الحوار المتمدن
3.3K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
علي المسعود : الفيلم الوثائقي -نوتورنو- فيلم عن الحياة واستمرارها رغم الحرب وكيف غيرت الحدود بين الدول مصائر الناس
#الحوار_المتمدن
#علي_المسعود الفيلم الوثائقي "نوتورنو" فيلم عن الحياة واستمرارها رغم الحرب وكيف غيرت الحدود بين الدول مصائر الناس الفهم الشائع للأفلام الوثائقية هو أنها تهدف إلى الإعلام بطرق معينة ، لقطات صريحة غالبًا ما تكتمل بنصوص توضيحية ورسومات ، وشهادة الشهود والخبراء الذين يؤطرون الأحداث المعنية ويجسدونها عبر الأدلة الأرشيفية مع تم إجراء مقابلات مطولة مع الأشخاص أنفسهم عن قرب مما يوفر نوعًا من المونولوج الداخلي . لكن الأفلام الوثائقية لجيانفرانكو روزي" المخرج الايطالي ، على الرغم من أنها تتناول موضوعات ذات أهمية اجتماعية وسياسية كبيرة ، فإنها تتجنب فعليًا كل هذه الاتفاقيات وبالتالي تتطلب نوعًا مختلفًا من المشاركة - نوع متجذر في التعاطف مع تجارب رعاياه البشريين المجهولين بشكل أساسي . الفيلم الوثائقي الذي ينجزه المخرج "روزي" يتضمن رسالةً وقضيةً هادفة ويعمل على تمرير هذه الرسالة للمشاهدين، مثل فيلم (نار في البحر) الذي ناقش فيه أزمة المهاجرين بالبحر الى أوروبا والحائز على جائزة الدب الذهبي في برلين في عام 2016 ، اما في فيلمه ( نوتورنو) او كائن ليلي عام 2020، وهو من الأفلام التي لاقت الاستحسان في مهرجان البندقية السينمائي الأخير، الفيلم الوثائقي الأحدث للمخرج الإيطالي القدير "جيانفرنكو روزي" ، وفي حديثه عن افلامه خلال عرض الفيلم الاخير في فينيسيا قال : " السينما بالنسبة لي ذريعة - ذريعة للقاء ، بدون لقاء لن تكون أفلامي موجودة ، لأن أفلامي لم تولد على طاولة ، ولا تولد بقلم لكنها تولد من فكرة صغيرة جدًا ، وتصبح هذه الفكرة حاجة كبيرة ، وتصبح هذه الحاجة بعد ذلك ضرورة ، وتصبح تلك الضرورة رحلة – وهي رحلة ضخمة ". المخرج الإيطالي "جيانفرانكو روزي" لديه نظرة تميزه عن غيره من صانعي الأفلام الذين يعملون في هذا المجال - وفيلمه الجديد ، "نوتورنو" ، هو صورة أخرى للحياة في المنطقة الحدودية بين العراق وسوريا ولبنان ، إذا كان المخرج "روزي " قد ركز في فيلمه السابق " نارفي البحر " على الحياة في جزيرة لامبيدوزا الصقلية ، متتبعًا تأثير أزمة اللاجئين في الطريقة التي أثرت بها على حياة السكان الدائمين في الجزيرة ، فإنه في فيلم "نوتورنو" يمتد عمله إلى نطاق واسع ، ويتضمن لقطات التقطتها روزي على مدار فترة ثلاث سنوات على طول حدود العراق وكردستان وسوريا ولبنان . الفيلم "نوتورنو" شارك في عدة مهرجانات مثل، فينيسيا ومهرجانات نيويورك السينمائية وعرض في مهرجان تورونتو السينمائي ، وكذالك تم اختياره في تمثيل ايطاليا لجوائز الاوسكار لعام2021 . أمضى المخرج الايطالي " جيانفرانكو روزي" ثلاث سنوات في المناطق الحدودية في العراق ولبنان وكردستان وسوريا ، وهي مناطق مزقتها الاضطرابات والتهديدات من الخارج والداخل والتدخل الأمريكي والانشقاقات والديكتاتوريون وتنظيم داعش الارهابي - حيث يعيش الرجال والنساء والأطفال في حالة دائمة من المعالجة والحذر . يبدأ الفيلم بثلاث جمل ، وهي كلها تمثل جذور المشكلة في تلك المناطق الملتهبة ، "بعد سقوط الإمبراطورية العثمانية ونهاية الحرب العالمية الأولى ، رسمت القوى الاستعمارية حدودًا جديدة للشرق الأوسط وعلى مدى العقود التالية ، أدى الجشع والطموح إلى السلطة إلى ظهور انقلابات عسكرية وأنظمة فاسدة وزعماء استبداديين وتدخل أجنبي . يغذي الطغيان والغزو والإرهاب بعضهم البعض في حلقة مفرغة ، على حساب السكان المدنيين" . الفيلم " "نوتورنو" أو( كائن ليلي) عرض في مهرجان فينيسا الدولي لعام 2020 ، تم تصوير الفيلم خلال 3 سنوات الماضية وعلى طول الحدود بين "العراق" و سوريا " وكذالك" لب ......
