عامر هشام الصفّار : العلاّمة الدكتور يوسف عزالدين..قامة عراقية ثقافية
#الحوار_المتمدن
#عامر_هشام_الصفّار من زملاء مهنة الطب الأعزاء عندي هو الدكتور الجرّاح الماهر أسل عزالدين السامرائي والذي كنت قد تعرّفت عليه قبل ما يقرب من عشرين عاما في مقاطعة ويلز البريطانية... وكنتُ قد أهديتُ الدكتور أسل أحدى مجموعاتي القصصية وهو المعني بالأدب والشعر والأبن البار لأديب العراق المعروف وعلاّمته الدكتور يوسف عز الدين... واذا بالزميل أسل يقول لي يوما أن والده قد أدخل أحدى مستشفيات مدينة سوانزي في جنوب ويلز، بعد أن أصيب بمرض وهو بعمر التسعين عاما... فراح أسل يقرأ على والده بعضا من قصصي القصيرة جدا، وهنا رد الوالد العلاّمة يوسف عزالدين هل قلت أن الكاتب طبيب؟ فرد أسل بالأيجاب ..فقال الوالد أرسل له تحياتي وأهده نيابة عني مجموعة من كتبي...وما أسعدني تلكم اللحظات من الزمن وأنا أسمع من زميلي العزيز ما قاله علاّمة العراق الأديب والشاعر وأستاذ اللغة والأدب بحق ما كتبت، حتى أهداني مجموعة فاخرة من كتبه التي تفتخر مكتبات الثقافة العربية بها... وبعد وفاة الأستاذ يوسف عزالدين رحمه الله أقامت الجمعية العربية للثقافة في ويلز حفلا تأبينيا له، وذلك في شهر نيسان من عام 2013، كما ألقيتُ محاضرة عن واحد من أهم كتبه والمعنون ب "في الشعر السياسي الحديث في العراق" وذلك في رحاب مركز الحوار الأنساني في لندن...وقد كان أبنه الزميل أسل معي ليقرأ كلمة العائلة نيابة عن الأبناء والأحفاد... لقد تعلمتُ الكثير مما قرأت للدكتور الأستاذ يوسف عزالدين، ومن خلال محاضرتي عنه في لندن كنتُ قد فصلّتُ في المنجز الثقافي والفكري لفقيد الثقافة والأدب والفكر، كما أوضحتُ النهج البحثي الأدبي الذي أتبعّه الدكتور يوسف عزالدين من خلال مؤلفاته ودراساته وبحوثه ومحاضراته، وهو الذي ألّف العشرات من الكتب، ونشر العديد من البحوث في الأدب والثقافة، أضافة الى فعله الأبداعي قصيدا أو سردا. وقد حدّدتُ صفات للفقيد وجدتها مما أتصّفت بها شخصيته، وهو صاحب المكانة المعروفة في الوسط الأدبي والثقافي العربي:1. فقد كان الدكتور يوسف عزالدين صاحب نهج ومدرسة في البحث الأدبي تقوم على المعلومة وتحليلها، وأستكناه معانيها والتأكد منها، ومن مصادرها. وهو يذهب في ذلك كلّ مذهب، بحثا عن مصادر معلوماته. وهكذا تجد كتبه بالذات وقد أحتوت خير المصادر توثيقا لشؤون الشعر العراقي القديم والحديث، أضافة الى شؤون القصة القصيرة في العراق، وشؤون الفكر والتراث. ولعل قائمة كتبه المنشورة من خلال دور النشر العراقية والعربية تدل على مدى الأهتمام الأدبي والثقافي، أضافة الى غزارة الأنتاج وتنوع المواهب. فمن كتبه كأمثلة تقرأ: الشعر العراقي في القرن التاسع عشر: خصائصه وأهدافه، الشعر العراقي الحديث والتيارات السياسية والأجتماعية، في الأدب العربي الحديث (بحوث ومقالات نقدية)، الأشتراكية والقومية وأثرهما في الأدب العربي الحديث، شعراء العراق في القرن العشرين، الرواية في العراق: تطورها وأثر الفكر فيها، تطور الفكر الحديث في العراق، الشعر السياسي الحديث في العراق، الحركة الفكرية في العراق، قضايا من الفكر العربي وغير ذلك.2. لقد عني المرحوم يوسف عزالدين بأتباع المنهج النفسي في تحليل النتاج الأدبي. وهو في ذلك كان صاحب قول ورأي يقول به ويسنده بالشواهد والأدلّة، من سرد أو قصيد مما جاء على لسان أصحابه ومن مصادر موثوقة. ففي كتابه الشعر السياسي الحديث في العراق يستخلص عزالدين أن الهدوء ليس من طبع أهل العراق..أنما الحدّة والثورة والقوة أبرز مظاهر طباعهم وعاداتهم. يقول عبد الحسين الأزري: هذا العراق وكان فيزمن من الأزمان بحراسنن الوراثة كوّنتفي طبعه مدأ وجزرا<b ......
