غيفارا معو : عدالة الجنون
#الحوار_المتمدن
#غيفارا_معو فِي ثَنَايَا الْعِشْق وَالْأَمَلفِي طابُور الْمُنْتَظِرِين لِلْغَدفِي كُلِّ رُكْنٍ وَزَاوِيَة لِلْوَطَنتَكَبَّر مآسينا مشردين ومتشبثينلَا يأسَ مَهْمَا غرقنا فِي مآسينالَا يأسَ فاليأسُ كفرٌ كَمَا الذُّلّنَحْن تشققات وَجْهِ رَجُلٍ كَهْلٌقرابين وضحاياونازحين ومشرّدينماسينا تَكَبَّر إمَامِنَاكَمَا الطِّفْل الْوَلِيدنتصارع الْمَوْتِ فِي كُلِّ حِينٍوَلَا نَفْقِد الْأَمَل بِالْحَيَاةنطلق همساتنا الْمَجْنُونَةفِي سَمَاءِ تَمَطَّر القَنَابِلونغني لِلْغَد .بِصَوْت يَتَخَلَّلُه أَصْوَات الرَّصَاصزغاريد النِّسْوَة لِلشَّهِيدأَنَّهَا عَدَالَة الْجُنُونفِي حَضْرَةِ الْمَوْتُ . ......
#عدالة
#الجنون
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=674413
#الحوار_المتمدن
#غيفارا_معو فِي ثَنَايَا الْعِشْق وَالْأَمَلفِي طابُور الْمُنْتَظِرِين لِلْغَدفِي كُلِّ رُكْنٍ وَزَاوِيَة لِلْوَطَنتَكَبَّر مآسينا مشردين ومتشبثينلَا يأسَ مَهْمَا غرقنا فِي مآسينالَا يأسَ فاليأسُ كفرٌ كَمَا الذُّلّنَحْن تشققات وَجْهِ رَجُلٍ كَهْلٌقرابين وضحاياونازحين ومشرّدينماسينا تَكَبَّر إمَامِنَاكَمَا الطِّفْل الْوَلِيدنتصارع الْمَوْتِ فِي كُلِّ حِينٍوَلَا نَفْقِد الْأَمَل بِالْحَيَاةنطلق همساتنا الْمَجْنُونَةفِي سَمَاءِ تَمَطَّر القَنَابِلونغني لِلْغَد .بِصَوْت يَتَخَلَّلُه أَصْوَات الرَّصَاصزغاريد النِّسْوَة لِلشَّهِيدأَنَّهَا عَدَالَة الْجُنُونفِي حَضْرَةِ الْمَوْتُ . ......
#عدالة
#الجنون
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=674413
الحوار المتمدن
غيفارا معو - عدالة الجنون
عصام مخول : لا عدالة اجتماعية من دون مساواة قومية ولا ديمقراطية من دون انهاء الاحتلال |
#الحوار_المتمدن
#عصام_مخول في النقاش المشروع بين حدة الشعار وسعة النضال أقترح معادلة ذهبية مفادها أن تكون حدة الشعار كعمق الازمة.. إن هذا السؤال يفرض نفسه علينا ونحن نخوض نضالا معقدا في وجه الازمة البنيوية المستعصية ومتعددة الأوجه، التي تنتجها الساحة الاسرائيلية المأزومة بنيوياً – على المستوى السياسي والاجتماعي والصحي والديمقراطي والاقتصادي والأيديولوجي.في التعامل مع هذه الازمة اقترحت مرة تلو الأخرى ومن على كل منصة متوفرة، تحليلا ينطلق من أن هذه الازمة البنيوية الشاملة، ومن ثم المخرج منها، ليست أزمة انتخابية، وليست أزمة عابرة نابعة عن اصطفاف قوى انتخابية بعينها، وإنما هي في جوهرها أزمة سياسية وفكرية وأخلاقية تاريخية، عميقة عمق تماهي الدولة مع مشروع الاحتلال والاستيطان والضم، وعمق تنكر المؤسسة الصهيونية الحاكمة في اسرائيل، للحقوق