الحوار المتمدن
3.08K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
سعيد سويسي : مقاطعة الكيان الإماراتي
#الحوار_المتمدن
#سعيد_سويسي قال لابيد الذي يبدو أن الإمارات تقدس سره أن الشرق الأوسط بيتنا، يعني بيت الصهاينة وافترت نواجذ الإماراتيين عن ابتسامات بلهاء كتلك التي يبتسمونها عندما يقلدون ناقة سلاسل من ذهب فيظنونه إنجازا. يعتقد الإماراتيون أن استنساخ نظام محتل وإضفاء شرعية على المغتصب بتسيير اغتصابه لأرض بعيدة عنهم سيقيهم هم أنفسهم من الاغتصاب، يبدو أن قوادا أشار عليهم بمثل إن لم تستطع التغلب عليهم فانضم إليهم. منح أكثر من خمس آلاف إسرائيلي الجنسية الإماراتية التي سحبت من إماراتيين معارضين ليس أولهم ولا آخرهم محمد الصديق. الإسرائيلي يجول ويدور في الإمارات دون تأشيرة فهو ليس مثل باقي العرب السيئين، هذا جنون يقول السفير الإماراتي الذي يمتاز بإعاقة ذهنية. بني للصهاينة متحف للهولوكوست في الإمارات كما تضاعفت أعداد حوائط المبكى للإعداد للطميات تحارب لطميات الإيرانيين. استلقى الإسرائيليون على كل جانب في الامارات ووصفوها بأنها جنة، وبأنها أكبر بيت دعارة في العالم وفرح الإماراتيون وهللوا بينما شردوا من قال بالدعارة في الإمارات من العرب غير المؤدبين الذين يسمون الأشياء باسمها. شركات إماراتية تشغل وتدار من قبل إسرائيليين من جيش الدفاع الإسرائيلي والشاباك. لا يحتاج الأمر فطنة فقد أصبحت الإمارات إسرائيل الثانية إيذانا بتمددها عبر الشرق الأوسط. الفرق أن فلسطين تحتل غصبا والإمارات تحتل طواعية حيث تفتح ذراعيها وساقيها للمغتصب بابتسامة البلاهة بل وتجزل العطاء للمغتصب، وهذه سابقة، فلم يحدث على مر التاريخ أن طلبت دولة استباحتها ودفعت مئات ملايين الدراهم ثمنا للاستباحة، لم يحدث أن رحبت مغتصبة بالمغتصب وزودته بكافة إماكانات استباحتها ثم لكي لا تؤذي مشاعره سمته زواج متعة. على مر التاريخ لم يكن شعب مستباح مؤيدا لاستباحة أرضه وعرضه كما الإماراتيون بذريعة ولاة الأمر وطاعتهم بما لا شأن له بالخالق، فاليوم عرس تطبيع والخالق نتذكره حين الموت فقط. كما هو الحال مع الكيان الصهيوني فقد حان وقت مقاطعة الكيان الإماراتي مقاطعة شاملة، فلم يعد هناك شك بأن الإمارات أصبحت إسرائيل الثانية ولم تعد لا دولة عربية ولا إسلامية بأس معيار. مقاطعة الإمارات واجب وطني على كل حر عربي، والبدائل كثيرة ومتوفرة دائما. هم لا يصنعون شيئا لكي يكون الاستغناء عنه صعبا، هم يستوردون المصنوع الإسرائيلي لكي يبيعونه باسم الإمارات فلا يقاطع، ولكن بما أنهما وجهان لعملة واحدة فقد وجبت مقاطعة الكيان الإماراتي وإلا فما تشتريه مسروق مغصوب مستورد من خائن وستسأل عن مالك أين أنفقته. ......