#العلاّمة
#الدكتور
#يوسف
#عزالدين..قامة
#عراقية
#ثقافية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=742977
#الحوار_المتمدن
#عامر_هشام_الصفّار من زملاء مهنة الطب الأعزاء عندي هو الدكتور الجرّاح الماهر أسل عزالدين السامرائي والذي كنت قد تعرّفت عليه قبل ما يقرب من عشرين عاما في مقاطعة ويلز البريطانية... وكنتُ قد أهديتُ الدكتور أسل أحدى مجموعاتي القصصية وهو المعني بالأدب والشعر والأبن البار لأديب العراق المعروف وعلاّمته الدكتور يوسف عز الدين... واذا بالزميل أسل يقول لي يوما أن والده قد أدخل أحدى مستشفيات مدينة سوانزي في جنوب ويلز، بعد أن أصيب بمرض وهو بعمر التسعين عاما... فراح أسل يقرأ على والده بعضا من قصصي القصيرة جدا، وهنا رد الوالد العلاّمة يوسف عزالدين هل قلت أن الكاتب طبيب؟ فرد أسل بالأيجاب ..فقال الوالد أرسل له تحياتي وأهده نيابة عني مجموعة من كتبي...وما أسعدني تلكم اللحظات من الزمن وأنا أسمع من زميلي العزيز ما قاله علاّمة العراق الأديب والشاعر وأستاذ اللغة والأدب بحق ما كتبت، حتى أهداني مجموعة فاخرة من كتبه التي تفتخر مكتبات الثقافة العربية بها... وبعد وفاة الأستاذ يوسف عزالدين رحمه الله أقامت الجمعية العربية للثقافة في ويلز حفلا تأبينيا له، وذلك في شهر نيسان من عام 2013، كما ألقيتُ محاضرة عن واحد من أهم كتبه والمعنون ب "في الشعر السياسي الحديث في العراق" وذلك في رحاب مركز الحوار الأنساني في لندن...وقد كان أبنه الزميل أسل معي ليقرأ كلمة العائلة نيابة عن الأبناء والأحفاد... لقد تعلمتُ الكثير مما قرأت للدكتور الأستاذ يوسف عزالدين، ومن خلال محاضرتي عنه في لندن كنتُ قد فصلّتُ في المنجز الثقافي والفكري لفقيد الثقافة والأدب والفكر، كما أوضحتُ النهج البحثي الأدبي الذي أتبعّه الدكتور يوسف عزالدين من خلال مؤلفاته ودراساته وبحوثه ومحاضراته، وهو الذي ألّف العشرات من الكتب، ونشر العديد من البحوث في الأدب والثقافة، أضافة الى فعله الأبداعي قصيدا أو سردا. وقد حدّدتُ صفات للفقيد وجدتها مما أتصّفت بها شخصيته، وهو صاحب المكانة المعروفة في الوسط الأدبي والثقافي العربي:1. فقد كان الدكتور يوسف عزالدين صاحب نهج ومدرسة في البحث الأدبي تقوم على المعلومة وتحليلها، وأستكناه معانيها والتأكد منها، ومن مصادرها. وهو يذهب في ذلك كلّ مذهب، بحثا عن مصادر معلوماته. وهكذا تجد كتبه بالذات وقد أحتوت خير المصادر توثيقا لشؤون الشعر العراقي القديم والحديث، أضافة الى شؤون القصة القصيرة في العراق، وشؤون الفكر والتراث. ولعل قائمة كتبه