الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
غدير العمودي : حوطة لحج اليمنية.. التأريخ القديم والمعاصر
#الحوار_المتمدن
#غدير_العمودي مدينة (الحوطة) عاصمة محافظة لحج بجنوب اليمن، يسكنها حوالي 30661 نسمة حسب الإحصاء الذي أجري عام 2004م.كانت مدينة الحوطة خلال العقود الماضية من افضل المدن المشهود لها بالاستقرار وبساطة سكانها، الذين عاشوا رغم ظروفهم المعيشية المتواضعة بكل مرح واستقرار وظلت المدينة منار للثقافة والأدب والفن واشتهرت بالمنتديات الأدبية والفكرية بالاضافة الى المخادر المسائية التي تقام بصورة مستمرة وهي عبارة عن حفلات فنية لأشهر الفنانين الذين سكنوا الحوطة وعاشوا فيها وجعلوا لها لونها الفني المستمد من الحان شاعرها المشهور الراحل القمندان، ثم الشاعر عبدالله هادي سبيت وغيرهما..والكثير من ابنائها الفنانين الذين صنعوا وحافظوا على اللون الغنائي اللحجي..هذه المدينة الجميلة التي كان لها نصيب كبير من المعاناة في العقد الأخير والى وقت قريب اذ ذاقت ويلات الحرب التي اندلعت عام &#1634-;-&#1632-;-&#1633-;-&#1637-;-م وجرى تدمير معظم بنيتها التحتية المتواضعة، ثم تضاعف الاعمال الارهابية داخلها وانتشار العصابات التخريبية من قبل عناصر سعت الى تدميرها واغواء الكثير من شبابها الفقراء منذ ما قبل الحرب، حتى تضاءلت تلك الاعمال في السنتين الاخيرتين وعاد الهدوء للمدينة رغم معاناة سكانها المشهود لهم بالبساطة والعوز لانعدام فرص العمل وغيرها من صور المعاناة الأخرى المتمثلة في غياب الخدمات الأساسية الضرورية لحياة السكان، وحتى ان المنظمات الانسانية التي حلت مكان اغلب مؤسسات الدولة عقب الحرب الأخيرة دخلت اليوم دائرة الفساد واضحت تهيمن عليها عصابات تعمل وفق معايير المحسوبية والقرابة وغيرها من المعايير الخاطئة. اسم الحوطة..اطلق قديماً على مدينة "الحوطة" اسم (لحج)، اذ ذكرها الحجري في مجموعه قال: «ولحجٌ مدينةٌ مشهورة على مقربة من عدن ، وقد ذكرت في الأصابح لأنها أم قرى الأصابح». وقال صاحب كتاب (هدية الزمن): «لحج مخلاف باليمن ينسب الى لحج بن وائل بن الغوث بن قطن بن عريب بن زهير بن الهميسع بن حمير بن سبأ بن يشجب بن يعرب بن قحطان». وقال صاحب معجم البلدان: «مخلاف لحج بالقرب من أبين وله سواحل كثيرة سكانه من بني اصبح رهط مالك بن أنس».مقتطفات من تاريخ الحوطة..مدينة "لحج"والتي تسمى اليوم اسم "الحوطة"، تقع بين رافدي (وادي تُبن): الوادي الكبير والوادي الصغير، على بعد نحو 25 ميلاً شمال غرب عدن. ويحيط المدينة منطقة خصبة يزرع منها قرابة (سبعة عشر ألف هكتار) وفق نظام ري متطور يستفيد من مياه الفيضانات الموسمية والآبار، حيث يكثر النخيل ومحاصيل الحبوب والخضار المختلفة، كما بات القطن -الذي زرع حديثاً بنجاح- من أهم موارد الدخل الاقتصادي المحلي. ومن وقت مبكر، قبل بضعة قرون، كانت لحج تشكل إقطاعاً واسعاً على كل المنطقة متحداً مع أبين يمتد الى الشمال، والشمال الغربي لعدن، وكذا الشمال والشمال الشرقي لعدن، وهو ما كان يمثل امتداد ابين آنذاك، وليست المنطقة الحالية فحسب التي مازالت تحمل الأسم نفسه. وقد استمر وضع لحج على تلك الصفة حتى أوآخر القرن التاسع عشر حين قام سلطانها باحتلال اراضي الصبيحة التي تقطن قبائلها (الأصابح) بين المدينة وباب المندب.وهكذا شكلت (سلطنة لحج) أراضي لحج التاريخية والصبيحة معاً. أما الإخباريون فينسبون لحج الى حمير، فهو: لحج بن وائل بن الغوث بن قطن بن عريب بن زهير بن ابين بن الهميسع بن حمير بن سبأ.وبعد دخول اليمن في الإسلام دخلت ضمن الدولة الاسلامية انذاك فكانت تابعة لحكم الدولة الأموية أولاً، ثم العباسية بعد ذلك.وحكم الحوطة بنو معن ، و بنو زريع (1080 - 1173) ، حتى جاء ......
#حوطة
#اليمنية..
