السعيد عبدالغني : الآخرهوية للذات؟ أم الذت المصنوعة من الآخرين هوية لنفسها؟ أم نحن هويات الله والله هوية لنا؟
#الحوار_المتمدن
#السعيد_عبدالغني الهوية سؤال غريزي يا حموي وأقول غريزي لأن غالبية الناس تسأله في وقت معين من حياتها والنزوع لسؤاله يزداد ربما عند مَن يتنازع كثيرا مع الاسئلة عن ماهيات الاشياء ،وفي ما يملكه من العالم أي هو ،ما يستطيع أن يجرب عليه التقصى بأقصى درجة من اليقين والتصديق ،والتنازع هذا يتم في الخلق بكثرة وفي الخلق اللغوي خاصة الشعري منه وغيره ،فيجرد ويجرد حتى يصل لذاته لكي يعرف أولا مَن يسأل عندم يسأل ؟وسأحاول تنظيم إجابتي التي هي أسئلة من زوايا أخرى وبعض الشروح للأسئلة، حيث ماهية الإجابة نفسها المطلقة غير موجودة غير عند صاحب المعرفة الكلية والقدرة الكلية المزعوم.أظننا أننا متفقين أن السؤال الأخير ذلك مرتبط بأسئلة كثيرة ومفاهيم كثيرة تتوقف على أفكار الشخص المفرد.هل نحن هوية للعالم؟ أم العالم هوية لنا؟أم الآخر هوية للذات؟أم الذت المصنوعة من الآخرين هوية لنفسها؟أم نحن هويات الله والله هوية لنا؟الهوية في نظري ليس شيئا تاريخيا بل هو شيئا منتجا وأقصد هنا الهوية التي نقصدها أنا وأنت ودعنا نقسم الهوية إلى :هوية تاريخية،هوية آنية،الهوية البيولوجية ،هوية حركيةالهوية التاريخية: البلد ،اللغة،وكل لفظة فيهم تضم مدركات ومعطيات شتى الهوية البيولوجية :الجنس،الجينات الخ الهوية الانية:وهي هوية الذات في الآن التي تسأل عن ذاتها فيها لذلك دوما انا اسأل نفس الأسئلة على ذاتي على فترات متباعدة لآن الآن بمزاجيته بطقوسه بقبليته بحدوده بفاعلية جبرية بعض الأشياء وعدم فعاليتها، لزمن ومشاعر وأفكار ومكان والخ يؤثر جدا الهوية المتحركة : وهي الهوية أقصد بها الخلق بالمعرفة في الذات واكتشاف الذات بالمعرفة واكتشاف الأصول غير الأزلية ولكن الأخيرة قبل التجريد النهائي للعدم وهي الهوية التي بها نسبة اختيار واحتكام فلسفيا:انا ولدت في مكان معين ،في زمن معين،في جسد معين، في بيئة معينه..إلخ وتكونت حتى صرت قابلا للاختيار في تغيير تلك الأمور ،لن تذهب كل المدركات حتى لو هدمت كل شيء ونزوعي للهدم نزوع ردة فعل أي جبر ولكن جبر سلبي ،والاحتمالات هنا محدودة للتكون لذلك الأمر بمن نقيس الحرية او مفهومنا عن الكائن الحر؟بالمطلق الشعري؟ ستجن!أنا فعلا اقيسه هكذا ،إذا الامر يعتمد على نطاق أو مثال الحرية في نظرك وهو نسبي وحتى اختيارك للمثال فهو نسبي وتقول نسبي ونسبي لان الامر ليس علميا يعني ليست رياضيات التتبع الفلسفي للمفاهيم لذلك اشدد دوما على كلمة الرؤية.ويعتمد على هوية المطلق الذي في رؤيتك له أيضا.ان كنت مؤمنا بدين بالهوية عند من خلقك حتى وان لم تكن هو فهي في باطنه.اقصد ان تثبيت كائن ماورائي وكائن أولي او لا يعتمد على تعريف الهوية بشكل كبير وحتى التيه بين الأديان فهو يرد إلى أحد في عالم آخر تستطيع أن تسأله مهما كنت تائها مسير أم مخير إلخ ،أما الأمر الثاني فلا فأنت تُضافِر بين المعلومات كلها والأنسقة من العلم للفلسفة للشعر إلخ.النظرة للحرية وبالتالي الهوية تعتمد بشكل كبير على نوع السجون التي تشعر بها والتي تعي أنك موجود بها وتعتمد على نعرفتك،فالمعرفة محدِدة كبرى كما قلت لك. ......
