الحوار المتمدن
3.17K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عماد عبد اللطيف سالم : كُلُّ شيء .. ليس بخير
#الحوار_المتمدن
#عماد_عبد_اللطيف_سالم سيّاراتُ الإطفاء بخير.سيّاراتُ الإسعاف بخير.سيّاراتُ الشرطةِ بخير.ناقلاتُ الجنودِ بخير."البيكـباتُ" بخير."الجِكساراتُ"بخير.البنادقُ بخير.الملوكُ، والأمراءُ والحاشيةُ بخير.شيوخُ العشائرِ و"مهاويلهم"بخير.رجالُ الدينِ بخير.تُجّارُ الحروبِ بخير .صبيانُ المافياتِ العميقةِ بخير."ضيوفُ" الفضائيّاتِ بخير.عياداتُ التجميل بخير.المطاعمُ و"المولاتُ"بخير.نحنُ لسنا بخير.عندما يعيشُ "الشِمّرِيّونَ"بين الموصل والرَقّةفانّ "شِمّرَ".. ليستْ بخير.لا شيء بخير.بغدادُ ليست بخير.البصرةُ ليست بخير.العراقُ ليس بخير.أتمنى جدّاً، ومن كُلِّ قلبي، أن نكونَ بخير.ولكنّنا .. لسنا بخير.الخيرُ هو ..الخير.إعادةُ تعريف الخيرِ تعنيأنّ هناكَ أشياءَ كثيرةليست بخير. ......
ُلُّ
#بخير

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=738681
فاطمة ناعوت : مجدي يعقوب… له خفقةٌ في كلِّ قلب
#الحوار_المتمدن
#فاطمة_ناعوت هل من قبيل المصادفة أن يتفقَ عيدُ ميلاد هذا الرجل النبيل مع "اليوم العالمي للتسامح" (16 نوفمبر)؟! لن تراه في أية صورة إلا بمعطف العمليات الفيروزي. فهو لا يخرجُ من غرفة عمليات إلا ليدخلَ أخرى، ولا ينفضُ يدَه من ورقة بحثية إلا بدأ في غيرها. رجلٌ يقضي يومَه وليلَه يداوي ويُطبِّب ويبحثُ ويُطوِّر ويتعلّم ويُعلّم ويصنع كوادرَ جديدة تُنقِّبُ عن إكسير القلوب المُتعبة. يهربُ من الأضواء والشاشات والتكريمات لأنه يعتبرُ أن كل لحظة يقضيها في حوار تليفزيوني أو على منصّة تكريم، مخصومةٌ من وقت عملية جراحية قد تُبرئ مريضًا. لهذا كانت فرحتنا هائلة لحظة توشّح السير مجدي يعقوب بوشاح محمد بن راشد للعمل الإنساني، واعتبر كلُّ مصري أنه توشّح ذلك الوشاح مع ذلك الرجل الذي نذر عمرَه من أجل قلوب المتعبين. لهذا الرجل خفقةٌ في كلِّ قلبٍ مصريّ، وصورةٌ معلّقةٌ على كل جدار. له مكانٌ في كلِّ منصّة علم في أرجاء العالم، وله مبضعُ جراحة على كلّ طاولة تُطيّبُ قلبٍ موجوع. له حلمٌ في صدر كلِّ إعلامي يودُّ استضافته في لقاء، وله ومضةُ عدسة في كلِّ كاميرا تلاحقه لترصدَ إنجازاته النبيلة لصالح الإنسان. لكنه هاربٌ من الضوء، زاهدٌ في الحديث، عازفٌ عن الدروع والأوسمة والتكريمات. إنه مشغولٌ بضبط إيقاع قلب طفل يكادُ يفارقُ الحياة قبل أن يدركها، أو قلب رجل تتضرّعُ أسرتُه إلى الله كي يعودَ إليها عائلُها الوحيد، أو قلب أمٍّ يبكي أطفالُها في انتظار عودتها إليهم. هو المايسترو الذي منحه اللهُ عصا قادرةً على ضبط إيقاع القلوب على نغمة الحياة. تأتي إليه القلوبُ الكسيرةُ وقد شابَ إيقاعَ قلوبِها بعضُ نشاز، أفسدَ موسيقى الجسد، فيعيدُ المايسترو دوزنة الخفقِ، ليتّسقَ مع أوكتا&#1700-;- الحياة. لا نلمحُ ضحكتَه إلا بين أطفال يتحلّقون حولَه