الحوار المتمدن
3.17K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
شاكر فريد حسن : عتذار حسين الشيخ والسلطة الفلسطينية عن مقتل نزار بنات
#الحوار_المتمدن
#شاكر_فريد_حسن اعتذار حسين الشيخ والسلطة الفلسطينية عن مقتل نزار بنات اعتذر الوزير حسين الشيخ باسم السلطة الفلسطينية عن مقتل المعارض السياسي وشهيد الكلمة نزار بنات. وقال الشيخ" أن هذه الحادثة مؤسفة جدًا، وهي خطأ فادح، ومثل هذا الشيء قد يحدث في أي بلد، في معظم البلدان الديمقراطية في العالم، لكن بالتالي إنه حادث مـأساوي ومؤسف، نعتذر عما حدث ونتمنى تعلم الدروس منه". ويجيء هذا الاعتذار بعد مرور أكثر من شهر على الجريمة البشعة التي هزت وصدمت المجتمع الفلسطيني.ولم تتوان عائلة بنات من التعقيب على تصريحات الشيخ برفضها هذا الاعتذار المتأخر، والذي جاء من خلال وسيلة اعلام أجنبية، وأنه كان يجب أن يكون من خلال الطرق ووسائل الاعلام الفلسطينية.وفي الوقت الذي رحبت بعض الأوساط الفلسطينية باعتذار الشيخ، إلا أن هناك من يعتبر هذا الاعتذار جاء متأخرًا جدًا، وهو غير كافٍ، وإنه موجه للغرب والعالم أكثر مما هو موجه لأبناء شعبنا الفلسطيني، كونه جاء من خلال وكالة وسيلة اعلام أجنبية، هي "ميديا لاين" الامريكية.مهم جدًا أن تعتذر السلطة عن مقتل نزار بنات، ولكن الأمر القبيح اعتبار مقتله خطأ، للتغطية على الجريمة، وطالما اعتذرت السلطة عن ذلك فإنها تتحمل كامل المسؤولية عن هذه الجريمة النكراء المعادية للحريات الفكرية والديمقراطية ولحقوق الإنسان، وهي ليست خطأ وإنما هي عملية تصفية مبرمجة تم تنفيذها بتخطيط مسبق ومع سبق الإصرار والترصد، وهذا ما كشفت عنه وأثبتته كاميرات التصوير والمراقبة، التي صورت عملية الاختطاف والسحل والضرب غير المبرر واقتياده لجهة غير معلومة. المطلوب هو تقديم المسؤولين الأمنيين للمحاكمة والمساءلة القانونية، وتجريدهم من جميع الصلاحيات والرتب الأمنية والامتيازات التوظيفية، واستقالة حكومة محمد اشتية، واستخلاص الدروس والعبر من هذه الحادثة المؤسفة والمؤلمة، بتذويت ثقافة الاختلاف والحوار، ووضع حد لسياسة القمع وتكميم الأفواه، ووقف الاعتقالات على خلفية الرأي الآخر المعارض لنهج السلطة وممارساتها، واعتماد مبدأ النقد والنقد الذاتي والنزاهة والشفافية ومحاربة كل أشكال الفساد في المؤسسة السياسية الفلسطينية الحاكمة، وافساح المجال لحق التظاهر والتعبير عن الموقف والرأي، وصيانة الوحدة الوطنية. ......
#عتذار
#حسين
#الشيخ
#والسلطة
#الفلسطينية
#مقتل
#نزار
#بنات

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=726433
نبيل علي صالح : الدّينُ والسُّلطة إضاءةٌ نقديّة على إشكاليّة الدّيني والسّياسي
#الحوار_المتمدن
