أمير أمين : عشرون عاماً على رحيل الملحن العراقي كمال السيد
#الحوار_المتمدن
#أمير_أمين الملحن العراقي الفقيد كمال السيد هو كمال السيد عليوي الحسيني المولود في مدينة الناصرية عام 1944, هذه المدينة الزاخرة بالفنون والآداب , مدينة الشعر والطرب والسياسة والتي أنجبت خيرة الرجال الذين ذاع صيتهم في عموم مدن العراق .. وفي مراحل حياته المبكرة فقد كمال السيد والدته فعاش اليتم والآلام ولما إنتقل والده للعمل في البصرة قامت بتربيته جدته لأبيه وكان يناديها بكلمة يمة ..وصارت بمثابة أمه الحقيقية ..درس الفقيد كمال الابتدائية والمتوسطة في مدارس الناصرية ولما أنهى مرحلة المتوسطة قدّم طلباً للالتحاق بمعهد الفنون الجميلة ببغداد وكان حينها يهوى الرسم لكن هذا الحقل لم يكن شاغراً في ذلك الوقت مما حدى به لتغيير الطلب الى الموسيقى فتم قبوله وإختص بالعزف على العود الذي كان يحبه كثيراً والذي رافقه طيلة حياته لحين وفاته ..! وكالغالبية الساحقة من أبناء الناصرية الملحنين والمطربين والشعراء وغيرهم من المبدعين فأن الفقيد كمال كان قريباً من اوساط اليسار العراقي لذلك عانى الكثير بسبب ذلك والذي أرغمه على الابتعداد عن وطنه الذي أحبه وأحب ناسه بصدق وعذوبة فاقت التصور ..وكانت علاقته حميمة جداً بالوطن والالحان لذلك حينما تزوج من الشهيدة هناء عبد السادة عثمان وانجبت له طفلة أسماها الحان ..! ولما تزوج بعد استشهادها بإمرأة سورية وأنجبت له طفلين أسماهما عراق وسومر وصار يكنى بإسم أبو عراق من قبل أصدقاءه ومعارفه الكثر ..وعلى الرغم من قصر الفترة التي أمضاها الفقيد كمال بعد تخرجه في العراق وتعيينه مدرساً لمادة الفن في الناصرية وفي الحلة وفي السماوة وبغداد ..إلاّ أنه استطاع أن يلحن لعدد كبير من المطربين العراقيين أجمل القصائد لشعراء معروفين صار شعبنا يتغنى بها وخاصة أغنية المگير التي الفها الشاعر الفقيد زامل سعيد فتاح والتي قام بأدائها المطرب الريفي ياس خضر والذي من خلالها نقله الملحن كمال من الغناء الريفي الى المدينة حيث كانت له اغنيات ريفية مثل الهدل ..ومنين أجيب زرار للزيجة هدل وغيرها ..الى أغنية المگير التي أشتهرت في جميع مدن العراق وخاصة في الجنوب حيث تمت اذاعتها ومن محطات الاذاعة والتلفزيون العراقي اواخر عام 1968 وأوائل عام 1969وصار معروفاً على نطاق أوسع من مدينته وقام بتلحين عدد من القصائد لخيرة المطربين المعروفين تلك الحقبة اي أواخر الستينييات وأوائل السبعينييات وقد لحن لإبن مدينته الفنان حسين نعمة أغنية كون السلف ينشال شلة على راسي ..وأغنية ..هي ولك يا بلاّم ردنا لاهلنه..ولحن للمطرب قحطان العطار ولسامي كمال ولحميد منصور ولانوار عبد الوهاب ولغادة سالم ولسعدون جابر أغنية..يا أهيف الطول ولحن لسعدي الحلي وعارف محسن والمطربة أديبة ولصباح السهل ولفاضل عواد وفتاح حمدان وستار جبار وغيرهم من المطربين والمطربات ....وبسبب ميله واعتناقه للفكر الشيوعي ولليسار عموماً فقد جرى التضييق عليه وعلى نشاطاته الفنية والسياسية وعلى ابداعه في مجال التلحين فاضطر للهرب والنجاة بنفسه من التهلكة التي كانت قريبة جداً منه والتي ادركها بشكل مبكر كما هو حال بقية المبدعين اليساريين من قوى شعبنا العراقي وإستقر في اليمن الديمقراطية في مدينة عدن التي عمل فيها أستاذاً للموسيقا في معهد الفنون الجميلة وفيها قام وبمشاركة زميله الفنان الشيوعي حميد البصري بتأسيس فرقة الطريق الغنائية والتي ضمت اليها عدد من المبدعين العراقيين ومنهم الفنانة والمطربة المعروفة شوقية العطار زوجة الفنان حميد البصري وكذلك الفنان اليساري الفقيد جعفر حسن والفنان النصير حمودي عزيز الذي كان عازفاً للايقاع..بعد ذلك غادرالفقيد كمال السيد ا ......
