الحوار المتمدن
3.01K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عبير سويكت : تحذير اللاعب السودانى من التعبير عن مواقف سياسية و شخصية فى فعاليات رياضية و توعد بالمحاسبة و المساءلة.
#الحوار_المتمدن
#عبير_سويكت وسائل التواصل الإجتماعية السودانية تداولت خبر إنسحاب لاعب الجودو الجزائرى و رفضه مقابلة اللاعب الاسرائيلي، و أصبحت الأنظار تتجه نحو اللاعب السودانى ، و هناك حالة من الانتظار و الترقب ماذا سيكون قرار اللاعب السودانى الانسحاب ام البقاء؟؟؟ .و مما لا شك فيه الجزائر الشقيقة أرض المليون شهيد، لديها سياساتها الداخلية التى نحترمها .من جانب أخر السودان ما قبل الثورة و ما بعد الثورة يختلف، خاصةً فيما يتعلق بعلاقتنا مع العالم من حولنا، و ما نريد ان ننشئ عليه أجيال اليوم و أجيال المستقبل.و عليه لا نريد للسودان ان يكون مقلد للآخرين، أو تابع من غير فهم ، لا نريده ان يكون البقرة التابعة الخيل، و لا نريده ان يتبع نهج "ناس الوالى شدوا و نحنا نشد".كما أننا نريد ان نعلم أجيالنا معنى الرياضة الحقيقية المتمثلة فى الروح الرياضية السمحاء ، و نريد ان نعلمهم بل و نلزمهم باحترام الشعب و الالتزام بالقرار الجماعى، و عليه اللاعب السودان لا يمثل نفسه، و ليس من حقه إتخاذ اى قرار أصالةً و نيابةً عن الشعب السودانى ، اى قرار مُتخذ من قبل اللاعب السودانى بالانسحاب محسوب علينا كسودانين و ليس من حقه، كذلك ليس من حقه خرق قواعد اللعب و اللوائح الدولية التى عليه الالتزام بها، عليه الالتزام باللعب طالما ان ليس هناك Force majeur يمنعه من المشاركة مثلًا: حالته الصحية ، و المعلوم لدينا كسودانيين انه على أحسن حال اذن ليس هناك ما يمنعه من اللعب مع اللاعب الاسرائيلي.كما اننا كشعب نطالب الحكومة الانتقالية بشقيها المدنى و العسكرى بمساءلة و محاسبة عسيرة و معاقبة فى حالة قيام اللاعب السودانى بعمل انفرادى و التعبير عن موافق شخصيه و سياسية فى اى بطولة رياضية يشارك فيها أصالةً و نيابةً عنا كشعب.و نحن كصحافة و اعلام سودانى من واجبنا التوعية و التثقيف، كذلك التحذير بمخاطر مثل تلك الأفعال ، التى تحدثت عنها سابقًا فى مقال تحت عنوان : (مصر التى وقعت التصالح أعجزت أن تعلم رموزها التسامح)، و سأعيد النشر كنوع من التذكير ، فذكر لعل الذكرى تنفع المؤمنين، فذكر إنما أنت مذكر لست عليهم بمسيطر.مصر التى وقعت التصالح أعجزت أن تعلم رموزها التسامح! بقلم عبير المجمر ( سويكت )مواقف بعض الرياضيين المصريين تكرر نفسها عندما نري رفض البطل المصري اسلام محمود مبارزة لاعب اسرائيل وانسحابه من الاولمبيياد ، فهنا نستحضر موقف اللاعب المصري ابو تريكه لاعب الاهلي الاسبق ورفضه تلبية دعوة بابا الفاتيكان للمشاركه في مباراة وديه عام 2014 من اجل السلام بين الاديان، عندما علم بمشاركة اللاعب الاسرائيلي يوسي بن عيون، معللاً ذلك في تغريدته علي صفحته الرسميه في تويتر " عفوا نحن نربي اجيال " . و عليه من حقنا أن نسأل اي رساله تربويه يريد اللاعيبان المصريان تعليمهما للاجيال الناشئه ؟ اي رساله هذه المراد تعليمها عندما يرفض الرياضيون المصريون علناً امام العالم المشاركه بسب التواجد الاسرائيلي ؟علماً بان الاولمبياد المقامه في ريودى جاينو هي تظاهره عالميه رياضيه انسانيه ومسرح يجمع جميع اقطار العام بمختلف اجناسهم وديناتهم وعاداتهم وتقاليدهم ولغاتهم، وهذا ماعكسه الافتتاح حيث ان اغلبية الفرق المشاركه مرتديه لازيائها التقليديه، وحامله لاعلامها، إذن الهدف من هذه التجمعات قبل ان يكون ربح وخساره والاستمتاع بالرياضه، هو ان تتمكن الرياضه من انجاز ماعجزت عنه السياسة من جمع العالم تحت رايه واحده بعيداً عن التعصبات الدينيه والعرقيه واللغويه، لتكون الرياضه بمثابة الموسيقي لغة تجمع العا ......
