سامي الذيب : ردي على من يدعوني للإسلام
#الحوار_المتمدن
#سامي_الذيب خير الكلام ما قل ودلتصلني يوميا عدة تعليقات على صفحتي في الفيسبوك وفي قناتي من مسلمين يدعوني لكي اصبح مسلما قبل فوات الأوان، حتى انجو من نار جهنموهم يستغرب لماذا لا ادخل الإسلام مع تعمقي فيه كأستاذ لأصول الشريعة ومترجم للقرآن في ثلاث لغاتولكن السؤال الذي لا يفهموه: وهل يدخل السجن من يعرف ما في داخله؟وأنا على قناعة تامة بما يلي:لا يدخل الإسلام ولا يبقى فيه إلا غبي، أو مسترزق، أو مكره، أو منافق، أو تاجر دين، أو ورثه كمن ورث سروال جد جدهوقد احتج البعض على كلامي هذا ويقولون بأنه كان علي القوللا يدخل الإسلام أو غيره من الأديان ولا يبقى فيه إلا غبي، أو مسترزق، أو مكره، أو منافق، أو تاجر دين، أو ورثه كمن ورث سروال جد جدهوانا لا امانع ان يتم صياغة فكري بهذه الطريقةولكن حقيقة انا لا اواجه مهووسين ومختلين عقليا إلا من طرف المسلمينولا اتكلم إلا عن نفسي.وللعلم أنا قليلا ما استمع للقنوات التبشيرية المسيحية، لأني لا احب التبشيرفالدين تجربة شخصية ... ولا يمكن لك ان تعلم السلحفاة تسلق الشجر. وأنا لا احب السباحة رغم تواجدي قرب بحيرة لأن نفسي قصيروقد حاول أحد ان يبشرني بمسيحيته المتزمتة ... فقمت بحجبه... وهو حدث نادرفأنا اعتبر نفسي مسيحي غير عقائدي ... وانزعج جدا من كل موقف عقائدي وتبشيري مهما كان دين صاحبهأظن أن افضل طريقة لتكريه الناس بالإسلام هو ازعاجهم بالمآذن والدعوة للإسلام ليل نهارفالحكيم هو من يجعلك تدخل المعبد دون ان يدعوك إليهوأنا شخصيا، كلما دعاني أحد للإسلام كلما أزداد كرها لهوكلما تعمقت في الإسلام كلما ازددت ابتعادا عنه ... كمن يبعد عن الطاعونهذا رأيي في الإسلام بكل صراحةوعندما يسألني البعض هل تعتقد بأنه يمكن إصلاح الإسلامأجيب بنعم. وإن لا يصلح فستقع الكارثةواعطي مثال برج ايفيل في باريس. فقد تم تغيير كل قطعة فيه على مدى العقود... ولم يبقى منه إلا الشكل والمكان والإسميجب تفكيك الإسلام بالكامل ... فقد تراكم عليه الصدأ ... فإن بقي على حاله فسوف ينهار على من فيهوما اقوله عن الإسلام أقوله عن كل الأديان، بما فيها المسيحية واليهوديةوأول اصلاح للإسلام يبدأ بترك فكرة أن القرآن كلام الله، لأن هذا قمة الغباءولا أمل مع الأغبياء--------مدير مركز القانون العربي والإسلامي http://www.sami-aldeeb.comطبعتي العربية وترجمتي الفرنسية والإنكليزية والإيطالية للقرآن بالتسلسل التاريخي وكتابي الأخطاء اللغوية في القرآن وكتبي الأخرى: https://sami-aldeeb.com/livres-books ......
#يدعوني
#للإسلام
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=682692
#الحوار_المتمدن
#سامي_الذيب خير الكلام ما قل ودلتصلني يوميا عدة تعليقات على صفحتي في الفيسبوك وفي قناتي من مسلمين يدعوني لكي اصبح مسلما قبل فوات الأوان، حتى انجو من نار جهنموهم يستغرب لماذا لا ادخل الإسلام مع تعمقي فيه كأستاذ لأصول الشريعة ومترجم للقرآن في ثلاث لغاتولكن السؤال الذي لا يفهموه: وهل يدخل السجن من يعرف ما في داخله؟وأنا على قناعة تامة بما يلي:لا يدخل الإسلام ولا يبقى فيه إلا غبي، أو مسترزق، أو مكره، أو منافق، أو تاجر دين، أو ورثه كمن ورث سروال جد جدهوقد احتج البعض على كلامي هذا ويقولون بأنه كان علي القوللا يدخل الإسلام أو غيره من الأديان ولا يبقى فيه إلا غبي، أو مسترزق، أو مكره، أو منافق، أو تاجر دين، أو ورثه كمن ورث سروال جد جدهوانا لا امانع ان يتم صياغة فكري بهذه الطريقةولكن حقيقة انا لا اواجه مهووسين ومختلين عقليا إلا من طرف المسلمينولا اتكلم إلا عن نفسي.وللعلم أنا قليلا ما استمع للقنوات التبشيرية المسيحية، لأني لا احب التبشيرفالدين تجربة شخصية ... ولا يمكن لك ان تعلم السلحفاة تسلق الشجر. وأنا لا احب السباحة رغم تواجدي قرب بحيرة لأن نفسي قصيروقد حاول أحد ان يبشرني بمسيحيته المتزمتة ... فقمت بحجبه... وهو حدث نادرفأنا اعتبر نفسي مسيحي غير عقائدي ... وانزعج جدا من كل موقف عقائدي وتبشيري مهما كان دين صاحبهأظن أن افضل طريقة لتكريه الناس بالإسلام هو ازعاجهم بالمآذن والدعوة للإسلام ليل نهارفالحكيم هو من يجعلك تدخل المعبد دون ان يدعوك إليهوأنا شخصيا، كلما دعاني أحد للإسلام كلما أزداد كرها لهوكلما تعمقت في الإسلام كلما ازددت ابتعادا عنه ... كمن يبعد عن الطاعونهذا رأيي في الإسلام بكل صراحةوعندما يسألني البعض هل تعتقد بأنه يمكن إصلاح الإسلامأجيب بنعم. وإن لا يصلح فستقع الكارثةواعطي مثال برج ايفيل في باريس. فقد تم تغيير كل قطعة فيه على مدى العقود... ولم يبقى منه إلا الشكل والمكان والإسميجب تفكيك الإسلام بالكامل ... فقد تراكم عليه الصدأ ... فإن بقي على حاله فسوف ينهار على من فيهوما اقوله عن الإسلام أقوله عن كل الأديان، بما فيها المسيحية واليهوديةوأول اصلاح للإسلام يبدأ بترك فكرة أن القرآن كلام الله، لأن هذا قمة الغباءولا أمل مع الأغبياء--------مدير مركز القانون العربي والإسلامي http://www.sami-aldeeb.comطبعتي العربية وترجمتي الفرنسية والإنكليزية والإيطالية للقرآن بالتسلسل التاريخي وكتابي الأخطاء اللغوية في القرآن وكتبي الأخرى: https://sami-aldeeb.com/livres-books ......
