الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
قاسم حسين صالح : ترامب..تضخم الأنا الذي اطاح به
#الحوار_المتمدن
#قاسم_حسين_صالح يعني (الأنا)..الفكرة او الصورة التي يحملها الفرد عن نفسه،وتكون على ثلاثة انماط:موضوعية،تكون فيها احكام الفرد عن نفسه وقدراته مطابقة لما يمتلكه فعلا..وهذا ما يتصف به الأفراد الذين يتمتعون بالصحة النفسية.وتبخيسية، يتم فيها الحط من قيمة الفرد وقدراته ويصل فيها الحال الى ان يصف نفسه بأنه (تافه) في الأكتئاب الحاد.وتضخيمية،يحصل فيها ان الفرد ينظر الى نفسه بانه يمتلك قدرات استثنائية،ويعتبر نفسه بأنه (فلتة زمانه) ان وصل مرحلة النرجسية المرضية.والغريب في شخصية " الأنا المتضخم " إنها تجمع صفات في " توليفة " من ثلاث شخصيات مختلفة هي : النرجسية والتسلطية والاحتوائية . فهي تأخذ من الشخصية النرجسية حاجتها القسرية إلى الإعجاب..أي إنها تريد من الآخرين أن يعجبوا بها بالصورة التي هي تريدها، وأن لا يتوقفوا عن المديح والإطراء ،فحالها في الإعجاب كحال جهنم ، يسألونها : هل امتلئت ؟ تقول : هل من مزيد !. وتأخذ أيضا منها شعار النرجسي : " أنا مميز " ، وخاصيتها الأساسية المتمثلة في الإحساس بتفخيم أهمية الذات، والتظاهر بامتلاك قدرات فريدة، وان على الآخرين أن يتعاملوا معه على أساس أنه مميز. وتأخذ من الشخصية التسلطية ، انفعالاتها الغاضبة واندفاعيتها ، وتصنيفها الناس بثنائيات، في مقدمتها ثنائية الأصدقاء مقابل الأعداء ،أي من كان معي فهو صديقي وما عداه فهو عدّوي. وتأخذ من الشخصية الاحتوائية السعي إلى السيطرة على الآخرين واحتواء وجودهم المعنوي وأفكارهم، سواء بالإبهار أو بأساليب درامية أو التوائية. وواضح لدينا نحن المهتمين بدراسة الشخصية ان ترامب لديه تضخم أنا عال،ولكنه ليس من النوع المرضي او الذي يدّعيه الفرد بل ناجم عن انجازات استثنائية في ميدان المال والشركات والعقارات وناطحات السحاب..اوصلته الى ان يكون مليارديرا مميزا واستثنائيا فعلا.وبالتعبير العراقي فان الرجل حقق ما عجز عنه آخرون (بزوده) وليس ادعاءا او هبة من آخرين.فضلا عن ذلك فأنه يمتلك جسما رياضيا بمواصفات (البطل) الأمريكي في السينما الأمريكية،ويتصرف بطريقة البطل الخارق الهوليودي!والخطر في المصاب بتضخم الأنا يتعلق بـ(المعتقد) الذي يعني الفكرة التي يكّونها بخصوص شيء او موضوع ما اذا كانت عقلانية ام غير عقلانية،واقعية ام وهما.ولأنه يتصف بالعناد فانه يرى في معتقداته غير العقلانية وافكاره غير الواقعية بأنها حقائق مطلقة.ومن هنا كان خوف العالم..ان يتخذ ترامب قرارات غير عقلانية ويجبر الآخرين على تنفيذها. والأشكالية، ان القائد المصاب بتضخم الآنا يكون مستبدا برأيه،واذا ما اضفنا لها أن مزاج النرجسي لا يراهن عليه،وان من يحاول عقلنة ترامب لم تلده أمه بعد!،وانه لن يكترث حتى بالمؤسسة الأمريكية،فان المتوقع أنه لن يهنّأ بايدن على فوزه، ولن يحضر مراسيم تنصيبه كما تقتضي الديمقراطية الأمريكية..وستبقى (الحرب) مفتوحة بين رئيس يرى في نفسه انه الرئيس الشرعي لأمريكا الفائز بأكثر من سبعين مليون صوتا،مدعوما بيمين متطرف،وبين ديمقراطية لا تصلح سوى لأميركا! * كنا ،بعكس كبار المحللين السياسيين،تنبئنا بفوز ترامب ..ووضع غوغل صورتنا بين صورتين لترامب،وحللنا شخصيته في ثلاثة مقالات ،وصدرت ايضا في كتاب . * ......
