المنصور جعفر : نخبنة الشعبوية
#الحوار_المتمدن
#المنصور_جعفر يمحص هذا النص مقال الزعيم إبن الزعيم، البروفيسور مهدي أمين التوم عن ضرورة تجميع وتنظيم قوى الثورة. وفي مقالات البروف مهدي ليبرالية أصيلة من الدرجة الأولى بحكم طبيعة موضوعيتها وبحكم نأيها عن المماحكات والأنا وبحكم أسلوبها الحواري الإرشادي، وبحكم تركيزها على أسس وقيم "الإصلاح" و"التعاون الطبقي" و"التعاون الإقليمي" و"القيم الوطنية العامة" وميله بها بأرثه في الحقانية وأسلوبه العقلاني إلى مباصرة الأزمات ومحاولة حلها بأقل قدر من الخسائر لكل الأطراف. وذا أسلوب راق لكن رغم جماله الشكلي لا يحقق مصلحة الكادحين في كسر نظم الاستغلال الطبقي والإستعمار الداخلي والتبعية للتمويل الخارجي بل يتجاوز بعض معالمها أملاً بتحقيق "المصلحة الوطنية" قبلها! في مسائل "المصلحة الوطنية"، "الحد الأدنى"، "حق الكادحين في إلغاء أسس الاستغلال الطبقي" و"اتفاقات الحد الأدنى وخروج جميع الأطراف بأقل الخسائر" لا ترى الكتابات الليبرالية حقيقة أن ليس لغالبية أفراد الطبقة الكادحة شيء مالي أو سياسي كبير يضحون به فأكثرهم يعيش تحت حد الكفاف. رغم إستسهال الكتابات والتوافقات الليبرالية تضحية كل الأطراف بشيء من مصالحها الحاضرة أو مكاسبها المتوقعة فإن أعمال هذه التوافقات لا تمس بشكل منتظم مستدام أساس الخراب في المجتمع وهو نظام حرية المضاربات الرأسمالية ونموء محسوبياتها المتنوعة المتجسدة في النخب الطائفية/العشائرية والنخب الحزبية والنخبة العسكرية والنخب التجارية، المكرسة بنظام توليد التفاوت الطبقي والإقليمي والجندري، وعنصرياته الداخلية وموالاته لأسس الإمبريالية وأنشطتها. فكرة مقال البروفسور مهدي المعنون "دعوة لمؤتمر مائدة مستديرة" جاءت مؤسسة بالخوف والتخويف من حالة "فراغ دستوري" وهي حالة مفاجاءات ترعب النخب ولا ترعب الفقراء والمساكين الذين لم يعد لهم شيء يخسرونه أو يخافون عليه. يرى المقال إنها حالة قد تصيب السودان فور إسقاط الطغمة الحاكمة، إن لم يتوقى الناس حدوثها منبهاً إلى أهمية وجود أو بناء إستعداد فكري ومؤسسي لتجنبها ومحور هذا الإستعداد توحيد/تنسيق تنظيمات وأعمال قوى الثورة. alrakoba.net/31658931/ فكرة تقريب الأنشطة الحزبية سواء في إطار حالة ثورية أو في نطاق بناء الدولة أو ترسيخها - ككل الأفكار الليبرالية- فكرة جميلة تروم الإقتصاد في جهود القوى الحزبية والسياسية بتجميعها كياناً فعالاً يبعدها والمجتمع والدولة من سلبيات وشرور الإختلافات والنزاعات لكن تاريخ الفكرة وقوامها -ككل الأفكار الليبرالية- حافل بنقيضها ما يوجب القيام بفحص وتمحيص آخر عروضها للتوكد من طبيعتها ومحاولة التنبيه إلى سلبياتها. تثير فكرة الدكتور مهدي أمين التوم في الذهن أسئلة ونقاشات قديمة وجديدة عن موضوع تجميع وفرز القوى في ظروف ثورية: ما هي القوى الثورية؟ وهل يتم تجميعها على أساس المعيشة أو على أساس الإلتزام الفكري؟ ومن هم الذين يحق لهم فرز وتجميع قوى الثورة هل هم النخب أو بعضهم أو بعض الثوريين؟ ومن الذي يحدد أهداف التجميع / وبالتالي يصبح بإمكانه الدخول في عمليات توجيه حركة الثورة أو في إختيار وتوجيه حركة حكومتها؟ 1- ملحوظات أولية:1 - في إمكان سد الفراغ الدستوري:ضد أساس مقال البروفيسور مهدي أمين التوم بالإمكان تخفيض الوجل والخوف من حالة "الفراغ الدستوري" التي تكرر حدوثها في تاريخ العالم الحديث في كثير من البلدان عقب كل ثورة حدثت فيها، حيث تمكنت كل سلطة حاكمة جديدة بعد اسقاط الحكم القديم من تسيير أمور الدولة بأصدار سلسلة من ا ......
