غازي الصوراني : اقتصاد قطاع غزة في ظل الانقسام
#الحوار_المتمدن
#غازي_الصوراني في ظل استمرار الانقسام وآثاره الكارثية، إلى جانب استمرار الحصار الصهيوني، نلاحظ تردي الأوضاع الاقتصادية والمجتمعية في قطاع غزة، والتي تفاقمت بعد عدوان 2014 وأثرت على معظم سكان قطاع غزة المعزولين تماماً عن بقية العالم، وفيما يلي استعراض لبعض المؤشرات التي توضح ذلك:1. شهد النمو الاقتصادي انكماشاً في قطاع غزة خلال العام 2017 ، إذ انخفض معدل النمو من 8% في العام 2016 إلى 0.5% فقط في العام 2017 ، مع ارتفاع معدل البطالة إلى ما يقرب من نصف القوى العاملة، ويعزى هذا التراجع لانخفاض التدفقات النقدية الواردة، وضعف نشاط إعادة الإعمار، مما أدى إلى هبوط حاد في دخل ربع السكان( ) وبالتالي انخفاض الناتج المحلي الإجمالي والدخل الحقيقي للفرد. 2. انخفاض القوة الشرائية للمواطنين في ظل تقليص رواتب موظفي السلطة الفلسطينية والتقاعد المبكر لآلاف الموظفين واستمرار انخفاض رواتب موظفي حكومة حماس لأقل من النصف وارتفاع البطالة والفقر بنسب عالية غير مسبوقة، نتيجة لانعدام فرص العمل، مما أثرَّ على انخفاض الطلب الكلي على غالبية السلع والخدمات في قطاع غزة وحدوث انكماش حقيقي.3. الانهيار المتواصل في البنية الاقتصادية لقطاع غزة، سواء بالنسبة للموارد المادية الضعيفة تاريخياً، أو بالنسبة للمنشآت الصناعية التي توقف أكثر من 90% منها عن العمل، وكذلك الأمر بالنسبة لقطاع الزراعة الذي توقف عن التصدير بصورة شبه كلية، إلى جانب التدهور المريع في قطاع الإنشاءات والتجارة والخدمات في سياق التراجع الحاد للواردات والصادرات بصورة غير مسبوقة، إلى جانب إفلاس العديد من التجار والشركات الصغيرة والمتوسطة في قطاع غزة، نتيجة لعوامل متعددة، من بين أهمها ضعف القدرة الشرائية للسكان، وما رافق ذلك من تفاقم أوضاع التجار، حيث اضطر عدداً كبيراً منهم إلى إعلان إفلاسهم وإغلاق مصالحهم التجارية لعدم قدرتهم على تحصيل أموالهم من السوق المحلي، الأمر الذي أدخل قطاع غزة في مرحلة الكساد، أو إلى بداية مرحلة الانهيار الاقتصادي.4. الارتفاع المتوالي للأسعار (أدى إلى تغير إكراهي مرير ومذل في أنماط الاستهلاك لدى الأسر الفلسطينية من أصحاب الدخل المحدود) وفي هذا السياق فلا السلطة في رام الله ولا حركة حماس في غزة عملتا على تثبيت أسعار السلع الأساسية أو تنفيذ أية برامج داعمة لقطاع الصناعة أو الزراعة أو الإنشاءات أو للفقراء بصورة ملموسة ومتصلة .5. أصبح يعتمد أكثر من 1.2 مليون نسمة من سكان قطاع غزة في جانب من معيشتهم على المساعدات الإغاثية من وكالة الغوث والتبرعات من الخارج، الأمر الذي خلق ما يسمى بالاقتصاد الموازي أو اقتصاد الإغاثة والتواكل جنباً إلى جنب مع أنشطة اقتصاد السوق السوداء والمحتكرين والمهربين والمافيات المتنوعة بعد أن تراجع القسم الأكبر من الأنشطة الاقتصادية الرئيسية.6. في ظل تفاقم مظاهر الفقر والبطالة في قطاع غزة، فإن أي سياسات وإجراءات للحد منها لا بد لها من دور عربي لفك الحصار وفتح سوق العمالة العربي لعمالنا العاطلين عن العمل. وفي هذا السياق، فإنه لكي يصل مستوى البطالة في قطاع غزة كما هو عليه في الضفة الغربية 17.9% ينبغي توفير 42 ألف فرصة عمل في قطاع غزة بكلفة لا تتجاوز 546 مليون دولار على أساس أن كل فرصة عمل تتطلب توفير 13 ألف دولار، إلى جانب تأمين الاستثمارات المطلوبة للضفة الغربية وقطاع غزة معاً بمبلغ 1.5 مليار دولار بمجموع يصل لحوالي 2 مليار دولار، أي ما يعادل أقل من 3% من إيرادات النفط العربي .7. تشويه كبير في البنية الهيكلية للاقتصاد، تتجسد في انخفاض مساهمة القطاعات الإنتاجية (ال ......
