الحوار المتمدن
3.08K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
ماريان شلوتيربك : معنى وذاكرة السياسات الراديكالية التشيلية في القرن ٢١
#الحوار_المتمدن
#ماريان_شلوتيربك خاتمة كتاب أَمضى من الطليعة الثورية (السياسات الثورية اليومية في عهد الليندي بالتشيلي)- الصادر عن يونيفرسيتي كاليفورنيا برس، &#1634-;-&#1632-;-&#1633-;-&#1640-;-“أريدك أن تفهمي هذا الأمر: نحن لم نغير علاقات السلطة، إنما غيرنا الشعب التشيلي”، أكد العامل المتقاعد من قطاع النسيج خوان رييس. التجذر الشعبي الحاصل في لحظة تغيّر الذات وتغيير الهرمية الاجتماعية هو بعد أساسي في أي مشروع ثوري. وكما فسر رييس: “الشعب تغيّر” خلال فترة سنوات الوحدة الشعبية: “توقفوا عن أن يكونوا الشعب البسيط لأنهم أرادوا أكثر من ذلك. هناك من فتح أعينهم، وهم الآن يريدون أن يفتحوا عيون الآخرين.”(1) بعد مرور عقود، يكشف التاريخ الشفوي أن النضالية القاعدية المرتبطة بنضال الحركة اليسارية الثورية في الأوساط الشعبية فتحت مجالاً لتخيل دور مختلف لأنفسهم في المجتمع، وبالتالي هذه القصة بالذات ما زالت حية في الذاكرة الحية الشعبية.استمرار معنى السياسات الراديكالية ضمن الأوساط القاعدية يدعونا إلى التنبه للنتائج البعيدة المدى للتعبئة النضالية أبعد من الهزيمة السياسية المباشرة. بعد أن جرت السيطرة عليها في إطار الحرب الباردة، أغلب قصص الثورة التشيلية انتهت مع الانقلاب العسكري يوم &#1633-;-&#1633-;- أيلول/سبتمبر &#1633-;-&#1641-;-&#1639-;-&#1635-;-. مأساة تلك اللحظة وسنوات القمع العنيف اللاحقة جعل من استرجاع تلك الحقبة أمراً صعباً. “لم أسمع أبداً بالخطة ز [قبل الانقلاب]”، يقول رييس بكل صدق في أول لقاء لنا. في البداية، قلة من التشيليين صدقوا الأكاذيب التي تقول إن الراديكاليين اليساريين يخططون لقتل كل من هو غير ماركسي في التشيلي. في &#1633-;-&#1632-;- أيلول/سبتمبر &#1633-;-&#1641-;-&#1639-;-&#1635-;-، قلة أمكنها تخيّل العنف الذي تتحضر قوى الثورة المضادة لشنه ضد سلفادور الليندي ومناصريه. ولكن مع الوقت، وفي حين مكّنت الطغمة العسكرية حكمها ونشرت ثقافة الخوف، بدأ التشيليون بإعطاء الخطة ز مصداقية كبيرة: فمستوى وحشية العنف يحتاج إلى تفسير، وإلى سردية تعطي معنى لما لا يمكن تخيله.(2)لاعبةً على المخاوف من العنف الثوري وسردية أن اليسار الماركسي يتبنى الصراع المسلح لعقد الـ 1960ات، عملت الخطة ز في أساس الذاكرة التشيلية، مبررة خلال السنوات الـ &#1633-;-&#1639-;- للحكم الديكتاتوري أن ما فعلته كان ضرورياً لحماية البلد من المتمردين الماركسيين، أغلبهم من ضمن صفوف الحركة اليسارية الثورية.تدل اللغة العنيفة لبيانات الخطة ز الصحافية خلال شهر آب/أغسطس على حملة القضاء على الحركة اليسارية الثورية بواسطة النظام العسكري والشرطة السرية DINA. بين عامي &#1633-;-&#1641-;-&#1639-;-&#1635-;- و&#1633-;-&#1641-;-&#1639-;-&#1637-;-، اعتقلت السلطة وأخفت أكثر من &#1636-;-&#1632-;-&#1632-;- مناضل من الحركة اليسارية الثورية، أو أعدمتهم. بعد ذلك ركزت الشرطة السرية عملها لملاحقة الاشتراكيين والشيوعيين. معتمدة على دقة إبادية، حيث قتل عملاء النظام أكثر من &#1635-;-&#1634-;-&#1632-;-&#1632-;- مواطن تشيلي ضمن حملة لإزالة الثقافة السياسية من التشيلي. (3)يظهر المؤتمر الصحفي المعقود في محافظة كونسيبسيون في شهر آب/أغسطس مدى عمق القلق والأحكام الطبقية التي رحبت بالتدخل العسكري باعتباره ضرورة لإعادة النظام الاجتماعي المقلوب. ذهبت الخروقات الجماعية والممنهجة لحقوق الإنسان لنظام الجنرال أوغوستو بينوشيه أبعد من القتل. حيث مرّ أكثر من &#1635-;-&#1640-;- ألف تشيلي تحت آلة التعذيب السرية في المراكز الأمنية للنظام واستطاعوا النجاة: بالإضافة إلى تعذيب أكثر من مئة ألف خلال المداهمات لمن ......
