الحوار المتمدن
3.08K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
جورج كتن : هل نترك كوكبنا للدمار؟ مؤتمر غلاسكو لحظة حاسمة
#الحوار_المتمدن
#جورج_كتن التغير المناخي عملية تجري امام اعيننا مهددة بتدمير كوكب الأرض بما فيه من ملايين الأنواع الحية التي باتت مهددة بالانقراض بعد ان أصبح عالمنا أشد سخونة مما كان عليه في أي وقت مضى في التاريخ، ما ادى لموجات حر وجفاف شديد في مختلف أنحاء العالم وزيادة بمعدل الحموضة في مياه البحار. يجبر حالياً &#1634&#1632 مليون شخص على الهرب سنوياً من أراضيهم بسبب الحرارة المرتفعة. وخلال ال50 عاما القادمة سيجبر 1.5 مليار للنزوح هرباً من درجات حرارة مرتفعة ستماثل المسجلة في أشد الصحارى حراً في العالم. لنتخيل الكوكب المقفر وغير الصالح للحياة الذي سنورثه للاجيال القادمة !مواجهة التغير المناخي تكاد تصبح من اولويات الدول الغربية والعديد من الدول الاخرى في العالم. فيما هي في منطقتنا العربية والاسلامية والمتخلفة اجمالا في اسفل جدول اهتمامات الحكومات والمجتمعات المدنية والقوى السياسية، وكأن هذه الدول ليست جزءأ من هذا العالم المهدد بالانقراض. لذلك فأن التوعية باهمية هذه المسألة وراهنيتها مهمة اولى للنشطاء المثقلين بمهمات وهموم الديمقراطية وحقوق الانسان والتنمية والحياة الافضل في مثل هذه البلدان. اضافة هذه القضية الخطرة على الحياة البشرية لجدول اعمالهم امر لا يمكن تجنبه، لأن اي تقدم في المسائل التي تلقى الاهتمام حاليا سيكون معرضا للضياع في ظل الكارثة المتوقعة للكوكب التي تشمل الجميع ولن تستثني احدا.واول ما يفترض للتوجه لهذه الظاهرة هو فهم طبيعتها واسبابها ثم النتائج الضارة التي تؤدي اليها. فالتغير المناخي هو بالدرجة الاولى احتباس حراري اي ازدياد درجة الحرارة السطحية المتوسطة للارض تبعا لزيادة كمية ثاني اوكسيد الكربون والميثان والاوزون وغازات اخرى في الغلاف الجوي للكرة الارضية. هذه الغازات تعمل على احتباس الاشعة الحمراء القادمة من الشمس وتمنع انعكاسها نحو الفضاء، وهي غازات لوحظ تأثيرها الضار منذ منتصف القرن العشرين وهي في تزايد مستمر، فدرجة الحرارة اليوم هي تقريبا ضعف الدرجة المسجلة منذ 200 عام. هذه الغازات، يساهم النشاط البشري في انتاجها بوسائل مختلفة اهمها ازالة الغابات لتحويلها للزراعة او للعمران، والتلوث البيئي الذي تسببه الصناعة وافرازاتها منذ بدء العصر الصناعي في العالم. النشاط البشري كنتيجة لحرق الوقود في المناجم والمنشئات الصناعية ووسائل النقل يساهم بشكل اساسي في ارتفاع نسبة الغازات الضارة بدرجة اكبر بكثير مما تساهم الظواهر الطبيعية مثل البراكين وحرائق الغابات، وهو ما توافق عليه 97% من علماء المناخ. نتائج احترار الارض بسبب الاحتباس الحراري حدوث كوارث زراعية لما قد يسببه ارتفاع درجات الحرارة من فقدان بعض المحاصيل وانخفاض الانتاج الزراعي بسبب التقلب المناخي مما سيؤدي لمجاعات وهجرات مليونية, بالاضافة لانقراض انواع من الحيوانات في حال عدم قدرتها على التنقل لمناطق تحفظها من الانقراض، وزيادة حرائق الغابات، واحداث متطرفة في الطقس وحدة في تقلباته وفي الكوارث الطبيعية، منها زيادة عدد وشدة العواصف والاعاصير وتغير كمية ونمط هطولات الامطار وسقوط الامطار الحمضية، وتوسع الصحارى المدارية نتيجة موجات جفاف، وازياد الفيضانات وذوبان الجليد في البحار المتجمدة مما سيؤدي الى ارتفاع مستوى سطح البحر وغمر المدن الساحلية، وغرق الجزر المنخفضة. وانتشار اوسع للامراض والاوبئة والحشرات في ظل اختلال المناخ. كما ان التلوث بحد ذاته يعتبر ساما للانسان عند وصوله الى مستويات معينة. وكما خلق النشاط البشري هذ الظاهرة، ذات النتائج الكارثية التي بدأت بعض اضرارها تظهر منذ الآن وستتوالى كما هو متوقع في ......