#يدعوني
#للإسلام
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=682692
أسامة مغفور : هل يمكن اعتبار تحويل كنيسة إلى مسجد نصرا للإسلام؟
#الحوار_المتمدن
#أسامة_مغفور منذ قرار المحكمة الإدارية العليا التركية والمرسوم الرئاسي الذي أعقبه، والقاضي بإعادة تحويل كنيسة آيا صوفيا إلى مسجد، بعد أن كانت متحفا يحتفي بالحوار والمشترك، وردود الأفعال تتوالى بين مصفق ومهلل، وآخر مستنكر، لما لهذا القرار من حمولة عدوانية تحيلنا إلى صراع الحضارات والأديان.لقد كان لافتا، في ظل هذا الجو المكهرب وهذا الجدل، موقف التيار الإخواني وتجييشه لآلته الإعلامية الجبارة، المدعومة بنفط قطر، التي عودتنا على تبعيتها العمياء لتركيا ودفاعها اللامشروط عن مشروعها الاستعماري في المنطقة العربية. هكذا إذن انبرت أصوات في القنوات العربية وأقلام على وسائل التواصل الاجتماعي وفي الصحف لتعتبر القرار نصرا إسلاميا مؤزرا أعز به الله المسلمين في كل مكان.من حقنا أن نسأل من تعشش العاطفة في قلبه ودمه وتمنعه من تحكيم العقل، هل يمكن أن نعتبر تحويل كنيسة تحمل دلالات عميقة عند المسيحيين الأرثوذكس، إلى مسجد، نصرا للإسلام وأهله؟ وماذا سيضيف هذا المسجد الجديد لمدينة القسطنطينية اليوم التي تكاد تخلو مساجدها من المصلين، ويفطر أهلها في عز النهار في شهر رمضان؟ وهل من العدل والإنصاف والمروءة والحكمة استفزاز الأشقاء العرب المسيحيين في فلسطين الذين يقفون إلى جانبنا ضد مساعي العدو الصهيوني لتهويد المسجد الأقصى؟ وماذا لو تم تحويل الأقصى إلى كنيس يهودي؟ ما هي حجتنا أمام العالم وقد حولنا كنيسة إلى مسجد في عمل عدواني لا يخدم الإسلام ولا حوار الأديان والحضارات؟ ألا يعتبر تحويل كنيسة آيا صوفيا إلى مسجد، مقدمة لصفقة القرن وتصفية القضية الفلسطينية بمشاركة تركيا العضو الفعال في حلف الناتو؟ وهل قرر تجار الدين في كل مكان، من مسيحيين ومسلمين ويهود وبوذيين، نسف أسس التعايش والتسامح، وهدم المعابد فوق رؤوسنا جميعا طمعا في الجنة والحور العين؟دعونا الآن، في محاولة للإجابة على هذه الأسئلة، إلى التوقف عند بعض المحطات واستيعاب دلالاتها ورمزيتها، وأخذ الدروس والعبر منها :ـ فتح بيت المقدس سنة 637م على يد الخليفة الراشد عمر بن الخطاب رضي الله عنه، الذي رفض رفضا قاطعا الصلاة في كنيسة القيامة كي لا تتحول إلى مسجد يصلي فيه المسلمون، وعمل في إطار العهدة العمرية، على حماية ممتلكات المسيحيين وكنائسهم.ـ غزو القسطنطينية سنة 1453م على يد محمد الثاني، وما رافقه من إبادة وظلم لسكانها المسيحيين، تزامنا مع تحويل كنيسة آيا صوفيا، التي تضاهي في قدسيتها عند المسيحيين المسجد الأقصى عند المسلمين، إلى مسجد في تحد سافر لمشاعر المسيحيين، وفي تناقض واضح مع تعاليم الإسلام السمح الذي يحترم معتقدات الآخرين. وهو ما عبر عنه الخليفة عمر بن الخطاب عند فتحه لبيت المقدس.ـ سقوط غرناطة سنة 1492م بتسليم الملك أبي عبد الله محمد الصغير مفاتيح المدينة إلى الملك فرديناند الخامس وإيزابيلا، بعد رفض العثمانيين نجدة أهلها الذين ماتوا جوعا وعطشا تحت حصار خانق، وتهجير أهلها المسلمين وتحويل مساجدهم إلى كنائس وحانات في عمل عدواني تشمئز منه النفوس.ـ تحويل كنيسة آيا صوفيا إلى متحف سنة 1935م على يد كمال أتاتورك لتكون مركزا للحوار بين الحضارات ونقطة لالتقاء المسيحية والإسلام لبناء غد أفضل ووضع حد لأحقاد الماضي وللاستفزازات المتبادلة بين المسلمين والمسيحيين.ـ إعادة تحويل كنيسة آيا صوفيا إلى مسجد سنة 2020م على يد أردوغان في محاولة لدغدغة عواطف شعوب عربية تعاني القهر والظلم والاستبداد والضياع الهوياتي، ولم تعد تجد ضالتها إلا في خطاب مغلف بالدين، ولو تعامل صاحبه مع العدو الصهيوني اقتصاديا وعسكريا، وتحالف مع الناتو لإس ......
#يمكن
#اعتبار
#تحويل
#كنيسة
#مسجد
#نصرا
#للإسلام؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=684867
#الحوار_المتمدن
#أسامة_مغفور منذ قرار المحكمة الإدارية العليا التركية والمرسوم الرئاسي الذي أعقبه، والقاضي بإعادة تحويل كنيسة آيا صوفيا إلى مسجد، بعد أن كانت متحفا يحتفي بالحوار والمشترك، وردود الأفعال تتوالى بين مصفق ومهلل، وآخر مستنكر، لما لهذا القرار من حمولة عدوانية تحيلنا إلى صراع الحضارات والأديان.لقد كان لافتا، في ظل هذا الجو المكهرب وهذا الجدل، موقف التيار الإخواني وتجييشه لآلته الإعلامية الجبارة، المدعومة بنفط قطر، التي عودتنا على تبعيتها العمياء لتركيا ودفاعها اللامشروط عن مشروعها الاستعماري في المنطقة العربية. هكذا إذن انبرت أصوات في القنوات العربية وأقلام على وسائل التواصل الاجتماعي وفي الصحف لتعتبر القرار نصرا إسلاميا مؤزرا أعز به الله المسلمين في كل مكان.من حقنا أن نسأل من تعشش العاطفة في قلبه ودمه وتمنعه من تحكيم العقل، هل يمكن أن نعتبر تحويل كنيسة تحمل دلالات عميقة عند المسيحيين الأرثوذكس، إلى مسجد، نصرا للإسلام وأهله؟ وماذا سيضيف هذا المسجد الجديد لمدينة القسطنطينية اليوم التي تكاد تخلو مساجدها من المصلين، ويفطر أهلها في عز النهار في شهر رمضان؟ وهل من العدل والإنصاف والمروءة والحكمة استفزاز الأشقاء العرب المسيحيين في فلسطين الذين يقفون إلى جانبنا ضد مساعي العدو الصهيوني لتهويد المسجد الأقصى؟ وماذا لو تم تحويل الأقصى إلى كنيس يهودي؟ ما هي حجتنا أمام العالم وقد حولنا كنيسة إلى مسجد في عمل عدواني لا يخدم الإسلام ولا حوار الأديان والحضارات؟ ألا يعتبر تحويل كنيسة آيا صوفيا إلى مسجد، مقدمة لصفقة القرن وتصفية القضية الفلسطينية بمشاركة تركيا العضو الفعال في حلف الناتو؟ وهل قرر تجار الدين في كل مكان، من مسيحيين ومسلمين ويهود وبوذيين، نسف أسس التعايش والتسامح، وهدم المعابد فوق رؤوسنا جميعا طمعا في الجنة والحور العين؟دعونا الآن، في محاولة للإجابة على هذه الأسئلة، إلى التوقف عند بعض المحطات واستيعاب دلالاتها ورمزيتها، وأخذ الدروس والعبر منها :ـ فتح بيت المقدس سنة 637م على يد الخليفة الراشد عمر بن الخطاب رضي الله عنه، الذي رفض رفضا قاطعا الصلاة في كنيسة القيامة كي لا تتحول إلى مسجد يصلي فيه المسلمون، وعمل في إطار العهدة العمرية، على حماية ممتلكات المسيحيين وكنائسهم.ـ غزو القسطنطينية سنة 1453م على يد محمد الثاني، وما رافقه من إبادة وظلم لسكانها المسيحيين، تزامنا مع تحويل كنيسة آيا صوفيا، التي تضاهي في قدسيتها عند المسيحيين المسجد الأقصى عند المسلمين، إلى مسجد في تحد سافر لمشاعر المسيحيين، وفي تناقض واضح مع تعاليم الإسلام السمح الذي يحترم معتقدات الآخرين. وهو ما عبر عنه الخليفة عمر بن الخطاب عند فتحه لبيت المقدس.ـ سقوط غرناطة سنة 1492م بتسليم الملك أبي عبد الله محمد الصغير مفاتيح المدينة إلى الملك فرديناند الخامس وإيزابيلا، بعد رفض العثمانيين نجدة أهلها الذين ماتوا جوعا وعطشا تحت حصار خانق، وتهجير أهلها المسلمين وتحويل مساجدهم إلى كنائس وحانات في عمل عدواني تشمئز منه النفوس.ـ تحويل كنيسة آيا صوفيا إلى متحف سنة 1935م على يد كمال أتاتورك لتكون مركزا للحوار بين الحضارات ونقطة لالتقاء المسيحية والإسلام لبناء غد أفضل ووضع حد لأحقاد الماضي وللاستفزازات المتبادلة بين المسلمين والمسيحيين.ـ إعادة تحويل كنيسة آيا صوفيا إلى مسجد سنة 2020م على يد أردوغان في محاولة لدغدغة عواطف شعوب عربية تعاني القهر والظلم والاستبداد والضياع الهوياتي، ولم تعد تجد ضالتها إلا في خطاب مغلف بالدين، ولو تعامل صاحبه مع العدو الصهيوني اقتصاديا وعسكريا، وتحالف مع الناتو لإس ......