#التأريخ
#القديم
#والمعاصر

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=700104
عيبان محمد السامعي : ما الذي فعلته الحرب بالهوية الوطنية اليمنية؟؟
#الحوار_المتمدن
#عيبان_محمد_السامعي تواجه الهوية الوطنية اليمنية العديد من المهددات الداخلية والخارجية منذ سنوات, وقد فاقمت الحرب الجارية التي اندلعت في مارس 2015م تلك المهددات وزادتها عمقاً, بل أضافت إليها مهددات أخرى, حتى باتت الهويات الفرعية العصبوية: الطائفية والقبلية والمناطقية تعبّر عن نفسها بكل وضوح وتسود في المجتمع اليمني على حساب الهوية الوطنية الجامعة. لقد أدت الحرب إلى انهيار الدولة بصفتها كياناً وطنياً جامعاً يرتفع فوق الهويات الفرعية ويحتوي الخصوصيات المحلية وينظّم العلاقات الاجتماعية ويخلق الاندماج الاجتماعي وينّمي الاحساس بالانتماء الوطني والهوية الوطنية. كما وفّرت الحرب مناخاً ملائماً لتنامي نفوذ الجماعات الدينية والقبلية والمناطقية المسلحة, وباتت هذه الجماعات تسيطر على مساحات جغرافية واسعة من البلاد, مستندةً في ذلك إلى عناصر قوة عديدة متمثلة بـ: السلاح, والمال السياسي, والدعم الخارجي, والخطاب الاعلامي والديني والجهوي المُسيَّس والذي يسعى إلى أدلجة أفراد المجتمع ولاسيما الشباب, حتى بات الكثيرون يعيدون تعريف أنفسهم بالتضاد مع هويتهم كيمنيين, مُستجلِبين هويات عصبوية وانتماءات ما قبل وطنية, من قبيل: جنوبيّ, جنوب عربيّ, شماليّ, شافعيّ, زيديّ, قحطانيّ, هاشميّ, تعزيّ, عدنيّ, حضرميّ, تهاميّ, مأربيّ, سبئيّ... إلخ, وفي مسعاهم ذاك يضعون الآخر المختلف في صورة نمطية بما تمليها عليهم مقتضيات عصبياتهم, مثل: شمالي/ دحباشي/ جبالية, لغلغي, رافضي/ مجوسي, داعشي/ ناصبي,...إلخ, في مشهد سوريالي ــ تراجيدي يحزّ في النفس ويعكس عمق الأزمة التي أصابتْ الكيان الوطنيّ والهويّة الوطنيّة الجامعة.في الواقع هذه الحالة المأزومة ليست ابنة اليوم, بل لها جذور تاريخية كامنة في طبيعة النظم السياسية التي حكمت اليمن طوال العقود الماضية وإخفاقاتها في بناء دولة وطنية ديمقراطية حديثة, وفي إرساء نموذج تنموي عادل وبمشاركة شعبية, وفي إدارة التنوع الثقافي والسياسي والديني والجهوي وتوظيفه التوظيف الأمثل بما يثري الهوية الوطنية ويعزز الانتماء الوطني. لقد ذهبت تلك النظم إلى النقيض من كل ذلك؛ فأسست نظماً تسلطية استئثارية تروم تحقيق مصالح النخبة الحاكمة على حساب المصالح العامة للشعب. ......
#الذي
#فعلته
#الحرب
#بالهوية
#الوطنية
#اليمنية؟؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=702148
عبدالله الصعفاني : إقصاءُ المرأة اليمنية من وجهتَي نظر نسائية ورجالية
#الحوار_المتمدن
#عبدالله_الصعفاني يُصِرُّ كثيرون على أنّ المناصب لا تؤنَّث، وأنَّ صفة وزير يجبُ أنْ تتبع اسم الوزيرة أيضًا، ولكن كيف الحال بعد استبعاد المرأة اليمنية تمامًا من التشكيل الجديد لحكومة معين عبدالملك؟.هذا التجاهُل جعل ناشطات كثيرات يغضبْنَ ويضربْنَ النَّكَف القبلي النسائي في المسافة الممتدة تراجعًا من المهجر إلى اليمن حيث النشأة، حتى أنَّه وقبل أنْ يجفّ حبر قرار تشكيل حكومة ذكورية خالية من النساء كانت مبادرة (بصمة نساء للسلام) دعَتْ لعقد ندوة تخصصية في لندن حول الجوانب السياسية والاجتماعية والاقتصادية، وكيف أنّ المرأة اليمنية هي الأكفأ والأحقّ والأجدر بالوزارات السيادية.ولاحظوا معي (الوزارات السيادية مرَّة واحدة) وصْفٌ يجعلُ المراقب يستحضرُ قانون الفعل وردّ الفعل، ويدعو إلى رفض حماقة النظرة الدونية إلى الشقائق بما في ذلك حماقة شاعر قديم قال (الصمت هو دور المرأة المجيد).قضية استبعاد المرأة تمامًا من أيِّ حكومة في العالم أمرٌ يُثيرُ استفهاميات كثيرة عن دور الأحزاب اليمنية (المتحاصِصة) في صدور تشكيل حكومي خالٍ من النساء كعَودة بالمرأة اليمنية إلى حيث تكون (ناخبة فقط) في أحسن الأحوال، وهي التي كانت أحرزت أربع حقائب وزارية في حكومة خالد بحاح.ومن غير المعروف المستوى الذي ستصلُ إليه الغاضبات من استبعاد النساء من الحكومة بعد أنْ كانت المرأة اليمنية اقتربت في مساعي الوصول إلى خط التطبيق لنسبة ما يُسمّى 30% كوتا.وإذًا، حدث الإقصاء للنساء رغم اللغو الكثير حول الحقوق المكتسبة التي لا تراجُع عنها، وحول القرار الأممي 1325 المتصل بالأمن وسلام المرأة، وكيف أنّ المرأة صارت أحد شروط الحصول على الخارجي… ليبقى التشكيل الحكومي الذي استبعد النساء من حكومة معين عبدالملك مثيرًا للكثير من الآراء المستَهجِنة. المرأة اليمنية المثقفة لنْ تتراجعَ عمَّا تُسمِّيه الحقوق المكتسبة والكوتا المفترضة، وزيادة فرصها في المشاركة الواسعة، وليس إقصاءها على النحو الذي ظهر في الحكومة الجديدة الردُّ الطبيعي للمرأة..!المرأة اليمنية المثقَّفة لن تتراجعَ عمَّا ستُسمّيه الحقوق المكتسبة والكوتا المفترضة، وزيادة فرصها في العمل، والمشاركة الواسعة في الحياة العامة، وليس إقصاءها على النحو الذي ظهر في التشكيل الحكومي الجديد.والنساء اليمنيات من الدهاء – حتى لا أقول الكيد – بحيث سينبشن دفاتر الرجال فيذكِّرنَهم بالفرق بين الرجولة والذكورة، ثم يسترسِلْنَ في الحديث عن مظلوميتهنّ مع مصادرة الأخ لميراث أخته، وزواج الصغيرات، وخِتان الإناث، والتحرش، والعنف الجسدي واللفظي، فضلاً عن تدهور أوضاعهن الحياتية والإنسانية بسبب قطْع المرتبات عن البسطاء، وكذا احتراب الرجال وكذبهم المتواصل حول مواقفهم الحقيقية من حقّ المرأة في دخول معترك الحياة السياسية وادّعائهم الأجوف فِهْم العلاقة بين تقدُّم النساء وتطور المجتمعات.. فقط لتحسين صورهم والفوز بالمعونات الخارجية.وللرجال حِبال..!وحتى اتجنَّب التعصُّب مع دعاوى النساء.. يستطيع بعض الرجال الردّ بالقول:وماذا عملت النساء عندما تسلَّمْنَ حقائب وزارية غير التماهي مع الأوضاع الحكومية الفاسدة، والقبول بموقع التابع لمن هم أدنى منهن في المنصب، والعزف الباهت على إسلام بلقيس مع سليمان، ودهاء أروى في إدارة الدولة الصليحية… وما إلى ذلك من الاستناد العاجز على حائط الرجُل الذي تفوَّقَ على المرأة حتى في الثرثرة.أما أنا فسأختمُ بالقول:لا يمكن تجاهل شقائق الرجال على هذا النحو الذي يتم فيه إقصاء النساء تمامًا من تشكيل حكومي نافِق، ومن الصعب تجاهُل دلال ......