المنشورة من خلال دور النشر العراقية والعربية تدل على مدى الأهتمام الأدبي والثقافي، أضافة الى غزارة الأنتاج وتنوع المواهب. فمن كتبه كأمثلة تقرأ: الشعر العراقي في القرن التاسع عشر: خصائصه وأهدافه، الشعر العراقي الحديث والتيارات السياسية والأجتماعية، في الأدب العربي الحديث (بحوث ومقالات نقدية)، الأشتراكية والقومية وأثرهما في الأدب العربي الحديث، شعراء العراق في القرن العشرين، الرواية في العراق: تطورها وأثر الفكر فيها، تطور الفكر الحديث في العراق، الشعر السياسي الحديث في العراق، الحركة الفكرية في العراق، قضايا من الفكر العربي وغير ذلك.2. لقد عني المرحوم يوسف عزالدين بأتباع المنهج النفسي في تحليل النتاج الأدبي. وهو في ذلك كان صاحب قول ورأي يقول به ويسنده بالشواهد والأدلّة، من سرد أو قصيد مما جاء على لسان أصحابه ومن مصادر موثوقة. ففي كتابه الشعر السياسي الحديث في العراق يستخلص عزالدين أن الهدوء ليس من طبع أهل العراق..أنما الحدّة والثورة والقوة أبرز مظاهر طباعهم وعاداتهم. يقول عبد الحسين الأزري: هذا العراق وكان فيزمن من الأزمان بحراسنن الوراثة كوّنتفي طبعه مدأ وجزرا<b ......
#العلاّمة
#الدكتور
#يوسف
#عزالدين..قامة
#عراقية
#ثقافية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=742977
الحوار المتمدن
عامر هشام الصفّار - العلاّمة الدكتور يوسف عزالدين..قامة عراقية ثقافية
عامر هشام الصفّار : الفنان الكبير سدني بواتييه.. وداعا
#الحوار_المتمدن
#عامر_هشام_الصفّار سيدني بواتييه، الذي توفي يوم الجمعة السابع من كانون الثاني/يناير 2022 عن 94 عامًا، كان أول ممثل أسود يفوز بجائزة أوسكار في دور قيادي عام 1964، عن أدائه في فيلم "زنابق الحقل". هذه القصة البسيطة حول عامل بارع يساعد الراهبات الألمانيات في بناء كنيسة صغيرة في ولاية أريزونا، تعززت بفكاهة النجم وحيويته. أدى ذلك إلى سلسلة من النجاحات – فجاء فيلم “إلى استاذي مع التحيات”، وفيلم “في حرارة الليل”، وفيلم “خمن من سيأتي للعشاء” (عام 1967) – مما جعل بواتييه نجمًا في شباك التذاكر وعزز شهرته وثروته المتزايدة. لكن أعظم إنجازات بواتييه – جنبًا إلى جنب مع صديقه ومنافسه العرضي هاري بيلافونتي – كان المساعدة في تغيير المفاهيم العرقية التي هيمنت ليس فقط على هوليوود، ولكن أيضًا على المجتمع بشكل عام.جاء نجاحه على ما يبدو على عكس الصعوبات التي لا يمكن التغلب عليها. فقد وُلد خديجا على سبعة أشهر من الحمل ولعائلة تعاني من الفقر المدقع في ميامي الأميركية، حيث ذهب والداه من جزر البهاما، إيفلين (ني أوتن) وريجينالد بواتييه، لبيع محصول الطماطم. وبقيت الأسرة في الولايات المتحدة لمدة ثلاثة أشهر قبل أن تعود إلى جزيرة كات، حيث قضى سيدني طفولته المبكرة.