الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
محمد محروس : نعوم تشومسكي: العالم يتغير، وهذه مهمتنا، فهل نحن مستعدون؟
#الحوار_المتمدن
#محمد_محروس أجرى تلفزيون الاشتراكي حوارًا مع الفيلسوف والمؤرخ وعالم اللغة نعوم تشومسكي ضمن فعاليات برنامج لقاءات الاشتراكي، وتطرق الحوار إلى شكل العالم المتوقع بعد كورونا، والربيع العربي، والإمبريالية، وأفق الديمقراطية في المنطقة، والتغير المناخي، وصفقة القرن، والصين، ومستقبل اليسار الأمريكي بعد انسحاب برني ساندرز.العالم بعد فيروس كورونابدأ الحديث مع المفكر وعالم اللغة نعوم تشومسكي بسؤاله عن شكل العالم بعد زوال الوباء، وأجاب قائلًا أن هذا متوقف علينا، وإلى أي مدى نحن مستعدون لذلك؟ إذ يعمل من يسمون أنفسهم بسادة الكون، جاهدين، لتحويل الأزمة إلى صالحهم، هل يمكن لقوى أخرى أن تعبئ نفسها لتواجه ذلك وتنتصر عليه؟ وتابع: في الولايات المتحدة أطلق ترامب أكبر حزمة للتيسير النقدي في تاريخ البشرية، ورغم بعض جوانبها الإيجابية لكنها موجهة في معظمها لتلبية احتياجات الشركات ورجال الأموال، بينما يُجبر الناس على أن يكونوا وحدهم الضحايا. وتحدث كذلك عن عن دور أباطرة البترول كما أسماهم على استخلاص أكبر ربح قبل أن يدمروا العالم الذي سنشهده في المستقبل القريب نتيجة التغير المناخي، وهؤلاء يطالبون بالمزيد من التمويل والتسهيلات التشريعية، التي يتم منحهم إياها بواسطة إدارة ترامب الإجرامية. وانتهى إلى أن هذا يحدث أمام أعيننا في كل مكان في الكوكب، لكن هذه فرصة ليفكر الناس في أي عالم نريد، هل نعود إلى الماضي أم نتجاوزه إلى المستقبل؟ وإذ تختلف المشكلات في الولايات المتحدة عنها في مصر، يظل هناك في كل مكان طرق لتجاوز مآسي الماضي وإجرامه، إلا أنه لا يكفي معرفة أنه أمر ممكن، إنما من الضروري أن نشمر عن سواعدنا ونعمل من أجل تحقيقه.الربيع العربي والتدخل الأمريكيوعن الربيع العربي، يخبرنا المؤرخ الأمريكي أن الولايات المتحدة اتبعت سياستها المعتادة عند وقوع ديكتاتوريين مفضلين في المشاكل، مثل سوموزا وماركوس ودوفالييه وآخرين. النمط المعتاد هو دعم الديكتاتور طالما كان ذلك ممكنًا، وعندما يصبح مستحيلًا ربما ينقلب الجيش وطبقة رجال الأعمال ضده ومن ثم فما يفعلونه هو ادعاء أنهم كانوا دومًا ضده، ثم نفيه إلى مكان ما، ثم يحاولون إعادة تأسيس نفس النظام بقدر الإمكان، دائمًا.يرى تشومسكي أن المشاكل في مصر كانت خطيرة، وانتهت إلى ديكتاتورية شرسة هي الأسوأ في تاريخ مصر، مدعومة بقوة من الولايات المتحدة ومن عالم الأعمال الذين يتدفقون إلى مصر لعقد المؤتمرات الاقتصادية لحساب ما يمكنهم جنيه من أموال الشعب المصري المسروقة في أشد لحظاته يأسًا. ثم يسأل: هل بإمكاننا أن نتوقع وجود وسائل لمواجهة كل هذا؟ واستطرد مجيبًا أنها موجودة وممكنة. في الولايات المتحدة وفي مصر كذلك.الإمبريالية الأمريكية اليوم: حلفاء وأعداءينتقل تشومسكي بعد ذلك متحدثًا عن أن الفوضى في بيت ترامب الأبيض تصعب مهمة إيجاد استراتيجية متماسكة تحكمه. لكن ما يُلاحظ بشكل جلي، هو الجهد المبذول لخلق أممية تضم أكثر الدول رجعية واستخدامها لتكون أساس المرحلة لتحقيق المصالح الإمبريالية الأمريكية، فيشير إلى الشرق الأوسط الذي نجد منه مصر السيسي والديكتاتوريات العائلية في الخليج وإسرائيل في قلب الموضوع حيث يتعاونون جميعًا الآن بشكل شبه علني، ثم يذكر مودي في الهند وخلقه لديكتاتورية هندوسية عنصرية شرسة تحاول أن تدمر الأقلية المسلمة الضخمة وأن تفكك الديمقراطية العلمانية الهندية. وإلى أوروبا حيث توجد دول مثل المجر بقيادة أوربان متجهة نحو الفاشية وسالفيني في إيطاليا حيث يبني شيئًا يشبه الفاشية الإيطالية القديمة. وانتهاءً بأمريكا اللاتين ......
