الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
محمد عبد الكريم يوسف : التدريب الفعال بعد انتهاء الحروب الداخلية
#الحوار_المتمدن
#محمد_عبد_الكريم_يوسف يكثر الحديث عن التدريب الفعال بعد انتهاء الحروب نظرا لأهميته في إعادة بناء ما دمرته الحرب وتعويض ما فقد من خبرات نتيجة الهجرة أو الإقصاء أو الموت القسري أو غير ذلك من عوامل . وحتى نتمكن من تحقيق تدريب فعال علينا أن نفهم الظروف التي تمر بها المؤسسات وعمالها وقد تقود بطريقة أو بأخرى إلى صعوبة تحقيق الهدف المنشود من التدريب الفعال . بنية المؤسسات بعد الحروب الداخلية: تؤثر الحروب الداخلية بأشكالها المختلفة على مؤسسات الدولة بأشكال متعددة تضر ببنايتها وهيكلتها وطريقة عملها وقد يأخذ التأثير أشكالا متنوعة ومظاهر متعددة يصعب حصرها في سطور قليلة . تتأثر المؤسسات الحكومية بالحروب الداخلية تأثرا كبيرا فتعاني من المظاهر التالية :الإحباط : ينجم الإحباط نتيجة غياب أو اضطراب البوصلة التي تقود العاملين نحو تحقيق أهداف المؤسسة . الترهل : ينجم الترهل نتيجة بطء في العمليات الإدارية وخاصة في المؤسسات التي تعاني من الانتشار الجغرافي .المسؤولية : ينتج عن الحروب خسائر فادحة لتجهيزات قد تكون في عهدة أشخاص معينين وفق طبيعة عملهم تؤدي إلى تحملهم مسؤولية شيء خارج عن إرادتهم . الفساد: تساعد الحروب الأهلية في نمو الفساد وانتشاره نتيجة الحاجة المادية وغياب الرقابة وبطء الإجراءات وضعف المتابعة . ارتفاع الأسعار : يتسبب الاضطراب على الأرض إلى اضطراب في الإجراءات الإدارية واضطراب في سلاسل التوريد وسلاسل التأمين مما ينعكس سلبا على الأسعار صعودا و في النوعية هبوطا ، مما يؤدي إلى اضطراب في تحقيق عدالة الأسعار. غياب الربط بين المسار التدريبي والمسار الوظيفي : ويحدث ذلك نتيجة هروب الكفاءات وهجرتها والحاجة الماسة لسد الفراغ الحاصل بأية كفاءات. غياب التدريب : نتيجة اعتقاد سائد لدى معظم الإدارات بأن التدريب حالة ترفيهية زائدة وعدم ميلهم لدعم التدريب ماديا ومعنويا ووظيفيا . الرشوة : تحتاج الرشوة إلى بيئة حاضنة لها وبالتالي تميد إلى اجتذاب الكفاءات الضعيفة عليما وماديا ومنطقيا وبالتالي هناك تناقض بين التدريب وبين البيئة التي تعتمد على بيئة الرشوة والفساد. ضعف التمويل والميزانية الخاصة بالتدريب : حيث تعتمد المؤسسات إلى تهميش دور التدريب وتأجيل الاهتمام به واعتباره نوعا من الرفاهية . مهام التدريب الفعال بعد الحروب الداخلية : يتمثل نموذج التدريب الفعال الذي يتمتّع بالخبرة في مجال التدريب في خلق الإحساس بالتواصل والتفاھم واللطف والسھولة والإجبار في بعض المواضع لضرورات تكتيكية ومعرفية ولوجستية . قد تعاني مهام التدريب الفعال انحرافا معيارا في أوقات الحروب وما بعدها عن الحالة الطبيعية لأسباب مادية ومعنوية وثقافية وإيديولوجية ، ومن مهام التدريب الفعال بعد الحروف الداخلية يمكن أن نذكر ما يلي:التلاقي : إن تلاقي المتدربين في قاعة التدريب يعد خطوة جيدة لتبادل الآراء حول موضوع محدد بعينه لأنه يكسر الجمود وبمجرد حضور المتدرب إلى قاعة المحاضرات يعتبر خطوة جيدة نحو التغيير . الترفية : إن كسر جمود الأيام المتشابهة بحضور دورة تدريبية في مجال محدد يعد نوعا من الترفية وبداية حسنة نحو التغيير الجيد في فترات ما بعد الحروب. التحليل المباشر : يساعد التحليل المباشر في سبر توجهات المتدربين بحيث يمكن التنبؤ بسلوكهم في المستقبل لوضع خطط تدريبية تتناسب مع توجهاتهم ورؤية المؤسسة التي يعملون بها .التحليل غير المباشر : يساعد التحليل غير المباشر في كشف توجهات المتدربين بحيث يمكن التنبؤ بسلوكهم في المستقبل لوضع خطط تدريبية تتناسب مع توجهاتهم ......