#الآخرهوية
#للذات؟
#الذت
#المصنوعة
#الآخرين
#هوية
#لنفسها؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=718514
#الحوار_المتمدن
#السعيد_عبدالغني الهوية سؤال غريزي يا حموي وأقول غريزي لأن غالبية الناس تسأله في وقت معين من حياتها والنزوع لسؤاله يزداد ربما عند مَن يتنازع كثيرا مع الاسئلة عن ماهيات الاشياء ،وفي ما يملكه من العالم أي هو ،ما يستطيع أن يجرب عليه التقصى بأقصى درجة من اليقين والتصديق ،والتنازع هذا يتم في الخلق بكثرة وفي الخلق اللغوي خاصة الشعري منه وغيره ،فيجرد ويجرد حتى يصل لذاته لكي يعرف أولا مَن يسأل عندم يسأل ؟وسأحاول تنظيم إجابتي التي هي أسئلة من زوايا أخرى وبعض الشروح للأسئلة، حيث ماهية الإجابة نفسها المطلقة غير موجودة غير عند صاحب المعرفة الكلية والقدرة الكلية المزعوم.أظننا أننا متفقين أن السؤال الأخير ذلك مرتبط بأسئلة كثيرة ومفاهيم كثيرة تتوقف على أفكار الشخص المفرد.هل نحن هوية للعالم؟ أم العالم هوية لنا؟أم الآخر هوية للذات؟أم الذت المصنوعة من الآخرين هوية لنفسها؟أم نحن هويات الله والله هوية لنا؟الهوية في نظري ليس شيئا تاريخيا بل هو شيئا منتجا وأقصد هنا الهوية التي نقصدها أنا وأنت ودعنا نقسم الهوية إلى :هوية تاريخية،هوية آنية،الهوية البيولوجية ،هوية حركيةالهوية التاريخية: البلد ،اللغة،وكل لفظة فيهم تضم مدركات ومعطيات شتى الهوية البيولوجية :الجنس،الجينات الخ الهوية الانية:وهي هوية الذات في الآن التي تسأل عن ذاتها فيها لذلك دوما انا اسأل نفس الأسئلة على ذاتي على فترات متباعدة لآن الآن بمزاجيته بطقوسه بقبليته بحدوده بفاعلية جبرية بعض الأشياء وعدم فعاليتها، لزمن ومشاعر وأفكار ومكان والخ يؤثر جدا الهوية المتحركة : وهي الهوية أقصد بها الخلق بالمعرفة في الذات واكتشاف الذات بالمعرفة واكتشاف الأصول غير الأزلية ولكن الأخيرة قبل التجريد النهائي للعدم وهي الهوية التي بها نسبة اختيار واحتكام فلسفيا:انا ولدت في مكان معين ،في زمن معين،في جسد معين، في بيئة معينه..إلخ وتكونت حتى صرت قابلا للاختيار في تغيير تلك الأمور ،لن تذهب كل المدركات حتى لو هدمت كل شيء ونزوعي للهدم نزوع ردة فعل أي جبر ولكن جبر سلبي ،والاحتمالات هنا محدودة للتكون لذلك الأمر بمن نقيس الحرية او مفهومنا عن الكائن الحر؟بالمطلق الشعري؟ ستجن!أنا فعلا اقيسه هكذا ،إذا الامر يعتمد على نطاق أو مثال الحرية في نظرك وهو نسبي وحتى اختيارك للمثال فهو نسبي وتقول نسبي ونسبي لان الامر ليس علميا يعني ليست رياضيات التتبع الفلسفي للمفاهيم لذلك اشدد دوما على كلمة الرؤية.ويعتمد على هوية المطلق الذي في رؤيتك له أيضا.ان كنت مؤمنا بدين بالهوية عند من خلقك حتى وان لم تكن هو فهي في باطنه.اقصد ان تثبيت كائن ماورائي وكائن أولي او لا يعتمد على تعريف الهوية بشكل كبير وحتى التيه بين الأديان فهو يرد إلى أحد في عالم آخر تستطيع أن تسأله مهما كنت تائها مسير أم مخير إلخ ،أما الأمر الثاني فلا فأنت تُضافِر بين المعلومات كلها والأنسقة من العلم للفلسفة للشعر إلخ.النظرة للحرية وبالتالي الهوية تعتمد بشكل كبير على نوع السجون التي تشعر بها والتي تعي أنك موجود بها وتعتمد على نعرفتك،فالمعرفة محدِدة كبرى كما قلت لك. ......
#الآخرهوية
#للذات؟
#الذت
#المصنوعة
#الآخرين
#هوية
#لنفسها؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=718514
الحوار المتمدن
السعيد عبدالغني - الآخرهوية للذات؟ أم الذت المصنوعة من الآخرين هوية لنفسها؟ أم نحن هويات الله والله هوية لنا؟
محمد طالبي : هوية مغتصبة
#الحوار_المتمدن
#محمد_طالبي شرع يحدث نفسه قائلا :البحر يجعلك تؤمن ان هناك يقينا ما،يقين أكيد لكنه مبهم،معقد و مضمر.جابت عيناه الفضاء يمنة ويسرة. كانه يبحث عن شيئ تذكره. بمجرد ان غادر كرسي سيارته و لحظة ملامسة رجله للارض،اتخد وجهه وسمة الجدية و الوقار.نظر الى البحر الممتد على طول الافق، تذكر طارق بن زياد الاسطورة و الابن البار لسكان المغرب الاصليين ثم صاح على حين غرة و كأنه يقلد الاسطورة:- يا قوم قاتلوا أو موتوا، العدو أمامكم )كان يقصد الشقراوات الحسان سليلات الاسبان( و البحر وراءكم. أيها الناس، أين المَفَرُّ؟ البحرُ من ورائكم، والعدوُّ أمامَكم وليس لكم واللَّهِ إلا الصدقُ والصَبْرُ. واعلموا أنكم في هذه الجزيرة أَضْيَعُ من الأيتام في مَأْدُبَةِ اللِّئام، وقد اسْتَقْبَلَكم عدوّكم بِجَيْشِهِ وأَسْلِحَتِهِ، وأَقْواتُه موفورةٌ ، وأنتم لا وَزَرَ لكم إلا سيوفُكم...ترك البحر وطارق بن زياد البربري وجيشه،ثم عاد الى سيارته،ادار مفتاح التشغيل، اشتعلت اضواء لوحة القيادة، وصدح صوت "محمد رويشة" مدويا:"ماني العهد ماني العزازيت،اونا ياخ يرى وول"تسائل في دواخله:متى تعلم طارق بن زياد لغة الضاد؟ومتى اتقنها ليخطب في قومه البربر تلك الخطبة العصماء؟ وهل استوعب الجيش مضمون الخطبة؟ لا شك ان بالامر خطب ما.بين كلمات "محمد رويشة" و رحلةطارق الذي الى الشام بتذكرة ذهاب بلا عودة.حكاية اغتصاب هوية،مستمر في الزمان و المكان. ......