#الفيلم
#الوثائقي
#-نوتورنو-
#فيلم
#الحياة
#واستمرارها
#الحرب
#وكيف
#غيرت

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=729849
محمود الصباغ : الفيلم الفلسطيني بين السردية والواقعية المفرطة والإيديولوجية 1
#الحوار_المتمدن
#محمود_الصباغ سارة فرانسيس هدسونترجمة: محمود الصباغالقسم الأول: فيلم "نشيد الحجر" للمخرج ميشيل خليفيملخصطوّر طرفي الصراع الإسرائيلي الفلسطيني هويات وطروحات وطنية متعارضة، تماماً، تستند على مفهوم الضحية. تطورت هذه الروايات، بدورها، إلى سرديات محاكاة نتيجة لطبيعة تطورها. وتتناول هذه الدراسة سرديات المحاكاة الفلسطينية التي تعزز مفاهيم القيم المجتمعية، لا سيما قيمة الضحية، ذات العامل الحاسم في التعامل مع الصراع الطويل الأمد. ووقفت وسائل الإعلام الغربية، في سياق الصراع، إما لجهة قبول سرديات المحاكاة الفلسطينية ومفهومهم لأنفسهم كضحايا للصراع، أو لجهة رفض هذه الطروحات. وقد أنتج الإعلام، من جرّاء ذلك، لمشاهديه الغربيين، حقائق واقعية مفرطة للصراع، بطريقة تؤثر على قبول الغرب أو رفضه لسردية المحاكاة الفلسطينية. وسوف تستفيد هذه الدراسة من فيلم "نشيد الحجر" لميشيل خليفي، وفيلم "الجنة الآن" لهاني أبو أسعد، ووكل من فيلمي "سجل اختفاء" و "يد إلهية" لإيليا سليمان، لفحص الدرجة التي تؤكد بها الأفلام الفلسطينية أو تتعارض مع المعتقدات المجتمعية التي تسهم في إطالة أمد الصراع والعلاقة بين عرض تلك المعتقدات والواقعية المفرطة والرأي العام في المجتمعات الغربية، بالإضافة إلى البحث في العلاقة بين عرض العنف في الأفلام ووجود العنف في فلسطين.مقدمةساهم الصراع الفلسطيني الإسرائيلي، ولا يزال، في زعزعة الاستقرار في الشرق الأوسط، رغم جهود المجتمع الدولي. بينما هناك عدداً من العوامل التي جعلت من الصعب حل هذا النزاع بالذات، يبدو أن تطوير هويات وسرديات وطنية متعارضة تماماً من كلا الطرفين، كان أحد العوامل المهيمنة في استدامة الصراع وصعوبة التوصل إلى حلول له. ويتفق الباحثون على أن العديد من الأفلام الوثائقية الفلسطينية المبكرة استُخدمت لخلق رواية مضادة للرواية الصهيونية (Alexander “Palestinians in Film” 321 Gertz and Khleifi “Roadblock” 317). ولكن الأفلام الروائية الحديثة تبتعد عن المعاملة المتجانسة لهوية الوسائل السياسية الفلسطينية وتقديم أطر مرجعية جديدة للوجود الفلسطيني والهوية الثقافية (Gertz and Khleifi “Roadblock” 322). في حين لعب الفيلم الفلسطيني الأبكر، على الأرجح، دوراً في تطوير السردية الوطنية، فقد تطورت المرويات الوطنية الفلسطينية والهوية الوطنية كنتيجة لمجموعة متنوعة من العوامل السياسية والنفسية، كان، لكل منها، تأثير فردي، من الصعب، إن لم يكن من المستحيل، الانفصال عن الآخرين. وفي حين أن هناك بعض الأحداث التاريخية التي حدثت بلا شك، فإن درجة التأكيد عليها أو رفضها، وتفسيرها وإحياء ذكراها، تختلف، بصورة صارخة، على جانبي الخط الأخضر. وثمة، هناك أيضاً، بلا ريب، مجموعة متنوعة من تفسيرات الأحداث التاريخية في إسرائيل وفلسطين على يد العديد من المجموعات الدينية والإثنية والاجتماعية والاقتصادية المختلفة. وسوف أقتصر، من أجل أغراض البحث هنا، على الروايتين الواسعتين والمعممتين اللتين تكرسهما القوى الحاكمة على جانبي الخط الأخضر، وأيهما، من هذه الروايات، تعمل كسرديات وطنية لكلا الجانبين. فتختلفـ بل وتتناقض، على سبيل المثال، التوصيفات الإسرائيلية والفلسطينية لأحداث العام 1948، حتى بعبارات الوصف العامة والواسعة. فوفقاً للرواية الإسرائيلية، أعلنت إسرائيل نفسها دولة في العام 1948، وغادر معظم الفلسطينيين المنطقة بمحض إرادتهم، ولم يستخدم المستوطنون الإسرائيليون، وهم الآن مواطنون، العنف ضد الفلسطينيين إلا للدفاع عن النفس. غير أن الفلسطينين يجادلون بأن أرضهم سرقت، وأخرجوا من منازلهم بالق ......
#الفيلم
#الفلسطيني
#السردية
#والواقعية
#المفرطة
#والإيديولوجية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=732977