الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
علي دريوسي : عن الدولة وشوربة العدس
#الحوار_المتمدن
#علي_دريوسي الدولة مدرسة إذا أعددتها أعددت شعباً عالي الكرامة والأخلاق.**أحلم بالعيش في بلد واسع ودافئبلد فيه جبال وغابات وبحر وبحيرات وأنهار وينابيع بلد فيه أراض زراعية ملونة بلد فيه ناس شطبت "تقطيب الحاجبين" من قاموسها اليوميأحلم بالعيش في بلد تحكمه "الدولة"دولة قانونية دولة لا بيروقراطيةدولة دكتاتورية ناعمةدولة عاشقة للعدالة والمساواة والسلم والأمان دولة تحترم حقوق الإنساندولة ترفع من شأن مواطنيها دولة حاضنة للكائنات الضعيفة دولة تقدر قيمة الحيوان والنبات دولة حامية للهواء والماء والنار والترابأحلم بالعيش في بلد تملكه "الدولة"كل ما فيه ملك للدولةروض الأطفال والمدارس والمعاهد والجامعاتالمعامل والأراضيالمشافي والمستوصفات الملاعب والحدائقوسائل النقلمحلات التسوق والدكاكين مكاتب المهندسين والمحامين وعيادات الأطباء.**في أيام الشتاء الماطرة الباردة يطيب احتساء شوربة العدس، كما تعلمون. وكانت بعض الأسر الفقيرة غالباً ما تشعر بالإحراج إذا ما شوهدت من قبل الضيوف وهي تتناول طعامها المؤلف من شوربة العدس وفتات الخبز. رغم أن هؤلاء يتناولون الشوربة في بيوتهم أيضاً.ذات مرة زرت إحدى الأسر مساءً دون موعد مسبق، كما كان مألوفاً في الماضي. قرعت الباب وانتظرت أن يُفتح لي. رغم الضوء الشاحب في غرفتهم تلك استطعت أن ألمح الأسرة المكونة من أم وأب وخمسة أولاد جالسين حول الصدر الذي تتوسطه صينية ألمينيوم كبيرة مملوءة بشوربة العدس وفتات الخبز، كما رأيت سبع ملاعق تتحرك صاعدة نازلة.ورأيت أيضاً ـ آن سمعتْ الأسرة الآمنة خبطات يدي على باب غرفتهم ـ كيف نهض الأولاد كالمذعورين وتفرقوا في أنحاء الغرفة قلقين مستحين من فعلتهم، ورأيت كيف حملت الأم الصدر وما تبقى عليه ـ وكأنها وأولادها قد ارتكبوا جريمة قتل وانبغى عليها أن تُخفي آثار الجريمة ـ وحشرته تحت الخزانة وكأن شيئاً لم يكن. حين نهض الولد الأكبر ليفتح لي باب الغرفة لم يجدني.**في الدول الغربية يهتم الناس بالاقتناءيقتني بعضهم أشياء قديمة أو حديثة بمحبة وفخر يقتني بعضهم مجموعة كتب أو طوابع بمحبةأحزمة أوحقائب أو أحذية جلدية نظارات أو ساعات أو سلاسل أو قبعات أو ملابس عطورا أو مشروبات أو غلايين أو كاميرات يقتني بعضهم دراجات أو مجوهرات أو لوحات أو تماثيل بمحبة.وإذا لم تكن لديه فإنه يسعى ليل نهار لامتلاكها أو يحلم باقتنائها ذات يوموالبعض الآخر لا يقدّر ثقافة الاقتناء وأنا قد أكون منهم!ليس من السهل أبداً ان تفهم ما الذي يدفعك إلى ثقافة الاقتناء أو يحجبك عنها!وأنت ماذا تقتني؟ **وقع بين يدي ـ ما سماه المؤلف ـ كتاب عن الرسم الهندسي باللغة العربية لأحد أعضاء الهيئة التدريسية في كلية الهندسة الميكانيكية في جامعة وادي النيل. الكتاب في طبعته الأولى لعام 1995 وطبعته الثانية لعام 2016 عبارة عن خمسين صفحة بمسافة كبيرة بين الخطوط، يمكن تكثيفها في عشر صفحات، أي في محاضرة واحدة، الكتاب مخجل جداً جداً، لا يكتبه حتى تلميذ في المرحلة الإبتدائية، الكتاب دون قيمة معرفية وعلمية، ومع هذا يعتقد المؤلف بأنه قد اخترع طائرة. خصص المؤلف الوقور فيه صفحتين للمقدمة وصفحتين للفهرس وصفحتين للمراجع. كما خصص صفحة كاملة للإهداء جاء فيها:الشكر والعرفان لله والتبريكات والصلوات على رسوله وخادمه محمد وعلى آله وصحبه وجميع من تبعه إلى يوم القيامة. إلى زوجت ......