#اقتصاد
#قطاع
#الانقسام
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=730668
#الحوار_المتمدن
#غازي_الصوراني في ظل استمرار الانقسام وآثاره الكارثية، إلى جانب استمرار الحصار الصهيوني، نلاحظ تردي الأوضاع الاقتصادية والمجتمعية في قطاع غزة، والتي تفاقمت بعد عدوان 2014 وأثرت على معظم سكان قطاع غزة المعزولين تماماً عن بقية العالم، وفيما يلي استعراض لبعض المؤشرات التي توضح ذلك:1. شهد النمو الاقتصادي انكماشاً في قطاع غزة خلال العام 2017 ، إذ انخفض معدل النمو من 8% في العام 2016 إلى 0.5% فقط في العام 2017 ، مع ارتفاع معدل البطالة إلى ما يقرب من نصف القوى العاملة، ويعزى هذا التراجع لانخفاض التدفقات النقدية الواردة، وضعف نشاط إعادة الإعمار، مما أدى إلى هبوط حاد في دخل ربع السكان( ) وبالتالي انخفاض الناتج المحلي الإجمالي والدخل الحقيقي للفرد. 2. انخفاض القوة الشرائية للمواطنين في ظل تقليص رواتب موظفي السلطة الفلسطينية والتقاعد المبكر لآلاف الموظفين واستمرار انخفاض رواتب موظفي حكومة حماس لأقل من النصف وارتفاع البطالة والفقر بنسب عالية غير مسبوقة، نتيجة لانعدام فرص العمل، مما أثرَّ على انخفاض الطلب الكلي على غالبية السلع والخدمات في قطاع غزة وحدوث انكماش حقيقي.3. الانهيار المتواصل في البنية الاقتصادية لقطاع غزة، سواء بالنسبة للموارد المادية الضعيفة تاريخياً، أو بالنسبة للمنشآت الصناعية التي توقف أكثر من 90% منها عن العمل، وكذلك الأمر بالنسبة لقطاع الزراعة الذي توقف عن التصدير بصورة شبه كلية، إلى جانب التدهور المريع في قطاع الإنشاءات والتجارة والخدمات في سياق التراجع الحاد للواردات والصادرات بصورة غير مسبوقة، إلى جانب إفلاس العديد من التجار والشركات الصغيرة والمتوسطة في قطاع غزة، نتيجة لعوامل متعددة، من بين أهمها ضعف القدرة الشرائية للسكان، وما رافق ذلك من تفاقم أوضاع التجار، حيث اضطر عدداً كبيراً منهم إلى إعلان إفلاسهم وإغلاق مصالحهم التجارية لعدم قدرتهم على تحصيل أموالهم من السوق المحلي، الأمر الذي أدخل قطاع غزة في مرحلة الكساد، أو إلى بداية مرحلة الانهيار الاقتصادي.4. الارتفاع المتوالي للأسعار (أدى إلى تغير إكراهي مرير ومذل في أنماط الاستهلاك لدى الأسر الفلسطينية من أصحاب الدخل المحدود) وفي هذا السياق فلا السلطة في رام الله ولا حركة حماس في غزة عملتا على تثبيت أسعار السلع الأساسية أو تنفيذ أية برامج داعمة لقطاع الصناعة أو الزراعة أو الإنشاءات أو للفقراء بصورة ملموسة ومتصلة .5. أصبح يعتمد أكثر من 1.2 مليون نسمة من سكان قطاع غزة في جانب من معيشتهم على المساعدات الإغاثية من وكالة الغوث والتبرعات من الخارج، الأمر الذي خلق ما يسمى بالاقتصاد الموازي أو اقتصاد الإغاثة والتواكل جنباً إلى جنب مع أنشطة اقتصاد السوق السوداء والمحتكرين والمهربين والمافيات المتنوعة بعد أن تراجع القسم الأكبر من الأنشطة الاقتصادية الرئيسية.6. في ظل تفاقم مظاهر الفقر والبطالة في قطاع غزة، فإن أي سياسات وإجراءات للحد منها لا بد لها من دور عربي لفك الحصار وفتح سوق العمالة العربي لعمالنا العاطلين عن العمل. وفي هذا السياق، فإنه لكي يصل مستوى البطالة في قطاع غزة كما هو عليه في الضفة الغربية 17.9% ينبغي توفير 42 ألف فرصة عمل في قطاع غزة بكلفة لا تتجاوز 546 مليون دولار على أساس أن كل فرصة عمل تتطلب توفير 13 ألف دولار، إلى جانب تأمين الاستثمارات المطلوبة للضفة الغربية وقطاع غزة معاً بمبلغ 1.5 مليار دولار بمجموع يصل لحوالي 2 مليار دولار، أي ما يعادل أقل من 3% من إيرادات النفط العربي .7. تشويه كبير في البنية الهيكلية للاقتصاد، تتجسد في انخفاض مساهمة القطاعات الإنتاجية (ال ......
#اقتصاد
#قطاع
#الانقسام
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=730668
الحوار المتمدن
غازي الصوراني - اقتصاد قطاع غزة في ظل الانقسام
سري القدوة : لم الشمل الفلسطيني وإنهاء حالة الانقسام
#الحوار_المتمدن
#سري_القدوة في ظل تلك المتناقضات في المواقف وهذا العدوان الوحشي الذي تمارسه حكومة الاحتلال الاكثر عنصرية علي الشعب الفلسطيني فان هذه المرحلة واضحة ولا بد من كل القوى الوطنية والفعاليات الشعبية والإعلاميين والصحافيين العمل على دعم الوحدة الوطنية واستعادة وحدة الوطن بعيدا عن المصالح الحزبية والشخصية الضيقة والسعي الي استثمار كل الجهود والفعاليات الوطنية من اجل انهاء هذه الحالة الحرجة والتي تضعف الموقف الفلسطيني وتساهم في تدمير البناء الوطني والمؤسسات الفلسطينية، وفي ظل ذلك لا بد من تمتين وحدة الصمود الفلسطيني وتعزيز العمل الوطني لمواجهة كل من يتآمر على القضية الفلسطينية ويطرحون انفسهم بدائل هزيلة عن القيادة الفلسطينية للتحدث باسمها او التفاوض بديلا عنها، فإننا اليوم نشهد هذا الالتفاف الرسمي والشعبي العارم حول موقف القيادة الصلب وهذه الارادة الفلسطينية التي تتصدى للاحتلال مشاريعه الوهمية، ولكل المشاريع التصفوية التي تهدف النيل من الحقوق الفلسطينية المشروعة وتلك المواقف الجماهيرية التي تصدت بكل شجاعة وأثبتت قدرتها على احباط المؤامرات ووقف الفلسطيني في الميدان مستعدا للتضحية والفداء متمسكا بكل مقومات الصمود والثوابت النضالية والحقوق التاريخية للشعب الفلسطيني .