الحوار المتمدن
3.08K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
الفضل شلق : الفوضى العالمية القادمة – حروب البيئة
#الحوار_المتمدن
#الفضل_شلق تتناقض الأرض مع سكانها. الأرض، الطبيعة، البيئة، مواردها فوق سطحها وتحت السطح. السكان واستهلاكهم لما يُنتج من موارد الأرض؛ حاجاتهم المتزايدة مع زيادة عدد السكان، والمتزايدة بنسبة ما لكل فرد من رغبات تعبّر عن حاجات متوفرة وغير متوفرة. ماذا لو كانت موارد الأرض محدودة بما فيها من أراض زراعية ونفط ومعادن وماء، والذي يعتبر أهم سوائل الأرض؟ تتزايد هذه الحاجات كما لو أن الأرض خزان لا ينقص، أو هي خزان مهما نقص محتواه يظل قليلا بالنسبة لما هو. هل تستطيع الأرض تحمّل زيادة سكان الأرض مع ازديادهم وازدياد حاجاتهم بما يقارب ما هو متحقق لاستهلاك الفرد في الولايات المتحدة وفي أوروبا الغربية؟ المياه مثلا، يستهلك الفرد في أسيا وأفريقيا وأميركا اللاتينية أقل بكثير مما هو متاح للفرد في البلدان الرأسمالية المتقدمة.هناك مقاربات ثلاثة أو حلول لهذا التناقض: الأول يتعلق بمحدودية الأرض ومواردها؛ والثاني يتعلّق بتحديد عدد السكان قسرا؛ الثالث يتعلّق بالتعاون البشري لحل المشكلة لولا أن الرأسمالية سببتها لأنها لا تحترم البشرية ولا تحترم الأرض. لا أهمية عندها إلا الربح.المقاربة الثانية تستدعي تحديد عدد البشر قسرا بتحديد الولادات في كل عائلة. اعتمدها بعض البلدان كالصين. النتائج غير مشجعة. وفيها على كل حال تعدٍّ صارخ على حرية الإنسان، وعلى الخالق؛ فهو خالق الكون والبشر، وهو الذي يخلق البشر ويحدد عددهم؛ في هذه المقاربة، الدولة (الحزب) هي الإله الجديد الذي يحدد عدد البشر. الأمر في جميع الأحوال يستدعي رقابة صارمة من الدولة. بالأحرى يستدعي وجود دولة صارمة أقوى من مجتمعها. يجب أن تكون هي الأقوى كي تحدد حجمه. هذا نظام توتاليتاري. الكل ينكرها خاصة أصحابها، بغض النظر عما إذا كانوا يمارسونها أو لا. الدين طبعا في هذه المسألة هو وليد تقاليد قديمة تعتبر الإكثار من الولادات أمرا سليما لما يضيف الى العائلة من أيدٍ عاملة يساهم عملها في البقاء. الدين لا يسلم أمره الى الدولة إلا مرغما. أو عندما يصير هو الدولة كما في إيران. وسنرى طالبان في أفغانستان.المقاربة الأولى تستدعي الاعتقاد بلا محدودية موارد الأرض، مثلما كانت الفرضية عندما كان عدد السكان قليلا. كانت الأرض ومحيطها خزانا كبيرا للموارد، والجو المحيط بها أكبر وأوسع من أن تؤثر فيه الانبعاثات الهيدروكاربونية. هذه المقاربة تعتبرها الرأسمالية الأكثر فائدة لها، لأن مصلحتها تقتضي الاستغلال الأقصى للأرض ومن عليها وما تحتها. القيمة الأساسية هي في الربح وتراكم الثروة. استغلال الأرض هبة من الله. واستغلال البشر منحة من النظام الاجتماعي. أصحاب هذه المقاربة لا يقرون بأثر القوى البشرية ونظامهم الاجتماعي في تقرير شكل الأرض ومواردها. ويعتقدون أن تنظيم العلاقة بالأرض تعد على الحريات؛ طبعا حريات الطبقات الراسمالية في الاستغلال. ينكر هؤلاء وجود الاحتباس الحراري والتغيّر المناخي؛ إذا ازداد عدد السكان فوق طاقة الأرض فهذا شأنهم؛ نظام الانتقاء الطبيعي (الداروييني) سوف يحدد عددهم، ولا يجب مشاركة الخالق في تقرير عدد البشر. هو يفترض أن يعمل لصالحهم. طبعا يستدعي الأمر سلطة متنامية للدولة لقمع المعترضين ولحماية الحريات المادية الرأسمالية.المقاربة الثالثة تتعلّق بالتعاون البشري للتنسيق بين قوى الإنتاج وقوى الاستهلاك وتوجيه الصناعة والزراعة الى سياسات صديقة للبيئة، وترشيد استخدام الأرض ومواردها وتزايد عدد السكان واستهلاكهم. الترشيد لا يكون إلا بتخطيط مركزي تقوده الدولة. وأحيانا تفرضه لما هناك من نزوع عند الكثيرين للاستفادة من مخالفة القوا ......
