الحوار المتمدن
3.09K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
فرست مرعي : الفضائع الجنسية تطال الكنيسة الكاثوليكية 5
#الحوار_المتمدن
#فرست_مرعي ليس السياسيون وحدهم الذين يملؤون خزائنهم بأموال الشعب، بل باباوات الكنيسة عرفوا بذلك منذ القدم، حيث المقولة الشهيرة للبابا الالماني جوهان تيتزل(1465 – 1519م): "بمجرد أن ترمي الدرهم داخل هذا الصندوق الصغير.. ستتطهر روحك من المعاصي وترتاح من عذاب الضمير”! هكذا كان البابا (جوهان)، والبابا الايطالي ليو العاشر( 1513 – 1521م) الذي لحقه لا يعطيان لنفسهما حق غفران ذنوب الآخرين فقط، وإنما يشجعان الناس على دفع المال لتنمحي خطاياهم دون اعتراف لكاهن ولا دعاء!، وقد علقوا لائحة للأسعار، كل ذنب بثمنه، ابتداء بالكذب ثم الزنا إلى القتل، حتى تقوى النشاط الاقتصادي لكنيسة “پيترز باسيليسكا” (كنيسة بطرس) وتدفق على باباواتها وكاردينالاتها وأساقفتها المال من حيث لم تحتسب!وقد استمر الوضع كذلك إلى أن زادت حنقة الناس والعاملين بالكنيسة، وانفجر أحد الرهبان الالمان الملقب ب(مارثن لوثر)، الذي طرح وثيقة يفضح فيها هذه النشاطات بعنوان: “95 أطروحة في عام1517م"!!.لم تكن مفاجأة أن يصدر البابا يوليوس الثاني (1433 – 1513م) للملك الإنكليزي هنري الثامن( 1491 – 1547م) إعفاءً بالطلاق، الذي كان وقتها محرما في الكنيسة الكاثوليكية، ويسمح له بالزواج من حبيبته الإسبانية “كاثرين”، فقد كان البابا نفسه متزوجا قبل أن يلتحق بالكنيسة! لكن الرهبانية لم تنزع من قلب “خوليوس” حبه للمعاشرة، فقد أنجب على الأقل ابنة واحدة غير شرعية، وهي المعروفة، وكانت له أكثر من عشيقة!، ففي سنة 1511م وجهت الكنيسة ضده اتهامات لممارساته الجنسية البذيئة واصفة إياه حرفيا باللوطي: “اللوطي المغطى بقرحات مثيرة للاشمئزاز"!!!.كان البابا المذكور معروفا بقضائه أغلب الوقت مع أطفال صغار، وذكور يمارسون البغاء، وكان أول بابا عرف بإصابته بمرض “الزهري”، وفي يوم من أيام الجمعة سنة 1508م، أصيب بقروح مرض الزهري لدرجة لم يستطع تقديم القداس!، وعرف أيضا بصداقاته مع الفنانين، ومن بينهم الرسام (مايكل أنجيلو) الذي أجبره على رسم سقف الكنيسة.اتفق المؤرخون جميعا على أن أسوأ بابا في تاريخ الكنيسة الكاثوليكية، هو البابا ألكسندر السادس(1431 – 1503م) مؤسس السيمونية (= شراء المناصب) والمحسوبية، سليل عائلة “بورجيا” الشهيرة، عرف بحفلات الثمالة والعربدة، وأشهرها سنة 1501م التي أثارت حنقة الكنيسة وسكان مدينة روما، والتي سماها حفلة: “تنافس العاهرات”! حيث رقصت 50 امرأة من جميلات القرون الوسطى فوق طاولة البابا وأصدقائه، وكان أكثرهم جماعا تلك الليلة هو الفائز، حيث منحه البابا ملابس ومجوهرات ثمينة أخذ ثمنها من صندوق الكنيسة!!.ونتيجة لتلك الحفلات، فقد أنجب البابا “ألكساندر السادس” 6 أولاد و3 بنات مع نساء مختلفات، وفرق عليهم وظائف ضمنت لهم حياة كريمة داخل الكنيسة، بين قساوسة وباباوات!!!