#إقصاءُ
#المرأة
#اليمنية
#وجهتَي
#نسائية
#ورجالية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=703218
عيبان محمد السامعي : الاقتصاد السياسي لثورة 11 فبراير الشعبية اليمنية
#الحوار_المتمدن
#عيبان_محمد_السامعي مثلّت ثورة 11 فبراير 2011 الشعبية إحدى وثبات اليمنيين التاريخية, فقد عبّرت وبكثافة خلاقة عن أشواق الجماهير للعيش الكريم والحرية وبناء الدولة المدنية الحديثة. وبالثورة استردَّ الشعبُ ذاتَه بعد خمودٍ طويلٍ وحصارٍ مريرٍ فرضته عليه الطبقة المسيطرة. لقد أذابت الثورة جليد الركود, وأعطت معنى جديد للزمن الاجتماعي, فقد كان الزمن مجرد تتالي أيام وسنين من المعاناة والرتابة والجمود وانسداد الآفاق, لهذا كان الناس على خصومة مع حاضرهم اليومي وأكثر انشداداً إلى الماضي هرباً من بؤس الحاضر, لكنه (أي الزمن الاجتماعي) انقلب بفعل الثورة إلى عامل مهم في صنع التاريخ ونشدان المستقبل.لم تكن الثورة الشعبية حالة طارئة أو محاكاة لما جرى في مصر وتونس, كما كان يقول إعلام النظام السابق, بل هي فعل موضوعي ناجم عن عوامل تضافرية موضوعية عديدة: سياسية واقتصادية واجتماعية وثقافية ورمزية. منذ الوهلة الأولى سعى النظام السابق إلى تصوير الثورة بأنها مؤامرة خارجية تستهدف وحدة الوطن واستقراره, وما أكثر ما استخدمت النظم التسلطية فزّاعة "المؤامرة الخارجية" كأحد أساليب القمع الرمزي الذي يتكامل ويتساند وظيفياً مع القمع المادي ضد المجتمعات. لم تكن ثورة 11 فبراير صدفة, بل كانت تعبير عن بلوغ الأزمة الوطنية ذروتها, ووصول النظام الحاكم إلى حالة من الانكشاف التام, فقد سقطت منه أوراق التوت التي كان يتستر بها, ووصلت الجماهير إلى قناعة تامة بأن استمرار الوضع القائم هو الجحيم بعينه, لذا قررت في لحظة تاريخية فارقة أن تطوي هذا الجحيم. ولكي لا يكون الحديث مرسلاً, من المهم إعطاء صورة بانورامية عامة عن الوضع الاقتصادي والمناخ الاجتماعي الذي هيئ لولادة الثورة. صنّفت المنظمة الدولية للشفافية اليمن من بين الدول الأكثر فساداً في العالم, وبحسب تقريرها الصادر في العام 2010 فقد احتلت اليمن المرتبة (148) من أصل (178) دولة في مؤشر الفساد حول العالم. هذا التصنيف لم يعكس إلا جانباً واحداً للأزمة البنيوية الشاملة التي وصلت إليها اليمن وقتها, في ظل سيطرة طبقة طفيلية على السلطة وعلى الاقتصاد الكلي للبلاد, وفي ظل انتهاج سياسة الباب المفتوح (Open door policy) والانصياع لشروط صندوق النقد الدولي (IMF) والبنك الدولي (WB), عبر ما يُعرف بتطبيق برنامج التثبيت وبرنامج الاصلاح الهيكلي, الذي يقوم على حزمة من الاجراءات, أهمها: رفع الدعم عن السلع الاستهلاكية (الغذاء والوقود بدرجة رئيسية), وفتح السوق المحلية أمام السلع الأجنبية, وتحرير التجارة, وجذب الاستثمار الأجنبي المباشر, وتقليص الانفاق العام على الخدمات العامة (التعليم والصحة والكهرباء والمياه والطرق... إلخ), وخصخصة مؤسسات القطاع العام وبيعها, حيث جرى خصخصة وبيع ما يزيد عن (70) منشأة صناعية وتجارية وزراعية, كالمصانع والمؤسسات والورش والمنشآت الخدمية والمزارع والتعاونيات بُعيد حرب 1994. سبّبت هذه السياسات النيوليبرالية آثاراً اقتصادية واجتماعية جهنمية, كان من أبرزها: انخفاض كبير في الأجور الحقيقية, وارتفاع نسبة الفقر (تجاوزت نسبة 60% عام 2010) وتصاعد معدل البطالة لاسيما في أوساط خريجي الجامعات والشباب (بلغت 45% عام 2010), وتزايد معدل التضخم, وارتفاع الأسعار بصورة جنونية, وتدهور القوة الشرائية للمواطنين, ونهب القطاع العام وبيعه بأثمان بخسة, وتعويم العملة الوطنية مما أدى إلى تدهور قيمتها أمام العملات الأجنبية, وعجز مستمر في ميزان المدفوعات, واختلال كبير في ميزان التبادل التجاري, وفتح المجال واسعاً أمام الاستثمارات الأجنبية, والوقوع في ......
