الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
جواد بشارة : اللانهاية والتعدد الكوني
#الحوار_المتمدن
#جواد_بشارة إعداد وترجمة د. جواد بشارةولدت اللانهاية من الخيال، بعد أرسطو في القرن الأول قبل الميلاد، نشر العلماء، على مدى قرون، كنوز من المخيلة لتمثيل وتصور الكون بشكل عقلاني يتجاوز اتساعه وسائل المراقبة التي بحوزتنا آنذاك.الكون الوحيد أو الكون المتعدد؟ كيف نتخيل المساحات التي تتجاوز وسائل التحقيق لدينا؟ تدور أسئلة العلم المعاصر هذه عبر الزمن منذ القرن الرابع قبل الميلاد، عندما تخلى العلماء اليونانيون عن نشأة الكون الأسطورية لإعطاء تماسك عقلاني للظواهر الفلكية، وتتوافق هذه الأخيرة مع أطروحات أرسطو بشأن السماء. تظهر مراقبة النجوم، على وجه الخصوص، أنها تدور حول محور القطبين، وتشكل الأبراج التي لا يزال شكلها متطابقًا. بالنسبة للفيلسوف اليوناني، تلاه بطليموس في طرحه هذا وأعتبر أن الكون برمته مغلق أي أن كل شيء مغلق في هذا "القبو السماوي" أو "الجرم السماوي من النجوم الثابتة". إن فلاسفة ذلك الزمان يتخيلونها على أنها كرة مادية، تتمحور حول الأرض ويتم نقل حركتها إلى الأجرام السماوية السفلية للكواكب، والشمس والقمر. المسلم به أنه في أعقاب ديموقريطس وأبيقور، يفترض بعض الفلاسفة كونًا لا نهائيًا تتخطاه الذرات، لكن هذا الرسم البياني لا يأخذ في الاعتبار الانتظامحركات النجوم. من خلال العرب، تم تبني علم الكونيات هذا من قبل علماء مسيحيين في العصور الوسطى. إنه لا يتعارض مع الكتاب المقدس ويحتفظ بإحدى صفاته للخالق ألا وهي صفة: اللانهائية. أخيرًا، تبنى توما الأكويني، أطروحة أرسطو، التي جعلت من الكرة السماوية دليلاً على وجود الله. لم يكن هناك أحد يتصور بعد ذلك أن الكون سوف يمتد إلى أبعد من ذلك. في أحسن الأحوال - كما يقترح نيكولاس دي كو Nicolas de Cues - يقترح المرء أن هذه الكرة الكونية ستكون "غير محددة". في القرن السادس عشر، كانت مساهمة كوبرنيكوس غامضة. على الرغم من تمركزه حول الشمس، إلا أن الكون الذي تصوره يظل محصورًا في مجال النجوم الثابتة. ومع ذلك، يدفع مثل هذا التحول الجرم السماوي النجمي بعيدًا جدًا عن زحل. يستنتج الكوبرنيكي جيوردانو برونو من هذا أن الكون لانهائي ومليء بعدد لا نهائي من "العوالم". وكانت الأطروحة الهرطقية، من وجهة نظر الكنيسة الكاثوليكية، قد قادته إلى المحرقة وهو حي في عام 1600. ومثاله المأساوي يدفع علماء الفلك "المبتكرين والمجددين" إلى توخي الحذر، حتى لو اعتقدوا، مثل غاليليو، أن الكون غير محدود أو لا يصرحون بحدوده، فالتلسكوبات في ذلك الوقت لم تكون قوية بما يكفي لدراسة الظواهر البعيدة جدا. ولذلك فإن التركيبات الكونية للقرن الثامن عشر هي افتراضية (دوامات ديكارت، بينما كانت تنتظر سدم كانط ولابلاس في القرن التالي). ترك مساحة كبيرة للخيال. البعض، مثل باسكال، يغضب من عتبة هذه "المساحات اللانهائية"، والبعض الآخر، مثل سيرانو دي بيرجيراك Cyrano de Bergerac، يستمتعون في تطوير شخصياتهم الرومانسية. "•إن مفهوم الحدود "رمزي" في الخيال العلمي، لجعل أبطاله يسافرون إلى أقاصي الكون، يجب أن يتغلب الخيال العلمي على عدم وجود إجابة دقيقة من العلماء حول طبيعة تخوم الكون.إن موضوع استكشاف الفضاء هو قديم قدم الخيال العلمي. برنارد دي فونتنيل Fontenelle (1657-1757) يستحضر النجوم الصالحة للحياة عام 1686 في كتابه مقابلات حول تعددية العوالم؛ واليوم فإن هذا الموضوع هو في قلب أوبرا الفضاء، الذي تجسد في ملحمة وتحفة حرب النجوم السينمائية ومجموعتها من الكواكب.هذه العوالم مفصولة عن بعضها بمسافات كبيرة، لكننا لسنا في التخوم الكونية والتي تعني أبعد نقطة على الحدود، أو النقطة ا ......
