الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
المريزق المصطفى : منتدى مغرب المستقبل- حركة قادمون وقادرون سابقا: بيان الرؤية وإعلان جرسيف
#الحوار_المتمدن
#المريزق_المصطفى في إطار الجهود المتواصلة لإعداد وتأهيل جيل جديد من الأفكار والتطلعات على العديد من الأصعدة والمجالات، ومن أجل الاستشراف ورسم السيناريوهات المستقبلية، دشن منتدى مغرب المستقبل-حركة قادمون وقادرون سابقا، مرحلة جديدة بآمالها وأهدافها وطريقة تفكيرها، بنخبها وقياداتها، كانت انطلاقتها من مدينة جرسيف، بدار الطالب، يوم الأربعاء 7 يوليوز 2021 من خلال استعراض مشروع الخطة الاستراتيجية الوطنية 2021/2023 ، تحت إشراف عضو المكتب التنفيذي رشيد بلبوخ و اللجنة الإقليمية لجرسيف المستقبل، بحضور ثلة من نشطاء وناشطات المنتدى أتوا من مختلف ربوع الوطن (الدار البيضاء، الرباط، سلا، تمارة، مكناس، فاس، صفرو، الحاجب، ايموزار كندر، تاونات..).ويندرج هذا اللقاء في إطار منظومة الخطط الاستراتيجية التي تبناها المنتدى/ الحركة، منذ نشأته سنة 2017 بإفران، والتي كانت قد توجت بالخطة الوطنية الاستراتيجية الأولى2021/2018 التي تم الاعلان عنها عام 2018، حيث أسفرت عن مذكرة تحت عنوان: النموذج التنموي الجديد رهين بمناهضة التفاوت الاجتماعي، سلمت لمختلف القطاعات الحكومية، والمجالس الترابية الجهوية، وللجنة النموذج التنموي الجديد.وقد برزت الحاجة الملحّة إلى إصدار الخطة الوطنية الاستراتيجية الثانية 2021/2023 كحاجة مستقبلية واستشرافية إثر انبثاق العديد من الديناميات الجديدة خلال الأربع سنوات الماضية، أثمرت عدة تجارب متنوعة على المستوى الميداني والفكري والبحثي والإشعاعي (ندوات فكرية، ثقافية واجتماعية)؛ فكان من أبرزها مشروع الطريق الرابع، إلى جانب المساهمة في خلق شبكة نساء مواطنات، والائتلاف الديمقراطي الحداثي ( إلى جانب حركات المبادرات الديمقراطية و جبهة القوى الديمقراطية)، وتشجيع وتبني العديد من المشاريع المدنية والحقوقية والثقافية مع جمعيات منضوية تحت لواء المنتدى، أو شريكة وصديقة للمنتدى في العديد من الديناميات على الصعيد الوطني والدولي.وفي سياق تجميع كل خلاصات ندوات الأوراش السبعة المفتوحة لدى أقطاب منتدى مغرب المستقبل، التي تتوزع على مختلف مناحي الحياة، من السياسي إلى الاجتماعي إلى الاقتصادي إلى الفكري والثقافي والتربوي والايكولوجي والبيئي، كانت مدينة جرسيف حاضنة للندوة الوطنية الثانية لهذه المشاريع، لاستعراضها، ولنقاشها وللتداول في مضامينها، وطرح أسئلتها لتكريس مدرك المستقبل في لقاء مفتوح، على أمل طرحها في ندوة صحفية بالرباط في الأيام القادمة لإطلاع عموم الرأي العام عليها داخل المغرب وخارجه، وعرضها على منتجي الرؤى والأفكار، من أجل تكوين نخبة علمية فاعلة في المجال الاستشرافي تشرف على اخراج خطة العمل الاستراتيجية 2021/2023 وتنزيلها على أرض الواقع، ساعيًة إلى توجيه هذا الجهد النضالي والمعرفي والعملي للمساهمة في بلورته وتراكمه وتكامله؛ فليس المستقبل مكانًا نذهب إليه، بل ما نصنعه نحن باستمرار.* افتتاح اللقاء:1- بعد كلمته الترحيبية باسم منتدى مغرب المستقبل، ذكر رشيد بلبوخ برؤية المنتدى، وبأسسه الفكرية وبتراكماته النضالية كمنتدى عابر للأحزاب السياسية والنقابات ومنظمات وجمعيات المجتمع المدني، كما استعرض في كلمته دواعي مشاركته في الاستحقاقت الانتخابية المقبلة لدعم المشاركة السياسية والانتخابية، انطلاقا من دعم المنتدى لمساره هذا، للمساهمة في بناء مغرب المستقبل، ودعم مطالب التغيير بإقليم جرسيف، مسقط رأسه.2- وباسم اللجنة الاقليمية لجرسيف المستقبل، عبر مناضلات ومناضلي هذه الدينامية عن الاستعداد التام لتنزيل أهداف الطريق الرابع الذي يمثل تطلعات النخب والشعب على حد السواء، مستحضرين خصا ......