#نخبنة
#الشعبوية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=742165
#الحوار_المتمدن
#المنصور_جعفر يمحص هذا النص مقال الزعيم إبن الزعيم، البروفيسور مهدي أمين التوم عن ضرورة تجميع وتنظيم قوى الثورة. وفي مقالات البروف مهدي ليبرالية أصيلة من الدرجة الأولى بحكم طبيعة موضوعيتها وبحكم نأيها عن المماحكات والأنا وبحكم أسلوبها الحواري الإرشادي، وبحكم تركيزها على أسس وقيم "الإصلاح" و"التعاون الطبقي" و"التعاون الإقليمي" و"القيم الوطنية العامة" وميله بها بأرثه في الحقانية وأسلوبه العقلاني إلى مباصرة الأزمات ومحاولة حلها بأقل قدر من الخسائر لكل الأطراف. وذا أسلوب راق لكن رغم جماله الشكلي لا يحقق مصلحة الكادحين في كسر نظم الاستغلال الطبقي والإستعمار الداخلي والتبعية للتمويل الخارجي بل يتجاوز بعض معالمها أملاً بتحقيق "المصلحة الوطنية" قبلها! في مسائل "المصلحة الوطنية"، "الحد الأدنى"، "حق الكادحين في إلغاء أسس الاستغلال الطبقي" و"اتفاقات الحد الأدنى وخروج جميع الأطراف بأقل الخسائر" لا ترى الكتابات الليبرالية حقيقة أن ليس لغالبية أفراد الطبقة الكادحة شيء مالي أو سياسي كبير يضحون به فأكثرهم يعيش تحت حد الكفاف. رغم إستسهال الكتابات والتوافقات الليبرالية تضحية كل الأطراف بشيء من مصالحها الحاضرة أو مكاسبها المتوقعة فإن أعمال هذه التوافقات لا تمس بشكل منتظم مستدام أساس الخراب في المجتمع وهو نظام حرية المضاربات الرأسمالية ونموء محسوبياتها المتنوعة المتجسدة في النخب الطائفية/العشائرية والنخب الحزبية والنخبة العسكرية والنخب التجارية، المكرسة بنظام توليد التفاوت الطبقي والإقليمي والجندري، وعنصرياته الداخلية وموالاته لأسس الإمبريالية وأنشطتها. فكرة مقال البروفسور مهدي المعنون "دعوة لمؤتمر مائدة مستديرة" جاءت مؤسسة بالخوف والتخويف من حالة "فراغ دستوري" وهي حالة مفاجاءات ترعب النخب ولا ترعب الفقراء والمساكين الذين لم يعد لهم شيء يخسرونه أو يخافون عليه. يرى المقال إنها حالة قد تصيب السودان فور إسقاط الطغمة الحاكمة، إن لم يتوقى الناس حدوثها منبهاً إلى أهمية وجود أو بناء إستعداد فكري ومؤسسي لتجنبها ومحور هذا الإستعداد توحيد/تنسيق تنظيمات وأعمال قوى الثورة. alrakoba.net/31658931/ فكرة تقريب الأنشطة الحزبية سواء في إطار حالة ثورية أو في نطاق بناء الدولة أو ترسيخها - ككل الأفكار الليبرالية- فكرة جميلة تروم الإقتصاد في جهود القوى الحزبية والسياسية بتجميعها كياناً فعالاً يبعدها والمجتمع والدولة من سلبيات وشرور الإختلافات والنزاعات لكن تاريخ الفكرة وقوامها -ككل الأفكار الليبرالية- حافل بنقيضها ما يوجب القيام بفحص وتمحيص آخر عروضها للتوكد من طبيعتها ومحاولة التنبيه إلى سلبياتها. تثير فكرة الدكتور مهدي أمين التوم في الذهن أسئلة ونقاشات قديمة وجديدة عن موضوع تجميع وفرز القوى في ظروف ثورية: ما هي القوى الثورية؟ وهل يتم تجميعها على أساس المعيشة أو على أساس الإلتزام الفكري؟ ومن هم الذين يحق لهم فرز وتجميع قوى الثورة هل هم النخب أو بعضهم أو بعض الثوريين؟ ومن الذي يحدد أهداف التجميع / وبالتالي يصبح بإمكانه الدخول في عمليات توجيه حركة الثورة أو في إختيار وتوجيه حركة حكومتها؟ 1- ملحوظات أولية:1 - في إمكان سد الفراغ الدستوري:ضد أساس مقال البروفيسور مهدي أمين التوم بالإمكان تخفيض الوجل والخوف من حالة "الفراغ الدستوري" التي تكرر حدوثها في تاريخ العالم الحديث في كثير من البلدان عقب كل ثورة حدثت فيها، حيث تمكنت كل سلطة حاكمة جديدة بعد اسقاط الحكم القديم من تسيير أمور الدولة بأصدار سلسلة من ا ......