#عشرون
#عاماً
#رحيل
#الملحن
#العراقي
#كمال
#السيد
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=735008
#الحوار_المتمدن
#أمير_أمين الملحن العراقي الفقيد كمال السيد هو كمال السيد عليوي الحسيني المولود في مدينة الناصرية عام 1944, هذه المدينة الزاخرة بالفنون والآداب , مدينة الشعر والطرب والسياسة والتي أنجبت خيرة الرجال الذين ذاع صيتهم في عموم مدن العراق .. وفي مراحل حياته المبكرة فقد كمال السيد والدته فعاش اليتم والآلام ولما إنتقل والده للعمل في البصرة قامت بتربيته جدته لأبيه وكان يناديها بكلمة يمة ..وصارت بمثابة أمه الحقيقية ..درس الفقيد كمال الابتدائية والمتوسطة في مدارس الناصرية ولما أنهى مرحلة المتوسطة قدّم طلباً للالتحاق بمعهد الفنون الجميلة ببغداد وكان حينها يهوى الرسم لكن هذا الحقل لم يكن شاغراً في ذلك الوقت مما حدى به لتغيير الطلب الى الموسيقى فتم قبوله وإختص بالعزف على العود الذي كان يحبه كثيراً والذي رافقه طيلة حياته لحين وفاته ..! وكالغالبية الساحقة من أبناء الناصرية الملحنين والمطربين والشعراء وغيرهم من المبدعين فأن الفقيد كمال كان قريباً من اوساط اليسار العراقي لذلك عانى الكثير بسبب ذلك والذي أرغمه على الابتعداد عن وطنه الذي أحبه وأحب ناسه بصدق وعذوبة فاقت التصور ..وكانت علاقته حميمة جداً بالوطن والالحان لذلك حينما تزوج من الشهيدة هناء عبد السادة عثمان وانجبت له طفلة أسماها الحان ..! ولما تزوج بعد استشهادها بإمرأة سورية وأنجبت له طفلين أسماهما عراق وسومر وصار يكنى بإسم أبو عراق من قبل أصدقاءه ومعارفه الكثر ..وعلى الرغم من قصر الفترة التي أمضاها الفقيد كمال بعد تخرجه في العراق وتعيينه مدرساً لمادة الفن في الناصرية وفي الحلة وفي السماوة وبغداد ..إلاّ أنه استطاع أن يلحن لعدد كبير من المطربين العراقيين أجمل القصائد لشعراء معروفين صار شعبنا يتغنى بها وخاصة أغنية المگير التي الفها الشاعر الفقيد زامل سعيد فتاح والتي قام بأدائها المطرب الريفي ياس خضر والذي من خلالها نقله الملحن كمال من الغناء الريفي الى المدينة حيث كانت له اغنيات ريفية مثل الهدل ..ومنين أجيب زرار للزيجة هدل وغيرها ..الى أغنية المگير التي أشتهرت في جميع مدن العراق وخاصة في الجنوب حيث تمت اذاعتها ومن محطات الاذاعة والتلفزيون العراقي اواخر عام 1968 وأوائل عام 1969وصار معروفاً على نطاق أوسع من مدينته وقام بتلحين عدد من القصائد لخيرة المطربين المعروفين تلك الحقبة اي أواخر الستينييات وأوائل السبعينييات وقد لحن لإبن مدينته الفنان حسين نعمة أغنية كون السلف ينشال شلة على راسي ..وأغنية ..هي ولك يا بلاّم ردنا لاهلنه..ولحن للمطرب قحطان العطار ولسامي كمال ولحميد منصور ولانوار عبد الوهاب ولغادة سالم ولسعدون جابر أغنية..يا أهيف الطول ولحن لسعدي الحلي وعارف محسن والمطربة أديبة ولصباح السهل ولفاضل عواد وفتاح حمدان وستار جبار وغيرهم من المطربين والمطربات ....وبسبب ميله واعتناقه للفكر الشيوعي ولليسار عموماً فقد جرى التضييق عليه وعلى نشاطاته الفنية والسياسية وعلى ابداعه في مجال التلحين فاضطر للهرب والنجاة بنفسه من التهلكة التي كانت قريبة جداً منه والتي ادركها بشكل مبكر كما هو حال بقية المبدعين اليساريين من قوى شعبنا العراقي وإستقر في اليمن الديمقراطية في مدينة عدن التي عمل فيها أستاذاً للموسيقا في معهد الفنون الجميلة وفيها قام وبمشاركة زميله الفنان الشيوعي حميد البصري بتأسيس فرقة الطريق الغنائية والتي ضمت اليها عدد من المبدعين العراقيين ومنهم الفنانة والمطربة المعروفة شوقية العطار زوجة الفنان حميد البصري وكذلك الفنان اليساري الفقيد جعفر حسن والفنان النصير حمودي عزيز الذي كان عازفاً للايقاع..بعد ذلك غادرالفقيد كمال السيد ا ......
#عشرون
#عاماً
#رحيل
#الملحن
#العراقي
#كمال
#السيد
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=735008
الحوار المتمدن
أمير أمين - عشرون عاماً على رحيل الملحن العراقي كمال السيد !
أمير أمين : الشيوعي الطيب الاصيل ابو جمال وداعاً ..
#الحوار_المتمدن
#أمير_أمين بعد معاناة وصراع مع المرض , ودع الحياة الصاخبة اليوم في مشيگان الامريكية , الشيوعي الطيب الاصيل والنصير المقدام والكادر المخلص لمباديء حزبه والمتفاني في سبيل قضايا شعبه ووطنه الذي يعيش بعيداً عنه في جسده لكن روحه الغضة تتلهف لسماع كل كلمة تتعلق بالعراق الذي ضحى من أجله الفقيد ابو جمال بكل ما يملك من قوة وإمكانية , رحل اليوم الرفيق النصير صاحب المعشر الجميل وهو إسم على مسمى ..جميل ميزي ذلك الانسان المليء بالحيوية والحماس والغيرة على شعبه العراقي /....في الاول من حزيران عام 1979 وقد وصلت براً الى دمشق هارباً من الاعدام الذي صار يلاحق خطواتي كل يوم ..كنت أحمل حينها جواز سفر أصلي يحمل صورتي ولكن بإسم ثلاثي آخر .. كان اتفاق حزبنا الشيوعي العراقي مع الرفاق الشيوعيين السوريين هو أن نذهب حال وصولنا لدمشق الى عيادة الدكتور نبيه ارشيدات عضو المكتب السياسي , الذي إستقبلني بمنتهى اللطف والمودة وقال لي ..سوف اتصل برفاقكم لترتيب صلتك بهم ..وفجأةً وبينما كنت مع الرفيق الراحل الدكتور نبيه نحتسي أكواب النسكافة ..دخل الرفيق الذي كانت تبدو على محياه الوسامة والوقار وأيضاً خفة الدم والمداعبة اللذيذة ..كان مبتسماً وفرحاً بقدوم ونجاة رفيق آخر ..صافحني بحرارة وقبّلني عدة مرات وحمداً لله على سلامتك رفيق ..مع كلمات شيوعية صادقة ومعبرة ..وبعد ان شعر بأني أخذت قسطاً من الراحة أشار لي بالخروج معه ووصلنا الى فندق أوغاريت في دمشق بعد ان ودعنا الرفيق الراحل ارشيدات بكلمات رقيقة ..وحجز لي غرفة بالفندق ولاحظت ان هناك عدداً من العراقيين ..قال لي أنهم من رفاقنا ثم قدّم لي إسمه بأنه الرفيق أبو باسل ..ثم أردف بأنه صلتنا بالحزب هنا اي في الشام وأشار الى أنه سوف يتردد علينا بين وقت وآخر لقضايا حزبية ..ثم عرفت لاحقاً إنه الرفيق الفقيد أبو جمال أي أنه يستعمل إسمين حركيين ..ولما وصلت أختي الشهيدة انسام بعد مرور أ كثر من شهر وسألت عني ..ضحك قائلاً لها ..هذا الشاب المدعبل الاحمراني الذي له شوارب صفراء ..وضحكت معه وأرشدني للقاء بها فيما بعد وسافرت الى لبنان ولم التقي به ولكن شاءت الصدفة أن رأيته يتمشى مع الشهيدة أنسام في كردستان وهما بملابس البيشمركة ..صاح علي وكان يحمل كاميرا وطلب مني أن أقف بجانبها لالتقاط صورة لنا أنا وهي فوافقنا بفرح واستعارت مني الشهيدة انسام بندقيتي للتصوير فقط وعلقتها على كتفها وكان الرفيق الفقيد ابو جمال يضحك بقوة حينما اطلب منها أن تبتسم ..! وإنتشرت الصورة ولا زالت في وسائل إعلام الحزب وفي بعض الاناشيد .وللأسف لم أعمل في المجال الحزبي والعسكري معه وكان هو من كوادر الحزب المتقدمة ويمتاز بالنشاط والحيوية ..واليوم وبحزن ومرارة نودع أحد رفاقنا الذي يبتعد عنّا آلاف الاميال لكن روحه الغضة تعيش في ضمائرنا وكنّا وسنظل نعتز به وبتاريخه النضالي الناصع ..تعازيي الحارة لعائلته , لزوجته أم جمال ولبناته نهلة ونغم ونادية ولكافة رفاقه وأصدقاءه ومعارفه ومحبيه ..المجد للشيوعي الطيب الاصيل الجميل جميل ميزي أبو باسل وابو جمال .. ......