يُمطرونه بالقُبلات والعناق لأنه ضبط إيقاع قلوبهم الموجوعة. ولا نلمحُ فرحتَه إلا لحظة خروجه من غرفة العمليات وقد أنقذ إنسانًا من الموت. فيما عدا هاتين اللحظتين، لا نلمحُ في ملامحه إلا الصمتَ والعزوف عن الحديث. وفي مقابل هاتين اللحظتين في حياة مجدي يعقوب، هناك لحظان أخريان في حياة مئات الآلاف من المرضى الذين دُوِّنت أسماؤهم في سجلات مركز مجدي يعقوب لعلاج أمراض القلب. لحظتان فريدتان في عمر كلِّ مريض منهم. لحظةٌ تعسةٌ كسيرةٌ فاقدةٌ للأمل، مع دخول المركز بقلب عليل لا يكاد يقوى على الحياة، ولحظةُ فرحٍ وأمل وانطلاق مفعم بالحياة، مع الخروج من المركز بقلب سليم قوي يرسم لصاحبه غدًا مشرقًا حاشدًا بالعمل والنجاح. ما بين اللحظتين الفارقتين في عمر كل مريض، ثمّة عقلٌ يفكّر، وقلبٌ يحبُّ، ويدٌ تعمل، من أجل تحويل اللحظة الأولى إلى اللحظة الثانية. من أجل تحويل التعاسة إلى فرح، واليأس إلى أمل، والموت إلى حياة. حكت لي صديقتي المثقفة "أمينة ثروت أباظة" عن مدبرة المنزل لديها وطفلتها التي ينهش المرضُ شرايين قلبها الصغير، وحار الأطباء في علاجها. أرسلوا حالتَها لمركز مجدي يعقوب، فكانت في اليوم التالي ترقد على أحد أسرّة المستشفى بين يدي البروفيسور العالمي، ولم تنتظر دورَها في قائمة المرضى الطويلة، التي لا ينتظمها إلا شيء واحد وفقط: خطورة الحالة. قائمة المرضى لا تعرف شيئًا اسمه: غنيّ وفقير، مسلم ومسيحي، أبيض أو أسود، إلى آخر تلك التصنيفات العبثية، كل ما تعرفه تلك القائمة، وترتّب على أساسه أولولياتها، هو أن هناك قلبًا مريضًا يجب أن يُشفى. وشُفيت الطفلةُ بأمر الله وعبقرية طبيب مصري نبيل، وبالمجّان. دون وساطة، ودون مصالح متبادلة،وتتكرر تلك الحكاية كل يوم مع طفل جديد أو طفلة يداويهم البروفي ......
#مجدي
#يعقوب
#خفقةٌ
#كلِّ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=738739
سالم عاقل : قالَها مُحَمَّد صَلعَم: يَنْزِلُ رَبُّنَا كُلَّ لَيْلَةٍ لِلسَّمَاءِ الدُّنْيَا فِي ثُلُثِ اللَّيْلِ الآخِر
#الحوار_المتمدن
#سالم_عاقل عزيزي وحبيبي وصديقي المؤمن العبد الصالح المطيع، هل سهرت في يوم من الأيام حتى الثلث الأخير من الليل، ومن ثم قبل خلودك إلى النوم دعوت الله دعوة صادقة بقلب خاشع وعين دامع، هـــــــــل تذوقت يوما حلاوة مناجاة رب الأنام في ظلمات الليل والناس نيام، بينما أنت تجلس وحيداً وتناجي رب الناس ليقيك من شر الوسواس الخناس، أنيس المنفردين مجيب دعاء المبتهلين، هل شعرت بلهفة واضطراب قلبك وفرحته وكأنه يريد ان يخرج من بين اضلعك، وأنت تناجي الله وتدعوه وكأنك واقف بين يديه وتنسى العالم كله، ولا تتذكر إلا رب الكعبة بالراحة والاطمئنان في هذه اللحظات، وفجأة وبدون شعور تجد لسانك يلهث ويدعو ربك وعينيك تفيض من الدمع مدرارا من خشية رب العباد، وتجد نفسك تبوح إلى ربك بهمومك وأحزانك التي لم تبوح بها مطلقا حتى الى اقرب الناس اليك، وكل كلمة تسبقها دمعة