#يمكن
#اعتبار
#تحويل
#كنيسة
#مسجد
#نصرا
#للإسلام؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=684867
الحوار المتمدن
أسامة مغفور - هل يمكن اعتبار تحويل كنيسة إلى مسجد نصرا للإسلام؟
محمد كشكار : -الحضارة اليهودية-المسيحية تحتضر والمستقبل للإسلام-
#الحوار_المتمدن
#محمد_كشكار المصدر: دروس ومحاضرات وحوارات ميشال أونفري على اليوتوب.مَن هو ميشيل أونفري؟هو فيلسوف فرنسي معاصر ، يساري تحرري (La gauche libertaire non libérale, le P S français est un parti libéral depuis 1983)، غير ليبرالي (ليبرالي تعني أن السوق تحكم المجتمع وتسنّ القوانين لمصلحة الرأسماليين الجشعين)، فوضوي برودوني (Anarchiste proudhonien أي قمة النظام وغير رافض للدولة)، غير ماركسي، ملحد مسيحي (ملحد ذو جذور حضارية مسيحية لم يخترها بل فُرِضت عليه كنَسبه)، كاتب نشر مائة كتاب في فلسفة التاريخ المضاد (La contre-histoire)، مؤسس الجامعة الشعبية في مدينة "كَنْ" (Caen) منذ 2002 ومفكّك الأيقونات الغربية من أمثال روبسبيار وكومونة باريس وماركس ولينين وكاسترو وفرويد وسارتر وسيمون دي بوفوار (La déconstruction et non la démolition)، أبيقوري مُتَعِي (É-;-picurien hédoniste)، وقال عن المسيح أنه لم يوجد ماديا كشخصية تاريخية بل هو شخصية خيالية من صنع أتباعه (Un personnage conceptuel) ، وقال عن الأناجيل انها محرّفةٌ. هذا هو الفيلسوف نفسُه الذي قال "الحضارة اليهودية-المسيحية تحتضر والمستقبل للإسلام"، أظن أنه لا يمكن اتهامه بالتقرب من الإسلاميين ونفاقهم؟ماذا قال بالضبط؟ (Son constat impartial et non son jugement de valeur)؟قال: "الحضارة اليهودية-المسيحية تحتضر ولا أمل في نهضتها من جديد مهما فعلنا ومصيرها كمصير باخرة "التيتانيك" عندما اصطدمت بجبل الثلج وغرقت في قاع المحيط. والسبب فقدانها لقِيم العدالة والحرية والأخوة والمساواة (Justice, Liberté, É-;-galité, Fraternité) التي قامت من أجل تحقيقها الثورة الفرنسية، واقترافها لجريمة إبادة أربعة ملايين مسلم مسالم مدني بريء منذ حرب الخليج الأولى إلى اليوم (1990-2016) في أفغانستان والعراق والصومال والشيشان وليبيا وسوريا واليمن دون أدنى أي ذنب اقترفوه سوى التوق للحرية والعدالة الاجتماعية".ثم أضاف: "التاريخ لا يحتكِم للخير و لا للشر (L`Histoire, c`est l au-delà du bien et du mal)! والحضارات لا تُبنَى إلا بالعنف! الحضارة تُعرّف بمجال جغرافي محدّد والإسلام غير محدّد الجغرافيا (La déterritorialisation est un concept créé par Gilles Deleuze ). لا يوجد في العالم فردٌ مسيحيٌّ واحدٌ فقط مستعدٌّ أن يموت دفاعًا عن دينه أما في المسلمين فهم كُثْرٌ. والمرشّح الوحيد لتعويض الحضارة اليهودية-المسيحية المتفسخة المتدهورة (Une civilisation en décadence) هو الإسلام المجاهد العنيف الصاعد الواعد خيرا أو شرًّا".ملاحظة شخصية: يبدو لي أن الإسلام الذي يقصده الفيلسوف هو إسلام المسلمين المستعدين للموت دفاعًا عن دينهم أي السلفيين الجهاديين أو ما سمّاه الأستاذ راشد الغنوشي بـ"الإسلام الغاضب"، وليس الإسلام الليبرالي الديمقراطي لحزب النهضة التونسي والله أعلم؟إمضائي (فرضية الفيلسوف الفرنسي اليساري الملحد ميشيل أونفري، ترجمة ونقل مواطن العالَم ):يطلب الداعية السياسي أو الفكري من قرائه أن يصدقوه ويثقوا في خطابه أما أنا واقتداءً بالمنهج العلمي فأرجو من قرائي الشك في كل ما أطرح من إشكاليات وأنتظر منهم النقد المفيد.لا أقصد فرض رأيي عليكم بالأمثلة والبراهين بل أدعوكم بكل تواضع إلى تجريب وجهة نظر أخرى وعلى كل مقال يصدر عَنِّي قد يبدو لكم ناقصا أو سيئا نرد بمقال كامل أو جيد، لا بالعنف اللفظي."وإذا كانت كلماتي لا تبلغ فهمك فدعها إلى فجر آخر" (جبران) ......
#-الحضارة
#اليهودية-المسيحية
#تحتضر
#والمستقبل
#للإسلام-
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=694641
#الحوار_المتمدن
#محمد_كشكار المصدر: دروس ومحاضرات وحوارات ميشال أونفري على اليوتوب.مَن هو ميشيل أونفري؟هو فيلسوف فرنسي معاصر ، يساري تحرري (La gauche libertaire non libérale, le P S français est un parti libéral depuis 1983)، غير ليبرالي (ليبرالي تعني أن السوق تحكم المجتمع وتسنّ القوانين لمصلحة الرأسماليين الجشعين)، فوضوي برودوني (Anarchiste proudhonien أي قمة النظام وغير رافض للدولة)، غير ماركسي، ملحد مسيحي (ملحد ذو جذور حضارية مسيحية لم يخترها بل فُرِضت عليه كنَسبه)، كاتب نشر مائة كتاب في فلسفة التاريخ المضاد (La contre-histoire)، مؤسس الجامعة الشعبية في مدينة "كَنْ" (Caen) منذ 2002 ومفكّك الأيقونات الغربية من أمثال روبسبيار وكومونة باريس وماركس ولينين وكاسترو وفرويد وسارتر وسيمون دي بوفوار (La déconstruction et non la démolition)، أبيقوري مُتَعِي (É-;-picurien hédoniste)، وقال عن المسيح أنه لم يوجد ماديا كشخصية تاريخية بل هو شخصية خيالية من صنع أتباعه (Un personnage conceptuel) ، وقال عن الأناجيل انها محرّفةٌ. هذا هو الفيلسوف نفسُه الذي قال "الحضارة اليهودية-المسيحية تحتضر والمستقبل للإسلام"، أظن أنه لا يمكن اتهامه بالتقرب من الإسلاميين ونفاقهم؟ماذا قال بالضبط؟ (Son constat impartial et non son jugement de valeur)؟قال: "الحضارة اليهودية-المسيحية تحتضر ولا أمل في نهضتها من جديد مهما فعلنا ومصيرها كمصير باخرة "التيتانيك" عندما اصطدمت بجبل الثلج وغرقت في قاع المحيط. والسبب فقدانها لقِيم العدالة والحرية والأخوة والمساواة (Justice, Liberté, É-;-galité, Fraternité) التي قامت من أجل تحقيقها الثورة الفرنسية، واقترافها لجريمة إبادة أربعة ملايين مسلم مسالم مدني بريء منذ حرب الخليج الأولى إلى اليوم (1990-2016) في أفغانستان والعراق والصومال والشيشان وليبيا وسوريا واليمن دون أدنى أي ذنب اقترفوه سوى التوق للحرية والعدالة الاجتماعية".ثم أضاف: "التاريخ لا يحتكِم للخير و لا للشر (L`Histoire, c`est l au-delà du bien et du mal)! والحضارات لا تُبنَى إلا بالعنف! الحضارة تُعرّف بمجال جغرافي محدّد والإسلام غير محدّد الجغرافيا (La déterritorialisation est un concept créé par Gilles Deleuze ). لا يوجد في العالم فردٌ مسيحيٌّ واحدٌ فقط مستعدٌّ أن يموت دفاعًا عن دينه أما في المسلمين فهم كُثْرٌ. والمرشّح الوحيد لتعويض الحضارة اليهودية-المسيحية المتفسخة المتدهورة (Une civilisation en décadence) هو الإسلام المجاهد العنيف الصاعد الواعد خيرا أو شرًّا".ملاحظة شخصية: يبدو لي أن الإسلام الذي يقصده الفيلسوف هو إسلام المسلمين المستعدين للموت دفاعًا عن دينهم أي السلفيين الجهاديين أو ما سمّاه الأستاذ راشد الغنوشي بـ"الإسلام الغاضب"، وليس الإسلام الليبرالي الديمقراطي لحزب النهضة التونسي والله أعلم؟إمضائي (فرضية الفيلسوف الفرنسي اليساري الملحد ميشيل أونفري، ترجمة ونقل مواطن العالَم ):يطلب الداعية السياسي أو الفكري من قرائه أن يصدقوه ويثقوا في خطابه أما أنا واقتداءً بالمنهج العلمي فأرجو من قرائي الشك في كل ما أطرح من إشكاليات وأنتظر منهم النقد المفيد.لا أقصد فرض رأيي عليكم بالأمثلة والبراهين بل أدعوكم بكل تواضع إلى تجريب وجهة نظر أخرى وعلى كل مقال يصدر عَنِّي قد يبدو لكم ناقصا أو سيئا نرد بمقال كامل أو جيد، لا بالعنف اللفظي."وإذا كانت كلماتي لا تبلغ فهمك فدعها إلى فجر آخر" (جبران) ......