ترك سيدني المدرسة في سن 13 عامًا للمساعدة في إعالة أسرته. وبعد عامين، أرسله والداه إلى نيويورك للإقامة مع أخ أكبر. بعد سلسلة من الوظائف الوضيعة، وفي يأس من الطقس البارد، أنضم إلى الجيش – حيث كان يبلغ من العمر 18 عامًا. وفي هذه الأثناء حضر اختبارًا في مسرح أمريكان نيغرو في هارلم حيث كان عمليا غير قادر على القراءة، فتم رفضه بشدة بسبب لهجته الباهامية القوية.ووفقًا لسيرته الذاتية This Life (1980)، جاءت نقطة التحول في سنوات بواتييه الأولى غير السعيدة في الغالب مع هذا الرفض. ولعدة أشهر بعد ذلك، عمل في المطاعم، ومن خلال جهوده في المحادثة والراديو، تمكن من تغيير لهجته بشكل كبير لدرجة أنه في أختبار ثانٍ قبلته المجموعة. ووافق على العمل كعامل نظافة في المسرح أثناء قيامه بالتدريب.كان أول ظهور لسيدني بواتييه في هوليوود No Way Out (1950) ؛ بعد إضافة سنوات إلى عمره، حصل على دور الطبيب الذي تعرض للمضايقات العنصرية من قبل السفاح.وعلى الرغم من ردود الأفعال الجيدة، لم يكن بواتييه غارقا في العروض لأدوار السينما، لأن هوليوود كانت تخلق فقط أدوارًا داعمة جديرة بالأهتمام للممثلين السود. وقد سافر إلى الخارج لأداء دوره التالي، في نسخة زولتان كوردا المليئة بالثقل من رواية ألان باتون The Belove Country (1951) ، والتي لعب فيها دور Rev Msimangu لدعم الممثل والناشط الأسود المخضرم كندا لي. وقد تم تصوير الفيلم جزئيًا في جنوب إفريقيا، حيث تعرّف بواتييه على أهوال الفصل العنصري، عندما تم إيواؤه مع لي خارج المدينة وتم فصلهما من جميع النواحي.تبع ذلك بعض الأدوار الثانوية، لكن بواتييه دعم بشكل أساسي زوجته، خوانيتا (ني هاردي)، التي تزوجها في عام 1950 وأطفاله، وذلك من خلال إدارة مطعم في نيويورك. وقد جاءت نقطة تحول أخرى في حياته عندما تم منحه دور طالب ( بعمر 10 سنوات أقل من عمره الحقيقي) في فيلم ريتشارد بروكس المتفجر Blackboard Jungle (1955)، حيث يحرص على الأختلاط، في مدرسة مختلطة الأعراق. ويمكننا القول هنا أنه مثّل أخيرا في فيلم ناجح – أشتهر بموسيقى بيل هايلي، والتي ظهرت فيها موسيقى الروك على مدار الساعة.عمل على فيلم وداعا سيدتي(1956) ، والذي أخرجه ويليام ويلمان وبطولة الممثل الطفل براندون دي وايلد، ثم أخرجه بروكس في فيلم Something of Value (1957)، ال ......
#الفنان
#الكبير
#سدني
#بواتييه..