الاجماع الوطني ووحدة الفصائل والقوى السياسية الفلسطينية يشكل خطوة مهمة على طريق التكامل الوطني ولم الشمل الفلسطيني وإنهاء حالة الانقسام ومقدمة اساسية لاستعادة الوحدة الوطنية الفلسطينية صمام امان الشعب الفلسطيني وخطوة على طريق الوحدة والتوحد الفلسطيني الشامل وإعادة بناء المؤسسات الفلسطينية وحماية الشعب الفلسطيني وحقوقه ودعم المشروع الوطني الفلسطيني، وبات المطلوب الان ضرورة مشاركة جميع القوى الوطنية والإسلامية وكل مستويات وفصائل العمل الوطني والإسلامي والعمل ضمن الثوابت الوطنية الفلسطينية والتمسك بحقنا في تقرير المصير وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة كاملة السيادة على حدود الرابع من حزيران 67 وعاصمتها القدس المحتلة وحل قضية اللاجئين بموجب القرار 194 الذي يكفل لهم حق العودة إلى ديارهم وممتلكاتهم التي هجروا منها منذ العام 1948 والتصدي لمخططات الضم الاسرائيلية ومؤامرات حصار قطاع غزة وفرض الوصايا والعقوبات .رسالة الوحدة الوطنية التي عبر عنها ابناء الشعب الفلسطيني في ساحات المقاومة الشعبية وفي كل المواقف والميادين كانت رسالتهم واضحة وقوية ولا بد من دعمها ومساندتها من اجل انهاء الوضع القائم واستعادة الوحدة وكانت رسالة موجهة للعالم اجمع وهي بمثابة الرد الفلسطيني الاكثر وضوحا على كل المؤامرات الهادفة لتصفية قضيتنا والتمترس خلف منظمة التحرير الممثل الشرعي والوحيد لشعبنا في جميع اماكن تواجده والعنوان لاستمرار النضال الوطني حتى تحقيق طموحاتنا بالحرية والاستقلال وإقامة الدولة الفلسطينية كاملة السيادة وعاصمتها القدس .بات من المهم ان يتخذ قادة الفصائل الفلسطينية موقفا داعما للوحدة الفلسطينية يعبر عن طموحات الجيل القادم الذي يتطلع للعيش الكريم في ظل دولته الفلسطينية بدلا من التشتت والفرقة وحالة الانقسام الفلسطيني الذي شتت ووجهت ضربات صعبة وقاتلة للقضية الفلسطينية فالساحة الفلسطينية شهدت اسوء حالات التشتت والتمزق والانهيار الوطني بفعل تغليب المصالح الحزبية على المصلحة الوطنية العليا وفتح الابواب على مسرعيها للاحتلال لاستغلال هذه الحالة القائمة بشكل بشع فالجميع مطالب ودون استثناء احد العمل على تحصين الجبهة الداخلية ورص الصفوف من مختلف مكونات المجتمع لمواجهة التحديات الراهنة والتصدي لكل المؤامرات الت ......
#الشمل
#الفلسطيني
#وإنهاء
#حالة
#الانقسام
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=730672
#الحوار_المتمدن
#سري_القدوة في ظل تلك المتناقضات في المواقف وهذا العدوان الوحشي الذي تمارسه حكومة الاحتلال الاكثر عنصرية علي الشعب الفلسطيني فان هذه المرحلة واضحة ولا بد من كل القوى الوطنية والفعاليات الشعبية والإعلاميين والصحافيين العمل على دعم الوحدة الوطنية واستعادة وحدة الوطن بعيدا عن المصالح الحزبية والشخصية الضيقة والسعي الي استثمار كل الجهود والفعاليات الوطنية من اجل انهاء هذه الحالة الحرجة والتي تضعف الموقف الفلسطيني وتساهم في تدمير البناء الوطني والمؤسسات الفلسطينية، وفي ظل ذلك لا بد من تمتين وحدة الصمود الفلسطيني وتعزيز العمل الوطني لمواجهة كل من يتآمر على القضية الفلسطينية ويطرحون انفسهم بدائل هزيلة عن القيادة الفلسطينية للتحدث باسمها او التفاوض بديلا عنها، فإننا اليوم نشهد هذا الالتفاف الرسمي والشعبي العارم حول موقف القيادة الصلب وهذه الارادة الفلسطينية التي تتصدى للاحتلال مشاريعه الوهمية، ولكل المشاريع التصفوية التي تهدف النيل من الحقوق الفلسطينية المشروعة وتلك المواقف الجماهيرية التي تصدت بكل شجاعة وأثبتت قدرتها على احباط المؤامرات ووقف الفلسطيني في الميدان مستعدا للتضحية والفداء متمسكا بكل مقومات الصمود والثوابت النضالية والحقوق التاريخية للشعب الفلسطيني .الاجماع الوطني ووحدة الفصائل والقوى السياسية الفلسطينية يشكل خطوة مهمة على طريق التكامل الوطني ولم الشمل الفلسطيني وإنهاء حالة الانقسام ومقدمة اساسية لاستعادة الوحدة الوطنية الفلسطينية صمام امان الشعب الفلسطيني وخطوة على طريق الوحدة والتوحد الفلسطيني الشامل وإعادة بناء المؤسسات الفلسطينية وحماية الشعب الفلسطيني وحقوقه ودعم المشروع الوطني الفلسطيني، وبات المطلوب الان ضرورة مشاركة جميع القوى الوطنية والإسلامية وكل مستويات وفصائل العمل الوطني والإسلامي والعمل ضمن الثوابت الوطنية الفلسطينية والتمسك بحقنا في تقرير المصير وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة كاملة السيادة على حدود الرابع من حزيران 67 وعاصمتها القدس المحتلة وحل قضية اللاجئين بموجب القرار 194 الذي يكفل لهم حق العودة إلى ديارهم وممتلكاتهم التي هجروا منها منذ العام 1948 والتصدي لمخططات الضم الاسرائيلية ومؤامرات حصار قطاع غزة وفرض الوصايا والعقوبات .رسالة الوحدة الوطنية التي عبر عنها ابناء الشعب الفلسطيني في ساحات المقاومة الشعبية وفي كل المواقف والميادين كانت رسالتهم واضحة وقوية ولا بد من دعمها ومساندتها من اجل انهاء الوضع القائم واستعادة الوحدة وكانت رسالة موجهة للعالم اجمع وهي بمثابة الرد الفلسطيني الاكثر وضوحا على كل المؤامرات الهادفة لتصفية قضيتنا والتمترس خلف منظمة التحرير الممثل الشرعي والوحيد لشعبنا في جميع اماكن تواجده والعنوان لاستمرار النضال الوطني حتى تحقيق طموحاتنا بالحرية والاستقلال وإقامة الدولة الفلسطينية كاملة السيادة وعاصمتها القدس .بات من المهم ان يتخذ قادة الفصائل الفلسطينية موقفا داعما للوحدة الفلسطينية يعبر عن طموحات الجيل القادم الذي يتطلع للعيش الكريم في ظل دولته الفلسطينية بدلا من التشتت والفرقة وحالة الانقسام الفلسطيني الذي شتت ووجهت ضربات صعبة وقاتلة للقضية الفلسطينية فالساحة الفلسطينية شهدت اسوء حالات التشتت والتمزق والانهيار الوطني بفعل تغليب المصالح الحزبية على المصلحة الوطنية العليا وفتح الابواب على مسرعيها للاحتلال لاستغلال هذه الحالة القائمة بشكل بشع فالجميع مطالب ودون استثناء احد العمل على تحصين الجبهة الداخلية ورص الصفوف من مختلف مكونات المجتمع لمواجهة التحديات الراهنة والتصدي لكل المؤامرات الت ......
