الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
فارس محمود : قضايا من مجابهة الكاظمي-الحشد
#الحوار_المتمدن
#فارس_محمود وأخيراً، أُطلِقَ سراح "قاسم مصلح". وطويت صفحة من صفحات الصراع بين مصطفى الكاظمي والحشد الشعبي. بيد إن هذا الصراع، صراع من أجل حسم السلطة، باقٍ في مكانه.وأرفق الحشد الشعبي إطلاق السراح هذا بإطلاق الصواريخ، المتغطرس والمنتشي بـ"النصر"، على قاعدة بلد الجوية ومطار بغداد، دون إصابات تذكر، لأن الأمر ببساطة هو من أجل الاستعراض أكثر مما هو عمل عسكري جدي. إن إطلاق الصواريخ هذه، في هذا الوقت، هو لتوجيه رسالة باننا لن ننسحب من أعمالنا وممارساتنا وأهدافنا. إنها رسالة باننا "انتصرنا" في هذه المجابهة. الصراع أصبح على "المكشوف". فمهما يتحدثون عن التهم الموجهة للمنبوذ سيء الصيت وجرائمه التي لا تعد ولا تحصى، فالمسألة ليست قانونية، بل سياسية محض، صراع سياسي بين تيارين: تيار عراقي-عروبي قومي موالي لأمريكا يصطف حوله الكثيرون من أمثال التيار الصدري، علاوي، ألحكيم، العبادي والبرزاني والقوميون ألسنة. وتيار آخر موالٍ لإيران، تيار ميليشياتي صرف ومعه دولة "اللا قانون" للمالكي. ومهما تحدثوا عن القانون وهيبة الدولة، فكلا الطرفين يعرفان جيداً ما هو أساس القضايا والمواضيع، صراع كسر العظام هذا من أجل الهيمنة على آلة الدولة والسلطة في العراق. استبشر طيف عريض في المجتمع من خطوة الكاظمي في البداية، وإن هذا نابع من مدى الغضب والسخط على هذه الجماعات المليشياتية المنفلتة العقال، عديمة الرحمة والإجرامية إلى أبعد الحدود والمديات، جماعات السلب والنهب و"التكويش" على كل مقدرات المجتمع وثرواته الهائلة. ومع إطلاق سراح النكرة هذا، أصاب الإحباط الكثيرين. إن تطلعهم من الكاظمي كان في غير محله. أرضية مهيئة! إن سبب تراجع الكاظمي لا يعود الى إنه "جنب البلاد حرب أهلية"، لسبب بسيط إن هؤلاء ماضون لترسيخ اقدامهم وسلطتهم ومكانتهم في الحكم وهيمنتهم التامة على المجتمع، وليس لديهم برنامج آخر، ولا يتراجعون عن تحقيق برنامجهم هذا، وكل ذلك عبر العنف والإمعان بالعنف والدم المعروفين به. وإن هؤلاء على استعداد لرمي المجتمع في ألف حرب أهلية دون أن يرف لهم جفن. إن ما يحول دون حرب أهلية فعلاً هو تدخل الجماهير المليونية وخلع أنياب مثل هذه القوى مرة وللابد. إن الأمر لا يتعلق بالمبرر الكاذب هذا، بل يعود لافتقاد الإرادة ألسياسية تحديداً، وليس القدرة او الإمكانية السياسية أو العسكرية . فالجميع يعلم إن هذه القوى ميلشياتية صرف، تفتقد إلى أي حاضنة اجتماعية، قوة منبوذة، قوى أناسها من "البلطجية" وحثالات المجتمع، لا رصيد اجتماعي لديها، لا منجزات تذكر، لا خير لديها للمجتمع ولا حل لمشاكله، ومبعث قلق المجتمع وانعدام أمانه، لا تعترف بقانون، وقانونها هو مصالحها وحماية أزلامها وأناسها ومقدساتها كخطوط حمر!! مليشيات بنيت على أساس جوع وفقر "المتطوعين"، على أساس الرواتب، رواتب تستلمها من الدولة. إن كانت هناك رواتب!!؟ ينظم افراد هذه المليشيات لها، تقطع الرواتب عنهم، يبقون في بيوتهم. إنهم قادة الحشد الشعبي من يتذمرون من عدم التحاق قواهم التي هي بعشرات الالاف وبقائهم في بيوتهم نظراً لعدم استلامهم لرواتبهم!!من الناحية العسكرية، الأمر كذلك. ليسوا بتلك القوة التي يتحدثون بها عن انفسهم. من الواضح إنهم صدّقوا كذبة "نحن من طردنا داعش"! عجلاتهم واسلحتهم كلها من الدولة، وقود عجلاتهم وكل أمورهم ولوجستياتهم تؤمنها الدولة. حتى ان أي مجابهة عسكرية لهم مع الحكومة، في انظار المجتمع، ستفتقد الى اي مقبولية، وستكون مبعث انزواء هذه القوى المليشياتية. ليس لها اي غطاء سياسي مفهوم ومقنع امام صفوفهم أيضاً لمجابهة "الحكومة" والدولة" ......
