات تروتسكي، بدءاً من العبقرية السياسية، والقدرة على متابعة الوضع السياسي الدولي وفهم تقلباته في وقت الأزمات المتشنجة على نحو خاص. ولكن، في العمق، قوة أفكاره ونفوذه السياسي هي التي تخيف سواء خلال حياته أو بعد عقود على وفاته. لذلك، حتى عندما كان في المنفى، بعيداً عن بلاده، مختبئاً ومنعزلاً كان لا بد إسكاته. تعرض تروتسكي وأنصاره للاضطهاد والافتراء والاعتقال والإعدام، وكانوا هدفاً لكل القوى الرجعية: من الستالينيين وصولاً إلى الفاشيين، من بينهم الديمقراطيين “الغربيين”- يتذكر المرء ونستون تشرشل الذي وصفه بأنه “وحش أوروبا”- كلهم سعوا إلى إزالة التروتسكية من تاريخنا إلى الأبد، حتى لو كان ذلك عبر تزويرها.لقد طبع تروتسكي التاريخ بنضاله، ولكنني أقول أيضاً أنه ترك بصماته في حياتي، على الرغم من أنني لم أكن مهتماً بالسياسة أو بالنظرية. ولدت في سارسيل Sarcelles في فال دواز Val d’Oise، حفيد جندي مشاة مغربي، وابن عامل سكك حديدية، عملت أنا بدوري في السكك الحديدية. كعامل شاب من أصول مهاجرة، نشأت في الضواحي، كنت بعيداً آلاف الأميال من تخيل أنني ذات يوم سأصبح تروتسكياً وأنني سأكتب هذه السطور القليلة لتقديم واحد من أهم نصوصه، البرنامج الانتقالي، عندما أق ......
#مقدمة
#كتاب
#برنامج
#الثورة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=742069