#نعوم
#تشومسكي:
#العالم
#يتغير،
#وهذه
#مهمتنا،
#مستعدون؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=674838
كاظم الموسوي : استراتيجيات تشومسكي وخداع الجماهير
#الحوار_المتمدن
#كاظم_الموسوي وصلتني عبر الواتسآب من أكثر من صديق هذه المادة المترجمة للفيلسوف وعالم الالسنية نعوم تشومسكي(1928)، وعنوانها: الاستراتيجيات العشر لخداع الجماهير. وتشومسكي غني عن التعريف، يعيش الان في عزلة ذاتية في منزله في توكسن بولاية أريزونا، شأنه شأن المليارات من البشر، للاحتماء من عدوى فايروس كورونا المستجد، يبلغ الواحد والتسعين عاما من العمر، وهو دائم الحضور للتفكر والتأمل والكتابة، وكان قد كتب هذه الاستراتيجيات منذ زمن بعد اطلاع وبحث واستقراء، ووجدت فيها إعادة تذكير واعتبار وأهمية التفكير بها مرات ومرات، لراهنيتها المستمرة وحسب ما تفرزه ظروف الجائحة الآن، وما سبقها وما بعدها. والانتباه بأن خداع الجماهير استراتيجية رئيسية لمن يسعى للهيمنة والاستغلال وشن الحروب وغزو البلدان ونهب الثروات وتجويع الشعوب.ولد تشومسكي نهاية الحرب العالمية الأولى، وطبيعي عايش الكثير من الأحداث التاريخية. وكتب أول مقالة له وهو في العاشرة من عمره عن الحرب الأهلية الإسبانية بعد سقوط برشلونة عام 1938، وتحدث فيها بشكل خاص حول ما يشهده الناس من انتشار لا يرحم ل"الطاعون الفاشي" في جميع أنحاء أوروبا محللاً إلى أين سيفضي هذا الوباء، القديم الجديد بأشكال متعددة، وكأنه يتنبأ ب"طاعون الكورونا"!.الاستراتيجيات التي شخصها لخداع الجماهير، الشعوب، تبدأ من استراتيجية الالهاء، وتتمثل في استراتيجية التسلية أو ما يمثلها عمليا، اي "في تحويل أنظار الرأي العام عن المشاكل الهامة والتحولات المقررة من طرف النخب السياسية والاقتصادية، وذلك بواسطة طوفان مستمر من مسلسلات الترفيهات والأخبار اللامجدية. إستراتيجية الإلهاء هي أيضا لازمة لمنع الجمهور من الاهتمام بالمعارف الأساسية، في ميادين العلوم، الاقتصاد، علم النفس، وعلم التحكمية.". هي استراتيجية عناوينها الالهاء والتسلية وتغييب الوعي الجمعي وغسل الأدمغة أو كيها بقصد ودراية وتخطيط ومساع متواصلة. وتليها استراتيجية اخرى، تقاربها، هي استراتيجية خلق المشاكل، ثم تقديم الحلول، وهذه تقوم على أساس عملية مختصرة، ب "مشكلة- ردة فعل- حلول" بمعنى خلق مشكلة، اولا، او حالة يتوقع أن تحدث ردة فعل معينة من طرف الجمهور، بحيث يقوم هذا الأخير بطلب إجراءات او البحث عن حلول يتوقع قبولها من السلطات التي هي عمليا تديرها، مباشرة أو عبر وسائط لها، ومثلها إستراتيجية التقهقر، التي تكتفي من أجل تقبل إجراء غير مقبول، في تطبيقه تدريجيا، - بالتقسيط-، على مدى عشر سنوات. "بهذه الطريقة تم فرض ظروف اجتما- اقتصادية حديثة كليا - الليبرالية الجديدة- في فترات سنوات الثمانينيات. بطالة مكثفة، هشاشة اجتماعية، مرونة، تحويل مقرات المعامل، أجور هزيلة، كثير من التغييرات كانت لتحدث الثورة لو تم تطبيقها بقوة". ومن ثم إستراتيجية المؤجل، وهي طريقة أخرى "لإقرار قرار غير شعبي، ك "شر لا بد منه"، عبر الحصول على موافقة الرأي العام في الوقت الحاضر من أجل التطبيق في المستقبل. من السهل دائما قبول تضحية مستقبلية بدل تضحية عاجلة. أولا، لأن المجهود لا يتم بذله في الحال. ثم يميل الجمهور إلى الأمل في "مستقبل أفضل غدا " وإن التضحية المطلوبة قد يتم تجنبها"!.وتليها ايضا استراتيجية مخاطبة الرأي العام كأطفال صغار، حيث تستخدم أغلب الإعلانات كلما توجهت إلى الكبار بشخصيات ولهجة طفولية جدا، غالبا ما تكون اقرب إلى التخلف العقلي، كما لو كان المشاهد طفلا صغيرا أو معاقا ذهنيا. "كلما حاولنا خداع المشاهد، كلما تبنينا لهجة صبيانية، لماذا؟..إذا توجهنا إلى طفل في الثانية عشرة من عمره، فبسبب الإيحائية إذن، سيكون من المحتمل جوابه أو رد ......
#استراتيجيات
#تشومسكي
#وخداع
#الجماهير

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=677995