#قضايا
#مجابهة
#الكاظمي-الحشد

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=722174
فارس محمود : تكتيك قديم... وأهداف أقدم
#الحوار_المتمدن
#فارس_محمود (حول خطوة الصدر بالانسحاب من الانتخابات).إنها ليست المرة الأولى التي يفاجئ مقتدى الصدر الجميع. إذ إنه نموذج للتقلبات المتناقضة في الساحة السياسية في العراق. إذ لطالما سحب وزرائه أو أعضاء كتلته البرلمانية وأعادهم، ورجع يسحبهم و... في قمة الأزمات التي يختلقها أو الضجيج الذي يقوم به من مثل اقتحام المنطقة الخضراء، يعود ليعتكف مباشرة أو يذهب لقم لتكملة دراساته الفقهية!! حدث هذا مراراً وتكراراً. لقد سأم الجميع هذا السيناريو الممل.بيد إن هذه المرة هي أمر مختلف. إن قام تلك المرات بمثل هذه الأساليب وهو في موضع قوة، فانه يقوم اليوم ذلك من موضع ضعف واضح. ففي غضون أيام قلال، قام بثلاثة خطابات مختلفة. خاطب في اثنين منهما ائمة الجوامع والهيئة السياسية، و دعا فيها، شاحذاً للهمم، الى ان التيار الصدري هو الورقة الاخيرة، إن حُرقت، لن يبقى للتيار الصدري مكانة بعد؛ مؤكدا على ضرورة ووجوب ان يفوز التيار بالأغلبية البرلمانية وان يكون رئيس الوزراء المقبل من التيار الصدري. فيما عاد بعد أيام قليلة، ليعلن وبشكل غامض وغير واضح انسحابه من الانتخابات "حفظاً لما تبقى من الوطن". ولا يعلم أحد كيف يصون الوطن بهذا التكتيك!ولكن لو ننظر لتوقيت خطابه الأخير الخاص بالانسحاب من الانتخابات. نرى انه أعقب الجريمة الشنعاء التي جرت في مستشفى الحسين في الناصرية وراح ضحيتها ما يقارب مئة قتيل (متفحم) وعشرات المحروقين الجرحى. بهذا التوقيت، يسعى لحرف انظار المجتمع عن حريق مستشفى مرضى كرونا الذين تفحموا في نار الفساد والجريمة وإلهائهم بقضية اخرى لا تمت بأي صلة بالكابوس الذي يعيشه المجتمع . كما انه يسعى، عبر هذا الانسحاب وعباراته في خطاب الانسحاب، الى إخلاء ساحته من الجريمة المذكورة وسائر جرائم التيار الصدري وفساده ونهب وجرائمه ومافياته. يريد ان يقول اني لست مسؤولاً عما يقوم به "أزلامي"، قل مقرّبيه، في وزارات مثل الكهرباء والصحة والمالية والمناصب الحكومية المختلفة. يريد ان يبيض وجهه من جرائم ممارسات تياره منذ 2003 ولحد الآن. وعلى عكس الأبواق الإعلامية ونخبها السطحية والعديمة الضمير التي تعتاش من المديح وحرف الحقائق وتصوير "ان هذا الخطاب هو نموذج للشفافية والجرأة والشجاعة والصدق"، فإن خطابه في الحقيقة نموذج على انعدام المسؤولية والتهرب منها. لا يستطيع مقتدى بكلمتين ان ينقذ رقبته من كل هذا السجل الاجرامي والمافيوي الذي يقوم به تياره والمكاتب الاقتصادية للتيار ويهرب بعبارات من مثل إنه لا يدعم أحد من الحكومة الحالية وحتى المقبلة!! عزيزي... أن هؤلاء هم شخصيات تيارك! إن ما قاموا وما يقومون به ليس حالة أو حالات فردية. وليس الأمر كما يصور منافحوه "بعض من ينتموا إليه خالفوا أوامره دائماً". لا تسطحوا القضايا رجاءً! ولا تستخفوا بعقل مجتمع من 40 مليون نسمة! إنه نهج، توجه، عمل مبرمج، وأناس ذوي صلاحيات يفرضون الكموسينات على كل عقد تجاري أو مالي في وزارته الخدمية، حصته من تقاسم السلطة والثروة والنهب، وتنصيب أناس موالين وإبعاد آخرين والخ.