الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
أسامة البدران : هل سنشهد نهاية موقع التواصل الاجتماعي The Facebook عن قريب؟
#الحوار_المتمدن
#أسامة_البدران التداول لهذا الخبر من قبل وكالات عالمية تزامن مع إعلان ترمب لفتح موقع تواصل اجتماعي خاص بعنوان ( الحقيقة ) / Truthفقد تداولت الوكالات العالمية خبر تغيير شركة الفيسبوك لأسم الشركة في خطوة غير مبررة أو مجدية تجاريا في مجال التسويق الالكتروني حيث أن الماركات المسجلة هي سبب رئيسي في شهرة الموقع وتغييرها قد يؤدي إلى خسارة فاضحة بعد ان وقعت منصة الفيسبوك قبل أقل من شهر في خطأ برمجي هو الاول من نوعه عالميا في تاريخ الشركة بسبب خطأ ربما يكون متعمدا من أحد موظفيها ويذكر أن مارك روزنبيرغ قد أعلن خسارة مقدارها سبعة مليار دولار تقريبا بسبب هذا الخطأ .. أن دخول الفيسبوك في المجال السياسي يجعله خارج اطار المؤسسات المدنية لكونه ذو تأثير مباشر على رؤساء دول كترمب وبوتين واردوغان وغيرهم حيث يعتبر حجب مواقع هذه الشخصيات السياسية هو قطع لتواصلهم مع قواعدهم الشعبية والسياسية وتقييد لصناعة الخبر السياسي الذي قد تؤثر نتائجه على دول عظمى وأخرى أقل منها شأنا... ومن المتوقع أن إفشاء الفيسبوك لهذه الأخبار لوكالات الأنباء هو مجرد تغطية لفضائح وخسارات مالية وتدخلات سياسية وتورطات لموظفيها بأمور سياسية ذات منحى خطير في العالم.. اخره كان بالتوقف الأخير لسيرفرات هذه المنصة .. وحيث أن العراق يعتبر هذه المنصة هي المتنفس الوحيد لهمومه ومشاكله ونشر ثقافته للعالم الخارجي فقد تكون خسارة هذه المنصة كارثة لجمهور كبير منهم ولعدم وجود ثقافة الارشفة للمواضيع المكتوبة لدى الكثير منهم وبعض هذه الحسابات الفرعية على المنصة عمرها يصل لأكثر من عشرة أعوام من النشر المستمر .. توقعاتكم للقادم وما هي الخطوات التي تنصحون بهاوما هي البدائل المقترحة لهذا الموقع بشرط توفير نفس الخاصية واكيد منصة truth لترامب اغلبنا لها مقاطعون في المرحلة القادمة ......
#سنشهد
#نهاية
#موقع
#التواصل
#الاجتماعي
#Facebook
#قريب؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=735199
منظمة مجتمع الميم في العراق : المثليون ومواقع التواصل
#الحوار_المتمدن
#منظمة_مجتمع_الميم_في_العراق المثليون ومواقع التواصل الاجتماعيأضحت مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة الوسيلة الأكثر انتشارا بين الناس، فبعض المواقع الاجتماعية بلغ عدد المشتركين فيها وعلى مستوى العالم أكثر من ثلاث مليار مشترك، وهو رقم يقارب نصف سكان الكرة الأرضية، لهذا فأن هذه المواقع، تحظى بأهمية بالغة لدى مستخدميها، وقد أدرجت الأمم المتحدة في الفترة الاخيرة استخدام هذه المواقع بخانة الإدمان، بسبب قضاء الكثير من الوقت على هذه المنصات.المثليون هم فئة مستهدفة من قبل السلطات والمجتمعات المحافظة، خصوصا في هذه المنطقة "شرق المتوسط"، هذا الاستهداف حدا بهذه الفئة الى استخدام مواقع التواصل الاجتماعي بشكل مفرط، بسبب كونها امنة لهم كما يعتقدون، فهم ينتحلون أسماء وهمية، لينشروا بها كل ما يرغبون به، او يعبرون عن مكنوناتهم ودواخلهم فيما بينهم.لكن هل صحيح الاعتقاد بأن مواقع التواصل الاجتماعي امنة بالنسبة للمثليين كما يشاع؟ الدراسات الجديدة من منظمات عالمية مختصة بمواقع التواصل الاجتماعي تؤكد على غير ذلك الاعتقاد، فقد ذكرت ساره كيت اليس، المديرة التنفيذية لإحدى المنظمات المختصة: ((إن جميع المواقع تعتبر نفسها صديقة للمثليين ومزدوجي الميول الجنسية ومغايري الهوية، على الرغم من أنها تسمح بمضايقة أفراد مجتمع الميم، بالإضافة إلى السماح بنشر المعلومات المضللة الضارة عنهم دون رادع)) أي انها باتت غير امنة لمجتمع المثليين.ان مجتمع الميم هو الأكثر عرضة للاضطهاد في هذه المجتمعات الدينية والعشائرية المحافظة، لهذا فأن اللجوء للأنترنت من قبل افراد مجتمع الميم هو حالة طبيعية جدا، رغم هذا الهروب من الواقع المجتمعي الى الواقع الافتراضي، نقول رغم ذلك الا أنهم يتعرضون للتنمر والتهكم وجرح المشاعر في هذه المواقع، وهو ما يجعلها غير امنة ولو على نفسية المثلي.دائما ما تجد هاشتاكات تنتشر على هذه المواقع مثلا يقول أحدهم: ((الواجب الديني والوطني والاجتماعي والفطرة السليمة لا تقبل بانتشار هؤلاء الشواذ في وسائل التواصل الاجتماعي، نطالب بمعاقبه الشواذ)) او اخر يسأل ((هل يجوز سب الملحدين والشواذ وعائلاتهم على مواقع التواصل الاجتماعي)) ناهيك عن التعليقات المهينة التي تصدر من البعض.رغم ذلك فقد اشارت "اليس" في تقريرها الى ان مواقع التواصل الاجتماعي ستظل مكانا مهما لمجتمع الميم، رغم النقاط السلبية الكثيرة فيها، لكن تبقى هناك "نقاط مضيئة" وجانب مشرق في هذه المواقع، بالتالي فأنها المنفذ الأكثر شعبية واستقلالية لهذه الفئة. ......
#المثليون
#ومواقع
#التواصل

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=735691