#نبيل_علي_صالح ما زالتْ قضيةُ الدّين والحكم (السّلطة)، (وما يتفرّعُ عنها من مَسائل فكرية وسياسية كتدخل الدين في السياسة وتدخل السياسة في الدين، ودور عالم الدين في الواقع الاجتماعي والسياسي، وموقع الفتوى الدينية في صميم الحركية المجتمعية، وموقف الفرد المسلم الملتزم من تداخل الديني بالسياسي، وغيرها من المسائل والاشتغالات المعرفية والسّياسية)، أقول: ما زالت تلك القضية والمسائل المكونة لها تثير الأجواء السَّاخنة، وتشكّل الشّغل الشاغل لكثير من منابرنا الثقافية ومواقعنا السياسية العربية والإسلامية سواء منها المحسوبة على تيارات وجماعات الحركة الإسلامية أو تلك المنتمية والمحسوبة على التيارات والأحزاب العلمانية التي ترفض أي دور سياسي مباشر للدّين في واقع الحياة والمجتمع.. نعم، فالإسلاميون "الحركيون" من جهة يعتقدون بأنَّ الإسلامَ دين شامل متكامل لا يقتصرُ على ناحية معينة أو جانب دون آخر من حياة الفرد والمجتمع، بل هو دين ودولة يتحرك في المجال الخاص الشخصي والعام المجتمعي، وأنه لا انفصال بين الديني والسياسي، لأن الدين جاء أساساً لإحقاق الحق وإقامة العدل وتمثله عملياً بين الناس "..لَقَدْ أَرْسَلْنَا رُسُلَنَا بِالْبَيِّنَاتِ وَأَنزَلْنَا مَعَهُمُ الْكِتَابَ وَالْمِيزَانَ لِيَقُومَ النَّاسُ بِالْقِسْطِ &#1750.."(الحديد: 25)، وأنَّ السّياسَة تريدُ –كما يقول فواعلها- تطبيق العدل بين الناس؛ فلماذا –والحال هذه- يتم التمييز بين الديني والسياسي طالما أن الهدف واحد بين الدين والسياسة وهو قيمة العدل؟!.. وأما الحداثيون (العلمانيون) فيعتقدونَ من جهتهم أنه لا دور للدين في السياسية لا حضور له في معارك الحياة وتعقيداتها ومختلف مواقعها، لأن الدين مقدس والسياسي مدنّس، فلا يمكن للقداسة (التي تمثل نموذج القيم التأسيسية والأخلاق القارّة الفاضلة) أن تتلوّث بمستنقعات السياسة وشوائبها وقذاراتها البشرية من كذب ونفاق ورياء ومكر ودهاء ولعب على الحبال (وهي مواصفات الاشتغال السياسوي).. والدين برأيهم أيضاً هو منظومة فوق بشرية، له بعد سماوي مفارق، هو ماض ثابت ومحدود، بينما التاريخ أرضي دنيوي، وله ماض وحاضر، متحرّك وغير محدود..طبعاً العلاقة بين الدين والسياسة أو الدين والسلطة ليست حديثة زمنياً، بل تعود إلى العهود الأولى لتطور الفكر والعقل البشري منذ أن انطلق الإنسان يتلمّس وجوده الفاعل على الأرض باحثاً ومدبراً، في علاقته بنفسه ومحيطه وفعاليات وجوده المتنوعة.. ومنذ أن بدأت السلطة تتكون وتكبر وتهيمن على مفاصل حياة الإنسان، وتحاول التقرب من ممثلي الأديان للحصول على شرعيتها بين الناس....في الواقع لا يمكن بناء أية قناعة راسخة وتحويلها إلى قانون مطلق قابل للتنفيذ للعلاقة بين الديني والسياسي بين الدين والسلطة، ليس فقط في سياقنا الحضاري الإسلامي -الذي لم يعرف حقيقةً هذا الانقسام الديني والدنيوي- بل حتى في أعرف ديمقراطيات الغرب العلمانية الحديثة القائمة على الفصل الحاد بين الديني والدنيوي، في أشدّ مظاهرها تطرفاً وعنفواناً وهي العلمانية أو اللائكية الفرنسية التي تمثّل –كما عرّفناها نظرياً- علمنة عارية من أية حمولات دينية، ناظرةً للدين نظرة تطرّف وإلغاء كامل، بحيث كادتْ تقتربُ من العلمنة الملحدة.. وهي تختلف عن العلمنة الألمانية والعلمنة الإنكليزية التي كانت متسامحة مع البعد الديني.. بما يعني أنّ اللائكية هي النسخة الفرنسية من العلمنة التي تفصل الدين عن الدولة ومختلف شؤون الحكم.. وهي تقابل كلمة الكهانة الخاصة بالاكليروس الديني المسيحي.. أي هي الاستقلال الكامل عن اللاهوت.. المهم، أنه حتى في ......
