الحوار المتمدن
3.09K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
أحمد شيخو : السياسة الديمقراطية لمواجهة التدخلات
#الحوار_المتمدن
#أحمد_شيخو نتيجة لتزايد التدخلات الإقليمية والدولية بغرض الهيمنة على شعوب ودول المنطقة، ومحاولة تكرارهم لنماذج من الاستعمار وفرض مشاريع التقسيم والنهب التي لاتناسب حقيقة منطقتنا وإرادة شعوبنا، وإن بأشكال جديدة ربما تتجاوز في خطورتها الكثير من مراحل التاريخ الماضية.ولو دققنا وبحثنا في كيفية منع هذه التدخلات ومواجهتها، لربما وجدنا أن من أهم هذه المرتكزات التي ينبغي الاعتماد عليها هي المجتمعات وتفعيل أنسجتها و كذلك قواها الجوهرية وأخلاقها وعلمها المتراكم والمعاصر التي تستطيع أن تهيئ الأرضية وتقوي تماسك وتكامل المنطقة وتخلق بذلك أهم أدوات المواجهة لمشاريع التدخل مثل العثمانية الجديدة أو الكيروسية الفارسية وغيرهم.من أحد السبل وربما أكثرها فائدة لتجاوز الكثير من القضايا العالقة في مجتمعاتنا ودولنا المعرضة للتدخلات هي السياسة الديمقراطية التي يمكن تضمينها كأحد عناصر الحضارة الديمقراطية المجتمعية التي تراكمت ورافقت وعاشت بالرغم وبالتضاد دائمًا مع الحضارة المركزية أو الراسمالية التي تجسدت في أشكال مختلفة من تمثيل طاقة السلطة والاستغلال والهيمنة في حكم السلالات والإمبراطوريات والدول والمملكات والسلطنات وغيرهم.بالرغم من أن السياسة كلمة إغريقية تعني حكم المدينة، لكن لو أخذناها كظاهرة إجتماعية، فهي تعبر عن تحقيق تطور المجتمع من خلال إدارة شؤونه بحرية ، وتأمين رقي الإنسان واحترام إرادته، وينبغي النظر إلى السياسة أنها مساحة حرية المجتمع وكذلك مساحة الخلق والإبداع التي يزداد فيها التطور والتقدم معنىً وإرادةً. جوهر الحديث هنا هو إدراك المجتمع لذاته ولهويته فكرًا وممارسة وتطويره إياهما ودفاعه عنه وليس الانخداع ووقوعه تحت تأثير المضللين والمنافقين والكذابين الذين لايريدون الخير بمنطقتنا بل يروننا كميرات وتركة لإجدادهم الغزاة والمجرمين وقطاع الطرق والقراصنة .وبشكل عام يمكن إطلاق السياسة الديمقراطية على المناخ الديمقراطي وعلى البنية السياسية للمجتمع . وهي ليست مجرد نمط وإجراء بل إنه تعبير عن جهد وتكامل مؤسساتي، إذ لايمكننا مزاولتها في حال غياب العديد من المؤسسات و الأنشطة مثل المحافل والمجموعات والمجالس والأحزاب والإعلام ومنظمات المجتمع المدني، حيث أن الدور الأساسي لهذه المؤسسات هي النقاش والمداولات وإتخاذ القرارات، وإلا سيظل المجتمع يترنح بين الفوضى والدكتاتورية التي كليهما تشكل حالة وبيئة مناسبة للتدخل الخارجي وفرض سلطات وأجندات معينة بعيدًا عن إرادة ومصالح الشعوب ودول المنطقة وأمنها الإقليمي.وتبقى السياسة الديمقراطية بحاجة دومًا إلى التنظيمات الكادرية النسائية والشبابية والإعلامية والحزبية الكفوءة وإلى منظمات المجتمع المدني وإلى الشخصيات وكذالك لكل الإطر التي تجسد طاقة المجتمع، وللنشاطات الدائمة التي تزيد وعي المجتمع وتعبئته وتدريبه، لإدراك المخاطر والتحديات ومشاركة القرار والإدارة أو الدولة في صد ومنع ومواجهة إستهداف قيمنا وثقافتنا وتاريخ ومصالح المنطقة العليا وشعوبها المتعددة. وتكتسب السياسة هويتها الديمقراطية عندما تكون قادرة على أن يقوم المجتمع بإدارة نفسه بنفسه وإمتلاكه الفهم والقناعة والذهنية وبالتالي الإرادة المنظمة. أما ربطها بحالة حكم الوصول إلى السلطة والدولة فقط أي إنتزاع حصة من الإحتكار فهي تحريف دفع به الديمقراطية البرجوازية و الليبرالية وكذالك حالات الإسلام السياسي بإستمرار لإنكار السياسة ,وإبعادها عن المجتمعات وربطها بأبعاد غير أخلاقية وأنانية على الرغم حتى من إمكانية العمل حتى ضمن الديم ......