#الفوضى
#العالمية
#القادمة
#حروب
#البيئة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=733494
علي الاعرجي : مقتدى الصدر يسعى الى الفوضى
#الحوار_المتمدن
#علي_الاعرجي بكلا الحالتين سواءاً صعد الصدريين ام انهم لم يصعدوا بالانتخابات سوف تكون هناك مشاكل وإنفلات أمني اكثر مما كان بأيام الطائفية حرب ستأكل الاخضر واليابس كيف يكون ذلك ؟ مقتدى الصدر يسعى للوصول الى رئاسة الوزراء ورئيس الوزراء هو منصب القائد العام للقوات المسلحة العراقية والحشد الشعبي يأتمر بأمر رئيس الوزراء بصورة قانونية بعيداً عن الصورة الشرعية والقيادة الدينية التي يكون قائدها الفعلي هي المرجعية الدينية المتمثلة بالسيد السيستاني ، ولنكن أكثر صراحة ودقة وإنصافاً أن السيد محمد رضا السيستاني هو المتحكم بالحشد الشعبي طبعاً بتخويل شرعي من السيد السيستاني ، خلاصة القول أن وصول المقتدائيين الى رئاسة الوزراء هو إنهاء عمل الحشد وتفكيكه والسبب هو ان سابقا كان جيش المهدي الذي أسسه مقتدى الصدر بسنة &#1634-;-&#1632-;-&#1632-;-&#1636-;- ودخوله بمواجهة الامريكان بالاضافة الى تقليدهم لمرجعية الصدر كثيرا ما كان ينعت المرجعية الدينية بأنها صامته وإنها تلتزم مبدأ التقية حتى أصبح هذا الموضوع عار على من يتبع مرجعية السيستاني الى أن وصل ألامر لدخول د.ا.عش وصدور فتوى الحشد وأثبت أبناء الحشد أنهم مقاتلون أشاوس وشهدت لهم ساحات الوغى بطولاتهم هنا تقهقر جيش مقتدى وأعلن أنسحابه بدعوى أنه يحمي المقدسات فقط فبرزت قوة الحشد واثبتوا للعالم أنهم ليسوا جبناء كما أشيع سابقا ايام معارك جيش المهدي مع الامريكان من أجل اغلاق جريده الحوزة التابعة لمقتدى الصدر ، ماذا سيفعل مقتدى من أجل ارجاع هيبته التي انكسرت على يد الحشد ؟ فلا معارك ولا أمريكان ولا احتلال والقوات الماسكة للارض كلها تأتمر بأمر محمد رضا السيستاني ( دينياً وعقائدياً ) المنافس الهادئ البعيد عن الاعلام، فيسعى مقتدى إلى أن يخوض إلانتخابات ويكون رئيس الوزراء منهم من أجل الإنقضاض على الحشد وتفكيكه وإضعاف السيد محمد رضا السيستاني ، وهذا حلم بالنسبة له . #هنا يوجد أحتمالين ، #الاول ان مقتدى سوف يربح رئاسة الوزراء وينهي الحشد مما يضطر الحشد الى اتخاذ موقف المدافع عن كرامته وارضه وجهوده المبذولة ودماء ابناءه وهو موقف التصادم ورفض الانصياع لقرارات القائد العام للقوات المسلحة ( الصدري ) سينتج لنا بحور من الدماء . #الثاني عدم فوز او الصعود لرئاسة الوزراء ( الصدرية ) مما يضطر مقتدى الى إتخاذ واحداث فوضى عارمة في العراق وإفشال العملية السياسية برمتها بخروجه من البرلمان وإفشال تأسيس حكومة _ أي حكومة كانت _ واعلان حكومة أنتقالية او حكومة طوارئ حسب المادة &#1638-;-&#1633-;- من الدستور العراقي لعام &#1634-;-&#1632-;-&#1632-;-&#1636-;- وبالتالي دخول العراق تحت البند السابع اوتوماتيكياً وسحب السيادة منه وتقليص وتحجيم دوره أممياً مما يضطر إلى إعلان الاحكام العرفية في العراق . وتعود الفوضى كما كانت سابقاً من سنة &#1634-;-&#1632-;-&#1632-;-&#1636-;- الى نهاية &#1634-;-&#1632-;-&#1633-;-&#1632-;- . ......
#مقتدى
#الصدر
#يسعى
#الفوضى

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=734081