#اللانهاية
#والتعدد
#الكوني

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=717710
محمد المحسن : كيف يمكن مواجهة الإختراق الثقافي الكوني في ظل راهن يتعولم إقتصاديا وسياسيا..؟
#الحوار_المتمدن
#محمد_المحسن إن العولمة-حسب عدد من الباحثين-مسار وسيرورة تاريخية مركبة ومتعددة الأبعاد والأقطاب. أو هي اتجاه مستقبلي ثقيل وقوي يؤثر في كافة الأنساق في المنظومة الكوكبية. كما أنها أيضا ديناميكية موضوعية تدفع جميع المجتمعات المعاصرة -بما فيها القوى المعولمة الكبرى الرئيسية كالولايات المتحدة الأمريكية-على ظهر هذا الكوكب-الوطن-على حد تعبير إدغار موران-تدفعها إلى إعادة هيكلة متعددة الأبعاد والمستويات والوتائر لقيمها وهياكلها ونظمها وقوانينها ومؤسساتها، حيث غيرت ديناميكيتها مضامين مفاهيم ومسلمات كثيرة موروثة عن قرون النهضة الصناعية وعملية التحديث الموروثة عن عهد الأنوار الأوروبية ومسلمات الدولة القومية الحديثة لما بعد معاهدة ويستفاليا لعام 1648م،مثل مفاهيم الزمان والمكان والدولة والهوية والمواطنة والديموقراطية والحدود والسيادة والاقتصاد والعمل والقيمة...الخ. حتى أضحى كثيرون يتحدثون عن أن ما يشهده العالم خلال العقود الثلاثة الأخيرة خاصة، عبارة عن مرحلة انتقالية تاريخية ومنعطف تاريخي غير مسبوق تمر به البشرية، معبرين عن ذلك ببادئات مثل: نهاية، ما بعد، بلا، عابر، متعدي، متعدد...كما تؤدي ديناميكية العولمة إلى حدوث ردود فعل متباينة إزاءها قبولا ورفضا وانتقاء أي تأرجحا بين الرفض والقبول، بحسب الموقف والمصلحة والفهم وتفاوت القدرة على التمييز بين حقائقها وأوهامها، بين جوانبها الدعائية الأيديولوجية وجوانبها الموضوعية، فانقسم المختصون بين قائل بأنها جزء من استراتيجيات كوكبية لقوى سياسية وعسكرية دولية كبرى، وبين قائل بأنها تطور انتقالي نحو موجة حضارية ثالثة على حد أطروحة ألفن طوفلر ودانيال بيل وغيرهما.وإذن؟يبدو إذا أن الشمولية-في ظل العولمة الراهنة-قد لبست حلة جديدة مع محاولات الأمركة خاصة بعد أحداث 11 سبتمبر 2001،ومن خلال تنامي ظاهرة التركز المالي والمعرفي والإعلامي والثقافي والغذائي والدوائي،من خلال أمثلة استحواذ واحتكار وهيمنة شركات متعددة الجنسيات وبعض الميريارديرات (حوالي 360 ميليارديرا) على مقدرات شعوب بملاييرها مثل:الإمبراطوريات الخاصة ل: بيل غيتس وروبيرت ميردوخ وبيرليسكوني وماكدونالد وسي.أن.أن وشركة أول-تيم ورنر ومونسونتو ولاقاردير وداسو..