#-الحضارة
#اليهودية-المسيحية
#تحتضر
#والمستقبل
#للإسلام-
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=694641
الحوار المتمدن
محمد كشكار - -الحضارة اليهودية-المسيحية تحتضر والمستقبل للإسلام-
سهيل أحمد بهجت : الجذور و الأصول الرافيدينية الفرعونية للإسلام: موسى و عيسى و محمد و أساطير أخرى
#الحوار_المتمدن
#سهيل_أحمد_بهجت المقال متوفر كفيديو على قناتنا #سوشو على الرّابط: https://youtu.be/22CgSH8hNLc لكي نفهم الإسلام ، لابدّ من مراجعة جذور الأديان الإبراهيمية ، تحديدا التوراة و الأناجيل و كتب الرُّسُل المسيحيين الأوائل. و لكي نضع صورةً أوضح ، فلابدّ من دراسة جذور الكتاب المقدس اليهودي (التناخ) و كتب العهد الجديد المسيحي لأنّ معرفة هذه الكتب سيتيح لنا معرفة جذور تدين 3 مليارات إنسان – من يهود و مسيحيين و مسلمين – و ستعثر على عدد هائل من المفاجآت في هذه الرحلة. فهم هذه الجذور الّتي خلقت الكتاب المقدس اليهودي-المسيحي مفيد ليس في معرفة و فهم الثقافات الغربية كأوروبا و الولايات المتحدة و الأمريكيتين فحسب ، بل و سيساعدنا على فهم منابع القرآن و مصادره و كيف أن الأديان الإبراهيمية الثلاث اليهودية و المسيحية و الإسلام لم تنقطع كلياً عن الأديان الوثنية و المذاهب الآسوية أيضا كالهندوسية و البوذية. لا زال الأطراف الثلاثة المتعادون من يهود إسرائيل و مسيحيي الولايات المتحدة الأمريكية و إسلاميي السنة و الشيعة يستخدمون ذاتَ المعايير و الموروثات الدينية في تقييمهم للطرفين الآخرين و تقييمهم للعالم. هذه الدراسة هي رحلة طويلة و لكنها محفوفة بأهوال و تحديات فكرية لا تختلف كثيرا عن قصص السندباد أو علاء الدين و مصباحه السحري. فرغم رفض المتعصبين داخل كل واحدٍ من هذه الأديان الإبراهيمية لفكرة أن الدينين الآخرين يعبدان نفس الإله الواحد حيث نجد كل دين يقدّس ما كتبه من سبقه كموسى و إيليا و داوود و سليمان و عيسى أو يسوع و أخيرا نجد محمد الذي طرح نفسه كنبي خاتم أو أخير، و ظهور البابية و البهائية كانت نماذج إمكانية استمرار تطور الإسلام لخلق أديان أخرى. الأنظمة القضائية الغربية لا تزال تشهد مساجلات و مناظرات حول عقوبة الإعدام و زواج المثليين و قوانين مساعدة الفقراء و المحتاجين بسبب نصوص دينية لا تزال موضوع جدال. و لكن ما هو الكتاب المقدّس؟ الكتاب المقدس أو كما يسمّى بالانكليزية Holy Bible ليس في الحقيقة كتاباً واحدا بل العديد من الكتب التي امتدَّ تأليفها طوال 800 سنة ممتدةً من حوالي القرن السادس قبل الميلاد إلى القرن الثاني الميلادي و هي تتراوح بين السَرديات و القَصص و الأشعار و كتابات تتعلق بالتشريعات. الكتاب المقدس يُقَسَّم بشكلٍ عام إلى قِسمين ، العهد القديم اليهودي – و الذي لا يسمّيه اليهود بهذا الإسم كونهم لا يؤمنون بالقسم المسيحي العهد الجديد – و العهد القديم هو القِسم الأكبر من هذا الكتاب و تمتدّ أصوله من القرن 6 قبل الميلاد إلى القرن الأول الميلادي بينما العهد الجديد تمتد أصوله من القرن الثاني إلى الثالث ، و هذا الكتاب بعهديه القديم و الجديد هو كتاب مسيحي لأن المسيحيين – الكاثوليك و الپروتستانت و الأرثوذوكس – يؤمنون بهذا الكتاب ، مع اختلافات في إضافة أو حذف كُتُبٍ من العهد القديم و هو الّذي يسمّيه اليهود الكتاب المقدس العبري.و الآن لنذهب للجانب المشوق. الكتب المقدّسة الثلاث التوراة و الأناجيل و كتابات القديسين و القرآن و التراث الحديثي كلها تملك جذوراً في ثقافات و حضارات الشرق الأدنى القديم و الّتي تمتلك تراثاً هائلاً في حضارات بلاد وادي النهرين (امتداداً من جنوب الأناضول التركي إلى سوريا و العراق جنوباً) و وادي النيل (مِصر و السّودان) و هي مناطِقُ أتحفت المتاحِف العالمية بآثار و مخلفات فنية و أدوات استخدمت في الحياة اليومية لشعوب الشرق الأوسط طوال عشرات الآلاف من السنين و قد تَمّ اكتشافها من مخلفات مدنٍ ......