، وأشيع أن أحد أبنائه البررة سممه بتفاحة ليأخذ مكانه في قيادة الكنسية!فلو قمت بزيارة كنيسة “سيستن” بال&#1700اتيكان ستذكر البابا سيكستوس الرابع (1414 – 1484م)!! وهو بابا أنجب ستة أطفال، والسابعة من علاقة مع شقيقته... كان يجمع الضريبة من أرباح الباغيات، ويجمع الرشاوى من القساوسة مقابل جلب العاهرات وممارسة البغاء داخل غرفهم بالكنيسة، ورغم وجود النساء في دور الرهبان، لم يمنع ذلك انتشار الشذوذ الجنسي في تلك الحقبة بين رهابي الكنائس، كما يقول المؤرخون!وأخيرا فضيحة ليس لها علاقة لها بالجنس!، هذه الفضيحة لها علاقة بالانتقام، وهي ليست قصة فلم مختلقة، إنما حقيقة البابا ستيفن السادس(896 – 897م) الذي أراد الانتقام من سلفه البابا فورموسس(891 – 896م)، رغم أن هذا الأخير ......
#الفضائع
#الجنسية
#تطال
#الكنيسة
#الكاثوليكية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=742091
فرست مرعي : الفضائع الجنسية تطال الكنيسة الكاثوليكية 6
#الحوار_المتمدن
#فرست_مرعي شقيق البابا بنيديكتس السادس عشر: قضية الاستغلال الجنسي لم تُطرح يوما ومن ناحيته أكد المونسنيور (غيورغ راتسينغر) شقيق البابا بنيديكتس السادس عشر ان قضية الاستغلال الجنسي "لم تطرح يوما" في الجوقة الالمانية التي كان يقودها في ريغنسبورغ، ودان العقوبات الجسدية التي تعرض لها تلاميذ. وقال غيورغ راتسينغر (86 عاما) لصحيفة "باسوير نيوي بريسي" ان "مشكلة الاستغلال الجنسي التي كشفت الآن لم تبحث يوما"، مضيفا "لم نتحدث ابدا عن هذا النوع من الامور داخل كنيستنا".وكان المخرج والمؤلف الموسيقي (فرانتس فيتنبرينك) الذي كان طالباً في مدرسة داخلية في الكنيسة وعضوا في الجوقة حتى عام 1967م تحدث عن استغلال جنسي تعرض له عدد كبير من التلاميذ من قبل مدير سابق للمؤسسة.وكشفت هذه الفضيحة في نهاية كانون الثاني/يناير عام2010م بشأن معهد كانيسيوس اليسوعي في برلين الذي اعترف بحدوث انتهاكات جنسية في السبعينات والثمانينات من القرن العشرين، تورط فيها مدرسان سابقان على الاقل، ومنذ ذلك الحين كشفت حالات كثيرة اخرى يعود معظمها الى عقود في المانيا حيث استقال عدد كبير من رجال الدين. بحسب رويترز.ودان شقيق البابا العنف الجسدي الذي تعرض له تلاميذ الجوقة من قبل مدير المدرسة، وقال "لو عرفت درجة العنف المفرط لتحركت، لقلت شيئا ما". واضاف "اطلب الصفح من الضحايا". وأوضح ان "تلاميذ رووا لي خلال جولات عن الطريقة التي يعاملون بها (...) لكن رواياتهم لم توح لي بان علي ان افعل شيئا ما". وتابع "كنت اعرف ان المدير العام السابق (للمدرسة) كان يصفع التلاميذ بقوة (...) ولاسباب سخيفة في بعض الاحيان". لكنه رأى في الوقت نفسه انه اسلوب كان شائعا في تلك الفترة.