#وداعا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=743287
#الحوار_المتمدن
#عامر_هشام_الصفّار سيدني بواتييه، الذي توفي يوم الجمعة السابع من كانون الثاني/يناير 2022 عن 94 عامًا، كان أول ممثل أسود يفوز بجائزة أوسكار في دور قيادي عام 1964، عن أدائه في فيلم "زنابق الحقل". هذه القصة البسيطة حول عامل بارع يساعد الراهبات الألمانيات في بناء كنيسة صغيرة في ولاية أريزونا، تعززت بفكاهة النجم وحيويته. أدى ذلك إلى سلسلة من النجاحات – فجاء فيلم “إلى استاذي مع التحيات”، وفيلم “في حرارة الليل”، وفيلم “خمن من سيأتي للعشاء” (عام 1967) – مما جعل بواتييه نجمًا في شباك التذاكر وعزز شهرته وثروته المتزايدة. لكن أعظم إنجازات بواتييه – جنبًا إلى جنب مع صديقه ومنافسه العرضي هاري بيلافونتي – كان المساعدة في تغيير المفاهيم العرقية التي هيمنت ليس فقط على هوليوود، ولكن أيضًا على المجتمع بشكل عام.جاء نجاحه على ما يبدو على عكس الصعوبات التي لا يمكن التغلب عليها. فقد وُلد خديجا على سبعة أشهر من الحمل ولعائلة تعاني من الفقر المدقع في ميامي الأميركية، حيث ذهب والداه من جزر البهاما، إيفلين (ني أوتن) وريجينالد بواتييه، لبيع محصول الطماطم. وبقيت الأسرة في الولايات المتحدة لمدة ثلاثة أشهر قبل أن تعود إلى جزيرة كات، حيث قضى سيدني طفولته المبكرة.ترك سيدني المدرسة في سن 13 عامًا للمساعدة في إعالة أسرته. وبعد عامين، أرسله والداه إلى نيويورك للإقامة مع أخ أكبر. بعد سلسلة من الوظائف الوضيعة، وفي يأس من الطقس البارد، أنضم إلى الجيش – حيث كان يبلغ من العمر 18 عامًا. وفي هذه الأثناء حضر اختبارًا في مسرح أمريكان نيغرو في هارلم حيث كان عمليا غير قادر على القراءة، فتم رفضه بشدة بسبب لهجته الباهامية القوية.ووفقًا لسيرته الذاتية This Life (1980)، جاءت نقطة التحول في سنوات بواتييه الأولى غير السعيدة في الغالب مع هذا الرفض. ولعدة أشهر بعد ذلك، عمل في المطاعم، ومن خلال جهوده في المحادثة والراديو، تمكن من تغيير لهجته بشكل كبير لدرجة أنه في أختبار ثانٍ قبلته المجموعة. ووافق على العمل كعامل نظافة في المسرح أثناء قيامه بالتدريب.كان أول ظهور لسيدني بواتييه في هوليوود No Way Out (1950) ؛ بعد إضافة سنوات إلى عمره، حصل على دور الطبيب الذي تعرض للمضايقات العنصرية من قبل السفاح.وعلى الرغم من ردود الأفعال الجيدة، لم يكن بواتييه غارقا في العروض لأدوار السينما، لأن هوليوود كانت تخلق فقط أدوارًا داعمة جديرة بالأهتمام للممثلين السود. وقد سافر إلى الخارج لأداء دوره التالي، في نسخة زولتان كوردا المليئة بالثقل من رواية ألان باتون The Belove Country (1951) ، والتي لعب فيها دور Rev Msimangu لدعم الممثل والناشط الأسود المخضرم كندا لي. وقد تم تصوير الفيلم جزئيًا في جنوب إفريقيا، حيث تعرّف بواتييه على أهوال الفصل العنصري، عندما تم إيواؤه مع لي خارج المدينة وتم فصلهما من جميع النواحي.تبع ذلك بعض الأدوار الثانوية، لكن بواتييه دعم بشكل أساسي زوجته، خوانيتا (ني هاردي)، التي تزوجها في عام 1950 وأطفاله، وذلك من خلال إدارة مطعم في نيويورك. وقد جاءت نقطة تحول أخرى في حياته عندما تم منحه دور طالب ( بعمر 10 سنوات أقل من عمره الحقيقي) في فيلم ريتشارد بروكس المتفجر Blackboard Jungle (1955)، حيث يحرص على الأختلاط، في مدرسة مختلطة الأعراق. ويمكننا القول هنا أنه مثّل أخيرا في فيلم ناجح – أشتهر بموسيقى بيل هايلي، والتي ظهرت فيها موسيقى الروك على مدار الساعة.عمل على فيلم وداعا سيدتي(1956) ، والذي أخرجه ويليام ويلمان وبطولة الممثل الطفل براندون دي وايلد، ثم أخرجه بروكس في فيلم Something of Value (1957)، ال ......
#الفنان
#الكبير
#سدني
#بواتييه..
#وداعا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=743287
الحوار المتمدن
عامر هشام الصفّار - الفنان الكبير سدني بواتييه.. وداعا