الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
محمد عبد الكريم يوسف : إذا رحلت عن الدنيا قبلي، الدكتور أنتوني ثيودور
#الحوار_المتمدن
#محمد_عبد_الكريم_يوسف إذا رحلت عن الدنيا قبليالدكتور أنتوني ثيودور***نقل معانيها إلى العربية محمد عبد الكريم يوسف***إذا رحلت عن الدنيا قبليسأقفز إلى أسفل إلى قبركوأعانقك ببراءة حتى تغار الملائكة.سأقبلك أقبلك.سأقبلك بحنانحتى تصبح أنفاسك أنفاسي.وسوف نندمج في نفس واحدة ملؤها الحبفي أحضان الفرح الحقيقي. سينبض قلبك بإيقاعات لم يسمع بها أحد من قبلمثل طبول الصحراءو إيقاع الغابة البرية في الليل.ستهمس في اذني.ضمني إلى صدرك بقوةافتح صدرك ،أفسح المجال ليللدخول في قلبك المحبالذي يدق فقط لي بألوان مدوية.قل لي من فضلك يا حبيبيهل هو قوس قزح ذلك الذي أراه؟أم وهج محرقة مشتعلة؟لماذا لا أستطيع أن أنطقها بالكلمات؟أخبريني يا ملائكة الحب المجيد:ما أمر به في عدد لا يحصىلحظات من الراحة الداخلية التي لا توصف؟أرتجف في حضوركو أتوق لأرقص معك.إذا قادتك النفوس المظلمة إلى الجحيمسأرقص وأرقص معكحتى في العالم السفلي.سنرقص بهدوء و جنون.سنرقص معاكجسد وروح واحدةونكسر قيود الجحيممن خلال الحب الذي ينبع من رقصنا.نرقص بجمال لفترة طويلة ورائعة مثل القصيدةحتى يغمى على أسياد الظلام.نحطم قيود الجحيم وتتألق الملائكة البيضاء بجمال وروعةوتطير نحو الأسفل لاصطحابك على حمالات ذهبيةوتحملك الى عالم الله.ستكونين حرة وتطيرين محلقة بعيدا عني إلى عالم السماواتحيث تقبّل الملائكة جسدك المقدس.وتطلين محلقة باللونين الذهبي والأبيضوبألوان متنوعة في تناغممع زهور الجنة.وأنت لا تحتاج إلى مساحة لتعيش وتتنفس.ستذهب إلى عالم النقاء وسأكون هنا على الأرضأحلم بأفراحك و مسراتكبروح سماوية.هل على أن أنتظر؟هل أنتظر عند الغسق والفجرفي تنهدات عميقة وقلب يهفوبهذه الرغبة والعاطفةلتصل إليك يوما مافي عالمك السعيد.النص الأصليIf you die before meDr. Antony Theodore Wednesday, May 19, 2010ملاحظةهناك اعتقاد يقول أنه بمجرد أن تموت زوجتك وحب حياتك قبلك ، عليها أن تذهب إلى الجحيم أولا وهناك عليها أن ترقص بشراسة ومحبة لإغماء أسياد الظلام ومن ثم تتحرر من قيود الجحيم.هنا العاشق الحي على استعداد للذهاب الى الجحيم ليرقص معها بشدة وينقذها من الجحيم ......
#رحلت
#الدنيا
#قبلي،
#الدكتور
#أنتوني
#ثيودور

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=738797