#الاقتصاد
#السياسي
#لثورة
#فبراير
#الشعبية
#اليمنية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=709773
عيبان محمد السامعي : المرأة اليمنية.. التحدي والاستجابة
#الحوار_المتمدن
#عيبان_محمد_السامعي استهلال:1- "لا تدعنا حالنا الاجتماعية نبصر كل ما يوجد في إمكانيات المرأة, ويظهر أنهن لم يخلقن لغيرة الولادة وإرضاع الأولاد, وقد قضت هذه الحالة من العبودية فيهن على قدرة القيام بجلائل الأعمال, ولذا فإننا لا نرى بيننا امرأة مزينة بفضائل خلقية, وتمر حياتهن كما تمر حياة النباتات, وهن في كفالة أزواجهن أنفسهم, ومن هنا أيضاً, أتى البؤس الذي يلتهم مدننا." ابن رشد ( 1126 - 1198)2- "إذا أردت أن تعرف مدى تقدّم مجتمع ما ، فانظر إلى وضع المرأة فيه." كارل ماركس (1818 - 1883)3- "الحرية أساس التقدم البشري، وحرية المرأة أساس كل الحريات الأخرى؛ فعندما تكون المرأة حرة يكون المواطن حراً."قاسم أمين (1863 1908 - )(1)تتعرض المرأة لصنوف شتى من القمع والعنف في مجتمع يعاني أصلاً من العنف المركب, إذ يأخذ هذا النمط من العنف شكلاً هرمياً, فهو يتجه من الأعلى نحو الأسفل, فالحاكم يمارس عنفاً على المحكومين, والمسئول يمارس عنفاً على من هم تحت إدارته, وشيخ القبيلة يمارس عنفاً على "الرعية", والنخب تمارس عنفاً على الجماهير, وبموازاة ذلك يمارس الرجل عنفاً على المرأة, والمرأة تمارس عنفاً على الطفل, والطفل يمارس عنفاً على الحيوان وهكذا دواليك...في وضعية كهذه سيكون من الصعب التعاطي مع قضية المرأة وفق نظرة جزئية, أو على أنها صراع بين الرجل والمرأة كما يفعل الخطاب النسوي والمنظمات النسوية, بل المسألة أبعد من ذلك وأعمق. إن فهم هذه القضية نظرياً ومعالجتها عملياً لا يستقيم إلا إذا نُظر إليها في سياقها الكلي ووفق منظور تحليلي شمولي, يأخذ بعين الاعتبار مختلف العوامل والأبعاد المرتبطة بها. فوضع المرأة يرتبط ارتباطاً عضوياً بأوضاع التمييز والتفاوت الطبقي والاستبداد والتخلف ورسوخ النظام الأبوي والهيمنة الذكورية وغياب الديمقراطية والمواطنة والعدالة الاجتماعية. (2)في كتابه "المرأة الجديدة" أشار قاسم أمين[1] إلى التلازم بين تدني مكانة المرأة وانحطاط المجتمع وبين ارتقاء المرأة وتقدم المجتمع, كان ذلك قبل ما يزيد عن 120 عاماً.منذ ذلك التاريخ حتى اليوم لم يختلف وضع المرأة في العالم العربي وفي اليمن على وجه الخصوص كثيراً, فلا تزال المرأة اليمنية مكبّلة بأغلال وقيود شتى متعددة الأوجه: اجتماعية واقتصادية وثقافية وسياسية ومؤسسية مدّعمة بتشريعات وقوانين تمييزية وتفسيرات دينية مجحفة ومعايير اجتماعية بالغة التخلف, تنظر إلى المرأة نظرة قاصرة ودونية, فهي الضلع الأعوج, وربيبة الشيطان, ورمز الغواية, ووسيلة المتعة, والعورة التي يجب سترها, والكائن القاصر الذي ينبغي إخضاعه للوصاية الأبوية! تبدأ التحديات التي تواجه الأنثى منذ لحظة ميلادها, فطبيعة المشاعر التي يستقبل بها الكبار من أفراد الأسرة للمولود تختلف باختلاف نوعه البيولوجي ذكراً كان أم أنثى, حيث تتملك الأبوين وأفراد الأسرة مشاعر الفرح والفخر والارتياح حينما يكون المولود ذكراً, على خلاف ذلك يُستقبل مولود الأنثى بمشاعر الاستياء وعدم الرضى.[2] وتستمر التنشئة الاجتماعية (Socialization) في التمييز بين الجنسين مع تقدّم الطفل في مسار نمو شخصيته, إذ دائماً ما يُمنح الذكر اهتماماً خاصاً, ويزرع في عقله على أنه رجل الأسرة القادم الذي يقع على عاتقه المسؤولية, ولهذا ينبغي أن يكون شجاعاً ومِقداماً وجريئاً, وفي ضوء ذلك يُمنح مساحة كبيرة من الحرية للخروج خارج المنزل واللعب مع أصدقائه ..إلخ. في حين تُحرم الأنثى من كل ذلك, وتُنشّئ منذ نعومة أظفارها على القيام بالأعمال المنزلية وخدمة ......