#منتدى
#مغرب
#المستقبل-
#حركة
#قادمون
#وقادرون
#سابقا:
#بيان
#الرؤية
#وإعلان
#جرسيف

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=724658
فاخر جاسم : الرؤية الحرة للأشياء .. قراءة صادقة للواقع
#الحوار_المتمدن
#فاخر_جاسم في آذار 2003، وبينما كان عريف الحفل الذي كنت أحضره بمناسبة ذكرى تأسيس الحزب الشيوعي العراقي، يستعرض بعض الشعارات المعلّقة على الجدران، تهاوى شعار " لا للحرب لا للدكتاتورية "، فإنتابني شعور غريب، وأحسست حينها بأن الغزو الأمريكي، قد يفضي إلى سقوط كل الشعارات والأفكار السابقة التي تمت بها تعبئة المواطنين العراقيين وأصدقائهم وحلفائهم من قوى العالم الخيّرة، من أجل إسقاط النظام الإستبدادي، الذي كان مطبقاً على خناق الوطن. يومها، تشبثت بتفاؤل الإرادة، وأبعدت ذلك الإحساس! لكن ماحدث على مدى العقدين الماضيين، وما نشاهده اليوم من مظاهر الخراب والعنف وتسّيد قيّم ما قبل التمّدن، قيّم التخندق الطائفي والمذهبي والعرقي، قيمّ الحقد والكراهية والتعصب والإحتراب وثقافة الموت وإعلاء الفناء العدمي على حب الحياة والجمال والطبيعة، يعيد لي ذلك الإحساس البغيض، فأهرع للبحث عن ثقافة تنقد لي المفاهيم والقيم البالية وتبّصر الناس بالأسباب والدوافع التي دأبت على وأد قيّم التسامح والمحبة وحجب أفكار التنوير وإشهار عصي التكفير. فهذا البلاء، الذي سببته هيمنة قوى التخلف، التي كنا قد غسلنا منها أيدينا قبل سقوط بغداد المدوي، وتماهي القوى الأكثر وعياً مع ما أفرزته العملية السياسية، من ظواهر ما بعد الغزو، كالطائفية والمذهبية والعرقية والعشائرية، لايمكن أن يواجه بغير تحرك جاد، فكري وثقافي، أولاً وقبل كل شيء، يمكّننا من قراءة الواقع كما هو، ويخلصنا من وهم " شعاراتنا التي زكتها الحياة ".إن قراءة متمعّنة لما يعيشه العراق اليوم، تعيد للذاكرة، رواية " جاك القدري " والصادرة عام 1796، للكاتب الفرنسي، دونيس ديدرو، والتي حاول فيها رصد تحكم القدر في الأحداث وحركة الأبطال، بحيث يصبح الحوار الداخلي ثرثرة بلا معنى! حيث ستعكس لنا هذه القراءة، كيف يتحكم العرف بمواقع الأفراد وأدوارهم وعلاقات بعضهم ببعض أو بالدولة ومؤسساتها، وبدور النخب، من تماهى منهم مع المتنفذين أو إختار السلبية والوقوف على حياد زائف، وحيث عرف متوارث أو مستحدث أوصلنا إلى حالة أصبحت فيها القوة هي الحق، والأفعال لا تشبه الأقوال والأهداف الحقيقية تختبأ وراء نفاق لا حدود له! وحيث يسير الجميع في النفق العراقي المظلم بدون هدف معروف! المتنفذون يتبادلون التهم حول المسؤولية عن الكارثة، توحّدهم السرقة والكذب والشتيمة لبعضهم البعض. أتباع المتنفذين، يواصلون العراك على التسميات وعلى السبل التي توصلهم إلى كراسي برلمان الخيبة.