#تحذير
#اللاعب
#السودانى
#التعبير
#مواقف
#سياسية
#شخصية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=726131
امال قرامي : مواقف القيادات «الجهادية» من «خروج » النهضة من الحكم
#الحوار_المتمدن
#امال_قرامي تتجّه الأنظار منذ 25 جويلية الفارط، نحو رصد مواقف زعماء الدول الغربية وممثلي الاتحاد الأوروبي وغيرهم من الأحداث الأخيرة في تونس، ونجد بعض الاهتمام بمتابعة مواقف قادة الدول العربية. ولا ضير في ذلك مادامت الدولة بحاجة إلى الدعم الخارجي لضمان مصالحها الحيويّة. في المقابل لا يكترث المهتمون بالشأن السياسي، في الغالب، برصد مواقف القيادات الدينية في حركات «الإسلام السياسي»، ولا بمواقف زعماء التيارات الجهادية من «محنة الإخوان». وقد تُفسّر اللامبالاة بتعمّد تجاهل هذه المكوّنات التي فقدت رصيدها الحركي وشعبيتها وباتت تحت السيطرة الأمنية لاسيما بعد سقوط «دولة الخلافة» أو بانتفاء الفضول في معرفة رأيها في الموضوع أو بالحرص على تهميشها وعدم الاعتراف بأنّها صاحبة رأي. وقد يُفهم عدم الاهتمام بهذه الآراء بتغيّر السياق وموازين القوى ممّا يجعل إفادة التيارات الجهادية من السياق الحالي للقيام بالتعبئة الشعبية والاستقطاب أمرا مستبعدا جدّا.غير أنّ المتابع لردود الأفعال المختلفة لا يسعه إلاّ التوقف عند تصريحات بعض «الجهاديين» من حدث 25 جويلية والتي تتسم في الغالب، بشدّة لهجة الانتقاد الموجّه إلى حزب النهضة والتي تصل إلى إظهار التشفّي. يقول أبو بصير الطرطوسي مخاطبا قيادات النهضة: «لن تجدوا من يبكي عليكم... فهذه مكافأة الذين يرفعون شعار«فصل الدعوة عن السياسة» وشعار «الحرية قبل الإسلام»، وقبل تطبيق تعاليم وقوانين الإسلام. «فأنتم لم تنالوا الحرية ولم تدعموا الدين!» ويذهب أبو البراء الليبي إلى تخوين النهضة لأنّها «طاغوت يستبدل شرع الله ويقبل بالديمقراطية». ويتبنّى «تنظيم الدولة الإسلامية» موقفا أشدّ راديكالية إذ يعتبر ممثلي حزب النهضة مرتدّين يستحقون الخزي واللعنة. وفي الواقع ليس غريبا أن لا تتآزر الأحزاب التي تنضوي تحت»المرجعيّة الإسلاميّة في وقت الشدّة. ففي السياسات تنفصم العرى بين «الأخوة في الله» وتحدث الإيلافات بين «الأعداء» على قاعدة المصالح ووفق مقتضيات السياق. ولذا فإنّه من غير المتوقّع أن تتعاطف القيادات السلفيّة الجهادية مع ما حدث لحزب النهضة في تونس بعد 25 جويلية.يتجلّى التباين في وجهات النظر بين هذه القيادات وحزب النهضة في تمثّل آليات التمكّن من السلطة، فبينما تمسّكت التيارات الجهادية بخيار التغيير بالقوّة واللجوء إلى العنف دافعت أغلب قيادات النهضة عن الديمقراطية/ الديمقراطية الإسلامية ، العلمانية الجزئية،...ورأت أنّ مسار التمكين يتطلّب توافقات وتنازلات و»كرّا وفرّا، وصبرا جميلا. وبناء على ذلك فإنّ إخراج النهضة من اللعبة السياسية كان دليلا واضحا في نظر الجهاديين، على صحّة موقفهم المتعلّق برفض الديمقراطية. يقول أبو العبد أشداء قائد «تنسيقية الجهاد» السورية ساخرا: «ديمقراطية بدماء حمراء. انقلاب في تونس. انقلاب في مصر. انقلاب [الزعيم الليبي القوي خليفة] حفتر. هل هذه تُعتبر ديمقراطية؟» ويقول مساعد أبو قتادة الفلسطيني، أبو محمود الفلسطيني مدافعا عن خيار الجهاد بعد الأحداث في تونس: «لن يحدث أي تغيير من دون تدخّل قوّة فعّالة تفكّك مفاصل الدولة الخفية وتقوّض ركائزها. ولا يمكن لمسار الديمقراطية أن يؤدي إلى حكم الشريعة وبناء دولة إسلامية».أمّا الخطيب الإدريسي الذي غادر تونس لينتمي إلى «هيئة تحرير الشام» بسوريا فإنّه يحمّل حزب النهضة مسؤولية «إفشال الثورة» لأنّها لم تطهّر البلاد من العناصر الفاسدة من سياسيين وإعلاميين وغيرهم وتواطأت معهم. «يقول مدافعا عن خيار الجهاد: «إنّ نجاح «هيئة تحرير الشام» وحركة طالبان يدعو الأمة إلى إعادة التفكير في الحركات الجهادية الم ......
#مواقف
#القيادات
#«الجهادية»
#«خروج
#النهضة
#الحكم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=731824