#المرأة
#اليمنية..
#التحدي
#والاستجابة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=711958
مروان هائل عبدالمولى : مشروع قانون مكافحة الجرائم المعلوماتية في الجمهورية اليمنية
#الحوار_المتمدن
#مروان_هائل_عبدالمولى (01)المادة الاولى: التعاريف1- الحاسب الآلي ، أي جهاز إلكتروني ثابت او منقول سلكي او لا سلكي يمكنه تخزين واسترجاع ومعالجة البيانات .2- مالك المعلومات، يمكن أن يكون - الدولة أو الكيان القانوني ، الفرد أو مجموعة الأفراد .3- الشخص ، أي شخص ذي صفة طبيعية او اعتبارية ، عامة أو خاصة .4- شبكة المعلومات ، مجموعة من أنظمة معالجة المعلومات التلقائية المتفاعلة (أجهزة الكمبيوتر بشكل أساسي) ، التي توحدها قنوات نقل البيانات بين شبكات المعلومات المحلية (التي تعمل ضمن مؤسسة أو منظمة أو اقتصاد) وشبكات المعلومات الإقليمية (التي تغطي المناطق والبلدان والقارات).5- الفضاء الاليكتروني ، مساحة معلومات تحتوي على معلومات حول الأشخاص والأشياء والحقائق والأحداث والظواهر والعمليات المقدمة في اشكال حسابية أو رمزية أو أي شكال آخر وفي عملية التحرك على طول شبكات الكمبيوتر الوطنية او العالمية أو المعلومات المخزنة في ذاكرة أي جهاز حقيقي أو افتراضي ، بالإضافة إلى الوسائط الأخرى المصممة خصيصًا لتخزينها ومعالجتها ونقلها .6- البيانات ، مجموعة من المعلومات المسجلة على وسيط اليكتروني معين للتخزين الدائم والنقل والمعالجة ، يسمح تحويل البيانات ومعالجتها بالحصول على المعلومات.7- جرائم الإنترنت ، الأنشطة الإجرامية المرتكبة باستخدام أجهزة الكمبيوتر أو الإنترنت. (02)المادة الثانية : المبادئ الأساسية لضمان أمن المعلومات .وفقًا لهذا المفهوم تتميز الحالة الحالية لأمن المعلومات في الجمهورية اليمنية بالتهديدات التالية: 1) قصور في نظام أمن المعلومات وتعطيل عمل الاجهزة المعلوماتية ذات الأهمية القصوى .2) تدني مستوى إنتاج وتنفيذ واستخدام تقنيات المعلومات والاتصالات الحديثة التي لا تلبي الاحتياجات الموضوعية للمجتمع.3) اعتماد الجمهورية اليمنية على استيراد تقنيات المعلومات ووسائل الإعلام وحماية المعلومات ، والتي قد يؤدي استخدامها إلى الإضرار بالمصالح الوطنية للبلد .4) نمو المواجهة المعلوماتية بين مراكز القوة الرائدة في العالم ، وإعداد وإجراء صراع الدول الأجنبية في فضاء المعلومات .5) السياسة غير البناءة للدول الأجنبية في مجال مراقبة المعلومات العالمية ونشر المعلومات وتقنيات المعلومات الجديدة .6) ضعف الأمن وانخفاض القدرة التنافسية لفضاء المعلومات الوطني.7) إمكانية التأثير الإعلامي المدمر على الوعي العام ومؤسسات الدولة ، بما يضر بالمصالح الوطنية للبلاد .8) نشر معلومات خاطئة أو مشوهة عن عمد من شأنها إلحاق الضرر بالمصالح الوطنية للجمهورية اليمنية .9) انفتاح الفضاء المعلوماتي الوطني وقابليته للتأثر بالتأثيرات الخارجية .(03)10) تضارب جودة المحتوى الوطني مع الاحتياجات الموضوعية للمجتمع اليمني والمستوى العالمي .11) تنامي الجريمة ، بما في ذلك الأنشطة الاجرامية العابرة للحدود ، وكذلك الأنشطة المتطرفة والإرهابية باستخدام تكنولوجيا المعلومات والاتصالات .12) محاولات الوصول غير المصرح به من الخارج إلى موارد المعلومات للجمهورية اليمنية ، مما يؤدي إلى الإضرار بمصالحها الوطنية .13) أنشطة المخابرات الأجنبية والخدمات الخاصة ، وكذلك الهياكل السياسية والاقتصادية الأجنبية الموجهة ضد مصالح الجمهورية اليمنية.14) انتهاكات نظام السرية عند التعامل مع المعلومات الت ......