#الشمل
#الفلسطيني
#وإنهاء
#حالة
#الانقسام
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=730672
الحوار المتمدن
سري القدوة - لم الشمل الفلسطيني وإنهاء حالة الانقسام
سري القدوة : مستقبل قطاع غزة في ظل استمرار الانقسام الفلسطيني
#الحوار_المتمدن
#سري_القدوة في ظل ما تشهده الاراضي الفلسطينية المحتلة من معاناة باتت تتفاقم وتشكل خطورة بالغة على مستقبل السكان لا بد وضع خارطة اقتصادية وإستراتجية وطنية للنهوض بالوضع الاقتصادي وخاصة في قطاع غزة في ظل غياب اي عمل حكومي رسمي وإعادة تشتت الجهود بين اللجان الادارية المحلية التي تديرها حكومة غزة وبين الحكومة الشريعة الفلسطينية والتي يجب عليها ان تراعى سياستها والإجراءات التي تتخذها وطبيعة الاوضاع التي يعيشها ابناء الشعب الفلسطيني في قطاع غزة من اجل وضع حد لانهيار الوضع الاقتصادي وضرورة المساهمة الفاعلة لتعافي الاقتصاد ووضع حد للمشاكل التي يواجها قطاع غزة في ظل الحصار وخاصة في ظل عدم وجود خطة واحدة وتكامل اقتصادي غيبه الانقسام الفلسطيني لسنوات عديدة .بات من الضروري تدخل الفصائل الفلسطينية لوضع حد لهذه المعاناتة واتخاذ ما يلزم من قبل المؤسسات الفلسطينية والعمل وفق ما تفرضه التحديات وما يترتب عليها من أزمات وضرورة تطوير البنية التحتية الاقتصادية وتعزيز التبادل التجاري بين المحافظات الشمالية والمحافظات الجنوبية كوحدة واحدة .ولذلك لا بد من مطالبة المجتمع الدولي والمؤسسات والمنظمات الدولية وعلى رأسها الأمم المتحدة واللجنة الرباعية للضغط الحقيقي والجاد من أجل تقديم المساعدات الاغاثية الي قطاع غزة و فتح كافة المعابر أمام حركة الأفراد والبضائع والعمل على إنهاء الحصار الظالم بشكل فوري لتجنيب القطاع كارثة اقتصادية واجتماعية وصحية بيئية وخاصة في ظل فرض الاحتلال الاسرائيلي الحصار المشدد على قطاع غزة فهناك ما يقارب 2 مليون فلسطيني بغزة يعيشون في ظروف صعبة بسبب الحصار والعدوان الاسرائيلي المتواصل غالبيتهم يعتمدون على المساعدات الإغاثية العاجلة ومنهم أكثر من ربع مليون عاطل عن العمل و150 ألف خريج جامعي آخرين عاطلين عن العمل، و 50 ألف شخص من ذوي الاحتياجات الخاصة، و20 ألف طفل يتيم وحوالي 13 ألف مصاب بالسرطان والآلاف المصابين بالأمراض المزمنة .بالإضافة الي انتشار وباء الكورونا في صفوف المواطنين مما أثر على كافة أوجه الحياة وأصاب القطاعات التجارية والصناعية وقطاع المقاولات والأعمال بشكل عام بالشلل وأوقف نحو 95% من المنشآت الاقتصادية عن العمل وأن حوالي 2000 منشأة صناعية أغلقت أبوابها عن العمل مع بدء فرض حظر التجوال في قطاع غزة ناهيك عن ألاف المنشآت التجارية الأخرى التي توقفت عن العمل بسبب الاجراءات الاحترازية مع تواصل الحصار الإسرائيلي . وفي ظل الانتشار الكثيف لوباء كورونا واتساع دائرته تزداد يوميا الحاجة الى ضرورة تكاتف الجميع ووقوف الكل الوطني الفلسطيني امام مسؤولياتهم وتقديم المساعدة العاجلة وخاصة للأشخاص الذين يعيشون بدون مأوى او مكان امن وفي ظل ذلك ومع استمرار الانقسام لا بد من الخوض في استعراض مشاكل قطاع غزة امام الجميع وليتحمل الكل مسؤولياته في حماية الشعب الفلسطيني ووضع حد لمعاناة اهلنا في قطاع غزة وضرورة تدخل الحكومة الفلسطينية والأمم المتحدة والمؤسسات الدولية والمحلية بات في غاية الاهيمة والعمل بشكل عاجل لوضع استراتجية شاملة وتقديم برامج اغاثية طارئة خاصة بمئات الأسر وحماية العمال الذين تم توقيفهم عن العمل نتيجة اجراءات الحظر والمنع والعزل المتبعة لمحاصرة خارطة الوباء وضرورة تحمل المؤسسات المالية مسؤوليتها مثل البنوك وشركات الاتصالات ووضع خطط لدعم المنشآت والمصانع التابعة للقطاع الخاص التي تأثرت سلباً بتفشي نتيجة استمرار الانقسام وانهيار الوضع الاقتصادي .سفير الاعلام العربي في فلسطينرئيس تحرير جريدة الصباح الفلسطينية ......