#هوية
#مغتصبة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=723407
#الحوار_المتمدن
#محمد_طالبي شرع يحدث نفسه قائلا :البحر يجعلك تؤمن ان هناك يقينا ما،يقين أكيد لكنه مبهم،معقد و مضمر.جابت عيناه الفضاء يمنة ويسرة. كانه يبحث عن شيئ تذكره. بمجرد ان غادر كرسي سيارته و لحظة ملامسة رجله للارض،اتخد وجهه وسمة الجدية و الوقار.نظر الى البحر الممتد على طول الافق، تذكر طارق بن زياد الاسطورة و الابن البار لسكان المغرب الاصليين ثم صاح على حين غرة و كأنه يقلد الاسطورة:- يا قوم قاتلوا أو موتوا، العدو أمامكم )كان يقصد الشقراوات الحسان سليلات الاسبان( و البحر وراءكم. أيها الناس، أين المَفَرُّ؟ البحرُ من ورائكم، والعدوُّ أمامَكم وليس لكم واللَّهِ إلا الصدقُ والصَبْرُ. واعلموا أنكم في هذه الجزيرة أَضْيَعُ من الأيتام في مَأْدُبَةِ اللِّئام، وقد اسْتَقْبَلَكم عدوّكم بِجَيْشِهِ وأَسْلِحَتِهِ، وأَقْواتُه موفورةٌ ، وأنتم لا وَزَرَ لكم إلا سيوفُكم...ترك البحر وطارق بن زياد البربري وجيشه،ثم عاد الى سيارته،ادار مفتاح التشغيل، اشتعلت اضواء لوحة القيادة، وصدح صوت "محمد رويشة" مدويا:"ماني العهد ماني العزازيت،اونا ياخ يرى وول"تسائل في دواخله:متى تعلم طارق بن زياد لغة الضاد؟ومتى اتقنها ليخطب في قومه البربر تلك الخطبة العصماء؟ وهل استوعب الجيش مضمون الخطبة؟ لا شك ان بالامر خطب ما.بين كلمات "محمد رويشة" و رحلةطارق الذي الى الشام بتذكرة ذهاب بلا عودة.حكاية اغتصاب هوية،مستمر في الزمان و المكان. ......
#هوية
#مغتصبة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=723407
الحوار المتمدن
محمد طالبي - هوية مغتصبة
فاطمة شاوتي : دُونَ هُوِيَّةٍ ...
#الحوار_المتمدن
#فاطمة_شاوتي كيفَ أُعرِّفُهُ ...؟ الحبُّ ...! هوَ الحبُّ حرفَاهُ لَا يعنِيَانِهِ ...وحدَهُ لَا شريكَ لهُ لَا يخضعُ لقاعدةٍ نحويةٍ ... الحبُّ واجبُ الوجودِ بذاتِهِ ... لَا يحتاجُ غيْرَهُ ليُثبتَ وجودَهُ ... غيمةٌ في دماغِ الآلهةِ ... تمطرُ منْ عينيْكَِ زلزلةٌ في القلبِ ... تفقدُكِ توازنِكَِ... لهبٌ ... كلمَا أطفأتْهُ شفاهُكَِ يشتعلُ أكثرَ ... قميصٌ ... نرتدِيهِ مهمَا قُدَّ منْ قُبُلٍ أوْ دُبُرٍ ... يخلعُ أزرارَهُ لكنكِ تلبسينَهُ ... الحبُّ سيرةٌ ... كلمَا ذابتْ داخلَكِ صارتْ قصيدةً ... ......
#دُونَ
#هُوِيَّةٍ
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=728170
#الحوار_المتمدن
#فاطمة_شاوتي كيفَ أُعرِّفُهُ ...؟ الحبُّ ...! هوَ الحبُّ حرفَاهُ لَا يعنِيَانِهِ ...وحدَهُ لَا شريكَ لهُ لَا يخضعُ لقاعدةٍ نحويةٍ ... الحبُّ واجبُ الوجودِ بذاتِهِ ... لَا يحتاجُ غيْرَهُ ليُثبتَ وجودَهُ ... غيمةٌ في دماغِ الآلهةِ ... تمطرُ منْ عينيْكَِ زلزلةٌ في القلبِ ... تفقدُكِ توازنِكَِ... لهبٌ ... كلمَا أطفأتْهُ شفاهُكَِ يشتعلُ أكثرَ ... قميصٌ ... نرتدِيهِ مهمَا قُدَّ منْ قُبُلٍ أوْ دُبُرٍ ... يخلعُ أزرارَهُ لكنكِ تلبسينَهُ ... الحبُّ سيرةٌ ... كلمَا ذابتْ داخلَكِ صارتْ قصيدةً ... ......
#دُونَ
#هُوِيَّةٍ
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=728170
الحوار المتمدن
فاطمة شاوتي - دُونَ هُوِيَّةٍ ...