#نخبنة
#الشعبوية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=742165
صحيفة الراكوبة
دعوة لمؤتمر مائدة مستديرة
لقد وصل الفِعل و التفعيل الثوري أسوار القصر الجمهوري..إنها مرحلة جديدة تتطلب رؤى جديدة، و قلباً لصفحة سادت خلال الأعوام الثلاثة الماضية و لم تأتي أُوْكُلاً أو تشفي غليلاً .. إننا الآن في بداية مرحلة تستوجب الإستعداد الفكري و المؤسسي لتغيير وشيك لا يجب أن…
المنصور جعفر : مبادرة ال18
#الحوار_المتمدن
#المنصور_جعفر هدف هذا النص تمحيص المبادرة السياسية التي تقدمت بها إلى الحركة السياسية السودانية ثمانية عشرة من الشخصيات السياسية والمدنية جلهم ذوي تاريخ ناصع إمتاز بالعطاء السخي والنأي عن الأنانيات الشخصية أو المهنية أو الحزبية بل لهم سمت ليبرالي تقدمي يضاد الطائفية والعشائرية ويرفض النخبوية الحزبية والعسكرية والجهوية والتجارية بل يميلون إلى تجويد عمومية الدولة وإصلاح أحوالها والمجتمع عبر وزن ديمقراطي لحقوق الإنسان فيها وبوزن حقوقي للعمل السياسي داخلها. من المهم قبل قراءة الميثاق الذي تقترحه مبادرة الثمانية عشر شخصية الإلمام بطبيعة النشاط الوافر في بعضهم المشهور وإمتياز أسماءهم وسيرتهم في المدن الكبرى بالبذل الكبير والكفاح المفعم بالالام والتضحيات المزكى بتقديرهم واحترامهم للآخر، وبدأبهم على محاولات تنمية التعاون بين بعض أفكار وأنشطة المجتمع المدني وأفكار وأنشطة المجتمع الحزبي والنأي بهذين المجتمعين الضروريين للحداثة عن خطر المماحكات وعن خطر الإنبهام والضياع. في سيرة أشهرهم البروفسورات فاروق محمد إبراهيم ومحمد الأمين التوم ومحمد يوسف أحمد المصطفى رغم بعض الإختلافات السياسية معهم وفي ما بينهم نشاط وبذل وكفاح تفخر به الشعوب والإنسانية جمعاء من حيث عدد وتنوع أعماله ومن حيث التفاني في بناءه وتكرار إعادة بناءه، ومن حيث الصبر على المكاره فيه، والإجتهاد لعدله وإحسانه وإتقانه وهي سمات لابد أن للمساهمين الآخرين الخمسة عشر نصيب فيها جمعهم بهؤلاء إضافة إلى الهم الفكري والوطني العام. هذا في جهة بعض الموجبات التي -في حالة معرفة الحق بأهله- تنفع في تزكية وبيان فضل شخصيات صناعة المبادرة، أما في جهة السلبيات فإن بعض إسهاماتهم شبه لـ"برنامج غوتا"، من حيث تثبتها مثله بالبدائل السياسية الفاضلة في عمومها اللفظي كـ"الحرية"، "السلام"، "العدل"، "المساواة"، و"حقوق الإنسان" دون بيان كيفية كسر الأوضاع الطبقية التي تمنع عمومية الحقوق بل تخصخصها وترسمل الدولة. أي إن المبادرة وبنود برنامج التغيير الذي تقترحه صارت كغالبية المبادرات السياسية وبرامجها المقدمة منذ العشرينيات، إتسمت بالرومانسية والرغبوية والانطلاق من موقع إلتباس طبقي إلى هدف يحاول تجنب أو يرفض المقتضيات الأولى للفرز الطبقي وذلك بتركيز اهتمام كل واحدة من هذه المبادرات على تصور ووصف أهداف عمومية تأمل بمشروع برنامجها في بناء هيئات لها تتحقق فيها وتتحقق بها هذه القيم العمومية الفاضلة. فكل هذه المبادرات التي تلاحق فشلها وفشل الحركة السياسية لم تبدي إهتماماً ملحوظاً بتقديم ملخصات دراسية تبين للجماهير أموراً مهمة فلم توجد بعد مبادرة قدمت لكل فئة كبرى من فئات العمل والإنتاج (= رعاة، زراع، حرفيين، عمال، مهنيين) ولجمهور كل إقليم، ولكل فئة من النساء في مختلف مجالات العمل وفي مختلف الأقاليم، أهم الفروق والنتائج المتوقعه من تحقق تفاصيل كل سيناريو من سيناريوهات التغيير، سواء كانت سيناريوهات تغيير سلمي أو سيناريوهات تغيير مسلح أو سيناريوهات مزيج. بدلاً لإنتقاد السيناريوهات المقترحة في مختلف البرامج تشترك كل المبادرات السياسية بمختلف التسميات في الكلام العام عن "تفوق الخير على الشر" بداية بكلام كل مبادرة عن تفوق الوطنية على الحزبية الضيقة، وتفوق إحترام الحقوق والسلام على الظلم والعدوان، وعن إصلاح الإختلالات دون إقتلاع جذورها! أي مهملة تبيين المعالم الطبقية والإقليمية للنظام الذي يحقق حرية مجتمعات السودان من الاستغلال والإستعمار الداخلي ومن إدمان التبعية للتمويل الخارجي والإستعمار الحد ......