#مستقبل
#قطاع
#استمرار
#الانقسام
#الفلسطيني
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=731123
#الحوار_المتمدن
#سري_القدوة في ظل ما تشهده الاراضي الفلسطينية المحتلة من معاناة باتت تتفاقم وتشكل خطورة بالغة على مستقبل السكان لا بد وضع خارطة اقتصادية وإستراتجية وطنية للنهوض بالوضع الاقتصادي وخاصة في قطاع غزة في ظل غياب اي عمل حكومي رسمي وإعادة تشتت الجهود بين اللجان الادارية المحلية التي تديرها حكومة غزة وبين الحكومة الشريعة الفلسطينية والتي يجب عليها ان تراعى سياستها والإجراءات التي تتخذها وطبيعة الاوضاع التي يعيشها ابناء الشعب الفلسطيني في قطاع غزة من اجل وضع حد لانهيار الوضع الاقتصادي وضرورة المساهمة الفاعلة لتعافي الاقتصاد ووضع حد للمشاكل التي يواجها قطاع غزة في ظل الحصار وخاصة في ظل عدم وجود خطة واحدة وتكامل اقتصادي غيبه الانقسام الفلسطيني لسنوات عديدة .بات من الضروري تدخل الفصائل الفلسطينية لوضع حد لهذه المعاناتة واتخاذ ما يلزم من قبل المؤسسات الفلسطينية والعمل وفق ما تفرضه التحديات وما يترتب عليها من أزمات وضرورة تطوير البنية التحتية الاقتصادية وتعزيز التبادل التجاري بين المحافظات الشمالية والمحافظات الجنوبية كوحدة واحدة .ولذلك لا بد من مطالبة المجتمع الدولي والمؤسسات والمنظمات الدولية وعلى رأسها الأمم المتحدة واللجنة الرباعية للضغط الحقيقي والجاد من أجل تقديم المساعدات الاغاثية الي قطاع غزة و فتح كافة المعابر أمام حركة الأفراد والبضائع والعمل على إنهاء الحصار الظالم بشكل فوري لتجنيب القطاع كارثة اقتصادية واجتماعية وصحية بيئية وخاصة في ظل فرض الاحتلال الاسرائيلي الحصار المشدد على قطاع غزة فهناك ما يقارب 2 مليون فلسطيني بغزة يعيشون في ظروف صعبة بسبب الحصار والعدوان الاسرائيلي المتواصل غالبيتهم يعتمدون على المساعدات الإغاثية العاجلة ومنهم أكثر من ربع مليون عاطل عن العمل و150 ألف خريج جامعي آخرين عاطلين عن العمل، و 50 ألف شخص من ذوي الاحتياجات الخاصة، و20 ألف طفل يتيم وحوالي 13 ألف مصاب بالسرطان والآلاف المصابين بالأمراض المزمنة .بالإضافة الي انتشار وباء الكورونا في صفوف المواطنين مما أثر على كافة أوجه الحياة وأصاب القطاعات التجارية والصناعية وقطاع المقاولات والأعمال بشكل عام بالشلل وأوقف نحو 95% من المنشآت الاقتصادية عن العمل وأن حوالي 2000 منشأة صناعية أغلقت أبوابها عن العمل مع بدء فرض حظر التجوال في قطاع غزة ناهيك عن ألاف المنشآت التجارية الأخرى التي توقفت عن العمل بسبب الاجراءات الاحترازية مع تواصل الحصار الإسرائيلي . وفي ظل الانتشار الكثيف لوباء كورونا واتساع دائرته تزداد يوميا الحاجة الى ضرورة تكاتف الجميع ووقوف الكل الوطني الفلسطيني امام مسؤولياتهم وتقديم المساعدة العاجلة وخاصة للأشخاص الذين يعيشون بدون مأوى او مكان امن وفي ظل ذلك ومع استمرار الانقسام لا بد من الخوض في استعراض مشاكل قطاع غزة امام الجميع وليتحمل الكل مسؤولياته في حماية الشعب الفلسطيني ووضع حد لمعاناة اهلنا في قطاع غزة وضرورة تدخل الحكومة الفلسطينية والأمم المتحدة والمؤسسات الدولية والمحلية بات في غاية الاهيمة والعمل بشكل عاجل لوضع استراتجية شاملة وتقديم برامج اغاثية طارئة خاصة بمئات الأسر وحماية العمال الذين تم توقيفهم عن العمل نتيجة اجراءات الحظر والمنع والعزل المتبعة لمحاصرة خارطة الوباء وضرورة تحمل المؤسسات المالية مسؤوليتها مثل البنوك وشركات الاتصالات ووضع خطط لدعم المنشآت والمصانع التابعة للقطاع الخاص التي تأثرت سلباً بتفشي نتيجة استمرار الانقسام وانهيار الوضع الاقتصادي .سفير الاعلام العربي في فلسطينرئيس تحرير جريدة الصباح الفلسطينية ......