ورغم الحلكة والضيم، فهناك من لايزال يفتح كوى في النفق المظلم، وأبرز هؤلاء رجال ونساء الإحتجاجات الشعبية التي لم تفقد جذوتها بعد، ونشاط المبدعين الديمقراطيين، الذي يشكل بصيص تنوير حقيقي، وعدد متميز من إصدارات وكتابات تحاول النقش في الفكر كما النقش في الحجر، ومنها ما حاول القيام به الصديق المبدع الدكتور إبراهيم إسماعيل في كتابه هذا (هكذا رأيت الأشياء).مؤلف الكتاب، باحث قدير، متنوع الإهتمامات، بين العلم والفكر والسياسة والثقافة والصحافة، ففي مجال العلم، حاصل على شهادتي دكتوراه في علم النبات، أحداهما من جامعة دبرستن في هنكاريا، والثانية من كلية علوم الحياة السويدية، التي عمل فيها إستاذاً وباحثاً علمياً، لسنين طوال آهلّته لنيل جائزة التفاحة الذهبية في عام 2020 تكريماً وتثيمناً لجهوده في التدريس والبحث العلمي. وفي مجال السياسة، إمتدت علاقته بالحركة اليسارية لأكثر من نصف قرن، في الوطن وفي المنافي، الجزائر واليمن وسوريا والمجر وجبال كردستان! ورغم صعاب الإنتماء القاسية، بقي الرجل واثقاً من حلمه بغّدٍ مشرق ووطن حر وشعب ......
#الرؤية
#الحرة
#للأشياء
#قراءة
#صادقة
#للواقع

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=725235
غازي الصوراني : وجهة نظر في الثقافة والمثقف وضبابية الرؤية الثقافية لدى اليسار
#الحوار_المتمدن
#غازي_الصوراني لست معنياً بخلق إشكالية حول علاقة الثقافة بالوعي المشوه او المنقوص - لدى هذا الفرد او ذاك ممن يطلق عليه صفة المثقف - بقدر ما أدعو إلى مراجعة المفاهيم وتأملها بالمعنى التجريدي المعرفي، وتفكيكها وإعادة بنائها أو تكوينها بما يوفر إمكانية التعمق في المفهوم وإعادة صياغته معرفيا وثوريا من اجل تغيير الواقع المأزوم ، وهو أمر لن يتم تحققه ما لم يدرك هذا المثقف كافة تفاصيل واقعه المعاش . فالثقافة هي جملة ما يبدعه الإنسان والمجتمع على صعيد العلم والفن ومجالات الحياة الأخرى، المادية والروحية، من اجل استخدامها للإجابة على الأسئلة التحررية والمجتمعية الكبرى للإسهام في حل مشكلات التقدم والتطور، وهنا تتجلى خصوصية الواقع –واقعنا العربي- التاريخية والراهنة وتفاعلها مع المفهوم العام المعاصر للثقافة بكل أبعادها ومكوناتها العلمية، الاجتماعية، والاقتصادية، والسياسية في اللحظة الراهنة من تطور البشرية....