الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
أحمد شيخو : أوجلان...فلسفة الحياة الحرة والسلام مقابل المؤامرات الدولية على المنطقة
#الحوار_المتمدن
#أحمد_شيخو يمثل يوم 9 أكتوبر/تشرين الأول عام 1998 بداية المؤامرة الدولية بحق الشعب الكردي وشعوب المنطقة ونضال الحرية والديمقراطية في المنطقة التي تجسدت في اعتقال المفكر والقائد عبدالله أوجلان في 15 شباط عام 1999م من العاصمة الكينية نيروبي و نقله للسجن في جزيرة إمرالي في بحر مرمرة في تركيا.من المهم إدراك هذا الإنعطافة في تاريخ المنطقة كون العملية الدولية التي تمت بإشراف وتحضير وتنفيذ مباشر من أمريكا والناتو وإسرائيل بالإضافة إلى مشاركة حوالي 40 دولة من دول المنطقة وبعض التيارات والمنظمات والأحزاب والشخصيات، كانت تهدف لخلق صراع كردي_تركي يستمر لقرن على الأقل اشبه بالصراع الفلسطيني_الإسرائيلي. وهذه العملية والمؤامرة كانت في سلسلة التمهيدات وتهيئة الظروف للتدخل في المنطقة وفق رؤية مرسومة ومددة، لتطبيق مشاريع تؤمن استمرار الهيمنة العالمية وتأهيليها وترميمها عبر الاستمرار في طرح المزيد من الحلول الدولتية والقوموية والسلطوية البعيدة عن ثقافة المنطقة وقيمها ومصالح مجتمعات وشعوبها والخادمة للهيمنة العالمية ولنهبها وكذلك تحجيم أو القضاء إن أمكن على الحركات المجتمعية الديمقراطية لسد الطريق أمام الحلول المجتمعية الديمقراطية للقضايا الوطنية العالقة في المنطقة منذ قرون وأقلها مئة السنة الأخيرة و لعدم تمكنها من تقديم بديلها المجتمعي والديمقراطي عوضاً عن مشاريع الهيمنة الخارجية والرأسمالية العالمية المتوحشة. ولفهم بعض خيوط المؤامرة واستهداف القائد عبدالله أوجلان واعتقاله وسجنه علينا الإشارة إلى عدة نقاط في البداية :1_دور إسرائيل البارز في المؤامرة، لقد تضارب الأهمية الفائقة لعلاقات الصداقة مع سياسة إسرائيل تجاه الكرد. فإسرائيل التي عولت على رعايتها وزعامتها للقضية الكردية، وخاصة بعد الحرب العالمية الثانية، كانت قد أضحت بالغة الحساسية تجاهها، لدرجة عدم تحملها طرازا ثانياً من الحل فيما يتعلق بالقضية الكردية التي بدأ وقع صداها يتسع طردياً متمثلاً في شخص القائد عبدالله أوجلان وحزب العمال الكردستاني. ذلك أن طراز القائد عبدالله أوجلان في الحل لم يكن يتناسب وحساباتهم اطلاقاً. ويذكر القائد أوجلان في مرافعاته وكتبه من أن الاستخبارات الإسرائيلية (الموساد) دعته بشكل غير مباشر إلى طريقتها في الحل. ولكنه لم يكن مستعداً أو منفتحا لذلك، أخلاقياً كان أم سياسياً.2_لم ترغب الإدارة السورية العربية بتاتاً تجاوز شكل العلاقات التي يغلب عليها الطابع التكتيكي مع قيادة PKK ، علماً أن رئاسة حافظ الأسد تحققت اعتماداً على صراع الهيمنة بين كل من الولايات المتحدة الامريكية و الاتحاد السوفيتي. هذا ولم يكن حافظ الأسد قادراً على الحفاظ على أيه علاقة تكتيكية، في ظل الأجواء الحرجة البارزة إلى الوسط مع انهيار الاتحاد السوفيتي. فعندما كان تحقيق التوازن مع تركيا من خلال القائد أوجلان و حزب العمال الكردستانيPKK، كان يبحث بأحد المعاني عن رد على التهديدات التي تلوح بها الجمهورية التركية ضد سوريا منذ عام 1958 من جهة وعلى انحيازها المتطرف لإسرائيل من جهة ثانية، وباعتبار أن PKK أداة مناسبة في هذا الشأن، فقد أفسح بذلك المجال أمام أمكانية إقامة علاقة تكتيكية معه على المدى الطويل. حيث لم يكن يراد لهذه العلاقة أن تبدو وكأنها تمهد الطريق لسياسة كردية ثانية. وبذلك لم تتمكن مساعي الحكام الاتراك من التأثير في هذا السياق.3_مجيء هيئةٍ يونانيةٍ إلى عند القائد في تلك الأوقات التي سبقت بداية المؤامرة، والاتصالات الهاتفية الكثيفة التي أجرتها ممثلة PKK في أثينا حينذاك (مع أشخاصٍ يعتبرون مسؤولين رفيعي ال ......