#مستقبل
#قطاع
#استمرار
#الانقسام
#الفلسطيني
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=731123
الحوار المتمدن
سري القدوة - مستقبل قطاع غزة في ظل استمرار الانقسام الفلسطيني
غازي الصوراني : يجب ممارسة كل أشكال النضال السياسي لإنهاء الانقسام
#الحوار_المتمدن
#غازي_الصوراني المفكر غازي الصوراني: يجب ممارسة كل أشكال النضال السياسي لإنهاء الانقسامبوابة الهدف الإخبارية دعا المفكر الوطني والقومي الفلسطيني غازي الصوراني، يوم الجمعة، الفصائل الوطنية الديمقراطية التقدمية وكافة الأطر والمؤسسات الشعبية والقوى والكوادر الوطنية من المثقفين والاكاديميين إلى المبادرة الفورية لتأسيس وبناء التيار الوطني الديمقراطي، للنضال مع كل الجماهير الشعبية الفلسطينية.وشدد الصوراني على ضرورة ممارسة كل أشكال النضال السياسي من كافة القوى والفصائل والشخصيات والمؤسسات الوطنية لتطبيق اتفاق الاسرى أو وثيقة الوفاق الوطني 2005 واتفاقي القاهرة 2011 و2017 خصوصاً لانهاء ودفن الانقسام الكارثي الذي دمر الهوية والقضية وفكك الشعب والمجتمع، مؤكدًا على ضرورة تمكين شعبنا من فرض وحدته التعددية الوطنية عبر حكومة ائتلاف وطني مؤقتة للاشراف على الانتخابات التشريعية والرئاسة والوطني رغم كافة العوامل والقوى المعطلة سواء كانت هذه القوى فلسطينية أو خارجية.وأكد الصوراني على ضرورة استعادة الوحدة الوطنية التعددية في إطار منظمة التحرير الفلسطينية التي ينبغي أن يعاد بنائها على أسس وطنية وديمقراطية، تعيد الاعتبار لبرنامج الإجماع الوطني وتبنى مؤسساتها ابتداء بالمجلس الوطني وكل المنظمات والاتحادات الشعبية والنقابية والمهنية بالانتخابات وفقاً لمبدأ التمثيل النسبي الذي يحقق الوحدة والتعددية الخلاقة، لتظل وتتعزز منظمة التحرير الفلسطينية كممثل شرعي وحيد لشعبنا وقائدة نضالنا من أجل التحرير والعودة والدولة، وهذا يتطلب توفير الأسس والمقومات الموضوعية الديمقراطية التي يجب أن تمهد لعقد المجلس الوطني التوحيدي.وعليه، شدد المفكر الفلسطيني على ضرورة "إلغاء الاجراءات العقابية التي أوصلت قطاع غزة إلى حافة الانهيار، بما يضمن تعزيز صمود شعبنا، في كافة أماكن تواجده، لمواجهة التحديات والمخاطر التي تهدد قضيتنا وحقوقنا الوطنية".ودعا إلى "مواصلة النضال ضد الاحتلال الصهيوني بكل الوسائل بما في ذلك المقاومة الشعبية وفقاً للمعطيات الملموسة في كل مرحلة من مراحل النضال، نضال يمتد لمحاصرة العدو ومقاطعة بضائعه ومؤسساته ونشاطاته على ساحة الوطن والعالم بأسره تأكيداً لشمولية وتاريخية صراعنا مع هذا العدو".ولفت إلى ضرورة "تصويب العلاقة بين السلطة والمنظمة بما يعيد الاعتبار إلى كون المنظمة هي المرجعية السياسية الأشمل والإطار الناظم لوحدة شعبنا، وأن السلطة هي أداتها التنفيذية في قطاع غزة والضفة بما فيها القدس ".كما شدد على ضرورة "الدفاع عن الحريات العامة والديمقراطية والتصدي لسياسات الاستبداد وقمع الحريات التي تمارس في كل من الضفة والقطاع، خاصة وان سياسات الملاحقة المتبادلة بين طرفي الانقسام، وتضييقهما ومصادرتهما للحريات الديمقراطية أدت إلى إضعاف كل مكونات المجتمع، ولعل ضعف المقاومة الشعبية رغم كل النداءات والقرارات واقتصارها على مجموعات محدودة أحد نتائج وتجليات قمع الحريات".وفيما يتعلق بفيروس كورونا شدد الصوراني على ضرورة:"توحيد الإجراءات والخطط والتمويل اللازم لتعزيز قدرات الجهاز الصحي في الضفة والقطاع لمجابهة مخاطر انتشار فيروس كورونا والخلاص منه ، الى جانب الأخذ بسياسة اقتصادية توجه الموارد المتاحة، على محدوديتها، نحو تعزيز مقومات الصمود وتحقيق العدالة الاجتماعية والعمل على التحرر من قيود اتفاقية باريس الاقتصادية ومغادرة السياسات الاقتصادية التي تعمق الفوارق الطبقية وتشجع الاحتكار والنشاطات الطفيلية والروابط مع الاقتصاد الإسرائيلي".وفيما يتعلق بالقطاعات الحيوية، أكد على ضرور ......
#ممارسة
#أشكال
#النضال
#السياسي
#لإنهاء
#الانقسام
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=732779
#الحوار_المتمدن
#غازي_الصوراني المفكر غازي الصوراني: يجب ممارسة كل أشكال النضال السياسي لإنهاء الانقسامبوابة الهدف الإخبارية دعا المفكر الوطني والقومي الفلسطيني غازي الصوراني، يوم الجمعة، الفصائل الوطنية الديمقراطية التقدمية وكافة الأطر والمؤسسات الشعبية والقوى والكوادر الوطنية من المثقفين والاكاديميين إلى المبادرة الفورية لتأسيس وبناء التيار الوطني الديمقراطي، للنضال مع كل الجماهير الشعبية الفلسطينية.وشدد الصوراني على ضرورة ممارسة كل أشكال النضال السياسي من كافة القوى والفصائل والشخصيات والمؤسسات الوطنية لتطبيق اتفاق الاسرى أو وثيقة الوفاق الوطني 2005 واتفاقي القاهرة 2011 و2017 خصوصاً لانهاء ودفن الانقسام الكارثي الذي دمر الهوية والقضية وفكك الشعب والمجتمع، مؤكدًا على ضرورة تمكين شعبنا من فرض وحدته التعددية الوطنية عبر حكومة ائتلاف وطني مؤقتة للاشراف على الانتخابات التشريعية والرئاسة والوطني رغم كافة العوامل والقوى المعطلة سواء كانت هذه القوى فلسطينية أو خارجية.وأكد الصوراني على ضرورة استعادة الوحدة الوطنية التعددية في إطار منظمة التحرير الفلسطينية التي ينبغي أن يعاد بنائها على أسس وطنية وديمقراطية، تعيد الاعتبار لبرنامج الإجماع الوطني وتبنى مؤسساتها ابتداء بالمجلس الوطني وكل المنظمات والاتحادات الشعبية والنقابية والمهنية بالانتخابات وفقاً لمبدأ التمثيل النسبي الذي يحقق الوحدة والتعددية الخلاقة، لتظل وتتعزز منظمة التحرير الفلسطينية كممثل شرعي وحيد لشعبنا وقائدة نضالنا من أجل التحرير والعودة والدولة، وهذا يتطلب توفير الأسس والمقومات الموضوعية الديمقراطية التي يجب أن تمهد لعقد المجلس الوطني التوحيدي.