أنا شخصياً انحاز إلى هذا التعريف للثقافة، لأنه يتناولها كمجموعة من الأنماط السلوكية والفكرية والتربوية بمضامينها المستقبلية التي تؤطر أعمال الإنسان في علاقاته الثلاثية مع الطبيعة والمجتمع وما وراء الطبيعة، من خلال التواصل الدؤوب مع مسار التنوير والحداثة والنهضة والتقدم العلمي، عبر الحوار الموضوعي الجريء، وهذا يدفعني الى الحديث عن : ضبابية الرؤية الثقافية الديمقراطية ومسئولية اليسار الفلسطيني.. وفي هذا السياق أقول انه على الرغم من اقراري بحالة الضعف التي تعتري مسار تطور الثقافة الفلسطينية , بسبب الإحتلال من ناحية وثقافة التخلف والخضوع من ناحية ثانية ،إلا أن التطور مسألة نسبية تحتاج إلي كثير من المقومات على مستوى الفصائل والأحزاب وعلى مستوى المؤسسات الثقافية الجامعية لاحياء الفكرة التوحيدية الثقافية الفلسطينية في إطار الثقافة التقدمية العربية والإنسانية ، وكذلك في اطار من التنوع والتعدد والاختلاف ، بما يفتح فضاءات فكرية وتأملية محفزة لمجمل الفصائل والقوى السياسية عموماً ، ولقطاع الشباب فيها بصورة خاصة ، بما يضمن اقبالهم على التعاطي مع قضايا مجتمعهم في المخيم أو المدينة أو القرية ، بروح عالية من الاندفاع والرغبة الذاتية في الالتحاق بمسيرة النضال التحرري والديمقراطي ، والالتحاق في صفوف الحركة الوطنية ليمارسوا دورهم المنتظر في حماية ثقافتهم الوطنية الديمقراطية وصنع مستقبل شعبهم ، وكل ذلك يتطلب من فصائل اليسار، صحوة جدية ، لكي تنهض من سباتها وتخرج من أزماتها بما يمكنها من إعادة وصل ما انقطع في علاقة السياسة بالثقافة، بمعنى التفاعل بين الوعي الطليعي والوعي العفوي بما يتيح إنتاج عمل معرفي سياسي ثقافي مرتبط بصورة مباشرة بالواقع المعاش، حيث بات أحد أهم أوجه أزمة ثقافتنا الراهنة يتمثل في غياب الدور الاستراتيجي الفعال لأحزاب التيار الديمقراطي عموما، وقوى اليسار بصورة خاصة في ممارسة الوعي – المتجدد والمعاصر- الثقافي والأيديولوجي، ومن ثم السياسي والاقتصادي والاجتماعي للجماهير، عبر دور ريادي يوجه مسيرة الثقافة الوطنية الفلسطينية الديمقراطية ومسار الحركة الجماهيرية، وهنا أرى من المفيد بل والضروري ان اتحدث عن مخاطر ضعف وتراجع المعرفة والوعي في صفوف احزاب وفصائل اليسار العربي. فإذا كنا نتفق على أن المعرفة هي ثمرة أولية من ثمار الفكر باعتباره وعياً مرتبطاً بالواقع المعاش وعاكساً له ، فليس معنى ذلك تطابق هذه المعرفة بالواقع مع شمولية الفكر وفضاءه الواسع، إذ أن حجم المعرفة ودورها يتحددان حسب نسبة أو درجة تفاعلهما مع الفكر وحركة تطوره التاريخي ، وهو تفاعل مرهون بدرجة ......
#وجهة
#الثقافة
#والمثقف
#وضبابية
#الرؤية
#الثقافية
#اليسار

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=728931
غازي الصوراني : الرؤية الموضوعية النقدية للتراث حافز للتغيير الديمقراطي الثوري....