#الجذور
#الأصول
#الرافيدينية
#الفرعونية
#للإسلام:
#موسى
#عيسى
#محمد
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=699106
#الحوار_المتمدن
#سهيل_أحمد_بهجت المقال متوفر كفيديو على قناتنا #سوشو على الرّابط: https://youtu.be/22CgSH8hNLc لكي نفهم الإسلام ، لابدّ من مراجعة جذور الأديان الإبراهيمية ، تحديدا التوراة و الأناجيل و كتب الرُّسُل المسيحيين الأوائل. و لكي نضع صورةً أوضح ، فلابدّ من دراسة جذور الكتاب المقدس اليهودي (التناخ) و كتب العهد الجديد المسيحي لأنّ معرفة هذه الكتب سيتيح لنا معرفة جذور تدين 3 مليارات إنسان – من يهود و مسيحيين و مسلمين – و ستعثر على عدد هائل من المفاجآت في هذه الرحلة. فهم هذه الجذور الّتي خلقت الكتاب المقدس اليهودي-المسيحي مفيد ليس في معرفة و فهم الثقافات الغربية كأوروبا و الولايات المتحدة و الأمريكيتين فحسب ، بل و سيساعدنا على فهم منابع القرآن و مصادره و كيف أن الأديان الإبراهيمية الثلاث اليهودية و المسيحية و الإسلام لم تنقطع كلياً عن الأديان الوثنية و المذاهب الآسوية أيضا كالهندوسية و البوذية. لا زال الأطراف الثلاثة المتعادون من يهود إسرائيل و مسيحيي الولايات المتحدة الأمريكية و إسلاميي السنة و الشيعة يستخدمون ذاتَ المعايير و الموروثات الدينية في تقييمهم للطرفين الآخرين و تقييمهم للعالم. هذه الدراسة هي رحلة طويلة و لكنها محفوفة بأهوال و تحديات فكرية لا تختلف كثيرا عن قصص السندباد أو علاء الدين و مصباحه السحري. فرغم رفض المتعصبين داخل كل واحدٍ من هذه الأديان الإبراهيمية لفكرة أن الدينين الآخرين يعبدان نفس الإله الواحد حيث نجد كل دين يقدّس ما كتبه من سبقه كموسى و إيليا و داوود و سليمان و عيسى أو يسوع و أخيرا نجد محمد الذي طرح نفسه كنبي خاتم أو أخير، و ظهور البابية و البهائية كانت نماذج إمكانية استمرار تطور الإسلام لخلق أديان أخرى. الأنظمة القضائية الغربية لا تزال تشهد مساجلات و مناظرات حول عقوبة الإعدام و زواج المثليين و قوانين مساعدة الفقراء و المحتاجين بسبب نصوص دينية لا تزال موضوع جدال. و لكن ما هو الكتاب المقدّس؟ الكتاب المقدس أو كما يسمّى بالانكليزية Holy Bible ليس في الحقيقة كتاباً واحدا بل العديد من الكتب التي امتدَّ تأليفها طوال 800 سنة ممتدةً من حوالي القرن السادس قبل الميلاد إلى القرن الثاني الميلادي و هي تتراوح بين السَرديات و القَصص و الأشعار و كتابات تتعلق بالتشريعات. الكتاب المقدس يُقَسَّم بشكلٍ عام إلى قِسمين ، العهد القديم اليهودي – و الذي لا يسمّيه اليهود بهذا الإسم كونهم لا يؤمنون بالقسم المسيحي العهد الجديد – و العهد القديم هو القِسم الأكبر من هذا الكتاب و تمتدّ أصوله من القرن 6 قبل الميلاد إلى القرن الأول الميلادي بينما العهد الجديد تمتد أصوله من القرن الثاني إلى الثالث ، و هذا الكتاب بعهديه القديم و الجديد هو كتاب مسيحي لأن المسيحيين – الكاثوليك و الپروتستانت و الأرثوذوكس – يؤمنون بهذا الكتاب ، مع اختلافات في إضافة أو حذف كُتُبٍ من العهد القديم و هو الّذي يسمّيه اليهود الكتاب المقدس العبري.و الآن لنذهب للجانب المشوق. الكتب المقدّسة الثلاث التوراة و الأناجيل و كتابات القديسين و القرآن و التراث الحديثي كلها تملك جذوراً في ثقافات و حضارات الشرق الأدنى القديم و الّتي تمتلك تراثاً هائلاً في حضارات بلاد وادي النهرين (امتداداً من جنوب الأناضول التركي إلى سوريا و العراق جنوباً) و وادي النيل (مِصر و السّودان) و هي مناطِقُ أتحفت المتاحِف العالمية بآثار و مخلفات فنية و أدوات استخدمت في الحياة اليومية لشعوب الشرق الأوسط طوال عشرات الآلاف من السنين و قد تَمّ اكتشافها من مخلفات مدنٍ ......
#الجذور
#الأصول
#الرافيدينية
#الفرعونية
#للإسلام:
#موسى
#عيسى
#محمد
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=699106
YouTube
الجذور و الأصول الرافيدينية الفرعونية للإسلام: موسى و عيسى و محمد و أساطير أخرى
الجذور و الأصول الرافيدينية الفرعونية للإسلام: موسى و عيسى و محمد و أساطير أخرى
إدعمونا
https://www.paypal.me/SohelBahjat
https://www.patreon.com/RealSohelBahjat
https://anchor.fm/sohel-bahjat
الهوامش:
المصادر:
Arnold, Bill. Who Were the Babylonians? (Archaeology…
إدعمونا
https://www.paypal.me/SohelBahjat
https://www.patreon.com/RealSohelBahjat
https://anchor.fm/sohel-bahjat
الهوامش:
المصادر:
Arnold, Bill. Who Were the Babylonians? (Archaeology…
محمود الصباغ : أوروبا والذبح الحلال: كيف أصبح الغذاء هدفاً للسياسات المناهضة للإسلام.
#الحوار_المتمدن
#محمود_الصباغ جون ر. بوين ترجمة محمود الصباغاشتكى وزير الداخلية الفرنسي جيرالد درمانان على شاشة التلفزيون*، في تشرين الأول - أكتوبر الماضي، أثناء الحملة الجديدة التي شنتها الحكومة [ الفرنسية] ضد الأشكال الإسلامية "للنزعة الانفصالية"، من أنه كثيراً ما "صُدم" أثناء دخوله أحد المتاجر ومشاهدته رفّاً من "الطعام الطائفي، cuisine communautaire ".وتوسع درمانان لاحقاً في ملاحظاته هذه، عندما وضّح عدم إنكاره حق الناس في تناول منتجات حلال أو الكوشير (أي "الأطعمة الطائفية - المذهبية" المعنية). رغم شعوره بالأسف، لأن الرأسماليين الذين يلهثون وراء الربح كانوا يعلنون، عموماً، عن أطعمة مخصصة لشريحة واحدة فقط من المجتمع. بل، الأسوأ من ذلك، أنه كان يحدث ذلك في متاجر المواد الغذائية التي يؤمّها الجميع. وزعم -الوزير الفرنسي- أن هذا يضعف الجمهورية لأنه يشجع على "النزعة الانفصالية". وعلى الرغم من الغموض المتعمد لمصطلح" طائفي- مذهبي communalist" لم يكن أحد يعتقد أن الوزير كان يفكر في بيتزا مصنّعة من الكوشير بطبيعة الحال.، بل فُهمَ من حديثه أنه يشير إلى انزعاجه من الطرق العديدة التي تشير إلى تراجع المسلمين العلني في التعبير عن التزامهم بمبادئ الجمهورية -ليس أقلّها ارتداء الحجاب في المدارس وانتشار الأزياء الخاصة برياضة العشاري "الديكاتالون**"-. وملاحظة درمانان هذه ليست سوى نسخة من شكوى أوروبية واسعة من أن الطعام الحلال يقسم المواطنين، وينتهك معايير الرفق بالحيوان، ويُدخل الإسلام، خلسة، في المجتمع الغربي. وهذه الشكوى، والإجراءات المصاحبة التي بدء في اتباعها، تتغير تبعاً للسياسات ما بعد الكولونيالية والمناهضة للإسلام في كل بلد من بلدان القارة الأوروبية. وفي هذه القضية، تظهر السياسات المتبعة بوصفها سياسات محلية وإقليمية وعالمية في آنٍ واحد. ولكن لماذا اكتسب الوصول إلى الطعام " الديني" الملائم مثل هذه الأهمية السياسية في أوروبا قاطبة؟تسليط الضوء على [الأكل] الحلاللم يكن هذا هو الحال دائماً. فعندما وصلت الموجات الأولى من المهاجرين المسلمين إلى أوروبا، بعد الحرب العالمية الثانية، لم يكن لديهم سوى سبل قليلة للتأكد من أن طعامهم يخضع لقواعد الحلال. فتجنبوا لحم الخنزير، وربما اشتروا لحومهم من جزار محلي مسلم، وتلوا صلواتهم قبل الأكل. ولكن بحلول الثمانينيات، كان جيل جديد من المسلمين قد بلغ أشده، وكان أقل رغبة واحتمالاً للعيش في دوائر المهاجرين، وكانت تغمر هؤلاء الحماسة لتجربة الأطعمة المختلفة التي يتناولها زملائهم في الدراسة من الهولنديين أو الفرنسيين أو البريطانيين. كان بعضهم يتعلم عن الإسلام، في فضاءات فكرية، من خلال محاضرات يلقيها خطباء مشهورون أو زيارة مواقع إسلامية على الإنترنت، ويسعى بعضهم إلى مزيد من التأكيد على أن الطعام الذي يشترونه قد تم تحضيره وإنتاجه وفقاً لقواعد الحلال. غير أن هذا لايعني أن هذه القواعد محددة بوضوح. وعندما استجاب رجال الأعمال الاقتصاديون والدينيون لهذا المطلب، وجدوا أنفسهم، أحياناً، في منطقة مجهولة غير واضحة. كان لحم الخنزير ممنوعاً. ولكن ماذا لو حدث اتصال بلحم الخنزير دون أن يترك أثراً واضحاً؟ كيف يمكن للمرء أن يعرف ما إذا كان لحم البقر الحلال قد لامس لحم البقر غير الحلال؟ وماذا عن الكائنات المعدلة وراثياً؟ أو الحيوانات التي تربى في ظروف رهيبة؟ وقد خلق هذا عند بعض المسلمين، في نهاية المطاف، تساؤلات عن أنواع أخرى من الأطعمة أيضاً: مثل أنواع الأجبان، والإنزيمات المستخدمة في صنعها. ومع ظهور هيئات تدقيق خاصة جديدة للمصادقة على المواد الغذائية على ......
#أوروبا
#والذبح
#الحلال:
#أصبح
#الغذاء
#هدفاً
#للسياسات
#المناهضة
#للإسلام.