#مشروع
#قانون
#مكافحة
#الجرائم
#المعلوماتية
#الجمهورية
#اليمنية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=715157
محمد علي حسين - البحرين : بايدن والزمرة الخمينية.. ومآسي الحرب اليمنية
#الحوار_المتمدن
#محمد_علي_حسين_-_البحرين هناك شكوك حول الدعوة التي أطلقها بايدن قي فبراير الماضي، لوقف الحرب في اليمن. تصريحات زعماء الديمقراطيين في أميركا وجرائم الزمرة الخمينية في اليمن، تذكرنا بحكاية صانع النافذة الذي علّم ابنه تحطيم نوافذ بيوت الجيران حتى يصلحوا نوافذهم عنده.وقف الحرب في اليمن خسارة فادحة لتجّار الحرب في أميركا، وصفعة قوية على وجه الطاغية خامنئي وعصابات الملالي، وحزب الشيطان اللبناني وأنصار الإبليس الحوثي!. فيديو.. جثث متناثرة وألغام منتشرة وقصص بطولية، مشاهد يرويها محمد العرب لأول مرة https://www.youtube.com/watch?v=ePDJ66B64PEهي أجندة أمريكية مع عصابات الملالي في اليمن والخليج!الصورة واضحة منذ البداية، اتضحت أكثر بعد احتلال العراق، ثم أكثر مع مشهد الفوضى المدروسة في الربيع الشيطاني، ثم أكثر بعد انطلاق عاصفة الحسم في اليمن، ثم أكثر مع ما تم تسريبه من وثائق في عهد «ترامب»، منها (وثيقة 11 PSD) السرية! التي وقعها «أوباما» وجاء اليوم امتداده «بايدن» ليواصل تنفيذ ما تم وضعه من مخطط فيها!الوثيقة التي تقول، وكتبنا عنها سابقا، أن «أوباما» الكاره للعرب ومعه طاقم السياسيين، الذين تم تدوير وجوههم مجددًا في عهد «بايدن» وكان هو أحدهم، باعتباره آنذاك (نائب أوباما)، كان يريد ويعمل على (أن تحكم «إيران» وعملاؤها الخليج والعراق وسوريا ولبنان، وأن تحكم «تركيا» وعملاؤها من الإخوان شمال إفريقيا)!هذا ما جاء في الوثيقة المسربة بتفاصيل أخرى، لا تخرج عن كون أن (سيناريوهات الإدارات الأمريكية المتلاحقة، وشذ عنها «ترامب» فقط، هي استهداف الدول العربية على يد إيران وعملائها من جهة، وعلى يد تركيا وعملائها من جهة أخرى، والدور القطري الرابط بينهما بات معروفًا للجميع)!&#8237-;-}&#8236-;- اليوم جاء «بايدن» ليكمل السيناريو ذاته في استهداف السعودية والخليج ومعها البحرين والإمارات، ومعه الطاقم السياسي والاستخباراتي ذاته الذي وقع على «الوثيقة السرية»! ولذلك انطلقت مع مجيء «بايدن» (أبواق السوق الحقوقية) واستهداف ولي العهد السعودي الأمير (محمد بن سلمان) باعتباره صاحب رؤية 2030، وكل ما تحويه من تطلعات تنموية للسعودية والمنطقة، إلى جانب التقارب الأمريكي مع إيران وعملائها ومرتزقتها، ورفع الحوثيين عن قائمة الإرهاب لتشجيعهم على تصعيد الاستهداف ضد السعودية وهو ما حدث!وما التصعيد الخطابي الإيراني وتصاعد الهجمات الحوثية إلا تنفيذ لخطوات مشروع «أوباما» كما جاء في الوثيقة! وليس من المفاجئ أن تعلن إيران لاحقًا نفسها نووية (عسكريًا)، لتصعيد الأزمات في المنطقة، فيما التلاسن الخطابي مجرد فصل في المسرحية بين إيران وأمريكا!&#8237-;-}&#8236-;- من السذاجة الاعتقاد بعد ما انكشف أن هناك (فاصلاً استراتيجيًا) بين أجندة إيران (في مراحلها الراهنة) وأجندة أمريكا كمشروع استراتيجي يُراد تكريسه في الخليج وحاليًا عبر اليمن، فالأجندتان (تتخادمان) اليوم في اليمن كما تخادمتا في العراق وأفغانستان قبل ذلك، والصراع بينهما هو على حجم الكعكة لكل منهما، وعلى الهيمنة والنفوذ ليس إلا!ومن الخطأ الاستراتيجي لدول الخليج المستهدفة على رأسها السعودية أن تُعول على أمريكا أو بريطانيا والأداة «الأمم المتحدة» التي حتى لا تجرؤ على تطبيق القرارات الأممية في اليمن، وتلك التي ضد الإرهاب الحوثي داخليًا وخليجيًا! بل بتحريك أمريكي-بريطاني، هي ومبعوثيها يمارسون لعبة التواطؤ والدعوة إلى المفاوضا ......
#بايدن
#والزمرة
#الخمينية..
#ومآسي
#الحرب
#اليمنية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=715481
سعد سوسه : العلاقات اليعربية – اليمنية
#الحوار_المتمدن
#سعد_سوسه لعب الموقع الجغرافي دورا كبيرا في تسهيل الاتصال بين اليمن وعمان ، ويبدو ان اول مؤشرات هذا الاتصال هي التجارة ( 1 ) . وربما تكون العلاقة بينهما اعمق من ذلك اذا ما علمنا ان الاباضية دخلت اليمن كما دخلت عمان وشرق افريقيا والمغرب العربي (نجحت الاباضية في المغرب العربي ، من تأسيس دولة على يد عبد الرحمن بن رستم وهي الدولة الرستمية وقامت في المغرب الاوسط في الجزائر الحالية سنة 160هـ/776م ، واتخذت تاهرت مقرا لها ، وملوكها عشرة اشخاص ، واستمرت تحكم قرابة 136سنة ، حتى تمكن ابو محمد عبيد الله المهدي اول حكام الفاطميين من الاستيلاء عليها واسقاطها سنة 296هـ/908م) ( 2 ) في حدود عام 129هـ/746م . واجهت اليمن مطلع القرن السادس عشر ، اخطر تحد واجهة الشرق ، اذ كان التهديد البرتغالي، خطة استعمارية لاغلاق مداخل البحر الاحمر والخليج العربي ومخارجهما بوجه التجارة والملاحة الاسلامية . وفشلت دولة المماليك في التصدي للبرتغاليين في عدة مناسبات ، وتمكن الاسطول البرتغالي من الاستيلاء على المراكز اليمنية المهمة في البحر الاحمر منذ عام 1506 عندما احتل سوقطرة ( 3 ) . ثم جاء دور العثمانيين الذين نجحوا في القضاء على دولة المماليك الجراكسة في مصر والشام، واستولوا على اليمن، وسط صراعات قبلية واخفاق البرتغاليين في البحر الاحمر . دخلت اليمن بعدها في صراع لاهوادة فيه مع العثمانيين، استمر مائة سنة، بقيادة الائمة الزيديين (الزيدية مذهب اسلامي شيعي، قامت على اسسه الدولة الزيدية في اليمن، التي اسسها الامام الهادي الى الحق (يحيى بن الحسن، الذي ينتسب الى الحسين بن علي بن ابي طالب(عليهم السلام) في اليمن سنة 284هـ/897م ) ، (وتعرف (الدولة الزيدية) في بعض المصادر باسم (الدولة القاسمية) نسبة الى الزعيم القاسم المنصور بالله بن محمد، او (الدولة العلوية الرسية) احمد السعيد سليمان ، ان التتشيع الذي طبع هذه الدولة انقسم الى حزبين، زيدي واسماعيلي، يعارض احدهما الاخر ، وخاض الطرفان حروبا ضارية ، كما ان الزيديين خاضوا حروباً طويلة في شمال اليمن ضد الرسوليين وبني طاهر والاتراك ) ( 4 ) . وكانت الدعوة الزيدية في هذا الوقت قد بلغت ذروتها في اليمن ، على مؤسس الدولة القاسمية الرسية الامام المنصور القاسم بن محمد الهادوي .