#الدولة
#وشوربة
#العدس

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=718313
متي كلو : فتوى -الشيخ- عدولة ا بو العدس
#الحوار_المتمدن
#متي_كلو فتوى "الشيخ" عدولة ا بو العدس!! متي كلو"عندما يسكت الحكماء، يتكاثر الحمقى"نيلسون مانديلا "المؤمن"عادل عبدالمهدي والملقب بابو العدس او عدولة او عادل زوية، رئيس الوزراء الذي اسقطته ثورة تشرين الخالدة واجبرته على ترك منصبه وطرده شر طردة،خرج هذا الثعلب المكار من جحره وصرح تصريحا نقلته قبل ايام وسائل الاعلام المختلفة ومنصات التواصل الاجتماعي وبعض القنوات الفضائية، حول اعتصامات المنطقة الخضراء قائلا"طريقة التعامل التي شاهدناها،عبر مشاهد من حرق الخيم ورمي الرصاص بشكل كثيف، فهي امور مستنكرة ومستهجنة، يجب التحقيق بها بدقة، واخذها محمل الجد، وعدم التعاون معها بهشاشة وسطحية، التعاون معها بجدية" ان السيرة الذاتية لابو العدس، بانه كان متاثرا بالفكر العروبي، وكان احد اعضاء حزب البعث، وبعد ان تركه في عام 1963، تاثر بالفكر الشيوعي الماوي *، ثم غير اتجاهه نحو المجلس الاسلامي الاعلى واصبح احد قادة المجلس في العراق!! وعدولة اختارته الاحزاب والمليشيات الاسلامية ليكون رئيسا لوزراء العراق في تشرين الاول عام 2018 وفي عهده انجز طفرة اقتصادية لم تخطر على بال كبار الاقتصاديين والسياسيين بحيث اصبحت تجربته مادة اساسية تدرس في الكليات الاقتصادية!!وهي إضافة نصف كيلوغرام من العدس للفرد الواحد ضمن حصص البطاقة التموينية، والتي لاقت السخرية على منصات التواصل الاجتماعي واطلق الاطفال في الازقة العراقية اهزوجة"جيب العدس جيبة"!! كما لجأ ناشطون على منصة الفيسبوك إلى هاشتاغ #عدس_الحكومة_يجمعنا، تعبيرا للتعبير عن استيائهم من هذا القرار والذي وصف بالمستفز.عندما تسمع هذه التصريحات، يصاب الجميع بالدهشة والاستغراب والتي يطالب فيها بتشكيل لجنة تحقيقية شفافة! ولكن في عهده لم يشكل لجنة تحقيقية شفافة او معتمة! لتكشف عن الجرائم التي ارتكبها هو و حكومته بحق الشباب المتظاهرين والمطالبين بحقوقهم المشروعة التي سلبتها الاحزاب السياسية الاسلامية والتي راح ضحيتها اكثر من 800 شهيد واكثر من 25الف جريح، والتي تعتبر من ابشع المجازر في عراق بعد 2003 ولكن بالرغم من تلك المجازر استطاعت هذه الجماهير المنتفضة ان تجبره على الاستقالة في شهر تشرين الاول من عام 2019!! وأيضا أول رئيس حكومة في العراق يترك منصبه قبل نهاية ولايته.يعلم الرائ العام العراقي والعالمي، بان المظاهرات قمعت في عهد عادل عبدالمهدي بشكل وحشي وتم استخدام الغاز المسيل للدموع من النوع العسكري من مسافات قريبة جدا واشترك في هذا القمع عدد من عناصر المليشيات الاسلامية واطلق عليه"قاتل المتظاهرين"!! وهذا ما ايدته منظمة العفو الدولية حيث صرحت "القوات العراقية كانت تهدف إلى القتل وليس إلى تفريق المتظاهرين"وكان "عدولة" هو قائد للقوات المسلحة العراقية.لا يختلف اثنان بان الذين سقطوا في اعتصامات منطقة الخضراء الاخيرة هم شهداء وإصابة 125 شخصاً بينهم 27 من أفراد الأمن بجروح مختلفة، هو نتجية الاعتداء عليهم، ولكن هناك اختلاف كبير بين متظاهري تشرين ومتظاهري الخضراء، فمتظاهري تشرين كانوا بمعزل من اي نوع من انواع الاسلحة و كانوا يطالبون بوطن حر والتقوا معا بدون ان يدفعهم احد للتظاهر بل وطنيتهم وايمانهم بان العراق وطنهم وكان من ضمن شعاراتهم "نريد وطن"و" نازل اريد حقي" ولهم حق العيش بسلام وامان والمطالبة بالخدمات و التعيينات، بعيدا عن المحاصصة المذهبية والطائفية والسلاح المنفلت وإنهاء الفساد المستشري في انحاء اليلاد وانهم ينتمون للوطن بكل جوارحهم وان الحقائق ساطعة سطوع الشمس وعلى عا ......
#فتوى
#-الشيخ-
#عدولة
#العدس

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=737789