#الدّينُ
#والسُّلطة
#إضاءةٌ
#نقديّة
#إشكاليّة
#الدّيني
#والسّياسي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=728618
شاكر فريد حسن : المثقف الفلسطيني بين نار الاحتلال والسلطة
#الحوار_المتمدن
#شاكر_فريد_حسن لا يختلف المثقف الفلسطيني عن مثقفي الشعوب الأخرى بالمشاركة في معارك التحرر والبناء الوطني. ومنذ الثلاثينات من القرن الماضي والنخب المثقفة تشارك وتساهم في النضال والكفاح الوطني التحرري، وقيادة المظاهرات، وغالبًا ما أدت مشاركة المثقفين الفلسطينيين إلى فرض الاقامات الجبرية عليهم أو الاعتقال أو الإقامة في المنفى.ولم يختلف الأمر في الخمسينات والستينات، حيث دفع مثقفون كثر أجمل سنين حياتهم وعمرهم ضريبة لمواقفهم وانتماءاتهم الحزبية والسياسية والدفاع عن قناعاتهم وآرائهم، بعد أن قادوا المظاهرات ضد قوى الاستعمار والاحتلال والرجعية العربية، أمثال معين بسيسو ويعقوب زيادين ومحمود درويش وسميح القاسم وراشد حسين ومنصور كردوش وصالح برانسي وسواهم.وكذلك بعد الاحتلال العام 1967 للأراضي الفلسطينية لم يختلف الحال، فقد شارك المثقفون الفلسطينيون في مواجهة ومقاومة الاحتلال، فأسسوا المنابر الصحفية والإعلامية وانشأوا الصحف والمجلات ودور النشر، وبلوروا حركة أدبية وثقافية مقاومة، وأقاموا المسارح ومعارض الكتب والمهرجانات الأدبية والثقافية وليالي الفن والأغنية الوطنية، وأنتجوا أدبًا ملتزمًا بالهم والوجع الفلسطيني، ودفعوا ثمنًا باهظًا، حيث لاحقتهم سلطات الاحتلال، وصادرت كتبهم، وغمدتهم في غياهب السجون والزنازين المظلمة، ولم يبق أي مثقف فلسطيني لم يواجه التعذيب والاعتقال الاحتلال والرقابة العسكرية، وفي المعتقل كتبوا نصوصهم الإبداعية التي تراوحت بين الشعر والنثر والقصة القصيرة على جدران الزنزانة ولفائف السجائر، كذلك فقد أبعدت سلطات الاحتلال عددًا منهم عن أرض الوطن، أمثال محمود شقير وأكرم هنية. وفي الانتفاضات الشعبية كان للمثقفين الفلسطينيين الدور الطليعي والنضالي الثوري في تعبئة الجماهير والتحريض على مقاومة المحتل وكتابة بيانات الانتفاضة والمشاركة في الفعل النضالي.وهناك جانب يمكن الإشارة له إلى أن حالة عدد من المثقفين الذي بقوا على قيد الحياة، وبسبب الهرم والعجز، لا تسمح ظروفهم للقيام بما كانوا يقومون به في الماضي، حين كانوا شبابًا قادرين بالمشاركة في المظاهرات والاشتباك مع قوات الاحتلال.وحين قامت السلطة الوطنية رأى المثقفون الفلسطينيون فيها نشدان للحلم الوطني والخلاص من الاحتلال، وانخرطوا في مؤسساتها الثقافية وساهموا في أنشطتها المختلفة.ورغم التراجع الكبير الذي حدث في دور النخب الثقافية الفلسطينية، أثر في ذلك تفاصيل الانقسام السياسي، وغياب الوعي في الحالة السياسية هي أحد تجليات التراجع والانحسار في دور المثقف الفلسطيني، سواء المشتغل بالحقل السياسي أو الثقافي، وفي المقابل نجد مجموعة من المثقفين ما زالت ترى في الثقافة الوطنية المقاومة الجبهة الامامية في مواجهة المحتل، وتمارس دورها التنويري بحرية في نقد الحالة السياسية والواقع الاجتماعي والثقافي، وتعرية الفساد والمفسدين والمتنفذين، والوقوف ضد ممارسات السلطة ونهجها.والغالبية من هؤلاء المثقفين المنحازين لهموم الناس وقضايا الوطن، يدفعون ثمن مواقفهم ومبادئهم، ويتعرضون للملاحقة والاعتقال من قبل سلطة محمود عباس، لأنهم ينتقدون السلطة ونهجها ومسلكها السياسي الاستسلامي، ويطالبون بالمزيد من هامش الديمقراطية، وفتح الآفاق لحرية الرأي والتعبير. وهذا ما جرى وحدث قبل أيام باعتقال أكثر من عشرين مثقف ومناضل، منهم الشاعر الكبير زكريا محمد. وبدلًا من تكريم هؤلاء المثقفين والمبدعين تقديرًا لدورهم النضالي والإبداعي تم قمعهم واعتقالهم واحتجازهم وتعذيبهم.ومن نافلة القول، أن هذه الاعتقالات السياسية التي قامت بها السلطة وطالت ......