#السياسة
#الديمقراطية
#لمواجهة
#التدخلات

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=722699
نبيل عودة : نحو رواية فلسطينية لمواجهة الرواية الصهيونية
#الحوار_المتمدن
#نبيل_عودة من أبرز اشكال المقاومة للرواية الصهيونية الاستيطانية في أدبنا الفلسطيني داخل إسرائيل، خاصة قبل التوع الاحتلالي بع عام 1967، ان الانجاز الشعري تسامى في مواجهة الواقع بعد النكبة، وبرز بتحديه للرواية الصهيونية، ولسياسة الاضطهاد القومي، وتحول الى خطاب سياسي ثوري مقاوم قل مثيله في الآداب الشعرية لشعوب تواجه مغتصبي اوطانهم ومصادري حرياتهم. بنفس الوقت نرى محدودية الجانر الروائي في إبداعنا المحلي، واعني داخل مناطق 1948،. لا اعني بتعبير محدودية عدم وجود أعمال روائية أو غياب الجانر ألروائي إنما ما أعنيه ان الرواية في أدبنا الفلسطيني داخل إسرائيل لم تأخذ مكانها كلون أدبي له وزنه ومكانته، كما هي الحال في القصة القصيرة عامة والشعر على وجه التحديد.. وخاصة في التصدي للرواية الصهيونية، وفي دور الرواية الفلسطينية التعبوي كسلاح ثقافي بمواجهة الرواية الصهيونية الاستيطانية والعنصرية.يمكن الإشارة إلى عدد قليل جدا من الابداعات الروائية الجيدة في إبداعنا المحلي … مع ذلك يبقى الفن الروائي بعيدا عن أن يشكل تيارا ثقافيا يمكن الإشارة إليه.. وأعتقد ان غياب الرواية لا يعني أننا نفتقد لنصوص روائية، إنما أعني ان روايتنا لم تدخل بعد في المواجهة للرواية الصهيونية.عالج الناقد الدكتور حبيب بولس ( 1948 – 2012 ) موضوع الجانر الروائي في ثقافتنا داخل إسرائيل، بمٌقالين متتابعين أولهما "لماذا لا نملك جانرا روائيا؟" والثاني "عود على قضية الكتابة الروائية". تناول المفهوم الأونيفرسالي للرواية، وهو مفهوم هام للغاية، جاء في مقال د. حبيب بولس “في رأيي أن الأسباب الرئيسية التي تقف عائقا أمام تطور هذا الجانر تنقسم إلى فئتين: أسباب عامّة، أعني بها الأسباب الخارجة عن إرادة المبدع وأخرى خاصّة نابعة عن المبدع نفسه. من الأسباب العامّة سببان هامّان هما طبيعة الظروف التي نعيشها أولا وقلّة المرجعية لهذا الجانر محليّا وفلسطينيا ثانيّا. أمّا السبب الرئيس الخاص فيعود إلى عدم قدرة المبدعين لدينا لغاية الآن الموازنة بين الخطابين: التاريخي/ الأيديولوجي/ الواقعي والخطاب الإبداعي/ الروائي/ التخيلي." او باختصار الخطاب الفني!!صحيح ان الدكتور حبيب بولس حدد الإشكالية الأساسية في إطار الخطابين التاريخي- الواقعي والأدبي – الإبداعي (الفني).الخطابان ( التاريخي والأدبي ) ليسا وقفا على الجانر الروائي، إنما هما قاعدة ابداعية شرطية لكل إبداع أدبي قصصي أو شعري أو فني آخر.ألسؤال هنا: هل التوازن بين الخطابين، التاريخي والفني هو قاعدة مطلقة؟ وكيف نتعامل مع الخطابين؟ وما هي الشروط اللغوية لتطوير جانر روائي يمكن ان يرسي هذا الفن في أدبنا داخل إسرائيل ؟من البديهيات ان الخطاب الأدبي ( الفني، طبعا بما في ذلك اللغة الروائية )، أو الحدث التاريخي ( الأيديولوجي ) يشكلان جوهر الإبداع ، كشرط عبر استيعاب المبدع لهذه ألمعادلة، هذا يبرز في أدبنا الروائي عبر عدم فهم العلاقة التفاعلية بين الخطابين لدى أوساط واسعة من المبدعين.. في معظم الحالات نجد ان الإحساس الذاتي للمبدع هو المنهج السائد.. أي يفتقد للمعرفة .ان التوازن أو التعادل بين الخطابين في صياغة النص ليست مطلقة، كما قد يفهم مما ورد في مقالة الناقد بولس.. أو ما سبق وورد في مداخلتي .في حديث لي مع د. حبيب بولس قبل وفاته وافقني ان العلاقة بين الخطابين هي علاقة نسبية، تتعلق إلى حد بعيد بقدرة المبدع نفسه في فهم نسبية هذه ألعلاقة أين يعلى خطابا على حساب خطاب وما هي محدودية كل خطاب، أي تبقى عملية الكتابة الروائية أو الإبداعية، مسألة ترتبط بالقدرات الذاتية ......
