الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
وسام صباح : آيات لا تصلح لهذا الزمان
#الحوار_المتمدن
#وسام_صباح يدعي البعض ان القرآن صالح لكل زمان ومكان . وبقولهم هذا يمثلون دور النعامة التي تخفي رأسها تحت الرمال فلا ترى شيئا، معتقدة ان الصياد لا يراها . ليعلم هؤلاء المخدوعين ان ظروف القرن السابع الميلادي ليست كما هي في القرن الحادي والعشرين ، وما كان مطبقا ومصدقا من عرب جزيرة الرمال لا يمكن تصديقه و مستحيل تطبيقه على شعوب العالم في هذا الزمان وفي كل مكان من كوكب الأرض في زمن التقدم العلمي والقانوني والأجتماعي والحضاري. الكثير من آيات القرآن أوقف تطبيقها والغي مفعولها وانتهى زمنها ، فهي لا تصلح لهذا الزمان الحالي ولا مستقبلا ، ليس من الآن بل انتهت منذ موت وسقوط وإنقراض آخر دول الخلافة الإسلامية العثمانية في تركيا ومستعمراتها في الشرق الأوسط . ويستحسن رفع تلك الآيات من القرآن لعدم فائدتها و انتهاء مفعولها ومن تلك الآيات :• آية نكاح ملك اليمين والجواري والإمات ، ففي هذا الزمن لا تسمح قوانين الأمم المتحدة ووثيقة حقوق الإنسان بإمتلاك النساء لا بالغزوات ولا بشرائهن من أسواق النخاسة. فتجارة البشر اصبحت جريمة يعاقب عليها القانون المحلي والدولي . • سورة النساء 3 : " " "وان خفتم الا تقسطوا في اليتامى فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع فان خفتم الا تعدلوا فواحدة او ما ملكت ايمانكم ذلك ادنى الا تعولوا" • في القرآن 14 نص وآية تتحدث عن ملك اليمين ، وحق الرجل امتلاك النساء مع زوجاته الأربعة ، ومن حقه معاشرة ملك اليمين جنسيا و اخضاعها لخدمته . وكشف جسدها من راسها الى سرتها بلا غطاء لأن نبي الإسلام حدد عورة الأمة بين السرة والركبة فقط كعورة الرجل تماما، وتمنع ألأمة والجارية من تغطية هذا الجزء من جسدها إن اراد المالك ذلك .• اوقف العمل بآيات امتلاك العبيد والتصرف بهم رجالا ونساء وأطفالا بالبيع والشراء والخدمة . فلا غزوات إسلامية بعد إنشاء الأمم المتحدة ولا امتلاك واستعباد الناس بحجة الدين .• ابطل العمل بآية فرض الجزية على أهل الكتاب من اليهود والمسيحيين وجبايتها وهم صاغرين . أهل الكتاب رغم انهم اهل البلاد الأصليين لكن المسلمين الغزاة المحتلون لبلادهم فرضوا عليهم الجزية رغما عنهم ليغتنوا من اموالهم .• آيات التشجيع على الغزو وقتال المشركين ومن يعبد غير الله . امثال اصحاب الأديان الغير سماوية مثل الهندوسية والبوذية والسيخية و غيرها . فهذا ليس زمن استقواء العرب والمسلمين على شعوب العالم بحجة نشر الإسلام، فهناك قوانين دولية تحرم الغزو واستعباد الشعوب واحتلال اراضيها، ومجلس الأمن الدولي يقاوم مثل هذه الاعتداءات بالقوة. فمثل هذه الآيات للتحريض على قتال غير المسلمين لم يعد لها نفع في هذا الزمان . وهذا اكبر اثبات على عدم صلاحية مثل هذه الآيات بالزمن الحاضر . فقد انتهى مفعولها وانقضى زمنها و مكانها .• آيات نكاح المحصنات من السبايا، لم تعد سارية المفعول، واصبحت شيئا من التاريخ الإسلامي المنقرض . • سورة النور 31 : " وقل للمؤمنات يغضضن من ابصارهن ويحفظن فروجهن ولا يبدين زينتهن الا ما ظهر منها وليضربن بخمرهن على جيوبهن ولا يبدين زينتهن الا لبعولتهن او ابائهن "• هذه الآية لم تعد نافذة المفعول هذه الآيام ، فالنساء يتزين ويضعن المكياج بأنواعه وهنّ في الشوارع والأسواق والدوائر الرسمية وفي الكليات . ولا يعرن أهمية لهذه الاية التي لم تعد تطبقها اي أمراءة. وقد توقف تطبيقها . حتى المحجبات رغما عن انوفهن وتحت ضغط ازواجهن يضعن انواع الزينة والمكياج زيتفنن في صناعة الحجاب للزينة .لم يعد زواج مثنى وثلاث ورباع ممكنا اليوم، وهذا نادر م ......