#أوجلان...فلسفة
#الحياة
#الحرة
#والسلام
#مقابل
#المؤامرات
#الدولية
#المنطقة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=733816
مصعب قاسم عزاوي : الميل الطبيعي للسَّلْمِ والسلام
#الحوار_المتمدن
#مصعب_قاسم_عزاوي حوار أجراه فريق دار الأكاديمية للطباعة والنشر والتوزيع في لندن مع مصعب قاسم عزاوي. فريق دار الأكاديمية: ما هو السبب الذي يدفعك دائماً للدعوة والحض على السلام في عالم نموذج العلاقات الأساسية فيه هو الاحتراب الداخلي في المجتمعات البشرية نفسها وفيما بينها؟مصعب قاسم عزاوي: إن الميل للسلام هو ميل طبيعي بيولوجي لدى الإنسان وكل الكائنات الحية، وهي البنى الحيوية التي ليس من أهدافها العضوية من وجودها البيولوجي الاحتراب فيما بينها لكونه مكلف من الناحية البيولوجية، إذ قد يؤدي ذلك إلى فناء العضوية نفسها في حال انخراطها في حال حرب مستمرة قد تعيقها عن واجبها الأساسي والأول من وجودها البيولوجي ألا وهو حفظ نوعها ونقل مورثاتها إلى الأجيال اللاحقة.وبشكل واقعي ملموس لا يستطيع أي ناظر مدقق في صيرورة تاريخ الحضارة البشرية على امتداد تاريخها المكتوب الذي يبدأ من حوالي الألف الثالث قبل الميلاد إلى أي حرب لم تجلب الويل والخراب والمآسي على مجتمعاتها، وخاصة الفئات المستضعفة فيها من الفقراء والمهمشين والمعاقين، ولم يستفد منها فعلياً سوى قلة قليلة من النخب التي تحصد دماء المتقاتلين أرباحاً سياسية أو اقتصادية أو غيرها، دون أن يغنم المتقاتلون شيئاً سوى الوهم بانتصارهم في الكثير من الأحيان على أبناء جلدتهم وعمومتهم، هذا عدا عن الحقيقة الدامغة بأن جميع بني البشر يشتركون بتطابق مورثي فيما بينهم بنسبة 99.5% تعيد كل البشر الراهنين إلى مجموعة بشرية صغيرة لم يتجاوز عدد أعضائها 500 شخصاً من جنس البشر الحاليين هومو سابينس هم الناجون من عسف شروط الحياة في العصر الجليدي الأخير الذي لم ينقض إلا منذ حوالي 12000 سنة وكان سائداً قبلها لحوالي 100000 عام، و هو ما يجعل بني البشر الراهنين جميعهم أخلاف عائلة واحدة موسعة وأبناء عمومة حميمين من الناحية المورثية كحد أدنى، لا يستقيم تقتيل بعضهم بعضاً من الناحية الأخلاقية في وجدان كل عاقل متعقل منهم يستطيع استبطان المعنى المعنوي لمدلول تلك الحقيقة العلمية المرهفة.وبشكل أكثر واقعية فإن معظم حروب البشر فيما بينهم تعود لرغبة جامحة لدى النخب المتحكمة بمصائر مجتمعاتها بالحصول على «كل الكعكة وأكلها كلها»، وعدم ترك نافذة للحلول الوسطى التي هي جزء عضوي من آلية تفكير الدماغ البشري، وضالة أساسية في كل حركات الإنسان ككائن اجتماعي بامتياز يميل بشكل بيولوجي إلى المضاهاة Reciprocity، والتي تعني عملياً الرد بسلوك إيجابي على السلوك الإيجابي الذي يبديه الطرف الآخر، وهو نموذج التآزر البيولوجي المبتنى عضوياً في دارات أدمغة كل بني البشر، والذي لولاه لكانوا انقضوا واندثروا كجنس حيواني من مملكة الحيوانات، حيث لم يكن سوى تعاونهم وتبادلهم للمساعدة والميل لإيجاد الحلول الوسطى فيما بينهم أداة لحفظ نوعهم من الانقراض، وهم جنس حيواني دون فراء كثة تحميهم جور العصر الجليدي الأخير، أو أنياب ومخالب فتاكة تقيهم شر الضواري الأخرى في البرية.وبشكل أكثر معاصرة، فإن الاستمرار في الاتكاء على العنف وسيلة لتحقيق الأهداف السياسية بدل الحوار المتعقل والتفاوض لا يمكن أن يستمر في ضوء تعقد قدرات القتل والفتك للأسلحة المعاصرة، إذا كان يراد للمجتمعات البشرية الاستمرار في وجودها على كوكب الأرض بشكل مجتمعات حقيقية وليس بقايا من البشر الهائمين على وجوههم ساعين للبقاء على قيد الحياة مع الخنافس والصراصير التي يحتمل أن تكون الجنس الحيواني الوحيد القادر على البقاء عقب مواجهة نووية محتملة بين أي من القوى النووية العالمية سواء عن سبق إصرار وترصد، أو عن طريق الخطأ وهو ما كان محتم ......
#الميل
#الطبيعي
#للسَّلْمِ
#والسلام

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=735704