وخطورة تلك التركزات على مستقبل الحرية والتربية والقانون والعدالة. خاصة وأن العديد من تلك الشركات متخصصة أصلا في قطاعات الكهرباء والإعلام الآلي وصناعة السلاح والمياه والهاتف والبناء،محولة الإعلام والتربية والتعليم إلى مجرد بضاعة وميدانا للتنافس الرأسمالي ومنه اختراق ووضع اليد على المنظومات الثقافية الأخرى.والأسئلة التي تنبت على حواشي الواقع في علاقة بالمشهد العربي:كيف يمكن مواجهة الإختراق الثقافي الكوني في ظل راهن يتعولم إقتصاديا وسياسيا..؟هل ندير ظهرنا لهذا الغزو العولمي في حركة إستعراضية مشفوعة -بإنتحار حضاري-أم نواجه ما بات يهددنا بإعتماد ثنائية المحافظة على الذات والتفتّح على الآخر ؟كيف يمكن خلق توازنات تحمي أجيال المستقبل من مداهمات الثقافة المعولمة واختراقاتها في ظل هذه الثورة الإتصالية الوافدة من الغرب وما يتخللها من تنميط سياسي متعدّد الوسائل والأشكال..؟ألسنا مدعويين هنا..والآن إلى لحظة مكاشفة صادقة مع النفس لتجاوز مطباتنا وتفعيل واقعنا وعقلنة ملامح المستقبل..؟إنّ الخوف من غزو ثقافي كوني لم يعد له مبرّر وهو ليس من قبيل الأوهام التي تعودنا عليها،بقدر ما هو حقيقة ثابتة ومؤكّدة أملتها ظروف وملابسات تاريخية لها عميق الأثر في واقعنا العربي خاصة والدولي عامة نورد منها ما يلي:-انهيار القطب الإشت ......
#يمكن
#مواجهة
#الإختراق
#الثقافي
#الكوني
#راهن
#يتعولم
#إقتصاديا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=719724
عزيز الخزرجي : حذاراً أيها الكونيّ
#الحوار_المتمدن
#عزيز_الخزرجي علّمتُ نفسي أنْ أقرأ بقلبي الذي يُمثّل عمق وجودي الحقيقيّ .. لا بعقليّ الظاهر فقط الذي يمثل ظاهري المجازي؛ كي أصل سرِّ آلوجود و أحقّق رسالتي الكونيّة, و ليس كما يقرأ النّاس بطرف عيونهم – هذا إنْ قرؤوا أو نظروا – و معظم القراآت لا تتعدى الأخبار و الحوادث التي تقع و تمرّ كل لحظة و ساعة و يوم و تُنسى .. أما القراءة الواعية الهادفة لا تنحصر فقط في الكتب و صفحات الكومبيوتر و لا بمكان أو حادث أو زمن معيّن .. بل لكل الزمكاني, لأنها تُعلّمك القواعد الفكرية التي تنتج الخيال الخصب لا الحشو و التراكمات كما هو حال معظم كتابنا للأسف و هي أساليب ألمُتخلفين ألغير المتحضرين في المجال المعرفي لإصابتهم بآلأميّة ألفكريّة و التكور على الذّات أو الحزب او آلعشيرة أو الفئة التي ينتمي لها ..إنّ ألقراءة الواقعية الواعية هي القراءة الكونية؛ قراءة كلّ صورة و حدث للطبيعة و الوجود و المخلوقات و سبب وجودها و غاياتها و أسرارها حيث تحوي كل قضية منها كُتباً و مقالات تحتاج ربما واحدة منها لكلّ العمر كي تقرأها و تهضمها و تفهمها!