#المثقف
#الفلسطيني
#الاحتلال
#والسلطة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=729307
عبد الرحمان النوضة : يَحْتَكِر كِبَار الرَأْسَمَالِيِّين الثَّرْوَة والسُُّلْطَة
#الحوار_المتمدن
#عبد_الرحمان_النوضة في بداية عهد ملك المغرب الحالي محمد السادس، انطلقت حملة دعائية لتـقديم هذا الملك الجديد على أنه «ملك الفقراء». وماذا حدث بعد مُرور عشرين عاما على ضبط الانتـقال بين المَلِـكَيْن، وبعد النجاح في عملية إخضاع المجتمع؟ لقد أصبح ملك الأثرياء ! وهو نفسه الأغنى. وقبل ذلك، كان الملك المستبد الحسن الثاني يعاقب أي رجل أعمال يُحاول، ولو بشكل غير مباشر، المشاركة في ممارسة السلطة السياسية. أمّا اليوم، فَلَا شيء مثل ذلك موجود. فقد سمحت السلطة السياسية الحالية لِـنَـقَابة البَنْكِيِّين الكبار («المَجْمُوعة المِهَنِية لِبُنُوك المغرب»، Groupement Professionnel des Banques du Maroc, GPBM)، وسمحت كذلك لِنَـقَابة كِبَار مَالِكِي الشركات («الاتحاد العام لمُـقاوَلَات المغرب»، CGEM)، بِأَن يَجْمَعُوا بين أيديّهم «الثروة الاقتصادية»، و«السلطة السياسية» !في كل عام، تنشط هذه النقابات المِهَنِيَة (التي يَتَنَظَّمُ فيها أكبر الرأسماليين) لكي تُمْلِـيَ على الحكومة التَوَجُّهَات التي يَلزم تضمينها في «قانون المالية» للعام التالي. وذلك بمباركة السلطة السياسية الموجودة في القصر الملكي. وَهَتَيْن النقابتين، أي نقابتي كبار البَنْكِيِّين، ونقابة كبار مَالِكِي المُقاولات، تُشَكِّلُ بحكم الواقع "كَارْتِيلَات" (cartels)، أو إِتِّحَادَات اِحْتِكَارِيَة، تَتَّـفِـقُ ضِمْنِيًّا فيما بينها، وَتَـفْـرِضُ على الدولة السياسات الاقتصادية التي يلزم تَنْـفِـيـذُهَا، وَتُدِير الأسواق العُمُومية، وذلك وِفْقًا لمصالحها الخُصوصية. فإذا أرادت نقابة كِبار مالكي المقاولات CGEM قانونًا يُسَهِّل تَوقيف أو طرد المأجورين، أو قانونًا يَمنع العمال من اللجوء إلى الإضراب، فإن الحكومة تمنحها فورًا ذلك القانون (مثال القانون رقم 97.15)(1) ؛ أما إذا طالبت نقابات العمال من الحكومة أن تَضَعَ قانونًا يضمن رَبْط أجور العُمَّال بِالتَـضَخُّم (inflation)، أو إذا طالبت بمعاقبة مالكي المقاولات الذين يتحايلون لكي لَا يُسجّلوا كل المأجورين في "الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي" (CNSS)، فإن الحكومة ترفض طلب النقابات العُمالية، ولو تَكَرَّرت خلال عدّة عُـقُود !لم يسبق في تاريخ المغرب أن سُمِـحَ لمالكي المقاولات أن يكون لهم مثل هذا التأثير على سياسات الدولة ! يَنْضَمُّ الآن بعض مالكي المقاولات الكبيرة إلى مناصب الوزراء الكبار. ويصبح بعض الرأسماليين، من بين أغنى أغنياء البلاد، وزراء، وبرلمانيين، ورؤساء "الجماعات المحلية أو الجهوية"، دون أن يُبَالُوا بِكَوْنِهِم في «حالات تضارب المصالح». وإذا طالب أحد المواطنين باحترام حد أدنى من «الأخلاق» السياسية، يَصِفُـونه بكونه «مِثَالِيًّا»، أو «أَيْدِيُولُوجِيًا»، أو «عَدَمِيًّا». وفي الواقع، لا يحتاج اليوم هؤلاء البنكيِّين الكبار، ومالكي المقاولات الكبيرة، إلى أن يَشْغَلُوا مناصب وزارية لكي يقدروا على التلاعب بسياسات الدولة لصالحهم الخاص. بل لديهم ما يكفي من الوسائل الخفية لِدَفْعِ الدولة إلى خدمة مصالحهم الخُصُوصِيَة. ولا تُوجد السلطة السياسية الفعالة، القادرة على اتخاذ القرارات، في المكان الذي نَتَخَيَّلُه. حيث لا تُوجد هذه السلطة السياسية في الحكومة، ولا في البرلمان، ولا في رئاسة «الجماعات المحلية»، ولا في مؤسّـسات مُمَاثلة. والكثير من «القضايا» المهمة يتمُّ تَثْبِيتُهَا أو إِلْغَاؤُهَا من خلال علاقات سِرِّيَة. بِدُون مَحْضَر، وَلَا تـقرير. لَا عِين رَأَتْ، وَلَا أُذُن سَمِعَت.وفي المغرب، نجد أن حالات «تضارب المصالح» لَا تَتَعَرَّضُ لِلمنع، وَلَا للنَّـقد، ولا لِلْعِقَاب. ......
