الحوار المتمدن
3.08K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
الطاهر المعز : متابعات - المسألة الزراعية
#الحوار_المتمدن
#الطاهر_المعز المسألة الزراعية - مجموعة حلقات من دراسة حول المسألة الزراعية- نموذج تونس. لا تتعرض هذه الحلقة إلى وضع الزراعة بتونس، وإنما يتمثل محتواها في مجموعة من الملاحظات بمناسبة حَدَثَيْن عالمِيّيْن، وتتسم الملاحظات والمقترحات بالعمومية، مع التركيز على البلدان الفقيرة، أو الواقعة تحت الهيمنة الإمبريالية هوامش من قمة الغذاء، وقمة المناخأظهرت أزمة انتشار وباء "كوفيد-10"، وإغلاق الحدود وتوقف حركة النقل والتصدير والتوريد، ضرورة توفير الحاجيات الضرورية للسّكّان على عين المكان، لأن الإغلاق تسبب في تعطيل سلاسل الإمدادات الغذائية مَحَلِّيًّا ودوليًّا، كما أدّى الإغلاق إلى تعطيل بيع منتجات المزارعين في الأسواق، وشراء البذور وعلف الحيوانات، وأدّى التعطيل أيضًا إلى إغلاق الفنادق والمطاعم والأسواق، فبقيت المواد الغذائية سريعة التلف في المزارع، ما أدّى إلى تكْبِيد صغار المزارعين والمُرَبِّين خسائر كبيرة. من الضّروري استخلاص العِبَر من هذه الأزمة، وإطلاق نقاش على مستوى محلي وعالمي، حول مستقبل الإقتصاد والزراعة والغذاء، فقد اعتمدت المنظومة الزراعية السائدة على فرضية "إن الإنتاج الزراعي المُحترم للبيئة لا يستطيع إطعام سكان العالم الذين يتزايد عددهم، وبالتالي لا بُدّ من دعم شركات الزراعات الكبرى، لزيادة حجم الإنتاج..."، ويُؤَدِّي تطبيق هذه "القاعدة" إلى إزالة المزيد من الغابات، وتحويل المراعي إلى مزارع، واستخدام تقنيات الزراعة "الأحادية" المكثفة، وتُقدّر منظمة الأغذية والزراعة (وهي غير مهتمة بالبيئة وبسلامة الغذاء، بل فقط بحجمه وسعره)، أن هذا النوع من الزراعات الصناعية قد ألحق الضرر بثلث الأراضي الزراعية بالعالم، ما قد يزيد من خطر انتقال الأمراض من الحياة البرية إلى الماشية ومن ثم من الحيوانات إلى البشر، ويُرَجّحُ أن الفيروس التاجي (كورونا) نشأ لدى الخفافيش التي فقدت موطنها الطبيعي، بفعل تدمير الغابات، فاقتربت من مناطق سكن الإنسان، ونقلت له الفيروس، عبر أنواع وسيطة...تتطلب مواجهة مخاطر انعدام أو نقص الغذاء، وأزمة التنوع الحيوي، والتغير المناخي، على الصعيد المَحَلِّي، في البلدان الفقيرة، إعادة النّظر في مفاهيم "الأمن الغذائي"، وتطوير وسائل تحقيق السيادة الغذائية، عبر إطلاق نقاش واسع حول قطاع الفلاحة والنّظم الغذائية، وإطلاق برامج إصلاح زراعي، تهدف إنتاج أغذية صحّيّة وسليمة وكافية لتغذية المواطنين، وتحقيق السيادة الغذائية، والإكتفاء باستيراد السّلع الضرورية التي لا يُمكن إنتاجها محلِّيًّا، مع تبجيل الإستيراد من البلدان الفقيرة والصّديقة والمجاورة، وتطوير المُقايضة (سلعة مقابل سلعة) والمبادلات التجارية معها، لأن قضية السيادة الغذائية مَطْرُوحة على صعيد عالمي، والجميع مُطالَبٌ بالإجابة على بعض التّساؤلات، منها: كيف يمكن التوفيق بين ارتفاع عدد السكان، وضرورة زيادة مساحات الأراضي الزراعية لزيادة حجم المحاصيل الغذائية وتوفير الغذاء، مع التزام قواعد المحافظة على البيئة السّليمة، وعدم استخدام المزيد من الأسمدة الكيماوية والمبيدات؟ يُساهم الشكل الحالي لاستغلال "الصناعي" للأراضي الزراعية، والإستخدام المفرط للمواد الكيماوية والمبيدات، في إزالة مساحات شاسعة من الغابات، ما يؤثّر سلْبًا على التوازن البيئي والمناخ، ويؤدّي انعدام التوازن البيئي إلى اضطراب المناخ، وزيادة عدد وحِدّة الكوارث "الطبيعية" كالفيضانات والجفاف، وكلاهما يُساهم في إلحاق الضّرر بالفقراء وبصغار المزارعين ومُرَبِّي الحيوانات، ولذا من الضّرُوري دعم النشاط الفلاحي المُحترم للبيئة والمناخ، وال ......