و لكي تقرأ بقلبك - بأعماقك - تحتاج كشف ماهية ألعلاقة؛ بين (القلب و العقل) أو (العقل الظاهر و آلعقل الباطن) أو (ألحواس و الضمير) و لهذا رأيتُ ما رأيت من الأسرار و المعارف حين تعلّمت تلك القراءة التي تعتمد لغة و قوانين ألقلب و الوجدان .. حتى صرّحتُ بها من خلال (فلسفتي الكونيّة ألعزيزيّة), و قلت:[ألعقل الظاهر و إن كان يعي الأرقام و الحسابات المنطقية؛ لكنه لا يصل أبداً لوحده إلى سرّ الوجود], و لا بُدّ من عقل كليّ يرتبط بآلقلب الذي يمثل بصيرة الأنسان من جهة و بآلأصل من الجهة الأخرى.و يدرك معنى آلصبر و الأستقامة و التحمل لأجل الوئام و المحبّة لحفظ كرامة الأنسان التي تُحفظ بحفظها ليس فقط حرمة الكعبة .. بل و الله حُرمة عرش الرّحمن؟و بآلتأكيد تدركون ما معنى أنْ يهز عملٌ ذلك العرش العظيم, و ربما يعدّه أكثر الناس صغيراً حين يتسبب عمل معين بهزّ عرش الرحمن كآلطلاق و الزّنا و هتك الحرمات و الخيانة بحقّ المحسن و آلكبائر من الإثم .. و تعرفون ما هو (عرش الرّحمن) الذي لا يهزه كل قوى و جيوش و ملوك و رؤوساء العالم وقنابلهم ألذرية و النيتروجينية و لا حتى عقول و نوابغ آلخلق و الوجود و فنونهم لو إجتمعت و صارت بعضها لبعض ظهيراً؛ فلا يمكنها أن تؤثّر في ذلك, سوى (الطلاق) حتى قتل النفس لا يكون جرمهُ بمصاف ذلك, لأن الطلاق يدمر ألجّمال الذي يُقترن بـ(الحبّ) الذي هو أحد الاركان الثلاثة لسرّ وجود الخلق و هذا الوجود بجانب الركنين الآخرين و هما (ألعلم) و (عمل الخير)!؟إنّه – الطلاق - تلك آلمسألة ألمؤلمة للغاية بآلنسبة لله و أثره يمتدّ عبر آلآفاق و الوجود في معادلة مُعقّدة, تصل جذورها من حريم الحُرّيّة أو (الأختيار) ألأنسانيّ الذي وهبهُ صاحب العرش العظيم لبني آدم دون حتى الملائكة المقرّبيين لعرشه .. و ليس من حقّك أيّها الأنسان ألمتأدّب بأخلاق الله ولا من حقيّ أنا الحكيم و لا حتى من حقّ أكبر رئيس و ملك و حتى الله تعالى نفسه الذي أهداه لخلقه أن يتلاعب أو يؤثر أو يحجّم تلك الكرامة, لأنها الحرية و (الأختيار) الذي يميّز و يُلّون حياة المخلوق .. كل مخلوق خصوصاً الأنسان لأن (الأختيار) هو المعنى الآخر للكرامة (و كرّمنا بني آدم ...) و لو فُقِد لأنتهى معنى الوجود الحقيقي للأنسان و ليس من حقّ أحد مهما مَلَكَ من أساليب القوة و التسلط و العنجهية أن يتكبّر أو يتحكّم بها أو يُحاول تحجيمها أو محوها أو مسّ صاحبها بغيبة أو بهتان أو أي نوع من التعدي, لأنها حقّ و ......