وبينما تواصل فضيحة حالات الاستغلال الجنسي التي تهز الكنيسة الكاثوليكية في المانيا تصاعدها منذ كانون الثاني/يناير قالت وزيرة العدل الالمانية سابين لويتهويسر شنارنبرغر الثلاثاء انه يجب دفع تعويضات مالية للضحايا. وكانت الوزيرة الالمانية صرحت لاذاعة "دويتشلاندفونك" ان "جدارا من الصمت رفع في عدد كبير من المدارس والمؤسسات"، متهمة الفاتيكان بعرقلة التحقيقات في هذه الفضيحة.وانتقلت القضية الى النمسا حيث اعلن مسؤول في كنيسة سالزبورغ انه يشتبه بحدوث حالات استغلال جنسي في مؤسستين دينيتين نمساويتين، واعترف في تصريح للاذاعة العامة بأنه استغل شابا نمساويا يبلغ من العمر اليوم 53 عاما، لكنه عرض عليه في نهاية 2009م تعويضا بمبلغ خمسة آلاف يورو مقابل صمته، وأكد اسقف سالزبورغ (الويس كوتغاسر) انه بمثابة "تعويض".البابا يدعو الأساقفة إلى إعادة مصداقية الكنيسةومن جهته دعا البابا بنيديكتس السادس عشر حوالى عشرين من اساقفة ايرلندا استقبلهم مؤخرا في الفاتيكان الى اتخاذ اجراءات "عملية" من اجل "اعادة المصداقية الاخلاقية والروحية للكنيسة" التي تهزها فضيحة التحرش الجنسي بالاطفال. وتعهد الاساقفة الايرلنديون خلال اللقاء التعاون مع القضاء في بلدهم حيث اتهمت الكنيسة الكاثوليكية بالتغطية على ممارسات كهنة تحرشوا جنسيا بمئات الاطفال خلال عقود من الزمن على ما ذكر الفاتيكان. وفي بيان نشره الفاتيكان بعد اللقاء، وصف البابا هذه الاعمال بأنها "جريمة دنيئة" و"خطيئة مميتة تشكل اهانة للرب وتجرح كرامة البشر الذين خلقوا على مثاله".وندد بنيديكتس السادس عشر ايضا ب"فشل سلطات الكنيسة الايرلندية طوال سنوات في العمل بفعالية لمواجهة هذه الحالات من الاستغلال الجنسي للاولاد من قبل افراد في السلك الكهنوتي الايرلندي ورجال دين". ودعا البابا الاساقفة الى "الانكباب على مشكلات الماضي بحزم و ......
#الفضائع
#الجنسية
#تطال
#الكنيسة
#الكاثوليكية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=742213
فرست مرعي : الفضائع الجنسية تطال الكنيسة الكاثوليكية 7
#الحوار_المتمدن
#فرست_مرعي أسباب استقالة البابا بنيديكتس السادس عشر في عام2013م ومن جهته شكك كثيرون في تصريحات البابا والأسباب التي برر بها استقالته التي أعلنها مؤخرا، واعتبروها غير مقنعة، وتضاربت الآراء حول هذه الخطوة غير المسبوقة في تاريخ الكنيسة الكاثوليكية منذ 600عام، عندما قام البابا (شيليستينو الخامس) بالاستقالة، وإن كانت الأسباب والظروف مختلفة عن اليوم. واعتبر العالم الكاثوليكي والعالم الغربي إعلان بابا الفاتيكان بنيديكتس السادس عشر التنحي عن سدة البابوية يوم 28 فبراير/شباط عام2013م بالقرار الشجاع والاستثنائي، لما يحمل في طياته من مسؤولية كبيرة لرئيس الكنيسة الكاثوليكية. وجاء قرار البابا المفاجئ خلال جلسة استثنائية للكرادلة على هامش اجتماع للمجلس البابوي، مبررا ذلك بأن صحته وسنه لم يعودا ملائمين لقيادة الكنيسة، وقال البابا "بعد أن فحصت ضميري أمام الله تيقنت بأن قوتي وتقدمي في السن أصبحا غير ملائمين لممارسة منصب الوزارة البطرسية، كما أن عالم اليوم يخضع لتغيرات سريعة، وتحركه مسائل لها أهمية كبيرة لحياة الإيمان، لهذا أُعلن تنازلي عن منصب أسقف روما".