منى حلمي : أفتخر أننى بلا - هوية -
#الحوار_المتمدن
#منى_حلمي -------------------------------------------------------- «يجب الحفاظ على هويتنا المصرية».. «ننفتح على التنوع دون المساس بخصوصيتنا».. «لا بد من محاربة طمس الهوية».. «دور الثقافة والفن فى تأكيد الهوية المصرية».. هذه مصطلحات تتكرر دائمًا، نسمعها، ونقرأ عنها، ويدور حولها الجدل. " الهوية " كلمة من الكلمات التى أكرهها ، وأتمنى أن تزول من الفكر الانسانى . وليس عندى شك ، أن كلمة " الهوية " ، هى وراء جميع أشكال ، ودرجات ، القهر ، والاستعباد ، وغسيل الأدمغة ، وتبرير الأفكار الفاشية ، والعادات والتقاليد منتهية الصلاحية للاستهلاك البشرى السوى ، الصحى . " الهوية " مصطلح ارهابى ، فى المقام الأول ، ممتلئ بالغطرسة ، والتعالى ، والتعصب ، والجهل المقصود أو غير المقصود . لا أدرى، ما الهوية، أو الخصوصية، التى نحميها؟.هل يكون مثلًا، الفول المدمس، أو الفسيخ، أو عصير القصب، هو «هويتنا»؟ . هل تحجيب أو إخضاع النساء، أو جرائم الشرف ، هو «خصوصيتنا»؟.هل فتوى دار الافتاء المصرية ، بجواز ترقيع غشاء البكارة ، " هويتنا " التى نتشبث بها ، ونحميها من الاختراق ، و " الفض " ؟؟. هل " طاعة النساء " للذكور ، " خصوصيتنا " ، غير القابلة للنقاش أو المسائلة ، والتى نضعها تاجا فوق رءوسنا ؟؟. هل " أسلمة أوروبا " جزء من هويتنا ، رضى الله عنها ، وأرضاها ؟؟. هلادانة غير المسلمين ، بالكفر ، والضلال ، والانحلال ، والفجور والفسق ، من مكونات أصالتنا ، وخصوصيتنا ؟؟؟. هل شهوات الذكور المنفلتة ، ورغباتهم الأنانية ، ونزعات التملك الضاربة فى وجدانهم ، وبها نبرر تكفين النساء ، وهن أحياء ، هويتنا ؟؟. حقا ، لست أدرى ، ما هى " الهوية " ؟؟؟. وأجهل فعليا ماذا تعنى كلمة " الخصوصية ". هل عندما أستمع إلى «أم كلثوم»، و«عبدالوهاب»، و«عبدالمطلب» أكون قد حافظت على هويتى المصرية ؟ . ولكن عندما أستمع إلى «فرانك سيناترا»، و" دين مارتن " ، و" مات مونرو " ، و «أديث بياف»، و«شارل أزنافور»، و«إنجل بيرت»، " وشيرلى باسى " ، و" أندريه بوتشيلى " ، أكون قد تنازلت عن خصوصيتى المصرية؟.عندما أشرب الكوكاكولا ، والفودكا ، والنبيذ ، وأتناول البيتزا، وأعشق أفلام «هيتشكوك»، و«كلود ليلوش»، و«فيللينى»، و " هنرى كينج " ، و" مارتن سكورسيزى " أكون قد خنت «هويتى» الأصلية.. أو تهاونت فى حق «خصوصيتى»؟. وهل استمتاعى بتمثيل " جريجورى بك " ، و " شارل بوييه " ، و" جارى كوبر " ، و " جيمس ستيوارت " ، و" بول نيومان " ، و " أنتونى هوبكنز" ، و " هيدى لامار " ، و" بيتى ديفيز " ، و" جون فونتين " ، و" كيم نوفاك " ، يعد خيانة عظمى للهوية ؟؟. واذا حرصت على قراءة ، واقتناء مؤلفات " جورج برنارد شو " ، و " فرويد " ، و" اريك فروم " ، و" كولن ويلسن " ، و" هربرت ماركيوز " ، و " سيمون دى بوفوار " ، و " البير كامو " ، أكون متلبسة بفعل يضرب الخصوصية فى مقتل ؟؟. وهل " داليدا " المغنية العالمية ، والتى أصلها من مصر ، من شبرا ، قد باعت هويتها ، وكذلك " عمر الشريف " الممثل العالمى ، وأصله من مصر ، من الاسكندرية ، هل هو خائن للوطن ؟؟. وهل اهتمامى بالشِّعر، والرقص الإفريقى، وبالأدب فى أمريكا اللاتينية، يشير إلى «ضياع خصوصيتى»، و«ذوبان هويتى»؟. ان"الهوية " ، كما أراها، هى مزيج من أشياء كثيرة، متنوعة. لا نستطيع أن نفصل عناصرها. إن الهوية الثابتة، النقية، الخالصة، المعقمة، غير ممكنة.«الهوية»، ليست صفة، أو كتلة ثابتة، نسد بها خانات الأوراق الرسمية. <br ......
#أفتخر
#أننى
#هوية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=737301
#الحوار_المتمدن
#منى_حلمي -------------------------------------------------------- «يجب الحفاظ على هويتنا المصرية».. «ننفتح على التنوع دون المساس بخصوصيتنا».. «لا بد من محاربة طمس الهوية».. «دور الثقافة والفن فى تأكيد الهوية المصرية».. هذه مصطلحات تتكرر دائمًا، نسمعها، ونقرأ عنها، ويدور حولها الجدل. " الهوية " كلمة من الكلمات التى أكرهها ، وأتمنى أن تزول من الفكر الانسانى . وليس عندى شك ، أن كلمة " الهوية " ، هى وراء جميع أشكال ، ودرجات ، القهر ، والاستعباد ، وغسيل الأدمغة ، وتبرير الأفكار الفاشية ، والعادات والتقاليد منتهية الصلاحية للاستهلاك البشرى السوى ، الصحى . " الهوية " مصطلح ارهابى ، فى المقام الأول ، ممتلئ بالغطرسة ، والتعالى ، والتعصب ، والجهل المقصود أو غير المقصود . لا أدرى، ما الهوية، أو الخصوصية، التى نحميها؟.هل يكون مثلًا، الفول المدمس، أو الفسيخ، أو عصير القصب، هو «هويتنا»؟ . هل تحجيب أو إخضاع النساء، أو جرائم الشرف ، هو «خصوصيتنا»؟.