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=724183
#الحوار_المتمدن
#محمود_الصباغ جون ر. بوين ترجمة محمود الصباغاشتكى وزير الداخلية الفرنسي جيرالد درمانان على شاشة التلفزيون*، في تشرين الأول - أكتوبر الماضي، أثناء الحملة الجديدة التي شنتها الحكومة [ الفرنسية] ضد الأشكال الإسلامية "للنزعة الانفصالية"، من أنه كثيراً ما "صُدم" أثناء دخوله أحد المتاجر ومشاهدته رفّاً من "الطعام الطائفي، cuisine communautaire ".وتوسع درمانان لاحقاً في ملاحظاته هذه، عندما وضّح عدم إنكاره حق الناس في تناول منتجات حلال أو الكوشير (أي "الأطعمة الطائفية - المذهبية" المعنية). رغم شعوره بالأسف، لأن الرأسماليين الذين يلهثون وراء الربح كانوا يعلنون، عموماً، عن أطعمة مخصصة لشريحة واحدة فقط من المجتمع. بل، الأسوأ من ذلك، أنه كان يحدث ذلك في متاجر المواد الغذائية التي يؤمّها الجميع. وزعم -الوزير الفرنسي- أن هذا يضعف الجمهورية لأنه يشجع على "النزعة الانفصالية". وعلى الرغم من الغموض المتعمد لمصطلح" طائفي- مذهبي communalist" لم يكن أحد يعتقد أن الوزير كان يفكر في بيتزا مصنّعة من الكوشير بطبيعة الحال.، بل فُهمَ من حديثه أنه يشير إلى انزعاجه من الطرق العديدة التي تشير إلى تراجع المسلمين العلني في التعبير عن التزامهم بمبادئ الجمهورية -ليس أقلّها ارتداء الحجاب في المدارس وانتشار الأزياء الخاصة برياضة العشاري "الديكاتالون**"-. وملاحظة درمانان هذه ليست سوى نسخة من شكوى أوروبية واسعة من أن الطعام الحلال يقسم المواطنين، وينتهك معايير الرفق بالحيوان، ويُدخل الإسلام، خلسة، في المجتمع الغربي. وهذه الشكوى، والإجراءات المصاحبة التي بدء في اتباعها، تتغير تبعاً للسياسات ما بعد الكولونيالية والمناهضة للإسلام في كل بلد من بلدان القارة الأوروبية. وفي هذه القضية، تظهر السياسات المتبعة بوصفها سياسات محلية وإقليمية وعالمية في آنٍ واحد. ولكن لماذا اكتسب الوصول إلى الطعام " الديني" الملائم مثل هذه الأهمية السياسية في أوروبا قاطبة؟تسليط الضوء على [الأكل] الحلاللم يكن هذا هو الحال دائماً. فعندما وصلت الموجات الأولى من المهاجرين المسلمين إلى أوروبا، بعد الحرب العالمية الثانية، لم يكن لديهم سوى سبل قليلة للتأكد من أن طعامهم يخضع لقواعد الحلال. فتجنبوا لحم الخنزير، وربما اشتروا لحومهم من جزار محلي مسلم، وتلوا صلواتهم قبل الأكل. ولكن بحلول الثمانينيات، كان جيل جديد من المسلمين قد بلغ أشده، وكان أقل رغبة واحتمالاً للعيش في دوائر المهاجرين، وكانت تغمر هؤلاء الحماسة لتجربة الأطعمة المختلفة التي يتناولها زملائهم في الدراسة من الهولنديين أو الفرنسيين أو البريطانيين. كان بعضهم يتعلم عن الإسلام، في فضاءات فكرية، من خلال محاضرات يلقيها خطباء مشهورون أو زيارة مواقع إسلامية على الإنترنت، ويسعى بعضهم إلى مزيد من التأكيد على أن الطعام الذي يشترونه قد تم تحضيره وإنتاجه وفقاً لقواعد الحلال. غير أن هذا لايعني أن هذه القواعد محددة بوضوح. وعندما استجاب رجال الأعمال الاقتصاديون والدينيون لهذا المطلب، وجدوا أنفسهم، أحياناً، في منطقة مجهولة غير واضحة. كان لحم الخنزير ممنوعاً. ولكن ماذا لو حدث اتصال بلحم الخنزير دون أن يترك أثراً واضحاً؟ كيف يمكن للمرء أن يعرف ما إذا كان لحم البقر الحلال قد لامس لحم البقر غير الحلال؟ وماذا عن الكائنات المعدلة وراثياً؟ أو الحيوانات التي تربى في ظروف رهيبة؟ وقد خلق هذا عند بعض المسلمين، في نهاية المطاف، تساؤلات عن أنواع أخرى من الأطعمة أيضاً: مثل أنواع الأجبان، والإنزيمات المستخدمة في صنعها. ومع ظهور هيئات تدقيق خاصة جديدة للمصادقة على المواد الغذائية على ......
#أوروبا
#والذبح
#الحلال:
#أصبح
#الغذاء
#هدفاً
#للسياسات
#المناهضة
#للإسلام.
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=724183
الحوار المتمدن
محمود الصباغ - أوروبا والذبح الحلال: كيف أصبح الغذاء هدفاً للسياسات المناهضة للإسلام.
مجدى عبد الحميد السيد : صدام الحضارات بين الكراهية للإسلام والكراهية للصين
#الحوار_المتمدن
#مجدى_عبد_الحميد_السيد بعد نهاية الحرب الباردة منذ حوالى ثلاثين عاما توقع صمويل هافنجتون مؤلف كتاب صراع الحضارات أن يتحول الصراع السياسى الاقتصادى العالمى إلى صراع ثقافى اجتماعى فكرى حتى لو كان مغلفا بالسياسة والاقتصاد فى ظل وجود قطب عالمى واحد هو الولايات المتحدة ، وبالتالى بدأ العالم يفسر الصراع الذى نشأ فى البوسنة وحتى الصراع بين أرمينيا وأذربيجان وحروب الولايات المتحدة فى الخليج على أن تلك الصدامات هى نواتج صراع ثقافى وربما دينى بين المسيحية والإسلام لإن الحكومات الغربية لم تفرق كثيرا بين الجماعات الإسلامية المتشددة – وهم قلة – وبين غالبية المسلمين المسالمين . لقد استمرت دعاوى الحرب على الإرهاب حوالى ثلاثين عاما بزعامة الولايات المتحدة وبعض الدول الغربية فنتج عن ذلك ظهور الخوف من المسلمين أو الإسلاموفوبيا التى وصلت إلى الشعوب التى أصبحت تكره بالفعل المظاهر الإسلامية فى الولايات المتحدة وبعض الدول الغربية مثل الحجاب والنقاب واللحية والجلباب برغم وجود مظاهر مشابهة فى الرهبان والرهبات فى المسيحية والجماعات الأرثوذكسية اليهودية ولكن التركيز كان على الإسلام المتشدد وما صاحبه من عمليات إرهابية حدثت بالفعل على يد قلة متطرفة من الدواعش استغلها الإعلام الغربى كأداة لتنفيذ صراع الحضارات .لقد تغير الأمر قليلا خلال العامين الماضيين خاصة مع جائحة كورونا حيث أصر الرئيس السابق ترامب على تسمية فيروس كورونا باسم الفيروس الصينى أو فيروس ووهان بمخالفة الحقيقة العلمية التى تتبناها منظمة الصحة العالمية والتى تعتقد أن الفيروس متحور من فيروسات تسمى كورونا مكشفة منذ عام 1960 وانتشرت إحدى صوره عام 2003 تحت اسم سارس ثم صورة أخرى تحت اسم ميرس فى السعودية عام 2012 وتوقع بيل جيتس وبعض المنظمات الصحية عام 2015 وصوله لحالة الانتقال بين البشر خلال سنوات قليلة وتحقق ذلك بالفعل ، إذن فقد أراد الرئيس السابق ترامب استغلال انتشار فيروس كورونا المستجد مطلع عام 2020 ليحول الصراع الحضارى إلى منطقة جديدة هى منطقة شرق آسيا وبصفة خاصة إلى الصين . إن الولايات المتحدة وهى تشاهد التقدم الصينى الرهيب تشعر بأنها ستفقد المقدمة بعد سنوات قليلة لصالح الصين ، ومن هنا بدأ الصدام الحضارى الجديد بين الولايات المتحدة والصين ، والصدام الحضارى الآن لا يستطيع التخفى تحت ستار الثقافة والدين فقط ( العداء للاشتراكية والشيوعية الصينية ) لإن الصين صنعت شيوعية جديدة تحمل مبادئ ليبرالية رأسمالية بخلطة صينية غريبة ولكن الصدام الحضارى أصبح يحمل شعار الصراع التكنولوجى الذى يتصف بصفات عصر العولمة المتمثلة فى التكنولوجيا والاتصالات والانترنت والفضائيات وانتشار المعرفة العلمية . ومع هذا الصراع الجديد بين الولايات المتحدة والصين بدأت بعض الدول الأوروبية تحذو حذو الولايات المتحدة فى محاولة وقف الزحف الصينى والميل إلى جانب الولايات المتحدة فى صدام الحضارات الجديد . من هنا بدأت قضايا الحرب على الإرهاب الإسلامى والصدام الحضارى مع الإسلام تخفت حدتها وتتجه إلى الأعماق مع صعود قضايا جديدة فى الصدام الأمريكى الصينى إلى السطح. الشئ الغريب بالفعل أن الإعلام الأمريكى بتبنيه وجهات نظر الحكومة أصبح يقسم الشعب الأمريكى تجاه الأقليات الصينية الموجودة فى الولايات المتحدة فظهرت بالفعل بوادر التمييز العنصرى ضد سكان شرق آسيا بملامحهم المميزة فى الكثير من الولايات الأمريكية ، حتى أن الطلاب الصينيين أصبحوا فى حالة خوف أدت إلى تناقص أعدادهم بالولايات المتحدة فى الكثير من الجامعات التى كان بعضها يعتمد على وجود هؤلاء الطلاب القادمين من شرق آسيا الذين يس ......
