الحوار المتمدن
3.06K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
كمال العود : الروائية المغربية الواعدة زينب جليد في دائرة السؤال
#الحوار_المتمدن
#كمال_العود -الحلقة 5-في تجربة أدبية سابقة متفردة بتيمة "الألم" و"الفرح"، تطلعنا الروائية الصاعدة زينب جليد عن مسار إبداعي متألق لأصغر كاتبة بإقليم تارودانت. كاتبة صاعدة تزاوج بين كتابة الشعر والخاطرة والقصة والفن التشكيلي والعمل الثقافي التطوعي والمسرح...، صدر لها مؤخرا رواية بعنوان: "صدفة غيرت حفيدي"، من أجل التعرف على تجربتها كان لنا الحوار التالي.من هي زينب جليد؟ زينب جليد هي فتاة في العشرينيات من عمرها، طالبة جامعية؛ شعبة الشريعة والقانون بكلية ابن زهر. تمارس عدة اهتمامات، كل ما هو فني- ثقافي، تطوعي- اجتماعي. عاشقة للثقافة والفنون والآداب بصفة عامة. وبه اجتازت عدة تكاوين في فن المسرح والموسيقى والإلقاء والخطابة وغير ذلك...كيف بدأت فورة الكتابة لديك؟ ومن شجعك على الكتابة؟بدأت فورة الكتابة لدي منذ صغري؛ عندما كنت أقرأ القصص ولا تروق لي نهايتها وأقوم بتغييرها كما أحب. وأمي غاليتي هي من شجعتني على الكتابة... فقد كنت أخط كلمات وأقرأها لها لتقدم لي رأيها وهكذا دواليك. حتى كبرت وأصبحت أطورها يوما بعد يوم. تزاوجين بين كتابة الشعر والخاطرة والقصة والفن التشكيلي والعمل الثقافي التطوعي. كيف تستطيعين الجمع بين هذه الاهتمامات المتعددة؟ عندما تحب وتعشق شيئا وتكون مولعا بالقيام به. فلن يهمك كثرته أو التعب الذي يأتي من ورائه. أستطيع الجمع بين عدة اهتمامات مختلفة؛ بالسير على منهاج خاص بي. يتضمن تنظيم الوقت وإعطاء كل ذي حق حقه. والفضل راجع للمساندة الكبيرة التي أتلاقاها من طرف والدتي، حفظها الله.صدرت لك مؤخرا رواية "صدفة غيرت حفيدي"، هل يمكن أن تحديثنا عن هذه الرواية؟"صدفة غيرت حفيدي"، هي قصة من ستة فصول قصيرة. تدور أحداثها حول الشاب الذي فقد خطيبته خلال أيام استعدادهما للزفاف. لتصبح حياته منقلبة رأس على عقب، من الاستقرار إلى التدهور. حتى تأتي صدفة تغير حياته بأكثر شيء لا يهتم له. ومع الأسف الشيء الذي أصبح أغلبنا لا يعيره اهتماما. في هذه القصة ترقص العفوية بشكل كبير والصفاء والهدوء الذي تمتاز به شخصياتها. "صدفة غيرت حفيدي"؛ هي قصة حب صنعتها الصدفة داخل فضاء مكتبة عامة تديرها البطلة ليلى. ما الذي أضافه الإصدار الأول إلى تجربتك الإبداعية؟الإصدار الأول أضاف لي الكثير، ومكنني من معرفة كيفية سير الأمور وخبايا عالم الطبع والنشر. والأفراد على وجه الخصوص. وحفزني على الإبداع بشكل أكثر والطموح لأقدم الأفضل رغم كل شيء. على غرار أنه لم يكن أول كتاب يخطه قلمي، لكن كان أولهم بالفوز للظهور.ما الصعوبات التي واجهتك أثناء نشر عملك الأول؟ وكيف تغلبت عليها؟في سبيل كل منا صعوبات وعلى كل امرئ إجتيازها، مهما حصل وذلك ما فعلته... واجهتني عدة صعوبات من بينها من لم يتقبل أني أكتب في كل صنف. أو أني أزاول عدة اهتمامات مختلفة. لكن هذا لا أعيره اهتماما مطلقا بل عكس ذلك، يزيد من هيجان قلمي ليخط حروفا أعظم ومن عزيمة تعلمي الأكثر. ولا أنكر أني واجهت صعوبات قاسية، منها أني لم أكن أعلم جيداً بحيتيات الطبع. وأشياء أخرى، ستبقى تجربة راسخة علمتني الكثير.كتبت أيضا في المسرح، وقد تم تجسيد مسرحيات لك بمدينة تارودانت، كما شاركت في تأليف مسرحية تأهلت للمسابقة الوطنية للمسرح الموندراما. ماذا تعني لك هذه التجربة؟فعلا تم تجسيد مسرحيات لي بمدينة تارودانت وأنا مسرورة لذلك. لأن قلمي لم ينحصر في الخاطرة والشعر والقصة والرواية، بل خاض فرصة الرقص فوق خشبة المسرح. وتجربة أن يكون نص مسرحي لي ضمن مسابقة وطنية، خاصة المسرح المونودرا ......