وإلا فالسؤال البسيط من أين لتياره كل هذه الاموال؟! كيف تحول 99% من كوادره من فقرهم المدقع إلى أصحاب قصور وعمارات وأسواق وغيرها؟! من أين جاء تياره بمئات "الجكسارات" والسيارات الفارهة وطائرة نقل خاصة بالسيد؟! من أين لميليشياته كل هذا السلاح المتوسط والثقيل حتى؟! كيف يديم عمر تياره من دون أموال طائلة؟!وكشاهد لا يقبل الجدل، حول إثراء المتنفذين في تياره إثراءً فاحشاً، عندما أصدر أوامرً لأتباعه بإحراق مولات تعود ملكيتها لقادة صدري ......
#تكتيك
#قديم...
#وأهداف
#أقدم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=726160
فارس محمود : بصدد مقاطعة الإنتخابات والبديل عنها
#الحوار_المتمدن
#فارس_محمود (في ردود على أسئلة قناة عالم افضل!)عالم أفضل: منذ بدء الاحتلال ولحد الآن، وقفتم ضد الانتخابات، وطالبتم دائماً بمقاطعتها. السؤال هو لماذا؟ هل هذا الموقف هو موقف مبدئي وثابت للشيوعيين أم مرتبط بشروط الانتخابات أم ماذا؟فارس محمود: ببساطة، لأنها ليست انتخابات؟ أين هي الانتخابات؟! إنهم أنفسهم يقرّون بأنها ليست انتخابات! أيتحدث أحد عن الانتخابات ولا يتحدث عن التزوير، ولا يتحدث عن السلاح المنفلت او المال المنهوب، وهي نفسها الأموال المنهوبة التي تعيد نفس الوجوه للحكم!لقد هوجم الحزب الشيوعي العمالي العراقي وتم انتقاده كثيراً على طول الخط بوصفه حزب "انعزالي" وموقفه "متشدد" و"غير واقعي" و"غير ديمقراطي" من الانتخابات و"الانتخابات تعني ديمقراطية" و"الناس تعطي رأيها" والخ.... ليقل لنا منتقدونا ماذا يقولوا الآن؟!ليس للانتخابات اي صلة بإرادة الناس والتعبير عن نفسها. إنها إرادة نفس الحفنة والمجموعة من طفيلي الطبقة البرجوازية نفسها.فبالإضافة الى الأموال المنهوبة والسلاح المنفلت، في أي انتخابات يقول العامري (إذا لم نجلب اعلى الأصوات، فهذا يعني ان الانتخابات مزورة!!). إنه يقول هذا بدون أن يكون هناك أي شيء معلوم بعد! تجري الانتخابات أم لا، لا يعرف احداً بعد. ولم تجري الدعاية الانتخابية حتى. لو كان العامري يستند الى مراكز بحثية واستقصائية، وتبيّن ان مثلا 200-250 الف مشارك قد منحوا تياره صوتهم من عدة ملايين، اي تبيّن عن تحقيقه لأغلبية ما، لفهمنا قوله. ولكنه يتحدث دون أي اساس ليوجه رسالة صريحة للآخرين (لا يمكن حذفنا حتى لو لم نحقق أصوات كافية!!).خذ مقتدى الصدر مثلاً. إن جزء أساسي من مشكلته وضجته الأخيرة تتمثل مع خصومه بما يلي: (أنتم لا تريدون أن يكون رئيس الوزراء من التيار الصدري او ان رئاسة الوزراء المقبلة يجب ان تكون بيدنا). لماذا بيدك؟! على أي أساس هذا؟! إذن، أين مكانة الانتخابات والتصويت ورأي الناس، لا أعرف، لا أحد يعرف!! إنها مهزلة! الانتخابات في العراق مهزلة بكل معنى الكلمة. أعلن الصدر انسحابه من الانتخابات، تحدث كل "ابناء العملية السياسية" عن لا يمكن اجراء الانتخابات بغياب التيار الصدري!! في أي انتخابات في العالم، يتم تعليقها أو تأجيلها جراء انسحاب طرف؟! ان هذا يجري في العراق فقط!! ببساطة، لأنها ليست انتخابات!