#الشيوعي
#الطيب
#الاصيل
#جمال
#وداعاً
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=737549
#الحوار_المتمدن
#أمير_أمين بعد معاناة وصراع مع المرض , ودع الحياة الصاخبة اليوم في مشيگان الامريكية , الشيوعي الطيب الاصيل والنصير المقدام والكادر المخلص لمباديء حزبه والمتفاني في سبيل قضايا شعبه ووطنه الذي يعيش بعيداً عنه في جسده لكن روحه الغضة تتلهف لسماع كل كلمة تتعلق بالعراق الذي ضحى من أجله الفقيد ابو جمال بكل ما يملك من قوة وإمكانية , رحل اليوم الرفيق النصير صاحب المعشر الجميل وهو إسم على مسمى ..جميل ميزي ذلك الانسان المليء بالحيوية والحماس والغيرة على شعبه العراقي /....في الاول من حزيران عام 1979 وقد وصلت براً الى دمشق هارباً من الاعدام الذي صار يلاحق خطواتي كل يوم ..كنت أحمل حينها جواز سفر أصلي يحمل صورتي ولكن بإسم ثلاثي آخر .. كان اتفاق حزبنا الشيوعي العراقي مع الرفاق الشيوعيين السوريين هو أن نذهب حال وصولنا لدمشق الى عيادة الدكتور نبيه ارشيدات عضو المكتب السياسي , الذي إستقبلني بمنتهى اللطف والمودة وقال لي ..سوف اتصل برفاقكم لترتيب صلتك بهم ..وفجأةً وبينما كنت مع الرفيق الراحل الدكتور نبيه نحتسي أكواب النسكافة ..دخل الرفيق الذي كانت تبدو على محياه الوسامة والوقار وأيضاً خفة الدم والمداعبة اللذيذة ..كان مبتسماً وفرحاً بقدوم ونجاة رفيق آخر ..صافحني بحرارة وقبّلني عدة مرات وحمداً لله على سلامتك رفيق ..مع كلمات شيوعية صادقة ومعبرة ..وبعد ان شعر بأني أخذت قسطاً من الراحة أشار لي بالخروج معه ووصلنا الى فندق أوغاريت في دمشق بعد ان ودعنا الرفيق الراحل ارشيدات بكلمات رقيقة ..وحجز لي غرفة بالفندق ولاحظت ان هناك عدداً من العراقيين ..قال لي أنهم من رفاقنا ثم قدّم لي إسمه بأنه الرفيق أبو باسل ..ثم أردف بأنه صلتنا بالحزب هنا اي في الشام وأشار الى أنه سوف يتردد علينا بين وقت وآخر لقضايا حزبية ..ثم عرفت لاحقاً إنه الرفيق الفقيد أبو جمال أي أنه يستعمل إسمين حركيين ..ولما وصلت أختي الشهيدة انسام بعد مرور أ كثر من شهر وسألت عني ..ضحك قائلاً لها ..هذا الشاب المدعبل الاحمراني الذي له شوارب صفراء ..وضحكت معه وأرشدني للقاء بها فيما بعد وسافرت الى لبنان ولم التقي به ولكن شاءت الصدفة أن رأيته يتمشى مع الشهيدة أنسام في كردستان وهما بملابس البيشمركة ..صاح علي وكان يحمل كاميرا وطلب مني أن أقف بجانبها لالتقاط صورة لنا أنا وهي فوافقنا بفرح واستعارت مني الشهيدة انسام بندقيتي للتصوير فقط وعلقتها على كتفها وكان الرفيق الفقيد ابو جمال يضحك بقوة حينما اطلب منها أن تبتسم ..! وإنتشرت الصورة ولا زالت في وسائل إعلام الحزب وفي بعض الاناشيد .وللأسف لم أعمل في المجال الحزبي والعسكري معه وكان هو من كوادر الحزب المتقدمة ويمتاز بالنشاط والحيوية ..واليوم وبحزن ومرارة نودع أحد رفاقنا الذي يبتعد عنّا آلاف الاميال لكن روحه الغضة تعيش في ضمائرنا وكنّا وسنظل نعتز به وبتاريخه النضالي الناصع ..تعازيي الحارة لعائلته , لزوجته أم جمال ولبناته نهلة ونغم ونادية ولكافة رفاقه وأصدقاءه ومعارفه ومحبيه ..المجد للشيوعي الطيب الاصيل الجميل جميل ميزي أبو باسل وابو جمال .. ......
#الشيوعي
#الطيب
#الاصيل
#جمال
#وداعاً
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=737549
الحوار المتمدن
أمير أمين - الشيوعي الطيب الاصيل ابو جمال وداعاً ..!