#الروائية
#المغربية
#الواعدة
#زينب
#جليد
#دائرة
#السؤال

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=730365
كمال العود : الفنانة التشكيلية المغربية مريم بن لمليح في دائرة السؤال
#الحوار_المتمدن
#كمال_العود -الحلقة 6-ما بين الواقعية والتجريد، انبثقت ألوانها من فرشاتها، لتصنع من اللوحة حكاية تختزل تاريخ وحضارة، وتعكس شعورها الآني. من مدينة وزان، التي ولدت فيها، بسخاء طبيعتها، وبكل سحرها، ترعرعت وسط أسرة تعشق الطرب الاندلسي، تشكلت روافدها الفنية والتشكيلية بين مدينتي وزان وطنجة. شاركت في العديد من المعارض الجماعية والفردية، كما تصدرت لوحاتها التشكيلية أغلفة العديد من الأعمال الأدبية. من أجل التعرف على عوالم الفنانة التشكيلية مريم بن لمليح كان لنا هذا الحوار الأدبي...بعيدا عن الفن، من هي مريم بن لمليح؟ إنها إنسان قبل كل شيء، وصيدلانية التكوين والمهنة! تمارس العمل الجمعوي والخيري والنقابي. من أصول فاسية، نشأت في مدينة الزيتون العريقة وزان ، حيث ظهرت مواهبها الفنية الأولى. استقرت بمدينة طنجة سنة 1998 وبها كونت أسرتها الصغيرة وتمارس مهنتها الصيدلية. ولأنها تعشق المعرفة، فهي لا تتوقف عن التكوين المستمر في مجال الصيدلة أو الفن... شغوفة بالطرب الأندلسي الذي ترعرعت في ظل إيقاعاته منذ نعومة أظافرها، إذ كان والدها محمد بن لمليح لا تحلو له القيلولة إلا بميازين البطايحي، رصد الذيل، العجم،… التي كانت تبثها الإذاعة الوطنية لعشاق الأندلسي من الزوال إلى غيث آذان العصر !دعينا نتحدث عن رحلتك مع الفن التشكيلي، كيف بدا&#1620-;-ت؟ وكيف تقيمين الا&#1621-;-نجازات التي وصلت ا&#1621-;-ليها الا&#1619-;-ن؟الفن التشكيلي هو إحساس وتصور يترجم إلى لوحات! ومنذ الطفولة وأنا أرسم بورتريهات لشخصيات فنية وأدبية مثل: خوليو أجلاصيات، لوسيانو بفروتي، عبد الحليم حافظ، عباس محمود العقاد ووجوه من أفراد العائلة… كما كنت أرسم مشاهد من الحياة اليومية، وكل هذا كنت أنجزه في أوقات فراغي بتلقائية وعصامية محضة! إلى أن حثني السيد المكاوي أستاذ الفنون التشكيلية -الذي كان يلقن أسس هذه المادة، لابني البالغ آنذاك العاشرة من عمره-، سنة 2014 على تعميق معلوماتي وتقنياتي الفنية حتى يتسنى لي أن أبدع أكثر !وفعلا، في خضم أربع سنوات، اكتسبت خبرة ومهارة وأنجزت حوالي 100 لوحة منها: الطبيعة، والمجردة، والتصويرية... ا&#1621-;-لى ا&#1620-;-ي مدرسة تشكيلية تنتمي مريم بن لمليح؟ ا&#1620-;-م ا&#1620-;-نك تتفردين بلوحاتك بعيدا عن الانتماءات؟في الحقيقة، تعمدت دراسة معظم أشكال المدارس الكلاسيكية والعصرية منها، لكن في النهاية حصلت على أسلوبى الخاص وانفردت به، ولوحاتي الأخيرة عبارة عن مزيج من مختلف المدارس الفنية المعروفة !وعما قريب إن شاء الله سأوافيكم بجديدي في هذا الصدد .في التشكيل لا بد من هيمنة لون على ا&#1619-;-خر، فما هي الا&#1620-;-لوان التي تهيمن على لوحاتك؟ في الواقع، لا أهدف إلى جعل لون ما يهيمن على لون آخر، فهذا يعتمد على حالتي النفسية، وموضوع اللوحة! لكن في الوقت نفسه، أميل إلى الألوان الباردة والفاتحة والمكونة من مزيج الألوان الأولية التي يغلب عليها اللون الأبيض!هل مزاولتك لمهنة الصيدلة تتعارض مع شغفك التشكيلي؟ وكيف تجدين الوقت لممارسة الفن في خضم انشغالك المهني؟ أعتبر مهنتي مصدرا من مصادر إلهامي ومواضيع لوحاتي، والمشروع الذي أشتغل عليه حاليا، هو جعل الخلايا الجينية، والنباتية، أو الحيوانية وحتى الأشكال الكيميائية وما شابه ذلك من العناصر الأساس في لوحاتي التشكيلية القادمة إن شاء الله !أما بالنسبة للوقت، فإنها مسألة استغلال وانضباط لا غير! في غالب الأحيان أستغل ساعة بعد الزوال وعطلة نهاية الأسبوع لممارسة الفن. وأحاول ألا أضع نفسي تحت الضغط أو السهر ليلا على عم ......
#الفنانة
#التشكيلية
#المغربية
#مريم
#لمليح
#دائرة
#السؤال

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=730648