#صدام
#الحضارات
#الكراهية
#للإسلام
#والكراهية
#للصين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=724531
#الحوار_المتمدن
#مجدى_عبد_الحميد_السيد بعد نهاية الحرب الباردة منذ حوالى ثلاثين عاما توقع صمويل هافنجتون مؤلف كتاب صراع الحضارات أن يتحول الصراع السياسى الاقتصادى العالمى إلى صراع ثقافى اجتماعى فكرى حتى لو كان مغلفا بالسياسة والاقتصاد فى ظل وجود قطب عالمى واحد هو الولايات المتحدة ، وبالتالى بدأ العالم يفسر الصراع الذى نشأ فى البوسنة وحتى الصراع بين أرمينيا وأذربيجان وحروب الولايات المتحدة فى الخليج على أن تلك الصدامات هى نواتج صراع ثقافى وربما دينى بين المسيحية والإسلام لإن الحكومات الغربية لم تفرق كثيرا بين الجماعات الإسلامية المتشددة – وهم قلة – وبين غالبية المسلمين المسالمين . لقد استمرت دعاوى الحرب على الإرهاب حوالى ثلاثين عاما بزعامة الولايات المتحدة وبعض الدول الغربية فنتج عن ذلك ظهور الخوف من المسلمين أو الإسلاموفوبيا التى وصلت إلى الشعوب التى أصبحت تكره بالفعل المظاهر الإسلامية فى الولايات المتحدة وبعض الدول الغربية مثل الحجاب والنقاب واللحية والجلباب برغم وجود مظاهر مشابهة فى الرهبان والرهبات فى المسيحية والجماعات الأرثوذكسية اليهودية ولكن التركيز كان على الإسلام المتشدد وما صاحبه من عمليات إرهابية حدثت بالفعل على يد قلة متطرفة من الدواعش استغلها الإعلام الغربى كأداة لتنفيذ صراع الحضارات .لقد تغير الأمر قليلا خلال العامين الماضيين خاصة مع جائحة كورونا حيث أصر الرئيس السابق ترامب على تسمية فيروس كورونا باسم الفيروس الصينى أو فيروس ووهان بمخالفة الحقيقة العلمية التى تتبناها منظمة الصحة العالمية والتى تعتقد أن الفيروس متحور من فيروسات تسمى كورونا مكشفة منذ عام 1960 وانتشرت إحدى صوره عام 2003 تحت اسم سارس ثم صورة أخرى تحت اسم ميرس فى السعودية عام 2012 وتوقع بيل جيتس وبعض المنظمات الصحية عام 2015 وصوله لحالة الانتقال بين البشر خلال سنوات قليلة وتحقق ذلك بالفعل ، إذن فقد أراد الرئيس السابق ترامب استغلال انتشار فيروس كورونا المستجد مطلع عام 2020 ليحول الصراع الحضارى إلى منطقة جديدة هى منطقة شرق آسيا وبصفة خاصة إلى الصين . إن الولايات المتحدة وهى تشاهد التقدم الصينى الرهيب تشعر بأنها ستفقد المقدمة بعد سنوات قليلة لصالح الصين ، ومن هنا بدأ الصدام الحضارى الجديد بين الولايات المتحدة والصين ، والصدام الحضارى الآن لا يستطيع التخفى تحت ستار الثقافة والدين فقط ( العداء للاشتراكية والشيوعية الصينية ) لإن الصين صنعت شيوعية جديدة تحمل مبادئ ليبرالية رأسمالية بخلطة صينية غريبة ولكن الصدام الحضارى أصبح يحمل شعار الصراع التكنولوجى الذى يتصف بصفات عصر العولمة المتمثلة فى التكنولوجيا والاتصالات والانترنت والفضائيات وانتشار المعرفة العلمية . ومع هذا الصراع الجديد بين الولايات المتحدة والصين بدأت بعض الدول الأوروبية تحذو حذو الولايات المتحدة فى محاولة وقف الزحف الصينى والميل إلى جانب الولايات المتحدة فى صدام الحضارات الجديد . من هنا بدأت قضايا الحرب على الإرهاب الإسلامى والصدام الحضارى مع الإسلام تخفت حدتها وتتجه إلى الأعماق مع صعود قضايا جديدة فى الصدام الأمريكى الصينى إلى السطح. الشئ الغريب بالفعل أن الإعلام الأمريكى بتبنيه وجهات نظر الحكومة أصبح يقسم الشعب الأمريكى تجاه الأقليات الصينية الموجودة فى الولايات المتحدة فظهرت بالفعل بوادر التمييز العنصرى ضد سكان شرق آسيا بملامحهم المميزة فى الكثير من الولايات الأمريكية ، حتى أن الطلاب الصينيين أصبحوا فى حالة خوف أدت إلى تناقص أعدادهم بالولايات المتحدة فى الكثير من الجامعات التى كان بعضها يعتمد على وجود هؤلاء الطلاب القادمين من شرق آسيا الذين يس ......