#متابعات
#المسألة
#الزراعية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=736381
عبدالله تركماني : تحولات المسألة السورية
#الحوار_المتمدن
#عبدالله_تركماني مع اقترابها من عامها الحادي عشر يدرك السوريون ما آل إليه واقع حراكهم الشعبي من عسكرة سعى النظام إليها، ومن حسابات سياسية مصلحية تراعي مخاوف الغرب من نمو التطرف وتنامي ظاهرة " المجاهدين " في سورية. لكنهم يعلمون أنّ النظام ليس مسؤولاً فقط عن استدامة الاستبداد في بلادهم لأكثر من خمسة عقود، فهذا الاستبداد هو الذي دفع إلى نشوء الثنائية بينه وبين الإرهاب، مثل ثنائية " الأسد أو نحرق البلد ". على أية حال ترتبت على وحشية النظام، وسلبية المجتمع الدولي، والتدخلات الخارجية المضرة، من الأعداء و " الأصدقاء "، عدة ظواهر:(1) - انحسار الحراك الشعبي، وخروج الوضع من تحت سيطرته، من دون أن يعني ذلك انتهائه، بدلالة تراجع مكانة إطاراته الشابة التي ساهمت في إطلاقه، أو تعبيراتها، السياسية والمدنية والإغاثية.(2) - تحوّل سورية إلى ساحة مفتوحة للصراعات الدولية والإقليمية على المشرق العربي، بمعزل عن مصالح السوريين.(3) - تصدّر الجماعات المسلحة المتطرفة والتكفيرية، التي تتغطى بالإسلام، والتي يصعب التمييز بين كونها معطى داخلياً، وبين كونها معطى خارجياً، أو كنتاج للتدخلات المخابراتية، الدولية والإقليمية والعربية المتضاربة.لماذا وصلنا لهذه النتائج؟ وما هي الاسباب التي جعلت الحراك الشعبي يخرج من يد أصحابه الذين أطلقوه؟ لقد حدث التحوّل لأسباب وعوامل متعددة منها تسلح الحراك رداً على الخيار الأمني للنظام، لكنّ العسكرة جرت بشكل عشوائي، كما تم إفشال جميع محاولات إنشاء قيادة موحدة تتمتع بقرارات مركزية مطاعة من الجميع. وابتعد حاملو السلاح تدريجياً عن الارتباط بالحراك المدني، وعملوا لوضع المؤسسات المدنية تحت سيطرتهم بدل أن يحدث العكس، بأن تتبع القوى العسكرية لقيادة سياسية. مما ترك المجال لتعملق عسكريي الثورة وإخضاع الحراك المدني لكتائبهم المسلحة.كما أنّ أسلمة العمل المسلح لم يأتِ فقط من غزو الجهاديين الخارجي، بل أيضاً من تأسلم الكتائب للحصول على الدعم المادي والتسليحي من الداعمين. كما استندت الأسلمة لعامل محلي هو درجة عالية من التديّن تميزت بها قطاعات واسعة من الشعب السوري، خاصة في الأرياف. لكنّ التديّن الشعبي شيء والتطرف في تديين أهداف الحراك شيء آخر، لا يتفق مع الغالبية المؤمنة في سورية التي كان واضحاً منذ البداية أنّ ثورتها ليست لهدف إقامة دولة دينية بل دولة مدنية.وفيما يبدو وكأنه مسعى جديد إلى إعادة تعويم النظام والدفع باتجاه إعادة تأهيله، ظهرت، مؤخراً، أفكار سياسية ترتكز عليها بعض المبادرات، وتشترك جميعها بفكرة أساسية هي أنّ المعارضة لم تعد طرفاً فاعلاً. وفي هذا السياق، فبمجرد الالتقاء مع ممثلي النظام، خارج الإطار الذي أقرته الشرعية الدولية، خاصة الالتفاف على تراتبية القرار الدولي 2254 التي تبدأ بإطلاق سراح المعتقلين، تكون هذه المبادرات قد ساهمت في دفن مفاوضات جنيف، وجميع قرارات مجلس الأمن التي تنص على مفاوضات رسمية واضحة، لها هدف محدد، هو الانتقال نحو نظام ديمقراطي، وآلية تنفيذية هي تشكيل هيئة حكم انتقالي تعد البلاد لعملية انتقال سياسي.إنّ مشكلة سورية لا تتمثل في وجود هذا المشروع أو ذاك، بغض النظر عن الموقف منه، وإنما هي تتمثل في الافتقاد المريب، والمشين، لأي عملية سياسية جدية، يمكن أن تؤسس لتوافق دولي وإقليمي، يؤدي إلى وقف تعميم القتل والخراب والتشريد الجاري منذ أكثر من عشرة أعوام.في كل الأحوال، هناك شروط أساسية لأي حلٍّ، كي يقترب من أن يكون حقيقياً، وأولها ألا يجرى تفصيله على مقاس الرغبات الروسية - الايرانية، وأنه لا بدَّ من أن يرسم خريطة ......
#تحولات
#المسألة
#السورية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=737080