َحْتَكِر
ِبَار
#الرَأْسَمَالِيِّين
#الثَّرْوَة
#والسُُّلْطَة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=731993
أحمد شيخو : تركيا الدولة والسلطة وأزمتها الحادة
#الحوار_المتمدن
#أحمد_شيخو من متابعة وبحث نشوء الدولة التركية بحدودها الحالية عام 1923 وسلوكها مع الشعوب في داخلها التي تم فرض هذه الدولة والحدود عليهم وكذلك من رصد علاقاتها مع المحيط والنظام العالمي يظهر أن لابد أن نكون أمام أزمات حادة في بنية هذه الدولة وكذلك في تصرفات وإجراءات حكوماتها التي تسعى جاهدة للبقاء في حكم هذه الدولة إلى حيث تستطيع الصمود فيها دون التطرق إلى حل أزماتها وقضاياها التي بنت عليها والتحديات التي تواجهها ومن بعض عقد هذه الدولة :1_أنها قامت برفض العلاقات والتقاليد الديمقراطية والإتفاقات التي جسدت المجهود الإنساني الذي بذل من أجل إنشائها كدولة لشعوب ميزوبوتاميا والأناضول وعلى رأسها بعد تطبيق إتفاقية لوزان تم إعتبار الدولة المنشأة هي فقط للشعب التركي وليس لكل الشعوب المتعايشة مع بعضها منذ آلاف السنين وبعضها ملايين السنيين، وعلى أثرها تم إيجاد دستور وبرلمان جديد في عام 1925 و تم رفض البرلمان الأول الكبير والدستور للدولة المراد إنشائها أو الإتفاقيات التي تمت بين الشعوب والتي على أثرها تم خوض حرب ماسمى الإستقلال 1919_1922م. وهنا كانت الخيانة الأولى بكل ما تعنيه الكلمة وكما أغلب الثورات التي حاولت قوى السلطة والهيمنة إخراجها من سياقها الطبيعي وجوهر الاساسي الديمقراطي وتوظيفها لمآربها عبر ربط بعض من قواها بتبعيتها وتقويتها وتمكينها للإنقضاض على الثورة الحقيقية ويمكننا القول أن الثورة المضادة هي التي سادت وأنشئت الدولة بعد عام 1925م.2_أنها صيغت دولة نمطية قومية تفرض المركزية الشديدة والتجانس الغريب والغير موجود بالقوة المفرضة كحاجة للدولة الجديدة النموذجية وأمتها الدولتية الأحادية وهذا جلب معها إبادات جماعية مازالت أثارها وتداعياتها إلى اليوم كونها أرادت إخضاع الجميع لسطوتها وحاكميتها وخلق الأمة والدولة المطلقة ذات اللون الواحد في جميع مناحي الحياة.3_ لم تراعي هذه الدولة الإرث الثقافي والإنساني والموروث الديني وتعدد مكونات وشعوب المنطقة التي كانت تعيش بشكل مشترك طيلة التاريخ حتى يوم إقامة هذه الدولة القومية التركية.4_إنها دولة إبادة جماعية حيث أنها نفذت إبادات جماعية بحق السريان والأرمن والكرد ومازالت تنفذ حتى اليوم مستعملة كل أنواع الأسلحة الكيمائية والممنوعة كما في داخل تركيا وشمال سوريا وشمالي العراق ضد أبناء وبنات الشعب الكردي المصرين على حقوقهم وحريتهم. وذلك بالشراكة مع المجتمع الدولي وأمريكا والاتحاد الأوربي كونهم يمدون تركيا بالأسلحة التي تستخدمها تركيا في هذه الإبادات وبالصمت على ماتنفذه تركيا من جرائم حرب وكافة أنواع الانتهاكات بحق حقوق الإنسان.5_دولة وجدت بصيغها القوموية العنصرية لتناسب دورها الوظيفي والذي كان تشكيل حائط سد أمام إنتشار الفكر اليساري والشيوعي أيام الإتحاد السوفيتي وأيضاً لتكون نموذج للإسلاموية و مايسمى الإسلام المرن التابع للغرب بعيداً عن قيم وجوهر الإسلام الحقيقي و الثقافي والحضاري حسب دورها القديم والجديد المتعاظم بعد انهيار الإتحاد السوفيتي، لتكون تشويهاً وضربة للإسلام وتقسيماً للإمة والعالم الإسلامي بدعمها حركات الإسلام السياسي من الثمانينات وحتى الآن.لا شك أن دولة بهذه الأزمات البنيوية وبالذهنية والعقلية المطلقة القوموية النمطية ستكون عبارة عن عقدة من الأزمات وباحثة عن الشرعية عبر لعبها الأدوار المنوطة منها من قبل النظام العالمي المهيمن وليس الشرعية الشعبية من شعوبها ومجتمعاتها لكونها في طبيعتها تشكل حالة من العداء لشعوبها ومجتمعاتها وحتى محطيها الإقليمي. وللحفاظ على هذه الدولة ومسارات التغي ......