#مبادرة
#ال18
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=742357
#الحوار_المتمدن
#المنصور_جعفر هدف هذا النص تمحيص المبادرة السياسية التي تقدمت بها إلى الحركة السياسية السودانية ثمانية عشرة من الشخصيات السياسية والمدنية جلهم ذوي تاريخ ناصع إمتاز بالعطاء السخي والنأي عن الأنانيات الشخصية أو المهنية أو الحزبية بل لهم سمت ليبرالي تقدمي يضاد الطائفية والعشائرية ويرفض النخبوية الحزبية والعسكرية والجهوية والتجارية بل يميلون إلى تجويد عمومية الدولة وإصلاح أحوالها والمجتمع عبر وزن ديمقراطي لحقوق الإنسان فيها وبوزن حقوقي للعمل السياسي داخلها. من المهم قبل قراءة الميثاق الذي تقترحه مبادرة الثمانية عشر شخصية الإلمام بطبيعة النشاط الوافر في بعضهم المشهور وإمتياز أسماءهم وسيرتهم في المدن الكبرى بالبذل الكبير والكفاح المفعم بالالام والتضحيات المزكى بتقديرهم واحترامهم للآخر، وبدأبهم على محاولات تنمية التعاون بين بعض أفكار وأنشطة المجتمع المدني وأفكار وأنشطة المجتمع الحزبي والنأي بهذين المجتمعين الضروريين للحداثة عن خطر المماحكات وعن خطر الإنبهام والضياع. في سيرة أشهرهم البروفسورات فاروق محمد إبراهيم ومحمد الأمين التوم ومحمد يوسف أحمد المصطفى رغم بعض الإختلافات السياسية معهم وفي ما بينهم نشاط وبذل وكفاح تفخر به الشعوب والإنسانية جمعاء من حيث عدد وتنوع أعماله ومن حيث التفاني في بناءه وتكرار إعادة بناءه، ومن حيث الصبر على المكاره فيه، والإجتهاد لعدله وإحسانه وإتقانه وهي سمات لابد أن للمساهمين الآخرين الخمسة عشر نصيب فيها جمعهم بهؤلاء إضافة إلى الهم الفكري والوطني العام. هذا في جهة بعض الموجبات التي -في حالة معرفة الحق بأهله- تنفع في تزكية وبيان فضل شخصيات صناعة المبادرة، أما في جهة السلبيات فإن بعض إسهاماتهم شبه لـ"برنامج غوتا"، من حيث تثبتها مثله بالبدائل السياسية الفاضلة في عمومها اللفظي كـ"الحرية"، "السلام"، "العدل"، "المساواة"، و"حقوق الإنسان" دون بيان كيفية كسر الأوضاع الطبقية التي تمنع عمومية الحقوق بل تخصخصها وترسمل الدولة. أي إن المبادرة وبنود برنامج التغيير الذي تقترحه صارت كغالبية المبادرات السياسية وبرامجها المقدمة منذ العشرينيات، إتسمت بالرومانسية والرغبوية والانطلاق من موقع إلتباس طبقي إلى هدف يحاول تجنب أو يرفض المقتضيات الأولى للفرز الطبقي وذلك بتركيز اهتمام كل واحدة من هذه المبادرات على تصور ووصف أهداف عمومية تأمل بمشروع برنامجها في بناء هيئات لها تتحقق فيها وتتحقق بها هذه القيم العمومية الفاضلة. فكل هذه المبادرات التي تلاحق فشلها وفشل الحركة السياسية لم تبدي إهتماماً ملحوظاً بتقديم ملخصات دراسية تبين للجماهير أموراً مهمة فلم توجد بعد مبادرة قدمت لكل فئة كبرى من فئات العمل والإنتاج (= رعاة، زراع، حرفيين، عمال، مهنيين) ولجمهور كل إقليم، ولكل فئة من النساء في مختلف مجالات العمل وفي مختلف الأقاليم، أهم الفروق والنتائج المتوقعه من تحقق تفاصيل كل سيناريو من سيناريوهات التغيير، سواء كانت سيناريوهات تغيير سلمي أو سيناريوهات تغيير مسلح أو سيناريوهات مزيج. بدلاً لإنتقاد السيناريوهات المقترحة في مختلف البرامج تشترك كل المبادرات السياسية بمختلف التسميات في الكلام العام عن "تفوق الخير على الشر" بداية بكلام كل مبادرة عن تفوق الوطنية على الحزبية الضيقة، وتفوق إحترام الحقوق والسلام على الظلم والعدوان، وعن إصلاح الإختلالات دون إقتلاع جذورها! أي مهملة تبيين المعالم الطبقية والإقليمية للنظام الذي يحقق حرية مجتمعات السودان من الاستغلال والإستعمار الداخلي ومن إدمان التبعية للتمويل الخارجي والإستعمار الحد ......