#حذاراً
#أيها
#الكونيّ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=720207
عزيز الخزرجي : حذاراً .. أيها الكونيّ
#الحوار_المتمدن
#عزيز_الخزرجي إنّ ألقراءة الواقعية الواعية لحقائق الوجود و الفكر هي القراءة الكونيّة التي تستند إلى العقل و النصّ ؛ و تفيد في قراءة كلّ صورة و حدث للطبيعة و الوجود و المخلوقات و سبب وجودها و غاياتها و أسرارها حيث تحوي كل قضية منها بحوثاص و كُتباً و مقالات تحتاج ربما واحدة منها لكلّ العمر كي تقرأها و تهضمها و تفهمها سواءاً في الآفاق و الوجود أو الأنفس التي هي عوالم أكثر غرابة و تعقيداً من هذا الكون الوسيع!و لكي تقرأ بقلبك - بأعماقك – و تخزن المعلومات المفيدة .. تحتاج كشف ماهية ألعلاقة؛ بين (القلب و العقل) أو (العقل الظاهر و آلعقل الباطن) أو (ألحواس و الضمير) و لهذا رأيتُ ما رأيت من الأسرار و المعارف حين تعلّمت تلك القراءة التي تعتمد لغة و قوانين ألقلب و الوجدان .. حتى صرّحتُ بها من خلال (فلسفتي الكونيّة ألعزيزيّة), و قلت:[ألعقل الظاهر و إن كان يعي الأرقام و الحسابات المنطقية؛ لكنه لا يصل أبداً لوحده إلى سرّ الوجود], و لا بُدّ من عقل كليّ يرتبط بآلقلب الذي يمثل بصيرة الأنسان من جهة و بآلأصل من الجهة الأخرى.و يدرك معنى آلصبر و الأستقامة و التحمل لأجل الوئام و المحبّة لحفظ كرامة الأنسان التي تُحفظ بحفظها ليس فقط حرمة الكعبة .. بل و الله حُرمة عرش الرّحمن؟ ......
#حذاراً
#أيها
#الكونيّ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=720382
مصطفى مراد : وداعاً أيُّها الكوني ُ ... الى الشاعر العراقي سعدي يوسف
#الحوار_المتمدن
#مصطفى_مراد على مضضٍ متى ما طابَ ريقُ ستُنبِئُكَ المواسِمُ والوريقُ بأنّكَ لا تمتُّ الى سواهاوأنَكَ (أيُها الولدُ الطليقُ) تَمّرُ كما السحابِ تنثُ شِعراًعراقياً برائِحةٍ تروقُ لِأنفاسِ الترابِ بهِ امتزاجٌ تُراودُهُ ، يُراوِدُها العشيقُبداخلِها لخارجِها هروبٌبخارجِها لداخلِها الزعيقُصراعٌ فلسفيٌ في حضورٍومن ازلٍ يؤيدُهُ الفريقُعلى كُلِّ الحساباتِ امتدادٌلِما تجنيهِ عن شكٍ فروقُ بيومٍ ما يُمزقُهُ احتراباً ويومٍ ما مودتُهُ تتوقُلرحلةِ أُفْقِهِ او في مسيرٍعمودي الخُطى والوقتُ ضيقُوكنزُ السُندسِ المدفونِ افشى لحارسِهِ الجزوعِ بما يُطيقُعنِ الصبرِ المُزيفِ وارتباكٍ يخاتلُهُ الزفيرُ او الشهيقُوقفتُ على الفراغِ بغير معنىوَأُومِئُ - أمهِلوني لا تُريقوابقايا ، ما سَيُمسِكُهُ غيابٌ أُلَوِّحُ والقصيدَةُ والطريقُتُسَنِّدُني هُناكَ فسوفَ يُغمىعلى لُغَتي وما عندي رفيقُأُهروِلُ بينَ افراجِ القوافي واسألُ أيَّكُنَ بهِ تليقُبوجهي غُبرةٌ وتجعُداتٌوخطُّ الحُزنِ موروثٌ عريقُوَثِيمَتُهُ بطابِعِنا مزاجٌ وكأسٌ من مرارَتِها تُذيقُجديبَ الروحِ ، عشبَ الروحِ نشقاًولا يُعليهِ في رِئَتيَّ ضِيقُيُشاغِلُني ابنُ يوسُفَ عن رُهابيويسحبُني تودُدُهُ الرقيقُكما كلِّ الصعاليكِ القُدامىأهيمُ بنوبةٍ لا استفيقُوداعاً يا لهذا الظعنِ فيهِ يتامى او سبايا الشِعرِ سيقواوداعاً ايُّها الكونِيُّ أنّى تشاءُ فانَّ عالمَكَ العميقُتدورُ وانتَ قُطبٌ لا يضاهى بلا شدخٍ ولا عطبٍ يُحيقُبرؤياكَ التي قد كانَ ادنى شظاها - عندَ نيزكِهِ البريقُيُحَوِّلُ ما بخيبَتِنا طموحاًمثيراً ، يُستَساغُ بهِ الحريقُتقولُ فتُسرجُ الكلماتُ خيلاًمُجَنّحَةً ، لها وقعٌ رشيقُلها سرٌ تُحَرّكُهُ الخفاياوتشرحُهُ السماءُ فَمَن يُعيقُ على كُهنٍ وانتَ بِصَولَجانٍ سوى عرشِ الفرادةِ لا يليقُ بحضرَتِكَ الأخيرةِ حيثُ تمضي فَأُفقُكَ نابتٌ وهو العتيقُعَطَفتُ اليكَ لكن لم تُجبنيومغفِرَة ً بلا عُذرٍ تسوقُمُمزقةٌ ٌ بلادُ الربِّ هذيبطولٍ او بعرضٍ تستضيقُبها من كلِّ لونٍ مستريبٍشقيقٌ لا يواءِمُهُ شقيقُعدا بعضٌ على بعضٍ فماتاولم يُبعث غرابٌ والنعيقُ علا في كلِّ صوبٍ واشرأبتعيونُ الموتِ والدمعُ العقيقُاخاديداً يُحَفّرُ في قلوبٍهَمَت فيها ومذبحةٌ تُريقُأمانَ اللهِ لا عُذراً يواريوسوأتُنا هي الوطنُ السحيقُتلاقَفَهُ الغُزاةُ بكلِّ حربٍوطبَّلَ خائِنٌ مِسخٌ صفيقُعلى دفقاتِ ثديِ العارِ كانتمراضِعُهُ وذا وصفٌ دقيقُ ......
#وداعاً
#أيُّها
#الكوني
#الشاعر
#العراقي
#سعدي
#يوسف

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=722054
مصعب قاسم عزاوي : ثقافة الفندق الكوني والاقتراض من المستقبل
#الحوار_المتمدن
#مصعب_قاسم_عزاوي كان نموذج سيرة حياة الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب متمركزاً حول أطروحة مفادها أن النجاح المهني والوظيفي مقاساً بكم الثروة المراكمة سواء كان ذلك بشكل أخلاقي أو غيره لا بد أن ينطلق من مسلمة ذرائعية تنظر إلى أن كل الوسائل بغض النظر عن وحشيتها أو قذارتها «حلال زلال» حينما يكون لا بد من الاتكاء عليها لإدراك غاية ما.وقد يكون أهم «الوسائل القذرة» التي تبناها دونالد ترامب، بصفته «ناطقاً صريحاً» دون تنميق أو تزويق باسم الرأسمالية الوحشية المعولمة بشكلها الليبرالي التلفيقي المستحدث، تتمثل في اعتبار كوكب الأرض بمثابة مصدر لا متناه لاستخراج الثروات الباطنية من جوفه، بغض النظر عن عقابيل صحية أو بيئية قد تترتب على ذلك، ومقلباً لا قعر له لإلقاء النفايات فيه، حتى لو عنى ذلك تحول مياه البحار والمحيطات إلى مستنقع آسن من المواد السُمية التي تقود آلاف الأجناس الحية إلى الانقراض، وتحول