ويرى أستاذ التاريخ في جامعة الدراسات العليا في مدينة بيزا الإيطالية (البروفيسور دانييلي مينوتسي) في حديث للجزيرة نت، أن مشاكل كثيرة هي التي قد تكون تسببت باستقالة البابا، ويذكر مينوتسي في هذا الصدد فضائح الفساد والاعتداءات الجنسية والصراع على السلطة والخلافات حول "عقيدة الإيمان"، معتبرا أن كل هذه المشاكل ألقت بثقلها على البابا بحيث لم يعد قادراً على إدارة الحكم بنفس النهج السياسي الذي اتبعه حتى الآن. لكن المشكلة الحقيقية كما أوضح مينوتسي، هي عدم مواكبة الكنيسة للعصر الحديث، "فمنذ تسلم البابا منصبه عام 2005م أصبحت الكنيسة أكثر تزمتاً، وخاصة فيما يتعلق بفرضية الحقيقة الحصرية الصالحة لكل زمان ومكان كمعيار عالمي". ويضيف أن هذه الفرضية خلفت اعتراضات كثيرة في كنيسة روما لأنها تصر على أن المبادئ والقيم الكاثوليكية غير قابلة للنقاش وتنطبق على كافة المجتمعات والسياسات بالتساوي، معتبرا أن هذا يدل على انغلاق الكنيسة تجاه العالم الآخر والحوار مع الديانات الأخرى. &#8236-;-&#8236-;-&#8236-;-&#8236-;-&#8236-;-&#8236-;-من جهتها ذكرت الباحثة البلجيكية (البروفيسورماركو فينتورا)، أن البابا برر استقالته بمشكلة صحية "لكن المشكلة الحقيقية هي الصراع من أجل الدين في عالم علماني سريع التغيرات، فالبابا ضحية مثله مثل باقي القيادات الدينية للتغييرات السريعة، ولفكرة أن العلمانية تتناقض مع الدين".&#8236-;-&#8236-;-&#8236-;- وأضاف فينتورا للجزيرة نت، أن البابا ركز على السلطة واللاهوت منذ المجمع الفاتيكاني الثاني ولم يترك حيزاً لإبداعات جديدة لإدخال تغييرات على الكنيسة، وركز على شخص الكاهن، واستثنى المرأة من الكهنوت ووطد السلطة الذكورية والهرمية للكنيسة، لكن استقالته أثبتت أنه لم يكن بمقدوره الاستمرار في هذه السياسة المتناقضة مع العصر الحديث.وفيما يتعلق بالبابا القادم، توقع فينتورا أن يكون من الولايات المتحدة " لأنها أصبحت المكان الذي يشهد تزايدا في أتباع الديانة الكاثوليكية المتشددة، لكنه أبدى تخوفه من تأثير البابا المستقيل على البابا المنتخب، "لأنه سيكون هناك اثنان وليس واحداً، بما أن بنيديكتس السادس عشر تنحى عن منصبه ولم توافه المنية مثلما يحصل عادة في تاريخ الكنيسة".وبحسب مينوتسي، سيعتمد ذلك على اختيار الكرادلة للبابا الجديد، وما إذا كانوا سيختارون بابا على نهج البابا المستقيل أم أنهم سيدركون أن سياسته أظهرت ضعفها وبالتالي يلزم الأمر اختيار بابا قا ......
#الفضائع
#الجنسية
#تطال
#الكنيسة
#الكاثوليكية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=742278