#مبادرة
#ال18
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=742357
الحوار المتمدن
المنصور جعفر - مبادرة ال18
المنصور جعفر : من متاهة الأزمات إلى المخرج
#الحوار_المتمدن
#المنصور_جعفر بشكل تتابعي ينتقل هذا النص من توصيف طبيعة الأزمات وتداخلها إلى توصيف الحلول والقوى التي بإمكانها أن تصنع بدايات الحلول. 1- جزء من شكل الأزمة: 1- ضعف معيشة غالبية الكادحين، 2- التفاوت بين مجتمعات المدن والأرياف في حقوق وخدمات المعيشة، 3- تركز الفقر في النساء، 4- الترابط بين حالة الإستعمار الداخلي وحالة التبعية للتمويل الخارجي وتوليدهما مزيداً من البؤس والتبعية، 5- تفاقم الأزمات وإنعطاب التغييرات كون إجراءات الحكم تأخذ شكلاً ليبراليا يحافظ على حرية المضاربات التجارية ويترك جذور الأزمات الكامنة فيها ومن ثم تتوالد نزاعات منظومة حزبية ونقابية وإقليمية وعسكرية وأخرى أهلية تلقائية وميل الحالتين إما إلى تسويات سطحية أو إلى العنف، 6- ضعف تماسك المجتمعات والدولة وضعف الدولة وفي العالم. 2- جزء من أسباب الأزمة: جزء من الأسباب تمازج حالة تشبه الإستعمار الداخلي وحالة إدمان تسول الديون الخارجية وهي مرتبطة بحالة الإستعمار الحديث وسياسات ونشاطات البنك الدولي وصندوق النقد الدولي، الجزء الآخر من الأسباب مواشج للثقافة العنصرية والأنانية وما يرتبط بها التحكم التجاري وحكومي في توزيع الموارد والخدمات الضرورية للمعيشة بحيث صارغالبية الكادحين مجردين من كرامة سد حاجاتهم.3- معالم التفكير الذي بلور الأزمة:1- النخبوية الطبقية والإقليمية والجندرية لمخططي ومنفذي السياسات العليا، وإنفصال معيشتهم الكبير عن معيشة الكادحين، 2- تغييب النظرة التأريخية الإجتماعية الثقافية عند تقييم أي نشاط إقتصاد سياسي وتغييب النظرة التاريخية الإقتصادية السياسية عند تقييم أي وضع إجتماعي وثقافي، 3- تفكيك القضايا وتصورها منفصلة معزولة عن بعضها ومن ثم التجزئة السلبية لعلاجها، وتحبيذ التلتيق ومضادة النظرة الشمولية والقراءة والترتيبات الإستراتيجية، 4- الإرتباط الشديد بالغرور المهني وثقافة الأنانية التجارية، والشعور بالرهبة والوجل من التغيير الجذري4- من أسباب إستمرار الأزمة في مختلف العهود: ضعف الزعماء والحلول إزاء بعض النخب الداخلية (= نخب الأحزاب والحكم، ونخب القوات المسلحة، ونخب الطوائف والعشائر، ونخب السوق) وضعفهما إزاء الخارج وإدمان التبعية للتمويل الغربي. الضعفان الداخلي والخارجي مرتبطان بعجز النخب عن أخذ الخيار الشعبي والإكتفاء منه بقدر قليل تحيطه بآمال ووعود بإكماله مستقبلاً، ومن ثم بدلاً من حسم الأمور مباشر ة بالتغيير يتم هدر التغيير في نقاشات متأخرة تشبه المذاكرة بعد الإمتحان حول: 1- طبيعة الدولة هل هي دولة حارسة لتماسيح السوق أو دولة تنمية؟ 2- النظام الإداري ونوع مركزيته أو لا مركزيته؟ وفي أي من شؤون المجتمع والدولة؟ 3- متاهة نوع الحكم رئاسي أو برلماني، ونوع الإنتخابات والتمثيل في البرلمان؟4- متاهة النظام الثقافي للمجتمع؟ تداخل وتمايز أمور الدولة وأمور الدين؟ وكيف ولماذا تصنف نفسها في صراعات العالم؟ 5- موضوع العلاقات الخارجية لانحياز أو عدم انحياز الدولة وفي أي مجال من مجالات؟ وحساباته القصيرة والبعيدة؟ 6- تناقضات المحسوبية والأمانة وشراء الفعالية والإستقرار عند توزيع بعض المناصب والرخص والإمازات ؟5- طبيعة التغيير الثوري اللازم لحل الأزمات: بحكم تداخل الأزمات العامة بأزمة المعيشة ومظالم توزيع الموارد فإن التغيير الثوري يضاد أوضاع الفوضى والإحتكارات التجارية بإجراءات تنظيم وترتيب وطنية ديموقراطية تقوي النشاط ......
