الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
حوا بطواش : «ذات الشعر الأحمر» استكشاف للعلاقة الصراعية بين الآباء والأبناء
#الحوار_المتمدن
#حوا_بطواش * قراءة في رواية «ذات الشعر الأحمر»، أورهان باموق، 2016.* من هو الأب؟هل الأب هو الأب البيولوجي الذي يختاره لنا القدر، أم هو الأب الذي نختاره نحن؟في «ذات الشعر الأحمر» يبحث جيم عن بديل للأب الذي اختفى من حياته بعد اعتقاله سياسيا، فتفكّكت العائلة. وكبر جيم وحيدًا في مواجهة الحياة ومجبرًا على العمل عند حفّار آبار، حاول أن يختبر معه مشاعر الأبوة («أنا من عثر على مزايا الأبوة فيه. أما هو فلا هو أبي ولا هو صديقي.») وأن يملأ حاجته لوجود أب في حياته. («هنا لا أحد يستطيع الاستمرار في العيش بلا أب».)* الطفولة وغياب الأبيعود أورهان باموق في هذه الرواية إلى فترة الثمانينيات من القرن الماضي، حيث الانقلابات والصراعات الأيديولوجية على الحكم، ويبدأ بسرد بعض التفاصيل عن طفولة جيم، عن أبيه الذي كان يملك صيدلية صغيرة وكان أصدقاؤه (أصدقاء السياسة) يزورونه لكي يتناقشوا فيما بينهم، واعتاد جيم في البيت ألا يذكر لأمّه أي شيء عن هذه الزيارات لأنه يعرف أنها ستغضب وتقلق على أبيه مخافة أن يقع في متاعب بسببهم، وتخشى أن تتكرّر غياباته أو يضطر لتركهم فترة من الزمن.لكن السياسة وحدها لم تكن سببا رئيسيا للشجار والزعل الصامت بين والديه. كانا متخاصمين لفترة طويلة لا يكلّمان بعضهما البعض. ربما كان الحب قد انطفأ بينهما أو أن لأبيه علاقة أخرى أو علاقات مع نساء أخريات يبادلهن الحب. وكان هو يلمّح أن أمه تغيّرت كثيرا عما كانت عليه من قبل. أصبحت مختلفة تماما. وهذا ما يدفع جيم إلى الحزن، حتى حرّم على نفسه التفكير أو الحديث عن ذلك.وذات يوم، يختفي والده حين يعود إلى البيت فيظن جيم أنه اعتقل من قبل الشعبة السياسية كما حصل قبلها بثماني سنوات بنفس الطريقة. لكن هذه المرة تعاملت أمه مع الحدث بشكل مختلف. كانت غاضبة عليه.وباتت أمه تحرص على الحضور إلى الصيدلية لتكون عونا رغم أنها لم تفعل ذلك من قبل حتى حين غاب أبوه في آخر مرة. وهذا ما دفع جيم للتفكير بوجود أسباب أخرى تكمن وراء اختفاء الأب.قضى أبوه مدة طويلة في غيابه. لم يتّصل بهم حتى نسي جيم شكله ولم يعُد يستطيع استعادة ملامح وجهه.بعد ذلك، تنتقل أحداث الرواية إلى بلدة أونجوران قرب إسطنبول، حيث يذهب جيم ليعمل مع الأسطى محمود في حفر الآبار، عندما كان في السابعة عشرة من العمر، فيرى جيم فيه صورة الأب الذي يأمر وينهى. إنه كان وسيما مثل أبيه، طويل القامة ولكنه لم يكن هادئا وبشوشا مثله. هو معلّمه وله سلطة عليه. وكان يعلّمه أسرار المهنة. كان يهدف إلى تعليمه ونقل خبرته إليه.* مفهوم الأبوةما أحببته في هذه الرواية هي تلك الأفكار والأسئلة الاستكشافية حول مفهوم الأبوة التي تتجسّد في علاقة جيم بمعلّمه الأسطى محمود، فهو يقارن بين أبيه وبين الأسطى محمود قائلا: «لم يكن أبي يستشيرني في أي أمر قط، ولا يشركني في المسائل الكبيرة ذات الأهمية. تماشيا مع عادة الكتمان والحفاظ على السرية التي اكتسبها من جراء العمل في السياسة. بينما قام الأسطى محمود يطرح أفكاره عليّ قبل أن يتّخذ قراره.»كان الأسطى محمود يناديه بالسيد الصغير، وهذا كان يغمره بالسعادة ويعتبره دليلا على تقبله إياه لكونه فتى طريّ العود وتأكّد أن معلمه سيشمله برعاية أبوية ويفي بوعده، إذ قطع على نفسه عهدا ألا يسمح له بالنزول إلى البئر وألا يحمله أكثر من طاقته. ولأنه شعر بأنه يشفق عليه ويوليه أقصى اهتمامه كان الأسطى محمود يغضب إذا تأخر في العمل.كان يشتاق لرؤية أبيه الذي لم يصرخ في وجهه ولم يؤنّبه يوما، لكنه كان غاضبا عليه لأن الحالة التي يعيش فيها كانت بسببه ......