هل فتوى دار الافتاء المصرية ، بجواز ترقيع غشاء البكارة ، " هويتنا " التى نتشبث بها ، ونحميها من الاختراق ، و " الفض " ؟؟. هل " طاعة النساء " للذكور ، " خصوصيتنا " ، غير القابلة للنقاش أو المسائلة ، والتى نضعها تاجا فوق رءوسنا ؟؟. هل " أسلمة أوروبا " جزء من هويتنا ، رضى الله عنها ، وأرضاها ؟؟. هلادانة غير المسلمين ، بالكفر ، والضلال ، والانحلال ، والفجور والفسق ، من مكونات أصالتنا ، وخصوصيتنا ؟؟؟. هل شهوات الذكور المنفلتة ، ورغباتهم الأنانية ، ونزعات التملك الضاربة فى وجدانهم ، وبها نبرر تكفين النساء ، وهن أحياء ، هويتنا ؟؟. حقا ، لست أدرى ، ما هى " الهوية " ؟؟؟. وأجهل فعليا ماذا تعنى كلمة " الخصوصية ". هل عندما أستمع إلى «أم كلثوم»، و«عبدالوهاب»، و«عبدالمطلب» أكون قد حافظت على هويتى المصرية ؟ . ولكن عندما أستمع إلى «فرانك سيناترا»، و" دين مارتن " ، و" مات مونرو " ، و «أديث بياف»، و«شارل أزنافور»، و«إنجل بيرت»، " وشيرلى باسى " ، و" أندريه بوتشيلى " ، أكون قد تنازلت عن خصوصيتى المصرية؟.عندما أشرب الكوكاكولا ، والفودكا ، والنبيذ ، وأتناول البيتزا، وأعشق أفلام «هيتشكوك»، و«كلود ليلوش»، و«فيللينى»، و " هنرى كينج " ، و" مارتن سكورسيزى " أكون قد خنت «هويتى» الأصلية.. أو تهاونت فى حق «خصوصيتى»؟. وهل استمتاعى بتمثيل " جريجورى بك " ، و " شارل بوييه " ، و" جارى كوبر " ، و " جيمس ستيوارت " ، و" بول نيومان " ، و " أنتونى هوبكنز" ، و " هيدى لامار " ، و" بيتى ديفيز " ، و" جون فونتين " ، و" كيم نوفاك " ، يعد خيانة عظمى للهوية ؟؟. واذا حرصت على قراءة ، واقتناء مؤلفات " جورج برنارد شو " ، و " فرويد " ، و" اريك فروم " ، و" كولن ويلسن " ، و" هربرت ماركيوز " ، و " سيمون دى بوفوار " ، و " البير كامو " ، أكون متلبسة بفعل يضرب الخصوصية فى مقتل ؟؟. وهل " داليدا " المغنية العالمية ، والتى أصلها من مصر ، من شبرا ، قد باعت هويتها ، وكذلك " عمر الشريف " الممثل العالمى ، وأصله من مصر ، من الاسكندرية ، هل هو خائن للوطن ؟؟. وهل اهتمامى بالشِّعر، والرقص الإفريقى، وبالأدب فى أمريكا اللاتينية، يشير إلى «ضياع خصوصيتى»، و«ذوبان هويتى»؟. ان"الهوية " ، كما أراها، هى مزيج من أشياء كثيرة، متنوعة. لا نستطيع أن نفصل عناصرها. إن الهوية الثابتة، النقية، الخالصة، المعقمة، غير ممكنة.«الهوية»، ليست صفة، أو كتلة ثابتة، نسد بها خانات الأوراق الرسمية. <br ......
#أفتخر
#أننى
#هوية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=737301
الحوار المتمدن
منى حلمي - أفتخر أننى بلا - هوية -
سلام المهندس : هوية المرأة مع الله في أنظمة معتقداتنا المختلفة
#الحوار_المتمدن
#سلام_المهندس لقد عشنا وتقبلنا الأخطاء (الحقيقة المنحرفة) حول سرد هوية المرأة مع الله في أنظمة معتقداتنا المختلفة، غالباً ما يتم الترويج للعديد من الأخطاء المتعلقة بالله والمرأة على أنها حقيقة إلهية وتعليمات لا رجعة فيها يجب على كل مجتمع الالتزام بها ، وقد أدى هذا للأسف إلى الألم والخوف والفزع وحتى الموت للعديد من النساء في مجتمعنا، تقوم هذه الأخطاء على ثلاث مقدمات خاطئة حول المرأة: الهوية والقيمة والأهمية، كان الموضوع الرئيسي في كل هذه المعتقدات حول كيفية فهمنا لأنفسنا كأشخاص متفردين وهويتنا وهدفنا في الحياة، كانت حياتنا اليومية كمجتمع متشابك مع معتقداتنا الدينية. تم تشجيع الإيمان وأصبح في كثير من الحالات طبيعة ثانية وممارستها أصبحت جزء رئيسي من شخصيتنا.لقد لاحظت انفصالاً بين الشخصيات النسائية في الكتب الدينية والمعاملة العامة للنساء في محيطنا والمنظمات الدينية ومجتمعنا ككل، منذ ولادتنا وُلدنا على مفاهيم ظالمة حول النساء المرأة خاضعة للرجل، للرجل سلطة كاملة على النساء، الرجال هم الرؤساء المسؤولين لجميع النساء، خُلقت المرأة لخدمة الرجل، صوت المرأة خطيئة ، يحق للمرأة في بعض الحالات جزء مقطوع من الميراث وفي حالات أخرى مستبعدة، نادراً ما كان هناك أي استقلال وارادة للنساء من قبل مجتمعنا. كل أنثى: متزوجة ، عزباء تنطبق عليها التعليمات الدينية الصارمة، اليوم قد نرغب حقاً في التغيير ونرغب فيه ولكن حتى يتم فهم وتطبيق التفسيرات الدينية بشكل صحيح من حيث صلتها بالنساء ، فلن نحرز أي تقدم جوهري، سنجد أنفسنا نركب الدراجة بقوة ولكننا لا نتحرك للأمام أبداً. خطأ لنبدأ بكلمة "خطأ". قد يربط الكثيرون كلمة "خطأ" بالباطل أو الأكاذيب، ومع ذلك فإن الخطأ ليس عكس الحقيقة، الخطأ هو اختلاف طفيف عن الحقيقة، غالباً ما نكون مخطئين بسبب الجهل ، والمعلومات غير المقيدة ، والإهمال ، وقرارنا المتعمد في تصديق ما كنا نعتقد دائماً دون شك ، ما هي الأخطاء التي يعلمنا إياها الدين عن الله والمرأة؟ ماذا نحكم على أنه رأي الله في هوية المرأة ، وأهميتها ، وقيمتها ، وهدفها ، ومسؤوليتها ، وغايتها النهائية؟ سأركز على ثلاث نقاط. هويةتعامل النساء كأشخاص من الدرجة الثانية. ينظر إليهم على أنهم كائنات أقل اختلافاً عن الرجال، يُنظر إلى الذكور ويعاملون على أنهم كائنات متفوقة في فئة أعلى بينما يتم وضع الإناث في فئة أقل، الخطأ هنا هو أن الدين يستمر في الحكم على الناس بناءً على ظواهرهم الخارجية ، وعلم وظائف الأعضاء البيولوجي. فشلوا في تحديد من هم الناس في جوهرهم، إنهم يعترفون ويؤمنون بمفهوم أن الناس روحيون ولكن في الممارسة العملية ، فهم أكثر ارتباطاً بالتصنيف الخارجي والبيولوجي للأشخاص إلى ذكور وإناث، لم يعلمني الدين جوهر الإنسان. لقد افترضت ببساطة أن هناك فرقاً بين الذكر والأنثى في جوهرهما، استغرق الأمر مني بعض الوقت ، لكنني توصلت أخيراً إلى هذه الحقيقة: لا توجد "أرواح ذكورية" أو "أرواح أنثوية". كلنا كائنات روحية، نحن جميعاً من نفس المادة والمواد، نحن موجودون فقط في حاويات خارجية مختلفة تسمى الجسم، ككائنات روحية ، توجد الفرق بين الذكور والإناث فقط في الجسد الذي نعيش فيه، لا يوجد سوى كائنين بيولوجيين للبشرية: الذكر والأنثى.قيمة قيمة أي شيء هي السعر الذي ترفقه بهذا العنصر، كم تستحق المرأة؟ جوابي بسيط: لا يقدر بثمن. كل امرأة لديها القدرة الذاتية على تحقيق هدفها على الأرض، ما يشكل المرأة هو بداخلها، ما تصبح في الحياة يوضع بداخلها، إنها ليست محرومة أو أقل تجهيزاً مقا ......
#هوية
#المرأة
#الله
#أنظمة
#معتقداتنا
#المختلفة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=739075
#الحوار_المتمدن
#سلام_المهندس لقد عشنا وتقبلنا الأخطاء (الحقيقة المنحرفة) حول سرد هوية المرأة مع الله في أنظمة معتقداتنا المختلفة، غالباً ما يتم الترويج للعديد من الأخطاء المتعلقة بالله والمرأة على أنها حقيقة إلهية وتعليمات لا رجعة فيها يجب على كل مجتمع الالتزام بها ، وقد أدى هذا للأسف إلى الألم والخوف والفزع وحتى الموت للعديد من النساء في مجتمعنا، تقوم هذه الأخطاء على ثلاث مقدمات خاطئة حول المرأة: الهوية والقيمة والأهمية، كان الموضوع الرئيسي في كل هذه المعتقدات حول كيفية فهمنا لأنفسنا كأشخاص متفردين وهويتنا وهدفنا في الحياة، كانت حياتنا اليومية كمجتمع متشابك مع معتقداتنا الدينية. تم تشجيع الإيمان وأصبح في كثير من الحالات طبيعة ثانية وممارستها أصبحت جزء رئيسي من شخصيتنا.لقد لاحظت انفصالاً بين الشخصيات النسائية في الكتب الدينية والمعاملة العامة للنساء في محيطنا والمنظمات الدينية ومجتمعنا ككل، منذ ولادتنا وُلدنا على مفاهيم ظالمة حول النساء المرأة خاضعة للرجل، للرجل سلطة كاملة على النساء، الرجال هم الرؤساء المسؤولين لجميع النساء، خُلقت المرأة لخدمة الرجل، صوت المرأة خطيئة ، يحق للمرأة في بعض الحالات جزء مقطوع من الميراث وفي حالات أخرى مستبعدة، نادراً ما كان هناك أي استقلال وارادة للنساء من قبل مجتمعنا. كل أنثى: متزوجة ، عزباء تنطبق عليها التعليمات الدينية الصارمة، اليوم قد نرغب حقاً في التغيير ونرغب فيه ولكن حتى يتم فهم وتطبيق التفسيرات الدينية بشكل صحيح من حيث صلتها بالنساء ، فلن نحرز أي تقدم جوهري، سنجد أنفسنا نركب الدراجة بقوة ولكننا لا نتحرك للأمام أبداً. خطأ لنبدأ بكلمة "خطأ". قد يربط الكثيرون كلمة "خطأ" بالباطل أو الأكاذيب، ومع ذلك فإن الخطأ ليس عكس الحقيقة، الخطأ هو اختلاف طفيف عن الحقيقة، غالباً ما نكون مخطئين بسبب الجهل ، والمعلومات غير المقيدة ، والإهمال ، وقرارنا المتعمد في تصديق ما كنا نعتقد دائماً دون شك ، ما هي الأخطاء التي يعلمنا إياها الدين عن الله والمرأة؟ ماذا نحكم على أنه رأي الله في هوية المرأة ، وأهميتها ، وقيمتها ، وهدفها ، ومسؤوليتها ، وغايتها النهائية؟ سأركز على ثلاث نقاط. هويةتعامل النساء كأشخاص من الدرجة الثانية. ينظر إليهم على أنهم كائنات أقل اختلافاً عن الرجال، يُنظر إلى الذكور ويعاملون على أنهم كائنات متفوقة في فئة أعلى بينما يتم وضع الإناث في فئة أقل، الخطأ هنا هو أن الدين يستمر في الحكم على الناس بناءً على ظواهرهم الخارجية ، وعلم وظائف الأعضاء البيولوجي. فشلوا في تحديد من هم الناس في جوهرهم، إنهم يعترفون ويؤمنون بمفهوم أن الناس روحيون ولكن في الممارسة العملية ، فهم أكثر ارتباطاً بالتصنيف الخارجي والبيولوجي للأشخاص إلى ذكور وإناث، لم يعلمني الدين جوهر الإنسان. لقد افترضت ببساطة أن هناك فرقاً بين الذكر والأنثى في جوهرهما، استغرق الأمر مني بعض الوقت ، لكنني توصلت أخيراً إلى هذه الحقيقة: لا توجد "أرواح ذكورية" أو "أرواح أنثوية". كلنا كائنات روحية، نحن جميعاً من نفس المادة والمواد، نحن موجودون فقط في حاويات خارجية مختلفة تسمى الجسم، ككائنات روحية ، توجد الفرق بين الذكور والإناث فقط في الجسد الذي نعيش فيه، لا يوجد سوى كائنين بيولوجيين للبشرية: الذكر والأنثى.قيمة قيمة أي شيء هي السعر الذي ترفقه بهذا العنصر، كم تستحق المرأة؟ جوابي بسيط: لا يقدر بثمن. كل امرأة لديها القدرة الذاتية على تحقيق هدفها على الأرض، ما يشكل المرأة هو بداخلها، ما تصبح في الحياة يوضع بداخلها، إنها ليست محرومة أو أقل تجهيزاً مقا ......