القومية المشروعة للشعب الفلسطيني، وعمق التحريض الفاشي على شرعية الجماهير العربية المواطنة في اسرائيل وحقوقها القومية واليومية ونشر عقلية الفصل العنصري من جهة، وعمق العداء للطبقة العاملة والفئات الشعبية الكادحة، ولحقوق العاملين اليهود والعرب وفي طليعتها حقهم في التنظيم والأمان والعيش الكريم، وهي أزمة لا يمكن الإفلات منها وتجاوزها من دون نشوء وعي سياسي بديل عن الفكر السياسي السائد في اسرائيل، وقوة سياسية قادرة على حمل هذا الوعي وطرح تحدٍّ أمام منظومة القوى المهيمنة والمأزومة. إن مثل هذا الخيار ليس في متناول اليد اليوم في اسرائيل، ولكنه في جميع الحالات لا يمكن ان يتطور من خلال مجاراة الفكر السياسي السائد ولا من خلال التسليم بمفاهيمه التضليلية والتمييعية، وانما من خلال الصراع معه والانقلاب على مفاهيمه، وتسمية الأشياء بأسمائها الحقيقية.ان الجمهور الاسرائيلي المثقل بالأزمة وبالأفق المسدود والابواب الموصودة، والذي خرج منهكا بعد ثلاث جولات انتخابية في عام واحد، انتهت بانهيار كحول لافان واستدفاء غانتس وحاشيته في أحضان نتنياهو وسياساته الاحتلالية والعدوانية نحو الخارج، والفاشية نحو الداخل، هو موضوعيا بحاجة الى قوة قادرة على طرح المخرج السياسي والاجتماعي، ليس بتمييع اللغة والمواقف وانما بجعلها اكثر حدة ووضوحا، تربط السياسي بالاجتماعي، والاقتصادي بالتاريخي، والديمقراطي بالطبقي، والفكري بالأخلاقي، وتعمل على بناء جبهة مناهضة للفاشية في اسرائيل.إن هذا الهدف لن يتحقق من خلال اصطفاف تكتيكي انتخابي او غير انتخابي، وانما من خلال عملية سياسية تراكمية صبورة وعميقة، تهز المفاهيم الفضفاضة والقناعات البائدة المعششة في التيار المهيمن في السياسة الاسرائيلية.لن يكفي في هذه الحالة الحديث بالعموميات.. مفهوم الديمقراطية، يبقى فضفاضا وعاجزا عن خلق التمايز بين القوى السياسية والاجتماعية ما لم يجر تحديد مضامينه في السياق القائم في اسرائيل المأزومة. فقد رفعت كحول لفان شعار الديمقراطية الزائّف، قبل أن تستقر نهائيا في حكومة نتنياهو، ورفع عمير بيرتس وإيتسيك شمولي شعار العدالة الاجتماعية قبل ان يصطفا وزيرين في حكومة رأس المال الكبير والمستوطنين برئاسة نتنياهو، ورفع هذه الشعارات وزير المالية "الاجتماعي" إياه موشيه كحلون، وسلفه يئير لبيد اللذين أدارا أشرس السياسات الليبرالية الجديدة في اسرائيل، فما الذي يميز الشعار الذي سيكون علينا أن نطرحه نحن الشيوعيين وحلفاءنا الجبهويين لنقنع ضحايا سياسات المؤسسة الحاكمة ونستحثها خارج الاجماع القومي الصهيوني؟ وما هو العنصر الجديد والسمة الرئيسية في سياستنا وفي الجبهة المعادية للفاشية التي ندعو الى إقامتها، ا ......