إن وسائل الإعلام بيد حفنة، حفنة من اللصوص والفاسدين وسارقي ثروات المجتمع... يتكلمون عن إن سعر المقعد البرلماني هو مليونا دولار. بوسعك ان تشتريه إذا أردت. ثمة سماسرة يذهبون ليزوّروا الاصوات، يشتروا الذمم، يرشوا اخرين، يتلاعبون... ويسلموك المنصب! في اي انتخابات في العالم، ورأيتم ذلك بأم أعينكم في انتخابات رئيس مجلس النواب عام 2018، يصوّت عضو مجلس النواب المقترع، ويلتقط صورة بهاتفه النقال لاسم من صوّت له كإثبات ودليل على انه قد صوّت لفلان الفلاني، ويضع تصويته بعد ذلك في الصندوق الاقتراعي، وبعد يسلمه لسمسار من صوت له، ليستلم أموالاً طائلة مقابل ذلك!في 2018، كانت نسبة المصوتين 18% من الذين لديهم حق التصويت، ويُقال إن الرقم أقل من ذلك. إن الاغلبية الساحقة من هذه الـ 18% هو تصويت الاجهزة الامنية التي يصل تعدادها اكثر من مليون منتسب من جيش وشرطة وأمن ومكافحة ارهاب وحرس حدود ومليشيات الحشد و... الخ من اجهزة، وهم أناس مجبرين بحكم مهنتهم ومعيشتهم، إذ عليهم أن يصوتوا لأولياء نعمتهم. وفق المحاصصة، وزعت الوزارات على الاحزاب. أي من هم منتسبون في وزارة ما يعطون اصواتهم للحزب او المليشيا المستوزرة للوزارة ال ......
#بصدد
#مقاطعة
#الإنتخابات
#والبديل
#عنها

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=726367
فارس محمود : تعديل المادة 57، والتباكي الكاذب على -حقوق الاباء-
#الحوار_المتمدن
#فارس_محمود في خطوة معادية أخرى للمرأة والطفولة في العراق، وُضِعَت على طاولة "مجلس اللانواب" مشروع تعديلات على المادة 57 من قانون الأحوال الشخصية العراقية والمتعلق بحضانة الطفل. وأجرى المجلس قراءة اولية للتعديلات المقترحة. إن محور هذه التعديلات هو انتزاع الاب او عائلة الاب للطفل من احضان أمه المطلقة حين يبلغ السابعة من العمر أو اقل من هذا، إن تزوجت.إن من يقف وراء طرح هذه الامر ومساعي تحشيد القوى من حوله هو معسكر الرجعية الإسلامية، العشائرية، الذكورية وإجمالاً كل القوى المعادية للمرأة والطفولة ولإنسانية الإنسان وكل القيم والمثل العصرية والمتمدنة. إنه معسكر كان ولازال له دور أساسي في كل الخراب والدمار الذي لحق بالمجتمع لما يقارب العقدين.تأتي هذه الخطوة استغلالا لأوضاع يغط المجتمع فيها، في ألف مصيبة ومصيبة. من فقر، جوع، بطالة، انعدام حقوق وحريات، غياب الخدمات وانعدام الأمان، فساد ونهب، استهتار المليشيات والمافيات وتهديدها للمجتمع بالحروب وأعمال الجريمة المنظمة و....