الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
مصطفى حسين السنجاري : كيف أوصفها
#الحوار_المتمدن
#مصطفى_حسين_السنجاري حبيبتي الملاككيفَ أوصفُهاأحتاج الى حروفغير التي اعرفُهافهل من أبجديةفي الأرض تنصفُهاوقد ملأ الدنياوشاغل الناس وصفُهاهي نهر فليتني ضفتهاهي نخلة فليتني سعفهاحبيبتي جبينها سماءمن النور الضياءومحراب سحر أنفهاوالوجنتان حقول ياسمينوثمار تفاح حان قطفهاوالمقلتان قصيدتا شعرلغةً هامَ بنحوها صرفُهاأنفاسها رائحة المطرفي تشرين يغري الصخرَ رشفهاإن همست تعزف أنغاماكم حاولت العزف عن حبهاأعادني إليها عزفُها ......
#أوصفها

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=732438
مصطفى حسين السنجاري : ليسَ للذّلَّةِ الأحرارُ قد خُلقوا
#الحوار_المتمدن
#مصطفى_حسين_السنجاري ما أذنب الريحُ معكم أيها الورقُمن يتقن العومَ لا يودي به الغرقُفعِشْ طريّاً ستنجو من لهيبِ لظىفإنّما يابسُ الأوراقِ تحترقُإن تهتَ في الدربِ صدّقْ فيك علتهافما عليها خطايا جهلكَ الطرقُوكن قويّاً ولا تقرب لفاحشةٍفما سوى بضعيفٍ يلعبُ الأرقُكن نخلةً لا تكن عشباً لأيِّ ثرىًفالعشبُ كم ديسَ بل كم فوقه بصقواعش كالثريّا سناً، لا تلتصقْ بثرىًهم كالثرى لا الثريّا من بها التصقواكفاك تزحفُ في ذلٍّ وفي صغَرٍذلٌّ بذلٍّ على كتفيكَ يلتحقُفالعشبُ يُكسبُه ذلاًّ وضاعتُهوالياسمين بزاهي غصنه عبقُلا تخفضِ الهامَ إنّ العزَّ يرفعُهلرفعهِ لا لخفضٍ تحتهُ عنقُللمجدِ فاسعَ بجهدٍ لستَ تعدمُهوالمجدُ يقطفُه التفكيرُ والعرَقُوالعقلُ يرشدُ للإبداعِ صاحبَهلكن أخو الجهلِ بين الجمعِ ينزَلقُكن ومضةً لا تكن فحما بموقِدهمفالمجدُ صانِعُه الإقدامُ والألقُدعِ التعصُّبَ واستحقِرْ مراميَهُإنّ التعصُّبَ في ظلمائه نفقُمات الحسينُ لنمضي خلفَ عزّتِهأغير نهجِ أبي الأحرارِ تعتنقُعشْ حرَّ نفسِك واستقبِحْ مذلَّتَهافليسَ للذّلَّةِ الأحرارُ قد خُلقوااللاعبُونَ سياسيّونَ ديدَنُهمأن يقنعوكَ انّهم من أجلِكَ انطلقواهو التحزُّبُ لا خيرٌ بمِعطَفِهلغير مصِّ دماء الشعبِ ما اتّفقوالا تنتخبْ أحداً إذْ ليسَ من أحدٍفي جمعهم من به الخيراتُ تندلقُجاءوا لملء كروشٍ ما لها شبعٌإن قيل جاءوا لخيرِ الشعبِ ما صدقواسيقتلُ البذخُ فيهن كلَّ عاطفةٍوالنبتُ من شدةِ الإرواءِ يختنِقُإن يتركونا، بخيرٍ نحنُ أجمعُناحيثُ العراقُ على أحبابِه غدِقُخيرُ العراق وفيرٌ غيرَ أنّهمُمذ خاصروا الحكمَ جافى خيرَهُ الودَقُمن لي بإبنِ أبٍ يأتي فيحكمناعلى يديه يموت المكرُ والنّزَقُ ......