#تركيا
#الدولة
#والسلطة
#وأزمتها
#الحادة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=732457
كاظم ناصر : الشعب الفلسطيني يؤمن بأن المقاومة هي الحل والسلطة تراهن على سراب السلام
#الحوار_المتمدن
#كاظم_ناصر مقاومة الاحتلال الصهيوني في الضفة الغربية وغزة والداخل حق مشروع للشعب الفلسطيني تقره القوانين الدولية والقيم الأخلاقية ويدعمه الشرفاء في شتى بقاع العالم؛ ولهذا فإن هذا الشعب الجبار العريق الذي بدأ في مقاومة الغزو الصهيوني منذ مئة عام أثبت للعالم بأنه عصي على الكسر، وانه لن يستسلم للإرادة الصهيونية أبدا، وسيظل يقاوم ويناضل ويتصدى للإرهاب الصهيوني، ولخيانات حكام التطبيع العرب حتى ينهي الاحتلال، ويسترد حقوقه، ويقيم دولته الفلسطينية المستقلة.السلطة الوطنية الفلسطينية التي فشلت في تحقيق السلام بعد ما يزيد عن ربع قرن من المفاوضات العبثية ومبادرات السلام الدولية والعربية والتنازلات الرسمية الفلسطينية، ما زالت تراهن على أوهام تحقيق سلام دائم مع دولة محتلة لا تفهم سوى لغة القوة؛ وللأسف .. لم يتعلم قادة السلطة .. من اتفاقيات أوسلو الفاشلة، ومن تجاربهم المريرة مع ستة رؤساء وزراء صهاينة حكموا الدولة الصهيونية بعد توقيع تلك الاتفاقيات هم شمعون بيريس، وبنيامين نتنياهو، وإيهود باراك، وأرييل وشارون، وإيهود ألمرت، والآن نفتالي بينيت أن قادة الدولة الصهيونية لا يختلفون على تمسكهم بالاحتلال، وسرقة الأرض الفلسطينية والتوسع الاستيطاني، ومماسة الخداع والكذب، وكسب الوقت واستغلاله لهضم وابتلاع الضفة الغربية، وابقاء غزة محاصرة ومعزولة تمهيدا لفصلها عن الضفة وتصفية القضية الفلسطينية. ولهذا سترتكب السلطة الوطنية الفلسطينية خطأ فادحا إذا علقت آمالا على رئيس الوزراء الإسرائيلي نفتالي بينيت والرئيس الأمريكي جو بايدن؛ فبينيت العنصري المتشدد أوضح أكثر من مرة بأن حكومته ستعزز الاحتلال بمصادرة المزيد من الأراضي الفلسطينية لبناء العديد من المستوطنات الجديدة وتوسيع القائمة، وإنه يرفض إقامة دولة فلسطينية، ولا ينوي الاجتماع بالرئيس عباس! وإدارة بايدن منشغلة بمشاكلها الداخلية والدولية ولا تولي الكثير من الاهتمام للقضية الفلسطينية، وستدير الصراع بتقديم مساعدات مالية محدودة للفلسطينيين، وتسمح بفتح مكاتب منظمة التحرير في واشنطن وتعيد فتح القنصلية الأمريكية في القدس؛ لكنها لن تضغط على إسرائيل لتقديم تنازلات مهمة للفلسطينيين، وكما قال بايدن في خطابه أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة إنه يؤمن بحل الدولتين، لكنه لا يتوقع حلا قريبا مما يعني بأنه لن يكون هناك حل للصراع خلال الثلاث سنوات القادمة المتبقية من فترة ولايته! فعن أي سلام ومشاريع سلام يتكلم قادة السلطة الوطنية الفلسطينية؟ وما هي وسائل الضغط التي يملكونها لإقناع الصهاينة بتقديم تنازلات؟ الشعب الفلسطيني في الداخل والمهجر ورغم تخلي الأنظمة العربية المنهزمة المطبعة عن دعم قضيته سيظل حاضرا في ميادين النضال، ومؤمنا بأن المقاومة الشعبية الشاملة في الضفة الغربية وغزة هي الوسيلة الوحيدة التي ستجبر الصهاينة على تقديم تنازلات وانهاء الاحتلال؛ ولهذا فإن على السلطة الوطنية أن تتوقف عن خداع نفسها، وألا تصدق الوعود الأمريكية المضللة وتتورط مرة أخرى في مفاوضات عبثية، وأن تنهي مشاركتها بحماية الصهاينة من خلال التنسيق الأمني، وتعمل على إنهاء الانقسام، وتركز على تنظيم ودعم المقاومة وحمايتها في مدن وبلدات وقرى ومخيمات الضفة الغربية وغزة. ......