عاصرت اليمن الزيدية دولة اليعاربة في عمان ، لكن اية علاقات سياسية لم تسجل بينهما في عهد الامام ناصر بن مرشد اليعربي . لكن عهد الامام سلطان بن سيف شهد تطورات مهمة في العلاقة بينهما ، ويبدو ان طبيعة هذه العلاقة لم تكن ودية فقد تبنى ائمة اليعاربة سياسة مقارعة البرتغاليين اينما وجدوا ، لكن هذه السياسة قد لقيت معارضة ائمة الزيدية ، لما سببته من عدم استقرار في مياه البحر الاحمر والمحيط الهندي .فالقرصنة التي مارسها البرتغاليون في حق السفن العربية والعمانية ، وردُّ العمانيين عليها ، بقوة سببت معاناة كبرى للزيديين الذين لم يبنوا أي اسطول او قوة بحرية . ومنذ عام 1669 ظهر اسطول عماني بسبع سفن كبيرة قرب شوطئ عدن والمخا (المخا: ميناء مهم في اليمن القديم ، على ساحل البحر الاحمر قامت بدور مهم في تصدير المنتجات اليمنية وكانت قديما تسمى (موزا) ، وقد تصدت المخا لعدة حملات جردها البرتغاليون ، بدأت منذ اوائل القرن 10هـ/16م على سواحل اليمن المهمة الاخرى ، كباب المندب وعدن والشحر والمكلا وغليفقة ، طمعا في السيطرة عليها ، لاهميتها تجاريا وعسكريا ، كما حاول العثمانيون السيطرة عليها ، وتمكنوا سنة 1540 من احتلالها . وتمكنت المدينة بعد جلاء العثمانيين عنها عام 1640 من استعادة حيويته ......
#العلاقات
#اليعربية
#اليمنية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=716511
فارس قائد الحداد : لماذا تحولت المنظمات اليمنية الى وسيط لسرقة مساعدات الاغاثة الخارجية وفساد وافساد منظمات الامم المتحدة والمنظمات الإقليمية والدولية ؟وهل ستقوم الامم المتحدة والمانحين في تنفيذ الرقابة والمحاسبة على فساد منظماتها في اليمن ؟
#الحوار_المتمدن
#فارس_قائد_الحداد ضاعفت الازمة اليمنية من معاناة المواطن اليمني ابرزها حالة النزوح من مناطق المواجهات العسكرية فكانت مدينه إب اليمنية الواقعة في وسط البلاد اكثر المدن اليمنية استقبالاً للنازحين وغيرهم ونظراً لذلك وجدت فيها مئات المنظمات والاتحادات النسائية اليمنية التي أصبحت تحتل المرتبة الثانية بعد محافظة تعز من حيث الفساد والعنصرية والمناطقية والاسرية والعبثية التي تدور في أروقة المنظمات والاتحادات النسائية اليمنية فيها إضافة إلى هذا الكم الهائل من هذه المنظمات اليمنية الأكثر فساداً ونظراً لتنامي الصراع والحرب الدموية في البلاد ،شكلت مدينة اب قبلة لملايين النازحين التي فتحت الشهية والاطماع لولادة الكثير من المنظمات والاتحادات النسائية اليمنية سوء من داخل إب او من خارجها التي تسابقت عليها المنظمات اليمنية الفاسدة نحو الوكالات والبرامج والصناديق التابعة للأمم المتحدة لاستلام مشاريع الاغاثة وغيرها من المشاريع الوهمية اضافة الى كثير من المنظمات الدولية و الدخول معها في شراكة عقيمة على نهب وسرقة المعونات الاغاثية مقابل تقديم الفتات للنازحين او غيرهم. فمثلاً اتحاد نساء اليمن فرع اب منظمة نسائية يمنية والمركز المجتمعي للنازحين التابع له شريك رئيسي مع مفوضية شؤن اللاجئين الذي أصبح وكراً للفساد الانتهازي الذي استشرى في كل مشاريعة الوهمية والكاذبة القائمة على روحية الاستغلال الرخيص والانتهازية الكاذبة والفاسدة للوبي النسائي والشبابي المسيطر عليها كما شكل مضلة ووسيط ومشرعن لفساد منظمة المفوضية السامية لشؤؤن اللاجئين التي تاجرت وتاجر معها المنظمات والاتحادات النسائية اليمنية الشريكة لها في سرقة المعونات الاممية والعيش على معاناة الانسان اليمني النازح وغيره ومع ذلك يبقى هذا نموذج حياً وشاهداً على قمة الفساد وأساليب الانتهازية والعنصرية التي تمارسة المنظمات والاتحادات النسائية اليمنية وبرعاية واشراف السلطات المحلية الحكومية الشريكة لها في نهب المساعدات وتوسيع معاناة الشعب اليمني بدل من التخفيف والتوقف عن سرقة المعونات الاممية الخارجية .وكل هذه الأخطاء الجسيمة حدثت وما زالت قائمة بعيداً عن أجهزة الرقابة والمحاسبة التابع للأمم المتحدة او التابع للسلطات اليمنية وبالتالي فإن عملية الرقابة والمحاسبة بات أمراً ضرورياً لإيقاف هذه الفوضى والعبثية التي دابت عليه المنظمات والاتحادات النسائية اليمنية والمنظمات والوكالات والبرامج التابعه للامم المتحدة ومحاسبتهم وفقاً لنظام وقانون الامم المتحدة ونظام وقانون الجمهورية اليمنية. فلا توجد أي منظمة كانت خارجية او داخلية فوق القانون بل سيادة نظام وقانون الجمهورية اليمنية فوق الجميع.لكن السؤال الذي يحتاج الى إجابة: لماذا تحولت المنظمات اليمنية الى وسيط لسرقة مساعدات الاغاثة الخارجية وفساد وافساد منظمات الامم المتحدة والمنظمات الإقليمية والدولية ؟وهل ستقوم الامم المتحدة والمانحين في تنفيذ الرقابة والمحاسبة على فساد منظماتها في اليمن ؟ ......