#رواية
#فلسطينية
#لمواجهة
#الرواية
#الصهيونية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=726242
الطيب طهوري : تمدين ودمقرطة المجتمعات المخرج الوحيد لمواجهة الأزمات
#الحوار_المتمدن
#الطيب_طهوري لازال الشارع يسدي الدروس الحضارية في ظل غياب النخب---الأزمات في الواقع تتعدد، هناك الأزمات الاجتماعية وهناك السياسية، هناك الثقافية وهناك الأخلاقية،هناك الاقتصادية وهناك الطبيعية..وهناك أيضا أزمات الهويات..في العالم العربي، حيث نحن، بشكل أو بآخر، جزء منه تعيش الشعوب العربية كل الأزمات التي ذكرت، ومنذ زمن بعيد، وكل محاولات حلها كلها أو بعضها باءت بالفشل، بل نلاحظ ازدياد شدتها بمرور السنين..لماذا ،يا ترى،نحن هكذا؟..لماذا يصاحبنا العجز دائما في القضاء عليها وإيجاد الحلول لها؟..أين نخبنا السياسية؟..الثقافية..الدينية..إلخ..لماذا نجحت الكثير من الدول/ الشعوب في الخروج من أزماتها وعجزنا نحن؟..السؤال يكرر نفسه دون جدوى: لماذا تأخرنا نحن وتقدم غيرنا؟..الإجابة عن كل تلك الأسئلة وغيرها من الأسئلة الأخرى التي تدفع إليها تحتاج إلى مجهود جبار يشترك فيه الكثير من المحللين السياسيين والاجتماعيين والنفسانيين والاقتصاديين والمثقفين..إلخ..كما يحتاج إلى مؤسسات مستقلة فاعلة تُعطَى لها كل الإمكانيات وكل الحريات حتى تقوم بعملها على أكمل وجه..لكن..هل تسمح البنية السياسية المهيمنة في هذا العالم الذي نسميه عربيا بذلك؟..هل تسمح البنية الاجتماعية أيضا؟..الدينية والثقافية كذلك؟..واقع الحال يقول: إن تلك البنيات هي أساس تكوُّن تلك الأزمات وسبب العجزعن دراستها بروح علمية مسؤولة وإيجاد الحلول العملية لها..ولنبدأ بالبنية السياسية..في عالمنا العربي أنظمة حاكمة فاسدة ومستبدة ، تحرص أشد الحرص على البقاء في سدة الحكم..ولتحقق ذلك تعمل على البقاء على نفس البيئة التي تسمح لها بالبقاء..لاتخرج تلك البيئة عن حدود تجهيل المجتمع ونشر الفساد رشوة ومحسوبية وانتهازية ونفاقا شاملا ونيلا للمناصب وارتقاء فيها بغير الكفاءة، وتغييبا للمراقبة والمحاسبة والعقاب في وسطه وملإ نفوس أفراده باليأس والخوف والشعور بالعجز، وجعل أفواه مثقفيه تصمت وأصابعهم تتوقف عن الكتابة، ودفعه ( المجتمع) من ثمت يفر إلى عالمي التدين المفرط المغيب للعقول والمخدرات وما يرتبط بها..وعملا على قتل المعارضة الحقيقية وجعلها معارضة شكلية تتحكم فيها السلطة وتحدد لها مجال تحركها وفق مايخدم تلك الأنظمة..في البنية الاجتماعية يتم التركيز على تجهيل المجتمع وتفقيره..على تحريف توجهاته ، حيث يصير أكثر ميلا إلى القضايا الهامشية بدل قضاياه الأساسية..تصير قضاياه الأساسية المرأة متحجبة أو سافرة..هذا الشخص يصوم أولا يصوم.. يصلي أولا يصلي..مسلم أم علماني.. أمازيغي، كردي،قبطي أم عربي..إلخ..وتغيب قضاياه الأساسية، قضايا التنمية والعيش الكريم والمواطنة والديمقراطية..إلخ..وإذا تحركت فئة ما بفضل وعيها موجهة المسار نحو تلك القضايا الأساسية تواجه بالقمع والاتهام بالتخوين والمس بوحدة الشعب وخدمة أجندة أجنبية معادية..و..و..دينيا وثقافيا،يهيمن فهم متخلف للدين، هو نتاج حتمي لهيمنة ثقافة فقهية تقليدية ترفض الحداثة وما يرتبط بها من فكر سياسي واجتماعي ونقدي..ترفض المختلف عن فهم فقهائها وتحارب كل فكر نقدي لها مستغلة في ذلك جهل العامة وغياب المقروئية بشكل رهيب، وغياب قراءة المختلف أكثر..غني عن القول أن ذلك الفهم المتخلف للدين هو نتيجة حتمية لتخلف المجتمع في كل مناحي حياته، وفي بناء عقله ووعيه أساسا..الشعب المتخلف يفهم دينه فهما متخلفا ( سمير أمين)..أركز على هذا الجانب الديني أكثر لأنه الأكثر تحكما في المخيلة الاجتماعية..لا ننسى في هذا الإطار ثقافة الاستهلاك الإغرائية التي تساهم بشكل كبير أيضا في تمزيق نفسية العربي ، حيث تجعل ......
#تمدين
#ودمقرطة
#المجتمعات
#المخرج
#الوحيد
#لمواجهة
#الأزمات

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=729866