الحوار المتمدن
3.17K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
محمد الرحالي : إلى خديجة الغياب
#الحوار_المتمدن
#محمد_الرحالي قال درويش :"خديجه لا تغلقي الباب" وأقولول خديجة يا درويش توارت للأبد خلف الثياب وكنا نظنها الوطن وفلسطين الأبية لكنها خلفت جراحا من الأمس المضى تريد الاغتراب لكنها باعت القضية الحب على طاولة المفاوضات باعت قلبي الذي كان يذكرها محبا عاشقا دون أسباب وكتبت إليها مع الحمام الزاجل كتبت رسائل لأعرف أسباب الغياب كانت لا تعود بعد الذهاب طال الانتظار الغياب دون جواب وبعدها نازك تبكيها وتبكي آلامها وبدر شاكر السياب ما عدت أراها محبة كما أنا لكني رأيتها أطيافا من سواد ورؤوس ذئاب فاغفري أو لا تغفري قد هان ما هان عليك إلى يوم الحساب والقلب بعد الام و أنين يا حسرتاه يا حسرتاه تاه وذاب في حزن في عزلة يغمره السؤال والاكتئاب إن تبتِ أنت عن ماض قريب فما عنك القلب تاب لا تلوميني بماض لم اكتبه قد خطته الاقدار بجبان أعرفه كما تعرفينه فالرحيل عني هكذا طاب كلما هويتك سيدتيونلت منك الاقتراب فيك الظن يائسا عاد فيك الظن خاب وظننتك الملهمة تأتين من زمن الألم لكنك يا سيدتي محض وهم وطيف سراب لن أذكرك بعد اليوم يا بابا أغلقدفعودي يا خديجة إلى الغياب عودي تواريخ ماض نباح خلف الباب خلف الأسوار وليسمع صوتك في الغياب ......
#خديجة
#الغياب

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=738679
روز اليوسف شعبان : لا تُطل الغياب
#الحوار_المتمدن
#روز_اليوسف_شعبان لا تُطِل الغياب!أيّها الفجرُ القابعُ خلفَ الغماملا تُطِلِ الغياب!فهذه النفوسُ أعياها الظلاميقول جدّي: لا تُسدلوا الستائر!أنيروا الصباح!دعوني أرى الفجر! فأنا لن أرحلَقبل أن تقبّلَ البلابلُثغورَ الأقاحتقول جدتي: احفظوا الزيتَ في الخوابيراقصوا السنابلَ في البيادرهلّلوا للحق !صفقوا للخير !انشدوا للحب ! راقصوا الزمان!فأنا لن أرحل قبل أن تهيمَ الوردةُ بالكمانتقول أمي: لم اكتب اليومَ قصيدةوما قرأتُ أمس في الجريدةغشيتْ الظلمةُ عينيّ سكنني الأرقُوغادرتني السكينةألا يا فجرُ اقْبِل إليّدعْ نورَك يستوطن جفنيّ!دعْهُ يتعمّدُ بدموع عينيّ!يقول أبي: اجمعوا الغلال!احفظوها في مغاور الجبال!أنيروا المشاعل في التلال!افتحوا نوافذَ الصمود!املأوا الدروبَ بالورود!فلا بُدَّ لهذا النور أن يعوديقول الغياب:أيُّها الفجرُ القابعُ خلفَ الظلامأمِطِ اللثام!دعْ جبينَك يُقبِّلُ هامةَ النهار!دعْهُ يَطُلُّ بإكليلٍ وغار!أيُّها الفجرُ!مُدّ ذراعَك للأنام!مسّدْ جباهَ المظلومين!اعتقْ غلالَ المأسورين!امسحْ دموعَ الحائرين!أنرْ قناديلَك في عيون التائبين!أيُّها الفجرُ!لا تُطِل ِالغياب!!فقد تاقتِ النفوسُ لرؤياك! ......
ُطل
#الغياب