#ليسَ
#للذّلَّةِ
#الأحرارُ
ُلقوا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=733577
مصطفى حسين السنجاري : لِمَ لا أحِبُّكِ دائماً، وأُقَدِّسُكْ
#الحوار_المتمدن
#مصطفى_حسين_السنجاري قلبي يُحبُّكِ، لم يزلْ قيدَ الوفاأبداً، ونفسيَ لم تزلْ تَتَنَفَّسُكْما دُمْتِ طاهِرَةَ الطَّوِيَّةِ والحَشالا شيْءَ في كُلِّ الوُجودِ يُدَنِّسُكْما دُمْتِ سابِحَةً بِعِطْرِكِ والبَياضِيَظَلُّ فُلُّكِ رَمْزَ ذاكَ وَنَرْجِسُكْما دُمْتِ رافلةً بطِيْبِكِ والوفالِمَ لا أحِبُّكِ دائماً، وأُقَدِّسُكْدُمْتِ الحَبيبَةَ للفُؤادِ ونَبْضِهِدُمتِ الهوى، وعيونَ ربّيْ تَحْرُسُكْأطْيِبْ بِهَمْسٍ من شفاهِكِ خَمْرَةًبل إنّه أشهى المَجالِسِ مَجْلِسُكْواللَّمْسُ.. يكفى أنَّهُ كَبِساطِ رِيْحٍفي الفَضاءِ بِنا يُحَلِّقُ مَلْمَسُكْأنا لا أرى تركَ العلومِ جَهالَةًبَلْ جاهِلٌ بِالعِلْمِ مَنْ لا يَدْرُسُكْقَدْ يَقْتَنيكِ كآلَةٍ، سُرْعانَ مايَعتادُها، ومَعَ الأثاثِ يُكَدِّسُكْيرميكِ في إهمالِهِ، يَنسى وجودَكِفي زوايا البَيْتِ لولا معطَسُكْتعساً لِعُمْرٍ قد يمرُّ خِلالَهُحيثُ الزّمانُ بدونِ ذاكَ يُعَنِّسُكْكلُّ التَّعاسَةِ أنْ تكوني وردةًيأتي الزّمانُ بأرْضِ قفرٍ يغْرِسُكْلا يَسْتَحِقُّ خَزيْنَ عِشْقِكِ سائِغاًإلاّ الذي بينَ الجوانِحِ يُجْلِسُكْ ......
ِمَ
#أحِبُّكِ
#دائماً،
#وأُقَدِّسُكْ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=735327
مصطفى حسين السنجاري : بئسَ حُبّاً لا تُقَوّيهِ عُرى
#الحوار_المتمدن
#مصطفى_حسين_السنجاري يا ليتَ شِعري ما الذي يُغري الأحبّةْبِرحيلٍ فيه يقضي الحبُّ نَحْبَهْأحرَقوا الحقلَ رماداً تركوهُخلفهم، ما تركوا للوصْلِ حَبّةْأينَ ضاعَ الحبُّ ؟ هل كانَ سراباً ؟لم يكنْ فيه لقحطٍ حلّ شُرْبةْأـُراهمْ تركوهُ يوسفاً فيجُبِّهِ حيثُ يناجي فيه رَبَّهْربّما كانَ مسيحاً وهُمُ اسطاعواعلى خذلانِهم بالهجْرِ صَلْبَهْ هكذا كلُّ بِناءٍ يتداعىلم تكنْ تسندُهُ أركانُ صَلْبَةْبئسَ حُبّاً لا تُقَوّيهِ عُرى يابئسَهُ يسقطُ من أوّلِ ضَرْبةْطالما انهارتْ صروحٌ فوقَ رملٍوغَدَتْ بعدَ زفيرِ الريحِ خَرْبَةْ ......
#بئسَ
ُبّاً
ُقَوّيهِ
ُرى

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=738345