أجزاء كبيرة منها إلى «مناطق ميتة» لا حياة فيها لأي من كان يبحر في لجها في سالف الأيام؛ وحتى لو أدى ذلك إلى تحول الغلاف الجوي لكوكب الأرض إلى كتلة من الغازات السُمية المحملة بمختلف أشكال السموم البيئية التي لا بد أن تحيل حيوات بني البشر إلى صراع سرمدي للهروب من أهوال التخلف العقلي عند الأطفال، والإصابة بمختلف أشكال السرطانات، والاعتلالات العصبية والقلبية الوعائية.وقد يكون التوصيف الأكثر دقة بمنظار الرأسمالية الوحشية المعولمة إلى كوكب الأرض بأنه «فندق كوني» مفتوح «للنهابين من الأثرياء الأقوياء» ليعيثوا فساداً وإفساداً ومجوناً وتلويثاً وعربدة في فضائه وردهاته وأروقته وغرفه، ليتركوه بعد «قضاء حاجتهم به» ملطخاً بكل تلاوين «دنسهم ورجسهم» لتتولى الأجيال القادمة مسؤولية «كنس» تلك القاذورات من ذلك «الفندق الكوني المستباح» ومحاولة «إعادة تأهيله» بعدما تعرض له من «استغلال وعسف همجيين» عله يعود صالحاً للعيش فيه بعد تلك المهمة «الكأداء» وشبه المستحيلة. ولكن واحسرتاه فإن ما قد يسري من منطق على الفنادق والنزل لا يستقيم سحبه على كوكب الأرض الذي يعمل توازنه البيئي الحيوي كفرقة أوركسترالية لا بد لكل جزء منها من أداء لحنه في وقته الملائم وعتبته الصوتية الصحيحة، وإلا تحولت الموسيقى إلى نشاز لا يطاق. وبمعنى آخر فإن آلية عمل المنظومات البيولوجية والبيئية في كوكب الأرض لا تحتمل ولا يمكنها أن تطيق ذلك النموذج الوحشي من التعامل معها، والذي لا بد أن يؤدي إلى انهيارها وتفكك توازنها المرهف فيما بينها، منتجة حطاماً بيئياً يستحيل على القدرة العقلية لبني البشر مجتمعين استنباط حل قابل للتطبيق بقدرات بني البشر المحدودة حقاُ لتصحيح ذلك الخلل المهول في بنيان التوازن البيئي الرهيف لكوكب الأرض، إن أن العدد المهول للعناصر التي تدخل في تركيب ذلك «التوازن الرهيف» يقع خارج قدرة كل طاقات بني البشر على استيعابها من الناحية الرياضية الفيزيائية البحتة كحد أدنى، وهو ما يتجلى في الإخفاق شبه المطلق لكل «نماذج التنبؤ البيئي» التي اختطها العلماء هنا وهناك في غير موضع من أصقاع المعمورة للتنبؤ بمستقبل التغيرات المناخية في المستقبلين القريب والمنظور، لاستقراء عمق الكارثة البيئية التي أدخل نمط الرأسمالية الوحشية المعولمة الكوكب الأرضي فيها عبر تحويله إلى «مطية لا حق ولا دية على قاتلها» وإلى «فندق كوني» مشرع الأبواب لكل الأفاقين المنافقين والفاسدين المفسدين.وفيما يرتبط بثقافة «الاقتراض من المستقبل» فهي تتجلى بشكل جلي في نمط الإنتاج الرأسمالي الوحشي المعولم الذي لا يرى من الأهداف سوى هدف واحد هو «تعظيم الأرباح بأقصر الآجال» ......