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=739878
محمد عبد حسن : الشهيد غضبان عيسى .. تساؤلات الغياب *
#الحوار_المتمدن
#محمد_عبد_حسن اقتفاء أثر:لم تكن فكرة الكتابة عن الشهيد (غضبان عيسى) وليدة اليوم، فالاسم مزروع في ذاكرتي كقاصٍ متميّز غُيّب قسرًا قبل أنْ يرسم بوضوح ملامح مشروعه الإبداعي.. هكذا يصفه بعض من أعرفهم، وعرفوه، من قصاصي المدينة وكتّابها. إلا أنّني اصطدمتُ بفقدان الأثر وغياب الشهود؛ وهنا كان لزامًا علينا البحث عمّا نريد لدى "التابعين".. هذا إذا استعرنا لغة رواة الحديث ومصطلحاتهم.مع أنّ ما سيرد في هذا الاستذكار ربما يشمل، في بعض تفاصيله، كثيرين ممّنْ غيّبوا في حقبة دموية مثّلتْ أسوء فترة مرَّ بها الشعب العراقي في تاريخه المعاصر.. إلا أنّ ما يميّز الشهيد (غضبان عيسى) هو أنّك ستجده حاضرًا في كل التفاصيل.أدرك أنّ الحديث عن (غضبان عيسى)، كلّه، اعتمادًا على الذاكرة وحدها ليس سهلًا.. هذا إن لم يكن مستحيلًا؛ فسلطة القمع غيّبتْ كلّ الآثار وطمستْ كلّ الملامح.. بل وزرعتْ فينا خوفًا جعلنا، دون أنْ نشعر، نشاركها هوسها في إخفاء الأثر وقتله.. تشهد بذلك أنهارنا التي شرقتْ بالكتب، تنانيرنا التي أسجرتْ بما خلّفه الراحلون على أوراقهم من أحلام ومشاريع كانت صورًا لحياتهم القصيرة، وبما حملته الأرض، الخائفة هي الأخرى، بعيدًا لتخبئه في مكان آخر حذرًا من اكتشافه.. بعد أن ائتمنّاها عليها، لأنّنا حين عدنا لاسترجاع أماناتنا.. لم نجدها.تُرى هل في كلّ ذلك ما يقنع القارئ أنّ شخصًا مثل (غضبان)، الذي عُرف باهتماماته المتعددة في القصة والشعر.. في التصوير الفوتوغرافي والسينما والخط.. إضافة إلى كونه خيّاطًا، لم يترك غير قصّتين قصيرتين؟ أم أنّ هذا ما نجا ووصلنا من تراثه الضائع؟ذاكرة مرمّمة:في منطقة مناوي باشا، وهي المكان الأخير الذي سكنه الشهيد قريبًا من نهر الخورة.. حيث اعتقل هناك، وبعد بحث بين مجايليه عمّا بقي في ذاكرتهم عنه؛ لم نجد غير الاسم.. وصورته المؤطرة بالاختلاف: اهتمامًا وسلوكًا عن الذي كان يشغلهم في حينه. وكانت إشارتهم إلى صديقه الفنان التشكيلي الأستاذ (وهاب باقر الفضل) لا تمثّل أكثر من إشارة إلى متاهة؛ فقد رحل (وهاب) عام 1982.. أي بعد سنة واحدة من اعتقال الشهيد؛ إذ تحدد البيانات الخاصة بالشهيد والموجودة في مؤسسة الشهداء أنّ اعتقاله كان عام 1981.وهنا.. كان لزامًا علينا الانطلاق إلى الفنان (باسم باقر الفضل) لنبش ذاكرته والبحث فيها عن المرحوم (وهاب).. ومن ثم عزل ما له علاقة بالشهيد.. كل ذلك بَعد بُعْد العهد ووحشة الطريق وصعوبته. فكل ما سيرد عن الشهيد (غضبان عيسى) هو منقول عن هذا الشاهد التابعيّ.. وهو كذلك فعلًا فقد أدرك الشهيد ورآه.. وعاش سنة بعد تغييبه مع صديقه الأقرب.ولكن.. هل يمكننا الاطمئنان إلى ما ترويه ذاكرة مرمّمه لجأتْ إلى سدّ ثغراتها واستبدال صورها الأشدّ عتمة بأخرى أكثر إشراقًا؟هل يمكننا الوثوق بما ترويه ذاكرة لا يمكن استنهاضها.. حيث تفشل مستقبلاتها في إيصال صورة المكان القديمة لها لأنه تغيّر؟ فهي تفقد دافع (الاقتران) في عملية تداعي الأفكار؛ فتلجأ، حينها، إلى إغلاق ثغراتها التي تتسع دومًا بوحدات بناء تستلّها، من هنا وهناك، لتضعها في موضع قد لا يكون لها متخيّلة أنها تناسب الأثر المرمم.. وهنا تتجلى قدرة القارئ الخبير على تمييز الموضوع من الأصل.. الانطلاق من المختلق إلى الحقيقي عبر قراءة دقيقة تستطيع رصد ما قيل والوصول منه إلى ما لم يتم قوله لوضعه، بالتالي، ضمن سياقه الصحيح.مع الشاهد التابعي وما رواه:- كيف جمع غضبان، بكلّ شغف، بين كلّ ذلك!؟ هل كان يدرك، في لاوعيه، أنّه لن يعيش طويلًا؛ فأراد أن يضع بصمته على كلّ ذلك؟لم يجبني. ربم ......
#الشهيد
#غضبان
#عيسى
#تساؤلات
#الغياب

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=743286