الخ. وثمة مؤشرات كثيرة يومية على مخاطر انزلاق المجتمع في حرب دامية سواء امتداداً للصراع الاقليمي او العالمي. إن بقاء المجتمع كمجتمع عادي ومتعارف عليه، هو تحت السؤال أكثر من أي وقت مضى. بيد إن كل ما تفكر به هذه القوى هو الدفع بأجندتها القرووسطية هذه. لا يهمها الرد على اي معضلة من المعاضل التي تمسك بخناق الطفل، الشاب، الخريج، المتقاعد، ذوي الاحتياجات الخاصة والمشردين و... ملايين البشر! إن هذه القوى التي لشدة معاداتها للإنسان لا يهمها أي شيء سوى الدفع بأجندتها السياسية والاجتماعية المقيتة، إغراق المجتمع بقيمها وتقاليدها وأفكارها الاسلامية-العشائرية البالية.ادعاءات وتحريفات!إن دعاة هذا المشروع وأبواقهم الاعلامية وخدمهم من محامين و"مثقفين" وغيرهم يحرّفون القضايا عن سوء نية وقصد. لقد تم إقرار مادة 57 الخاصة بـ"حضانة الأم للطفل" عام 1959، وإن اخر تعديل طرأ عليها يعود لعام 1986. وسار المجتمع، طوال تلك العقود المديدة، دون مشكلة تذكر بهذا الخصوص، كما لم تكن قضية تذكر في المجتمع. فما الذي جرى بحيث "يقيموا الدنيا ولا يقعدوها" اليوم حول "الحيف الواقع على الآباء" او حول كون المادة 57 هي "مؤامرة كي يعيش الطفل يتيم الاب"؟! لماذا نسمع الآن بمثل هذا الادعاءات؟!هناك مشكلة واقعية نوعاً ما يعاني منها الاباء المطلقون. ولكنها لاتتمثل في موضوعة حضانة الأم، وانما في مكان آخر، المشاهدة (لقاء الأب بالطفل). نعم هناك عدم ارتياح كبير لدى الآباء بهذا الشأن. بيد ان هذا أمر آخر لا يتعلق بحضانة الأم او عمر انتزاع الطفل من أمه المطلقة. إذ إن المشاهدة تجري في أماكن غير مناسبة اطلاقاً (إبان النظام السابق، كانت تجري في مقرات الاتحاد العام لنساء العراق، واليوم في المحكمة او حتى في "كرفانات" لا تتوفر فيه أدنى الشروط اللازمة، وهي اجمالاً أماكن غير اجتماعية وغير مناسبة للطفل اطلاقاً ومبعث لضيق الاب دون شك). بيد إن هذه مسالة فنية، وإن حلّها أسهل من السهل. إذ يمكن إجراء تعديل بحيث يكون الطفل برفقة الأب يوم كامل في الاسبوع، في بيت الأب مثلا. أي عدم حرمان الطفل من جو اجتماعي عادي ومقبول. أي يترك الطفل بيت عزيز عليه ليوم (أمه)، ليزور بيت عزيز اخر عليه (أبيه). بيد إن ما تسعى إليه تلك القوى الداعية للتعديل هو امر اخر؛ الا وهو انتزاع الطفل من الأم سواء في سن السابعة أو اقل من ذلك إن تزوجت. أي فرض عقوبة على المرأة المطلقة اذا تزوجت من رجل اخر!!! إن هذا نموذج صارخ على الأنانية المريضة والغرور الذكوري وا ......
#تعديل
#المادة
#والتباكي
#الكاذب
#-حقوق
#الاباء-

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=727151
فارس محمود : -يقاطع -... -يشارك -، غدٌ مشرقٌ يبدأ من صفحة أخرى
#الحوار_المتمدن
#فارس_محمود (حول المهزلة الأخيرة للصدر بالعودة للانتخابات!!)بعد ضجيج وصخب لما يقارب شهر ونصف، وبخطوة متوقعة ألفها كل من عرف "سماحة القائد"، عَدِل مقتدى الصدر عن قراره بمقاطعة الانتخابات. إن هذه ليست المرة الأولى التي يبلع "قراره". إذ شهدت الجماهير قرارات مثل هذه مرات ومرات. فالتخبط السياسي، الذهاب يميناً ويساراً وبأقصى الصخب والحزم والدفاع المستميت لأبواقه عن هذه "القرارات الحكيمة" هو أمر ألفه كل متتبع للشأن العراقي وتعقيداته.ما الذي جرى حتى يعود عن قراره "الحكيم" ذاك؟ ما الذي جرى حتى يطمئن انه لم يبقَ وجود لـ"مخطط شيطاني" كان قد جعله يقرر على اساسه الانسحاب؟! يقول انه يعود "لأن هناك أطراف يثق بها من القادة السياسيين قد تعهدوا له بميثاق وورقة "إصلاحية" اقنعته بالعودة، ووضع شرط أو تهديد مبطن ما معناه (إذا لم تجري الأمور مثلما تعهدوا، سيسلك سبيل النزول الى الشارع والتظاهرات المليونية و...)!!بيد إن هذه ليست المبررات الواقعية والحقيقية. إذ ان أصل الأمور في مكان آخر. فما الذي يقوم به لو لم يشترك في الانتخابات واستمر بمقاطعته؟! انتخابات حثت وتحث كل الأطراف وتؤكد على ضرورة قيامها من الأمم المتحدة للاتحاد الاوربي والمؤسسات الدولية، أمريكا، اوروبا، إيران، المرجعية، القوى السياسية في العراق و....الخ الذين حذّروا كلهم من مخاطر هذه الخطوة (التأجيل) والمنزلق الذي يذهب اليه البلد (!!). وحتى لو قام 5% من المتوهمين بالانتخابات بالذهاب لصناديق "اللا اقتراع"، فسوف "يلفلفها" دعاة الانتخابات من الاحزاب المليشياتية الحاكمة على إن انتخابات قد جرت وفلان طرف وعلان طرف حققوا كذا اصوات ويشكّلوا حكومة ويديروا البلد لأربع سنوات أخرى، ويتواصل مسلسل النهب والجريمة المنظمة وغياب الدولة والقانون ودولة عميقة داخل "اللادولة"!. إذ ما يريدونه هو فقط بصمات حفنة من الناس، وهذه الحفنة موجودة، إلا وهي ذات الجماعات المليشياتية والقوات الامنية والمسلحة!ان خطوته بالانسحاب من الانتخابات، وما اثاره هذا الامر من ضجة إعلامية وسياسية، وتقاطر من امثال مقتدى عليه من اجل الرجوع عن قراره كانت تتعقب هدفاً واضحاً. إذ شهدت السنتين المنصرمتين، وبالأخص جراء انتفاضة جماهير العراق في تشرين 2019، تراجعاً كبيراً للتيار الصدري وانخفاض جماهيريته جراء الاعمال الوحشية التي قام بها اصحاب القبعات الزرق وسائر ممارسات هذا التيار وإجرامه، وبالأخص بعد حرائق المستشفيات في الناصرية وبغداد التي راح ضحيتها العشرات. إن حركة الانسحاب كانت تهدف الى خلق ضجة جديدة لتحريك وبث روح اكبر في صفوف هذا التيار، وبالأخص انه مقبل على انتخابات! ان هذه المناورة تتعلق بمصالح انتخابية ضيقة، ولا صلة لها باي تغيير حقيقي في حياة ومعيشة عشرات الملايين من العراقيين. أذ هذا لا يأتي على يد التيار الصدري وأمثاله، وبالأخرى ليس له مكانة في ممارسة هذا التيار وأهدافه. ولكن ماذا سيعمل هو؟! إن سيناريوا الاخرين الداعين للانتخابات معروف، ولكنه هو نفسه لا يعرف ماذا يعمل إن قاطع؟! إن مقتدى، بعد قراره بالانسحاب في منتصف تموز، هو في تيه تام! لا يعرف ماذا يفعل؟! رغم إن الآخرين قد وعدوه بانه سينال حصته من كعكة السلطة، حصصه، (وزاراته، مناصبه الحكومية، صفقاته وكوموشناته و... سينالها دون نقصان سواء أشارك في الانتخابات ام لا؟! ناهيك عن ضغوط الاخرين الشديدة عليه! وإلا فالسؤال، ماذا في ورقة "الاصلاحات" التي وقعها البرزاني، الحلبوسي، الحكيم، العامري من شيء جديد؟! هل يحتاج أحد ان يذكّر مقتدى كم اتفاق ووثيقة "شرف" وتعهد وخارطة ......
#-يقاطع
#-...