سخية، وتشعر أن هذه الدموع تزيح الهموم عن صدرك، تشعر وكأنها كانت كالجبال جاثمة على فؤادك، وفجأة يتحول شعورك من خوف وهَمْ تحمله على كتفيك وقلبك، إلى شعور غريب من الطمأنينة والراحة انبعثت في قلبك ووجدانك، ألم تشعر حينها بقربك من الله في تلك اللحظات المميزة، ألم تشعر بأن روح الله تظلل روحك وكيانك، ألم يمتلئ قلبك بنور الله والملائكة، وان حصل هذا معك، فهل عرفت لماذا حصل لك ذلك، وان كنت حائرا بالإجابة ومندهشا لما يجري بين جوانحك دون معرفة السبب والعلة، فدعني اساعدك، لان اخيك ذو تجربة سابقة، وكما يقول المثل (اسأل المجرب ولا تسأل الحكيم) ، والجواب يا حبيبي وبالمختصر دون لف ودوران ومواربة: هو أن رب الكعبة وصاحب البيت الحرام الله جل وعلا، كان حينها قريب جدا منك بقدر شمرة عصا وانت لا تعلم وانما تشعر به فقط، حيث ان الله جل وعلا وعلى لسان رسوله الصادق الورع الأمين الذي كان لا ينطق عن الهوى قال: انه في الثلث الأخير من الليل البهيم ينزل الله من علياء عرشه في السماء السابعة إلى السماء الدنيا، من أجلك ومن اجل امثالك يا حبيبي لتحقيق مرادك، نعم من اجلك، حيث يقول حبيبنا وشفيعنا محمد صلعم رسول الإله الأوحد، كما أخرج البخاري في صحيحه حديث رقم 1145{أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ قَالَ: يَنْزِلُ رَبُّنَا تَبَارَكَ وَتَعَالَى كُلَّ لَيْلَةٍ إِلَى السَّمَاءِ الدُّنْيَا حِينَ يَبْقَى ثُلُثُ اللَّيْلِ الآخِرُ فيَقُولُ: مَنْ يدعوني فَأَسْتَجِيبَ لَهُ، مَنْ يسألني فَأُعْطِيَهُ، مَنْ يَسْتَغْفِرُنِى فَأَغْفِرَ لَهُ}، لذلك فان ما تشعر به يا حبيبي المؤمن من حضور الله عند صلاتك ودعائك في الثلث الأخير من الليل البهيم، هو بسبب نزول الله إلى السماء الدنيا ليستجيب لدعائك، فكم انت محظوظ، ولكن للأسف هذا ما لم يحصل معي في أمريكا، حيث كان عندي الليل لم يدخل بعد، لان الساعة التي تكون عندك هي ثلث الليل الأخير، سوف تكون في نقطة أخرى منتصفه الأول، وفي نقطة أخرى ثلثه الأول، وفي نقطة أخرى لم يدخل الليل بعد، ولا اعتقد بانك للتهرب من الكارثة ولمواساتي، سوف تقول بأن أمريكا وغيرها هي بلاد الكفار، وبأن الله هو رب لمكة ويثرب وحدهما حصرا، لذا ينزل رب الاباعر والاغنام في الساعة التي يكون فيها ثلث الليل الأخير في بلدك حيث بيته الحرام، لكن ان ادعيت هذا فانه ينفي بان الله هو رب للعالمين، وعلى افتراض ان الله هو اله مكة والكعبة، فهذا يعني انه سوف لن يستمع او يجيب لدعاء أي واحد من اخوتك المؤمنين المنتشرين في ارجاء الدنيا، أي ان المؤمن الساكن في أمريكا سوف لن يحظى بما حظيت به، رغم انه قد يكون اكثر منك ايمانا وتقوى، وهذا ليس عدلا وانما تِلْكَ إِذاً قِسْمَةٌ ضِيزَى (ولا اعرف ماذا تعني كلمة ضيزى واتكلم ......
#قالَها
ُحَمَّد
َلعَم:
َنْزِلُ
َبُّنَا
ُلَّ
َيْلَةٍ
ِلسَّمَاءِ
#الدُّنْيَا
ُلُثِ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=739233