#الحوار_المتمدن
#غازي_الصوراني نعم لاحترام العديد من محطات تراثنا الماضي ، شرط ألا يكون عبئاً ثقيلاً يحول دون مواجهة وتثوير واقعنا العربي المفكك ؛بسبب خضوع الأنظمة لشروط العدو الأمريكي الصهيوني ومن ثم تضخم الاستبداد والاستغلال وامتهان حرية وكرامة الانسان العربي...نعم لاحترام الماضي شرط ألا يكون عقبة أو عائقاً امام تطلعات شعوبنا في سعيها لبناء حاضرها وفق أسس الديمقراطية والعدالة الاجتماعية والعلمانية ،بما يمكنها من الاسهام في صنع مستقبلها؛ ما يحتم علينا أن نجعل من التراث مصدراً للتأمل والبحث والتأويل العقلاني ، وفق أسس الحداثة ومنطلقاتها المعرفية والعملية علاوة على احتفالنا ببعض محطاته، وبما يخدم حاضر شعوبنا وتطلعاتها صوب الحرية والديمقراطية والتقدم العلمي والحضاري، الكفيل بتوفير عناصر القوة لمجابهة واسقاط أنظمة التبعية والتخلف ،وترسيخ أسس ومقومات المجابهة عبر القوى اليسارية الثورية العربية ؛لإزالة الوجود الأمريكي الصهيوني من بلادنا .واستنادا لذلك ، فعلينا – في كافة أحزاب وفصائل اليسار الماركسي العربي - اذن أن نتأول التراث تأويلاً متنوعاً أو تعددياً ديمقراطياً يخدم حاضرنا بتكييفه مع الرؤى العقلانية ،وننسخ منه كل ما يشكل عائقاً معرفياً أو ذهنياً ،يمنعنا – كما يقول المفكر التقدمي التونسي الراحل العفيف الأخضر-"من أن نكون معاصرين لمعاصرينا،لا أن نحوله إلى قيد على عقولنا، أي إلى عقيدة جامدة يحكم بها الأموات من وراء قبورهم حياة الأحياء".نحن اليوم وجهاً لوجه أمام مشاكل مستقبلنا ، فإما أن نحجب وجوهنا حتى لا ترى المخاطر الماثلة أمامنا، وإما أن نتشجع ونسمي هذه المخاطر بأسمائها، لكي نجد حلولاً لها بعد وقوفنا أمامها عاجزين طوال اكثر من ستة قرون قبل الاحتلال العثماني وبعده ، لأن من تعاونوا مع النظام العثماني ؛تكريسا لمصالحهم الانانية باسم الدين كانوا جبناء أمام فتح ورشة النقاش الحر والمعارض للاستبداد العثماني ، -لماذا؟-لأنهم أوهموا الجماهير العفوية البسيطة أن السؤال في ثقافتنا الدينية محرم ، بالضبط كما هو حال أصحاب المصالح الطبقية البشعة في اطار أنظمة الكومبرادور الراهنة . لماذا أيضاً ؟ لأننا تعودنا على مر القرون مهادنة الواقع - كما هو حالنا اليوم - بدلاً من مجابهته، وتعودنا على الشعارات الديماغوجية ومجاملة جماهير الفقراء البسطاء ودغدغة عواطفهم، بأن العدو الخارجي هو السبب الرئيسي فيما نحن فيه من أوضاع مهزومة ومأزومة بدلاً من مصارحتهم – ولو بالصدمة العلاجية -، لتوعيتهم وتنويرهم بان العدو الداخلي المتمثل في أنظمة التبعية والاستبداد والتخلف الفاقدة لوعيها الوطني والقومي ؛ بحكم تبعيتها للنظام الامبريالي وشريكه الصهيوني ،باتت عاملا رئيسياً وأوليا ًفي انتاج وتكريس مظاهر وعوامل الخضوع والهزائم والاستتباع حفاظا على مصالح الطغم العربية الكومبرادورية الحاكمة ، ما يعني بوضوح أن عدونا الداخلي هو العنصر الرئيس الذي يجب مقاومته والانتصار عليه، الأمر الذي يفرض على القوى الثورية العربية مزيد من توعية الجماهير الشعبية وتنظيمها وتحريضها على الثورة عبر الصراع السياسي والطبقي ضد حكامها /اعدائها في الداخل أولاً ، وبالتالي فإن على كافة القوى السياسية العربية الوطنية عموما والماركسية الثورية خصوصا أن تكف عن اتهام "المؤامرات الخارجية " بالمسؤولية عن اوضاعنا البائسة المهزومة المنحطة الراهنة ، وأن تعلن بوضوح موقفا صريحا ومناضلا ضد أنظمة الكومبرادور والعمالة ، عبر قرار شجاع، سياسي، اقتصادي واجتماعي وثقافي وقانوني يكشف لكل جماهير شعوبنا أن مآسينا منا وإلينا، ولا أحد مسؤول عنها سوى أولئك الحكام العرب ......
#الرؤية
#الموضوعية
#النقدية
#للتراث
#حافز
#للتغيير
#الديمقراطي
#الثوري....

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=733965