#-يشارك
#مشرقٌ
#يبدأ
#صفحة
#أخرى

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=729978
فارس محمود : حول مقترح قانون الكاظمي الخاص ب -إعادة التجنيد الإلزامي-
#الحوار_المتمدن
#فارس_محمود حوار قناة "عالم أفضل" مع فارس محمودعالم أفضل: لقد تصاعد الحديث عن قانون الخدمة الإلزامية هذه الأيام، إذ طرحه مصطفي الكاظمي أمام البرلمان. إن هذا القانون ليس بجديد، حيث تم طرحه امام عادل عبد المهدي الذي أركنه جانباً. ولكن السؤال هو لماذا يتم طرحه الآن، رغم أن هناك أيام قليلة (بحدود 40 يوم) على انتهاء أعمال هذه الحكومة، إذ من المقرر ان تجري انتخابات في العاشر من الشهر المقبل، اكتوبر-تشرين الاول، وسيتم انتخاب برلمان جديد... لماذا ألآن؟ هل هناك ضرورة سياسية واجتماعية ما تخص المجتمع؟!فارس محمود: مجازاً، إنها ليست قضية ولا موضوع احد. الأغلبية الساحقة للمجتمع ترسف بالجوع، الفقر المدقع، العوز، الانفلات الامني، غياب الخدمات و...الخ. لا تجد آلاف العوائل سوى النفايات للأسف سبيلاً لإمرار معيشتها، ولا تجد عشرات الآلاف من النساء سوى المتاجرة بأجسادهن من أجل تأمين لقمة العيش لهن ولعوائلهن. بلغت الاوضاع الكارثية للمجتمع حداً من السوء لم تبلغه قط في تاريخ المجتمع المعاصر. كما انه، أي مقترح القانون، ليس قضية تلك الملايين التي، من أجل إنهاء هذه الوضعية المأساوية والكارثية التي تمر بها، نازلت السلطة المليشياتية ودفعت مئات الضحايا وعشرات الآلاف من الجرحى، ناهيك عن مئات المختطفين على ما يقارب السنة. إن طرح هذا القانون يعكس كم، إن هذه السلطة مفصولة عن المجتمع وحاجاته ومتطلباته! وإنها تتعقب أهدافها الخاصة والضيقة.السؤال لماذا الآن؟! من الواضح ان الكاظمي، ومن مثله، يعرفون جيداً إن هذا القانون المقترح لن تتم مناقشته في هذه الدورة، وإنما في الدورة المقبلة في احسن الاحوال. بيد أن هناك أهداف واقعية دعائية ينشدها من هذا الامر. فالأيام الراهنة أيام انتخابات، أيام دعاية انتخابية لا لشخصه فقط، رغم عدم ترشيحه لنفسه، بل لتياره السياسي العروبي العراقي، وفي سياق ذلك، أن ينال مكانة في السلطة المقبلة. انه يريد أن يدفع بالحس والشعور القومي والوطني و"العراقي" على صعيد المجتمع بوجه التيار المنافس له، أي تيار الإسلام السياسي الشيعي المليشياتي الولائي والذي يرفع رايته هذه المرة لا العامري ولا الفياض ولا الخزعلي، بل تيار المالكي، دولة القانون. الكاظمي هو طرف من تيار واسع "وطني" و"عراقي"، ومن ممثليه التيار الصدري، الحلبوسي، الحكيم، العبادي، ما يسمى بـ"السنة" إجمالاً ومعهم المرجعية في النجف، بالإضافة الى أمثال أياد علاوي وصالح المطلك وحتى الحزب الشيوعي العراقي وامثالهم،. هذه الخطوة هي دفع لهذا التيار بوجه منافسه الأساسي المذكور.مثلما حدث الامر مع مؤتمر بغداد الأخير، فالكاظمي يعرف أكثر من غيره أنه، وبوصفه على رأس هرم السلطة التنفيذية والحكومة في العراق، غير قادر على حل مشكلة بين عشيرتين متخاصمتين في البصرة او بغداد او ميسان، فكيف الحال بحل مشكلات اقليمية معقدة وشائكة من مثل السعودية وايران، تركيا ومصر وغيرها! ولكن هدفه المباشر في هذه الأوضاع هو الدفع بالمسار "الوطني"، "العراقي" و"الدور الاقليمي للعراق" و"الثقل السياسي للعراق" و"عودة العراق الى حاضنته العربية" وغيرها بهدف الدفع بهذا التيار ورفع شعبيته ورصيده على صعيد اجتماعي بوجه خصومه، وبالأخص ابان الانتخابات. ولهذا، ليس بغريب ان يهلل مقتدى الصدر لهذا المؤتمر بوصفه "مؤتمر اخوي قبل ان يكون سياسي"! والتي لا تتعدى عبارة انشائية عديمة المعنى والروح، وسمجة!ولهذا باختصار، ليس لهذا القانون اي صلة او ليس رد على أية معضلة من معضلات جماهير العراق التي لاحد لها ولا حصر ويتعقب اهداف ضيقة وخاصة صرف. ......
#مقترح
#قانون
#الكاظمي
#الخاص
#-إعادة
#التجنيد
#الإلزامي-

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=731262