#«ذات
#الشعر
#الأحمر»
#استكشاف
#للعلاقة
#الصراعية
#الآباء
#والأبناء

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=692894
عبد العزيز المنبهي : لمن يستبشروا خيرا بالتطبيع الرسمي للعلاقة ما بين نظام الاستعمار الجديد بالمغرب و شقيقه الكيان الصهيوني ...و لمن يستغربو و يندهشوا لذلك ؟
#الحوار_المتمدن
#عبد_العزيز_المنبهي يا شعوب المنطقة انفضي الاوهام و الخرافات و الكذب ...و اتحدي مع شعوب العالم و قواها التحررية و الثورية لهزم الهجمة الشرسة الامبريالية - الصهيونية - الرجعية ..للمنافقين تجار الكذب و الأوهام ، الذين استبشروا بترسيم تطبيع نظام الاستعمار الجديدبالمغرب مع شقيقه الكيان الصهيوني الاستعماري التوسعي ، و للمتماهين معه الذين " تفاجئوا ...و اندهشوا ...و تعجبوا ...و استغربوا " لهذا الترسيم ...هل سيردد هؤلاء نفس الاسطوانة يوم ستتدخل الفيالق و الميلشيات الصهيونية ، من حفدة بنغريون و شارون ، تحت مظلة الامبريالية العالمية - أمريكية و أوربية - ل "انعاش " السياحة ...والاقتصاد ، و الفلاحة ، و القضاء على البطالة ...ألخ ؟؟؟!!! ، تماما كما فعلت جيوش الصهيونية العالمية و الامبريالية بشعب و ارض فلسطين ، و بهجوماتهم العسكرية على مصر و سوريا و العراق و ايران و ليبيا ، وتدخلاتهم العسكرية الاجرامية في حق عدد من الشعوب المجاورة ( أفغانستان ...اليمن ...) و الانقلابات و التطويق و المحاصرة ضد عديد من شعوب افريقيا و أمريكا الجنوبية ... و بدعم خبراء و جنرالات صهيونية في احتلال جيش ملكية الاستعمارالجديد لأرض الصحراء و تشريد شعبها ، و بناء جدار الخوف و التقسيم و الخزي و العار ...هل سيردد المصفقين للصفقة و المتماهين معها نفس الكذب و نفس أسطوانة الدهشة و الاستغراب يوم ستسيل دماء الشعبين الصحراوي و المغربي في صحراء و جبال و سهول و مدن و قرى و شوارع و أزقة البلدين ،( ... ) يا شعوب المنطقة انفضي الاوهام و الخرافات و الكذب ...و اتحدي مع شعوب العالم و قواها التحررية و الثورية لهزم الهجمة الشرسة الامبريالية - الصهيونية - الرجعية .. ......