#مقاطعة
#الكيان
#الإماراتي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=723842
محمود محمد ياسين : الاتحاد الأفريقي وتعزيز شرعية الكيان الصهيوني
#الحوار_المتمدن
#محمود_محمد_ياسين تم منح اسرائيل في 22 يوليو الجاري رسميا صفة عضو مراقب في الاتحاد الإفريقي، في خطوة أتت بعد نحو عقدين من فقد إسرائيل وضعها كمراقب في أعقاب حل منظمة الوحدة الأفريقية وإنشاء الاتحاد الأفريقي. وفى هذه الكلمة نلقى بعض الضوء على المخاوف التي تترتب على هذا القرار الصادم. كان تأسيس منظمة الوحدة الأفريقية في 1963 تتويجا لانتصار افريقيا في معركتها ضد السيطرة الاستعمارية المباشرة على بلدان القارة، بينما ظلت الشعوب الافريقية تتطلع أن تواصل المنظمة، التي تحولت للاتحاد الأفريقي في 2002، المعركة ضد تغلغل النفوذ الاستعماري غير المباشر في أفريقيا. وقد كان دافع الشعوب في التعلق بهذا الأمل الكلمات القوية التي وردت في ميثاق منظمة الوحدة الافريقية (1963) حول مواصلة مكافحة الاشكال الجديدة للاستعمار. ففي ديباجة ميثاق منظمة الوحدة الافريقية جاء اعلان الرؤساء الافارقة معلنا عن” تصميمهم المحافظة على الاستقلال وتدعيمه وصيانة سيادة الدول الافريقية“و” محاربة الاستعمار الجديد في اشكاله المختلفة“. وفى الفقرة الرابعة من مادته الثانية ذكر الميثاق” أن من اهداف المنظمة الافريقية إزالة كل اشكال الاستعمار الجديد في افريقيا“. انطلاقاً من هدف مناهضة الاستعمار القاعدة التي مثلت ركنا أساس في ميثاق منظمة الوحدة الأفريقية وتحت تأثير المشاعر المناهضة للاستعمار وسط شعوب القارة الافريقية في المرحلة المباشرة لإنهاء الاستعمار المباشر حرصت الدول الافريقية على دعم القضية الفلسطينية، كقضية تحررية. وكانت قضية فلسطين حاضرة على أجندة القمم الإفريقية منذ 1967. وبلغ العداء لإسرائيل قمته عندما تعرضت لمقاطعة جماعية من الدول الافريقية في 1973.تغيرت الصورة تماما حيث تراجع الموقف الإفريقي تجاه اسرائيل منذ تسعينيات القرن الماضي؛ وتزامن هذا التقهقر بعد توقيع معاهدة السلام المصرية الإسرائيلية في 1979 واستكمال الجلاء الإسرائيلي من سيناء عام 1982، كما أن توقيع اتفاق أوسلو مع الفلسطينيين عام 1993 واتفاق السلام مع الأردن 1994 قد ساهما في تطبيع العلاقات بين أفريقيا وإسرائيل. في 2002 تأسس الاتحاد الأفريقي ليحل محل منظمة الوحدة الافريقية الذي جاء قانونه التأسيسي يحمل أهدافا زعم القادة الرؤساء الافارقة انها تعبر عن التغييرات التي شهدها العالم منذ قيام المنظمة. فأهداف الاتحاد الأفريقي جرى التعبير عنها في ديباجة القانون التأسيسي ب ” تعزيز التنمية الاجتماعيـة والاقتصـادية فـي أفريقيا، والتصدي – بصورة أكثر فعالية - للتحديات التي تفرضها العولمة “والعزم على” تعزيز وحماية حقـوق الإنسـان والشـعوب الأفريقية ودعـم المؤسسات والثقافة الديمقراطية وكفالة الحكم الرشيد وسيادة القانون“. وأيضا من الأهداف ما جاء في المادة الثانية:” تعزيز التنمية المستدامة على المستويات الاقتصادية والاجتماعية والثقافيـة وكذلك تكامل الاقتصاديات الأفريقية“.و مبادئ الاتحاد تم التعبير عنها بشتى التعابير المجردة التي لخصتها المادة الرابعة من قانون الاتحاد الأفريقي في:” احترام المبادئ الديمقراطية وحقوق الإنسان وسيادة القانون والحكم الرشيد“ و ” تعزيز العدالة الاجتماعية لضمان تنمية اقتصادية متوازنة”.وهكذا اختفى تماما أي ذكر لقضايا محاربة تدخل الدول الكبرى في شئون البلدان الافريقية ومهام تحرير سيادتها التي تنتقصها تلك الدول من خلال العلاقات الاقتصادية والتجارية غير المتكافئة (في ظل التوازنات المتغيرة للقوى الدولية). يجئ منح إسرائيل وضع المراقب في الاتحاد الأفريقي متزامنا مع التوجه الجديد للاتحاد الأفريق ......
#الاتحاد
#الأفريقي
#وتعزيز
#شرعية
#الكيان
#الصهيوني

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=726236