#معنى
#وذاكرة
#السياسات
#الراديكالية
#التشيلية
#القرن
#٢١

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=736545
حاتم بن رجيبة : السياسات النقدية بين الحقيقة والوهم
#الحوار_المتمدن
#حاتم_بن_رجيبة روح السياسات النقدية هي كمية المال . لكن كل المفاهيم التقنية والإقتصادية حول دور كمية المال في الإقتصاد تزيدك جهلا ولا تنيرك في شيء. لذلك من الأحسن لفهم المال و إعطائه حق قدره دون تقزيمه أو تضخيم دوره أو دور الأجهزة التي تتحكم به مثل البنك المركزي مثلا، أن نبسط الموضوع ونتناوله بتقنية ،، المنطق السليم،،. نتصور أننا قررنا لسبب ما( تضخم مهول أو الرغبة في إفلاس بارونات التجارة الموازية مثلا ...) حذف العملة الموجودة وصك عملة مغايرة تماما. كم من مليار سنصك؟ هل سنقيم قيم كل السلع المتداولة في البلاد وكل الثروات ونطبع قدرها كأن نقيمها بالدولار مثلا و نختار قيمة اعتباطية لقيمة العملة الجديدة مقارنة بالدولار ؟ هل تلك الكمية ستجنبنا فعلا التضخم أو الإنكماش ؟كيف يمكن أن يكون ذلك إن كانت كمية اعتباطية، ذلك أن قيمة العملة الجديدة اعتباطية مقارنة بعملة عالمية صعبة مثل الدولار .فسنستطيع دون أن نخشى شيئا أن نطبع ترليونات من العملة الجديدة، أو نصك كمية قليلة(و هو ما تفعله جل الحكومات عند تغيير العملة).نوزع قسطا منها على البنوك، يقايضون العملة القديمة بمائة لواحد مثلا. على كل مئة وحدة نقدية قديمة يتسلم الحريف وحدة من المال الجديد مثلا 100 درهم قديمة تقابل دينارا من المال الجديد.هنا يمكننا أن نجرب لنفهم إن كانت السياسات النقدية حقا مؤثرة في الاقتصاد أم وهم و كذب.هل يلعب المال=العملة في حد ذاته دورا اقتصاديا أكثر من كونه يسهل التعامل. بمعنى أوضح : هل لكمية المال دور في التضخم أو الإنكماش؟؟؟ يمكننا أن لا نمنح البنوك إلا قسطا ضئيلا من المال الجديد. أي أن الكمية الموجودة في السوق لن تسمح بإتمام كل المعاملات الإقتصادية. ماذا يمكن أن يحصل؟ أعتقد جازما أن الطلب على المال الجديد سيكون كبيرا لذلك سترتفع قيمته إلى أن تغطي الكمية المحدودة للعملة طلب السوق. فإن كان الثمن الأول لسيارة جديدة 20 2alf دينار فإنه لشح في الأوراق النقدية ستنزل قيمة تلك السيارة إلى النصف مثلا ، عشر آلاف ، وبذلك تصعد قيمة الدينار الجديد إلى الضعف، مقارنة بقيمته عند الصدور. فليست الدولة من ستقرر قيمة العملة بل السوق أي الشعب. لو ضخينا أطنانا من الأوراق الجديدة فسيرتفع ثمن السيارة إلا 60 ألف مثلا و ستنزل قيمة الدينار إلا الثلث مقارنة بقيمته عند الصك . لكن ما هو الضرر؟ هي قيمة مجردة 60 ألف أم 60 مليون أم 60 مليار : أرقام فحسب ، المهم أن السيارة موجودة والعملة متوفرة. المهم أن تكون السلع موجودة بوفرة و الطلب موجود . الفضل في قلة السيولة هو عدم الحاجة إلى أطنان من الورق أو المعادن.لا أكثر ولا أقل.والآن لنفهم السياسة النقدية، سلاح الدولة(البنك المركزي) المزعوم للتحكم في قيمة العملة. تتقدم البنوك إلى البنك المركزي بطلبات إقراض حتى تقدمها إلى حرفائها وتربح منهم الفوائض . حتى نقاوم التضخم(نظريا) يجب علينا أن نطلب من البنوك نسبة فائدة عالية حتى تحجم هي على الإقتراض بشكل كبير لتلبية رغبات كل الزبائن . النتيجة هي أن تبقى قيمة العملة الجديدة مرتفعة أو ترتفع أكثر. لكن هل سيحصل انكماش؟؟؟؟ هل ستؤدي شحة السيولة إلي قلة الإستثمار ؟ أي أن رجال الأعمال لن يتحصلوا على القروض بالشكل والقدر المطلوب لأن الفوائض ستكون باهضة وبالتالي سيكون تسديد الديون مرهقا مما يقلص نسبة الربح ويجعلهم يعزفون عن الإقتراض وبالتالي عدم الإستثمار. ستتقلص الثروة أو تبقى ساكنة فلن يحصل أي نمو. هذا ما ينظر له الإقتصاديون . لكن هل هو معقول؟؟ذلك أن البنوك لا تحتاج دائ ......
#السياسات
#النقدية
#الحقيقة
#والوهم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=736604