#هوية
#المرأة
#الله
#أنظمة
#معتقداتنا
#المختلفة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=739075
الحوار المتمدن
سلام المهندس - هوية المرأة مع الله في أنظمة معتقداتنا المختلفة
دينا سليم حنحن : تأسيس أفقي للبحث عن هوية دينا سليم حنحن في سادينا
#الحوار_المتمدن
#دينا_سليم_حنحن رحاب حسين الصائغ - شاعرة وناقدة من العراق لحق عملية النقد كثير من التغييرات في النظريات والمذاهب الأدبية، والنقد انتهى إلى بدايات ثورة فعلية في الدراسات الأدبية، والنقد له مسارات التطور الديناميكي(1)، لمعالجة التطور الفكري، والجمالي، والأدبي، وطبيعة الفكر البشري، إنَّ التطلع إلى ما هو سائغ مع واقع متحرك رغم ظروف القلق والحزن، ووضع أي نص تحت مجهر القارئ، يحيل العمل إلى البحث على ضوء منظور مرتبط بفرضيات سائدة في المجتمعات وثقافاتها، دينا سليم، المقيمة في استراليا، استندت في مؤلفهما في دمج علاقات اجتماعية لثقافة مختلفة من خارج الوسط، طبقا لممارسات لها هواجسها الأخلاقية في داخلها، وجمعتها لغة واحدة للبحث عن هوية، العلاقة الاجتماعية بين الأدب والنقد، علاقة تحليلية تعمل على إحالة النص، الكشف عن إمكانياته التأويلية، لتحتضن تطورات العمل الأدبي. المهجر الذي خلق أجواء "سادينا" عنوان الرواية الشعرية، أعطانا أبعاد ضرورية لفهم طبيعة الذات الإنسانية، الإنسان المغترب، نص أدبي يحتوي معاناة الإنسان الراحل عن وطنه، بإرادته أم مرغم، اشتغال السارد عن لسان مؤنث وذكر، "سادينا"، و"ساد" مشاعر خارج وطن سادي، داخله يعم الظلم والألم، ويصل التحجيم حد فقدان الهوية، فكان تداول تلك المشاعر في المهجر، أحاسيس ذاتية تلاحق مشاعر كائنان عذبهما الحنين، والقلق، والخوف في وطن بديل، بفاعلية حدّد فضاء مشاعرهما، والمحسوس من الحرية التي يبحثان عنها، فرضيات لوطن ضائع، والخروج بهوية مشتركة اسمها التاريخ واللغة، من أمة واحدة جمعت بين البطلين معاناة الفرد المغترب، وصرخات لا تحترم ذلك الفرد، تخاطب ممارسات، وتأثيرات وجوده في عالم قائم في مجتمع آخر للضرورة أقحم بداخله، جدلية صراع بين المجتمعات، ومعطيات الإرث الأيديولوجي(2)، ولما لها من تأثيرات ثقافية في خريطة الفكر الإنساني. البعد الثقافي والسوسيولوجي في لغة أدبية أسست لما قدمته رواية "سادينا"، نأخذ العنوان، معنى الكلمة في اللغة العربية (صادينا)، أصلها صادين، جمع صاد، اسم فاعل مشتق من صدّ، ومعنى الصد هو المنع أو الحماية، (صادينا sadina مفردة تأتي في اللغة الانكليزية وتعني الحزن والكآبة)، تحيلنا الكلمة إلى المضمون الداخلي للرواية، خاصة وأن شخوص الرواية يحملان ما مشتق من مفردة صادينا، ولو أعدنا مفردة العنوان صادينا، واعتبرناها جاءت من فكرة السادية، كونها تلفظ بالعربية "سادينا، "ساد"، يشذ لذهن القارئ مفردة "سادي"، تعتبر مرض نفسي يدخل ضمن الشذوذ الجنسي، فيه يتلذذ الرجل، أو المرأة بتعذيب الآخر للوصول إلى النشوى، وان كان لها هذا المدلول، فنحيله للوطن كونه سادي يتلذذ بتعذيب أبنائه، "ساد"، وضياع هويته المنتمي إليها، كفرد من شعب له وطن يستقر فيه، البطل حزين، والياء ضمير مستتر تقديره هو، "سادينا" البطلة، (نا) للتملك، إحالة للعنوان، والاستعانة بمفردة (صادينا أو سادينا)، يعطينا العنوان المعنى التقريبي للمضمون.اذ تناولت الروائية دينا سليم، المعالجة الذكية في كيفية الانسجام الجمالي للذات في استخدامها للعنوان، الذي دفعنا إلى تفكيكه بعدة صيغ وتأويلات، نتاج ملحمي - شعري رائع، (حاز على جائزة ناجي نعمان الأدبية، جائزة الإبداع لعام 2007)، ساد الحزن عموم الفضاء السردي في الرواية، ألم الحنين للأرض، الرغبة بالحرية، التحرر من القيود، البحث عن وطن وهوية بديلة، تقبل انقلابات الوضع الإجتماعي والثقافي، حيوية الوجود الطبيعي في ذهنية الفرد المهاجر، وتقبله التضاد الممارس عليه، لاكتساب حياة تعينه على البقاء ويبقى يتنفس خارج حدود الوطن ال ......