#آيات
#تصلح
#لهذا
#الزمان

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=734445
شاكر فريد حسن : الزيتون الفلسطيني رمز الصمود والشاهد على الزمان والمكان
#الحوار_المتمدن
#شاكر_فريد_حسن تمثل شجرة الزيتون بالنسبة للإنسان الفلسطيني رمزًا للصمود والبقاء والرسوخ والتجذر في الأرض عميقًا، وهي الشاهد على الزمان والمكان، والأكثر استهدافًا.ومع بدء عملية قطف الزيتون في الأراضي الفلسطينية، التي تبدأ عادة في شهر تشرين الأول، يبدأ رعاع المستوطنين وعصاباتهم حربهم السنوية على الزيتون الفلسطيني، زارعين الدمار والخراب، وسرقة الثمار، وتقطيع الأشجار، واقتلاع زيتون معمّر يمتد عمره قرونًا في الأرض، والاعتداء على المزارعين، وتعطيل عملية القطاف التي تعد للكثيرين من الفلسطينيين مصدر رزق وجني الأرباح، وتكبيد المزارع الفلسطيني خسائر اقتصادية كبيرة.ومن الواضح أن هؤلاء المستوطنين مدعومين من المستوى السياسي الإسرائيلي، باعتبار اعتداءاتهم تمثل الأداة الأبرز في تكريس الاحتلال، وكجزء لا يتجزأ من المشروع الصهيوني التوسعي الهادف لضم الضفة الغربية المحتلة وفرض القانون الإسرائيلي عليها، وما العدوان على قاطفي الزيتون هدفه بالأساس ضرب المرافق الزراعية لتجويع الفلسطينيين وكسر ارادتهم واخضاعهم، وقطع العلاقة بين الإنسان الفلسطيني وأرضه المهددة بالاستيلاء عليها.إن الحكومة الإسرائيلية هي المسؤول الأول عن موبقات واعتداءات المستوطنين وتبيح جرائمهم الدموية ضد أصحاب الأرض والزيتون الفلسطينيين، والقائمة العربية الموحدة برئاسة منصور عباس، الشريكة في الائتلاف الحكومي، هي شريكة ومتورطة بجرائم موسم الزيتون، وتتحمل المسؤولية عن الاعتداءات على المزارعين والفلاحين الفلسطينيين وقلع أشجار الزيتون المعمرة.وفي محاولة لردع المستوطنين والتصدي لهم، ولدعم صمود المزارعين الفلسطينيين، انطلقت حملة "الفزعة" لمساعدتهم في جني ثمار الزيتون، وتعزيز الصمود الفلسطيني، واسناد الفلاح الفلسطيني في المناطق المستهدفة من الاحتلال ومستوطنيه.ومهما عربد المستوطنون وعاثوا خرابًا، ستبقى الأرض الفلسطينية وزيتونها المبارك لأصحابها، وسيظلون يأكلون الزيت مع الزعتر، وصنع المناقيش صباح كل يوم، وكما قال شاعرنا الفلسطيني الراحل محمود درويش: لو يذكر الزيتون غارسه لصار الزيت دمعايا حكمة الأجداد لو من لحننا نعطيك درعالكن سهل الريح لا يعطي عبيد الريح زرعاان سنقلع بالرموش الشوك والأحزان قلعا ......
#الزيتون
#الفلسطيني
#الصمود
#والشاهد
#الزمان
#والمكان

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=734732