#متاهة
#الأزمات
#المخرج
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=742644
#الحوار_المتمدن
#المنصور_جعفر بشكل تتابعي ينتقل هذا النص من توصيف طبيعة الأزمات وتداخلها إلى توصيف الحلول والقوى التي بإمكانها أن تصنع بدايات الحلول. 1- جزء من شكل الأزمة: 1- ضعف معيشة غالبية الكادحين، 2- التفاوت بين مجتمعات المدن والأرياف في حقوق وخدمات المعيشة، 3- تركز الفقر في النساء، 4- الترابط بين حالة الإستعمار الداخلي وحالة التبعية للتمويل الخارجي وتوليدهما مزيداً من البؤس والتبعية، 5- تفاقم الأزمات وإنعطاب التغييرات كون إجراءات الحكم تأخذ شكلاً ليبراليا يحافظ على حرية المضاربات التجارية ويترك جذور الأزمات الكامنة فيها ومن ثم تتوالد نزاعات منظومة حزبية ونقابية وإقليمية وعسكرية وأخرى أهلية تلقائية وميل الحالتين إما إلى تسويات سطحية أو إلى العنف، 6- ضعف تماسك المجتمعات والدولة وضعف الدولة وفي العالم. 2- جزء من أسباب الأزمة: جزء من الأسباب تمازج حالة تشبه الإستعمار الداخلي وحالة إدمان تسول الديون الخارجية وهي مرتبطة بحالة الإستعمار الحديث وسياسات ونشاطات البنك الدولي وصندوق النقد الدولي، الجزء الآخر من الأسباب مواشج للثقافة العنصرية والأنانية وما يرتبط بها التحكم التجاري وحكومي في توزيع الموارد والخدمات الضرورية للمعيشة بحيث صارغالبية الكادحين مجردين من كرامة سد حاجاتهم.3- معالم التفكير الذي بلور الأزمة:1- النخبوية الطبقية والإقليمية والجندرية لمخططي ومنفذي السياسات العليا، وإنفصال معيشتهم الكبير عن معيشة الكادحين، 2- تغييب النظرة التأريخية الإجتماعية الثقافية عند تقييم أي نشاط إقتصاد سياسي وتغييب النظرة التاريخية الإقتصادية السياسية عند تقييم أي وضع إجتماعي وثقافي، 3- تفكيك القضايا وتصورها منفصلة معزولة عن بعضها ومن ثم التجزئة السلبية لعلاجها، وتحبيذ التلتيق ومضادة النظرة الشمولية والقراءة والترتيبات الإستراتيجية، 4- الإرتباط الشديد بالغرور المهني وثقافة الأنانية التجارية، والشعور بالرهبة والوجل من التغيير الجذري4- من أسباب إستمرار الأزمة في مختلف العهود: ضعف الزعماء والحلول إزاء بعض النخب الداخلية (= نخب الأحزاب والحكم، ونخب القوات المسلحة، ونخب الطوائف والعشائر، ونخب السوق) وضعفهما إزاء الخارج وإدمان التبعية للتمويل الغربي. الضعفان الداخلي والخارجي مرتبطان بعجز النخب عن أخذ الخيار الشعبي والإكتفاء منه بقدر قليل تحيطه بآمال ووعود بإكماله مستقبلاً، ومن ثم بدلاً من حسم الأمور مباشر ة بالتغيير يتم هدر التغيير في نقاشات متأخرة تشبه المذاكرة بعد الإمتحان حول: 1- طبيعة الدولة هل هي دولة حارسة لتماسيح السوق أو دولة تنمية؟ 2- النظام الإداري ونوع مركزيته أو لا مركزيته؟ وفي أي من شؤون المجتمع والدولة؟ 3- متاهة نوع الحكم رئاسي أو برلماني، ونوع الإنتخابات والتمثيل في البرلمان؟4- متاهة النظام الثقافي للمجتمع؟ تداخل وتمايز أمور الدولة وأمور الدين؟ وكيف ولماذا تصنف نفسها في صراعات العالم؟ 5- موضوع العلاقات الخارجية لانحياز أو عدم انحياز الدولة وفي أي مجال من مجالات؟ وحساباته القصيرة والبعيدة؟ 6- تناقضات المحسوبية والأمانة وشراء الفعالية والإستقرار عند توزيع بعض المناصب والرخص والإمازات ؟5- طبيعة التغيير الثوري اللازم لحل الأزمات: بحكم تداخل الأزمات العامة بأزمة المعيشة ومظالم توزيع الموارد فإن التغيير الثوري يضاد أوضاع الفوضى والإحتكارات التجارية بإجراءات تنظيم وترتيب وطنية ديموقراطية تقوي النشاط ......