وعليه، شدد المفكر الفلسطيني على ضرورة "إلغاء الاجراءات العقابية التي أوصلت قطاع غزة إلى حافة الانهيار، بما يضمن تعزيز صمود شعبنا، في كافة أماكن تواجده، لمواجهة التحديات والمخاطر التي تهدد قضيتنا وحقوقنا الوطنية".ودعا إلى "مواصلة النضال ضد الاحتلال الصهيوني بكل الوسائل بما في ذلك المقاومة الشعبية وفقاً للمعطيات الملموسة في كل مرحلة من مراحل النضال، نضال يمتد لمحاصرة العدو ومقاطعة بضائعه ومؤسساته ونشاطاته على ساحة الوطن والعالم بأسره تأكيداً لشمولية وتاريخية صراعنا مع هذا العدو".ولفت إلى ضرورة "تصويب العلاقة بين السلطة والمنظمة بما يعيد الاعتبار إلى كون المنظمة هي المرجعية السياسية الأشمل والإطار الناظم لوحدة شعبنا، وأن السلطة هي أداتها التنفيذية في قطاع غزة والضفة بما فيها القدس ".كما شدد على ضرورة "الدفاع عن الحريات العامة والديمقراطية والتصدي لسياسات الاستبداد وقمع الحريات التي تمارس في كل من الضفة والقطاع، خاصة وان سياسات الملاحقة المتبادلة بين طرفي الانقسام، وتضييقهما ومصادرتهما للحريات الديمقراطية أدت إلى إضعاف كل مكونات المجتمع، ولعل ضعف المقاومة الشعبية رغم كل النداءات والقرارات واقتصارها على مجموعات محدودة أحد نتائج وتجليات قمع الحريات".وفيما يتعلق بفيروس كورونا شدد الصوراني على ضرورة:"توحيد الإجراءات والخطط والتمويل اللازم لتعزيز قدرات الجهاز الصحي في الضفة والقطاع لمجابهة مخاطر انتشار فيروس كورونا والخلاص منه ، الى جانب الأخذ بسياسة اقتصادية توجه الموارد المتاحة، على محدوديتها، نحو تعزيز مقومات الصمود وتحقيق العدالة الاجتماعية والعمل على التحرر من قيود اتفاقية باريس الاقتصادية ومغادرة السياسات الاقتصادية التي تعمق الفوارق الطبقية وتشجع الاحتكار والنشاطات الطفيلية والروابط مع الاقتصاد الإسرائيلي".وفيما يتعلق بالقطاعات الحيوية، أكد على ضرور ......
#ممارسة
#أشكال
#النضال
#السياسي
#لإنهاء
#الانقسام
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=732779
الحوار المتمدن
غازي الصوراني - يجب ممارسة كل أشكال النضال السياسي لإنهاء الانقسام
الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين : في تقرير سياسي للجنتها المركزية - الديمقراطية - الانقسام يزداد رسوخاً ومأسسة ويشكل عقبة كبرى أمام التوافق على مركز قيادي موحد
#الحوار_المتمدن
#الجبهة_الديمقراطية_لتحرير_فلسطين • الدعوة لمفاوضات بصيغة «الرباعية» تتعاكس وقرار مجلسنا الوطني الفلسطيني• هذه هي اقتراحاتنا لإعادة بناء مؤسسات م.ت.ف. بالتوافق لحين انعقاد شرط الانتخابات• لا بد من البحث في إطار تنسيقي مع أهلنا في الـ48• الحوار الوطني الشامل على أعلى المستويات لإخراج حالتنا الوطنية من أزمتها■-;- أصدرت اللجنة المركزية للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين، في ختام أعمال دورتها الأخيرة (دورة شهداء معركة القدس وأبطال الحركة الأسيرة) التي عقدتها برئاسة أمينها العام نايف حواتمة، تقريراً سياسياً موسعاً، تناولت فيه الأوضاع الفلسطينية لما بعد «معركة القدس» الأسطورية وتداعياتها، ودعت فيها إلى مراجعات سياسية شاملة في إطار حوار على أعلى المستويات، لبناء الاستراتيجية الوطنية، والأطر التوحيدية، لضمان صون انتصارات القدس، ومواصلة المسار الوطني على طريق الفوز بالحقوق الوطنية المشروعة ودحر الاحتلال. وقالت اللجنة المركزية للجبهة في تقريرها:«معركة القدس» عنوان يغطي وقائع المواجهات الشاملة التي دارت في الوطن بجناحيه 48-67، من 13/4 – تاريخ إنفجار هبّة القدس من «باب العامود» إبتداءً – وحتى 21/5/2021، تاريخ وقف إطلاق النار بين جيشي المقاومة وجيش الإحتلال، إثر إندلاع معركة « سيف القدس»- 10/5.هذا التحديد للإطار الزمني بحدي البداية والنهاية، إذ يعكس بأمانة وقائع السياسة والميدان، يكتسي أهميته من زاوية دحض القراءة الذاتية للأحداث بغرض التوظيف السياسي من طرفي السلطة، كما تَبَدَّت في مسلكهما، ما أن وضعت المعركة أوزارها: حركة حماس التي تسلط الضوء على الفصل الأخير، العسكري من المواجهات، إعلاءً لدورها، كونها تصدرت الميدان؛ وحركة فتح – بالمقابل– التي تُبهّت دور الفصل العسكري بالذات في المواجهات، لأنها غابت عنه في الميدان، كما في السياسة، لابل تمضي بعض أوساطها لاعتبار أن «سيف القدس» قد قطع الطريق على انتفاضة شاملة كانت في طور التشكل.■-;- فرادة «معركة القدس»، أي ما يميّزها نوعياً عن مساق الهبّات التي تكاد محطاتها لم تنقطع منذ إندلاع «إنتفاضة الشباب»- 10/2015، هو مشاركة كل تجمعات الشعب الفلسطيني في صناعة وقائعها بصيغ العمل المتاحة، وبأشكال النضال المتوافقة مع ظرف كل تجمع على حدة: المقاومة الشعبية في الضفة بما فيه القدس، وما تخللها من عمليات فدائية + الحرب النظامية – بتشكيلاتها وأدواتها – إنطلاقاً من القطاع + التظاهرات في مخيمات الشتات، وأخرى في ساحات عدة توزعت على أربع جهات الأرض، شجبت الإرتكابات الإسرائيلية ورفعت راية الحقوق الوطنية + أخيراً، وليس آخراً هبّة الغضب الشعبي– 48، التي غطت المدن المختلطة، وغيرها، إلى جانب الدعم المباشر لصمود أبناء القدس بالمشاركة متعددة الأوجه في الدفاع عن الهوية الفلسطينية للمدينة، ومقدساتها، بمواجهة مخططات التطهير العرقي والتهويد.■-;- أما ما يميّز حراكات الـ 48 عن سابقاتها في العقود الماضية من حراكات مساندة لهبّات وانتفاضات الضفة والقطاع، بما فيه تلك التي أدّت إلى سقوط 13 شهيداً في بداية الإنتفاضة الثانية– 28/9/2000، ما يميّز تحركات الـ 48 هذه المرة، أنها استعادت وأضافت إلى ما سبق، بجمعها لأمرين:أ) التأكيد على وحدة الحال والمصير بين جناحي الوطن، من خلال التضامن السياسي والعملي مع هبّة الضفة + المشاركة الفاعلة شديدة التأثير في مواجهات القدس+ إضراب 18/5 الذي شمل الضفة والـ 48 معاً في أوج إحتدام نار «سيف القدس».ب) رفع سقف الحركة الجماهيرية في الـ 48 في نضالها من أجل تحقيق مطالبها الخاصة بشروط حياتها، سياسياً ومعيشياً، تحت ......