#ترامب..تضخم
#الأنا
#الذي
#اطاح

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=706330
هدى الكناني : تشرين اللغز الذي اطاح بأحزاب السلطة
#الحوار_المتمدن
#هدى_الكناني العراق ما بعد تشرين .. لم تكن في حسابات أحزاب السلطة ان يؤول بهم المطاف الى هذه الحال فبعد ان الجميع يصفق لم امسوا اليوم منبوذين من قبل الشعب عامة حتى ان قواعدهم الجماهيريه لم تعد تهتم بهم وهذا ما رأيناه في نتائج الانتخابات الأخيرة ، من خسارة كبيره أمام المستقلين وأمام المرشحين او كتلة امتداد التشرينية التي سحقت لوحدها تحالف الفتح الذي ضم تحت رايته أحزاب وفصائل مسلحة لها سطوتها وتمتلك قوة السلاح والمال السياسي وكل مقومات الفوز لكنها تناست ان ثورة تشرين وقوة تأثيرها على أراء الناخب العراقي فاقت ما يملكون .لم يكن العراقي على مر العصور عبداً لدولة او للسلطة او حزب وهذا ما عملت علية الأحزاب المتسنمه لزمام الحكم منذ عام &#1634-;-&#1632-;-&#1632-;-&#1635-;- فعمدو الى تجويع الشعب واثارت الاقتتال الطائفي كما تم تسخير الخطاب الديني لتحقيق مبتغاهم للبقاء غي سدت الحكم ولم يدركوا ان هذا الشعب تنبض في عروقه الكرامه والعزة والاباء فخرجت لهم تشرين من حيث لا يحتسبون لتكشف سيئاتهم امام العالم اجمع ، فبعد ان اوغلت في متظاهرين تشرين قتلاً وخطف وتغييب معللين أفعالهم الاجرامية بأن التشرينيين يعطلون مصالح الناس ويخربون الشوارع بحرق الإطارات ويزعزعون استقرار العراق وأمنه ببقائهم معتصمين في الساحات نرى اليوم وبعد خسارتهم في الانتخابات ان هذه الأحزاب تفعل ما كانو يعتبرونه مبرراً لهم لافعالهم الاجراميه ضد المعتصمين حيث عمدت الأحزاب الى إخراج المنتمين لهم لقطع الشوارع وحرق الإطارات وإطلاق الهتافات ضد الدولة وتهديد رئيس الوزراء مصطفى الكاظمي بالمحاكمة كما هددوا من قبل بقطع أذنيه، فهل ما يحدث اليوم هو عدالة السماء لتعرية هذه الأحزاب انتقاماً لشهداء تشرين ام انه الغباء في الإدارة.بالأمس اعابوا على المتظاهرين رفع صور الشهداء على المطعم التركي (جبل احد) في ساحة التحرير واعتبروا انها مكان للأختلاط الذي يعتبر هذا محرم حسب اعتقادهم الديني وان حضور النساء للمشاركة في ساحة التحرير إنما هو فتح باب للانحلال المجتمعي واليوم نرى في اعتصامات الأحزاب النساء والاختلاط و قطعهم الشوارع ولم نرى اي جهة حكومية من محاسبة او منعهم او حتى ادانتها ، هذه الازدواجية في التعامل من قبل الحكومة واجهزتها اتجاه حالتين متشابهين في الفعل مختلفتان في الأهداف( فالأول خرج يطالب بعيش كريم وسيادة الدولة وفرض قوة القانون) والآخر خرج لتفكيك الدولة واضعافها وتهديدها واضعاف سلطة القانون) يكشف هذا الصمت من قبل الحكومة مدى ضعفها امام الميليشيات وقوة سلاحها بل ان ما يحدث يكشف ان المتحكم في أجهزة الدولة هي الأحزاب،نسمع اليوم عبر تغريدات او تصريحات لبعض الخاسرين الذين لم يتقبلوا نتائج الانتخابات تهديد واضح للمفوظية والحكومة اما تغيير النتائج واعطائهم مقاعد اكثر او انهم سيمضون في إسقاط حكومة الكاظمي ومفوظيته وهنا امام الحكومة فرصة كبيرة لفرض قوتها والسيطرة على هذه الفصائل الخارجة عن القانون او التسليم لها لتصبح أقوى مما هي عليه ......
#تشرين
#اللغز
#الذي
#اطاح
#بأحزاب
#السلطة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=735557