#متاهة
#الأزمات
#المخرج
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=742644
الحوار المتمدن
المنصور جعفر - من متاهة الأزمات إلى المخرج
المنصور جعفر : ملامح المستقبل
#الحوار_المتمدن
#المنصور_جعفر يستشرف هذا النص ملامح التغيير اللازم لتحرير السودان من مظالم التفاوت الطبقي والإقليمي والجندري ومن أسس هذه المظالم الكامنة في حالة الإستعمار الداخلي وإدمان حكوماته لتسول التمويل الخارجي أزمات الوضع الحاضر وبعض أسبابها: يعاني السودان من مجموعة أزمات ثقافية وإجتماعية وإقتصادية وسياسية تنوع ظهورها وأختلف توصيفها وانحصرت محاولات حلها في تغيير شكل رئاسة الحكم من عسكري إلى مدني ومن مدني إلى عسكري، وفي كل فترات هذه المحاولات استمرت حالة تدهور المعيشة وزيادة النزاعات، وكان ذلك التأزم والتدهور مزامناً لشعارات ومواثيق وشخصيات رحب بها الناس في أول كل فترة ثم تفاقمت معها الأزمات إلى أن أستوت الأزمة الحاضرة. إرتبطت كل الأزمات بأداء مجموعة من النخب العسكرية والمدنية والحزبية والطائفية والعشائرية أداءاً أضر بغالبية الفئات الكادحة من رعاة وزراع وحرفيين وعمال ومهنيين وأضر بالتماسك النسبي بين المجتمعات والدولة وأضر بوجود السودان في العالم وصار من الضروري في الحاضر الخروج من هذه الحالة مهما كان الثمن وإلا إنتهت معالم المجتمع والدولة. واقعياً إرتبط تكون الأزمات وأزمات الحلول بنقاط ضعف أهمها: الفرق بين الأهداف والحلول الكبرى والحلول الإصلاحية ذات التغييرات المحدودة والمتنافرة، ومنها ضعف أفكار ومواثيق التغيير إزاء طبيعة الحكم من حيث نوع الديموقراطية ونوع اللامركزية ونوع الإقتصاد والمعيشة، ونوع العلاقات الخارجية اللازمة لها، وقبل ذلك وبعده الضعف في مناهج الإعلام وفي مناهج التعليم وانفصالها عن حاجات التنمية وعن حاجات المستقبل، وهو ضعف إرتبط بأسلوب العمل النخبوي وبشعارات ومواثيق بعيدة عن جوهر الأزمات أو ذات حلول منحصرة في تغيير شكل الحكم دون إهتمام مفصل بطبيعة معيشة غالبية الناس وما يتعلق بها. تمثل ضعف ثم فشل الشعارات والمواثيق والبرامج العامة السابقة في نوع التعامل مع النخب وفي نوع التعامل مع الجماهير، فقد نأت عن موضوع كسر سيطرة النخب (نخب الأفندية والبيروقراط، النخب العسكرية، نخب الطوائف والعشائر، وتماسيح السوق) وتعاملت المواثيق مع الشعب كمجرد جماهير مناسبات وتظاهرات (لرفض أو لتأييد أو لإنتخاب)، من ثم يحتاج التغيير الجذري إلى تجنب هذه الثقافة السياسية ومخاطبة جذور الأزمات وفق تمركزها وتمثلها في نظام المعيشة. العوامل المفيدة في تحقيق التغيير الجذري:1- في مجال العدالة الإجتماعية والإقتصاد: اعتماد أسلوب التخطيط المركزي المبتدئي من القاعدة لتحقيق ترابط فعال بين: (أ) البنية التحتية وبنى الإنتاج والإستهلاك، (ب) بين قطاعات الانتاج الزراعية والصناعية واللوجستية، (ج) توازن عددي وبين الأقاليم في خدمات الحقوق الإجتماعية في الصحة والتعليم والأمن والاتصالات، والثقافة إلخ، (د) توازن عدد ونوع الخدمات التجارية والمالية، مع بعضها ومع حاجات الإنتاج، (هـ) حصول الأقاليم على قيمة صادراتها (بنفس العملة الصعبة التي دفعت كثمن الصادرات)، وتقديم الفائض عن حاجة خطة التنمية فيها إلى مركز التنسيق (= وزارة المالية) أو تطلب منه دعمها عندما لا تستطيع سد إحتياجاتها. (ز) زيادة الأنشطة التعاونية وشراكات العاملين في كل مجالات الإنتاج والخدمات، (ح) إشراف ممثلي هيئات الإنتاج الكبرى وممثلي هيئات الاستهلاك الكبرى على السياسة المالية للدولة والبنك المركزي، أهم العوامل الإقتصادية للخروج من الأزمات هي التنمية الوطنية الديموقراطية التنظيم والأهداف كونها تخفض التفاوت السلبي في ال ......