#تأسيس
#أفقي
#للبحث
#هوية
#دينا
#سليم
#حنحن
#سادينا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=741137
#الحوار_المتمدن
#دينا_سليم_حنحن رحاب حسين الصائغ - شاعرة وناقدة من العراق لحق عملية النقد كثير من التغييرات في النظريات والمذاهب الأدبية، والنقد انتهى إلى بدايات ثورة فعلية في الدراسات الأدبية، والنقد له مسارات التطور الديناميكي(1)، لمعالجة التطور الفكري، والجمالي، والأدبي، وطبيعة الفكر البشري، إنَّ التطلع إلى ما هو سائغ مع واقع متحرك رغم ظروف القلق والحزن، ووضع أي نص تحت مجهر القارئ، يحيل العمل إلى البحث على ضوء منظور مرتبط بفرضيات سائدة في المجتمعات وثقافاتها، دينا سليم، المقيمة في استراليا، استندت في مؤلفهما في دمج علاقات اجتماعية لثقافة مختلفة من خارج الوسط، طبقا لممارسات لها هواجسها الأخلاقية في داخلها، وجمعتها لغة واحدة للبحث عن هوية، العلاقة الاجتماعية بين الأدب والنقد، علاقة تحليلية تعمل على إحالة النص، الكشف عن إمكانياته التأويلية، لتحتضن تطورات العمل الأدبي. المهجر الذي خلق أجواء "سادينا" عنوان الرواية الشعرية، أعطانا أبعاد ضرورية لفهم طبيعة الذات الإنسانية، الإنسان المغترب، نص أدبي يحتوي معاناة الإنسان الراحل عن وطنه، بإرادته أم مرغم، اشتغال السارد عن لسان مؤنث وذكر، "سادينا"، و"ساد" مشاعر خارج وطن سادي، داخله يعم الظلم والألم، ويصل التحجيم حد فقدان الهوية، فكان تداول تلك المشاعر في المهجر، أحاسيس ذاتية تلاحق مشاعر كائنان عذبهما الحنين، والقلق، والخوف في وطن بديل، بفاعلية حدّد فضاء مشاعرهما، والمحسوس من الحرية التي يبحثان عنها، فرضيات لوطن ضائع، والخروج بهوية مشتركة اسمها التاريخ واللغة، من أمة واحدة جمعت بين البطلين معاناة الفرد المغترب، وصرخات لا تحترم ذلك الفرد، تخاطب ممارسات، وتأثيرات وجوده في عالم قائم في مجتمع آخر للضرورة أقحم بداخله، جدلية صراع بين المجتمعات، ومعطيات الإرث الأيديولوجي(2)، ولما لها من تأثيرات ثقافية في خريطة الفكر الإنساني. البعد الثقافي والسوسيولوجي في لغة أدبية أسست لما قدمته رواية "سادينا"، نأخذ العنوان، معنى الكلمة في اللغة العربية (صادينا)، أصلها صادين، جمع صاد، اسم فاعل مشتق من صدّ، ومعنى الصد هو المنع أو الحماية، (صادينا sadina مفردة تأتي في اللغة الانكليزية وتعني الحزن والكآبة)، تحيلنا الكلمة إلى المضمون الداخلي للرواية، خاصة وأن شخوص الرواية يحملان ما مشتق من مفردة صادينا، ولو أعدنا مفردة العنوان صادينا، واعتبرناها جاءت من فكرة السادية، كونها تلفظ بالعربية "سادينا، "ساد"، يشذ لذهن القارئ مفردة "سادي"، تعتبر مرض نفسي يدخل ضمن الشذوذ الجنسي، فيه يتلذذ الرجل، أو المرأة بتعذيب الآخر للوصول إلى النشوى، وان كان لها هذا المدلول، فنحيله للوطن كونه سادي يتلذذ بتعذيب أبنائه، "ساد"، وضياع هويته المنتمي إليها، كفرد من شعب له وطن يستقر فيه، البطل حزين، والياء ضمير مستتر تقديره هو، "سادينا" البطلة، (نا) للتملك، إحالة للعنوان، والاستعانة بمفردة (صادينا أو سادينا)، يعطينا العنوان المعنى التقريبي للمضمون.اذ تناولت الروائية دينا سليم، المعالجة الذكية في كيفية الانسجام الجمالي للذات في استخدامها للعنوان، الذي دفعنا إلى تفكيكه بعدة صيغ وتأويلات، نتاج ملحمي - شعري رائع، (حاز على جائزة ناجي نعمان الأدبية، جائزة الإبداع لعام 2007)، ساد الحزن عموم الفضاء السردي في الرواية، ألم الحنين للأرض، الرغبة بالحرية، التحرر من القيود، البحث عن وطن وهوية بديلة، تقبل انقلابات الوضع الإجتماعي والثقافي، حيوية الوجود الطبيعي في ذهنية الفرد المهاجر، وتقبله التضاد الممارس عليه، لاكتساب حياة تعينه على البقاء ويبقى يتنفس خارج حدود الوطن ال ......
#تأسيس
#أفقي
#للبحث
#هوية
#دينا
#سليم
#حنحن
#سادينا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=741137
الحوار المتمدن
دينا سليم حنحن - تأسيس أفقي للبحث عن هوية دينا سليم حنحن في سادينا