#يستبشروا
#خيرا
#بالتطبيع
#الرسمي
#للعلاقة
#نظام
#الاستعمار
#الجديد

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=702735
خليل اندراوس : تحليل نقدي جدلي للعلاقة بين الاقتصاد والسياسة
#الحوار_المتمدن
#خليل_اندراوس الظواهر التاريخية هي أشكال متنوعة ومعقدة ومترابطة بشكل جدلي للصراع الطبقي، ومجموع الصراعات الطبقية الاقتصادية والاجتماعية والسياسية والثقافية والايديولوجية مرتبطة بشكل جدلي مع تطور وسائل الانتاج وعلاقات الانتاج.هكذا حلل ماركس في كتابه "الايديولوجيا الالمانية" (1845م)، تحديد الاشكالية الجديدة لإعادة انتاج الشروط الاجتماعية للإنتاج وأشكاله التاريخية. وكتاب ماركس "بؤس الفلسفة" "يمتاز بخاصية نظرية فلسفية لأنّ ماركس في هذا الكتاب يؤكد بأنّ الصراع الطبقي الذي يخوضه رأس المال يوميًا في الانتاج وعلاقات الانتاج ضد العمل المأجور، هو الذي يجعل العمل وقيمته الزائدة انتاجًا للربح ولتراكم رأس المال. وهو الذي يثوّر العمل والطبقة العاملة ويخلق التناقص الجدلي بين الملكية الخاصة وتطور وسائل الانتاج، ونضال الطبقة العاملة اليومي يضع النمط العام لأفق النضال السياسي المستجد والمتطور دائمًا والذي لا يستهدف الوصول إلى سيطرة طبقية جديدة، بل يستهدف الغاء العمل المأجور من خلال الغاء الملكية الخاصة على وسائل الانتاج، و"استبدال المجتمع المدني السابق بمستجد يتنافى مع وجود الطبقات وتناقضها"، (بؤس الفلسفة).ولأنّ ماركس اعتمد دائمًا على التحليل والجدل، لذلك كان دائمًا يبتعد عن رواسب التنبؤات المطلقة، لذلك رأى بالصراع الطبقي صراعًا سياسيًا من أجل الغاء "السلطة السياسية بمعناها الحصري" التي هي "الخلاصة الرسمية لتناقض المجتمع المدني" (كتاب بؤس الفلسفة). لا شكّ بأنّ أحداث مرحلة 1848 الثورية قدمت لماركس من خلال الفهم المادي للتاريخ، امكانيات التحليل الجدلي النظري لنمط الانتاج الرأسمالي في سياق فهم الدائرة السياسية والتي تعمل تبعًا لمجتمع طبقي استغلالي، بشكل دولة تخدم الطبقة البرجوازية المستغلة لباقي طبقات وشرائح المجتمع البرجوازي وخاصة الطبقة العاملة.منذ ذلك التاريخ يأخذ "البيان الشيوعي" أهميته الفعلية فهو ينجح في استخدام هذه المعرفة في المادية التاريخية في تحليل نقدي جدلي للعلاقة بين الاقتصاد والسياسة، وتمثل النصوص التاريخية لماركس في الجريدة الرينانية الجديدة، وكتابه 18 من برومير لويس بونابرت، قفزة نوعية في وضع مخطط لنظرية علاقة السياسي/ الاقتصادي الماركسية. ففي هذه المؤلفات أوضح ماركس امتياز الشكل السياسي للدولة بثنائية اساسية فهو يمثل من جهة أكثر المؤسسات السياسية ارتباطًا بسيطرة الطبقة البرجوازية، موسعًا القواعد التي تجعل هذه الطبقة قادرة على أن توحد حولها شتى المصالح (الصراعات الطبقية في فرنسا). وتسمح الدمقراطية السياسية، من جهة أخرى، ولهذا السبب نفسه، للبروليتاريا بتطوير الصراع الطبقي الذي يتميز به، نمط الانتاج الرأسمالي وتصبح بفضل ذلك أفضل ميدان للثورة"، (المرجع نفسه- الصراعات الطبقية في فرنسا).وحول العلاقة بين الأشكال السياسية وأشكال الاستغلال تؤكد الماركسية بأنّه ليس هناك رابط منتظم آليًّا، بين السيطرة الطبقية البرجوازية وشكل هذه السيطرة السياسي. بل هذه العلاقة جدلية متغيرة. فالدمقراطية والبرجوازية تتطوران معًا، طالما أنّ الدمقراطية تضمن الجوهر الاقتصادي لسلطة البرجوازية. فالبرجوازية كطبقة تمتلك السلطة والسيطرة الاقتصادية والسياسية، ومن أجل انقاذ مصالحها الطبقية، تستطيع أن تغير أشكال سيطرتها السياسية بأن تعهد بسلطتها إلى ممثلين يمكنهم أيضًا معاكستها سياسيًا وتعليمها بقسوة أين تكمن مصلحتها. يجب على البرجوازية أن تفقد تاجها بالضرورة، ان هي شاءت المحافظة على سوقها المالي (ماركس- برومير لويس بونابرت). فالدولة في بنيتها ......
#تحليل
#نقدي
#جدلي
#للعلاقة
#الاقتصاد
#والسياسة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=735310