#نترك
#كوكبنا
#للدمار؟
#مؤتمر
#غلاسكو
#لحظة
#حاسمة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=735630
رشيد غويلب : حول أزمة الديمقراطية وآلياتها هل تعيش فرنسا لحظة ما قبل الفاشية؟
#الحوار_المتمدن
#رشيد_غويلب تنشغل وسائل إعلام اليسار الأوربي بالمؤشرات الراهنة لما تسفر عنه الانتخابات الرئاسية الفرنسية في نيسان 2022، انطلاقا من تشتت قوى معسكر اليسار، وفرصه الشحيحة. وهيمنة اليمين على المناقشات الجارية في البلاد بشأن الهوية والهجرة. وفي حوار أجرته مجلة “جاكوبين” الأمريكية اليسارية مع وزير التعليم الفرنسي الأسبق، ومرشح الحزب الاشتراكي للانتخابات الرئاسية السابقة، ورئيس حزب “الجيل” اليساري الصغير، وعضو برلمان منطقة باريس الكبرى الحالي بينوا هامون، أكد أن ورقة اليسار الرابحة في هذه المعركة الصعبة هي التركيز على قضية عدم المساواة. وقدم هامون كذلك تصورات عن أسباب ابتعاد الشبيبة عن المشاركة بالانتخابات، وعجز النظام السياسي الحالي في فرنسا على طرح أو استيعاب بدائل ممكنة تخرج البلاد من مخاطر لحظة ما قبل الفاشية.في ما يلي عرض للموضوعات الهامة التي احتواها الحوار.أزمة الديمقراطية الفرنسية قال هامون أن هناك درسا أساسيا من الانتخابات المحلية التي جرت أخيرا، وهو أن هناك قدرًا كبيرًا من التعب تجاه الديمقراطية التمثيلية. لا يرفض الناس الديمقراطية، بل يطالبون بقوة بمزيد من الديمقراطية خلال احتجاجات المطالبة بالعدالة المناخية، وفي النشاط المناهض للعنصرية والنشاطات النسوية. لكنهم لا يرون في الانتخابات بشكلها الحالي فرصة للمضي قدماً بهذه النضالات.هذا الاغتراب مأساوي بالنسبة لليسار. لأن الترابط بين قوى اليسار السياسي والحركات الاجتماعية مثل دائمًا مصدر قوة مهم. وعندما لا تجد هذه الحركات في الانتخابات وسيلة لتحقيق أهدافهم، يعاني اليسار من ضعف المشاركة السياسية. وهذا يعني أن الديمقراطية الفرنسية في أزمة.الانتخابات لا تؤدي فقط إلى انتصار معسكر وخسارة آخر، بل هي أحد عوامل تراكم هيمنة ثقافية. وتكمن الصعوبة الحقيقية التي يواجهها اليسار في فرنسا وأماكن أخرى، في أن النظام السائد شكلته هيمنة ثقافية للأفكار المحافظة. وهي أفكار يمينية تكون أحيانًا رجعية وعنصرية وعسكرية ومناهضة للمساواة.في ضوء ذلك، تبدو المطالبة بالمساواة والعدالة الاجتماعية والديمقراطية، غير منصفة للهيمنة السائدة. هذه حقيقة سياسية واجتماعية تتفاقم بسبب شيخوخة السكان، فكلما تقدم العمر، لعبت مخاوف مختلفة دورًا في قرار الناخب. وهذه عوامل هيكلية مهمة. ولكن اليسار يتحمل مسؤولية في ذلك لعدم لعبه الدور المطلوب. في فرنسا، يمكن إرجاع جميع المشاكل إلى أزمة عدم المساواة. في مواجهة هذه الأزمة، كان بإمكان اليسار أن يبتكر برنامجًا لنظام التعليم يجعل التحرر الفردي والتقدم الاجتماعي، من خلال الوصول إلى المعرفة مرة أخرى ممكنا. لكن في هذه القضية، كما هو الحال مع قضايا أخرى، يسير اليسار نائماً. الوضع مشابه فيما يتعلق بالاقتصاد أو بمسألة الديمقراطية.لا شك أن الديمقراطية في فرنسا تمر بأزمة اليوم. و ردود اليسار ما زالت محصورة بملف المؤسسات، يقول اليسار: “علينا تغيير الدستور، علينا تغيير قانون الانتخابات، علينا تغيير الشروط المرتبطة بالمناصب الرئيسة”. يمكن أن تكون مثل هذه الإجراءات مطلوبة، ولكن يجب ان يسير التفكير في التحول الديمقراطي إلى أبعد من ذلك، ليشمل معالجة اختلال توازن القوى بين مالكي الشركات والأسهم من ناحية، والعاملين بأجر، وجميع الأطراف ذات الصلة مثل الإدارات المحلية والمواطنين من ناحية أخرى. لكن اليسار لا يطرح اليوم، إضفاء الطابع الديمقراطي على الاقتصاد بالقدر الكافي.مرحلة ما قبل الفاشيةهناك العديد من المؤشرات التي تشير إلى الافتتان بالاستبداد. وأقوى وسيلة سياسية لذلك هو اليمين المتطرف. ......
#أزمة
#الديمقراطية
#وآلياتها
#تعيش
#فرنسا
#لحظة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=735856