#الشعب
#الفلسطيني
#يؤمن
#المقاومة
#الحل
#والسلطة
#تراهن
#سراب

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=733194
صلاح عبد الرحمن صالح : الليبرالية داخل الحزب والسلطة: مآلات المعارضة والحُكم قراءة في كتاب بيني وبين نفسي
#الحوار_المتمدن
#صلاح_عبد_الرحمن_صالح واجه المجتمع العراقي خلال الخمسين سنة الماضية الكثير من المتغيرات الفكرية والاجتماعية. وأسباب هذه المتغيرات كثيرة والحديث عنها يطول, ولكن السبب الرئيسي الذي يهمني هنا وله علاقة مباشرة بالكتاب الذي أتحدث عنه, هو تسلط مجموعة من الانتهازيين والوصوليين على مقدرات البلد وتغليف هذا التسلط بشعارات الوطنية العراقية والقومية العربية لفترة من الزمن, ثُم تبعهم نوع آخر من الانتهازيين والوصوليين من الذين يدعون القرب من الله والاسلام.على الرغم من كل هذا البؤس الذي يملأ صورة الوطن العراقي بإطارها الأسود ورسمها المُعتِم, فلا بد أن يكون هناك بصيص أمل. بصيص الأمل هذا ربما يكون بمُنجز معين أو تَقَدُم بسيط, أو من خلال شخصيات نافذة قد نرى فيها الإمكانيات المرجوة للخروج بالعراق من هذا البؤس. وفي بعض الأحيان يأتي بصيص الأمل من مراجعات الماضي إما بهدف الدراسة والتحليل والتصحيح, أو بهدف كشف أخطاء الماضي والاعتراف بها ليقوم الآخرون بتحليلها من أجل تلافيها والابتعاد عنها مستقبلاً. إن هذه المصارحة مع الذات أولاً ومع الجمهور ثانياً مهمة من أجل الأخذ بالدروس والعبر من أجل البدء بالتغيير.ولقد اتممت قبل أيام قراءة كتاب الاستاذ محمد السعدي, المناضل الشيوعي العتيد والقديم ((بيني وبين نفسي: حكايات من أرشيف الحركة الشيوعية العراقية)) وقد رأيت أن هذا الكتاب وعلى الرغم من أن المؤلف أعطاه الوصف القصصي بوصفه "حكايات من أرشيف الحركة الشيوعية العراقية" إلا أن المحتوى جذبي وشجعني من أجل تجميع خيوط كان القديم منها واضح عندي فيما يخص السبب الرئيسي لسقوط نظام صدام حسين, ولكن من خلال الكتاب تكونت عندي صور وخيوط جديدة أخرى تُشابه ما كنت قد كونته عن نظام صدام مما أدى الى سقوطه. الصور والخيوط الجديدة الآن تكونت أيضاً عن المعارضة العراقية قبل 2003, مما اعطاني اليقين بأن فشل تلك المعارضة في حُكم العراق كان أمراً مفروغاً منه من قبل استلامها السلطة في عام 2003.الجميع يعرف قصة قاعة الخُلد الشهيرة في عام 1979 بعد اقل من اسبوع واحد من استقالة أحمد حسن البكر واستلام صدام حسين السلطة في العراق, وكيف أن صدام حسين بجلسة واحدة تخلص من خمسة وخمسون من أعضاء حزب البعث العراقي من الكوادر المتقدمة ومن القيادات العليا ليصبح هو القائد الأوحد للحزب والدولة. وأنا أقرأ ما بين ثنايا كتاب الأستاذ محمد السعدي ((بيني وبين نفسي: حكايات من أرشيف الحركة الشيوعية العراقية)) أرى أن الحزب الشيوعي العراقي وكما مكتوب في الكتاب جرت في داخله تصفية بين الرفاق القياديين بالحزب مشابهة لتصفية القيادات البعثية في قاعة الخلد وإن لم تكن دموية مثل الذي حدث في صفوف حزب البعث. في صفحة 121 من كتاب الاستاذ محمد السعدي يقول:"كان الكادر الحزبي محمد وردة (أبو جيفارا) من المدعوين لحضور المؤتمر الرابع للحزب الشيوعي العراقي في نهاية عام 1985, الذي شبهه الراحل عامر عبد الله بمجزرة قاعة الخلد ومسرحية صدام حسين للغدر برفاقه كما ورد في كتاب د. عبد الحسين شعبان ((عامر عبدالله - النار ومرارة الأمل)), أما في المؤتمر الرابع, فقد أزاح عزيز محمد ورهطه 26 قيادياً من اللجنة المركزية وأبعدوا عشرات من الكوادر الحزبية المتقدمة, وأعطى لنفسه صلاحية اختيار عشرة رفاق للجنة المركزية سراً والذين عُرفوا لاحقاً ب ((العشرة المبشرون بالجنة))" (السعدي ص121: 2021)يقيناً وليس ضناً أن ما حصل في المؤتمر الرابع للحزب الشيوعي العراقي عام 1985 عندما كان معارضاً نظام حكم صدام حسين قد حصل مثله بين صفوف المعارضة العراقية الأخرى من أحزاب وتيارات مختلفة, ونحن بإنتظ ......