#لماذا
#تحولت
#المنظمات
#اليمنية
#وسيط
#لسرقة
#مساعدات
#الاغاثة
#الخارجية
#وفساد

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=725000
منذر علي : المخرج من الأوضاع اليمنية المأساوية المربكة
#الحوار_المتمدن
#منذر_علي في الوقت الراهن، اليمن أرض تعصف بها الحروب، ووطن منتهك السيادة من قبل القوى الخارجية، وشعب يفتك به المرض والجوع، وأوضاع تعمها الفوضى، وأزمات شديدة القسوة، تجعل الحياة مستحيلة في ظلها، وآفاق الحل تبدو مسدودة. ترى هل ثمة مخرج من هذه الأوضاع المأساوية المربكة؟ ***والجواب ، نعم، ولكن المخرج مشروط بالأدراك العميق للوضع غير السوي القائم في بلادنا، ورفضه بشكل مطلق، ورفض التبعية الخارجية، والسعي لتغيير الأوضاع الداخلية، بما يلبي مصالح الشعب وتطلعاته المشروعة في العدالة والحرية والتقدم. فهل أنتَ قادر على ذلك؟ ***إذا تسلحت بالعقل والضمير، وتحررتَ من العواطف القبلية والجهوية والطائفية والارتهان للقوى الخارجية، ونظرتَ حولك بتمعن وتجرد، فسترى أمامك عدة ملامح للوحة اليمنية الكئيبة، على النحو التالي:الملمح الأول، هناك طائفة سياسية وعسكرية ودينية ترى أنها مختارة من الله وجديرة بحكم غيرها، وتسعى لفرض هيمنتها على بقية الشعب في جغرافية اليمن، ولهذا الغرض تستعين بقوى خارجية، لا يعنيها الله، بقدر ما تعنيها مصالحها القومية وتطلعاتها التوسعية. وهذا نفق طويل ومظلم ومسدود في نهايته. ***الملمح الثاني، هناك طائفة سياسية وعسكرية ودينية أخرى ترى أن الطائفة الأولى منحرفة عن الحق، والطوائف الأخرى على ضلال ، وبالتالي ترى في نفسها أنها هي الجديرة بالحكم، وتسعى لإزاحة الجميع لكي تتمكن من حكم الشعب كاملًا وعلى النطاق اليمني كله ، وهي مثل الطائفة الأولى تستعين بالقوى الخارجية لتحقيق غايتها، غير أن طريقها مظلم ولا نهاية له. ***الملمح الثالث، هناك طائفة سياسية وعسكرية وقبلية ودينية وجهوية، ترى إنَّ الطائفتين السابقتين ظلاميتين متخلفتين، لا يمكن التعايش معهما البتة، وبالتالي تسعى لفرض حكمها وهيمنتها على جزء من الشعب وجزء من اليمن في نطاق سيطرتها الجغرافية، وتستعين، مثلها مثل الطائفتين السابقتين، بقوى خارجية لتحقيق أهدافها. وهذا السبيل لن يفضي إلى نهاية إن لم يُفْضِ إلى الهاوية. ***الملمح الرابع، هناك طوائف هجينية، موزعة الولاء، هنا أو هناك، وأتباع ومروجين لهذه الطائفة، أو تلك، مدفوعين بالجهل والحماقة والانتهازية والمال والمصالح الآنية المتجردة من الضمير والحس الوطنين. ***غير أنَّ ما يغيب عن بال هذه الطوائف الشوهاء، المتشابهة في جوهرها، المتدثرة بالدين، الباحثة عن متاع الدنيا، أو بتعبير سياسي ذات المصالح الطبقية المتناقضة، المتنوعة في مظاهرها، هو أنها، جميعها، على ضلال مبين، وهي أقلية ضئيلة من الأوباش، تتحكم بمجموع الشعب اليمني وتتاجر بدمه لحساب الذئاب الإقليمية. ***وفي مقابل هؤلاء الأوباش المحليين والذئاب الخارجين، ثمة وطن ينتهك وشعب بعشرات الملايين يموت، وعلينا أن نُغيِّر المعادلة، ونهزم الاوباش والذئاب، وننصر الوطن والشعب اليمني. ولكن هل نستطيع ذلك، وكيف يمكن لنا، مثلًا، أن نخرج من الإشكاليات المربكة المتصلة بالوحدة والانفصال والخلافة والولاية وغيرها من النتوءات المدمرة؟ ***والجواب: نعم نستطيع، والمخرج يمكن أن يتم من خلال ......
#المخرج
#الأوضاع
#اليمنية
#المأساوية
#المربكة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=726908