#صدام
#الحضارات
#الكراهية
#للإسلام
#والكراهية
#للصين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=724531
الحوار المتمدن
مجدى عبد الحميد السيد - صدام الحضارات بين الكراهية للإسلام والكراهية للصين
محمد بودهان : لماذا لا يمكن للإسلام السياسي أن ينجح بالمغرب؟
#الحوار_المتمدن
#محمد_بودهان من الخطأ أن نتحدّث عن انتكاسة الإسلام السياسي بالمغرب استنادا إلى الانتكاسة الذريعة التي مُنيَ بها، في انتخابات ثامن شتمبر 2021، الحزبُ المنتمي لإيديولوجية الإسلام السياسي، الذي هو "البيجيدي" (حزب العدالة والتنمية الإسلامي). فحتى يصحّ القول إن الإسلام السياسي عرف انتكاسة بانتكاسة هذا الحزب الذي يمثّل هذا الإسلام، ينبغي أن يكون قد سبق لنفس الحزب أن عرف نجاحا وتقدّما في مشروعه السياسي الإسلامي المعبّر عن نجاح وتقدّم الإسلام السياسي بالمغرب، ثم جاءت انتخابات ثامن شتمبر 2021 فأرجعت الحزب إلى الخلف، إيذانا بتراجع وانتكاسة الإسلام السياسي الملازم لحزب "البيجيدي". والحال أن هذا الحزب لم يسبق له، وهو يرأس الحكومة لمدة عشر سنوات، أن طبّق مشروعه السياسي الإسلامي الإخواني (نسبة إلى إيديولوجية جماعة الإخوان المسلمين) الذي كان ينادي به ويدافع عنه وهو خارج الحكومة. ولهذا لم نلمس قدر أنملة من التغيير، خلال تولّي "البيجيدي" لسلطة الحكومة لولايتين، المُعلِن عن حكم سياسي إسلامي حقيقي، كفرض الحجاب، ومنع الاختلاط، وحظر صنع واستيراد وبيع الخمور، ووقف القروض البنكية بالفائدة، ومحاربة ما يعتبره الإسلام السياسي من مظاهر الانحلال الخُلُقي مثل حفلات الرقص والغناء، وتعديل القانون الجنائي بالشكل الذي يجعل تطبيق الحدود الشرعية بديلا عن العقوبات الوضعية الحالية...، إلى آخر ذلك من مظاهر الإسلام السياسي كما نجدها، مثلا، في إيران والسعودية وأفغانستان الطالبان... فالسلوك الديني للمغاربة استمر كما كان قبل صعود "البيجيدي"، يمارسون إسلامهم بكل حرية كما لو كانوا في دولة عَلمانية. فأين اختفى الإسلام السياسي المعبّر عن "شرع الله"، الذي كان "البيجيدي" يعِدُ بتطبيقه إذا وصل إلى السلطة الحكومية؟إسلام سياسي بلا دولة:حتى نفهم المشكل، موضوع النقاش في هذه المقالة، علينا أن نتذكّر أن الإسلام السياسي هو ـ بما أنه سياسي ـ مشروع دولة. ولهذا نجد أن مختلف الجماعات الإسلامية ذات المشاريع السياسية الإسلامية، تسعى إلى الوصول إلى الدولة ـ وليس فقط الحكومة ـ والاستيلاء عليها لتطبيق مشروعها السياسي الإسلامي، إعمالا لمبدأ "الإسلام هو الحلّ"، كما نجد عند تنظيم القاعدة وداعش والطالبان... قد نقبل أن "البيجيدي" قبِل أن يقود الحكومة، كمرحلة أولى تسهّل له الانتقال إلى مرحلة "الحكْم والتمكين"، أي مرحلة الدولة. لكن لماذا لم ينجح في الوصول إلى الحكْم، أي إلى الدولة؟للإجابة عن هذا السؤال، يجدر استحضار تجربة الإسلام السياسي بالجزائر ومصر: لماذا تدخّل الجيش بالجزائر، في يناير 1992، وألغى نتائج الانتخابات التشريعية التي فازت فيها، وباسم الإسلام السياسي، الجبهة الإسلامية للإنقاذ فوزا ساحقا، قبل حلّها نهائيا في مارس من نفس السنة، وهو ما كان سببا مباشرا في اندلاع حرب أهلية عنيفة ومدمّرة دامت أزيد من عشر سنوات؟ لأن الفوز التشريعي الساحق للجبهة الإسلامية للإنقاذ كان يعني، في إطار النظام السياسي الجزائري، اقترابَها من الفوز في الاستيلاء، ليس على الحكومة فقط، بل على الدولة، والتحكّم في أجهزتها القهْرية من جيش ومخابرات وشرطة ودرك وقضاء...، لاستعمالها في فرض الإسلام السياسي. فلم يكن هناك من حلّ لمنع استيلاء الجبهة، باسم الإسلام السياسي، على الدولة، ولو بطريقة ديموقراطية حيث أهّلتها لذلك الاستيلاء صناديقُ الاقتراع، إلا بخرق هذه الطريقة الديموقراطية باللجوء إلى التدخّل العسكري. وأكثر ما كان يخيف المسؤولين الذين قرّروا إلغاء فوز الجبهة ثم حلّها، ليس هو فقط التطرّف الإسلاموي الذي كان ستحكم به الجبهةُ، بل متابعتهم ومحاك ......
#لماذا
#يمكن
#للإسلام
#السياسي
#ينجح
#بالمغرب؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=732797
#الحوار_المتمدن
#محمد_بودهان من الخطأ أن نتحدّث عن انتكاسة الإسلام السياسي بالمغرب استنادا إلى الانتكاسة الذريعة التي مُنيَ بها، في انتخابات ثامن شتمبر 2021، الحزبُ المنتمي لإيديولوجية الإسلام السياسي، الذي هو "البيجيدي" (حزب العدالة والتنمية الإسلامي). فحتى يصحّ القول إن الإسلام السياسي عرف انتكاسة بانتكاسة هذا الحزب الذي يمثّل هذا الإسلام، ينبغي أن يكون قد سبق لنفس الحزب أن عرف نجاحا وتقدّما في مشروعه السياسي الإسلامي المعبّر عن نجاح وتقدّم الإسلام السياسي بالمغرب، ثم جاءت انتخابات ثامن شتمبر 2021 فأرجعت الحزب إلى الخلف، إيذانا بتراجع وانتكاسة الإسلام السياسي الملازم لحزب "البيجيدي". والحال أن هذا الحزب لم يسبق له، وهو يرأس الحكومة لمدة عشر سنوات، أن طبّق مشروعه السياسي الإسلامي الإخواني (نسبة إلى إيديولوجية جماعة الإخوان المسلمين) الذي كان ينادي به ويدافع عنه وهو خارج الحكومة. ولهذا لم نلمس قدر أنملة من التغيير، خلال تولّي "البيجيدي" لسلطة الحكومة لولايتين، المُعلِن عن حكم سياسي إسلامي حقيقي، كفرض الحجاب، ومنع الاختلاط، وحظر صنع واستيراد وبيع الخمور، ووقف القروض البنكية بالفائدة، ومحاربة ما يعتبره الإسلام السياسي من مظاهر الانحلال الخُلُقي مثل حفلات الرقص والغناء، وتعديل القانون الجنائي بالشكل الذي يجعل تطبيق الحدود الشرعية بديلا عن العقوبات الوضعية الحالية...، إلى آخر ذلك من مظاهر الإسلام السياسي كما نجدها، مثلا، في إيران والسعودية وأفغانستان الطالبان... فالسلوك الديني للمغاربة استمر كما كان قبل صعود "البيجيدي"، يمارسون إسلامهم بكل حرية كما لو كانوا في دولة عَلمانية. فأين اختفى الإسلام السياسي المعبّر عن "شرع الله"، الذي كان "البيجيدي" يعِدُ بتطبيقه إذا وصل إلى السلطة الحكومية؟إسلام سياسي بلا دولة:حتى نفهم المشكل، موضوع النقاش في هذه المقالة، علينا أن نتذكّر أن الإسلام السياسي هو ـ بما أنه سياسي ـ مشروع دولة. ولهذا نجد أن مختلف الجماعات الإسلامية ذات المشاريع السياسية الإسلامية، تسعى إلى الوصول إلى الدولة ـ وليس فقط الحكومة ـ والاستيلاء عليها لتطبيق مشروعها السياسي الإسلامي، إعمالا لمبدأ "الإسلام هو الحلّ"، كما نجد عند تنظيم القاعدة وداعش والطالبان... قد نقبل أن "البيجيدي" قبِل أن يقود الحكومة، كمرحلة أولى تسهّل له الانتقال إلى مرحلة "الحكْم والتمكين"، أي مرحلة الدولة. لكن لماذا لم ينجح في الوصول إلى الحكْم، أي إلى الدولة؟للإجابة عن هذا السؤال، يجدر استحضار تجربة الإسلام السياسي بالجزائر ومصر: لماذا تدخّل الجيش بالجزائر، في يناير 1992، وألغى نتائج الانتخابات التشريعية التي فازت فيها، وباسم الإسلام السياسي، الجبهة الإسلامية للإنقاذ فوزا ساحقا، قبل حلّها نهائيا في مارس من نفس السنة، وهو ما كان سببا مباشرا في اندلاع حرب أهلية عنيفة ومدمّرة دامت أزيد من عشر سنوات؟ لأن الفوز التشريعي الساحق للجبهة الإسلامية للإنقاذ كان يعني، في إطار النظام السياسي الجزائري، اقترابَها من الفوز في الاستيلاء، ليس على الحكومة فقط، بل على الدولة، والتحكّم في أجهزتها القهْرية من جيش ومخابرات وشرطة ودرك وقضاء...، لاستعمالها في فرض الإسلام السياسي. فلم يكن هناك من حلّ لمنع استيلاء الجبهة، باسم الإسلام السياسي، على الدولة، ولو بطريقة ديموقراطية حيث أهّلتها لذلك الاستيلاء صناديقُ الاقتراع، إلا بخرق هذه الطريقة الديموقراطية باللجوء إلى التدخّل العسكري. وأكثر ما كان يخيف المسؤولين الذين قرّروا إلغاء فوز الجبهة ثم حلّها، ليس هو فقط التطرّف الإسلاموي الذي كان ستحكم به الجبهةُ، بل متابعتهم ومحاك ......
#لماذا
#يمكن
#للإسلام
#السياسي
#ينجح
#بالمغرب؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=732797
الحوار المتمدن
محمد بودهان - لماذا لا يمكن للإسلام السياسي أن ينجح بالمغرب؟