#ثقافة
#الفندق
#الكوني
#والاقتراض
#المستقبل

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=730729
فايز الخواجا : العقل الانساني والعقل الكوني
#الحوار_المتمدن
#فايز_الخواجا @@هل يوجد علاقة بين العقل الانساني الفاعل والعقل الكوني المطلق او عقل الطاقة الكونية؟؟ هذا سؤال وجهه لي صديق من خلال الصندوق..ادركت من متن السؤال ان المحترم السائل يملك عقلا معرفيا متقدما ومن واجبي تجاهه ان اجيب حسب معرفتي وفلسفتي وفهمي واجتهادي..اعتقد ان ما يقال حول ان عقل الانسان ناقص مقولة لم تعد تقنع احد بعد القفزات العلمية والمعرفية التي خاضها العقل البشري اولا والعقل الانساني ثانيا خصوصا في القرون الاخيرة وما توصل اليه العلم من نظريات وفرضيات وتطبيقات على جميع مستويات الحياة.فمربط الفرس وبيت القصيد هو عقل الانسان الفاعل المعرفي والنقدي والمصارع مع ما يحيط به لمعرفة ماهيته واسراره وقوانينه.. فالعقل الذي تغلب على الجاذبية الارضية بعد ان عرفها وعرف قوانينها استطاع ان يتغلب عليها ويصنع الطائرات الضخمة لتنفل الناس من امريكا الى الهند مثلا هذا عقل انساني ليس ناقصا كما يصوره اعداء العقل والمعرفة انما الصحيح والمثبت ان عقولهم هم ناقصة ومنخثرة نظرا لنوعية وطبيعة تغذية عقولهم هم بالخرافات والسحر والهذيانات والهرطقات لانها اصلا غير مبرمجة على العلم والتفكيري واستنطاق قوانين الواقع ومعرفة قوانينه مما يجعل هذه العقول تهرب مسرعة الى كهوف الاوهام والشعوذات والسحر.. وهذا ما ذكرني بما حدث لدى احدى القبائل في افريقية عندما احضرت شركة للحفريات حفارا كبيرا حيث هرب الناس من امامه وقالوا عنه انه شيطان كبير يشرب ماءا كثيرا ليتحرك عندما رأوا رجلا يضع في خزانه سولار..!!!نعم هذا هو العقل الناقص قياسا لعقل غيره الذي يملك المعرفة والعلم والتفكير.. هنا تكون مقارنة التقص صحيحة لانها مقارنة بين نفس الماهية والنوع وهو العقل البشري مع العقل البشري او العقل الانساني مع العقل الانساني ..لنعود الى السؤال..اتباع محاربة العقل واتهامه انه ناقص هنا يجرون عملية القياس على ماذا؟؟؟ وهذا سؤال مشروع ومنطقي حتى اقول عن شيء انه ناقص على ان احدد المرجعية تماما والا اصبح الكلام عبارة عن ثرثرات وغثاءات.. ان كانت المرجعية اسلافهم يكونوا قد سقطوا في الاختبار لان اسلافهم هم تربية وتنشئة ومنبت سياق تاريخي ومعرفي وعقلي متأخر جدا جدا عما حققه عقل الانسان الفاعل في القرون الاخيرة هذا من جانب ومن جانب آخر هم بشر لهم عقولهم ابنة ثقافة سائدة وعقل جمعي سائد لا يقارن بما حققه العقل الحديث.. مع ان مراجعة ما قالوه هؤلاء الاسلاف يتضح انه كان متأخر جدا قياسا للعقول في ذلك العصر من ثقافات وحضارات اخرى..اما المرجعية الثانية للقياس او المقارنة لهم قد تكون النصوص التي ينسبونها لله بالتعبير الديني او للعقل الكوني المطلق بالتعبير الفلسفي وهنا ايضا تسقط المقارنة تماما او يسقط القياس بلا رجعة وللابد لكن لماذا؟؟؟تسقط المقارنة لاختلاف الماهية تماما.. عقل انسان مع العقل الكوني المنظم للكون وقوانينه من خلال الطاقة وتحولاتها.. وهنا مثلا عقلي ناقص قياسا لعقل اينشتاين وهابجنز وبلانك وباستور ومندليف.. لكن عقلي ليس ناقصا مقارنة مع العقل الكوني بل انه عقلي جزء منه ومن تجلياته في الوجود ومظاهره وقوانينه.توضيح: لنعود الى الرياضيات خط الاعداد الحقيقي من سالب مالانهاية الى موجب مالانهاية غير معرف او محدد .. لو اخذنا فترة منه فانها تكون جزءا منه هو يتقاطع معها وهي تتقاطع معه لكنها لا تساويه اطلاقا..ولو اخذت هذه الفترة بالتمدد التدريجي ايضا سوف تبقى جزءا منه وتتقاطع معه. اي ان كل عنصر فيها هو عنصر في خط الاعداد اللا معرف او اللا محدد ..اي ان عقل الانسان هو جزء وتجلي للعقل الكوني ......
#العقل
#الانساني
#والعقل
#الكوني

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=733810