#الليبرالية
#داخل
#الحزب
#والسلطة:
#مآلات
#المعارضة
#والحُكم
#قراءة
#كتاب

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=733798
نهاد ابو غوش : عباس الكردي والثورة والسلطة والأخلاق
#الحوار_المتمدن
#نهاد_ابو_غوش نهاد أبو غوشمع انتشار أخبار التجاوزات التي ترقى إلى مستوى الفساد والتعدي على المال العام في ملف "وقفة عز"، وما نشر عن ملف "القدس عاصمة الثقافة العربية"، يقفز السؤال مباشرة: هل الخلل يكمن في أخلاق الناس التي خربت حتى بات كثيرون منهم يحسون أن كل ما هو موجود في متناول أيديهم متاح لهم استخدامه واستنزافه أو سرقته، أو أخذه بكل بساطة وبكل وقاحة، وينطبق عليهم قول أمير الشعراء أحمد شوقيوإذا أُصـيـب القـــوم في أخـلاقـهــــم فـأقـــمْ عـلـيـهـــم مـأتـمـــاً وعــويــلامع أن المأتم والعويل يجدر أن يقام على الحالة العامة وليس على الأشخاص الذين اصيبوا في أخلاقهم، أم أن الخلل إداري نتيجة غياب أو اختلال منظومات الرقابة والشفافية والنزاهة؟ أم أن الأمر متداخل ومترابط، فالسياسي يقود إلى القانوني والإداري والاجتماعي والأخلاقي، ومن الصعب أن نفصل بين هذه الحلقات المتداخلة؟ملفا الفساد المتصلين بصندوق "وقفة عز" و"القدس عاصمة الثقافة" ملفان محددان وموصوفان، ولكننا نعلم عن عشرات ملفات الفساد التي كانت تجري منذ قيام السلطة الفلسطينية، بشكل علني وشبه علني أو مسكوت عنه، وكان ذلك يتم في دوائر حساسة وخطيرة بدءا من هيئة البترول لوزارة المالية لحقائب الرواتب، ويستمر حتى الآن استغلال مواقع النفوذ والسلطة للتربح وتحقيق مكاسب شخصية بما في ذلك تعيين الأبناء والأقارب والمحاسيب في وظائف مرموقة على حساب المال العام، وعلى حساب معايير الكفاءة والجدارة والتنافس وتكافؤ الفرص بين الناس، ويشمل ذلك الاستفادة من الإعفاءات الجمركية، والاستفادة من التحويلات الطبية، والمنح الدراسية. هذا بخلاف الامتيازات الكثيرة وغير المبررة التي يحظى بها المسؤولون بحسب ارتفاع مستوى مسؤولياتهم، والتي تشمل ما يسمى "النثرية" والموازنات الخاصة التي لا تخضع لأي حساب أو مراقبة، ومستلزمات الوظيفة من سيارة ووقودها وصيانتها وتأمينها، وهواتف بسقوف فواتير عالية جدا، وقدرات على استصدار قرارات مكلفة لفرش وتأثيث المكاتب، وصولا حتى للمصاريف الشخصية مثل أجرة البيت وفواتير المنزل من كهرباء وماء وانترنت وحتى أن البعض يستصدر فواتير رسمية لكل مصروف ممكن ولا يخطر على البال، بما في ذلك تكاليف التردد على المطاعم الفاخرة ومصاريف المصابغ والتنظيف الجاف والكوي، وهي كلها مصاريف تدل على الشراهة واستباحة المال العام، مع أن المسؤولين الذين يفعلون ذلك يتمتعون برواتب مجزية وليسوا بحاجة ابدا للتعدي على المال العام، ما لم يكونوا يحسون في قرارة انفسهم بأن كل ما يفعلون هو حق لهم لأنهم فلتات زمانهم، ومن النعم والأعطيات التي منّ الله بها على شعبهم المغلوب على أمره.كل هذه التجاوزات حصلت نتيجة افتقاد الثورة الفلسطينية وقواها الرئيسية لضوابط ومعايير أخلاقية كان يمكن تنميتها وتربيتها من خلال التدريب والتثقيف والتربية الحركية والحزبية، وطرق اختيار الكادر، وتقديم النماذج "القدوة" من قبل القادة للعناصر، بدلا من أن ترث الثورة وتعيد اجترار كل آفات المجتمع الإقطاعي الأبوي، والبرجوازي المشوّه، الذي ساهمت الطفرة النفطية وتدفق المال الخليجي والتدخلات السلطوية العربية في تفاقمه واستشرائه.خلال تداول هذه الملفات والاطلاع عليها تذكرت مناضلا عايَشَنا لفترة حوالي عامين في سجن المحطة في عمان الأردن قبل 40 عاما، ولا أعرف عنه شيئا الآن، اسمه عباس زادة وهو على الأغلب اسم حركي وليس حقيقيا، عباس هذا هو مناضل كردي من أكراد تركيا وهو من مدينة اورفة (الرها القديمة أو سانلي أورفا كما تسمى حاليا، مدينة على الفرات وقريبة من الحدود السورية ......
#عباس
#الكردي
#والثورة
#والسلطة
#والأخلاق

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=734252