#عدالة
#اجتماعية
#مساواة
#قومية
#ديمقراطية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=677508
#الحوار_المتمدن
#عصام_مخول في النقاش المشروع بين حدة الشعار وسعة النضال أقترح معادلة ذهبية مفادها أن تكون حدة الشعار كعمق الازمة.. إن هذا السؤال يفرض نفسه علينا ونحن نخوض نضالا معقدا في وجه الازمة البنيوية المستعصية ومتعددة الأوجه، التي تنتجها الساحة الاسرائيلية المأزومة بنيوياً – على المستوى السياسي والاجتماعي والصحي والديمقراطي والاقتصادي والأيديولوجي.في التعامل مع هذه الازمة اقترحت مرة تلو الأخرى ومن على كل منصة متوفرة، تحليلا ينطلق من أن هذه الازمة البنيوية الشاملة، ومن ثم المخرج منها، ليست أزمة انتخابية، وليست أزمة عابرة نابعة عن اصطفاف قوى انتخابية بعينها، وإنما هي في جوهرها أزمة سياسية وفكرية وأخلاقية تاريخية، عميقة عمق تماهي الدولة مع مشروع الاحتلال والاستيطان والضم، وعمق تنكر المؤسسة الصهيونية الحاكمة في اسرائيل، للحقوق القومية المشروعة للشعب الفلسطيني، وعمق التحريض الفاشي على شرعية الجماهير العربية المواطنة في اسرائيل وحقوقها القومية واليومية ونشر عقلية الفصل العنصري من جهة، وعمق العداء للطبقة العاملة والفئات الشعبية الكادحة، ولحقوق العاملين اليهود والعرب وفي طليعتها حقهم في التنظيم والأمان والعيش الكريم، وهي أزمة لا يمكن الإفلات منها وتجاوزها من دون نشوء وعي سياسي بديل عن الفكر السياسي السائد في اسرائيل، وقوة سياسية قادرة على حمل هذا الوعي وطرح تحدٍّ أمام منظومة القوى المهيمنة والمأزومة. إن مثل هذا الخيار ليس في متناول اليد اليوم في اسرائيل، ولكنه في جميع الحالات لا يمكن ان يتطور من خلال مجاراة الفكر السياسي السائد ولا من خلال التسليم بمفاهيمه التضليلية والتمييعية، وانما من خلال الصراع معه والانقلاب على مفاهيمه، وتسمية الأشياء بأسمائها الحقيقية.ان الجمهور الاسرائيلي المثقل بالأزمة وبالأفق المسدود والابواب الموصودة، والذي خرج منهكا بعد ثلاث جولات انتخابية في عام واحد، انتهت بانهيار كحول لافان واستدفاء غانتس وحاشيته في أحضان نتنياهو وسياساته الاحتلالية والعدوانية نحو الخارج، والفاشية نحو الداخل، هو موضوعيا بحاجة الى قوة قادرة على طرح المخرج السياسي والاجتماعي، ليس بتمييع اللغة والمواقف وانما بجعلها اكثر حدة ووضوحا، تربط السياسي بالاجتماعي، والاقتصادي بالتاريخي، والديمقراطي بالطبقي، والفكري بالأخلاقي، وتعمل على بناء جبهة مناهضة للفاشية في اسرائيل.إن هذا الهدف لن يتحقق من خلال اصطفاف تكتيكي انتخابي او غير انتخابي، وانما من خلال عملية سياسية تراكمية صبورة وعميقة، تهز المفاهيم الفضفاضة والقناعات البائدة المعششة في التيار المهيمن في السياسة الاسرائيلية.لن يكفي في هذه الحالة الحديث بالعموميات.. مفهوم الديمقراطية، يبقى فضفاضا وعاجزا عن خلق التمايز بين القوى السياسية والاجتماعية ما لم يجر تحديد مضامينه في السياق القائم في اسرائيل المأزومة. فقد رفعت كحول لفان شعار الديمقراطية الزائّف، قبل أن تستقر نهائيا في حكومة نتنياهو، ورفع عمير بيرتس وإيتسيك شمولي شعار العدالة الاجتماعية قبل ان يصطفا وزيرين في حكومة رأس المال الكبير والمستوطنين برئاسة نتنياهو، ورفع هذه الشعارات وزير المالية "الاجتماعي" إياه موشيه كحلون، وسلفه يئير لبيد اللذين أدارا أشرس السياسات الليبرالية الجديدة في اسرائيل، فما الذي يميز الشعار الذي سيكون علينا أن نطرحه نحن الشيوعيين وحلفاءنا الجبهويين لنقنع ضحايا سياسات المؤسسة الحاكمة ونستحثها خارج الاجماع القومي الصهيوني؟ وما هو العنصر الجديد والسمة الرئيسية في سياستنا وفي الجبهة المعادية للفاشية التي ندعو الى إقامتها، ا ......
#عدالة
#اجتماعية
#مساواة
#قومية
#ديمقراطية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=677508
الحوار المتمدن
عصام مخول - لا عدالة اجتماعية من دون مساواة قومية ولا ديمقراطية من دون انهاء الاحتلال |