#التدريب
#الفعال
#انتهاء
#الحروب
#الداخلية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=728203
محمد الكحط : ستوكهولم: انتهاء فعاليات مهرجان الأمل السينمائي الدولي الأول
#الحوار_المتمدن
#محمد_الكحط محمد الكحط: ستوكهولممن عمق الألم والمعاناة ينبعث الأمل، هكذا كانت فكرة مهرجان الأمل السينمائي الدولي الأول في ستوكهولم، حيث بدأت الفكرة من مخاض عسير لفنان ومخرج عربي مقيم ما بين بلجيكا والسويد هو فادي اللوند، الذي يعيش وعائلته مع أبنه من ذوي الاحتياجات الخاصة، ومن خلال هذه المعايشة اليومية انبثقت تلك الفكرة وهي مهرجان سينمائي لأفلام ذات طبيعة إنسانية بحتة، وتتناول معاناة وحياة هذه الشرائح من البشر وذوي الإعاقة والمحرومين من العلاج أو الرعاية الذين يعيشون معنا، لتسليط الضوء على حياتهم، وكيفية التعامل معهم ولأجل لفت الانتباه لهم من قبل الجميع، وبالذات من قبل المؤسسات الرسمية.وهكذا كانت البداية لمشروع بجهود ذاتية، وبمساندة بعض المهتمين للمشروع.المهرجان أستمر للأيام 10-13 سبتمبر/ أيلول 2021، وأفتتح في دار سينما وسط ستوكهولم، حضره جمع غفير من أبناء الجالية العربية ومن السويديين ودول أوربية أخرى، وكانت ضيفتا شرف المهرجان الفنانتين العربيتين إلهام شاهين وكارولا سماحة والفنانة الفرنسية بريكيتا سي، وفي باحة السينما الخارجية كان المسؤولون عن إدارة المهرجان في المقدمة لاستقبال الجميع بالود والحلوى والعصائر، ومن ثم الدخول لصالة العرض، حيث بدأ المهرجان بكلمة ترحيب من قبل عريفة الحفل، بالحضور والضيوف ولتعطي الكلمات للآخرين وأولهم مدير ومنظم المهرجان المخرج فادي اللوند، الذي رحب بضيوف المهرجان والسادة الحضور وبجميع المشاركين في فعاليات هذا المهرجان السينمائي....موضحاً المغزى من إقامته، ومشيرا إلى أهمية اختيار ستوكهولم، لتكون منطلقاً لهذا المهرجان الدولي، كون السويد معروفة بمواقفها الإنسانية وتتمتع بسمعة عالمية لدعم حقوق الإنسان ورعاية الأشخاص من ذوي الاحتياجات الخاصة.ثم كانت هنالك كلمات منها لمدير المهرجان الدكتور خالد الزدجالي، والذي أوضح كيف سارت الجهود لاستكمال فعاليات هذا المهرجان. والملفت للنظر بأن أولى فقرات المهرجان كان عرضا فنيا لتلاميذ مدرسة من ستوكهولم من ذوي الاحتياجات الخاصة بعنوان ((الملائكة))، الذين غنوا للحضور ونالوا تضامنهم وتصفيقهم، مما أبهج الجميع.بعدها جرى تكريم ضيفات الشرف بوسام المهرجان وشهادات تقديرية بإسم ((مهرجان الأمل السينمائي الدولي الأول في السويد))، منهن الفنانة كارول سماحة والفنانة المصرية إلهام شاهين، والفنانة الفرنسية بريكيتا سي، اللواتي عبرن عن سعادتهن لحضور هذا المهرجان شاكرات المنظمين على دعوتهن له وتكريمهن، وبكلمة باللغة العربية وجهت الفنانة إلهام شاهين تحية لأبناء الجاليات العربية في السويد ولجميع المشرفين على المهرجان، معربة عن إعجابها وامتنانها عن فكرة المهرجان، ونوهت إلى أنه هذه المرة الأولى ينظم مهرجان يتبنى هذه الفكرة الإنسانية النبيلة، وقامت باحتضان التلاميذ الذين قدموا العرض الفني من ذوي الاحتياجات الخاصة مما كان له وقع خاص عليهم وعبروا عن سعادتهم بهذا الموقف الجميل. وبعد مراسيم حفل الافتتاح تم عرض الفيلم البلجيكي ((أنقذوا ساندرا)) وهو من إخراج جان فيرهين وبطولة سيفين دو ريدر، والممثلة الروسية داريا جانتورا، والذي نال إعجاب الجميع، لما حمله من رسالة إنسانية وانتقاده لبعض السياسات الاقتصادية التي ترسم دون مراعاة الجوانب الإنسانية، والفلم مأخوذ عن قصة واقعية. وفي اليوم الثاني عرض الفلم السويدي ((CATWALK)) وهو من إخراج يوهان سكوج، وبمشاركة إيدا جوهانسون، إيما أورتلوند، و بار يوهانسون. يحكي الفلم كيفية توظيف ذوي الاحتياجات الخاصة واندماجهم في المجتمع لإ ......
#ستوكهولم:
#انتهاء
#فعاليات
#مهرجان
#الأمل
#السينمائي
#الدولي
#الأول

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=731711