#ملامح
#المستقبل
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=742643
#الحوار_المتمدن
#المنصور_جعفر يستشرف هذا النص ملامح التغيير اللازم لتحرير السودان من مظالم التفاوت الطبقي والإقليمي والجندري ومن أسس هذه المظالم الكامنة في حالة الإستعمار الداخلي وإدمان حكوماته لتسول التمويل الخارجي أزمات الوضع الحاضر وبعض أسبابها: يعاني السودان من مجموعة أزمات ثقافية وإجتماعية وإقتصادية وسياسية تنوع ظهورها وأختلف توصيفها وانحصرت محاولات حلها في تغيير شكل رئاسة الحكم من عسكري إلى مدني ومن مدني إلى عسكري، وفي كل فترات هذه المحاولات استمرت حالة تدهور المعيشة وزيادة النزاعات، وكان ذلك التأزم والتدهور مزامناً لشعارات ومواثيق وشخصيات رحب بها الناس في أول كل فترة ثم تفاقمت معها الأزمات إلى أن أستوت الأزمة الحاضرة. إرتبطت كل الأزمات بأداء مجموعة من النخب العسكرية والمدنية والحزبية والطائفية والعشائرية أداءاً أضر بغالبية الفئات الكادحة من رعاة وزراع وحرفيين وعمال ومهنيين وأضر بالتماسك النسبي بين المجتمعات والدولة وأضر بوجود السودان في العالم وصار من الضروري في الحاضر الخروج من هذه الحالة مهما كان الثمن وإلا إنتهت معالم المجتمع والدولة. واقعياً إرتبط تكون الأزمات وأزمات الحلول بنقاط ضعف أهمها: الفرق بين الأهداف والحلول الكبرى والحلول الإصلاحية ذات التغييرات المحدودة والمتنافرة، ومنها ضعف أفكار ومواثيق التغيير إزاء طبيعة الحكم من حيث نوع الديموقراطية ونوع اللامركزية ونوع الإقتصاد والمعيشة، ونوع العلاقات الخارجية اللازمة لها، وقبل ذلك وبعده الضعف في مناهج الإعلام وفي مناهج التعليم وانفصالها عن حاجات التنمية وعن حاجات المستقبل، وهو ضعف إرتبط بأسلوب العمل النخبوي وبشعارات ومواثيق بعيدة عن جوهر الأزمات أو ذات حلول منحصرة في تغيير شكل الحكم دون إهتمام مفصل بطبيعة معيشة غالبية الناس وما يتعلق بها. تمثل ضعف ثم فشل الشعارات والمواثيق والبرامج العامة السابقة في نوع التعامل مع النخب وفي نوع التعامل مع الجماهير، فقد نأت عن موضوع كسر سيطرة النخب (نخب الأفندية والبيروقراط، النخب العسكرية، نخب الطوائف والعشائر، وتماسيح السوق) وتعاملت المواثيق مع الشعب كمجرد جماهير مناسبات وتظاهرات (لرفض أو لتأييد أو لإنتخاب)، من ثم يحتاج التغيير الجذري إلى تجنب هذه الثقافة السياسية ومخاطبة جذور الأزمات وفق تمركزها وتمثلها في نظام المعيشة. العوامل المفيدة في تحقيق التغيير الجذري:1- في مجال العدالة الإجتماعية والإقتصاد: اعتماد أسلوب التخطيط المركزي المبتدئي من القاعدة لتحقيق ترابط فعال بين: (أ) البنية التحتية وبنى الإنتاج والإستهلاك، (ب) بين قطاعات الانتاج الزراعية والصناعية واللوجستية، (ج) توازن عددي وبين الأقاليم في خدمات الحقوق الإجتماعية في الصحة والتعليم والأمن والاتصالات، والثقافة إلخ، (د) توازن عدد ونوع الخدمات التجارية والمالية، مع بعضها ومع حاجات الإنتاج، (هـ) حصول الأقاليم على قيمة صادراتها (بنفس العملة الصعبة التي دفعت كثمن الصادرات)، وتقديم الفائض عن حاجة خطة التنمية فيها إلى مركز التنسيق (= وزارة المالية) أو تطلب منه دعمها عندما لا تستطيع سد إحتياجاتها. (ز) زيادة الأنشطة التعاونية وشراكات العاملين في كل مجالات الإنتاج والخدمات، (ح) إشراف ممثلي هيئات الإنتاج الكبرى وممثلي هيئات الاستهلاك الكبرى على السياسة المالية للدولة والبنك المركزي، أهم العوامل الإقتصادية للخروج من الأزمات هي التنمية الوطنية الديموقراطية التنظيم والأهداف كونها تخفض التفاوت السلبي في ال ......
#ملامح
#المستقبل
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=742643
الحوار المتمدن
المنصور جعفر - ملامح المستقبل