#تقرير
#سياسي
#للجنتها
#المركزية
#الديمقراطية
#الانقسام
#يزداد
#رسوخاً
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=733605
#الحوار_المتمدن
#الجبهة_الديمقراطية_لتحرير_فلسطين • الدعوة لمفاوضات بصيغة «الرباعية» تتعاكس وقرار مجلسنا الوطني الفلسطيني• هذه هي اقتراحاتنا لإعادة بناء مؤسسات م.ت.ف. بالتوافق لحين انعقاد شرط الانتخابات• لا بد من البحث في إطار تنسيقي مع أهلنا في الـ48• الحوار الوطني الشامل على أعلى المستويات لإخراج حالتنا الوطنية من أزمتها■-;- أصدرت اللجنة المركزية للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين، في ختام أعمال دورتها الأخيرة (دورة شهداء معركة القدس وأبطال الحركة الأسيرة) التي عقدتها برئاسة أمينها العام نايف حواتمة، تقريراً سياسياً موسعاً، تناولت فيه الأوضاع الفلسطينية لما بعد «معركة القدس» الأسطورية وتداعياتها، ودعت فيها إلى مراجعات سياسية شاملة في إطار حوار على أعلى المستويات، لبناء الاستراتيجية الوطنية، والأطر التوحيدية، لضمان صون انتصارات القدس، ومواصلة المسار الوطني على طريق الفوز بالحقوق الوطنية المشروعة ودحر الاحتلال. وقالت اللجنة المركزية للجبهة في تقريرها:«معركة القدس» عنوان يغطي وقائع المواجهات الشاملة التي دارت في الوطن بجناحيه 48-67، من 13/4 – تاريخ إنفجار هبّة القدس من «باب العامود» إبتداءً – وحتى 21/5/2021، تاريخ وقف إطلاق النار بين جيشي المقاومة وجيش الإحتلال، إثر إندلاع معركة « سيف القدس»- 10/5.هذا التحديد للإطار الزمني بحدي البداية والنهاية، إذ يعكس بأمانة وقائع السياسة والميدان، يكتسي أهميته من زاوية دحض القراءة الذاتية للأحداث بغرض التوظيف السياسي من طرفي السلطة، كما تَبَدَّت في مسلكهما، ما أن وضعت المعركة أوزارها: حركة حماس التي تسلط الضوء على الفصل الأخير، العسكري من المواجهات، إعلاءً لدورها، كونها تصدرت الميدان؛ وحركة فتح – بالمقابل– التي تُبهّت دور الفصل العسكري بالذات في المواجهات، لأنها غابت عنه في الميدان، كما في السياسة، لابل تمضي بعض أوساطها لاعتبار أن «سيف القدس» قد قطع الطريق على انتفاضة شاملة كانت في طور التشكل.■-;- فرادة «معركة القدس»، أي ما يميّزها نوعياً عن مساق الهبّات التي تكاد محطاتها لم تنقطع منذ إندلاع «إنتفاضة الشباب»- 10/2015، هو مشاركة كل تجمعات الشعب الفلسطيني في صناعة وقائعها بصيغ العمل المتاحة، وبأشكال النضال المتوافقة مع ظرف كل تجمع على حدة: المقاومة الشعبية في الضفة بما فيه القدس، وما تخللها من عمليات فدائية + الحرب النظامية – بتشكيلاتها وأدواتها – إنطلاقاً من القطاع + التظاهرات في مخيمات الشتات، وأخرى في ساحات عدة توزعت على أربع جهات الأرض، شجبت الإرتكابات الإسرائيلية ورفعت راية الحقوق الوطنية + أخيراً، وليس آخراً هبّة الغضب الشعبي– 48، التي غطت المدن المختلطة، وغيرها، إلى جانب الدعم المباشر لصمود أبناء القدس بالمشاركة متعددة الأوجه في الدفاع عن الهوية الفلسطينية للمدينة، ومقدساتها، بمواجهة مخططات التطهير العرقي والتهويد.■-;- أما ما يميّز حراكات الـ 48 عن سابقاتها في العقود الماضية من حراكات مساندة لهبّات وانتفاضات الضفة والقطاع، بما فيه تلك التي أدّت إلى سقوط 13 شهيداً في بداية الإنتفاضة الثانية– 28/9/2000، ما يميّز تحركات الـ 48 هذه المرة، أنها استعادت وأضافت إلى ما سبق، بجمعها لأمرين:أ) التأكيد على وحدة الحال والمصير بين جناحي الوطن، من خلال التضامن السياسي والعملي مع هبّة الضفة + المشاركة الفاعلة شديدة التأثير في مواجهات القدس+ إضراب 18/5 الذي شمل الضفة والـ 48 معاً في أوج إحتدام نار «سيف القدس».ب) رفع سقف الحركة الجماهيرية في الـ 48 في نضالها من أجل تحقيق مطالبها الخاصة بشروط حياتها، سياسياً ومعيشياً، تحت ......
#تقرير
#سياسي
#للجنتها
#المركزية
#الديمقراطية
#الانقسام
#يزداد
#رسوخاً
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=733605
الحوار المتمدن
الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين - في تقرير سياسي للجنتها المركزية - الديمقراطية - الانقسام يزداد رسوخاً ومأسسة ويشكل عقبة كبرى…